هذا ليس كتابًا للطبخ، ليس كتابًا للتخسيس ، ليس كتابًا دينيًا، هذا ليس كتابًا عنكم، ليس كتابًا عن نفسي، هذه كتابة ضارة بالصحة وتسبب الوفاة . يخوووض "البراء" أشرف هنا في مواضيع متشعبة، كما كتبها في مدونته وأنــا مـالي :)
تبدو قضية موتي غير مهمة بالنسبة لي على الإطلاق، في الحقيقة، تكمن أهميتها الوحيدة في كونها توحي لي دائماً بأفكار جميلة لقصص قصيرة وتدفعني لكتابتها بسرعة، حتى لا أموت تاركاً تلك الأفكار دون أن يعلمها الناس
:::::::::::::::::
إن كنت سأموت صغيراً كما توقع لي أبي ذات مرة مازحا، وكما قالها لي أحد أصدقائي في ساعة لوم طويلة يا أخي أنت هتموت صغير فعلاً، بس ده مش معناه أنك تبقى مستعجل قوي كدة
إن كنت سأفعلها وتصدق توقعاتهم لي فعلاً فلأفعل في حياتي القصيرة ما يغنيني عن طولها، أكتب القصص القصيرة وأقابل هؤلاء الذين يفترض بي أن أقابلهم في وقت لاحق، ولأفعل الأشياء التي تليق بمن هم أكبر سناً ولأصالح نفسي على نفسي وأبصق على كل الوعود المستقبلية، التي منحتها لنفسي، أو التي منحها لي الآخرون، أو التي منحتها لهم، ولأعتذر لله عن كل الأشياء الشريرة التي فعلتها من قبل، والتي ربما أفعلها إن كان في عمري بقية تسمح لي بفعلها
" إن كنت سأموت صغيراً كما توقع لي أبي ذات مرة مازحا، وكما قالها لي أحد أصدقائي في ساعة لوم طويلة يا أخي أنت هتموت صغير فعلاً، بس ده مش معناه أنك تبقى مستعجل قوي كدة
إن كنت سأفعلها وتصدق توقعاتهم لي فعلاً فلأفعل في حياتي القصيرة ما يغنيني عن طولها، أكتب القصص القصيرة وأقابل هؤلاء الذين يفترض بي أن أقابلهم في وقت لاحق، ولأفعل الأشياء التي تليق بمن هم أكبر سناً ولأصالح نفسي على نفسي وأبصق على كل الوعود المستقبلية، التي منحتها لنفسي، أو التي منحها لي الآخرون أو التي منحتها لهم، ولأعتذر لله عن كل الأشياء الشريرة التي فعلتها من قبل، والتي ربما أفعلها إن كان في عمري بقية تسمح لي بفعلها"
ولأنني - كما يدعون - كاتباً أعرف ماذا يعني أن تقرأ ريفيو لكتابك في الصباح ولأنني أعتقد أن هناك الكثير من الصواب فيما تطرقت إليه عن روبي ولأنني أحب أسم "مليكة" منذ أن قرأته في واحة الغروب لبهاء طاهر ولأنني لم أترعرع ولا أحب الرعرعة ، حيث أن ذلك ضار على أي حال
ولأن في الحياة سخافات تكفي بحيث نراها بضوءٍ أصفر فأني أقول لك : أعجبني الكتاب - في مجمله.
اهم ما فى الكتاب صورة الغلاف داخل الكتاب لم يعجبنى العديد من المقالات وعجبنى بعض المقالات كل ما يهم الكاتب هو الاحاديث الجنسية والحقيقة هو شى مستفز لم اتخيل انى يمكن ان اكره كتاب الى هذا الحد او انى اندم على شراء كتاب مثل ندمى على شراء هذا الكتاب الخلاصة هو كتاب لا يستحق ان تقتنيه او تضمه لمكتبتك فلا اسلوب و لا حكمة و لا هدف مجرد ثرثة مبتذلة ملحوظة النجمتين لصورة الغلاف
هذا ليس كتابًا، هذا أنا. هكذا عبر البراء أشرف عن كتابه على ظهر الغلاف الخارجي .. وقد صدق. كتاب البـ(د)ين .. كتاب مربك مرتبك، وصفه بذلك البراء في إحدى تدويناته، وهكذا وجدته، ولكني استمتعت بقراءته جدًا. رحم الله البراء أشرف، الغائب عنا جسدًا والحاضر بيننا روحًا وقلمًا.
انا كنت قريت للبراء اشرف كام تدوينة من فترة طويلة , بس اكتر شئ شدني للكتاب دا غير اسم البراء هو الغلاف للمبدع أحمد مراد
بالنسبة للكتاب اسهل وصف ليه انه متقلب زي صحبه قوي جزئه الاول تحسه لطيف وساخر بس فيه حاجات ف النص بتقولك لا حقيقي بشدة متعرفش تصنفه اذا كان مقالي او قصص قصيرة او حكي او مجرد فضفضة معجبنيش الجزء بتاع مطاوع فيه اجزاء كويسه بس ف المجمل لا
اكتر جزئين أشعر بالموت , الان اشعر بالموت
ووصفه لطفولته واسرته حقيقي بشدة وموجع بشدة
البراء بسيط في كتابته قوي , مش بيحب الفذلكه زي اغلب الجيل دا
البدين كتاب يستاهل انك تبص عليه , وتشوف انت بقي ايه رايك
مجموعة من المقالات و القصص القصيرة تتسم بالصراحة و الجرئة , مليئة بالفضفضة و الشجاعه للبوح بها و السخرية و التهكم علي كل ما يراه الآخر عيوب فيه , مشاعر حقيقية مكتوبة من ( الشمخ الجواني ) رحم الله البراء أشرف كان يكتب بروح الطفل العابث المشاكس المحبوسة بداخله
منذ البداية وأنا مستمتع ربما لإني أعرف كتابة البراء جيدًا وتعجبني هنا عدد من التدوينات التي يمتزج فيها القص بالفضفضة بالتفكير الخالص وينتج كتابة مختلفة ومتميزة ربما لم يأخذ الكتاب حقه من الانتشار بسبب عنوانه الذي لم يأتِ دالاً إلى على جزء من الكتاب وإن كان معبرًا عن صاحبه :) ., . وأمور أخرى
انا من النوع اللي ممكن اقرأ كتاب تافهه عشان اعرف كيف يفكر التافهون اما الكتاب دة ف بصراحه وصلت لنصه تقريبا وعملت مراجعه فكريه للمقوله اللي فوق دي ومكملتهوش
كتب جميل، قرأته صدفة بعد أن بقي في هاتفي لشهور طويلة بعد توصية سمعتها من أحد الكتاب، اشار فيها لجمال أسلوبه واثنى على الكتاب ونصح بقراءته في معرض رثاءه للكاتب الذي لم أعرفه الا بعد وفاته (رحمه الله). وقد كان الكتاب ممتعاً بالفعل والأسلوب يشي بخفة دفة وثقافة عالية وانسانية وحس مرهف محبب، عجبت وحزنت وانا اقرأ ماكتبه عن الموت، وتوقعه بأن يموت صغيراً، وضحكت في سطور كثيرة لطرافة الفكرة او النكتة الحاضرة. ستستمتع بالكتاب اذا تجاوزت صورة غلافه الغريبة
وصف الكاتب للكتاب كان الكتاب المربك المرتبك كتاب لقيتة بالصدفة في معرض الكتاب فجزء الكتب القديمة شوية اللي لم تنل حظها من الانتشار من اربع سنين جذبني اسم البراء اشرف لآني كنت قريتلة اكتر من مقالة و سمعت عن مشاكلة مع موظفية في شركتة الللي افلست للأسف و كبعا جذبني الغلاف الجريء الغريب اللي عملة احمد مراد و العنوان الطريف الب(د)ين النص الاول من الكتاب مليء بالحاكايات الجنسية الطريفة للكاتب من و هو في ابتطائي و برغم الجراأة الزيادة لدرجة السفالة بس ضحكت بصوت عالي كتير النص التاني بقي من الكتاب فية الجزء الانساني من البراء اشرف حكايات كتير مستني شخصيا و تأثرت بيها و كنت اتمني النص التاني في الكتاب يكون هو البداية بتاعتة تقييمي للكتاب انوا مسلي و راحة بين عدد من الكتاب التقيلة و لا انصح بقرايتة للبنات او الاخلاقين لأنهم هيعتبروة فج و تافه
إن كنت سأموت صغيراً كما توقع لي أبي ذات مرة مازحا، وكما قالها لي أحد أصدقائي في ساعة لوم طويلة يا أخي أنت هتموت صغير فعلاً، بس ده مش معناه أنك تبقى مستعجل قوي كدة
إن كنت سأفعلها وتصدق توقعاتهم لي فعلاً فلأفعل في حياتي القصيرة ما يغنيني عن طولها، أكتب القصص القصيرة وأقابل هؤلاء الذين يفترض بي أن أقابلهم في وقت لاحق، ولأفعل الأشياء التي تليق بمن هم أكبر سناً ولأصالح نفسي على نفسي وأبصق على كل الوعود المستقبلية، التي منحتها لنفسي، أو التي منحها لي الآخرون، أو التي منحتها لهم، ولأعتذر لله عن كل الأشياء الشريرة التي فعلتها من قبل، والتي ربما أفعلها إن كان في عمري بقية تسمح لي بفعلها رحم اللله براء اشرف
خليط من مفهوم السيره الذاتيه التفصيليه وشذرات من حياه الكاتب الممزوجه بوصف أفكار ومفاهيم الكاتب أيضاً
الكتاب فى مجمله خفيف وسلس ... لغه أدبيه جيده واسلوب جيد فى الكتابه بلا شك هو ناتج عن موهبه كبيره
أجزاء من الكتاب لمستني وشعرت بما يشعر به الكاتب ، نظراً لاني انا الاخر بدين ... قد لا يعجب البعض ويرى ان الكاتب قد تمادى فى وصف افكاره الجنسيه بعض الشئ ولكن الكاتب لمس واقع نعيشه كل يوم
خسر الأدب المصري شخصاً كان سوف يصبح ذو شأن عظيم وان لم يصدر له سوى بعض المدونات على النت وهذا الكتاب
مافيش ريفيو أو كلام عن الكتاب .. هي ليست تدوينات شخصية ، هي قصص مدونة تقرأها الساعة الثالثة و النصف صباحًا و أنت جالس علي المكتب محاولًا تقليد بطل ما فيلمٍ يتصفح مواقع الشبكة العنكبوتية بشيء أقرب للملل ، فيعثر علي عنوان ما فيقرر أن يدخل إلي الموضوع التابع له كي يعثر علي شيئا هامًا و هو مغامرة البحث عن ماهيته طوال الفيلم ، لكنه لا يعثر إلا علي شخصية مصرية متكررة تصلح للكتابة .
كتاب يصعب تقييمه ككل .. لأنه مجموعة مقالات عن أمور قد تكون غير متعلقة ببعضها .. أمور متعلقة بشخص الكاتب بصورة أكبر ..
فى أجزاء كتير جامحة و صريحة زيادة عن اللزوم .. و لكن يبدو أن تلك الصراحة هى طريقة الكاتب فى التعامل مع الحياة و مشكلاته بشكل عام .. كنوع من الـ Protective Mechanism
في مقالات حلوه جدا في الكتاب .. . بغض النظر عن مقالات البدايه المقتصره علي الجنس .. يمكن علشان يبيع كويس او لغرض في نفس ابن اشرف :D . علاء الاسواني والجو ده اجزاء تستحق 5 او 4 وحاجات بالسالب تقييمي 2 من 5 وطبعا انا قراته pdf :D
This entire review has been hidden because of spoilers.
هذا ليس كتابًا للطبخ، ليس كتابًا للتخسيس ، ليس كتابًا دينيًا .... هذا ليس كتاب من الاساس :) تجميعات التدوينات و بوستات الفيس بوك ورسائله المطبوعة ليست كتب وربما علينا ان نفكر لهذا النوع من الكتابات فى اسم ملائم تحسبا لاستمرار الظاهرة
حسنا ، اعرف ان البراء قد توفى من قريب ولكنى هذا لم يجعلنى اعطى الكتاب اكثر مما يستحق ، ربما كان زمن الكتاب ملائم لمحتواه ، اما الان و قد جرت مياه كثيرة تحت الجسر فيمكننى القول بأن مياه كثيرة جرت تحت الجسر ، وأن حسن النوايا لا يصلح لصنع كتاب جيد
لم أعرف البراء أبدا و لكنني ربما أعرف طريقته فى الكتابة ، أعرفها جيدا ربما كنت أكتب أيضا تلك التدوينات هناك الكتابة الجيده التى تجعلك تأمل فى الغد ، و هناك ذلك النوع الذي ترثي به نفسك و ذاتك و تخوض فى أشياء ربما يخاف البعض فى الخوض بها
مع كامل إحترامى لشخصية الكاتب "البراء أشـرف" , وهو مخرج عبقرى ,ولكن بجد مقدرتش أكمل الكتاب للآخر !!! , عجبنى بعض القصـص , لكن حسيت بملل فظيييييع فى الكثير من الأجزاء إللى قرأتها