ما هو المصير الذي ينتظر المستباح عندما يواجه لحظة الحسم الآتية، وتكون المسألة برمّتها أمام من سلبوه حق الوجود في أن يكون أو لا يكون غير أن يلجأ إلى السلاح.؟ وهل أقسى من مصير مرٍّ محتومٍ عندما يكتشف أن خمود الوقت أوغل الصدأً في سلاحه.؟ هل غير الموت يكون.؟ يصرخ عدنان كنفاني:.. كي لا نموت.. إياكم أن يصدأ السلاح.. محتويات كتاب "حين يصدأ السلاح
حين يصدا السلاح الحمار والعربة المشرحة استطلاع كعك الفقراء جدّي يزحف إلى الوادي المقدس القرار الأعرج مبروك الحمّار فارس يرفض الإعدام
يمكن تنزيل الكتاب مجانا من دار ناشري للنشر الالكتروني: http://www.nashiri.net/ebooks/doc_det...
أديب وكاتب صحفي عضو اتحاد الكتاب العرب عضو المكتب التنفيذي للحملة الأهلية لاحتفالية القدس عاصمة للثقافة العربية للعام 2009. عضو الاتحاد العام الكتّاب والصحفيين الفلسطينيين
حاصل على جوائز على بعض أعماله الأدبية. شارك في مهرجان دعم الانتفاضة في طهران 2001. حائز على جائزة أفضل عمل إبداعي في مسابقة الخميني للإبداع في يوم القدس. شارك في مهرجان نصرة مقاومة الشعب الفلسطيني في إسبانيا 2005. عضو فخري في جمعية الفكر والأدب المعاصر، وفي جمعية كرمة بن هانئ، وفي ثلاثة من قصور الثقافة في القاهرة ـ مصر. كان ضيفاً في كثير من الندوات الإذاعية والتلفزيونية الأدبية في سورية ولبنان ومصر وتونس وليبيا والإمارات العربية المتحدة. كرمته جهات رسمية وخاصة على الكثير من أعماله الأدبية. جائزة وتكريم تجمع الأدباء الفلسطينيين العالمي للتميّز الإبداعي في القصّة. فائز بجائزة الدكتور المهندس نبيل طعمة للإبداع للعام 2008