What do you think?
Rate this book
أغنيات على جسر الكوفة
- GenresPoetry
200 pages, Paperback
First published January 1, 2011
1 person is currently reading
158 people want to read
About the author
عدنان الصائغ
24 books589 followersشاعر عراقي ، ولد في مدينة الكوفة في العراق عام 1955.
عضو اتحاد الادباء العراقيين.
عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب.
عضو اتحاد الصحفيين العراقيين.
عضو اتحاد الصحفيين العرب.
عضو منظمة الصحفيين العالميين.
عضو اتحاد الأدباء السويديين
عضو نادي القلم الدولي في السويد.
عمل في الصحف والمجلات العراقية والعربية في الوطن والمنفى.
غادر العراق صيف 1993 نتيجة للمضايقات الفكرية والسياسية التي تعرض لها. وتنقل في بلدان عديدة، منها عمان وبيروت، حتى وصوله إلى السويد خريف 1996 ثم استقراره في لندن منذ منتصف 2004..
شارك في العديد من المهرجانات الشعرية في السويد ولندن وهولندا وألمانيا والنرويج والدنمارك وبغدلد وعمان وبيروت ودمشق والقاهرة وصنعاء وعدن والخرطوم والدوحة.
تُرجم الكثير من شعره إلى: الإنجليزية والهولندية والإيرانية والكردية والأسبانية والالمانية والرومانية والدنماركية والنرويجية والفرنسية والسويدية. وصدرت له بعض الترجمات
يقيم حالياً في لندن.
عضو اتحاد الادباء العراقيين.
عضو الاتحاد العام للادباء والكتاب العرب.
عضو اتحاد الصحفيين العراقيين.
عضو اتحاد الصحفيين العرب.
عضو منظمة الصحفيين العالميين.
عضو اتحاد الأدباء السويديين
عضو نادي القلم الدولي في السويد.
عمل في الصحف والمجلات العراقية والعربية في الوطن والمنفى.
غادر العراق صيف 1993 نتيجة للمضايقات الفكرية والسياسية التي تعرض لها. وتنقل في بلدان عديدة، منها عمان وبيروت، حتى وصوله إلى السويد خريف 1996 ثم استقراره في لندن منذ منتصف 2004..
شارك في العديد من المهرجانات الشعرية في السويد ولندن وهولندا وألمانيا والنرويج والدنمارك وبغدلد وعمان وبيروت ودمشق والقاهرة وصنعاء وعدن والخرطوم والدوحة.
تُرجم الكثير من شعره إلى: الإنجليزية والهولندية والإيرانية والكردية والأسبانية والالمانية والرومانية والدنماركية والنرويجية والفرنسية والسويدية. وصدرت له بعض الترجمات
يقيم حالياً في لندن.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 17 of 17 reviews
October 23, 2023
ما أروع ان تضفر شعر امرأة... تهواها
خيمة حب...
تسكنها حتى الموت!
- ديوان "اغنيات على جسر الكوفة" مليئ بالحزن والمآسي والتيه وخيبات الأمل، عبّر عنها الصائع بلغةٍ بسيطة في التركيب، عميقة في المعنى
وبين الندى
والحديقة....
يكبر برعم قلبي
يفتح للشمس أوراقه
فأرى طفلة،
بثياب الفراش الشفيفة
وهي تجر الخطى والضفيرة...
للمدرسة
- ما أقسى معاناة الشاعر/الكاتب/المثقف في هذه البلاد:
وتدري بأنك كنت تجوع الليالي لكي تشتري في الصباح كتاباً
August 9, 2019
عدنان الصائغ صوت شعري مميز، صوره الشعرية تحمل الكثير من الجمال والتلقائية والبساطة.
April 25, 2019
أحمل منفاي إليك
ولا ادري
انك انت المنفى
ولا ادري
انك انت المنفى
December 5, 2011
لماذا يطاردنى الحزنُ
حين أكون وحيداً
بكل الشوارع ..
كل الحدائق
والمكتبات ...
وخلف زجاج المقاهى ...
فأبحثُ عنك ..
-------------------
أنسل للنهر وحدى..
أذيب هموم القصيدة فى الموج..
تطفو على السطح رغوة قلبى وأشربها ..
أيها المتعبون..
اشربوا نخب قلبى..
ثم أمضى مع الريح..
حيث الشوارع مغسولة برذاذ الصباح، ورائحة الناس والياسمين، وسرب الجميلات
حيث المصانع، والشجر المتطاول
حيث البلاد تفتح فى كل قلب:
سماء من اللازورد..
ونهر أمان ..
ومرج قصائد ..
-------------------------------------
من أين للعشب هذا الندى ؟
للنساء، التوهج .. ؟
والقلب أظمأُ من حجرٍ فى الطريق
قلت أرجعُ للبيت .. اذ يرجعُ الناس
أغفو على نجمةٍ ..
أو حصير ..
لعل الصباح الجميل، الذى سوف يأتى
سيمنحنى وردةً ..
أو كتاباً
---------------------
غداً..،
سأرتب أثاثَ عمرى كما أشتهى
أنفضُ عنها غبار الشجونْ
وأمسح عنها القلق
واصنع لى فسحة للهدوء،
وطاولةً للكتابةْ
-----------------------
حين أكون وحيداً
بكل الشوارع ..
كل الحدائق
والمكتبات ...
وخلف زجاج المقاهى ...
فأبحثُ عنك ..
-------------------
أنسل للنهر وحدى..
أذيب هموم القصيدة فى الموج..
تطفو على السطح رغوة قلبى وأشربها ..
أيها المتعبون..
اشربوا نخب قلبى..
ثم أمضى مع الريح..
حيث الشوارع مغسولة برذاذ الصباح، ورائحة الناس والياسمين، وسرب الجميلات
حيث المصانع، والشجر المتطاول
حيث البلاد تفتح فى كل قلب:
سماء من اللازورد..
ونهر أمان ..
ومرج قصائد ..
-------------------------------------
من أين للعشب هذا الندى ؟
للنساء، التوهج .. ؟
والقلب أظمأُ من حجرٍ فى الطريق
قلت أرجعُ للبيت .. اذ يرجعُ الناس
أغفو على نجمةٍ ..
أو حصير ..
لعل الصباح الجميل، الذى سوف يأتى
سيمنحنى وردةً ..
أو كتاباً
---------------------
غداً..،
سأرتب أثاثَ عمرى كما أشتهى
أنفضُ عنها غبار الشجونْ
وأمسح عنها القلق
واصنع لى فسحة للهدوء،
وطاولةً للكتابةْ
-----------------------
October 13, 2021
أنسل للنهر وحدى..
أذيب هموم القصيدة فى الموج..
تطفو على السطح رغوة قلبى وأشربها ..
أيها المتعبون..
اشربوا نخب قلبي..
ثم أمضى مع الريح..
حيث الشوارع مغسولة برذاذ الصباح، ورائحة الناس والياسمين، وسرب الجميلات
حيث المصانع، والشجر المتطاول
حيث البلاد تفتح فى كل قلب:
سماء من اللازورد..
ونهر أمان ..
ومرج قصائد
أذيب هموم القصيدة فى الموج..
تطفو على السطح رغوة قلبى وأشربها ..
أيها المتعبون..
اشربوا نخب قلبي..
ثم أمضى مع الريح..
حيث الشوارع مغسولة برذاذ الصباح، ورائحة الناس والياسمين، وسرب الجميلات
حيث المصانع، والشجر المتطاول
حيث البلاد تفتح فى كل قلب:
سماء من اللازورد..
ونهر أمان ..
ومرج قصائد
May 6, 2013
في البداية خلت أنني أوقعت شاعرا آخر في فخاخ شغفي الشعري
لكن تراجع الإنطباع حال دون اتمام فرحتي - وبعض النصوص حالت دون أن أستاء بالكامل
كنت سعيدا لأني أقرأ ديوانا موقعة قصائده بـ " كركوك - الكوفة - بغداد " لم أزر هذه الأماكن مطلقا، لكن لأسمائها وقع خاص لدي .
لكن تراجع الإنطباع حال دون اتمام فرحتي - وبعض النصوص حالت دون أن أستاء بالكامل
كنت سعيدا لأني أقرأ ديوانا موقعة قصائده بـ " كركوك - الكوفة - بغداد " لم أزر هذه الأماكن مطلقا، لكن لأسمائها وقع خاص لدي .
April 18, 2020
تبقى لي ديوان واحد و اختم اعمال الصائغ .. هذا العمل رائع جداً جداً ..
سلاماً... لعينيكِ...
إنَّ النوافذَ طرَّزها البرتقالْ
فاتركي لي يديكِ
فللعُشْبِ رائحةُ الوجدِ.. والثرثراتِ
إذا ما مَرَرْتِ على القلبِ
هامسةَ الخطو..
فوق الرصيفِ المطرّزِ بالآهِ
كلُّ الصباحاتِ.. مشمسةٌ
ومع الريحِ.. نمضي
نُمَشِّطُ شَعرَ الشوارعِ
نَغْسِلُ بالمطرِ العذبِ
نافذةَ الكلماتْ
سلاماً... لعينيكِ...
إنَّ النوافذَ طرَّزها البرتقالْ
فاتركي لي يديكِ
فللعُشْبِ رائحةُ الوجدِ.. والثرثراتِ
إذا ما مَرَرْتِ على القلبِ
هامسةَ الخطو..
فوق الرصيفِ المطرّزِ بالآهِ
كلُّ الصباحاتِ.. مشمسةٌ
ومع الريحِ.. نمضي
نُمَشِّطُ شَعرَ الشوارعِ
نَغْسِلُ بالمطرِ العذبِ
نافذةَ الكلماتْ
December 5, 2017
جيد إلي حد ما!
December 28, 2019
" والقلبُ أظمأُ من حجرً على الطريق " 💔
ختامٌ جيد لقراءات العام ، مع رفيق أيام الوحدة والحزن ، ابن الصائغ ❤
ختامٌ جيد لقراءات العام ، مع رفيق أيام الوحدة والحزن ، ابن الصائغ ❤
October 23, 2021
مشكلتي ، أني لا أعرف حداً للعالم
حين أحب . . .
وحين أجوع . . .
حين أحب . . .
وحين أجوع . . .
October 29, 2014
أحصيتُ كلَّ المسرّاتِ في عمري المتناثرِ، واحدةً، واحدةْ:
الليالي الجميلاتِ، والنهرَ، والصحبَ، والنسوةَ العابراتِ – كما الريح – فوق رصيفِ احتراقي، اللواتي زرعنَ بذورَ القصائدِ في مشتلِ القلبِ، ثم توارين بين زحامِ المدينةِ والحزنِ... مَنْ يقطفُ الزهرَ – يا عابراتُ –
كانتْ مسرّاتُ عمري بحجمِ الأماني التي لا تجيءُ...! بقبضةِ كفين بينهما يرجفُ القلبُ من بللِ الطرقاتِ، وبردِ التسكّعِ في أمسياتِ الحدائقِ...
ثم انتبهتُ إلى وجهها – فجأةً – يسرقُ العمرَ...
يرسمُ في دفترِ الحلمِ أرجوحةً للطفولةِ، منسيةً...
وركضتُ – كحلمٍ يتيمٍ – وراءَ شرائطها البيضِ...
قلتُ: سأسرقُ بعضَ النجومِ التي عُلّقتْ بجدائلها... وسأصطادُ بعضَ الفراشاتِ، ثمَّ اخبّئها.. بين كرّاسةِ الرسمِ، والقلبِ...!
لكنها...! غافلتني...
تركنَ أمامَ الحدائقِ قلبي حزيناً، شريداً، يطاردُ خيطاً رفيعاً من العطرِ، أو موعداً لا يجيءُ...!
وأحصيتُ كلَّ ليالي التشّردِ في الطرقاتِ الخليّاتِ، والشعر والجوع...
كلَّ المخاوفِ إذ يطرقُ البابَ.. وجهُ المفوّض..
كلَّ المدارسِ تلك التي قابلتني بكلِّ برودٍ، وتلك التي طردتني
لأني بدون حذاءٍ
وكلَّ الدوائرِ إذْ يدخلُ الخوفُ قبلي،
يقابلُ وجهَ المديرِ...
ويتركني والعريضةَ لصقَ انفراجةِ بابِ المديرِ...
وكلَّ المطاعمِ، والمكتبات، التي تعرفُ الآن وجهَ الفضوليِّ من بين كلِّ الزبائنِ..،
كلَّ الصديقاتِ، كلَّ المقاهي، وكلَّ القصائدِ، تلك التي قاسمتني التسكّعَ والحزنَ والخبزَ...،كلَّ الوظائفِ، كلَّ الجرائدِ، كلَّ الشوارعِ، كلَّ التفاهاتِ، كلَّ المصاطبِ، كلَّ المخافرِ، كلَّ الشواطيءِ، كلَّ المواجعِ، كلَّ الحماقاتِ، كلَّ الكراريسِ، كلَّ رفوفِ المكاتبِ، كلَّ المزابلِ، كلَّ المواويلِ، كلَّ السماواتِ، كلَّ العماراتِ.
الليالي الجميلاتِ، والنهرَ، والصحبَ، والنسوةَ العابراتِ – كما الريح – فوق رصيفِ احتراقي، اللواتي زرعنَ بذورَ القصائدِ في مشتلِ القلبِ، ثم توارين بين زحامِ المدينةِ والحزنِ... مَنْ يقطفُ الزهرَ – يا عابراتُ –
كانتْ مسرّاتُ عمري بحجمِ الأماني التي لا تجيءُ...! بقبضةِ كفين بينهما يرجفُ القلبُ من بللِ الطرقاتِ، وبردِ التسكّعِ في أمسياتِ الحدائقِ...
ثم انتبهتُ إلى وجهها – فجأةً – يسرقُ العمرَ...
يرسمُ في دفترِ الحلمِ أرجوحةً للطفولةِ، منسيةً...
وركضتُ – كحلمٍ يتيمٍ – وراءَ شرائطها البيضِ...
قلتُ: سأسرقُ بعضَ النجومِ التي عُلّقتْ بجدائلها... وسأصطادُ بعضَ الفراشاتِ، ثمَّ اخبّئها.. بين كرّاسةِ الرسمِ، والقلبِ...!
لكنها...! غافلتني...
تركنَ أمامَ الحدائقِ قلبي حزيناً، شريداً، يطاردُ خيطاً رفيعاً من العطرِ، أو موعداً لا يجيءُ...!
وأحصيتُ كلَّ ليالي التشّردِ في الطرقاتِ الخليّاتِ، والشعر والجوع...
كلَّ المخاوفِ إذ يطرقُ البابَ.. وجهُ المفوّض..
كلَّ المدارسِ تلك التي قابلتني بكلِّ برودٍ، وتلك التي طردتني
لأني بدون حذاءٍ
وكلَّ الدوائرِ إذْ يدخلُ الخوفُ قبلي،
يقابلُ وجهَ المديرِ...
ويتركني والعريضةَ لصقَ انفراجةِ بابِ المديرِ...
وكلَّ المطاعمِ، والمكتبات، التي تعرفُ الآن وجهَ الفضوليِّ من بين كلِّ الزبائنِ..،
كلَّ الصديقاتِ، كلَّ المقاهي، وكلَّ القصائدِ، تلك التي قاسمتني التسكّعَ والحزنَ والخبزَ...،كلَّ الوظائفِ، كلَّ الجرائدِ، كلَّ الشوارعِ، كلَّ التفاهاتِ، كلَّ المصاطبِ، كلَّ المخافرِ، كلَّ الشواطيءِ، كلَّ المواجعِ، كلَّ الحماقاتِ، كلَّ الكراريسِ، كلَّ رفوفِ المكاتبِ، كلَّ المزابلِ، كلَّ المواويلِ، كلَّ السماواتِ، كلَّ العماراتِ.
January 23, 2017
جداً جميل، هكذا هو عدنان دوماً متألق.
أوشكَ أن يفرغَ
كيسُ العُمرِ
ولمْ أكتبْ للآنَ قصيدةَ شعرٍ
تسعُ الحزنَ البشريَّ،
وجوعَ العالمِ
لكنَّ العالمَ ينسى
في زحمتهِ المنكودةِ
أحزانَ الإنسانِ المنكودِ
وينساني..
*
مشكلتي، أني لا أعرفُ حداً للعالمْ
حين أحبُّ
وحين أجوعْ
*
"تحدّثني النفسُ أني سأتلفُ عمري الطويلَ العريضَ على كتبٍ
*
لماذا يطاردني الحزنُ
حين أكونُ وحيداً
بكلِّ الشوارعِ..
كلِّ الحدائقِ
والمكتباتِ..
وخلفَ زجاجِ المقاهي..
*
لا بيتَ لي
غير رفٍّ بمكتبةٍ…
عتبةٍ في الطريقِ المشتّتِ كالروحِ
نافذةٍ شبهِ مهجورةٍ
مقعدٍ ساهمٍ يتأرجحُ في الباصِ
من أين للعشبِ، هذا الندى؟
للنساء، التوهج .. ؟
والقلب أظمأُ من حجرٍ فى الطريق
قلت أرجعُ للبيت .. اذ يرجعُ الناس
أغفو على نجمةٍ ..
أو حصير ..
لعل الصباح الجميل، الذي سوف يأتي
سيمنحنى وردةً ..
أو كتاباً
*
أحملُ منفاي إليكِ..
ولا أدري
انّكِ أنتِ.. المنفى
*
أقولُ: غداً.
سأرتّبُ آثاثَ عمري كما أشتهي
أنفّضُ عنها غبارَ الشجونْ
وأمسحُ عنها القلقْ
وأصنعُ لي فسحةً للهدوءِ،
وطاولةً للكتابةْ
أوشكَ أن يفرغَ
كيسُ العُمرِ
ولمْ أكتبْ للآنَ قصيدةَ شعرٍ
تسعُ الحزنَ البشريَّ،
وجوعَ العالمِ
لكنَّ العالمَ ينسى
في زحمتهِ المنكودةِ
أحزانَ الإنسانِ المنكودِ
وينساني..
*
مشكلتي، أني لا أعرفُ حداً للعالمْ
حين أحبُّ
وحين أجوعْ
*
"تحدّثني النفسُ أني سأتلفُ عمري الطويلَ العريضَ على كتبٍ
*
لماذا يطاردني الحزنُ
حين أكونُ وحيداً
بكلِّ الشوارعِ..
كلِّ الحدائقِ
والمكتباتِ..
وخلفَ زجاجِ المقاهي..
*
لا بيتَ لي
غير رفٍّ بمكتبةٍ…
عتبةٍ في الطريقِ المشتّتِ كالروحِ
نافذةٍ شبهِ مهجورةٍ
مقعدٍ ساهمٍ يتأرجحُ في الباصِ
من أين للعشبِ، هذا الندى؟
للنساء، التوهج .. ؟
والقلب أظمأُ من حجرٍ فى الطريق
قلت أرجعُ للبيت .. اذ يرجعُ الناس
أغفو على نجمةٍ ..
أو حصير ..
لعل الصباح الجميل، الذي سوف يأتي
سيمنحنى وردةً ..
أو كتاباً
*
أحملُ منفاي إليكِ..
ولا أدري
انّكِ أنتِ.. المنفى
*
أقولُ: غداً.
سأرتّبُ آثاثَ عمري كما أشتهي
أنفّضُ عنها غبارَ الشجونْ
وأمسحُ عنها القلقْ
وأصنعُ لي فسحةً للهدوءِ،
وطاولةً للكتابةْ
February 9, 2012
إممممم لا أدري بالضبط ولكن شيء ما لم يرق لي فيه لم أحدده بالضبط
May 21, 2013
عدنان الصائغ الاقرب الى قلبي
January 15, 2016
دائماً كل شيءٍ عن العراق حزين
Displaying 1 - 17 of 17 reviews