روائي وقاص مصري،درس في كلية الحقوق جامعة أسيوط، فازت روايته الأولى "باب العبد" بجائزة الشارقة للإبداع العربي 2012، كما فازت قصّته "النجس" بجائزة إحسان عبد القدّوس في عام 2011، له مجموعة قصصية بعنوان "جلباب النبي" أُختيرت كأفضل عمل أدبي لعام 2011 في استفتاء منتديات حلمك على شبكة الانترنت، وله رواية "متاهة الأولياء" وفازت قصّته "فراشة يوماً كانت حبيبتي" بجائزة اتّحاد الكتّاب 2013، وله رواية "الطّيبيون" والتي تصدّرت قائمة أفضل الكتب العربية الصادرة في القرن الواحد والعشرين على good reeds نشرت له فصول من رواياته في العديد من الدوريات الأدبية منها: الأهرام واخبار الأدب والثقافة الجديدة وأدب نقد. كما نشرت له العديد من القصص في الدوريات الأدبية المصرية والعربية منها: مجلة الثقافة الجديدة.. الرافد.. البحرين الثقافية.. الكلمة.. جريدة أخبار الأدب.. جريدة القاهرة.. المساء.. الوفد.. الأهرام.. وغيرها. يكتب مقالات وأعمدة بشكل دوري في العديد من الصحف والمواقع الإلكترونية منها: الأهرام- القاهرة "عمود (دعوة للمراجعة)"- الشارع "عمود (دوس بنزين)"- موقع كتب وكتّاب "عمود (سبوت)"- موقع "الشبّاك". اختيرت روايته "متاهة الأولياء" كثاني أفضل رواية صدرت في الوطن العربي بعد رواية "366" لأمير تاج السّر في عام 2013 في استفتاء مؤسّسة نجيب محفوظ الثقافية. عضو اتّحاد كتّاب مصر. مقرّر لجنة القصّة باتّحاد كتّاب مصر. كتب عن أعماله العديد من النقّاد والكتّاب: بهاء طاهر- أمير تاج السّر- أشرف البولاقي- د. محمود الضبع- عبد الرحمن الأبنودي- أشرف الخمايسي- د. شريف الجيّار- وائل النجمي- مصطفى القاضي- أسامة حبشي- زياد إبراهيم عبدالمجيد- محسن يونس- هاني عبدالكريم- باهر بدوي- هشام علوان- هدرا جرجس- وغيرهم. حاورته العديد من الدوريات الأدبية والثقافية: الإذاعة والتليفزيون- روز اليوسف- السياسة الكويتية- صدى البلد- الشارع- البوابة- فيتو- القاهرة- الوطن- وغيرها. إضافة إلى إصدارات روايات "الطيبيون" و"خطايا الآلهة" و"الخاتِن".
2.5 stars! "إن القهرَ ليلٌ لا تأتيه شمسٌ، الموتى في الأكفانِ، والأحياءُ في ضلالٍ عظيم، البراءةُ لا تبقى، ولا شيء يبقى غير رائحة الدماء،...." كتاب خفيف بعد السلسلة اللي لسه مخلصها، وبعد القصة القصيرة "الجزيرة" لهاني حسني! الكتاب بيتكلم عن كذا حاجة، سيرة الكاتب نفسه وازاي بقى محامي وايه المصاعب اللي واجهها، واستشعار الحرج وامتى بيحصل من المحكمة، وأشهر قضايا استشعار الحرج، وعن الملكية الفكرية وقانونها وضرورة حمايتها، وعن حكايات أو قضايا عاشها الكاتب بنفسه في المحاكم وانتهت لايه. لغة سلسة جميلة من غير فذلكة، يعيبها فقط بعض المصطلحات العامية، وإن كانت مطلوبة في بعض الأشياء التي تم ذكرها، ووصف غير مطلوب من وجهة نظري لبعض الأشياء أرى أنه لم يكن مطلوبًا وصفها. ذكر القوانين كتير وشرحها ممكن ينفِّر البعض من استكمال القراءة ولكن أنا مكنتش مضايق من وجودها، بالعكس. أول قراءة لي مع الكاتب أدهم العبّودي، وبإذن الله لن تكون الأخيرة. المفارقة إني قرأت ريفيو عن الكتاب بيُقال فيه إن الكاتب أعلن إن ده آخر حاجة هيكتبها!
فى البداية الكتاب يتحدث عن كلمة المحكمة تستشعر الحرج و كيف يتم استخدمها بسبب و بدون و هو شئ قانونى و قد وضع نصوص القانون فى الكتاب ثم يتحدث عن قانون التزوير و كيف يشمل أيضا الكتب الورقية المطبوعة فى غير مطابعها ثم يبدأ النصف الثانى من الكتاب فى قضيا حضرها او يعرف تفاصيلها و ملابثتها الحكم الذى صدر فيها الأسلوب سهل و بسيط و اكملت القراءة لانى اردت ان اعرف و لكن .... يا ليتني ما عرفت
للاسف الشديد تقيمي ٥/٢ كنت فاكر أنه جزء ثاني من حكايات الروب اللأسود لكن لا هو جزء ثاني و لا هو كتاب قانون جمع بين الاثنين الفصل الأخير فقط في الكتاب يتناول مواقف من المحاكم و الأقسام مكتوبة باللغة العربية الفصحى و كنت افضل أن يكون الكتاب بالكامل مثل الفصل الأخير من الكتاب
جزء كبير من الكتاب ضايع في ذكر مواد قانونية موجودة في مئات الكتب لا أعلم سبب واضح لذكرها بهذا التفصيل
في الجزء الخاص باستشعار المحكمة الحرج و ذكر قضايا مشهورة إعلاميا لا أجد سبب لذكر الاسماء بالاحرف الأولي لأنه لا يوجد بها أي سرية
المحكمة تستشعر الحرج | أدهم العبودي. دار النشر: تشكيل للنشر، والتوزيع. عدد الصفحات: ١٩٠ صفحة. التقييم: ٣ نجوم.
المُحاماة مهنة شاقة جدًا، خاصةً في مصر.. تُلزِم من يخوض دُروبها، أن يكون على قدر التحدي دومًا.
عَزيزي قارئ المُراجعة، مِن وَاقع المهنة، ورَصد الحياة في المحاكم، يُلقي الكاتب الضوء على ما يُعانيه المحامون أثناء أداء عملهم.
سواءٌ أ كنت تتابع الأخبار في النشرات اليومية أم لا، لا تزال أذناك -في كثير من الأحيان- تلتقط أخبارًا عن قضايا بعينها، فيداعبك الفضول، دون أن تفهم الكثير.
الكتاب ليس ثقيلًا بشكلٍ كبير بمصطلحاتٍ صعبة، بل هو خفيف، فـهو غير أكاديمي، ولا قانوني بشكلٍ كامل.
"ما الذي يجعل محكمة، تتنحى عن النظر في قضيةٍ ما؟" يتحدث الكتاب عن إجابةِ هذا السؤال بإسهابٍ، دون أي تفاصيل معقدة. فـيعرض عليك العديد من نماذج القضايا التي استشعرت المحكمة فيها الحرج، وحضرها الكاتب -المحامي- بذاته مدافعًا عن المتهمين.
سـترى أيضًا كيف أن القانون يُمكن أن تَغلبه المشاعر الإنسانية، وصدقًا.. القضايا التي تخص هذا الجزء، هي القانون الحقّ بالنسبة لي. فالقانون يجب أن يقف بجانبنا، لا أن يكون عدوًا لنا.
سـيخبرك أيضًا عَن كيف أنّه أحب مهنته، ونجح فيها، في الوقت الذي يدخل كلية الحقوق من لديه مجموع سيء في الثانوية فحسب..
هذا الكِتاب هو تجربة تهدف إلى توضيح صورة المحاماة، فـهي ليست مجرد مهنة للدفاع عن الظلم، بل هي مهنة تتطلب العدل، الشرف، والإنسانية.
يأخذك الكاتب بأسلوبٍ سَردي جيد، يجذب انتباهك لتنهيه في جلسةٍ واحدة، في رحلة داخل عالم المحاماة.
كتاب يستحق القراءة لكل من يهتم بمعرفة المزيد عن هذهِ المهنة.
فـهو يَروي لنا قصصًا حقيقية، ومُؤثرة.
حذفت نجمتين من التقييم، لأجل الجزء الخاص بذكر المواد القانونية، والتي لم أفضلها.. فهي موجودة في مئات الكتب الأخرى، والأكاديمية بالأساس.
أيضًا، قد نوَّه الكاتب من قبل أن هذا الكتاب هو سيرة عن واحد وعشرين عامًا بالمحاماة، لذا بشكلٍ خاص أعتبره نوعًا من السير الذاتية، ومن يقرأ الكتاب سيفهم.
❞ إنَّه اليأسُ، نعبرُ إليه جميعًا، منَّا مَنْ يجاوزه، وكثيرون يعلَقون فيه، إنَّه ذلك العدو المتخفِّي الذي يدنو في بطءٍ حتَّى يتمكَّن مِنَ التَّسلُّل إلَى حياتنا ومِنْ ثمَّ يشرعُ في التهامنا، يُباعِدُ ما بيننا وبين كلِّ أحلامِنا، بعد أن يحوِّلنا إلى ندفٍ، فنتحطم، لولا المحاماة ما كنتُ جازوتُه ❝
وقع هذا الكتاب بين يدي بالصدفة عندما رأيت بوست من الكاتب يقول فيه" كتاب المحكمة تستشعر الحرج هو آخر إصداراتي بمشيئة الله...الآن سوف اتفرغ للمحاماة...في ظني أن اعتزال الكتابة بقرار اختياري أهون من اعتزالها مضطراً.." و قد كان هذا البوست هو سبباً في قراءة هذا الكتاب
تنقسم فصول الكتاب إلى عدة مواضيع مختلفة منها أشهر قضايا استشعار الحرج ، و أشهر قضايا ردَّ المحكمة ، و عن الفكرية المليكة...إلخ يحكي الكاتب عن بعض المواقف التي مر بها كمحامي سواء كان محامي لقضية ما او حاضر لجلسة المحكمة فقط كما اننا نتعرف على أجواء المحكمة و بعض من القوانين في مصر في المجمل الكتاب جيد و لكنه ليس الأفضل لم يعجبني كثرة الهوامش و تكرار الكلام