Jump to ratings and reviews
Rate this book

خارج الكتابة

Rate this book

109 pages, Paperback

First published January 1, 2003

69 people want to read

About the author

إبراهيم داود

16 books42 followers
ابراهيم أمين سيد أحمد داود (ابراهيم داود) ـ الميلاد 15 سبتمبر 1961 ـ هورين بركة السبع ـ محافظة المنوفية ـ تخرج فى كلية التجارة جامعة طنطا 1983 ـ عمل فى جريدة الوطن الكويتية مكتب القاهرة، ثم سكرتيرا لتحرير أدب ونقد التى تصدر عن حزب التجمع فى الفترة بين 1990 حتى 1993، ثم فى مجلة الهلال فى الفترة من 1993 الى 1995، وعمل محررا عاما لجريدة الدستور تحت فى الفترة من 1995 حتى اغلاقها، ويعمل فى الأهرام منذ 1998، وهو الآن يشغل منصب رئيس تحرير مجلة ديوان ومدير تحرير الأهرام ، ويكتب عامودا يوميا فى جريدة اليوم السابع ـ صدرت له ستة دواوين (تفاصيل، مطر خفيف فى الخارج، الشتاء القادم، لا أحد هنا، انفجارات اضافية، حالة مشى) عن هيئة الكتاب وهيئة قصور الثقافة والمجلس الأعلى للثقافة وميريت، تم تجميعهم فى مجلد واحد تحت اسم ست محاولات، صدرت الطبعة الثانية منه عن الهيئة العامة للكتاب فى 2013 ـ فى 2015 صدر له ديوان أنت فى القاهرة عن دار ميريت ـ فى السرد : القرآن فى مصر 1999 -خارج الكتابة (ميريت) 2002 -الجو العام (ميريت) 2012 ـ الجوائز : جائزة ساويرس عن كتاب الجو العام 2013 جائزة أفضل ديوان شعر فى معرض القاهرة الدولى للكتاب 2015 ،عن "أنت فى القاهرة"

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (9%)
4 stars
7 (31%)
3 stars
9 (40%)
2 stars
3 (13%)
1 star
1 (4%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for Islam.
Author 2 books553 followers
December 7, 2011
كنت أريد أن أقول لها: أننى لست مشغولاً بالمجد، أبحث لنفسى -فقط- عن مكان آمن وأحضان تدربت كثيراً على الوحدة لتستمتع بوجودى.
...............................
طول عمرى أبحث عن الاستقلال وعن فتح صفحة جديدة..دون جدوى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هذا كتاب تعاد قراءته مرّات ومرات ومرات، سيجد من طالهم مرض العاطفية والوعى الرومانسى المثالى للعالم ضالتهم فى كلمات تبعث الألفة وتشيع دفئاً ليس يأتى من أى مكان إلا من الداخل...عن طريق نوستالجيا لعينة لا فكاك منها

طظ فى النوستالجيا...طظ فى الإنسان التاريخى...شعار المرحلة
Profile Image for Mahmoud Aghiorly.
Author 3 books697 followers
April 12, 2015
مقتطفات من كتاب خارج الكتابة للكاتب إبراهيم داود


-----------------------
المبدعون عادة ما يجلسون إلى أحلامهم وكبريائهم لكنهم لا يحسون بالسعادة.
-----------------
دائما هناك شخص يكره كل شيء، قديم قدم الأشياء،
يستمد قوته من معرفته بعيوب الآخرين، سطحي، يستعمل
من الظاهر، يعتبر نفسه – أمام الآخرين على الأقل –
مسئولا عن الوطن وعن الكتابة وعن الصحة العامة، هذا
الشخص لا غنى عنه، لأن الموهوبين يقيسون – من خلاله –
منسوب العمر عندما تفور الخضرة في حبر أقلامهم وهم
يكتبون مبررات وجودهم في مواجهة أمثاله.
------------------
سألني صديق في العمل لماذا تحب هذا المقهى ففشلت في الإجابة، لا لأنني لا أعرف لماذا أحبه ، لكن
لأنني اكتشفت أنه بعد هذه الفترة غير القصيرة لم يعرف –بعد – من أنا.
------------------
كنت تضيق – مثلي – عندما تجد نفسك وسط أناس
يتحدثون عن الماضي، وكيف كان الجرسون جرسوًنا،
وكانت الخمرة خمرة، والنساء نساء، لأنك كنت تظن أن
الحياة مؤجلة، وأن المكان الذي تجلس إليه جميل كما ينبغي
أن يكون.. الآن أظن أنك كنت متسرعا عندما ضقت
بكلامهم.
------------------
ذهبت إلى عزبة الجسر لدفن إحدى قريباتي، فإذا بمكبرات
الصوت تعلن داخل القرية عن موت قريبتي هذه، وتقول
العزاء بعد المسلسل مباشرة.. وراح يضحك – على غير
عادته – ضحكا هستيريا.. وتوقف عن الضحك فجأة.. وقال
بحسم: كانت هناك الحلقة الأخيرة!!
-------------------
لم تكن الخلافات بين المثقفين في ذلك الوقت
حادة ولم يكن بينهم بلطجية ولا نجارو مسلح كانت خلافات
حول أفكار ومذاهب وتيارات، خلافات بين مبدعين موهوبين،
----------------
سأظل على علاقة بالمكان الذي سأدفن فيه
------------------
أحس بقوة خرافية تدفعني لممارسة الحياة بشكل وحشي، وأحس أيضا
أن هناك من يرفض هذا ويشهر في وجهي ليالٍ مظلمة كالتي
كنت أتجنبها
-----------------
صاحبة المكان تريدني خاليا من ذكرياتي لأن
ذاكرتها انتقلت إلى كمبيوتر لا يملك حاسة الشم أو
الإدراك، كمبيوتر لم يعر الأحضان اهتماما ولا
يستطيع التعبير عن الأشياء السحرية التي أوشكت أن
تفتك بي، من الصعب أن أحتمل أكثر من هذا،
سأخرج لأنني تعبت من الانتظار، الكتابة تحتاج
شخصا آخر لا تكبله هذه الأحزان
------------------
أريد أن أفصل الموظفين من أعمالهم
وأضع مكانهم فنانين يبحثون عن معنى للسعي وعن
رتبة إنسانية يصعدون بها إلى منازل الأصدقاء
----------------
سألتني صديقة جديدة منذ أيام عن سر حزني،
فابتسمت وقلت لها كلاما غائما عن إحساسي بالبرد، صدقتني
ونظرت إلى ساعة يدها. بعد قليل اتصلت بصديق قديم
وسألته: لماذا أنا حزين؟ ضحك بصوت عال وقال: لأنك لم
تكتشف – بعد – مكاًنا لا يذكرك بالوحدة، في المستقبل
سأكتب قصيدة جديدة تتناول مكاًنا لا يذكرني بالوحدة، لأن
روحي هذه الأيام معلقة بمشهد مصر القديمة
-----------------
أريد أن أقول كلاما كثيرا، لكن
اللغة سيجت جلساتنا القليلة بسياج من الزخارف، حتى
الصمت الذي كان يتخلل لقاءاتنا أصبح بلا معنى، كنت أريد
أن أقول لها أنني لست مشغولا بالمجد أبحث لنفسي – فقط –
عن مكان آمن وأحضان تدربت كثيرا على الوحدة لتستمتع
بوجوي
------------------
هذه المرأة ليست الأولى، ولن تكون الأخيرة ظهرت في فترة كنت متماسكا
فيها أمام الناس، في الوقت الذي أحسست فيه أن العمر سرق
في غفلة من الزمن، وأن الفروسية رياضة قديمة، في الوقت
الذي كان فيه العمل شيئًا مملا مثل الأكل والنوم والسهر
والأصدقاء، في الوقت الذي فوجئت فيه بالأشجار الصغيرة
التي احتضنتها أصبحت كبيرة بشكل مخيف، لكنها غير
مثمرة. في الوقت الذي اقتربت فيه من مطبخ الحياة العامة
لأكتشف أن الظل" سترة" وأن السوس ينخر في ساق بلادي،
و أن الحالمين من أصدقائي لا مكان لهم في هذا العالم
المليء بالبالونات والأنفلونزا.
-------------------
لم أكن أتصور أنني سأقيم معها – أو مع غيرها –
علاقة بعد عدد لا يستهان به من الهزائم، الهزائم التي أشعر
بها وأنا أفرد جسدي على السرير آخر الليل، والتي لم
يشاركني فيها أحد حتى أصدقائي الذين أغتال الوقت معهم،
ليسوا أذكياء للدرجة التي يلحظون فيها أشياء مؤلمة تلمع في
القلب،
---------------------
توجد لحظات يستحيل كتابتها، تلك التي تشير إلى
منطقة من الفهم لا تتحقق إلا نادرا، خصوصا إذا كان الواحد
منا من الذين يعملون في أماكن خاصة، ويقفون ويجلسون
ويعملون وسط دائرة محاطة بالذين يفهمون كل شيء في
الحياة، الأمر الذي يدفعنا إلى اللجوء إلى لحظات البداهة
وسط أناس يبحثون مثلنا عن منطقة فطرية يترك كل منا
تصوراته عن العالم في الشارع ويصعد بمفرده
---------------------
نحن نستعين بالغناء لكي نقاوم به الحزن ونغسل به
أرواحنا، وغناء المصريين لا يشبه غناء اللبنانيين لسبب
بسيط أننا زراع وهم تجار.. وحاجتنا للغناء ليست حاجة
للكلام المثقف الحلو الذي يلخم التخين، لكنها حاجة لفض
مخزون الموسيقا داخلنا لكي ننفض عن أرواحنا غبار
القهر والفقر ولكي تظهر بعد طقوس الغناء ( الدرة
المخفية ) داخل كل واحد منا
----------------------
المشاعر الإنسانية كلما وصلت إلى بدائيتها كلما
كانت أصفى وأنقى، وكلما كان التعبير عنها بسيطا صارت
أعمق وعاشت
-----------------
أغنية بسيطة تعبر عن حالة حب حقيقية أكثر ثورية من أغنية تحمل أفكارا عظيمة
-----------------
الناس يبحثون عن انتصار ما أو عن بهجة ما.. ويريدون أن
يثبتوا لأنفسهم أنهم يعيشون في هذا الزمن.. والمغنون الذين
أشرت إليهم يشبهون المرحلة التي تعيشون فيها، لأنهم نتاج
ثقافة استهلاكية شكلتها السبعينيات، ثقافة تجاهلت الوجدان
المصري، وروج لها إعلام يهمه – في المقام الأول –
إرضاء ذوق النفط الذي يدفع، حتى لو على حساب الفن
المصري.. والمغنون الذين أشرت إليهم تكون سعيدا عندما
تراهم.. لكنك لا تسمعهم
-------------------
Profile Image for Sherif Hazem.
248 reviews16 followers
January 13, 2013
كتاب غريب وفريد من نوعه من حيث الأسلوب والموضوع، فلم يتبين لي هل هو لغته شعرية أم أنه كتاب أدب أم أنه مجرد خواطر عامة عن بعض الأمور أم مذكرات صيغت على نحو أدبي أم ماذا ؟؟؟

وللكتاب قسمان رئيسيان، الأول هو خواطر الكاتب عن بعض الأمور والثاني هو حوار متخيل بينه وبين أم كلثوم ناقشها فيه عن تاريخها الفني وعن رؤيتها للغناء في صورته الحالية ،،،

كتاب خفيف ومسلي ولكني فشلت في فهم مقاصده ،،،
Profile Image for محمد رشوان.
Author 2 books1,439 followers
January 5, 2013
دافئ ... يحكى كأنك جالس بجواره على مقهى شعبى فى أكثر مناطق مصر أصالة

[باستثناء مقال أم كلثوم ]
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.