الشعور الذي ستخرج به من قراءتك لنعوم تشومسكي هو الغضب، غضب هائل، مرارة كبيرة، ما يفعله تشومسكي لقارئه هو هدم وإعادة بناء أفكاره حول السياسة، الاقتصاد والتاريخ، هذا الهدم يذرو معه الكثير من الأفكار التي لطالما قرأناها وظننا أننا بها أمسكنا بشيء من المعرفة الاقتصادية أو السياسية، تشومسكي يظهر لنا مقدار التزييف الذي مورس ويمارس دائما ً على هذه الأفكار وعلى التاريخ. يعتبر تشومسكي الذي تجاوز الآن الثمانين عاما ً، أكثر من يقتبس منهم من المؤلفين الأحياء، حيث تعمر كلماته كتابات الآلاف حول العالم، ألف قرابة المائة كتاب، في المجالات التي ينشط فيها وهي علم اللغويات - تخصصه الأساس - وفي السياسة والفلسفة.
تتناول هذه المجموعة موضوعات متنوعة، من العولمة، إلى السياسة الأمريكية تجاه إيران، إلى الحرب على العراق، والتغيير الاجتماعي، الفرق ما بين أوباما وبوش، الرأسمالية، انبعاث الجنوب، الحزب الواحد في أمريكا، الطبيعة الإنسانية، اللغة والثقافة، مستقبل الديمقراطية، الدين والسياسة، إسرائيل والهولوكوست، المثقفون، والأزمة الاقتصادية. سأعرض فيما يأتي بعض آراء تشومسكي، والكتاب كله آراء مثيرة، ومخالفة للسائد، يعيبه فقط الترجمة الركيكة والمليئة بالأخطاء. عن العولمة يقول تشومسكي "للبيان والتاريخ أنا أؤيد العولمة" ولكنه يفرق بين العولمة المطروحة الآن والتي يرى أنها وسيلة الأغنياء لنهب ما تبقى لدى الفقراء، وتدعيم سلطتهم على العالم، ويوضح أن العولمة التي يدعو إليها هي "العولمة التي تضع حقوق الناس الذين هم من لحم ودم على رأس أولوياتها". فيما يخص السياسة الأمريكية تجاه إيران، يذكر تشومسكي بتأييد كسينجر لحصول إيران على طاقة نووية عندما كانت خاضعة لأمريكا في عهد الشاه، والرفض الحالي للفكرة، والذي برره كسينجر ذاته بأن الإيرانيون "كانوا دولة حليفة" !! وتشومسكي في هذا الكتاب وكتب أخرى يبرهن مرارا ً وتكرارا ً على أن أمريكا وإسرائيل لا تلتزمان بأي قانون يخالف مصالحهما، حتى ولو كان هذا القانون إنساني ومدعوم عالميا ً، وهو ينثر الأمثلة حول هذا في كل مكان. يحتوي الكتاب على مقالين مهمين جدا ً لنا كعرب ومسلمين الأول عن الإرهاب الأمريكي والإسرائيلي، والثاني عن الهجوم على الفلوجة، وأسلوب تشومسكي في هذه المقالات ليس الإدانة فقط من خلال ذكر الأحداث، وإنما المقارنة بأفعال تاريخية تم تجريمها، ليفضح النفاق والوجه الأسود لأمريكا وإسرائيل ..
Avram Noam Chomsky is an American professor and public intellectual known for his work in linguistics, political activism, and social criticism. Sometimes called "the father of modern linguistics", Chomsky is also a major figure in analytic philosophy and one of the founders of the field of cognitive science. He is a laureate professor of linguistics at the University of Arizona and an institute professor emeritus at the Massachusetts Institute of Technology (MIT). Among the most cited living authors, Chomsky has written more than 150 books on topics such as linguistics, war, and politics. In addition to his work in linguistics, since the 1960s Chomsky has been an influential voice on the American left as a consistent critic of U.S. foreign policy, contemporary capitalism, and corporate influence on political institutions and the media. Born to Ashkenazi Jewish immigrants (his father was William Chomsky) in Philadelphia, Chomsky developed an early interest in anarchism from alternative bookstores in New York City. He studied at the University of Pennsylvania. During his postgraduate work in the Harvard Society of Fellows, Chomsky developed the theory of transformational grammar for which he earned his doctorate in 1955. That year he began teaching at MIT, and in 1957 emerged as a significant figure in linguistics with his landmark work Syntactic Structures, which played a major role in remodeling the study of language. From 1958 to 1959 Chomsky was a National Science Foundation fellow at the Institute for Advanced Study. He created or co-created the universal grammar theory, the generative grammar theory, the Chomsky hierarchy, and the minimalist program. Chomsky also played a pivotal role in the decline of linguistic behaviorism, and was particularly critical of the work of B.F. Skinner. An outspoken opponent of U.S. involvement in the Vietnam War, which he saw as an act of American imperialism, in 1967 Chomsky rose to national attention for his anti-war essay "The Responsibility of Intellectuals". Becoming associated with the New Left, he was arrested multiple times for his activism and placed on President Richard M. Nixon's list of political opponents. While expanding his work in linguistics over subsequent decades, he also became involved in the linguistics wars. In collaboration with Edward S. Herman, Chomsky later articulated the propaganda model of media criticism in Manufacturing Consent, and worked to expose the Indonesian occupation of East Timor. His defense of unconditional freedom of speech, including that of Holocaust denial, generated significant controversy in the Faurisson affair of the 1980s. Chomsky's commentary on the Cambodian genocide and the Bosnian genocide also generated controversy. Since retiring from active teaching at MIT, he has continued his vocal political activism, including opposing the 2003 invasion of Iraq and supporting the Occupy movement. An anti-Zionist, Chomsky considers Israel's treatment of Palestinians to be worse than South African–style apartheid, and criticizes U.S. support for Israel. Chomsky is widely recognized as having helped to spark the cognitive revolution in the human sciences, contributing to the development of a new cognitivistic framework for the study of language and the mind. Chomsky remains a leading critic of U.S. foreign policy, contemporary capitalism, U.S. involvement and Israel's role in the Israeli–Palestinian conflict, and mass media. Chomsky and his ideas are highly influential in the anti-capitalist and anti-imperialist movements. Since 2017, he has been Agnese Helms Haury Chair in the Agnese Nelms Haury Program in Environment and Social Justice at the University of Arizona.
الشعور الذي ستخرج به من قراءتك لنعوم تشومسكي هو الغضب، غضب هائل، مرارة كبيرة، ما يفعله تشومسكي لقارئه هو هدم وإعادة بناء أفكاره حول السياسة، الاقتصاد والتاريخ، هذا الهدم يذرو معه الكثير من الأفكار التي لطالما قرأناها وظننا أننا بها أمسكنا بشيء من المعرفة الاقتصادية أو السياسية، تشومسكي يظهر لنا مقدار التزييف الذي مورس ويمارس دائما ً على هذه الأفكار وعلى التاريخ.
يعتبر تشومسكي الذي تجاوز الآن الثمانين عاما ً، أكثر من يقتبس منهم من المؤلفين الأحياء، حيث تعمر كلماته كتابات الآلاف حول العالم، ألف قرابة المائة كتاب، في المجالات التي ينشط فيها وهي علم اللغويات - تخصصه الأساس - وفي السياسة والفلسفة.
نعوم تشومسكي مفكر حر، ناقد شديد اللهجة، وساخر للغاية، وهذا النقد موجه بالدرجة الأولى للحكومات الأمريكية المتعاقبة والتي عاصرها منذ الحرب العالمية الثانية، حيث بدأت أمريكا تفرض سيطرتها على العالم، وترتكب في سبيل ذلك الكثير من الفظائع، التي لا يمل تشومسكي من تكرارها والتأكيد عليها، ورغم أن تشومسكي يهودي بحكم تحدره من عائلة يهودية مهاجرة جاءت من أوكرانيا، إلا أنه ناقد أيضا ً لإسرائيل وما يرتكبه الإسرائيليون من جرائم، قدم الرجل إلى جانب الكتب، الكثير من المقالات والمقابلات، وهذا الكتاب الذي بين أيدينا مجموعة من مقالاته ومقابلاته نشرت خلال العقد الأول من الألفية.
تتناول هذه المجموعة موضوعات متنوعة، من العولمة، إلى السياسة الأمريكية تجاه إيران، إلى الحرب على العراق، والتغيير الاجتماعي، الفرق ما بين أوباما وبوش، الرأسمالية، انبعاث الجنوب، الحزب الواحد في أمريكا، الطبيعة الإنسانية، اللغة والثقافة، مستقبل الديمقراطية، الدين والسياسة، إسرائيل والهولوكوست، المثقفون، والأزمة الاقتصادية.
سأعرض فيما يأتي بعض آراء تشومسكي، والكتاب كله آراء مثيرة، ومخالفة للسائد، يعيبه فقط الترجمة الركيكة والمليئة بالأخطاء.
عن العولمة يقول تشومسكي "للبيان والتاريخ أنا أؤيد العولمة" ولكنه يفرق بين العولمة المطروحة الآن والتي يرى أنها وسيلة الأغنياء لنهب ما تبقى لدى الفقراء، وتدعيم سلطتهم على العالم، ويوضح أن العولمة التي يدعو إليها هي "العولمة التي تضع حقوق الناس الذين هم من لحم ودم على رأس أولوياتها".
فيما يخص السياسة الأمريكية تجاه إيران، يذكر تشومسكي بتأييد كسينجر لحصول إيران على طاقة نووية عندما كانت خاضعة لأمريكا في عهد الشاه، والرفض الحالي للفكرة، والذي برره كسينجر ذاته بأن الإيرانيون "كانوا دولة حليفة" !! وتشومسكي في هذا الكتاب وكتب أخرى يبرهن مرارا ً وتكرارا ً على أن أمريكا وإسرائيل لا تلتزمان بأي قانون يخالف مصالحهما، حتى ولو كان هذا القانون إنساني ومدعوم عالميا ً، وهو ينثر الأمثلة حول هذا في كل مكان.
يحتوي الكتاب على مقالين مهمين جدا ً لنا كعرب ومسلمين الأول عن الإرهاب الأمريكي والإسرائيلي، والثاني عن الهجوم على الفلوجة، وأسلوب تشومسكي في هذه المقالات ليس الإدانة فقط من خلال ذكر الأحداث، وإنما المقارنة بأفعال تاريخية تم تجريمها، ليفضح النفاق والوجه الأسود لأمريكا وإسرائيل.
أنا لا أعرفك, أنت لا تعرفني. لكن أريد أن أخبرك شيئًا واحدًا:
حكومتك فاسدة.
. قد تفكر أن هذا صحيح لكن هناك كتلة أو جماعة أو أمير معين جيدين ويرغبون بمصلحة الشعب. أرغب بأخبارك أن هؤلاء أكثر فسادًا من الحكومة لكنهم لا يملكون السلطة بعد.
وأذا ما زلت تحب حكومتك وتظن أن حكومتك تسير على الصراط المستقيم وتسعى لمصلحة البشرية والدين الحق وأنهم ينفذون العدالة مهما كان الثمن فهذا الكتاب لن ينفعك كثيرًا. " الدول لا تقلق حول العدالة ولا تتصرف بناء على أسس أخلاقية."
هذا الكتاب هو أول تجربة لي مع تشومسكي وبالتأكيد لن تكون الأخيرة. في البداية كنت قلق من المصطلحات التقنية وأن يكون هذا الكتاب معقد وكثيف لكني اكتشفت أنه بسيط ومليء بالسخرية التي أقدرها كثيرًا. وفي النهاية خرجت بكمية سخط وخوف شديدين على مستقبلنا مع رؤيتي لهذه المجازر والمعارك التي تدور في كل مكان والمجتمع الدولي يغض الطرف ببساطة لأن عدسات الأخبار الأمريكية لم تسلط الضوء عليها فكم مجزرة تمت بالعراق وكم مجزرة تتم في فلسطين وهل هناك من يهتم! فبالنسبة لهم نحن لسنا بشر نحن أقل البشر فنحن نجرد أرقام ما قيمة المليون عراقي الذين ماتوا بسبب الاحتلال الأمريكي إمام الثلاثة آلاف الذين ماتوا في تفجير البرجين فهؤلاء ثلاثة آلاف بشري وهؤلاء ليسوا إلا مليون حيوان عديم القيمة. ونفس الشيء ينطبق على فلسطين فمن يهتم لآلاف الفلسطينيين عديمي الأهمية مقابل يهودي وأحد.
لقد أصبحنا نعيش في مجتمع يرى فقط بعين التلفاز ويقرأ بعين الجريدة ويرفض أن يستخدم عقله لكي يكون أي افتراض آخر قد يختلف مع ما يعطى أليه . "حين لا تفعل ما تآمر به الولايات المتحدة, فهو استبداد وديكتاتورية. أما الاعتدال فهو حين تكون مثل السعودية التي تفعل ما يقال لها."
الكتاب عبارة عن مقالات كثيرة كتبت بأزمان مختلفة وتتكلم عن مواضيع مختلفة لكن هناك استنتاج بسيط: السياسيين لا يهتمون لشعوبهم بل يهتمون لشركاتهم. بضع الأقتباسات من الكتاب :
"الهدف غير مخفي, وهو معاقبة الأوغاد الذين فشلوا في أدراك المبدأ الجوهري للديمقراطية: افعلوا ما نقوله وإلا."
"لا يتكلم عن الحلول سوى الحمقى الآن. ليس هناك حلول. الأمل الوحيد قد يكون احتواء الضرر."
"السلطة تظل قوية عندما تظل في الظلام وبتعريضها للضوء تبدأ بالتبخر."
"مسؤولية الكاتب كممثل للأخلاق, هي أن يجلي حقيقة المسائل ذات المغزى الإنساني ويقدمها إلى قرائه لتحسين أوضاعهم."
"نحن لا نقدر خسائر الأرواح التي نكون مسؤولين عنها."
"لو كنت عقلًا مستقلًا في المدرسة فستتورط في مشاكل في وقت مبكر جدًا."
مجموعة مقالات شاملة .. تتضمن انتهاكات امريكا وعدوانها مع الشرق الاوسط .. يناقش نعوم تشومسكي فيها أخطاء سياسة امريكا واسرائيل بشكل حيادي ..مافهمته منه هو بإختصار أمريكا تريد اباددة الشعوب لتصل الى تطبيق قوانين نصب جورجيا العشرة .. عولمة وديمقراطية زائفة وقتل وحشي وترويع وابادات .. اقتصاديا المستفيد الوحيد من اقتصاد امريكا هو نظام التسليح .. تقييمي هو 3 نجمات لأني انتزعت نجمة لسوء الترجمة ونجمة اخرى لعدم وجود تذييل يتضمن وصف المصطلحات السياسية لكي تكتمل الصورة عند القارئ ..
.أشياء لن تسمع بها أبدا، بالطبع لن تسمع بها لأنك بطبيعة الحال في مُجتمع يُسيطر عليه الجهل من كُل الجوانب، سواء السياسية أوالاقتصادية، كيف ستفهم مصائب الصندوق النقد الدولي أو العولمة إذا علمت على سبيل المثال أن بروفسور بحجم رجب أبودبوس المُفكر ليبي مسجون في السجون العصابات التى تملك عقل بعوضة، الكُل يتحدث عن السياسة ولكن القليل من يفهم على ماذا يتحدث فعًلا، حتى في محاضرات الجامعة في قسم ادارة الأعمال من النادر أنك تفهم شىء عن العالم السياسي أو الاقتصادي لأنه بكُل بساطة مُجتمع ركيك في التعليم، هذا الكتاب عبارة عن مجموعة من لقاءات والمقابلات مع تشومسكي العبقري، كتاب يفتح العين على أشياء غاية في الأهمية ، يقوم تشومسكي بتعبيئة الكتاب بالمعلومات حول العالم يتحدث عن العولمة وتارة عن الطبيعة الإنسانية ومستقبل الديمقراطية وتارة اخرى على المبادئ الأخلاقية والأزمات الاقتصادية والإرهاب الدولي وإلخ.. رجل يعرف كل مايحدث في هذا العالم، وضع لنفسه طريق خاص به، بعيدا عن السيطرة الإعلامية أو طريق "النخبة الفكرية.".وكل مانتذكر أنه العبقري هذا يهودي..احترام كبير للعبقري هذا.
كُتبه الأحدث أقل قيمة بالنسبة لي عن كُتبه القديمة لكن على كُل حال..كتاب مليح..
مﻻحظة: الترجمة ل أسعد الحسين وللأسف هي دون المستوى..هناك مقاﻻت مهمة لم توضح جيدا لسوء الترجمة العالم تحكمه بديهية ثيوسيديدس "القوي يفعل كما يريد والضعيف يعاني كما يجب".. تشومسكي ولد في فيﻻدلفيا وهاجر مع جالية يهودية الى الوﻻيات المتحدة ودرس اللغة العربية وانتقل للعيش في اسرائيل لفترة وتعلق بالقضية الفلسطينية.... هو من المفكرين العشرة الأكثر تأثيرا في العالم، تحدث عن الإرهاب والحروب وحقوق الإنسان وناضل ضد كل أشكال التمييز العنصري، وطالب بحق تقرير المصير إلخ... هاجم نعوم السياسة الاميركية وانتقدها بشدة "إن النهج الحالي للسياسة الاميركية يهدد الوجود البشري كله ويدفعه إلى الهاوية فيجب على أميركا أن تختار وبسرعة وقبل فوات الاوان بين الهيمنة والبقاء" من خﻻل المقابﻻت الواردة، يوضح كيف تدعم اميركا المتشددين في العالم وتمدهم بالسلاح، والسعودية كونها دولة اسلامية متطرفة هي الحليف الرئيسي ل اميركا .... كما وأشار تشومسكي الى الموضوع النووي الايراني وكيف ان اميركا تمنع ايران وتفرض عليها عقوبات بينما هي تملك اكبر ترسانة نووية في العالم!! وكيف انها تفرض على الدول شراء اسلحة وتغرقهم بالديون ولاسباب حربية بدﻻ من دعمهم ليرتقوا اجتماعيا.... ...يحوي الكتاب مواضيع وقضايا شيقة جدا ويوضح الاسباب وراء الكثير من التفجيرات والحروب التي تحدث في العالم، وكيف نجد ان العالم يتحكم به الرأسماليوون كما ويحوي عن عﻻقة الدين والسياسة.. ومواضيع لغوية وغيرها من امور العالم... هناك مقال بعنوان "قائمة المطلوبين الإرهابيين العالميبن الاولى" جدا هام ولكن سوء الترجمة اخفى معن المقال واضعفه... انصح بشدة بقراءة الكتاب لو امكن بترجمة مختلفة، وقد يتفق البعض مع تشومسكي وكثيرين سيعارضوه بالنسبة لي، ارى انه يوضح كل الحقيقة وكل ما نحاول جميعا ان ننكره..
أريد ان أقول ان نعوم تسومشكى محلل مقتدر وتعمق فيما يقول ....
فى هذا الكتاب الذى هو عباره عن مجموعه من لقاءات صحفيه اجريت معه جمعت وقدمت فى هذا الكتاب وفيه يعبر تسومشكى عن ارائه السياسيه التحرريه والصادقه اشد الصدق ...
كشف لنا تسومشكى عن نفاق الاداره الامريكيه فى ادعائها بانها اعظم ديمقراطيه على وجه الارض ,,,ويسخف من هذا القول بتقديمه ادله كثيره تؤكد رأيه ....فالاداره الامريكيه تدعىّ الديمقراطيه ولكنها تحت شعار حمايه الايدلوجيه الرأسماليه تعمل على تطويق اى رأى اشتراكى ....
امريكا فى اثناء الحرب البارده تنتقد الممارسات القمعيه التى تأتى بها القياده السوفيتيه تجاه مناوئيها ,فيما هى نفسها تعمل على كتم اى صوت اشتراكى ... يظهر تسومشكى خلل التصريحات لامريكيه التى تطالب ايران على سبيل المثال بوقف نشاطاتها النوويه فى حين توافق على حق اسرائيل بامتلاك اسلحه نوويه! وتنادى دوماَ وهى الدوله الديمقراطيه بحق الشعوب فى انتخابات حره وحين يقترع المواطنين فى فلسطين حماس حينها توقع هى واسرائيل العقوبات الجماعيه لجراه المواطنيين فى تحدى الاراده الامريكيه ! وايضا تبرير الحروب العشوائيه واعطائها بعداَ اخلاقى لايهام مواطنيها بانها امريكا تسعى فقط لا حلال الاستقرار فى العالم الهمجى "برأيها هى الدوله العظمى " هذا غير اجتياح امريكا لفيتنام ونسجها الانقلابات والمؤمرات فى امريكا الجنوبيه !!! هى اداره تنتهج الخداع والنفاق ... ويكشف لنا هذا الكتاب الكثير والكثير من نفاق الادراه الامريكيه فى تعاملاتها مع العالم الخارجى ....
وايضا فى هذا الكتاب يرينا تسومشكى تلاعب بنك النقد الدولى بدول العالم الثالث ...
عموماّ الكتاب فيه كميه هائله من المعلومات الهامه والصريحه ....
فقط بالمختصر المفيد كتاب يستحق القراءه وان كانت الترجمه سيئه للاسف ولكن هذا لا يقلل او من متعه هذا الكتاب الرائع ....
لم يكن الكتاب من اختياري، بل اغتنمت فرصة اختياره للقراءةالحماعية، لأستفيد من نقاش الأعضاء ولعلمي أني لولا القراءات الجماعية لما قرأت مطلقا في هذا المجال
أتيت على آخره بتقنية الأرنب xD
أقصد بقفزات متتالية
موضوع الكتاب مثير للاهتمام لكن الترجمة -للأسف- سيئة جدا خربت المعنى، كأن المترجم هو google translate
كان هذا أول كتاب أقرؤه لنعوم تشومسكي، استفدت منه اكتشاف فكره وآرائه في الكثير من قضايا الساعة.
لم أنسجم معه؛ لم يرق لي شكله لأنه أتى في قالب حوارات متفرقة، كما أني لا أحب القراءة في هذه المجالات ولا أفهم فيها الكثير.
هل أنصح الغير بقراءته؟ أنصح شباب أمتي بالقراءة عموما لنعوم تشومسكي، أظن أننا بحاجة لفكره، لعلنا ندرك ما يحيكه لنا غيرنا خلف نوايا منمّقة.
هل سأقرأ مجددا لنعوم تشومسكي؟ نعم، سأفعل بإذن الله لكني سأكون أكثر حرصا في انتقاء الموضوع وشكل الكتاب، واللغة أيضا
انتهيت بعد لي من قرائتي لكتاب نعوم تشومسكي اشياء لن تسمع بها ابدا ، اشعر بخيلة امل كبيرة ، ترجمة العمل سيئة جدا افقدت العمل للكثير من قيمته . الكتاب عبارة عن مقالات قليلة ولقاءات اكثر من صحفين مع نعوم نفسه تم جمعها وترجمتها لتبين رأيه ،، استمتعت في قراءة بعضها لكن على العموم وفي اغلب صفحات الكتاب كنت احس بالغضب من المترجم الذي اظهر الكتاب بصورة سيئة سأقوم بوضع بعض الاقتباسات التي اثارت اهتمامي في الكتاب ،،
عرف نعوم تشومسكي الارهاب على انه ( الإرهاب هو ما يعتبره قادتنا كذلك )
كان من أهم انجازات مغتصبي المنصب .. نجاح وكالة المخابرات المركزية الامريكية في تجنيد الاسلاميين وتنظيمهم في قوة عسكرية هائلة
قلما يؤثر الرأي العام على السياسه
أن الاقوياء يجب أن يعترفوا بجرائمهم ويعتذروا من الضحايا ، وفي الواقع يجب أن يذهبوا إلى ابعد من ذلك ويقدموا تعويضات لكن للاسف إن العالم تحكمه بديهية ثيو سيديدس: القوي يفعل كما يريد والضعيف يعاني كما يجب
حجة سيئة الاعتقاد بأن العنف مشروع احيانا رغم انني اعتقد بذلك
إن ما تقصد الدعاية فعله هو إدخال الشك والوهم في نفوس الناس ودفعهم لكره المؤسسات والإعتقاد بعدم قدرة أي شيء على النجاح
قد يجادل المرء بأن نتيجة ما غير عادلة لكن في العالم الحقيقي هي اقصى ما يمكن تحقيقه . ذلك أن تعليق الامال العقيمة في قضية ما كعودة اللاجئين الفلسطينين لن يكون موقفا اخلاقيا
ان جميع الناس لديهم درجه عالية من الاتفاق على طبيعة الفضيلة والرذيلة وهناك ذليل قوي صغير هو ان كل شخص يخلق قصص عن نفسه يفسر فيها افعاله على انها لمنفعة البشرية حتى في اقصى مستويات الفساد
في اوقات كثيرة لا نستطيع أن نصوغ بالكلمات ما يعتمل في اذهاننا من التجارب المألوفة والشائعة هي أن نقول شيئا ثم ندرك بأنه ليس ما نقصد وانما هو شيء اخر
ما الحق الذي يخول الحكومة في التحقيق ان كان الشخص ناقدا لها
نحن نملك العالم لهذا ، هل ما يفكر الاخرون به مهما ..
وبالمناسبه برغم استيائي من المترجم الا انني ممتنه له قليلا فانا بالعادة لا اقوم بقراءة اكثر من كتاب في مره واحده الا انني مع هذه الترجمة قرأت بالاضافه لهذا الكتاب خمسة كتب اخرى بعد ان قررت قراءة مقال واحد في اليوم اقيم الكتاب بنجمتين فقط
كتاب رائع من شاموسكي عبارة عن مجموعة من المقالات والمقابلات التى اجرت معه يتحدث فيها عن تأثير القوي العظمي(امريكا-وروسيا )على مجريات الاحداث الاقتصادية والسياسية ف دول العالم الثالث عامة ودول الشرق الاوسط والعالم الاسلامي خاصة.
وعن دور امريكا ف حماية حليفتها ف الشرق الاوسط اسرائيل باشغال العالم العربي من حولها بالفتن والحروب حتي لايكون هناك من الوقت لمحاولة النهوض بانفسهم اقتصاديا وفكريا والتصدي لاسرائيل .
استمتعت بالكتاب جدا وبطريقة تفكير شاموسكي ومقدرته ع الحصول ع كم من المعلومات من الصعب الحصول عليه حتي ف امريكا مدّعية الديموقراطية التي تهتم بالنشر عن مجريات ما يحدث ف العالم ولكن لا تنشر الا ما تريد لشعبها ان يعرفه ..
أشياء لن تسمع بها أبدًا: طالما هناك من البشر من تسير حياته التي يعيشها ضمن تيار يحمل مشاعر البغض تجاه الاخرين فلن يحدث تقدم فى تحقيق المنظور التقليدي للتعايش ولكن بما أن هذه النوعيات ولآسباب مختلفة منها ما هو عادل ومنها ما هو غير ذلك فستظل فكرة التعايش من المنظور التقليدي هي وسيلة لخداع أنفسنا ولكن الاخطر أن تتحول الي وسيلة تستخدم لخداعنا ضمن اطار اكبر من التوجيه الفكري لتغيير التوجهات العدائية لمن يجب ان توجه نحوه (بن لادن وجورج بوش كأمثلة)
3 نجمات لاننى بالطبع احب التركيز والمواضيع المترابطة وهذا ابعد ما يكون لوصف هذا الكتاب
هذا الكتاب شكل مدخل لي على الكاتب والفيلسوف الاجتماعي واللغوي والسياسي نعوم تشومسكي, الحقيقة أنا لا أتحرج أبداً من أن أقول أني ليس في نفسي هوى للسياسة، وعليه كان تركيزي في الكتاب على ما يخص الجانب الاجتماعي واللغوي والفلسفين وللأسف هي قليلة جداً مقارنة بما كتب في السياسة، ولكن يبقى ذلك جيد حيث ستفهم توجه تشموسكي من كتابة هذا، بالمناسبة هناك بودكاست أسمه ( ألسن ) استضاف المفكر الكويتي الدكتور فهد راشد المطيري ، في حلقتين، سيطلعك الدكتور على الجانب اللغوي لتشومسكي.
كتاب عبارة عن لقاءات قام بها تشومسكي ومقالات كتبها وكل ما دار حوله الحديث كان مجرد آراء عبر عنها حول العديد من الموضوعات أنا لم أر الكتاب مفيد جداً بهذه الطريقة فيه كثير من السلبيات أولها ضعف الترجمة وضياع المعلومة وعدم القدرة على ايصال المقال او اللقاء ب��لشكل الصحيح مع الملاحظة بعدم وجود أي هامش في الكتاب . . بعض اللقاءات لم تشدني أبداً والكثير من الأسئلة لم أر له فائدة أحياناً رأيت أن اللقاء لا يعبر عن عنوانه بالطريقة الصحيحة لكن في عناوين مقالات شدتني مثل قائمة الارهابيين العالميين الأولى وافلاس بصيرة بوش . . بالطبع في كتب أفضل منه ☝🏻 الأفضل عندي شيء يكتبه تشومسكي بتناسق متتالي أفضل من تجميع كتاباته مع عدم تناسق الموضوعات المطروحة
الترجمة أفقدتني تركيزي في كثير من الأحيان, بداية ظننت المشكلة في كلام نعوم تشومسكي لكن عند العودة للنص الإنكليزي اتضح لي موضع الخلل. كتاب جميل , عصي على الفهم في بعض المواضع مالم يقرأ بعناية وتركيز. يحمل أفكاراً شيقة وتفسيرات واقعية وموضوعية , كما أنه يبين نواحي خفية غابت عن أذهاننا في سياسات هذا العالم .
مواضيع مثيرة للاهتمام والتفكير! لا تتطلب خلفية سياسية بقدر ما تتطلب اهتماما سياسيا ! واجهت صعوبة في استساغة بعض المواضيع إلا أنني حاولت أن أستفيد منها قدر الإمكان ! وبنظرة عامة مد هذا الكتاب بصري ليطال مشاهد لم أرها من قبل ! جيد جدا أنه يلقي الضوء على مواضيع منوعة وراقية في أهميتها !
اتعبني الكتاب مقابلات مقتضبة ومقالات قصيرة في منتهى التركيز، شعرت بانني بحاجة لقراءة كتاب على الاقل حتى ادخل في موود كل مقال، وما ان ادخل في جو احدها حتى ينتهي فجاة! الترجمة ايضأ متعبة وغير سلسة بالمرة.
لم أقرأ لتشومسكي الا بتنبيه من الدكتور حسام 💔 واقول في خلاصة قصيرة للغاية للكتاب مصر أهم دولة عربية والسعودية اكبر حليف للولايات المتحدة واغني الدول العرببة وإسرائيل أقوى دولة في الشرق الأوسط.. اول كتاب اخلصه في تأجيل الامتحانات
في الصفحة السبعين من هذه النسخة العربية يعرج تشومسكي على مسألة مثلت محط اهتمام وهي الإرادة الحرة حيث يعتبر تشومسكي أن الإنسان ولد حرا لكنه سيموت عبدا .. احرارا ولدنا و عبيدا سنموت
انهيت قراءة كتاب اشياء لن تسمع بها ابدا و هو سلسلة من المقابلات مع البروفسور نعوم تشومسكي اتخذ الكتاب شكل المقابلات و هذا جعله اكثر امتاعا و بساطة رغم انه غني بالأفكار السياسية حول القضايا السياسية الجوهرية في العالم بل و حتى بعض الافكار الفلسفية عن مبدأ الفوضوية و التحرر الانساني من القيود و الحواجز التي تحجب انسانيته . تناول الكتاب القضية الفلسطينية و القضية العربية بتفصيل مذهل ربما حتى اكبر الكتاب الفلسطينيين لا يمكنهم التعبير عن القضية الفلسطينية بهذه الطريقة بمنظور سياسي عالمي و انساني , تجاذب الاطرف و القوى الدولية و ميزان المصالح كمقياس دائم في الشرق الاوسط ,اضافة الى الاحداث التاريخية و الاتفاقيات لنقل ان الكتاب يشمل اكثر من بعد تاريخ كون المقالات مجموعة في اكثر من حقبة,حقبة بوش و حقبة اوباما مثلا , ايضا تطرق الكاتب للسياسة الامريكية في العالم و السطو على المقدرات الاقتصادية بالإضافة الى تخدير وعي الشعب و العامة من خلال المعلومات المضللة و الاعلام التجاري , و القضية الفيتنامية اكبر دليل على حالة اللاوعي السياسي و مدى التشدد السياسي الامريكي اتجاه حريات الشعوب في بعض الحالات وفقا للمصلحة الامريكية فالأنظمة الموالية للإدارة الامريكية تستحق الحرية و تبادل المصالح و الانظمة المعارضة يجب ان تقمع بطريقة او بأخرى او حتى توظيف هذه الانظمة من اجل مصلحة معينة في منطقة ما مثل توظيف طالبان في افغانستان , لنقل انه أي قارئ بعيد عن القضية الفلسطينية سيشعر بالصدمة من ما كان يعرفه و ما سيكتشفه من خلال هذه المقابلات رؤية تشومسكي رؤية انسانية شاملة لا تفرق بين جنسية او دين , و هذه الرؤية فاحصة لكم الخداع الذي تعرض له من يعتقد بان لديه حرية القرار السياسي من الشعوب المتقدمة , كما يتطرق البرفسور الى نظام السوق الرأسمالي الذي يحكم العالم من خلال سوق ضعيف هدفه السيطرة على المستهلكين و ليس تلبية حاجاتهم و ينتهي الكاتب الى ان كل الادارات السياسية قامت بتأجيل انهيار هذا النظام الضعيف لكنها لم تقترب من حل جوهري للمشكلة السوق , و يتناول الكاتب موضوع العولمة و تأثيرها على الشعوب . لن اطيل اكثر فكل مقابلة من هذا الكتاب تحمل الكثير و الكثير من الافكار هذا الكتاب مهم لكل قارئ لفهم الوضع السياسي العالمي و قراءته ليست خيارا بل واجب على كل مثقف .
نعام تشومسكي يعتبر مثالا للمفكر الحر الغير متحيز لأي جهة، تطرق من خلال هذا الكتاب لمجموعة من المواضيع التي تهم السياسة الدولية، المواضيع المناقشة عبارة عن حوارات تم تجميعها، هي أسئلة طرحت عليه من طرف عدد من الصحفيين و قام بالإجابة عنها.
من بين ما تطرق إليه الكاتب من موضوعات هو هيمنة القوة الأمريكية التي وصفها بأنها ذات نظام الحزب الواحد يتألف من رجال الأعمال و التجار و أصحاب النفوذ الذين يؤثرون على الشعب و يقومون بصياغة توجهاته. كما لم يهمل الحديث عن القضية الفلسطينية، و هو يؤيد قيام دولة واحدة ثنائية القوميات، إضافة إلى أنه يدعو إلى م أسماه المقاطعة الإنتقائية أي أن هناك جهات مهمة تدعم إسرائيل و لها وزن كبير يجب مقاطعتها، و مما ذكر هي شركة كاتربيلار التي تزود إسرائيل بمعدات هدم فلسطين، و المنتجين العسكريين الذين يقدمون الأسلحة لإسرائيل. و مما ذكره من الجهات التي تساهم في تدفق الإستثمارات على إسرائيل أيضا هي: إنتل، هيوليت باكرد، مايكروسوفت و عناصر أخرى بارزة في اقتصاد التكنولوجيا العالمية.
إجمالا للقول، فقد تكلم الكاتب في مواضيع مختلفة و أجاب عن أسئلة متنوعة من التسويق، مرورا بالإعلام، و انتهاء بالسياسة و الحرب. مما قاله في التسويق: "التسويق تلاعب و خداع يحاول أن يحول الناس إلى شيء، و يغير تركيز طبيعتهم الموجه نحو أنفسهم كأفراد إلى الإهتمام بمضاعفة استهلاكهم للبضائع التي لا يحتاجونها"
كتاب مميز و لكني في الحقيقة لم استوعد إلا ما يخص العالم الإسلامي و بعض الموضوعات العامة ووجدت صعوبة كبيرة في إستيعاب ما يخص أمركا نظرا لجهلي لما يحدث بأمريكا و كذلك لجهلي بالنظم الإقتصادية المختلفة أنصح به لأنه يعري أمريكا Great book that i enjoy readeat it specially because it is translated in Arabic and it speaks about the islamic world but i don't understand what the author speaks about america
من الشجاعه انك تقول الحقيقة بس ان الحقيقة تكون ضد بنو دينك واهلك ده محتاج شجاعة اكبر رغم هجوم الاسرئليين عليه ووصفه بالتهمة المعتادة انو ضد السامية ..!! مواقفه محترمة بغض النظر انو اشتراكي النزعة تفكيرا وكتابة الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات عن اسئلة وهو بيبدء يجاوب عنها مثل رائيو فى العولمة والهولوكست وغيرها
على الصعيد الفكرى ...تشومكسى رائد فى علم اللغويات حقا و يستخدم تلك الرياده فى تراجم كثيره للواقع و النفس الانسانيه على الصعيج الساسيى ..تجلت لى بعضا من مساوئ اميركيا بشكل قاطع و بالادله على الصعيد اليومى :- وجب علينا متابعه الاخبار المحليه لدول الجوار و خاصه الصحافه المحليه الناقطه بلغتهن على الصغيد الفلسطينى :- تشومكسى احد هؤلاء الذين يودينون العنف دونما نتيجه .......
لن اقيم هذا الكتاب لانه ببساطة انا لم افهم معظم ما جاء فيه استغرق مني 5 اشهر لاكماله اول كتاب سياسي اقره وبصراحة فشلت في فهمه يحتوي على الكثير من المصطلحات السياسية والحوادث التاريخية السياسية التي يشار اليها من ضمن الحديث في المقالات لها دلالة معينة ورابط في الحديث الدائر ببساطة قبل قراءة هذا الكتاب يجب الاطلاع اكثر على العالم السياسي
للامانه لم أقرائه كامل ولكن قرائة المقالات التي تخص القضاياء الاقليميه والمواقف الامريكيه ورؤية نعومي عن الهيمنه الامريكيه والديموقراطيه الصوريه التي تفرضها الهيمنه الامريكيه مفيد في مجال السياسه ، و من المرجح أن أعرج على بعض الفصول مره أخرى ممتاز .