Jump to ratings and reviews
Rate this book

الحياة المشتركة: بحث أنثروبولوجى عام

Rate this book
In Life in Common Tzvetan Todorov explores the construction of the self and offers new perspectives on current debates about otherness. Through the seventeenth century, solitude was considered the human condition in the Western philosophical tradition. The self was not dependent on others to perceive itself as complete. Todorov sees a reversal of this thinking beginning with the writings of Jean-Jacques Rousseau in the eighteenth century. For the first time the self was defined as incomplete without the other, and the gaze no longer served only to satisfy personal vanity but constituted the fundamental requisite for human identity. Todorov traces the far-reaching implications of Rousseau's new vision of the self and society through the political, philosophical, and psychoanalytical theories of Adam Smith, Georg Wilhelm Friedrich Hegel, Georges Bataille, Melanie Klein, and others, and the relevant literary works of Karl Philipp Moritz, the Marquis de Sade, and Marcel Proust. In an original study of the bond between parent and child, Todorov develops a compelling vision of the self as social.

244 pages

First published January 1, 1995

18 people are currently reading
396 people want to read

About the author

Tzvetan Todorov

198 books361 followers
In Bulgarian Цветан Тодоров. Todorov was a Franco-Bulgarian historian, philosopher and literary theoretician. Among his most influential works is his theory on the fantastic, the uncanny and marvellous.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
37 (31%)
4 stars
44 (37%)
3 stars
24 (20%)
2 stars
9 (7%)
1 star
2 (1%)
Displaying 1 - 15 of 15 reviews
Profile Image for سلمان.
Author 1 book167 followers
May 21, 2012
هذا البلغاري/الفرنسي سهل في بسط أفكاره،غزير في ملء كتابه بكل ما يحتاجه من جزيئات.
الحياة المشتركة .. لعشاق الفلسفة وفلسفة الانسان تحديداً.

انصح به لهؤلاء بقوة:)
Profile Image for فادي.
651 reviews732 followers
November 2, 2025
القسم الأول لم أفهم منه شيء في القسم الثاني والثالث بدأت أستوعب ماذا يريد أن يقول وإن كان معقداً قليلاً.
الشي الذي لم أفهمه - حتى وإن كان ملحداً - ما سرّ حبّ الأدباء وعلماء الاجتماع للصهاينة وإسرائيل؟ بحيث يكونون دوماً عندهم نماذج مثالية من تلك البقعة؟
Profile Image for Ayah.
184 reviews
December 2, 2016
للسلاسة ، و الوضوح ، و التكثيف..
Profile Image for Mohamed Elwany.
50 reviews8 followers
Read
September 27, 2020
في استحالة العيش المشترك!

يحاول «تودورف» في هذا الكتاب أن يستكشف لا مكانة الفرد في المجتمع، ولكن العكس، أي مكانة المجتمع في الفرد؛ عبر ما يفرضه عليه من أمور وما يمارسه عليه من إكراهات.
وإذا كان الإنسان الذي يدير ظهره للمجتمع تمامًا، وفقًا لقول أرسطو، ويكتفي بنفسه تمامًا إما إلهًا أو حيوانًا، فإن «تودورف» لا يحاول أن يتطرق إلى الإنسان الحكيم الذي وجه له «شوبنهاور» كلامه وتحليله في كتابه «فن العيش الحكيم» وإنما هو يتطرق إلى الإنسان المخوار، الضعيف الهارب من الوحدة، والذي يسعى إلى الانخراط في جماعات وزمر مختلفة؛ محاولًا الحصول على «اعتراف» منها بجدوى وجوده وقيمته!
وعلى كل حال، فالكتاب جيد، وقد أسهب الرجل في بسط أفكاره على أفضل نحو، وقد قادني إلى تبصرات شتى، كما أنه ساعدني على فهم فلسفة الاعتراف على نحو أعمق مما فعل «أكسل هونيث»، وتعلمت منه مفاهيم جديدة مثل: «دوران الدور» و«الاعتراف الاستيعاضي».
وإذا وُفق لك وقرأت كتاب «تودورف» هذا فستفهم أخيك الإنسان على نحو أفضل، وستفهم الكثير من التصرفات التي تحدث في الحياة الواقعية وأسبابها مثل: الغرور، ورثاء الذات، وحتى ستفهم عزلتك _ إن كنت منعزلًا _ بشكل أعمق.
وبالمناسبة هو كتاب يُقرأ مع كتاب ريتشارد سينيت «في مواجهة التعصب»، والكتابات الأخرى عن جنون الإيمان وعن الذين يقاتلون بموتهم. لكني لا أنصح أبدًا أن تدرج في قائمة قراءاتك حول هذا الموضوع ذاك الكتاب التافه وذي التحليل الهش والذي لا يصلح سوى لإنسان مخوار، هش البنية النفسية، أقصد كتاب آلان دو بوتون والمسمى «قلق السعي إلى المكانة».
لكن ثمة شيء مثير للسخرية، فصاحب كتاب «الحياة المشتركة» رغم تمسكه بأهمية النزعة الاجتماعية، وبأن المرء لا يحقق وجوده إلا في ظل جماعة ما، إلا أنه هو نفسه قد قال في خاتمة الكتاب: «لم تضمن الحياة المشتركة، أبدًا وفي أفضل الحالات، سوى سعادة هزيلة».
الأربعاء 23 سبتمبر/ أيلول 2020
Profile Image for Miguel Soto.
521 reviews57 followers
September 15, 2014
Fuera de la tragedia individualista, el hecho es que el ser humano existe sólo por el otro, con todas sus posibilidades y todos sus riesgos. La apuesta de Todorov es dejar de lado el pesimismo con que se ha ensombrecido el panorama y jugar a favor de la vida en común, sabedores de que no hay respuestas ideales, sino presentificación y movimiento.
Profile Image for Abdelilah Maafi.
34 reviews8 followers
July 10, 2025
هذا الكتاب ليس مجرد تأمل في العيش الجماعي، بل هو غوص عميق في جوهر الإنسان ككائن لا يكتمل إلا بالآخر. بأسلوب رصين ولغة واضحة، يُسائل تودوروف المفاهيم التي نعتبرها بدهية: من هو "الآخر"؟ وما معنى "نحن"؟ يذكّرنا بأن الرغبة في الاعتراف ليست ضعفًا، بل حاجة إنسانية أصيلة، وأن الحياة المشتركة، رغم هشاشتها، هي شرط ضروري لمعنى الحياة. ما يعجبني في هذا العمل هو توازنه بين النظرية والتجربة، بين الحجة العقلية واللمسة الوجدانية. إنه كتاب يعيد ترتيب علاقتنا بذواتنا وبالعالم.

باختصار: كتاب يتركك تفكر، لا ينتهي عندما تُغلق صفحته الأخيرة.
Profile Image for Helmi Chikaoui.
444 reviews119 followers
Read
May 3, 2022
ما تُنجزه القراءة
ـــــــــــــــــــــــــ
في هذا الكتاب يقول تودوروف " استخدمت استخدام أوسع من العادة أعمال کتاب : شعراء، روائيين، كتاب سيرة ذاتية، أو باحثين. ويستحق هذا الاستخدام شرحا طويلا إلى حد ما. ذلك لأن اختصاصيي الأدب كما مهنيو علوم الإنسان قد يرونه بصفته هرطقة. وبالفعل، فإن الأدب، بالنسبة إلى بعضهم كما بالنسبة إلى آخرين أيضا، لا علاقة له بالمعرفة، مثلما لا علاقة للحقيقة بالأغاني : يقال إن الأدب، لعب شکلي محض يتكون من عناصره، لا يدل إلا على نفسه، أو أنه يفكك ويجمد أحكامه الزائفة. وقد نضيف هنا، إنه إذ يكون انعكاسا غامضا للعالم فإنه لا يدع نفسه تختزل إلى عبارات تقبل أن تكون ملغاة أو مؤكدة. ويمكننا أن نجيبهم أن الأدب إذا لم يعلمنا شيئا جوهريا عن الوضع الإنساني، فإننا لن نهتم بأن نعود أحيانا إلى نصوص قديمة من ألفي سنة. وكذلك ، فإن حقيقة الأدب إذا كانت لا تدع نفسها تخضع لإجراءات التحقق المعروفة، فذلك لوجود عدة أنواع من التحقق. وسیکون تحقق النصوص الأدبية، ليس مرجعيا على نحو ضيق، بل ذاتي متبادل . فهو سيشتمل على مشاركة قرائه خارج حدود الأوطان أو القرون. ولهذا السبب، فإن سوفوكل، وشكسبير، ودوستويفسكي، وبروست ما زالوا يملأون ليس تطلعاتنا الجمالية وحسب ولكن أيضا حاجتنا للمعرفة وللفهم.
**
يقترح تزفيتان تودوروف في فصل بعنوان (التعايش والإنجاز)، من كتاب (الحياة المشتركة، بحث أنثروبولوجي عام)، مدخلاً واسعاً من مداخل القراءة تغدو فيه تجديداً للذات وإنجازاً للنفس، فالقراءة تسمح للإنجاز أن يتم "عن طريق التّماس نفسه الذي أدخل فيه بفكرة قوية أو بصورة لاتنضب: يبدو لي أن وجودي يتسع حقيقة"(1)، سيكون إنجاز النفس متصلاً باتساع الوجود وانفتاح آفاقه، مثلما يكون إتساع الوجود مبنياً على ما تسمح به القراءة من بناء للنفس، ثمة وجد تأملي وانشداد نحو المؤازرة تختزنه فكرة تودوروف وتفيض به جملته وهي تستغرق في النظر لعلاقة الإنسان بذاته وبالعالم، وما بينهما من ترابط شرطي، حينما تتسع الأولى وتمتد تتسع الثانية وتمتد، وحينما تضيق الأولى وتنغلق تضيق الثانية، بالضرورة، وتنغلق أيضاً. يأخذنا تودوروف لما يستلزمه جمال الفن من إدراك أكثر تعقيداً، "لأن الإدراك يستدعي، ليس الأحاسيس فقط ولكن المعنى أيضاً: هذا الذي يُعطيه الفن للتجربة الإنسانية"، وسريعاً ما يتولد في أذهاننا سؤال حال قراءة جملة تودوروف اللامعة، هل يمكن للتجربة أن تتحقق خارج لوامس الفن وآليات توليد المعنى التي هي جانب أصيل من جوانبه، وهل يكون للتجربة الإنسانية معنى بغير الفن؟ والنظر، على هذا النحو، لمعنى الفن وعلاقته بالتجربة الإنسانية، ينقض قولاً تأسس عليه فكر الجاحظ البلاغي وقد استحسن المعاني لندرتها، فهي بجملته ليست مطروحة على الطريق، ولا يعرفها العجمي والعربي، البدوي والقروي، وليس الشأن "في إقامة الوزن وتخيّر اللفظ وصحة الطبع وكثرة الماء وجودة السبك"(2)، بل إن المعاني وليدة ما يكون من جماع بين الفن والتجربة بمعناهما الشامل وصلتهما العميقة، والقراءة، بينهما ومن خلالهما، تتحقق إنجازاً للنفس واتساعاً للوجود لا يخلو من سرور، إن الشعور بالشبع والامتلاء الذي تمنحنا إياه القراءة، "يوسع عالمنا العقلي، ويعطينا مزيداً من المعنى ومن الجمال"، ولن يكون الجوع والعطش لمزيد من القراءة، وذلك ديدن كلِّ قاريء مخلص، سوى تعبير عن توقنا لسعادة الشبع والامتلاء، إن القراءة بتساميها على العادة والتكرار، تتحدّد بوصفها "طريقة للأستمرار في كائني"، وهي الطريقة المثلى لتوسعة دروب الكائن وإثراء تجاربه. والقراءة النوعية وعد مستمر بتذوق ملذات فريدة، أكثر ديمومة من الملذات العادية، وهي في الوقت نفسه، توسعة لعوالمنا العقلية ومنحها مزيداً من المعنى والجمال، إنها لذة فريدة نادرة بالفعل: أن "يصل الكاتب الذي أقرأه إلى صوغ ما كنت أُحسه بالكلمات"، إننا نقرأ، من هذا الجانب، لنُنجز ونكتشف، فكلُّ قراءة إنجاز واكتشاف بحسب طريقتها، ومن هنا تتعدّد إنجازات القراءة وتثرى اكتشافاتها، وهي تضيء أكثر من منطقة من مناطق التجربة الإنسانية لم نُدرك وجودها من قبل، لتحقق القراءة إنجازها بوصفه تعديلاً للتاريخ الذي بدأ مع الصراع المؤدي إلى ظهور السيد والعبد، والاعتقاد بإن تاريخ الإنسانية ليس شيئاً آخر غير تطور هذه العلاقة بين السادة والعبيد. تغيّر القراءة كلاً منهما في معادلة التقابل التاريخي، وتغيّر موقعهما بما تضفيه من إنجاز للنفس الإنسانية لا يغدو معه السيد سيداً ولا العبد عبداً، إنهما يتغيّران بتغيّر نظرتهما للعالم الذي لا يغدو عندئذ مغلقاً على نوعين من البشر، نوع المنتصرين السادة ونوع المهزومين العبيد، لكن العالم لا يكون بهما فحسب، ولابد من حضور ثلاثي يشكّله مقاتلان وشاهد تميّزه قدرته على التسامي على النوعين وتحديد موقف أزاء ما بينهما من صراع، يقول القاريء: لا تريد لي نفسي أن أكون منتصراً ولا مهزوماً في تاريخ الصراع الذي عُدَّ تاريخ الأصل الإنساني، لست مفصلاً فيه ولا يمكن لأي قاريْ أن يكون. وذلك خير تفسير للصورة الفوتوغرافية التي شغلتني طويلاً منذ رأيتها أول مرّة، لثلاثة من القرّاء يبحثون عن الكتب في مكتبة هولاند هاوس المهدّمة، غرب لندن، بعد قصفها بالقنابل في الثاني والعشرين من تشرين الثاني/ أكتوبر 1940، بالتأكيد لم يكن انشغال هؤلاء القرّاء في مكتبة مهدّمة وسط دمار الحرب العالمية الثانية انشغال الفاقدين عقولهم، بل إن وقفتهم شبه الخيالية أمام رفوف الكتب المرم��دة وهم في كامل أناقتهم، محاولة أخيرة للتمسك بأنوار العقل في واحدة من لحظات التاريخ المعتمة، إنهم ليسوا بالسادة، أفكّرُ، ليس للسادة شغف يدعوهم للاطمئنان على سلامة الكتب في لحظة حالكة من لحظات الحرب، وهم ليسوا بالعبيد أيضاً، إن القرّاء الثلاثة مأخوذون بالبحث عن نوعهم الثالث الأثير، النوع الذي يُنجز ذاته مع القراءة ويجدّدها، في وقت يبدو العالم فيه رهين هدم الذات، وهم بانشغالهم التام عن كلِّ ما حولهم، يمارسون أقصى تمثل لجملة البير كامو وهو يتحدّث عن سعي الكاتب الرفيع للحيلولة دون أن تدمّر الحضارة نفسها، تلك مهمة سامية يتقاسمها كلٌّ من الكاتب وقارئه في أوقات الملمات، وذلك ما أسمع نداءه يتصاعد الآن: في المكتبة المهدّمة، وسط أكوام الخراب، يُطلق نداء عميق من أجل كائن حر إسمه الإنسان.
* مجلة (إبداع) المصرية، مايو 2022
.........
(1) الحياة المشتركة، بحث أنثروبولوجي عام، تزفيتان تودوروف، ترجمة منذر عياش، المركز الثقافي العربي، بيروت ط2/ 2010: 214
(2) كتاب الحيوان، أبو عثمان عمرو بن بحر الجاحظ، تحقيق: عبد السلام محمد هارون، القاهرة، ج3: 131
Luay Hamza Abbas
Profile Image for Rahaf Kajouj.
172 reviews32 followers
February 24, 2025
كتاب رائع و عميق جداً , رغم أن الحاد كاتبه يظهر جلياً و كل منظومة الأفكار تدور في فلك غياب أي مصدر الهي باعتراف كاتبه ضمن الكتاب , لكن الكتاب يثبت حاجة الانسان للاعتراف و أن النزعة الاجتماعية هي نزعة أصيلة منذ ولادة الانسان ولا يمكن أن يتحقق وجود الانسان الكامل بدون الآخرين حوله و يقسم عملية الاعتراف إلى قسمين " العيش و الوجود " و يقسم عدم الاعتراف إلى قسمين أيضاً " النفي و الرفض " و يعارض مذهب الفردانية السائد في الغرب
كنت أتمنى أن أجد رداً اسلامياً على هكذا اطروحات عميقة أو ربما ما يعززها لكن من ناحية دينية
فالسؤال الذي دار ببالي هو كيف يمكن أن يستقيم الإخلاص ( بالمعنى الديني ) و ابتغاء رضا الله تعالى دون سواه مع نزعتنا الاجتماعية و حاجتنا للاعتراف من الآخرين في كل أو معظم سلوكنا و أعمالنا ؟
يقر الكاتب في نهاية الكتاب أن الحياة المشتركة التي بحثها هذا الكتاب لا توفر سوى سعادة هزيلة حيث أن كثير من الأسئلة التي تنتظر أجوبة بقيت معلقة أو ربما أجوبتها غائمة
Profile Image for Marta.
65 reviews1 follower
June 30, 2023
This is the kind of book that gets your faith in human species back. Really good but REALLY dense; it will require your full attention 98% of the time.

Most people have experienced the feeling of” not belonging” or “trying too hard to be what is expected of them” and subsequently got the idea that they might not be enough or that there must be something wrong with them. I loved how this book tries to evidenciate that there is not such a thing as “self-love” rather than a “collective-love”.

We are not able to percieve ourselves without being surrounded of other people therefore, our self-love is just a reflection of the combination of all the feedback I’ve been getting through my existence.
Profile Image for Majda Smaoui.
21 reviews1 follower
July 16, 2025
الحياة المشتركة لتودوروف كتاب يستكشف عمق العلاقات الإنسانية، حيث لا تقتصر الحياة مع الآخر على التواجد فقط، بل هي بناء يومي للحوار، التفاهم، والتسامح. يعيد لنا تودوروف معنى المشاركة الحقيقية التي تحفظ كرامتنا وتغذي الأمل في قلوبنا.
كتاب يذكرنا بأن الحياة المشتركة فن يتطلب الصبر، الحب، والاحترام المستمر
Profile Image for Ali.
45 reviews4 followers
August 12, 2022
"أن لا يملك الكائن المفكر صديقاً ولا عدواً، فهذا هو الجحيم الذي يكابد فيه عذابات العدم المتصاعد بكل الأشتكال."
34 reviews15 followers
Read
February 8, 2019
ناقصه أمثلة أكثر عشان تسهل وصول الأفكار للقارئ المبتدئ مثلي
Displaying 1 - 15 of 15 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.