مركب بلا صياد

by Alejandro Casona, أليخاندرو كاسونا, محمود علي مكي (Translator)

Una barca sin pescador enfrentará dos mundos: el complicado de las finanzas, hecho de cálculo y artificio, y el mundo sencillo de los pescadores, donde el hombre se realiza en su trabajo directo, en contacto con la naturaleza, que, aunque a veces agrede, es el único ambiente posible para el ser humano, al que salva el amor. El teatro de Casona trata de crear en el espectador un revulsivo ético basado en la moral occidental y en los mandamientos cristianos laicizados: sus obras pueden considerarse autos, no sacramentales, cargados de enfrentamientos entre virtudes y pecados capitales, dentro de la más depurada concepción evangelizadora. De ahí esa sensación que el lector o espectador posee, a veces, de hallarse en una clase de teología sin theos, en una clase de antropología filosofal a pequeña escala. La barca sin pescador es un buen ejemplo de crítica de aquellos que siempre están dispuestos a saltarse las normas morales para conseguir sus objetivos.

Genres: Plays, Theatre, Classics, Spanish Literature, Fiction, Drama, School

186 pages, Paperback

First published September 15, 1965

About the author

Alejandro Rodríguez Álvarez, known as Alejandro Casona was a Spanish poet and playwright born in Besullo, Spain, a member of the Generation of '27. Casona received his bachelor's degree in Gijon and later studied at the University of Murcia. After Franco's rise in 1936, he was forced, like many Spanish intellectuals, to leave Spain. He lived in Buenos Aires, Argentina until April 1962, when he definitively returned to Spain.

Reviews

[Federico DN · Rating 4 out of 5]

A price paid in blood.

Ricardo Jordan is about to lose everything in the stock market, his fortune, his business, his friends. A mysterious gentleman in black suit offers him a deal. Get everything back, plus the ruin of Mendel, his archenemy; all he has to do is sign a contract. It only has one condition: Someone has to die.

Another masterful play by Casona. Consistently gripping. Highly enjoyable, almost as much as "La dama del alba". I still want to read a few more of his books, and if everything checks out, Casona will become my reference theater author. His plots filled with magical realism are simply fantastic.

Still remaining, the movie (1964)

-----------------------------------------------
PERSONAL NOTE :
[1965] [112p] [Theater] [3,5] [Recommendable] ["What is not said rots inside, and it's worse."] ["They all had blue eyes, for watching the sea so much."] ["Seven lives has a cat and never goes beyond hunting mice."]
-----------------------------------------------

★★★★☆ La dama del alba
★★★★☆ La Barca Sin Pescador [3.5]

-----------------------------------------------

Un precio pagado en sangre.

Ricardo Jordán está a punto de perderlo todo en los mercados, su fortuna, sus negocios, sus amigos. Un misterioso caballero en traje negro le ofrece un trato. Recuperar todo, más la ruina de Mendel, su archienemigo; lo único que debe hacer es firmar un contrato. Solo tiene una condicion: Alguien tiene que morir.

Otra obra magistral de Casona. Consistentemente atrapante. Muy disfrutable, casi tanto como "La dama del alba". Todavía quiero leer algunos más de sus libros, y si todo chequea bien, Casona se convertirá en mi autor de teatro de referencia. Sus tramas llenas de realismo mágico son simplemente fantásticas.

Queda pendiente, la película (1964)

-----------------------------------------------
NOTA PERSONAL :
[1965] [112p] [Teatro] [3,5] [Recomendable] ["Lo que no se dice se pudre dentro, y es peor."] ["Todas tenían ojos azules, era de tanto mirar al mar."] ["Siete vidas tiene un gato y nunca pasa de cazar ratones."]
-----------------------------------------------

[Sawsan · Rating 3 out of 5]

إلى أي مدى يمكن للانسان أن يصل من أجل الحفاظ على الثروة والنفوذ
يتدرج من اللامبالاة إلى التخلي عن القيم والضمير وصولا لتوقيع عقد مع الشيطان
وفي بعض الأحيان قد يرغب الانسان في الإخلال ببنود العقد قبل فوات الأوان
ينحاز أليخاندرو كاسونا في أعماله للقيم والضمير برغم تصويره لحقيقة الواقع
ويراهن على الحب والفطرة الطيبة والجمال الكامن في النفس الانسانية

[Eman Mostafa · Rating 5 out of 5]

أولى قراءاتي من معرض الكتاب 2023 ✨

منذ فترة قصيرة سمعت عن سلسلة روائع المسرح العالمي لوزارة الثقافة ولم أكن أتخيل فخامة هذا العمل الرائع ، ترجمة مميزة جدا واختيار موفق لأحد أعظم المسرحيات الاسبانية التي عرضت لأول مرة عام 1945.

قبل الحديث عن المسرحية ، هناك مقدمة جميلة كتبها المترجم تتحدث عن نشأة فن المسرح وكيف تطور بعد الحرب الأهلية في اسبانيا ، تحدث عن مؤسسين الأدب المسرحي وسمات أسلوب كل كاتب وكيف لاقت استحسان الجمهور، جزء جميل ويحتوي على معلومات ثقافية ولكن كان يمكن اختصار نصفه في ثلاثين صفحة بدل ستين، أيضا الحديث عن المسرحية منذ البداية وحرقها فخ خطير .. احذر من قراءته إلا بعد الانتهاء من المسرحية. ⚠️


إنى أسائلكم أنتم يا من تشترون وتبيعون كل شيء : بكم يستطيع المرء أن ينزع من أذنيه صرخة مذعورة أطلقتها امرأة ؟ أى نهر من الذهب يستطيع أن يعيد النور إلى هذه العيون الزرق التي جمدت فيها النجوم من برد الموت ؟

ريكاردو رجل أعمال مغامر، يتاجر في البورصة ويخوض حرب شرسه مع أعدائه الذين يسعون بشتى الطرق أن ينالوا منه، انتشر الرعب بين المساهمين وطالبوه بالاستجابة لطلبات غريمه، لكنه أبى أن يتسلم وقرر أن يستمر حتى ولو خسر كل شيء ..

أغمض عينيك يا ريكاردو خوردان. إنها لحظة واحدة ..

كيف سيتصرف ريكاردو ليخرج من هذا المأذق ؟
ما الثمن الذي سيدفعه للقضاء على غريمه والنجاة بمستقبل الشركة ؟

هل في العالم كله مال يكفى لإزالة هذه البقعة من الدماء ؟

كتب كاسونا قصة مسرحية فريدة من نوعها وينهيها بأغرب الطرق في تاريخ الأدب والسينما والمسرح كله .. من أين أتى له جبروت الفكرة!! كيف خرج من نمط تصوير Lucifer المعتاد في كل القصص ليخلق درب جديد منير في عقولنا ..
البطل يكاد يكون من أكثر الناس حظا على الاطلاق، اعطته الحياة فرصه ثانية على طبق من دهب، خاض تجربة لا يخرج منها أحد ، لكنه خرج وبنسخه أفضل من ذي قبل! كلما حللت النهاية أزدت انبهارا بها .. 💙

هذه ليست المرة الأولى في قراءة الأدب المسرحي، قرأت ثلاث مسرحيات للحكيم، ولكن هنا التجربة مختلفة، اقرأ وكأني أمام خشبه المسرح، عيني ترى الديكورات والموسيقى التصويرية عالية في أذني، حتى نبرة صوت الشخصيات وتعبيرات الوجه وصلتلي من النص!
أول مره أعيش تجربة "الأدب المسرحي" الحقيقية ✨


××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××××

= الاقتباسات :

بالأمس كانا اثنين فقط، وكذلك أول أمس. وهكذا إلى الأبد حينما كنا ثلاثة على المائدة كان البيت يعج بالأصوات وكان الحديث يدور عن الغد .. الغد ! كان النبيذ ينسكب أحياناً على المائدة وكنا نتضاحك ملقين عليه الملح. ولكن منذ أصبح أمامنا طبقان فإن المائدة تبدو كبيرة هائلة الاتساع .. إن الذي ينقصها هو طبق الرجل. ومتى نقص طبق الرجل لم تعد هناك ضحكات ولا نبيذ .. ولا غد، امرأتان وحيدتان ولا أكثر من ذلك. المفرش البارد والملاءة الباردة والصمت ..

- مهلا، لنتفاهم أولا : أجئت لكى تغوى روحى أم لتلقى على درساً في الأخلاق ؟
- إني لم أعرف أبدا كيف أفعل هذا دون ذاك ..


الجدة: كنت أحدث نفسى والحمد الله. إذ يبدو أنه لم يعد أحد يحتملنى إلا أنا نفسى
فريدا : وإذ سمعتك تتحدثين بصوت مرتفع
الجدة : وما الذي تريديني أن أفعل بكل هذه الكلمات التي تحرقنى هنا ؟ أأبتاعها ؟ لا .. لتذهب مع الريح حتى فالكلمات التي لاتقال لا تلبث أن تتعفن هنا فى داخل الصدور ..

ما أسعد عينين اكتحلتا برؤيتك!

خير وسيلة لتذكر الذين ذهبوا هي شغل أماكنهم ومواصله عملهم ..

يجب دائما أن نلتمس العذر لمن يتعذبون ..


تعتقدين أنى ممن تثقلهم أسرارهم فيمشون بها إلى مخبأ يجترونها فيه ! لقد ولدت هكذا وهكذا سأبقى ! ألا ترين إلى أولئك الأطفال الذين يدخلون الفزع إلى قلوبهم حينما يهددونهم بالظلام ؟ إذن فاعرفى أن أشد ما يفزعني هو الصمت..

إذا كان هناك شيء يعض روحك ويدميها فتذرعي بالصمت ودعيه يمزق احشاءك من الداخل!


فما الذى تظنون أنه سلح به هؤلاء التلاميذ من أجل نشر دعوته ؟ أترون أنه أعطاهم خيلا ، أو سيوفاً ؟ كلا .... إنه لم يعطهم غير الكلمة ، وبالكلمة استطاعوا غزو العالم ..

-كان يبدو لى أنك فى عالم بعيد ، وكثيراً ما كنت أحاول الحديث معك فيظهر عليك أنك لا تسمعنى كما لو كنت في واد آخر
-ريكاردو: ليس هناك بالنسبة لى أى واد آخر ، فأنا دائماً في نفس الوادى ..


إذ أنه لم يؤد بك إلى استعادة ما كنت تتوقين إليه من طمأنينة وسلام ، وكل ما وصلت إليه هو أنك سممت طمأنيني وسلامي .

هناك لحظات تساوي لدى المرء حياة كاملة..

إستيلا : سيعينك الزمن والأسفار. أستذهب إلى بعيد ؟
ريكاردو : ليس هناك من ينتظرنى فى أى مكان .


ألست محقة فى خوفى من الصمت؟ متى يصمت البحر ؟ حينما توشك العاصفة على الهبوب . متى تصمت الغابة ؟ حينما يخترقها رجال حملوا على أكتافهم بنادق الصيد .. إن السكون لا مكاناً يسود إلا إذا كان خطر يطفو في الجو ويتشبع به الهواء..

الجدة : إن الوقت رهين فى قياسه بمدى ما يتضمنه ، وقد كان هذان الأسبوعان حافلين إلى أبعد حد ممكن ..

ليست هناك سفينة تقلع إلا وتخلف وراءها حزنا ..


التاجر الحصيف يعرف أن البضاعة إذا لم تدخل إلى المشترى عن طريق عينيه فلابد أن يزج بها في أذنهم .

إذ ما كان لنا أن نحمل الحب إلا للشجر ، فالشجر دائما باق ثابت في مكانه هنا ..


إن الأصدقاء المخلصين يتحادثون في اطمئنان وهدوء بال وينظر بعضهم إلى وجوه بعض فى غير تستر ولا التواء . أما نحن فلم يكن بيننا ذلك ، كان هناك شيء قاتم مظلم يفصل دائماً بيني وبينه ..

إني أعرف ما الذي يعنيه صمت الرجال حينما يقفون هكذا حول الدم المراق!

تدبيرى أنا ؟ لست أنا الذي يتصرف في الحياة أو الموت ، وإنما هو الآخر ( يشير بيده إشارة غامضة) هذه حقيقة يعرفها حتى الأطفال الصغار كل ما هناك أنكم أنتم يا من تقرأون كتبا كثيرة غالباً ما تنتهون إلى نسيان أبسط البديهيات ..


- لم أكن أعلم أبدا أن كلمة واحدة يمكن أن يكون لها مثل هذه ال��وة ..
- كلمة الغفران؟
- نعم .. الغفران..

ليس هناك مالا يقدر عليه الرجل حينما تنظر إليه امرأة. ألا تعرفين ذلك ؟


- أأفهم من ذلك أنك تطردنى إلى الشارع ؟
- لا ، بل أتركك فى المكان الذي التقطتك منه 😂💔

لقد كان حقاً من أكثر المشاهد إثارة .. وكل شيء تم فجأة في لحظات .. كما لو كانت صاعقة كهربائية تحدرت من الجو .. شيء يحمل المرء على أن يؤمن بالمعجزات !

31/1/2023 📚
.

[Heba · Rating 4 out of 5]

في أشد لحظات السيد "ريكاردو" ضعفاً وجُبناً ..تمكن الشيطان من التقدم بخطى واثقة وثابتة ليُملي على مسامعه بأنه لا ثمة مخرج من مأزقه إلا بصفقة يعقداها سوياً ، وبكلمات جداً قليلة وبسيطة...
" ينوي السيد "ريكاردو" أن يقتل رجلاً بلا دم "...وعندئذٍ ليس عليه سوى أن ينتظر قدوم الأنباء السارة...
وفي مشهد خاطف يظهر صياد في طريقه الى منزله يدندن فرحاً بالقارب الجديد وإذ فجأة تقبض عليه يد في الخفاء تودي بحياته...ولا يبقى سوى صيحة امرأته تتردد على مسامع السيد "ريكاردو" منبعثة من روح ممزقة...وقارب مستلقياً على الشاطىء بلا صياد...
ولكنه لم يقترف جريمة القتل ..ولكن أراد أن يفعل..
الندم يؤرقه...صيحة المرأة لا تغادره..ويستولي عليه رغبة جامحة ليندفع متوجهاً إلى مكان الجريمة ، تماماً كما يفعل الجناة...
ولكن اذا شاءت الأقدار فقد تفسد خطة الشيطان وتضع المرء على طريق النجاة ...
" لكي يحس المرء بآلام الآخرين يحتاج أولاً إلى الخيال ..
هل قلوبنا متحجرة أم خيالاتنا ميتة ؟
الم تكن تعلم هذا من قبل ؟
كنت بحاجة إلى المجيء لمعرفة ذلك..
حقاً قد يكون في حياة رجل واحد حياة الرجال جميعاً..." ...

[دينا سليمان · Rating 4 out of 5]

ومالذى تريدنى أن أفعل بكل هذه الكلمات التى تحرقنى هنا؟ أبتلعها؟ لا.. لتذهب مع الريح حتى لو لم يسمعها أحد..فالكلمات التى لاتقال لاتلبث ان تتعفن هنا فى داخل الصدور، وهذا أسوأ.
................
من روائع المسرح العالمى بحق
مزج الواقعى باللاواقعى بسلاسة
انبهرت لما عرفت تاريخ كتابتها مع الفكرة المبتكره
مسرحية السهل الممتنع الممتع
اعتقد تم تحويل قصتها لفيلم جعفر المصرى
وان مكنتش اتفرجت على الفلم عشان احكم

[الشناوي محمد جبر · Rating 4 out of 5]

مركب بلا صياد (مسرحية)/ أليخاندرو كاسونا
..............
قراءاتي في المسرح قليلة، ونادرا ما أقرأ مسرحية تحوذ إعجابي، لكن في الحقيقة هذه المسرحية لم تستحوذ علي إعجابي فقط، بل هي من المسرحيات التي أضعها في مقدمة الترشيحات للقراء. وإذا كان المسرح أنجب شكسبير في انجلترا والحكيم في مصر، فقد أنجب أيضا أليخاندرو كاسونا في إسبانيا، وهذا الرأي قوله من مجرد قراءة مسرحية واحدة له.
تبدأ المسرحية برجل أعمال كبير يتعرض للخسارة، ويهرب أغلب مساعديه من المركب قبل الغرق كعادة المنتفعين وأصحاب المصالح في مثل هذه الظروف، وينصحه الكثيرين من معاونيه وأصحاب الرأي والمشورة بالتسليم لخصمه؛ لأن خصمه في سوق الأسهم ربح وانتهي الأمر، لكنه يصر علي الاستمرار.
يدخل عليه في مكتبه رجل غريب، رعفه بأنه الشيطان نفسه، وأنه قد أتي يقدم له عرضا فيه نجاته، وكان العرض فيه جريمة قتل، ومبرر الشيطان أنه رآه يمارس كل أنواع الجرائم إلا القتل، وقد ظن رجل الأعمال أنه مدعو لقتل غريمه ومنافسه إلا أن المفاجأة أنه مدعو لقتل شخص بعيد تماما في أرض مجهولة، لا يعرفها رجل الأعمال ولم يزرها في حياته، فيمد يده من مكانه ويتدخل ويلقي الصياد المسكين مصرعه في الحال.
بعد الجريمة وبصورة فورية تصل المكافأة، فيفقد غريمه كل شيء ويربح هو كل شيء، وتدور الأيام وينسي الجريمة، وبعد فترة في بيت خشبي علي الشاطيء في أرض بعيدة جدا في بيت الصياد المسكين تجلس زوجته بعد أن فقدت الرجل العائل لها، ويأتي رجل الأعمال لزيارتهم، دون أن يعرفوا أصله، وتدور الأحداث حتي يفاجأ بأنه لم يكن هو قاتل الرجل، بل قتله آخر وأنه اشترك معه بعد مقتله بثانية واحدة وعاش يظن أنه القاتل.
تنتهي الأحداث بعودة الرجل (الشيطان) من جديد ويذكره بالعقد وأنه مطالب بالقتل فيفاجئه رجل الأعمال بأنه قد قتل الرجل الذي كان يعيش داخله وأنه إنسان جديد تماما غير ذلك الذي كان.
............................
لقد رأيت نفسي في مواقف أسوأ، ومع ذلك فقد عرفت كيف أجابه العاصفة. ما دمت أعرف من أين تأتي الضربة فإنه من اليسير أن أتجنبها.
............
القلب ناصح مفسد لصفقات رجال الأعمال.
............
شكرا أيها السادة، شكرا. لم أكن أنتظر منكم غير هذا. والآن....ما الذي أتيتم تنشدونه هنا؟ كلكم في شجاعة وبطولة جئتم لتساعدوا المنتصر؟
............
إن عجلة الحظ قد دارت وليس هناك من يستطيع إيقافها. لكن... هل في العالم كله مال يكفي لإزالة هذه البقعة من الدماء؟
...............
الكلمات التي لا تقال لا تلبث أن تتعفن هنا في دخل الصدور.
...........
يجب دائما أن نلتمس العذر لمن يتعذبون.
.........
خير وسيلة لتذكر الذين ذهبوا هي شغل أماكنهم ومواصلة عملهم.
..........
وأرسل المسيح إلي مختلف أنحاء الأرض تلاميذه الذين لم يكنوا إلا صيادين فقراء مثلكم، فما الذي تظنون أنه سلح به هؤلاء التلاميذ من أجل نشر دعوته؟ أترون أنه أعطاهم خيلا، أو سيوفا؟ كلا.... إنه لم يعطهم غير الكلمة. وبالكلمة استطاعوا غزو العالم.
..............
لست أسألك عما تقولينه بصوت عال. إن الذي أود معرفته هو ما ينخر في نفسك من داخل.
...........
أما الأوهام والأفكار فليست هناك قوة تستطيع تقييدها.
...........
هناك لحظات تساوي لدي المرء حياة كاملة.
.........
أما الذي لم أكن أتصوره يومئذ فهو أن السعادة والشقاء يمكن أن يكونا شيئا واحدا.
.........
إن ما أطلبه أقل من القليل... ومع ذلك فما أشد عجزي عن الحصول عليه!
.............
الوداع! لعن الله من اخترع هذه الكلمة! ينبغي علي الناس أن يصلوا دائما، وألا يرحلوا أبدا.
..........
ليست هناك سفينة تقلع إلا وتخلف وراءها حزنا.
...........
نعم. هذه هي الكلمة: الخوف. ولكن. ألست محقة في خوفي من الصمت؟ متي يصمت البحر؟ حينما توشك العاصفة علي الهبوب. متي تصمت الغابة؟ حينما يخترقها رجال حملوا علي أكتافهم بنادق الصيد. إن السكون لا يسود مكانا إلا إذا كان هناك خطر يطفو في الجو ويتشبع به الهواء.
..............
ولكن القمح القليل الذي يوجد في قريتنا هنا قمح حقيقي لا زيف فيه، والجوع كذلك حقيقي لا زيف فيه.
...........
الحياة هنا ليست إلا خطرا يتجدد كل يوم.
..........
_ليس هناك ما لا يقدر عليه الرجل حينما تنظر إليه امرأة. ألا تعرفين ذلك؟
_نعم. أعرفه. فهذه هي قوة المرأة العظمي.
_القوة الوحيدة القادرة علي أن تخرج إلي مياه البحر كل مراكب الصيد وتزرع في الحدائق أشجار الورد من جديد.
...................

[Mohamed Osman · Rating 4 out of 5]

عالجتها السينما المصرية في فيلم اختفاء جعفر المصري وإن كنت أرى المسرحية افضل، لا أعلم هل يعود ذلك لميلي إلى المسرح أم أن هذه هي الحقيقة !؟

شخصية الجدة في هذه المسرحية هي أكثر شخصية تفاعلت معها

[Manuel Alfonseca · Rating 4 out of 5]

ESPAÑOL: Esta es una de las obras de Casona que más me gustan, junto con Los árboles mueren de pie y La Casa de Los Siete Balcones. La vi con mis padres en el teatro cuando era muy joven, y la leí dos veces en años sucesivos. Ahora la he visto en el archivo de Estudio-1 de RTVE.

Se trata de una elaboración del tema de El mandarín del escritor portugués Eça de Queiroz, obra que leí hace años inspirado precisamente por esta de Casona. Si pudieras causar la muerte de un mandarín chino al que no conoces, para heredar su inmensa fortuna, apretando un botón, ¿lo harías?

En este caso, la intervención del diablo (como en Fausto) y los remordimientos del protagonista, salvado por el amor de una mujer, completan la obra.

ENGLISH: This is one of my best-beloved works by Casona, along with Los árboles mueren de pie and La Casa de Los Siete Balcones. I watched it with my parents at the theater when I was young, and then read it twice in successive years. Now I have watched it in the archives of Estudio-1, the theater Spanish TV program.

It is an elaboration of the theme of El mandarín by the Portuguese writer Eça de Queiroz, a work I read years ago, inspired by this play from Casona. If you could cause the death of a Chinese Mandarin you have never met, and inherit his immense fortune, by pressing a simple button, would you do it?

In this case, the intervention of the devil (as in Faust) and the remorse of the protagonist, who is saved by the love of a woman, complete the play.

[Radwa · Rating 3 out of 5]

كل ما اجي اقرأ مسرحية


المقدمة يااا

كاسونا بارع في التجسيد
في سيدة الفجر قام بتجسيد الموت بطريقة استثنائية وهنا قام بتجسيد الشيطان
لم اقتنع كثيرا بهزيمة الشيطان في النهاية وانتصار الحب
فعادة ما يحدث العكس
لكن الفكرة جميلة على أي حال

[Nai | Libros con(té) · Rating 4 out of 5]

4,5/5 estrellas

[Natasha Books · Rating 5 out of 5]

Dos de las obras más significativas de Alejandro Casona se unen en este ejemplar: La barca sin pescador y Siete gritos en el mar. Ambas obras muestras más de la moralidad que pretende indicar Casona, mostrándo sus luchas internas.
En La barca sin pescador veremos dos mundos que se enfrentan (como también lo vimos en La tercera palabra), por un lado la civilización en el hombre de negocios, y por el otro, la vida tranquila y cotidiana de un pescador.
Ricardo Jordán realiza un trato con el diablo, dinero a cambio de matar a alguien extraño en un lugar lejano. Visualizando la muerte de ese hombre, un pescador llamado Peter, Ricardo se conmociona cuando escucha un grito de mujer, perteneciente a la esposa de éste, Estela. Intrigado, decide investigar el lugar de procedencia de su víctima y descubre a una familia pobre pero encantadora. Acercándose a su manera sencilla de vivir, Ricardo comienza a cambiar, transformándose en un hombre mejor y enamorándose de Estela.
En Siete gritos en el mar, la historia se desarrolla en un barco. El capitán anuncia que van a sufrir un ataque por parte de un submarino alemán, y pronto siete personas comienzan a contar la realidad de sus vidas. Ante la muerte, estas personas entran en crisis y desvelan sin vergüenza todas las verdades que ocultaban al inicio de la obra. Sin embargo, el final da un giro abrupto, cuando Santillana despierta.
Ambas obras son de una lectura fluida y atrapante. Sus argumentos cambiantes y los personajes tan bien logrados, harán que el lector pueda realmente imaginarse como sería la obra representada.

[Miriam · Rating 4 out of 5]

Una obra de teatro muy corta pero con mucho contenido, un llamado a la reflexión, especialmente a los creyentes.

[Esraa Mahmoud · Rating 5 out of 5]

(مركب بلا صياد)
هذه هى المسرحية الثانية التى اقرأها لأليخاندرو كاسونا بعد المسرحية الرائعة (الأشجار تموت واقفة)
كعادة أليخاندرو كاسونا المميز والمبهر فى سرد مسرحياته حسث انه يخلط بين الواقع والخيال بشكل مرن سلس مبهر حتى تشعر ان الامر الخيالى هو واقعى
فى مسرحية مركب بلا صياد تحدث المؤلف عن الشخص الغنى كيف يتصرف وكيف يفكر ،ماذا سيحدث له ان وقعت له ازمه وكيف سيتصرف
جائت الشخصية الخيالية لهذه المسرحسة وهو الشيطان فهو ليس خيالى لانه موجود فى الحقيقة لكننا لانراه ،كيف سيغوى ريكارودو وما تصرف تصرف ريكاردو
كانت نهاية المسرحية غير متوقعة لكنها اعجبتنى بشدة
أعجبنى كذلك ترجمة الرواية كانت دقيقة وسلسلة
من الاقتباسات التى اعجبتنى (فالكلمات التى لاتقال لاتلبث ان تتعفن هنا فى داخل الصدور وهذا اسوأ)
(هناك لحظات تساوى لدى المرء حياة كاملة)

[Marisol · Rating 2 out of 5]

Es una obra muy cortita con un inicio lento, pero conforme avanza trae personajes interesantes y un final un tanto inesperado. Me gusta el costumbrismo en la obra de Casona, su escritura nada complicada pero universal, es un autor de teatro muy correcto.

[Mariangel · Rating 5 out of 5]

Vista en Estudio 1, es una de mis obras favoritas de Casona.

[lud miranda · Rating 4 out of 5]

~No se debía tomar cariño más que a los árboles; ésos no se mueven de ahí... y siempre puedes estar segura de marcharte antes que ellos~

Dramático, hogareño y sorpresivamente sentimental!! Me encantó

[Nuria Fernandez · Rating 4 out of 5]

He releído esta obra de teatro después de más de 20 años.
Hoy, más de 20 años después, "La barca sin pescador" me ha vuelto a sobrecoger. A alguno le puede parecer que la forma de escribir no es actual, pero a mi me parece que los temas que trata Casona son Universales y Actuales. Me encanta releer los libros que en su día me marcaron, por ver si siguen gustándome, si siguen vigentes para mi... y este, lo está

[Pianobikes · Rating 5 out of 5]

“¿Callarme yo? ¿Estarme quieta yo? No, hija; ya habrá tiempo cuando tenga encima dos varas de tierra. (Saliendo hacia la cocina). ¡Ay, si pudiera una cantar y volar al mismo tiempo, como los pájaros y las campanas!” ~ La barca sin pescador de Alejandro Casona.

Ricardo es un acaudalado empresario que se mueve en Bolsa como pez en el agua. Sin embargo, no vive ajeno a las traiciones y una maniobra de sus más allegados deriva en que la situación de su empresa quede casi en las manos de la competencia. Llega, entonces, un personaje que le propone un trato para resolver todos sus problemas a cambio de que él desee que un hombre, al otro lado del mundo, Peter, un pescador, muera. Y Ricardo, que cree que la distancia ayuda, así lo desea.

Pasan los años y el peso de la conciencia, alentada por el grito de una mujer que Ricardo escuchó cuando el Peter moría, le puede, así que decide viajar a donde aquel hombre vivía. Allí conoce a Estela, la mujer que Peter dejó viuda, y a la Abuela que vive con ella y con la pena y el vació que la muerte de Peter dejó en su casa.

Me ha encantado. Simple y llanamente. Una obra de teatro en tres actos que nos pone ante la diatriba de ¿hasta dónde llegaríamos para resolver los problemas que más tenemos?, ¿seríamos capaces de matar si no supiésemos las consecuencias de nuestros actos? Evidentemente está claro que el ser humano es capaz de hacerlo. No hay más que pensar en el famoso “botón rojo” que la liaría parda en caso de pulsarse pero, ¿sería tan fácil de pulsar si por nuestros ojos pasasen las imágenes reales de sus consecuencias? Un libro que recomiendo totalmente, que se lee con una facilidad pasmosa –no parece que estés leyendo teatro– y que tiene un personaje, la Abuela, que vale un potosí conocer.

[Maru · Rating 5 out of 5]

Hasta donde es capaz de llegar el ser humano por salvar el pellejo?
Hasta donde es capaz de olvidar y poder vivir en paz? 

Ricardo Jordán, hombre de negocios inmerso en el mundo de la bolsa, su anhelo es amasar dinero, pasar por encima de sus competidores y salir victorioso así tenga que hacer pactos con el mismo diablo... 
Qué pacto? El de que un hombre debe morir, sin sangre, sin mancharse, solo con desearlo
Pero... pasado el tiempo el remordimiento, la culpa y la soledad le harán replantearse un cambio, una búsqueda, un perdón... 
Donde? Pues allá, al otro lado del planeta, en un pueblo, donde una barca se quedó varada, sin pescador y donde el diablo volverá a querer rematar la faena sin contar que toda decisión buena o mala, lleva a una enseñanza

Es una obra de teatro que me ha dado la sensación de novela por lo bien que se lee, las descripciones de las escenas, la carga emotiva que recrea, los diálogos llenos de simbolismo, esos que en pocas palabras se dice tantas verdades y unos los personajes adorables; me quedo con la abuela y sus "70 años de juventud" y con Estela, amor fraternal, entereza y reconciliación 

Está muy presente el perdón, la justicia, el remordimiento y esa dolorosa pero cierta sensación de que "si no va conmigo, no me preocupa", "si no lo conozco, no me duele", "si no pasa en mi entorno, no me afecta"

[diariodeletras · Rating 4 out of 5]

De todos los libros de Casona fue el que más me costó leer. Desconozco el orden en el que fue publicando sus obras pero en este libro en particular sentí una evolución muy grande a comparación de los libros anteriores a nivel de vocabulario y, siendo que venía leyéndolas una atrás de la otra, eso me agarró por sorpresa.

No sé muy bien cómo definir esta historia; me hizo acordar a obras como el Fausto o La divina comedia. En este caso tenemos a un hombre que se convierte en la víctima del diablo por una necesidad de bienestar económico, solo para descubrir a los minutos que ese bienestar en realidad no le servía de mucho porque su alma ansiaba algo más. ¿Hasta dónde está dispuesta una persona a llegar?

Se me hizo una historia bastante oscura, con drama del bueno, y a pesar de su extensión y de esa dificultad que experimenté al principio, sentí que las páginas volaron. Muy interesante, como siempre, un placer leer a Casona.

[Raquel Cacereño · Rating 4 out of 5]

No había leído antes una obra de Casona y ha sido un gran descubrimiento. En esta obra he encontrado paralelismos con Jardiel Poncela pero también con Lorca, en la construcción sobre todo de personajes femeninos fuertes. Sin embargo, en el estilo de Casona no veo tanta fuerza ilocutiva como en el del granadino ni la tensión es tan grande. Es más, el estilo de Casona parece ser más cómico, en este caso, sobre todo, resulta visible en las palabras de la Abuela. También en el estilo se observa la influencia del cine de a época. Por otra parte, en lo que concierne al conflicto, me resulta muy interesante el problema moral que se plantea con la dicotomía entre la avaricia del mundo financiero y la serenidad del mundo real, si bien en este también están presentes los "pecados" morales del hombre. La influencia del cristianismo en contraposición con la nueva mentalidad mercantil queda muy clara. Como cualquier otra obra dramática me gustaría verla representada.

[Juli · Rating 1 out of 5]

Reconozco que estoy más acostumbrada a leer novelas juveniles y probablemente esa sea una de las razones por las cuales no disfruté esta obra de teatro.

Mi principal problema con este libro es que me pareció demasiado aburrido y cuestionable. Entiendo que la obra se haya estrenado en 1955, pero no puedo ignorar ciertos diálogos como este: 

 "Un hombre es un hombre. Cuando lo tienes cerca hasta las paredes parece que están más seguras. ¡Si ellos no te miran, ni siquiera te das cuenta de que eres mujer!"
(Yo quedé así ????)

El conflicto principal, que involucra la participación del diablo en persona, no entretiene, no se llega a conocer a los personajes y hay un insta-love FORZADISIMO. 

Anyways, no recomiendo leerlo en 2022 a menos que les interese una obra de las que seguramente dan para leer en el colegio.

[Ahmad El-Saeed · Rating 5 out of 5]

في بداية هذا النص يتقابل ريكاردو اندرسون البطل والشيطان وهي احد تلك القصص التي تحتوي الشيطان وبيع الروح التي كتب فيها الكثيرين، عقدة فاوست، وفي ضعف من ريكاردو يقوم الشيطان بإغواءه وهناك قام بـ توقيع العقد مع الشيطان بأن يقتل ريكاردو شخصاً بريئاً، وفي مشهد خاطف يظهر صياد في طريقه الى منزله يدندن فرحاً بالقارب الجديد وإذ فجأة تقبض عليه يد في الخفاء تودي بحياته...ولا يبقى سوى صيحة امرأته تتردد على مسامع السيد "ريكاردو" منبعثة من روح ممزقة...وقارب مستلقياً على الشاطىء بلا صياد...

وبعد فترة يعود ريكاردو إلي حياته تلك، يقابل ستيلا زوجة الرجل الصياد، ويتغير ليصبح شخصاً اخر افضل، فقير لكنه افضل، ويأتي الشيطان في نهاية القصة لكي يجعله ين��ذ ما طلب فيجيبه ريكاردو بأنه سوف يقتل نفسه، هكذا يحل من هذا العقد دون قتل بريء وبذلك يخفق الشيطان في قصته تلك.

[Magdi · Rating 5 out of 5]

ما أجمل هذه المسرحية.
"الشيء الذي لا يمكن أن يستمر من الأفضل أن ينتهي في الوقت المناسب".

[Carla · Rating 4 out of 5]

Adoro las obras de teatro de Casona, sobre todo si en alguna parte hay una abuela.

"Abuela.—¡La despedida! Maldito quien inventó esa palabra. La gente devería llegar siempre. No debería irse nunca."

Citas: http://hechaensilencio.blogspot.com.a...

[Nubia Gisela Ponce · Rating 5 out of 5]

Un relato escrito en forma de obra de teatro, el autor en tres actos te lleva en un viaje en el que tal vez muchos hemos estado, si no en las mismas circunstancias, si en las mismas condiciones, en resumen, la vida se centra en tener voluntad, amor y saber perdonar

[Atef Fawzy · Rating 4 out of 5]

عجبنى جدا الجمع بين الواقع و الخيال

[Manar Ahmed · Rating 3 out of 5]

جميله جدا فعلا للثروه حسابات اخرى ياترى ممكن تعمل ايه عشان تحافظ على ثروتك وازاى ممكن يوصلك شيطانك للتفكير فى القتل وازاى ممكن تكدب الكدبه لحد ما تصدقها لكن الفطره النقيه السلميخ تنتصر فى النهايه

[santi · Rating 4 out of 5]

mooooooy bueno

[Ghl · Rating 4 out of 5]

Muy entrenido giro del clasico dilema del boton. Se profundiza en la idea de la ignorancia/ distancia.