حوار وراء الأسوار

by جلال الدين الحمامصي

Genres: Politics

275 pages, Paperback

First published January 1, 1975

About the author

ولد في مدينة دمياط عام 1913 لأب كان كاتبا معروفا، فورث عنه جلال الدين فن الكتابة وهوي الكتابة الصحفية.

علمه وعمله

لما التحق بكلية الهندسة بجامعة فؤاد الأول لم يبتعد عن الصحافة. فكان يعمل بجريدة كوكب الشرق محررا رياضيا منذ عام 1929. وفي عام 1937 ذاع صيته لأنه كان الصحفي الوحيد الذي صحب وفد التفاوض المصري إلي لندن وهو طالب في كلية الهندسة التي تخرج فيها من قسم العمارة عام 1939.

في عام 1940 عمل بجريدة المصري وانضم إلي حزب الوفد. وانتخب عام 1942 عضوا بمجلس النواب. وعندما استقال مكرم عبيد من وزارة الوفد في يوليو 1942 انضم إليه الحمامصي وأصبح معارضا للوفد. وكان كاتبا ذا رأي حر، فوضع في السجن وظل به حتى يوليو 1944 وفي السجن أقام علاقات وصداقة وطيدة مع السادات زميله في الزنزانة وعلى ماهر باشا والشيخ أحمد حسن الباقوري.
وبعد إطلاق سراحه أصبح الحمامصي رئيسا لتحرير جريدة "الكتلة" التي أصدرها مكرم عبيد.

في عام 1948 تولى رئاسة تحرير جريدة "الزمان"، وفي عام 1950 انتقل جلال الحمامصي للعمل في أخبار اليوم مع مصطفى أمين وعلى أمين محررا، ثم أسس معهما جريدة الأخبار اليومية وتولى رئاسة تحريرها في عام 1952، واختاره جمال عبد الناصر مستشارا صحفيا لسفارة مصر في الولايات المتحدة الأمريكية في إبريل 1953 وعندما عاد من أمريكا في عام 1954 عين بجريدة الجمهورية لكنه اختلف مع صلاح سالم رئيس التحرير فتركها.

بذل جهدا كبيرا لإنشاء وكالة أنباء الشرق الأوسط، وهى أول وكالة أنباء مصرية خالصة وقامت بدور بارز أثناء أزمة قناة السويس والعدوان الثلاثي على مصر. وترك الوكالة في عام 1959 وعاد إلي عمله بأخبار اليوم. ومع بداية عام 1960 صدرت قرارات جمهورية بتأميم الصحف، وعارض الحمامصي هذه القرارات، فتم فصله من عمله في أخبار اليوم. واتجه جلال الدين الحمامصي إلي العمل كأستاذ للصحافة بالجامعة الأمريكية وأسس قسما للنشر وظل بها حتى عام 1967 حيث عاد مشرفا عاما على الأخبار ثم إلي جريدة الأهرام عام 1968. وأنشأ قسم الدراسات الصحفية.

تعتبر فترة السبعينيات والثمانينيات من أخصب فترات الكتابة الصحفية لدى جلال الدين الحمامصي، فقد اهتم – من خلال عموده الصحفي بالأخبار "دخان في الهواء" – بتفجير القضايا الوطنية الهامة حول الفساد وحرية الصحافة. والتلاعب بأموال البنوك. وكان الرأي العام يتابع مقالاته باهتمام شديد.
وفي الوقت نفسه من عام 1974 كان الكاتب الكبير جلال الحمامصي يؤدي رسالة أخرى من خلال تخريج أجيال من الصحفيين تلاميذ الدفعة الأولى والثانية والثالثة من كلية إعلام القاهرة.

مؤلفاته

قدم جلال الدين كامل الحمامصي خلال مشواره مع الحياة الذي استمر 75 عاما العديد من الكتب والمؤلفات السياسية والصحفية ومنها "صحافتنا بين الأمس واليوم"، "حوار وراء الأسوار"، "معركة نزاهة الحكم".

وفاته

وافته المنية في يناير عام 1988 بعد أن ترك بصمات بارزة في تاريخ الصحافة المصرية والعربية.

Reviews

[Mounir · Rating 1 out of 5]

الجزء الأول من الكتاب يتحدث عن فترة ما قبل ثورة 1952 خاصة موضوع "الكتاب الأسود" الذى فضح الفساد فى حزب الوفد ودور شخص معين - يبدو أنه المؤلف - فى نشر هذا الكتاب.
فى باقى الكتاب ينتقل المؤلف للحديث عن فترة عبد الناصر و يتحدث المؤلف من منطلق شديد التحيز ضد هذه الفترة. الكتاب يمتلىء فى كل صفحة بالمغالطات المنطقية و"الرد" على قضايا زائفة مع كمية هائلة من الشائعات المدسوسة وسط الكلام. وهو مكتوب على شكل "حوار" ظاهرى بين أستاذ ومجموعة طلبة فى حين أن الكلام كله فى الواقع من طرف واحد مثل غسيل المخ, ويبدو مثل المناهج الموضوعة للشباب لتغيير تفكيرهم حول قضية أو عصر معين. الكتاب منشور فى أوائل فترة السادات ويبدو وكأنه نشر ضمن الحملة الإعلامية التى كانت موجهة فى ذلك الوقت ضد الإشتراكية وضد سياسات عبد الناصر.
فى نهاية الكتاب هناك "مناقشة" للأوضاع فى أوائل السبعينات, و فيها تحيز واضح لهذه الفترة

[Ayman · Rating 5 out of 5]

حوار نقدي للحقبة الناصرية يتسم بالإنصاف والموضوعية. ويتضمن الكثير من المعلومات المثيرة والخطيرة التي تدين عبد الناصر ونظامه. ينقسم الكتاب إلى ثلاثة أقسام؛ القسم الأول يتعلق بما قبل ٢٣ يوليو ١٩٥٢، وهو عبارة عن حوار بين الكاتب وعدد من نزلاء معتقل الزيتون. حوار القسم الأول كله تقريبا كان عن الكتاب الأسود الذي نشره مكرم عبيد عن وقائع فساد مالي في حكومة مصطفى النحاس، وذلك للدور الذي قام به الكاتب في إعداد ونشر وتوزيع هذا الكتاب الخطير.
والقسم الثاني - وهو الذي يتضمن معظم الكتاب - يتعلق بالفترة من ٢٣ يوليو ١٩٥٢ وحتى ما بعد أكتوبر ١٩٧٣، وحوار هذا القسم تم في معظمه وراء أسوار الجامعة مع مجموعة من الطلبة والطالبات في أوائل السبعينيات من القرن العشرين. وهو زبدة الكتاب.
أما القسم الثالث فهو أشبه بالخاتمة ويتعلق بالحديث عن حاضر الصحافة المصرية ومستقبلها ومستقبل مصر عموما.

[محمد الخطيب]

Ggggg

[Gamal soliman · Rating 2 out of 5]

كتاب وكاتب معارضان للحقبه الناصريه تعود ونقول ان لكل تجربه إنجازات واخفاقات ومن المجحف ان نقيم اى حقبه من خلال سياسه الحب والكره بل بنتائجها غير ذلك فهو عبث

[Rob Dior · Rating 3 out of 5]

أود شراؤه؟

[Mohamed Elhawary · Rating 5 out of 5]

احنا بتوع الاتوبيس يااخوانااااااا

[Alaa Erfan]

كتاب مليء بالأكاذيب والإدعاءات ’ ولا غرض منه إلا الهجوم على جمال عبد الناصر ضمن خطة ممنهجة للإساءة إلى تاريخه ..

[محمد · Rating 1 out of 5]

طريقة تحميل

[Hamed · Rating 4 out of 5]

ماأشبه الليلة بالبارحة

[صصثصث · Rating 5 out of 5]

روعه

[Mohamed Ateaa · Rating 4 out of 5]

فيه حاجة غريبة مش قادر افهمها
يمكن لما اقراه تالت

[احمد بلال · Rating 4 out of 5]

مصر

[Ahmed Yousef]

thank

[Mahmoud Abd Elaziz · Rating 4 out of 5]

الكتاب جيد يستحق القراءة وبه حقائق سواء فتره ما قبل الثوره او ما بعدها ولكن اسلوبه يمتاز بالرتابه مما يدعو للملل قليلا

[Mohamed Samir · Rating 4 out of 5]

a wide scope to the nowdays events ., with an analytical discussion