قليلون الذين يتحدثون عن أسفار لغير تلك الوجهات التي تمور دفئا، وتميس حضارة وتقنية، وتسبق بشطحاتها العصر في إرهاصاته. وربما وجدت بعض المعنيين والمهتمين بالآثار ممن فرضت عليهم طبيعة العمل، أن يذهبوا للكهوف المهجورة، ويحفروا الأرض بحثا عن حضارات وئدت، أو قصور دفنت، أو عن بقايا قلاع وحصون وأسواق تتوسد أحشاء الرمال.. اقرأ المراجعة كاملة: https://www.yakadamagazine.com/2019/0...