What do you think?
Rate this book
إلى التي سألت أين الله
96 pages, Paperback
Published January 1, 1974
14 people are currently reading
195 people want to read
About the author
أحمد زين
13 books22 followersولد الروائي والصحفي اليمني أحمد زين زين في 1969 في ضواحي مدينة الحديدة
يعيش حاليا في الرياض بالمملكة العربية السعودية حيث يعمل لصحيفة الحياة. يشارك في الفعاليات الثقافية والأدبية بالسعودية.
يعيش حاليا في الرياض بالمملكة العربية السعودية حيث يعمل لصحيفة الحياة. يشارك في الفعاليات الثقافية والأدبية بالسعودية.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
November 10, 2011
رد من الكاتب على الملحدين الذين يرفضون إله خالق ويردون خلق الكون وما به من كائنات و..... إلخ إلى الصدفة والعلم.
يرد عليهم بالعلم وما عجز العلم عن تفسيره والغيبيات الخمس التي لا يعرفها إلا الله وكيف أن القرآن وضّح كل هذا منذ ما يزيد عن 1400 عام، لكنه في نفس الوقت يوضح أن القرآن ليس كتاب علمي لكنه كتاب دين يتحدى الله به الناس في كل زمان لعلمه بأنه سيأتي في كل زمان من يحاربون القرآن بالعلم.
ويفرق بين علم القادر وهو الله وعلم غير القادر وهو الإنسان وأن قوانين الكون تنتقل من علم القادر إلى معرفة غير القادر عندما يأذن الله بذلك.
الكاتب يعرض الموضوع بأسلوب سهل وينتقل من نقطة لأخرى بسلاسة.
نوفمبر 2011
يرد عليهم بالعلم وما عجز العلم عن تفسيره والغيبيات الخمس التي لا يعرفها إلا الله وكيف أن القرآن وضّح كل هذا منذ ما يزيد عن 1400 عام، لكنه في نفس الوقت يوضح أن القرآن ليس كتاب علمي لكنه كتاب دين يتحدى الله به الناس في كل زمان لعلمه بأنه سيأتي في كل زمان من يحاربون القرآن بالعلم.
ويفرق بين علم القادر وهو الله وعلم غير القادر وهو الإنسان وأن قوانين الكون تنتقل من علم القادر إلى معرفة غير القادر عندما يأذن الله بذلك.
الكاتب يعرض الموضوع بأسلوب سهل وينتقل من نقطة لأخرى بسلاسة.
نوفمبر 2011
April 10, 2016
اسم الكتاب : أين الله
اسم المؤلف : أحمد زين
دار النشر: دار السلام ( مطابع المختار الاسلامي للنشر و التوزيع)
يتكون هذا الكتاب من 113 صفحة ومقسم لثمانية فصول يبتدئ المؤلف بفكرة رئيسية لكل فصل لتكون المحور الذي يدور حولها الفصل.
يهدي المؤلف أحمد زين هذا الكتاب لإحدى طالباته في الجامعة التي سألت أين الله؟, و من هنا رد المؤلف على طالبته بهذا الكتاب التي يتضمن بحثا مبسطا بموضوعية ردا على سؤالها و الذي يتبادر على أذهان الكثيرين.
الفصل الأول جاء بعنوان الله و العقل و فكرته هي ( أن هناك أشياء هي فوق قدرة العقل لا يستطيع أن يفسرها .. و لكنها موجودة ثابتة .. بالعلم و الزمن و التاريخ).
يتعرض المؤلف لتوضيح مفهمومين اساسيين في هذا الفصل و هما:
• ما هو ضد العقل : الذي يعني ان نقول ان هذا الكون العظيم الذي خلقه الله سبحانه قد خُلق عن طريق الصدفة.
• ما هو فوق العقل : أن هناك اشياء قد تكون فوق قدرة العقل أن يفهمها او يفسرها على الاقل في المرحلة الحالية من تاريخ البشرو فتأتي الأيام فتكشف أسرار هذ الكون.
مثال توضيحي ذكره المؤلف حول ما هو فوق العقل: الهواء كان يمكن أن يحمل الطائرات الجوية منذ بداية خليقة الكون, لكن بعد تطور العلم و اكتشاف اللإنسان لخصائص الهواء و نظرية الطيران و غيرها اصبح الأمر معقول, فكل شئ موجود بقدرة الله تعالى و الإنسان فقط يكتشف هذه الأشياء.
الفصل الثاني يحمل عنوان قانون الصدفة و فكرته ( كيف تكون هناك صدفة.. و الله سبحانه و تعالى قد وضع لنا في كتابه حقائق خلق الكون.. التي لم يكتشفها العلم الا في السنوات الأخيرة).
ابتدأ المؤلف بتعريف الصدفة و هي حدوث شيئ لا ارادي بلا ترتيب و بلا فاعل تلقائيا و عشوائيا.
جاءت نظريات علمية عدة التي خلاصتها أن الكون وُجد بالصدفة مثل السماء و الأرض و الشمس و النجوم و غيرها, و هذا ما يناقي العقل البشري حيث أن القرآن الكريم الذي الذي أُنزل من قبل 1400عام قد وضح ما يحدث في هذا الكون مثلا كيفية تكون السحاب و الشكلالمستدير لللأرض و غيرها و أثبت الكاتب هذه الأشياء بالآيات القرآنية الكريمة.
الفصل الثالث بعنوان الحياة على الأرض بفكرة ( أن كل مافي الكون من علم بعيد جدا عن خلق الحياة.. بل من خلق خلية حية .. و مع ذلك نشهد فيلسوفا يقول: ائتوني بالمادة و أنا أخلق انسانا).
يعتقد العلماء الغير مسلمين خاصة بأن الحياة على هذه الأرض نتيجة تفاعل كيميائي معين فمن السهل خلق هذه المواد و خلق انسان عن طريق هذه التفاعلات. فيرد الكاتب بإثباتات قرآنية أن الانسان عاجز عن خلق خلية أو ذرة.
الفصل الرابع عنوانه كان عاجزون أمام قدرتك و فكرته( ان الدنيا كلها تقف عاجزة أمام قدرة الله تعالى ..و قد تحدى الله الانسان في أن يخلق شياء بسيطة.. ما زال العلم عاجزا عن أن يقترب منها).
يصف المؤلف هنا عجز الانسان مهما بلغ أعلى مراتب العلم و ملك الأدوات و المادة أن يخلق اصغر الاشياء و ابسطها مثل الماء و الذرة و النواة, و استشهد بذلك ببعض المواقف الذي مر بها و باأجاديث شريفة و آيات قرآنية.
الفصل الخامس الخالق العظيم ( لقد أعطى الله سبحانه العلم للانسان.. و لكنه احتفظ بعلمه في خلق الحياة.. وعوامل استمرار الحياة.. و نهاية الحياة احتفظ به سرا لم يعطه أحد).
في هذا الجزء عمد المؤلف بوضع تفسير لعدة آيات من سورة الواقعة التي تعلن بأن استمرارية الحياة و انتهائها هي سر لا يعلمه إلا الله عز شأنه.
الفصل السادس و عنوانه ومضات على الطريق ( أن هناك ومضات على الطريق و صفها الله في القرآن .. انها ومضات تضئ الطريق و تسبق علم الانسان بمئات السنين).
و يستمر الكاتب بذكر الامثلة التي تبين عجز الانسان أمام قدرة الخالق و وجود جميع النظريات المثبتة سابقا في القرآن و التي اكتشفها العلماء مؤخرا.
الفصل السابع التقدم و التخلف( أن هذا الدين لم يعط المسلمين قنبلة ذرية.. و لا سلاحا سريا .. و لكنه اعطاهم هذا الدين الذي صنع حضارة قهرت كل الحضارات)
و ذكر المؤلف في هذا الفصل بأهمية وحدة المسلمين و قوتهم بالعلم حيث نستمد القوة من القرآن الكريم لمواجهة منكري وجود الخالق.
الفصل الأخير( و اتجهت الى السماء و قلت يا رب هذا دينك الحق.. و هذه أمة الاسلام خير الأمم.. فلماذا يا رب ما نحن فيه).
يتطرق الكاتب لوجوب معرفة الدين الاسلامي المعرفة الحقة لكي نتخطى كل الصعوبات التي تواجهنا كمسلمين باتهامنا بالتخلف و الضعف.
كتاب ذو مفاهيم سهلة و بسيطة و فيه الكثير من الاثباتات القرآنية التي يجب علينا كمسلمين معرفتها.
اسم المؤلف : أحمد زين
دار النشر: دار السلام ( مطابع المختار الاسلامي للنشر و التوزيع)
يتكون هذا الكتاب من 113 صفحة ومقسم لثمانية فصول يبتدئ المؤلف بفكرة رئيسية لكل فصل لتكون المحور الذي يدور حولها الفصل.
يهدي المؤلف أحمد زين هذا الكتاب لإحدى طالباته في الجامعة التي سألت أين الله؟, و من هنا رد المؤلف على طالبته بهذا الكتاب التي يتضمن بحثا مبسطا بموضوعية ردا على سؤالها و الذي يتبادر على أذهان الكثيرين.
الفصل الأول جاء بعنوان الله و العقل و فكرته هي ( أن هناك أشياء هي فوق قدرة العقل لا يستطيع أن يفسرها .. و لكنها موجودة ثابتة .. بالعلم و الزمن و التاريخ).
يتعرض المؤلف لتوضيح مفهمومين اساسيين في هذا الفصل و هما:
• ما هو ضد العقل : الذي يعني ان نقول ان هذا الكون العظيم الذي خلقه الله سبحانه قد خُلق عن طريق الصدفة.
• ما هو فوق العقل : أن هناك اشياء قد تكون فوق قدرة العقل أن يفهمها او يفسرها على الاقل في المرحلة الحالية من تاريخ البشرو فتأتي الأيام فتكشف أسرار هذ الكون.
مثال توضيحي ذكره المؤلف حول ما هو فوق العقل: الهواء كان يمكن أن يحمل الطائرات الجوية منذ بداية خليقة الكون, لكن بعد تطور العلم و اكتشاف اللإنسان لخصائص الهواء و نظرية الطيران و غيرها اصبح الأمر معقول, فكل شئ موجود بقدرة الله تعالى و الإنسان فقط يكتشف هذه الأشياء.
الفصل الثاني يحمل عنوان قانون الصدفة و فكرته ( كيف تكون هناك صدفة.. و الله سبحانه و تعالى قد وضع لنا في كتابه حقائق خلق الكون.. التي لم يكتشفها العلم الا في السنوات الأخيرة).
ابتدأ المؤلف بتعريف الصدفة و هي حدوث شيئ لا ارادي بلا ترتيب و بلا فاعل تلقائيا و عشوائيا.
جاءت نظريات علمية عدة التي خلاصتها أن الكون وُجد بالصدفة مثل السماء و الأرض و الشمس و النجوم و غيرها, و هذا ما يناقي العقل البشري حيث أن القرآن الكريم الذي الذي أُنزل من قبل 1400عام قد وضح ما يحدث في هذا الكون مثلا كيفية تكون السحاب و الشكلالمستدير لللأرض و غيرها و أثبت الكاتب هذه الأشياء بالآيات القرآنية الكريمة.
الفصل الثالث بعنوان الحياة على الأرض بفكرة ( أن كل مافي الكون من علم بعيد جدا عن خلق الحياة.. بل من خلق خلية حية .. و مع ذلك نشهد فيلسوفا يقول: ائتوني بالمادة و أنا أخلق انسانا).
يعتقد العلماء الغير مسلمين خاصة بأن الحياة على هذه الأرض نتيجة تفاعل كيميائي معين فمن السهل خلق هذه المواد و خلق انسان عن طريق هذه التفاعلات. فيرد الكاتب بإثباتات قرآنية أن الانسان عاجز عن خلق خلية أو ذرة.
الفصل الرابع عنوانه كان عاجزون أمام قدرتك و فكرته( ان الدنيا كلها تقف عاجزة أمام قدرة الله تعالى ..و قد تحدى الله الانسان في أن يخلق شياء بسيطة.. ما زال العلم عاجزا عن أن يقترب منها).
يصف المؤلف هنا عجز الانسان مهما بلغ أعلى مراتب العلم و ملك الأدوات و المادة أن يخلق اصغر الاشياء و ابسطها مثل الماء و الذرة و النواة, و استشهد بذلك ببعض المواقف الذي مر بها و باأجاديث شريفة و آيات قرآنية.
الفصل الخامس الخالق العظيم ( لقد أعطى الله سبحانه العلم للانسان.. و لكنه احتفظ بعلمه في خلق الحياة.. وعوامل استمرار الحياة.. و نهاية الحياة احتفظ به سرا لم يعطه أحد).
في هذا الجزء عمد المؤلف بوضع تفسير لعدة آيات من سورة الواقعة التي تعلن بأن استمرارية الحياة و انتهائها هي سر لا يعلمه إلا الله عز شأنه.
الفصل السادس و عنوانه ومضات على الطريق ( أن هناك ومضات على الطريق و صفها الله في القرآن .. انها ومضات تضئ الطريق و تسبق علم الانسان بمئات السنين).
و يستمر الكاتب بذكر الامثلة التي تبين عجز الانسان أمام قدرة الخالق و وجود جميع النظريات المثبتة سابقا في القرآن و التي اكتشفها العلماء مؤخرا.
الفصل السابع التقدم و التخلف( أن هذا الدين لم يعط المسلمين قنبلة ذرية.. و لا سلاحا سريا .. و لكنه اعطاهم هذا الدين الذي صنع حضارة قهرت كل الحضارات)
و ذكر المؤلف في هذا الفصل بأهمية وحدة المسلمين و قوتهم بالعلم حيث نستمد القوة من القرآن الكريم لمواجهة منكري وجود الخالق.
الفصل الأخير( و اتجهت الى السماء و قلت يا رب هذا دينك الحق.. و هذه أمة الاسلام خير الأمم.. فلماذا يا رب ما نحن فيه).
يتطرق الكاتب لوجوب معرفة الدين الاسلامي المعرفة الحقة لكي نتخطى كل الصعوبات التي تواجهنا كمسلمين باتهامنا بالتخلف و الضعف.
كتاب ذو مفاهيم سهلة و بسيطة و فيه الكثير من الاثباتات القرآنية التي يجب علينا كمسلمين معرفتها.
December 22, 2013
كنتُ في حاجةٍ ماسةٍ لقراءة هذا الكِتاب في هذا الوقتِ بالتحديد , رغمَ بساطتِه ورغم أنّ هذا السُؤال لم يكن يخطر ببالي هذه الأيام :)
الله فينا ,الله فِي كُل مكانٍ
يكفِي أن ننظُر بعينِ المُحِب
أو ببصِيرة العاقِل .
الله فينا ,الله فِي كُل مكانٍ
يكفِي أن ننظُر بعينِ المُحِب
أو ببصِيرة العاقِل .
Read
October 21, 2019كتاب رائع
Want to read
August 12, 2021هل يوجد الكتاب عند شخص و يستطيع ان يبعثه لي pdf عن طريق الايميل؟
Displaying 1 - 6 of 6 reviews