إذا كنت ممن يحترفون التجرع من ذكريات الماضي، والالتفات ورائك عسى ما مضى يعود حيّا نابضا في منتصف حاضرك .. واذا كنت لا تفهم كل اشارات الحاضر المتداخلة ولا تدرك تحديدا من اين تبدأ لاعادة ترميم انهياراتك الجبلية .. اما اذا كنت واحدا من هؤلاء المثابرين على التسبيح بالماضي آناء الليل واطراف النهار، وتخشى الانزلاق في ضبابية الحاضر وعتمة المستقبل وترى في الماضي ملاذا آمنا من ضربات الحاضر غير المتوقفة.. اذا كنت لا تنفك عن ذكر حبك الاول، ولقائك الاول، وملامحك الاولى وأحلامك التي ذابت مع مرور الأيام .. اعتقد انك في هذه الحالة، تنتظر سبتمبر .. تنتظر تسعة أشهر .. كالأجنة تماما تنتظر أن تولد.. أو لأكن أكثر دقة .. تنتظر ان تولد من جديد !
رغم أن الرواية تطرح فكرة كلاسيكية، وتم استثمارها في عدة روايات، إلا أن الكاتبة لم تحسن الاستفادة منها. ورغم كلاسيكية الفكرة، إلا أنني مللتُ "الأدب النسائي" الذي يصوّر الرجل كبهيمة؛ لا يعنيه من المرأة غير شكلها الخارجي، ورغم أن الذكية تعجبه إلا أنها ليست من أجل الخطط المستقبلية. كفاكنّ دورانًا في تلك المساحة الضيقة. بالعالم حكايا تحتاج إلى من ينسجها. وإن كان واقعكن مع الرجال ظالمًا للدرجة التي تجعله يلقي بظلاله على كل ما تكتبن، فأنتن من تظلمن أنفسكن، والرجال من أحزانكم أبرياء.
رواية بسيطة سهلة وان كنت اعيب عليها بعض التطويل ف الوصف ف البداية كان فيه حشو زيادة ف الاول من حيث الوصف لكن بعد ما بتدخل ف الرواية الوضع بيختلف يمكن انا كنت ف المود الملائم للرواية دي
قصة حب مرة اخري بتضرب من جديد ف القلب مباشرة حقيقة قريبة مني علي الاقل بشكل مرعب ان كنت بس مش بحب القهوة ولا بطيق الصيف :)
الفتاة المستقلة الكابوس الجديد علي المجتمع المصري الفتاة الطموحة و ازاي الرجل الشرقي الرائع بيكره ان اللي قدامه ولو بالذات تحمل جينات النساء بيعز تفوقهم قد ايه
جزء كمان من الرواية عن الغباء والتصديق ف الوهم الكبير المسمي الوعد والحب الابدي الا متغير
رواية عن القصة اللي بتسمعها كل مرة وتلوم الضحية رواية عن الوهم المسمي الذكورة والصح والغلط
أهدتنيها زميلتي العزيزة رحاب وكانت إحدى آخر نسختين من الطبعة الأولى،الجدير بالذكر أن هذه الرواية تحديدًا كانت أمامي منذ سنوات في مكان أتردد عليه كثيرًا بطنطا ، لكنني لم أقتنيها وقتها لعدم ثقتي أنها ستعجبني..
لكن تشاء الأقدار أن أحوز نسخة بالطريقة السالفة الذكر، وأن أؤجل قرائتها شهرًا كاملًا لتصاحبني في القطار من وإلى طنطا، في البداية أنكرت حقيقة أنها رواية ، لأن شخوصها محدودين والأحداث قليلة جدًا، لكن أدركت أثناء اندماجي في القراءة أنها تتبع المذهب النفسي في القص ، أحداث قليلة وابطال قليلة والكثير من التحليل، كراوية سارة
وهي تعتمد بشكل كبير على الفلاش باك وتحليل الذات وتفاعلها مع قطع موسيقية مختلفة ، لم أستمع للموسيقى التي ذكرتها المؤلفة في مطلع كل فصل إلا قرب النهاية، لكنها كانت فارقة بكل المقاييس، تجعل التجربة القرائية ثلاثية الأبعاد.. لذلك جمعت القطع كلها في ألبوم كامل لمن يريد أن يستمع لها أثناء القراءة.. https://soundcloud.com/dalia-rehab/se...
هي كويسة ... يمكن لأني مش بحب الروايات الرومانسية فهي ما أثّرتش فيّ أوي لكنها تناقش موضوع حيوي جدًا و هو نظرة الرجل الشرقي إلى المرأة العربية الجديدة ...المثقفة الذكية الطموحة التي تملك أحلامًا خاصة بها و لا تقتصر أحلامها فقط على مجرد الحصول على زوج و أسرة عادية...بل تريد شخصـًا يشارك في حياتها حقًا و يصبح سندها في الحياة .
النقاط التالية مش SPAM و لا حرق لمحتويات القصة هي مجرد محاولة لقراءة و نقد الرواية بموضوعية .
و أنا بشتري الرواية و حتى و أنا بقرأ عنها على الانترنت ، ما لاحظتش إنها تصنيف (رومانسي اجتماعي) عشان كدا بقولكم ، خدوا بالكم من التصنيف و مش عيب إن يبقى في تصنيف للكتاب ، بالعكس كدا بيسهل على الجمهور في الاختيار كتير أوي :)
أولاً : هي اعتمدت على وصف الصور أكثر من الخيال ...بمعنى إنها تـُسرف كثيرًا في تصوير حبها للقهوة و للموسيقى و لمن أحبته ...إلخ إلخ و إن كان هذا يوضح مهارة الكاتبة اللغوية لكنه يضعك في حيرة من أمرك بالذات أول عشرين صفحة ، و ستظل (ماتعرفش راسك من رجليك) ...فهي لم تجاوب على أول أربع أسئلة يجب أن يوجدوا في أي رواية طويلة (مـَن ، أين ، متى ، لماذا ؟) أول عشرين صفحة هي مجرد وصف مجرد من هذه الأسئلة و بالتالي لا تعرف هل الكاتبة تشرح نفسها أم أن الشخصية تتحرك و تتكلم و لولا كلمة (واثقة) لما أدركنا أصلاً أن المتحدث فتاة ... لذلك فستكون الرواية ثقيلة على أغلب الناس خاصة غير المحبين للقراءة أو الملولين بسرعة .
ثانيًا : هي كاتبة مبتدئة ، لذلك عليها أن تراعي عدد الصفحات و طريقة الكلام ، شعرت أن الرواية تحكي قصة البطلة و ليست الكاتبة...لم أدري هل نفس الكاتبة بين السطور أم أنها مشاعر البطلة ؟!
ثالثًا : الحبكة ينقصها الكثير ...ربما أنا لأني معتادة على روايات الحركة تكون حبكتنا أقوى و أصعب ... و لكن الحبكة هي هي في كل رواية ... لم أشعر بالدهشة ...لم أشعر بالأدرينالين في دمي ...لم أشعر بكل تلك اللحظات التي نشعر بها و نحن نقرأ الحبكة ...الحبكة ناقصة كثيرًا و لا تدري أصلاً إذا كانت هناك حبكة أم أنه مجرد سرد أحداث مضت ...هل الحبكة عندما رفضها ياسر ؟ أم الحبكة عندما علمت بموت طارق ؟ أم الحبكة هي في شخصية الأستاذ أحمد ؟ كل ذلك لا يؤدي إلى حبكة قوية ..و هذا ناتج عن أن الكاتبة مازالت مبتدئة ...مع مرور الوقت ستزداد الحبكة تعقيدًا .
رابعًا : لا أعرف إن كان ذلك مقصودًا أم لا ...لكن أعجبتني أسماء الأبطال خلود من الخلود عيشة من المعيشة عمرو من العـُمر ياسر من اليُسر سلام من السلام أحمد من الحمد كلها كلها أعجبتني :) و لا أدري إن كانت مقصودة أم لا :D
خامسًا : الوصف أدى لطول الفصول و اتصال الكلام ...فخرجت السطور طويلة مرهقة أتعبت عيني و ذهني...لأنها أخذت وقتًا في التخيل و الملاحظة كلماتها القريبة المتقاربة و المتشابهة مرهقة للذهن و للأعصاب لا تسمح للرواية أن تسير بعفوية ... هناك بعض التكلف في اختيار الألفاظ لو كانت الكاتبة تركت الألفاظ كما هي مرنة سهلة رشيقة بدون تكلف كانت ستصبح أفضل و كانت الفصول ستكون أقل طولاً و أقل إثارة للأعصاب... فالفصول فعلاً طويلة مرهقة أتعبتني !
سادسًا: أقول لأمنية ، كملي :) ضعي في بالك الملاحظات الخاصة بطول الوصف و الكلام آه هي جميلة لكنها طويلة مرهقة لن تجدي الكثير ممن سيصبرون على كل ذلك خاصةً أن الرواية تتناول موضوع معروف و يتكلم عنه الكثيرون صحيح أنا لست ناقدة و لا خبيرة نحوية و لغوية لكن بخبرة قارئة منذ أعوام طويلة يمكن أن أميز القصة المختلفة عن القصة المعروفة بحذف الأوصاف الطويلة كانت القصة ستنتهي في 150 صفحة أقصى شيء 200 صفحة
،،
كان هذا مجرد رأي واحدة قرأت الكتاب ، لكم حرية الاختيار أعزائي و أكيد تستحق القراءة :)
وخاصة لو حد عنده الشخصية الحالمة المتشربة بخليط من الشجن والتأمل :)
****
بالنسبة للرواية كانت لها اسلوب رائع جدا كانت ستحصل على الخمس نجوم لولا اعتراضي على بعض الأفكار التي لم استعذبها في الرواية
شعرت بها في بعض الأحيان خيالية لحد السذاجة فلم أشعر بالمنطق مثلا لخروج فتاة وحدها في الفجر أعتقد هذه حرية زائدة وغير منطقية
كما لم أحب منها أن تقبل على شاب وتقدم له القهوة " شعرت أن هذا المشهد متسرع وغير منطقى " كما أني أحب كثيرا أن تكون الخطوة الأولى دائما من الشاب وليس من الفتاة
شعرت أن البطلة بها بعض الصفات الرجولية ، كنت أتمنى أن تقلل منها قليلا
لكن لا مانع أن الرواية مؤثرة وأتمنى أن أقرأ للكاتبة المزيد ولكن بأفكار مختلفة
كان يحب اللامعات المضيئات ،،، يحب امرأة تشع جواره ،،، و حين تمر الأيام و يعتاد هذا الضوء ،، يرغب في امرأة بإطلالة مختلفة.
و لكن ترجيحي الأكبر أن مشاعر الرجولة المتأصلة في كينونة كل رجل شرقي ،، غلبت عليه في النهاية ،،، فالرجل يريد أن يحب امرأة مثيرة مشعة ،، يريد أن يكون جوارها ،، أن يقترنا معا ،، و لكنه يريد هذا الإشعاع له فقط. لا يريد أن يري الآخرون و لو بصيص ضوء منها ،، لا يريد أن يعترف الأخرون لها بنجاح أو بفكر أو شخصية ،، في مراهقته و شبابه ، ينجذب تلقائيا لهذا النوع من الفتيات ،، و لكن حديث الآخرين يخيفه ،، يرهبه ،، يجعله يشعر بعدم الثقة في أن تنجح علاقة طرفها امرأة مبهرة!»
و لإنها امرأة ،، وضعت أمنية الخياط بصمات قوية علي جروح النساء و عقدتهن الأكبر ( هل نجاح المرأة في العمل يأتي مرافقا لنجاحها في الحب أم يتعارضا) مع قليل من مباشرة مزعجة أحيانا نجحت الكاتبة في ربطي بالكتاب حتي أنهيته في نفس اليوم.
سبتمبر :) بدأت قراءاتها منذ أسبوع تقريبا فشُكراُ لمن أهدتنى إياها الروايه فى المُجمل جيده الكاتبه تملك من الأدوات اللغويه ما يؤهلها لكتابه ماهو أفضل من ذلك
مأخذى على طول الوصف ..أى أنها قد تصف فى القهوه ..االصباح .. الأماكن وصفاُ مفصلاً قد يؤدى لطول الروايه وأحيانا التملل
ينقص أيضاً هُنا الحبكه إلى حد ما ولكن الكاتبه ك بدايه على ما اعتقد وما قيل لى بدايه موفقه جداً نال إعجابى بعض الفقرات وطريقه سرد العزيزه ..عيشه
أيضاً الروايه وضعت تفصيلاً لنظرة الرجل الشرقى ..للمرأه العربيه الجديده طموحها وأفكارها
الروايه جميله جدااااا :) بدايه من الاسم المميز و النهايه المحيره للروايه دا غير ان خلود فيها كتير مني و من بنات كتير بس المشكله فيها التطويل يعني فيه اجزاء لو مكنتش موجوده مكنتش أثرت علي المعني العام للروايه
ربنا يوفقك يا أمنيه :) و ان شاء الله الحاجات اللي جايه تكون احلي
هذه رواية سهلة القراءة.. أنيقة اللغة.. عميقة المعنى. لا أدري إن كانت الكاتبة قد تأثرت بشخصية "هيبا" في رائعة يوسف زيدان "عزازيل" أم لا.. ولكن فكرة التدوين والتطرق إلى حرق القصاصات ثم النهاية تبدو متقاربة بشكل كبير. كان تقييمي سيرتفع إلى أربع نجمات لو قل الاسترسال في الرؤى الفلسفية والحياتية بوجه عام وزادت مساحة الحدث على التأمل، ولكن ذلك لا ينتقص من قيمة العمل الذي أنتظر رؤية طبعات متتالية منه تشجع المؤلفة على مضاعفة إنتاجها الأدبي مع توجيه مزيد من الاهتمام إلى الجوانب النحوية. المدهش هو أن هذه الرواية باكورة أعمال الكاتبة التي قد تجلس على مكتبها خلف لافتة رخامية تحمل اسمها تتبعه كلمة "مبدعة".
الروايه كويسه معجبنيش التطويل المبالغ فيه فى اول الكتاب فى وصف احاسيسها عجبنى كلمها عن التاريخ معرفتش اكون حاضرة موضوع الموسيقى وافهم تشبهاتها فى بعض الفصول هوا فصل واحد بس اللى عجبنى و حاسيته فعلا شبهى (le grand tango) عشان مفيهوش تطويل و بتوصل اللى هى حاساه و عايزاه بطريقه حلوه و حلو اوى كمان فكرة نظرة الرجل الشررقى للمرأة الطموحة المتحرره
الرواية جميلة و وجدت اسلوب الكاتبة مختلف لا يشبه اسلوب قرأته من فبل اما بالنسبة لما تناقشه الرواية فوجدته حقيقي جدا مشكلة النظرة العامة للمرأة في المجتمعات الشرقية و كأن ليس من حقها الحلم و الطموح اظن كان افضل الدخول في صميم الرواية بدون البداية الطويلة لكن في المجمل جميلة :)
شدني للرواية الاسم " سبتمبر " اسم دافئ حسيت ان في شيء يربطني بالرواية لاني من مواليد سبتمبر و فعلا ظني كان في محله ... حسيت ان الرواية مكتوبة علشاني متفصلة على الحاجات اللي بحبها ... غير الاسم ,,فكانت احداث كتبرة جدا في تونس الخضرا اللي مصمم انها خضرا حتى الان ... طول عمري متشوق اروح تونس لو في بلد هتكون مهرب ليا من مشكلة مش هتردد يوم اني اروح تونس
اسم البطلة ملهم جدا فيه قدر كبير من الالهام "خلود " حسيت ان فيه كبرياء و قوة .... امنية كانت على قدر كبير من التوفيق في اختيار الاسم
نيجي لاحداث الرواية نفسها بقى
اعجبني جدا جدا كون ان انثى شرقية تتكلم عن الحب و الرومانسية بعزة النفس و الثقة دي ... مش " هتبيع نفسها " للعريس المناسب صاحب المركز الكويس او اللي شايف انها مناسبة له " هو " ... اللي هيلغي طموحها علشان سعادته هو او اللي هيستخدمها كوسيلة لاسعادة
الرواية فيها قدر كبير من الفلسفةالحياتية ممكن تثري خبرات القارئ الحياتية لولا عيب واحد ( الوصف الطووووووووووويل )
عيوب الرواية
الوصف طويل جدا و خصوصا في نصف الرواية الاول ... ممكن يوصل لحالة من الملل و ده يمكن اللي خلاني اقرا الرواية على مرتين بينهم شهور و اضطريت اعيدها من الاول
الفلسفة الزيادة دي مكانتش في صالح الروايةعلى الاطلاق
ده كان باين جدا جدا لما خلود كانت بتتكلم مع صديقة الست عيشة و قالت لها ان طارق ميت بالفعل .... نص صفحة بالظبط عديته و لم اقرأ منه كلمة علشان ادخل في الجملة الحوارية التالية و اشوف الحدث نفسه مش خواطر خلود عن الصدمة .. كان اكتر جزء وقفت عنه و شعرت بالضيق من الفلسفةالزيادة عن الحد
أولاً وقبل اي حاجة لو كان في تقييم لكل حاجة تخص الرواية لوحدها انا كنت اديت ٥ نجوم للموسيقي اللي في اول كل فصل .. بجد عالم تااااااااااااني خااااااااالص وقرأت الرواية كلها عليها بالنسبة للرواية حسيت في الاول ببعض الملل بس كنتي بتلحقيني تاني بسرعة باسلوبك ودي كانت حاجة حلوة القصة نفسها كلاسيكية جدا ومكررة اكيد، بس اسلوبك ووصفك للمشاعر وتعمقك فيها كان اكتر من رائع .. حسيت ان البطلة تحاملت علي ياسر جدا مع ان من وجهة نظري هو كان عقلاني جدا في كلامه وقراره كان في مصلحتها اولا قبل ما يكون ليه .. فحسيت انه تحامل بزيادة بجد الرواية حلوة جدا وبالتوفيق دايما :)
خلود البطلة عجبتنى مولودة برج العذراء اللى بتفق معاها فى اغلب الحاجات حتى طريقة تناولنا للدنيا كدنيا :D عجبنى سبتمبر وعجبنى عمرو :)
حتى ياسر رغم انى توهت معاها فى حكمها عليه بس هى دى برضه مولودة سبتمبر:D
يمكن زعلت انى مبقاش عندى الفرصة انى اكتب رواية واسميها سبتمبر بس مبسوطة انى قريت ستمبر حلو كدة النهاية سريعة شوية شوية شوية يعنى بس الحمد لله ان جرعة الرواية كانت مكثقة مضيعش الجو كله :)
ترشيح من صديق شكلى هاخد اراءه فى كل حاجة هاقراها بعد كدة :D
يتطلب اﻷمر عمـــرا اضافيا لترى أحجامهم على حقيقتها و تستطيع التعامل مع الفوضى على أنها جزيئات صغيرة" "تتحرك فى الفضاء فتدرك حركتها بوضوح و فهم و تعلل مبررات مرورها الذى رأيته يوما اعصار مدمرا يتطلب اﻷمر ولادة جديدة يتطلب اﻷمر سبتمبــر جديد
تلاتة ..تلاته ونص الحقيقة رواية الواحد ميندمش انه اشتراها أو اقراها .. خفيفة خريفية .. ولدارسى التاريخ أو قارئيه ممكن تعجبهم شوية زيادة .. لكن الوصف لمشاعر البطلة كان مبالغ فيه شوية .
الكتاب ده شدنى من بين الرفوف بأسمه وغلافه الشفاف الكتاب ده سحرنى بجد ... البنت دى حسيتها انا اوى...او جاتلى ف وقت صح اوى... الكتاب ده حالة محتاج وقت واشخاص مع��نين مش لأى حد :)
اكثر ما شدني في الروايه هي اللغه العذبه و الحميميه التي تجعلك تعيشها حتي انني تخيلت نفسي للحظات انني هي البطله بجراحها و الامها الرسم الدقيق للشخصيات و التفاصيل التي تجعلك تشعر انها حقيقه و ليست من نسج الخيال من الروايات التي تمنيت انها لم تنتهي لم اكن اود ان لا اغادرها كم ساشتاق لك يا خلود