What do you think?
Rate this book
ذكريات شاب: السر الذي ما عاد في بئر
كتابٌ يحكي فيه الدكتور علي العمري بعضاً من ذكريات حياته.
330 pages, Paperback
First published January 1, 2011
3 people are currently reading
110 people want to read
About the author
علي حمزة العمري
39 books282 followersهو الداعية الدكتور: علي بن حمزة بن أحمد بن محمد بن موسى العَلْواني العُمري.
ولد الشيخ بمدينة جدة 9/1/1393هـ .
- والده هو: حمزة بن أحمد العلواني العُمري ، نشأ منذ صغره على حب العلم وأهله ، ودرس في حلقات الشيخ القرعاوي - رحمه الله - .
ومن أبرز زملائه في الطلب الشيخ الدكتور : علي بن عبدالرحمن الحذيفي - إمام الحرم النبوي -.
وكان والده قنصلاً سعودياً في عدد من الدول ، وكان طيلة فترة عمله مُكْرِماً للعلماء والدعاة في البلاد التي يعمل بها ، ومن أكبر زملائه محبة له العلامةُ المحدث الشيخ : عبدالقادر الأرنؤوط - رحمه الله - .
- وجدُّهُ لأبيه : الشيخ أحمد العلواني ، أحدُ أشهر المشايخ في المنطقةِ ، وكان موفداً للدَّعوة من قبل سماحة الشيخ : عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - في منطقته ، وكان الشيخ أحمد شديد الإتباع للسنة ، حتى إنَّ الشيخ العلامة المحدث : محمد ناصر الدين الألباني ، قال عنه : لم أر في حياتي متبعاً للسنة وآثارها كالشيخ أحمد العلواني - رحمه الله - .
وقد تأثّر شيخنا بجدِّهِ كثيراً في منهجه العبادي ، وحرصه على السنة .
وأمه : إحدى الداعيات الفضليات المعروفات بالدعوة والمشاركة في مجالس القرآن والذكر ، وهي امرأة صالحة تقية نقية عابدة ، كثيرة الصيام وقراءة القرآن ، ومشهورة بصلة الأرحام ، وبر والديها إلى حد كبير
سليل الأسرة الشريفة :
من هذه العائلة الشريفة نشأ الشيخ علي بن حمزة العمري - حفظه الله - ، وكان لوالديه أكبر التأثير في نشأته ، وتربيته تربية صالحة
دراسته وتلقيه العلم :
- تنقّل شيخنا - حفظه الله - في المدارس النظامية ، فبدأ مراحله الأولى في بلاد الشام ، عندما كان والده قنصلاً للملكة في سوريا عام 1980م
- أتمَّ بقية المراحل التعليمية في المملكة حتى حصل على درجة البكالوريوس في العلوم ، وكان سبب اختياره لهذا التخصص اهتمامه الشديد بعلم الإعجاز العلمي ، حتى إنه من أوائل من أصدر برنامجاً حاسوبياً عن أهمّ وآخر ما وصل إليه الإعجاز العلمي من حقائق ومكتشفات ، وكان هذا البرنامجُ عبارةً عن بحثِ تخرّجٍ أعدّه مع بعض زملائِهِ .
- وكان طيلة دراسته الأكاديمية متواصلاً مع العلماء والمشايخ في الدروس الشرعية .
- وبعد تخرجه من مرحلة البكالوريوس واصل دراسته الشرعية في جامعة أم القرى بمكة المكرمة وتخرج بشهادة ( دبلوم الشريعة العالي ) ، ثم حصل على درجة الماجستير في أصول الفقه بتقدير ممتاز من الجامعة الوطنية في اليمن ، وكان عنوان رسالته : ( فقه الضرورة والحاجة بين القواعد الفقهية والأدلة الأصولية وتطبيقاتها المعاصرة) ، وقد أشرف عليها العلامة الفقيه معالي الشيخ الدكتور: عبدالله بن بيه -حفظه الله- .
- ثم أكمل مرحلة الدكتوراه في الفقه المقارن من جامعة الجنان بطرابلس وكان عنوان رسالته (الفتح الرباني شرح نظم رسالة ابن أبي زيد القيرواني دراسة وتحقيق ) ، وحظيت هذه الرسالة بتقدير ممتاز ، وبإشراف العَلَمين الكبيرين : العلامة الفقيه معالي الشيخ الدكتور : عبدالله بن بيه والعلامة المحدث الشيخ : خلدون الأحدب -حفظهما الله-.
أبرز الشيوخ الذين تلقى عليهم العلم :
تلقى شيخنا العلم على عدد من العلماء الكبار في كثيرٍ من الأمصار ، فقد سافر لطلب العلم إلى دولٍ عديدةٍ ، وقابل كثيراً من العلماء ، ودرس عليهم كتباً مختلفة .
ومن أبرز العلماء الذين درس عليهم وحضر دروسهم واستفاد منهم :
سماحة العلامة الشيخ : عبد العزيز بن باز - رحمه الله - في التوحيد وشرح بلوغ المرام .
العلامة المحدث : عبد القادر الأرناؤوط - رحمه الله - في الحديث والمصطلح
العلامة الفقيه معالي الشيخ الدكتور : عبد الله بن بيه في السيرة والفقه والأصول والعقيدة
العلامة الفقيه الشيخ : محمد الحسن الددو في العقيدة والأصول والفقه والتفسير والحديث .
العلامة المحدث الشيخ : خلدون الأحدب في علوم الحديث والحديث .
المقرئ الشيخ : محمد محمود حوا في التجويد والقراءات
الفقيه الشيخ : محمد الزعبي في الفقه والحديث والسيرة واللغة .
الفقيه الشيخ: حسن أيوب في الفقه .
الفقيه الشيخ: علي بن محمد السبيل في الفقه .
المفسر الشيخ: محمد جودت في اللغة والحديث .
بالإضافةِ إلى عشرات العلماء الذين درس على أيديهم في علوم مختلفة .
الأنشطة الدعوية العامة :
كان لتنقل الشيخ مع والده في عدد من الدول كبير الأثر في حياته ، فوالده من خرّيجي المدرسة السلفية ، وجدُّه من أكبر الدعاة المعروفين والمشهورين بهذا النهج ، ولهذا كان لهذه التربية والتنشئة عظيم الأثر في زيارات الشيخ لعدد من الدول ورؤيته لواقع عدد لا بأس به من المسلمين ومدى الانحراف العقدي والفكري لديهم .
وبحكم اهتمام والده بأهل العلم الذين يزورونه في مقر عمله كمسئول سياسي في السفارات تعرف على عدد كبير من العلماء والدعاة واستفاد منهم .
وأثرت زيارات
ولد الشيخ بمدينة جدة 9/1/1393هـ .
- والده هو: حمزة بن أحمد العلواني العُمري ، نشأ منذ صغره على حب العلم وأهله ، ودرس في حلقات الشيخ القرعاوي - رحمه الله - .
ومن أبرز زملائه في الطلب الشيخ الدكتور : علي بن عبدالرحمن الحذيفي - إمام الحرم النبوي -.
وكان والده قنصلاً سعودياً في عدد من الدول ، وكان طيلة فترة عمله مُكْرِماً للعلماء والدعاة في البلاد التي يعمل بها ، ومن أكبر زملائه محبة له العلامةُ المحدث الشيخ : عبدالقادر الأرنؤوط - رحمه الله - .
- وجدُّهُ لأبيه : الشيخ أحمد العلواني ، أحدُ أشهر المشايخ في المنطقةِ ، وكان موفداً للدَّعوة من قبل سماحة الشيخ : عبدالعزيز بن باز - رحمه الله - في منطقته ، وكان الشيخ أحمد شديد الإتباع للسنة ، حتى إنَّ الشيخ العلامة المحدث : محمد ناصر الدين الألباني ، قال عنه : لم أر في حياتي متبعاً للسنة وآثارها كالشيخ أحمد العلواني - رحمه الله - .
وقد تأثّر شيخنا بجدِّهِ كثيراً في منهجه العبادي ، وحرصه على السنة .
وأمه : إحدى الداعيات الفضليات المعروفات بالدعوة والمشاركة في مجالس القرآن والذكر ، وهي امرأة صالحة تقية نقية عابدة ، كثيرة الصيام وقراءة القرآن ، ومشهورة بصلة الأرحام ، وبر والديها إلى حد كبير
سليل الأسرة الشريفة :
من هذه العائلة الشريفة نشأ الشيخ علي بن حمزة العمري - حفظه الله - ، وكان لوالديه أكبر التأثير في نشأته ، وتربيته تربية صالحة
دراسته وتلقيه العلم :
- تنقّل شيخنا - حفظه الله - في المدارس النظامية ، فبدأ مراحله الأولى في بلاد الشام ، عندما كان والده قنصلاً للملكة في سوريا عام 1980م
- أتمَّ بقية المراحل التعليمية في المملكة حتى حصل على درجة البكالوريوس في العلوم ، وكان سبب اختياره لهذا التخصص اهتمامه الشديد بعلم الإعجاز العلمي ، حتى إنه من أوائل من أصدر برنامجاً حاسوبياً عن أهمّ وآخر ما وصل إليه الإعجاز العلمي من حقائق ومكتشفات ، وكان هذا البرنامجُ عبارةً عن بحثِ تخرّجٍ أعدّه مع بعض زملائِهِ .
- وكان طيلة دراسته الأكاديمية متواصلاً مع العلماء والمشايخ في الدروس الشرعية .
- وبعد تخرجه من مرحلة البكالوريوس واصل دراسته الشرعية في جامعة أم القرى بمكة المكرمة وتخرج بشهادة ( دبلوم الشريعة العالي ) ، ثم حصل على درجة الماجستير في أصول الفقه بتقدير ممتاز من الجامعة الوطنية في اليمن ، وكان عنوان رسالته : ( فقه الضرورة والحاجة بين القواعد الفقهية والأدلة الأصولية وتطبيقاتها المعاصرة) ، وقد أشرف عليها العلامة الفقيه معالي الشيخ الدكتور: عبدالله بن بيه -حفظه الله- .
- ثم أكمل مرحلة الدكتوراه في الفقه المقارن من جامعة الجنان بطرابلس وكان عنوان رسالته (الفتح الرباني شرح نظم رسالة ابن أبي زيد القيرواني دراسة وتحقيق ) ، وحظيت هذه الرسالة بتقدير ممتاز ، وبإشراف العَلَمين الكبيرين : العلامة الفقيه معالي الشيخ الدكتور : عبدالله بن بيه والعلامة المحدث الشيخ : خلدون الأحدب -حفظهما الله-.
أبرز الشيوخ الذين تلقى عليهم العلم :
تلقى شيخنا العلم على عدد من العلماء الكبار في كثيرٍ من الأمصار ، فقد سافر لطلب العلم إلى دولٍ عديدةٍ ، وقابل كثيراً من العلماء ، ودرس عليهم كتباً مختلفة .
ومن أبرز العلماء الذين درس عليهم وحضر دروسهم واستفاد منهم :
سماحة العلامة الشيخ : عبد العزيز بن باز - رحمه الله - في التوحيد وشرح بلوغ المرام .
العلامة المحدث : عبد القادر الأرناؤوط - رحمه الله - في الحديث والمصطلح
العلامة الفقيه معالي الشيخ الدكتور : عبد الله بن بيه في السيرة والفقه والأصول والعقيدة
العلامة الفقيه الشيخ : محمد الحسن الددو في العقيدة والأصول والفقه والتفسير والحديث .
العلامة المحدث الشيخ : خلدون الأحدب في علوم الحديث والحديث .
المقرئ الشيخ : محمد محمود حوا في التجويد والقراءات
الفقيه الشيخ : محمد الزعبي في الفقه والحديث والسيرة واللغة .
الفقيه الشيخ: حسن أيوب في الفقه .
الفقيه الشيخ: علي بن محمد السبيل في الفقه .
المفسر الشيخ: محمد جودت في اللغة والحديث .
بالإضافةِ إلى عشرات العلماء الذين درس على أيديهم في علوم مختلفة .
الأنشطة الدعوية العامة :
كان لتنقل الشيخ مع والده في عدد من الدول كبير الأثر في حياته ، فوالده من خرّيجي المدرسة السلفية ، وجدُّه من أكبر الدعاة المعروفين والمشهورين بهذا النهج ، ولهذا كان لهذه التربية والتنشئة عظيم الأثر في زيارات الشيخ لعدد من الدول ورؤيته لواقع عدد لا بأس به من المسلمين ومدى الانحراف العقدي والفكري لديهم .
وبحكم اهتمام والده بأهل العلم الذين يزورونه في مقر عمله كمسئول سياسي في السفارات تعرف على عدد كبير من العلماء والدعاة واستفاد منهم .
وأثرت زيارات
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 16 of 16 reviews
September 2, 2012
شيخٌ أُحبُّه في الله و الكتاب من القلبِ للقلب
كان شفَّافاً في سَرده و لو أنّي قرأته قريبًا لكنت قيَّمته جيّداً إلا أني نسيتُ متى قرأته :"
بعض اقتباساتي منه :
[ذكريات شابّ - العُمري]
إن الطفل يمرُّ بمرحلة مراهقة سيكولوجية و نفسية تحتاج إلى عناية و تقدير حسَن , كما يحتاجها الشابّ تماماً بعد سن البلوغ *
إنَّ المسألة التربوية في مرحلة الطفولة معقَّدة *
العبقريَّة المنشودة عند بعض الآباء و الأمهات لأطفالهم ليسَت بالضرورة ناشئة من عنايَة فائقة بهم على مستوىً ما , بقدرِ ما هيَ الحِفاظ على توازن كل مرحلة بمتطلباتها *
لا يَراكم الله حيثُ نهاكم , و لا يفقدكم حيثُ أمركم ! *
وإذا خطرت لي في سِواكَ إرادةُ يومًا حكمتُ على نفسي بردّتي
بيتُ كان يتمثُّل به الإمام حسن البنَّـا
الحياة الحلوة لاتُنسى بسُرعة *
كان هتلــر إذا ذكرت له الثقافة يتحسّسُ مسدَّسه . وكان العقاد يصفُ الثقافة بالجيش .*
دعيني أنم لحظةً ياهمومُ
فقد أوشك الفجرُ أن يطلعا * البردوني
October 12, 2012
مع كل تعمق في الكتاب اكثر، كل مازاد نفوري من الكتاب، ماجعلني انفر من الكتاب موضوعين
١- ارتفاع الـ "أنا" الشديد وان حياته كلها مميزه وا وا
٢- عدم ذكره حتى اسم زوجته، بالرغم من انها مذكرات شخصيه وتطرق لأسماء كثيره ومواضيع كثيره
باختصار ماحبيته كثير
قريت قبلها مذكرات باربارا والترز كانت تذكر مذكرات حقيقه، تذكر كل العوائق، كل الدروس اللي استفادتها عكس كتاب الدكتور علي كأنه تلميع له
المفروض المذكرات بالذات تكون فيها كل شي مو بس الشي اللي حاب يبرزه الكاتب
يمكن افضل عربي إلى الان تكلم عن نفسه بكل شفافيه هو المرحوم غازي القصيبي رحمه الله
July 17, 2012
أتحفنا الدكتور علي العمري في مؤتمر طبي و تحدث عن مجالنا من الناحيه الفقهيه ومن وقتها حبيت منطقه و بديت في هذا الكتاب لمعرفه سيرته و حياته و للامانه انصدمت ما شاء الله بسيرته و بطفولته و بشبابه ذكرني بمقطع من حديث ( شاب نشأ في طاعه) ..استمتعت بكتابه جدا جدا
April 28, 2013
لم يناسبني الكتاب للأمانة، كتاب جيد لمن يحب هذا الشخص "علي العمري" واحتك معه شخصيا ويريد ان يعرف كيف وصل إلى هذه المكانة .
November 9, 2019
كتاب: " ذكريات شاب " للدكتور علي بن حمزة العمري - فكّ الله أسره وفرّج عنه -
كتاب رائع، فيه الكثير مما تنتفع به كقارئ، الذكريات.. التاريخ.. الماضي.. المجتمع.. الآباء والأمهات.. الأفكار.. الآراء.. التأملات.. العلماء والدعاة.. الشباب. المشاريع. الإنجازات.. استثمار الطاقات والأوقات.. والكتب والمؤلفون.. وغيرها وغيرها.....
يتحدث الدكتور علي بن حمزة العمري في هذا الكتاب عن شيء كثير من ذكرياته وحياته هو الشخصية، غير أنه لا يدخل بتفاصيل أو خصوصيات لا تنفع القارئ،
و يحرص على مَزْج كلامه بالكثير من آرائه وأفكاره وتأملاته في مواضيع شتى ، مخصصاً اياه بفئة الشباب تحديداً ..
* هنا في الكتاب -بالإضافة لسرد الذكريات والتجارب الشخصية - تجد ملخصاً لأفكار وآراء د. علي العمري في مجالات التربية، والدعوة، والجدّ في طلب العلم، والسفر، والطموحات، والمشاريع والانجاز، و... و...
* يتناول الكتاب ذكريات الكاتب بشكل غير المألوف في كتب السّيَر الذاتية، فهو لا يسرد الأحداث بحسب الزمن وإنما بحسب الموضوع.. ( ما عدا البدايات حين يتحدث عن طفولته )
يبتدأ بذكر الطفولة، ويعرّج على مسقط رأسه في جدّة، فهو مولودٌ بها في عام 1973 م ، ويتحدث عن الحي الذي نشأ فيه، وعن خاله، وعن أبيه، وعن أمه،
ثم يبدأ بالكلام حول مراحل دراسته النظامية في المدارس والجامعات مُطلقاً عليها وصف ( الخَلْطة ) !
ذلك أنه درس مرحلة الروضة في جَدّة، ثم انتقل مع أسرته كلها للعيش في سوريا لأن والده صار قُنصلاً للسعودية فيها،، فدرس الابتدائية كاملة وأول مرحلة المتوسط في دمشق، ثم درس باقي المتوسط والثانوية في جدّة مرة أخرى، ثم درس مرحلة البكالوريوس بتخصص الأحياء في جامعة الملك عبد العزيز ، ثم مباشرة درس دبلوم علم النفس في نفس الجامعة، ثم درس دبلوم علوم الشريعة في جامعة أم القرى في مكة، ثم درس الماجستير بتخصص ( أصول الفقه ) من جامعة في اليمن ، ثم انتقل لدراسة الدكتوراة بتخصص ( الفقه المقارَن ) في جامعة الجنان في طرابلس في لبنان.... !!
فهي فعلاً خَلْطة في الأماكن وفي التخصصات !
لكنه كان متفوقاً فيها جميعاً ..
** ما أدهشني عند قراءتي عن طلبه للعلم أنه لم يكتفِ بالطريقة النظامية للدراسة في المدارس والجامعات،، بل أنه ومنذ نعومة أظفاره ثنى ركبَه وتتلمذ على الشيوخ وأكابر العلماء في مجالسهم العلمية، ودرس وقرأ وحفظ وفهم وناقشَ الكثير من أمهات الكتب في المجال الشرعي منذ طفولته، بحيث أنه يذكر أسماء كتب درسها هو على العلماء في طفولته، وهي الآن بالكاد تُدرَّس لطلاب السنة الأولى والثانية من من دارسي بكالوريوس الشريعة في الجامعات!
كان من نعم الله عليه أن عرّفَه من بدايات طلبه للعلم على أكابر العلماء والدعاة والشيوخ من مختلف الجنسيات :السعودية، والسورية، والموريتانية، والمصرية، واللبنانية، والخليجية، و... الذين كانوا من مختلف المذاهب الفقهية والتيارات الفكرية والتوجهات السياسية.. فنهل من علمهم جميعاً ومن أدبهم وأخلاقهم ومن مناهجهم المتعددة في الدعوة والحوار والنقاش والعلم والعمل للإسلام..
وهذا مما ساهم بشكل كبير أن يخرج لنا هذا الرجل الشيخ الداعية الشبابي واعياً، منفتحاً متفهماً متقبلاً للجميع ، مؤمناً بالحوار حلاً وسبيلاً، وجامعاً للمشترك الأكبر بين أصحاب التيارات الإسلامية المختلفة، محبوباً من الجميع، ومقبولاً جداً من الشباب، ناجحاً في كل مشاريعه التي وجّهها للشباب وخاصةً مشروع قناة 4shabab وجامعة مكة المفتوحة، ورابطة الفن الإسلامي، ومراكز الدراسات والأبحاث التي أنشأها، وجميع المجلات الشبابية العديدة التي أصدرها.. الخ
* وفي هذا الكتاب أيضاً يُعرفكَ الدكتور العمري - بعد طفولته ودراسته النظامية - على شيوخه الذين أخذ منهم خارج سياق الدراسة النظامية، وأخباره معهم، وكيف التقى بهم وكيف وطّدَ علاقته بهم،
ويتحدث عن رحلاته وأسفاره إلى قارات العالم كلها والتي كانت غالباً لغايات طلب العلم ولقاء العلماء والمشاركة بالمؤتمرات وتأسيس مشاريعه الدعوية المختلفة أو لبرامجه الهادفة، وأحياناً قليلة جداً للترفيه،
لدرجة أنه ذهب ذات مرة لسويسرا وأمضى فيها يوماً واحداً فقط في زيارة علمية أخوية للأستاذ الداعية محمد أحمد الراشد سأله فيها 30 سؤالاً ( كان سبق وحضّرها وكتبها في دفتر صغير) وأخذ منه جميع اجاباته وسجلها في الدفتر، وكان يراها اجابات شافية ورائعة شَفَت غليله وأشبعته، فاكتفى بهذا اللقاء الرائع وعاد من فوره لبلده ولم يهتم أن يقضي وقتاً أكثر بالسياحة في سويسرا رغم أنها البلد البالغ الجَمال والذي يتمنى الجميع السياحة فيه !
* وفي الكتاب أيضاً نقلٌ للقاءات صحفية كثيرة أجرَتْها معه الصحف والمواقع الإلكترونية، ومن اجاباته يتبين للقارئ أكثر وأكثر ثقل هذه الشخصية وتميزها علمياً وفكرياً ، وايمانها الكبير بأهمية الحوار والانفتاح الموزون الصحيح، واهتمامها البالغ بفئة الشباب وكل ما يفيدهم وينفعهم، وحبها للخير والعمل التطوعي والانسانية بمفهومها الواسع، وايمانها المطلق بقيم الحرية والعدالة والتوازن والوسطية ......
*** تتألم وتبكي دماً حين تتذكر أن هذه القامة الفخمة المعتدلة الواعية العاقلة الحرة قد غيّبتها سجون الظَّلَمَة في غَياهب الطغيان وتحت سياط التعذيب المُمَنْهج بكل أشكاله، زوراً وظلماً وبهتاناً... لدرجة أن نسمع في الأخبار الأخيرة أنهم صوروا له -بعد شديد التعذيب والتهديد والإكراه - فيديو يتّهم فيه نفسه بالتخطيط لقيادة شبكاتٍ تريد تخريب البلد واثارة الفتن والارهاب !!!. وأنه لشدة ما لقيَ في سجونهم وصل لحالة الذهول الشديد !!!
ولا يخفى على أقل الناس إنصافاً أن الدكتور علي العمري هو أبعد ما يكون عن هذه التُّهم الملفّقة، بل سيرته وكتبه وبرامجه ولقاءاته العامة والخاصة أكبر دليل على عكس ما يريدون اتهامه به زوراً وبهتاناً !!
**** يتميز هذا الكتاب أنه يحفز همة القارئ للعمل والإنجاز واستثمار الوقت والطاقة.. يأتي هذا التحفيز من القراءة عن حياة رجل هكذا سيرته ودَيْدنه !
فالدكتور العمري وما شاء الله له قدرات فائقة في استثمار أوقاته ، وليس أدلّ على ذلك من كثرة انتاجه في مجال التأليف والكتب، ثم انجازاته الكبيرة في المشاريع الاسلامية التي بعضها لم يسبقه لها أحد !
***** ويختم الكتاب بسرد قائمة بكتب الدكتور ومؤلفاته حتى لحظة كتابة هذا الكتاب، والتي زادت عن 50 كتاباً ما بين كتب في العلوم الشرعية المؤصلة، وكتب في قضايا الشباب، وكتب في قضايا الفن الاسلامي وما له وما عليه، وكتب في قضايا تربوية، بل وله بضع روايات وكتب أدبية.. !
#إنعام_عبد_الفتاح ©
** أنهيت قراءته وكتبت هذه المراجعة اليوم: الخميس 15 / 8 / 2019 م
الساعة: 9 مساءً
ونشرت في موقع رقيم :
https://rqi.im/g7Mw
كتاب رائع، فيه الكثير مما تنتفع به كقارئ، الذكريات.. التاريخ.. الماضي.. المجتمع.. الآباء والأمهات.. الأفكار.. الآراء.. التأملات.. العلماء والدعاة.. الشباب. المشاريع. الإنجازات.. استثمار الطاقات والأوقات.. والكتب والمؤلفون.. وغيرها وغيرها.....
يتحدث الدكتور علي بن حمزة العمري في هذا الكتاب عن شيء كثير من ذكرياته وحياته هو الشخصية، غير أنه لا يدخل بتفاصيل أو خصوصيات لا تنفع القارئ،
و يحرص على مَزْج كلامه بالكثير من آرائه وأفكاره وتأملاته في مواضيع شتى ، مخصصاً اياه بفئة الشباب تحديداً ..
* هنا في الكتاب -بالإضافة لسرد الذكريات والتجارب الشخصية - تجد ملخصاً لأفكار وآراء د. علي العمري في مجالات التربية، والدعوة، والجدّ في طلب العلم، والسفر، والطموحات، والمشاريع والانجاز، و... و...
* يتناول الكتاب ذكريات الكاتب بشكل غير المألوف في كتب السّيَر الذاتية، فهو لا يسرد الأحداث بحسب الزمن وإنما بحسب الموضوع.. ( ما عدا البدايات حين يتحدث عن طفولته )
يبتدأ بذكر الطفولة، ويعرّج على مسقط رأسه في جدّة، فهو مولودٌ بها في عام 1973 م ، ويتحدث عن الحي الذي نشأ فيه، وعن خاله، وعن أبيه، وعن أمه،
ثم يبدأ بالكلام حول مراحل دراسته النظامية في المدارس والجامعات مُطلقاً عليها وصف ( الخَلْطة ) !
ذلك أنه درس مرحلة الروضة في جَدّة، ثم انتقل مع أسرته كلها للعيش في سوريا لأن والده صار قُنصلاً للسعودية فيها،، فدرس الابتدائية كاملة وأول مرحلة المتوسط في دمشق، ثم درس باقي المتوسط والثانوية في جدّة مرة أخرى، ثم درس مرحلة البكالوريوس بتخصص الأحياء في جامعة الملك عبد العزيز ، ثم مباشرة درس دبلوم علم النفس في نفس الجامعة، ثم درس دبلوم علوم الشريعة في جامعة أم القرى في مكة، ثم درس الماجستير بتخصص ( أصول الفقه ) من جامعة في اليمن ، ثم انتقل لدراسة الدكتوراة بتخصص ( الفقه المقارَن ) في جامعة الجنان في طرابلس في لبنان.... !!
فهي فعلاً خَلْطة في الأماكن وفي التخصصات !
لكنه كان متفوقاً فيها جميعاً ..
** ما أدهشني عند قراءتي عن طلبه للعلم أنه لم يكتفِ بالطريقة النظامية للدراسة في المدارس والجامعات،، بل أنه ومنذ نعومة أظفاره ثنى ركبَه وتتلمذ على الشيوخ وأكابر العلماء في مجالسهم العلمية، ودرس وقرأ وحفظ وفهم وناقشَ الكثير من أمهات الكتب في المجال الشرعي منذ طفولته، بحيث أنه يذكر أسماء كتب درسها هو على العلماء في طفولته، وهي الآن بالكاد تُدرَّس لطلاب السنة الأولى والثانية من من دارسي بكالوريوس الشريعة في الجامعات!
كان من نعم الله عليه أن عرّفَه من بدايات طلبه للعلم على أكابر العلماء والدعاة والشيوخ من مختلف الجنسيات :السعودية، والسورية، والموريتانية، والمصرية، واللبنانية، والخليجية، و... الذين كانوا من مختلف المذاهب الفقهية والتيارات الفكرية والتوجهات السياسية.. فنهل من علمهم جميعاً ومن أدبهم وأخلاقهم ومن مناهجهم المتعددة في الدعوة والحوار والنقاش والعلم والعمل للإسلام..
وهذا مما ساهم بشكل كبير أن يخرج لنا هذا الرجل الشيخ الداعية الشبابي واعياً، منفتحاً متفهماً متقبلاً للجميع ، مؤمناً بالحوار حلاً وسبيلاً، وجامعاً للمشترك الأكبر بين أصحاب التيارات الإسلامية المختلفة، محبوباً من الجميع، ومقبولاً جداً من الشباب، ناجحاً في كل مشاريعه التي وجّهها للشباب وخاصةً مشروع قناة 4shabab وجامعة مكة المفتوحة، ورابطة الفن الإسلامي، ومراكز الدراسات والأبحاث التي أنشأها، وجميع المجلات الشبابية العديدة التي أصدرها.. الخ
* وفي هذا الكتاب أيضاً يُعرفكَ الدكتور العمري - بعد طفولته ودراسته النظامية - على شيوخه الذين أخذ منهم خارج سياق الدراسة النظامية، وأخباره معهم، وكيف التقى بهم وكيف وطّدَ علاقته بهم،
ويتحدث عن رحلاته وأسفاره إلى قارات العالم كلها والتي كانت غالباً لغايات طلب العلم ولقاء العلماء والمشاركة بالمؤتمرات وتأسيس مشاريعه الدعوية المختلفة أو لبرامجه الهادفة، وأحياناً قليلة جداً للترفيه،
لدرجة أنه ذهب ذات مرة لسويسرا وأمضى فيها يوماً واحداً فقط في زيارة علمية أخوية للأستاذ الداعية محمد أحمد الراشد سأله فيها 30 سؤالاً ( كان سبق وحضّرها وكتبها في دفتر صغير) وأخذ منه جميع اجاباته وسجلها في الدفتر، وكان يراها اجابات شافية ورائعة شَفَت غليله وأشبعته، فاكتفى بهذا اللقاء الرائع وعاد من فوره لبلده ولم يهتم أن يقضي وقتاً أكثر بالسياحة في سويسرا رغم أنها البلد البالغ الجَمال والذي يتمنى الجميع السياحة فيه !
* وفي الكتاب أيضاً نقلٌ للقاءات صحفية كثيرة أجرَتْها معه الصحف والمواقع الإلكترونية، ومن اجاباته يتبين للقارئ أكثر وأكثر ثقل هذه الشخصية وتميزها علمياً وفكرياً ، وايمانها الكبير بأهمية الحوار والانفتاح الموزون الصحيح، واهتمامها البالغ بفئة الشباب وكل ما يفيدهم وينفعهم، وحبها للخير والعمل التطوعي والانسانية بمفهومها الواسع، وايمانها المطلق بقيم الحرية والعدالة والتوازن والوسطية ......
*** تتألم وتبكي دماً حين تتذكر أن هذه القامة الفخمة المعتدلة الواعية العاقلة الحرة قد غيّبتها سجون الظَّلَمَة في غَياهب الطغيان وتحت سياط التعذيب المُمَنْهج بكل أشكاله، زوراً وظلماً وبهتاناً... لدرجة أن نسمع في الأخبار الأخيرة أنهم صوروا له -بعد شديد التعذيب والتهديد والإكراه - فيديو يتّهم فيه نفسه بالتخطيط لقيادة شبكاتٍ تريد تخريب البلد واثارة الفتن والارهاب !!!. وأنه لشدة ما لقيَ في سجونهم وصل لحالة الذهول الشديد !!!
ولا يخفى على أقل الناس إنصافاً أن الدكتور علي العمري هو أبعد ما يكون عن هذه التُّهم الملفّقة، بل سيرته وكتبه وبرامجه ولقاءاته العامة والخاصة أكبر دليل على عكس ما يريدون اتهامه به زوراً وبهتاناً !!
**** يتميز هذا الكتاب أنه يحفز همة القارئ للعمل والإنجاز واستثمار الوقت والطاقة.. يأتي هذا التحفيز من القراءة عن حياة رجل هكذا سيرته ودَيْدنه !
فالدكتور العمري وما شاء الله له قدرات فائقة في استثمار أوقاته ، وليس أدلّ على ذلك من كثرة انتاجه في مجال التأليف والكتب، ثم انجازاته الكبيرة في المشاريع الاسلامية التي بعضها لم يسبقه لها أحد !
***** ويختم الكتاب بسرد قائمة بكتب الدكتور ومؤلفاته حتى لحظة كتابة هذا الكتاب، والتي زادت عن 50 كتاباً ما بين كتب في العلوم الشرعية المؤصلة، وكتب في قضايا الشباب، وكتب في قضايا الفن الاسلامي وما له وما عليه، وكتب في قضايا تربوية، بل وله بضع روايات وكتب أدبية.. !
#إنعام_عبد_الفتاح ©
** أنهيت قراءته وكتبت هذه المراجعة اليوم: الخميس 15 / 8 / 2019 م
الساعة: 9 مساءً
ونشرت في موقع رقيم :
https://rqi.im/g7Mw
January 8, 2019
سيرة طيبة ، ما شاء الله عليك دكتور علي العمري.
مثال في الهمة و النشاط و العطاء .
مثال في الهمة و النشاط و العطاء .
August 16, 2014
د. على العمري
شاب اصلاحي مبدع
سعدت باقتناء سيرته التى كتبها بنفسه عن ذاته
اسمتعت بقيم جميله
صقلها به والده
كونت لدى رؤيه ساضعها نصب عيناي لمساعدتي في تربيه ابنائي
تنوع في موضوعات هذا الكتاب الذي فاق ال300 صفحة
موضوعات تغطي جوانب مهمه وعصريه تتعلق بالتنشئه والتربيه وحسن الجوار والصحبه
احببت شغفه بالعلم وولعه بالعلماء وخالطتهم ومجالستهم والبحث عنهم والسفر اليهم
دون فيه موضوعات وقناعات حورت شخصيته
مقتبسات
"انه لايستطيع الواحد منا برمجة وقته مالم يكن محددا لمسار حياته هذه هي القاعدة الذهبية"
"انني مؤمن ان الثقافه والقراءة من أهم عوامل الاصلاح النفسي".
"انني احاول واحاول ان لاكون قدوة حسنة أمام نفسي وان كان الطريق طويلا".
"المؤمن دائما يطلب الستر والعافية لكنه يتأدب عند الاقدار وينتظر اللطف".
"من الحكم البليغة: النجاح سلم لاتستطيع تسلقه ويداك في جيبك".
"يقول ابن كثير: أفضل العبادة الرأي الحسن. ".
"علمنى الفن التهذيب,والرشاقه النفسية,وانسجام مع الحياة,والاعتدال في المطالب,
والتخفيف من الضغوط,والاستمتاع بالجمال".
"قراءت لابن القيم:ان النفس تمر بمراحلها الثلاثة(المطمئنة-الاماره بالسوء-اللوامه) في ساعه واحدة
ولكن المرء يستعين بالله ويرنو نحو مايرضية".
"اقرا باختصار كل مايغذي عقلي وفكري ونفسي, اقرا في المجلات والدوريات والصحف والانترنت".
شاب اصلاحي مبدع
سعدت باقتناء سيرته التى كتبها بنفسه عن ذاته
اسمتعت بقيم جميله
صقلها به والده
كونت لدى رؤيه ساضعها نصب عيناي لمساعدتي في تربيه ابنائي
تنوع في موضوعات هذا الكتاب الذي فاق ال300 صفحة
موضوعات تغطي جوانب مهمه وعصريه تتعلق بالتنشئه والتربيه وحسن الجوار والصحبه
احببت شغفه بالعلم وولعه بالعلماء وخالطتهم ومجالستهم والبحث عنهم والسفر اليهم
دون فيه موضوعات وقناعات حورت شخصيته
مقتبسات
"انه لايستطيع الواحد منا برمجة وقته مالم يكن محددا لمسار حياته هذه هي القاعدة الذهبية"
"انني مؤمن ان الثقافه والقراءة من أهم عوامل الاصلاح النفسي".
"انني احاول واحاول ان لاكون قدوة حسنة أمام نفسي وان كان الطريق طويلا".
"المؤمن دائما يطلب الستر والعافية لكنه يتأدب عند الاقدار وينتظر اللطف".
"من الحكم البليغة: النجاح سلم لاتستطيع تسلقه ويداك في جيبك".
"يقول ابن كثير: أفضل العبادة الرأي الحسن. ".
"علمنى الفن التهذيب,والرشاقه النفسية,وانسجام مع الحياة,والاعتدال في المطالب,
والتخفيف من الضغوط,والاستمتاع بالجمال".
"قراءت لابن القيم:ان النفس تمر بمراحلها الثلاثة(المطمئنة-الاماره بالسوء-اللوامه) في ساعه واحدة
ولكن المرء يستعين بالله ويرنو نحو مايرضية".
"اقرا باختصار كل مايغذي عقلي وفكري ونفسي, اقرا في المجلات والدوريات والصحف والانترنت".
October 16, 2012
هذا الكتاب كان له وقعٌ جميلٌ في نفسي .. كنتُ أقرأ صفحاته باستمتاع وفرح ، وكأنّي صاحبة تلك الإنجازات التي حققها الدكتور علي العمري !
سرده للمواقف جميل ، يجعلكُ تعيش تلك اللحظة حقيقة ..
أكثر ما راق لي في الكتاب هي تلك الصفحات التي عنونها بـ "علماء عاصرتهم" .. وأيقنتُ وأنا أقرؤها بأن البيئة التي ينشأ فيها المرء لها دورٌ كبيرٌ في شخصيته ، ومدى نجاحه مستقبلاً .. وصدقًا أغبطُ الدكتور علي العمري على تلك التربية الصالحة التي تلقاها منذ صغره -زاده الله علمًا وعملاً وثبته على الحق- ..
ثمّ إنّ في الكتاب بضعَ موضوعات ليست بمستوى البقية ، فـ فلسفته عن الجمال وكذلك عن الفن كانت مجرّد خواطر لم أجد فيها شيئًا آسرًا !
ولكنه يبقى كتابًا جميلاً أنصح بقراءته ..
March 27, 2016
مما اقتبست ..
- ان المزاوجة بين منطق العفوية كممارسة و منطق الذكاء كتفكير لا يفسح للعاقل ان ينجح فحسب بل يفسح المجال للصغير كي ينمو بتماسك داخلي و صمود امام الصدمات
-لا يستطيع الواحد منا برمجة وقته مالم يحدد مسار حياته
-اما عما علمني الفن
فقد علمني التهذيب و الرشاقة النفسية و الانسجام مع الحياة و الاعتدال في المطالب و التخفيف من الظغوط و الاستمتاع بالجمال
- نعم كلماته كانت قصيرة لكن مواقف حياته كانت بليغة
- فالعبقرية المنشودة عند بعض الاباء و الامهات على اطفالهم ليست بالضرورة عن عناية فائقة بهم على مستوى بقدر ما هي الحفاظ على توازن كل مرحلة بمتطلباتها
- المؤمن دائما يطلب الستر و العافية لكنه يتأدب عند الاقدار ة ينتظر اللطف
- ان المزاوجة بين منطق العفوية كممارسة و منطق الذكاء كتفكير لا يفسح للعاقل ان ينجح فحسب بل يفسح المجال للصغير كي ينمو بتماسك داخلي و صمود امام الصدمات
-لا يستطيع الواحد منا برمجة وقته مالم يحدد مسار حياته
-اما عما علمني الفن
فقد علمني التهذيب و الرشاقة النفسية و الانسجام مع الحياة و الاعتدال في المطالب و التخفيف من الظغوط و الاستمتاع بالجمال
- نعم كلماته كانت قصيرة لكن مواقف حياته كانت بليغة
- فالعبقرية المنشودة عند بعض الاباء و الامهات على اطفالهم ليست بالضرورة عن عناية فائقة بهم على مستوى بقدر ما هي الحفاظ على توازن كل مرحلة بمتطلباتها
- المؤمن دائما يطلب الستر و العافية لكنه يتأدب عند الاقدار ة ينتظر اللطف
March 15, 2014
سيرة رائعة لم أملّ منها حرفًا، يستعرض الدكتور الشاب علي العمري حياته منذ طفولته ونشأته وتعليمه، إلى ترأسه عدد من المناصب، يذكر معلميه الذين كان لهم الفضل بعد الله في أن يكون في مثل ما وصل إليه، ويحكي بعض آرائه حول مواضيع مختلفة، وقد ضمّن لقطات مصورة لبعض رحلاته وأحداث حياته، مأخذي الوحيد على الكتاب في إضافة ملحق الحوارات والمقابلات، لم يكن له تلك الفائدة، بل ذكر فيه بعض الأشياء كان قد ذكرها في الجزء الرئيسي من الكتاب فلذا أصبحت مكررة.
March 3, 2013
لم استطع تجاوز المئة صفحة هو أسلوب راقي ولكن لا يصل الى درجة كتاب قيم يستحق القراءة
May 2, 2013
كتاب أقل من عادي لا يستحق القراءة لغير المهتم بدقائق تفاصيل حياة المؤلف
July 28, 2016
الكتاب الوحيد الذي قرأته الكترنيا ، كتاب جميل سرد فيه الدكتور علي العمر جوانب كثيرة من حياته أنصحكم بقراءته ..
ومن المفارقات قرأته كاملا في الفصل بين الحصص .. :)
ومن المفارقات قرأته كاملا في الفصل بين الحصص .. :)
Read
May 23, 2014كتاب جميل اشتريته في عام 2013 من معرض الكتاب بالرياض
واستمتع به واستفدت من تجاربه لله درك يادكتور علي
واستمتع به واستفدت من تجاربه لله درك يادكتور علي
March 12, 2016
كتاب ممتع وخفيف لمن أراد أن يعرف عن ملخص حياة د.العمري ولكن محتواه الثقافي والترابط الموضوعي ضعيف
August 15, 2016
من أجمل الكتب التي قرأتها وفيها فوائد كثيرة جدا حيث يذكر الكاتب خلاصة تجارب عمره
Displaying 1 - 16 of 16 reviews