Jump to ratings and reviews
Rate this book

مقالات العشرية الحمراء

Rate this book
كتاب قديم جديد، فمحتواه كُتب ونُشر متفرّقًا على مدى عشر سنوات، ثم قُدّر له أن يُجمع ويعاد نشره في مجموعة واحدة، وهو يضم خواطر ومقالات رأي، وتقارير وحوارات صحفية، كتبها المؤلف من خلال انخراطه في الثورة السورية كاتبًا وناشطًا وصحفيًا.

245 pages

Published January 1, 2023

6 people are currently reading
129 people want to read

About the author

أحمد دعدوش

13 books3,431 followers
باحث وكاتب من مواليد 1979م، من مؤلفاته "مستقبل الخوف"، "ضريبة هوليود"، "حواراتي مع القرآن"، ورواية الشلال.
ساهم في إعداد وإخراج العديد من البرامج والأفلام الوثائقية.
المؤسس والمشرف العام على موقع السبيل (http://al-sabeel.net).

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
15 (40%)
4 stars
17 (45%)
3 stars
4 (10%)
2 stars
1 (2%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for M. Iyad EizEddin.
374 reviews25 followers
March 18, 2023
إهداء صادم، مثل الصدمة التي تعرض له الشعب السوري عندما أدرك أنه فشل في ثورته رغم أن الثورات الأخرى نجحت (هذا ما كان يبدو في البداية).

في المقدمة تحدث المؤلف عن بداية عمله في الصحافة وكيف احتك بعالم السياسة من خلال عمله.

أول مقال في الكتاب يعرفك كيف كانت الخيانات تحيط بالمعارضة السياسية، فلم يعرف أحد مَن الذي أسس المجلس الانتقالي ونسب الناشطين والسياسيين إليه.

في لقاء المؤلف مع صحيفة إيلاف تذكرتُ كل ما كنا نفكر فيه أواخرَ 2012، كنا مقتنعون أن النظام سيسقط خلال شهور لولا التدخل الخارجي في الثورة السورية.

وهنا أريد أن أقول: أن التعويل على الخارج من البداية كان خاطئا، شعارات مثل: "يا عرب انقذونا، يا غرب اسمعونا" والشعارات التي كانت تدعو الغرب لضرب النظام هي من أسباب فشل الثورة.
لو لم يكن للثورة ذراع إعلامي خارجي لكانت نتائجها أفضل (لأن الناس كانت تتقاتل على الظهور في الإعلام لطلب الاستعانة).
أنا كنت صغيرا وما أزال أذكر فرحتي حينما سمعنا خطاب أوباما الذي وعد فيه بالرد على النظام وظننا أننا انتصرنا، كنت صغيرا ولم أكن أعرف ما كانت تفعله أمركيا في أفغانستان وحرب العراق والتدخل في كل دول العالم... لكن ماذا عن الكبار!
ماذا عن خطب الجمعة؟ حضرت خطبة جمعة في مدينة النبك في ريف دمشق والخطيب فيها صعد بسلاحه الرشاش، ومع ذلك لا أذكر أنها كانت خطبة إيمانية، كانت خطبة ثورية (ولست متيقنا من ذاكرتي)
نحن كنا نطلب العون من الكفار (هذا المسمى الحقيقي لأمريكا، ولو كنا تعاملنا من البداية على هذا الأساس لكان الوضع أفضل).

، أيضا لو لم يكن للثورة تمثيل سياسي في الخارج لكان أفضل وأفضل.
وطبعا لا أعني بكلامي أن ممثلي الثورة في الخارج سيئين، لكن السياسة مجملا شيء ينفع في حالة القوة فقط، والثورة لم تكن قوية في يوم من الأيام من الناحية السياسية، قوة الثورة لم تأتي إلا عندما سيطر الثوار على أغلب الأراضي السورية.


المسألة بالنسبة لي عقيدة دينية، ويجب على كل مسلم أن يؤمن أن القوة لله وحده، وأن الولاء والبراء يظهر في هذه الأمور.
لا أدري ما السبب الذي جعل الناس تسقط فقه الولاء والبراء عن هذه الأمور..
لماذا لم نتعامل في سوريا من منطلق إيماني وأننا مسلمون نحارب كفرة ومنافقين؟!
أليس هذا الذي حدث في أفغانستان وجعل أكبر دولة في العالم تركع أمام مقاتلين لم يكن يتوفر لديهم ما توفر للثوار في بدايات الثورة.

نعم أنا أعرف أن مقصود المؤلف كان التكييف (على الطريقة التركية) لكن المؤلف نفسه أشار في أحد فيديوهاته في مراجعة مسيرة أردوغان أن ما فعله الرئيس التركي لا يمكن أن يتكرر، فالغرب يتعلم من أخطائه، هذه من جهة، من جهة أخرى الشعب التركي في الأصل يقبل بغير حكم الشريعة فأردوغان عندما أخفي توجهه أخفاه عن شعبه وعن العالم، أما سوريا، فلو كان ساسة الثورة أخذوا طريق أردوغان وأعلنوا أنهم سيتعاونون مع إسرائيل لخرج الشعب ثورة على الثورة.
ولو أعلنوا أنهم سينشئون دولة مدنية لانشق عنهم مريدو الدولة الإسلامية وهكذا.

فكان الحل في الاعتماد الكامل على الله وترك نداءات الغرب بل التعامل مع الغرب نفسه على أنه عدو للشعب.


تحدث في مقالات لاحقة عن معاناة اللاجئين.
كل مقالة من المقالات تذكرني بمرحلة كنا نمر بها كسوريين، مثلا المرحلة التي ظننا فيها أن الغرب سيتخلص من النظام لاستخدامه السلام الكيماوي.


في مقال "استعادة المبادرة في ظل المؤامرة" فهمت لماذا يتحدث المؤلف بطريقة ليست التي عهدناها منه، فهو في الكتاب سياسي صحفي.
ويرى أن نتوحد تحت أي ظل معارض يحقق أدنى الشروط التي يقبل بها أغلب الشعب السوري.

المقالان "شريط الذبح..." و"جدل المؤامرة بين السياسة والفلسفة" يمكن أن يتحولا إلى موضوع كتاب سيكون ذا أهمية كبيرة، وظني أن هناك كتبا ناقشت نظرية المؤامرة وناقشت الأحداث الأمريكية المصطنعة التي ترتب عليها تغيير شكل العالم.

مقال "كلا لا تفشل الثورات التي أظهرت أسوأ ما لدينا"
هو أول مقال كتب بعد الإدراك التام لخسران الثورات.
وهنا أيضا أريد أن أقول: أن الثورات العربية كلها متناولة في الشرع في مسألة الخروج على الحاكم.
لذلك لا أظن حلية الخروج في كل الدول عدا سوريا (لأن رئيس سوريا كافر)
أما الدول الأخرى فلم يكن عليها الخروج بثورات، وكلنا نعرف الآن أن النتيجة كانت أسوأ

وهنا اقتبس كلاما لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
" ﻭﻗﻞ ﻣﻦ ﺧﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﺇﻣﺎﻡ ﺫﻱ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺇﻻ ﻛﺎﻥ ﻣﺎ ﺗﻮﻟﺪ ﻋﻠﻰ ﻓﻌﻠﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮ ﺃﻋﻈﻢ ﻣﻤﺎ ﺗﻮﻟﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻴﺮ،
ﻛﺎﻟﺬﻳﻦ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻳﺰﻳﺪ ﺑﺎﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ،
ﻭﻛﺎﺑﻦ ﺍﻷﺷﻌﺚ اﻟﺬﻱ ﺧﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﺑﺎﻟﻌﺮﺍﻕ ،
ﻭﻛﺎﺑﻦ ﺍﻟﻤﻬﻠﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﺮﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻨﻪ ﺑﺨﺮﺍﺳﺎﻥ ،
ﻭﻛﺄﺑﻲ ﻣﺴﻠﻢ ‏ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﺍﻟﺬﻱ ﺧﺮﺝ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﺑﺨﺮﺍﺳﺎﻥ ﺃﻳﻀﺎ ،
ﻭﻛﺎﻟﺬﻳﻦ ﺧﺮﺟﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﺼﻮﺭ ﺑﺎﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﺍﻟﺒﺼﺮﺓ ﻭﺃﻣﺜﺎﻝ ﻫﺆﻻﺀ ،
ﻭﻏﺎﻳﺔ ﻫﺆﻻﺀ ﺇﻣﺎ ﺃﻥ ﻳُﻐﻠﺒﻮﺍ ﻭﺇﻣﺎ ﺃﻥ ﻳﻐﻠﺒﻮﺍ ﺛﻢ ﻳﺰﻭﻝ ﻣﻠﻜﻬﻢ ﻓﻼ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻬﻢ ﻋﺎﻗﺒﺔ ".انتهى

وهذا من قدر الله والحمد لله على قدره.

نهاية الكتاب محبطة، توقعت أن يوصي المؤلف بالهدوء إلى حين يخرج جيل جديد يتعلم من أخطاء الماضي، ويبدو أن هذا الجيل لن يظهر قريبا.
وحسبنا الله ونعم الوكيل.
فرج الله عن الشعب السوري.
اللهم ولي أمورنا خيارنا ولا توليها شرارنا.
Profile Image for Eman.
21 reviews11 followers
December 17, 2024
بدأت قراءة الكتاب خلال مشاهدتي لسلسلة "الثورة السورية" للكاتب نفسه ع اليوتيوب
https://youtube.com/playlist?list=PLO...
التي عرض فيها مختصِرًا أحداث الثورة وأسبابها وكيف كان "اللعب" فيها وعليها من كل جانب كلٌ لمصلحته طبعًا
وبالنسبة لي اعتبرتُ هذا الكتاب _الذي يحوي مقالات كُتِبت خلال عشر سنين من الثورة_ مكملًا للسلسلة "وهو ليس كذلك"، كلاهما مهم بأهمية هذه الثورة بكل ما فيها من أحداث ومؤامرات وأخطاء، والسلسلة كانت أهم..
بشكل عام أعتقد أنه على كل مسلم أن يجد بعض المصادر ل "يدرس" منها ما حدث خلال سنوات هذه الثورة وصولًا إلى ما نحن عليه الآن في ديسمبر ٢٠٢٤، وأن يستحضر السُنن الإلهية خلال دراسته لها..
Profile Image for Inas.
384 reviews43 followers
December 7, 2024
لطالما اهتممت بالشأن السوري على الرغم من كونى مصرية أقيم في مصر، من بداية المقالات ينبعث الأمل بسقوط الأسد، تشير المعلومات أنه قد حوصر، وأشرف حكمه على النهاية، فأبدو وأنا وأقرأ وكأنني قادمة من المستقبل بإحباط شديد.
الأسئلة تتقافز في ذهني بمجرد أن أقرأ، ما العمل؟ وكيف الحال الآن؟ وهل من الصحيح أن يحمل شخصاً السلاح ضد الدولة حتى وإن كان صدر النظام الأسدي هو المتلقي؟ وقد وضح الكاتب ما حدث لمن تنبى سياسة اللاعنف واستقبل ميليشيات النظام بالورود كيف انتهت حياتهم تحت التعذيب تنزلت عليهم جميعاً رحمة الله، إنها شريعة الغاب او سياسة الأرض المحروقة التى تتمثل في شعار "سوريا الأسد، او نحرق البلد" ويتبادر مع ذكره دوماً لذهنى صورة شخصاً يبكى أمامه وهو مكتوباً على الحائط فوق الأنقاض. كيف تطاق الحياة وسط كل هذا العنف والدمار؟ ومن نجى كيف نجا؟ وكيف فلت كل هؤلاء الأوغاد من جرائمهم؟
لا اخفيكم سرا أنه قد اصابني الفزع من المصالحة مع النظام السوري، صور من صافحوه تبعث سؤالاً قد سئل من قبل في موضع آخر ألا وهو كيف تنظر في يد من صافحوك فلا تبصر الدم في كل كف؟ مع شعوراً بالخزي لا تصفه الكلمات مما فعله حمدين صباحي، لكن حقيقة الناصريين ينبغي أن يدركها الجميع للسوريين أن الناصريين هم أمثال البعثيين لديكم، يتملقون الديكتاتور لدرجة أنهم مستعدون حتى للابلاغ عن أشقاءهم لأجله مثل سامي شرف الذى أبلغ عن أخيه المنتقد لعبد الناصر لإرضاء الزعيم الخالد ليتم اعتقاله بعدها، وللمصريين أن اي انتخابات حرة سيفوز فيها الناصريين (إن حدثت) ستكون الأخيرة، ستأخذه العزة بالإثم ليكون ديكتاتوراً جديداً بشعارات طنانة ووعود لامعة لا يتحقق منها شيئا وسيموت فى السلطة كدأب الديكتاتور الذين يشتقون انتماءهم السياسي من إسمه تيمناً به.

لا أنكر أن مشاهدة لقاءات بشار مع الصحافة ولسانه يمارس رياضة الكذب يصيبني برغبة رهيبة في الضحك من هزل العصر الذي نعيشه، يسأله المذيع: ما هو اكثر ما يؤثر فيك سيادة الرئيس؟، لاسأل نفسي هل يتأثر هذا الحقير بأي شئ في الحياة؟، كيف امتلك كل هؤلاء الناس قدرا من الوقاحة والإجرام مثل زبد البحر، وليخرج من يحلل كذبه من إعلامه ليصفون أسلوبه بالصراحة! بل بشجاعة التصدي لرغبات الغرب! ليتضح أنهم زبائن الأسد في تجارته.

ومن ناحية أخرى، لا أكتم حديثاً أن النظرة الملائكية الساذجة للمعارضة المسلحة تؤكد لى دوماً أن كثيراً ممن يتحدثون لم يقرأو الصورة كاملة، أو لا يمتلكون شجاعة القول إن المعارضة المسلحة قد ارتكبت جرائم عديدة أثناء سيطرتها على بعض المناطق خشية أن يظنهم البعض داعمين للنظام، وأنها في بعض الأحيان قد أضافت حطبا جديداً لنار الطائفية التى ينفخ فيها الأسد ليبنى بها وفي ظلها شبكة من المنتفعين والمحتمين بحكمه علاوة على العدو الإسرائيلي الذى ربما يدعم وجود الأسد أكثر من ميليشياته نفسها!!
ولشمال حلب، يصل دعدوش ليجد تجاورا بين الدبابات المدمرة منذ الحرب وبين مخيمات اللجوء والطرق الوعرة وبساتين حلب الجميلة التي جفت لا أدري من هول ما رأت أم من الإهمال. وبتأصيل تاريخي يشرح لنا قصة الشبيحة التى تأسست في منتصف السبعينيات وزاد خطرها في منتصف التسعينيات ليبدأ باسل الأسد في تهذيب و اقتصاص أجنحتها، وتندلع الثورة السورية في ٢٠١١ لتثار الأسئلة من جديد حول الشبيحة ومدى ارتباطها بالعديد من المجازر: الحولة، بانياس وغيرها، وأهملت إدلب هي الأخري بما تمتلكه من تاريخ وإرث عظيم.
وإن كنت لا اتفق مع أن فكرة "الشعب العظيم" مخالفة للدين، أو لها أثر سيئ لكن كل الثورات في العالم قامت عندما بث في نفوس الناس الأمل والقوة لتغيير الواقع وإن كنا نكره الغرور الذي أصاب المجتمعات الإسلامية والعربية حتى اصبح الواحد منهم ينفجر في وجه الآخر وكلاهما يعيشان على فتات الحقوق والكرامة إن وجدت، بدلاً من توجيه تلك الجهود لرفع الظلم وإقامة العدل والكدح من أجل الحرية.
وبغض النظر عن التفكير بمنطق المؤامرة أو اللامؤامرة ينبغي علينا جميعاً أن نحاول الفهم أولا قبل الحكم على الأشياء وإن حكمنا فلنحكم ومعنا أدلة- إن جاز التعبير-على أن ما نراه صحيحاً. فلم يعنى الله اليقين بالموت في كثير من المواضع إلا لضبابية الدنيا وصعوبة الحكم فيها على الأشياء.

١٤ أغسطس ٢٠٢٣
Profile Image for Hady Khsayem.
1 review
August 16, 2023
كم تألمت بقراءته! كتاب توثيقي -وكم أحب هذا النوع من الكتب- استنهض من أعماق روحي مشاعر دُفنت منذ سنوات.. عايشت ثورة وطني التعيسة مجدداً بكافة سجالاتها ولحظاتها وآلامها.. ولا أقول "وأفراحها" لكثرة ما غلب على المقالات من سودواية هي بطبيعة الحال مجسدة للواقع الأليم اللئيم الذي صبغ رحلة الثائر السوري مثقفه وبسيطه
تمنيت لو أن المقال الأخير من الكتاب احتوى على قدر ولو كان ضئيل من التفاؤل والشحذ لهمة السوري في الداخل والمهجر.. فالفجر قادمٌ مهما طالت حلكةُ هذا الظلام
إن لم تكن سورياً ولم يكن لديك اطلاع كافي على أحداث الثورة السورية فهذا الكتاب سيعيد أحداثها لك كشريط صحفي وإخباري طوله 10 سنوات
وإن كنت سورياً وغلب عليك تناسي أهوال اثنا عشرية بلدك الأخيرة ؛ففرض عينٍ عليك قراءة هذا الكتاب لكي تعيد إحياء مصدر كرامتك وكرامة شعبك في ذاتك ،ولكي لا تبخسَ من رحل عنا من أهلنا في هذه الحرب الظالمة أبسط حقٍ يمكنك تأديته لهم وهو بقاء ذكراهم في قلبك. . .
Profile Image for Mustafa Alhassan.
56 reviews
August 27, 2024
كتاب مكون من مقالات كُتبت على مدار ١٠ سنوات من ٢٠١١ إلى ٢٠٢١، عندما تقرأ تلك المقالات تشعر بنفسك كأنك تعيش في وسط احداث الثورة السورية وتعيش أيضاً تطوراتها ولو بشكل جزء، من الأمور التي تستفيد منها في الكتاب هي معرفة شيء من الاعيب الخونة والمنافقين وستعرف كم ان المجتمع الدولي فارغ وليس عندهُ حلول وستدرك ان الطعانات للأسف اتت من الدول القريبة قبل البعيدة، وستدرك الكثير غير ذلك واخيراً اسأل الله ان يتقبل كل من مات على الحق في سوريا من الشهداء وان يفرج على اخواننا اللأجئين السورين في كل مكان واسألُ على ان يعينهم على استعادة بلدهم من المفسدين
Profile Image for حارثة العفي.
24 reviews1 follower
March 6, 2024
الثورة السورية بالنسبة لكثير من الشباب وانا منهم مجهولة التفاصيل وحتى المأٱلات - انا من دولة مجاورة وقد كنت فتيا وقتها- حاولت قبل سنة ان افهم تفاصيلها ومراحلها ثم المحطة التي هي عندها الان وللاسف لم اجد ما يشفي الصدر وهذا امر مستغرب!

ارجو منك استاذ احمد ان تعطي لهذا الموضوع اهمية في وقت ما قريب واعني كتاب في إعمال النظر واخذ الدروس والعبر وتسليط الضوء على الاخطاء وحتى تقديم حلول لبعض الجزئيات ان كنت ترى فائدة في هذا ولديك القدرة على "كسب مزيد من الاعداء".
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.