شرح مبسط وعميق وشامل لمهارات التخطيط الشخصي يساعدك الكتاب باحترافية عالية وأسلوب شيق على الانتقال من وضعك الحالي إلى ما تطمح بالوصول غليه عبر سبع محطات أساسية.
الأولى : الإستعداد : تجيب فيها عن السؤال السهل الصعب (من أنا ؟) ما نمط شخصيتي؟ مالها وما عليها ، وذلك من خلال القيام برحلة داخلية تشمع أربع مراحل ضرورية هي اكتشاف وتقييم وتقويم وتقدير الذات .
الثانية : البواعث : تعرفك عبر منهج واضح على بواعثك العميقة ومنظومتك القيمية والمبادئ التي تسيرك في الحياة لتعيش منسجماً مع ذاتك .
الثالثة : المسارات : يتحرك الإنسان ضمن عدة مسارات متوازية مرة وموظف وأخرى زوج ، وثالثة صديق .. الخ ، سترصد أدوارك وتحصرها بشكل كامل لتدور عجلة حياتك .
الرابعة : الوجهة : في الحياة أمامك وجهات عليك الإختيار من بينها، وجهة عامة وأخرى لكل مسار من المسارات التي حددتها سلفاً ، ستقوم بتحديد رسالتك ورؤيتك من أجل إنطلاقة حقيقية .
الخامسة : الانطلاق : في رحلة الحياة العملية عليك أن تعرف أين أنت من طموحاتك الآن ؟ وما هو وضعك الحالي ولمعرفة ذلك عليك برصد إنجازاتك ، وإاخفاقاتك ووضعك الداخلي والخارجي وتكتب دروسك وتجاربك في الحياة .
السادسة: السعي : إن السعي الدؤوب هو الطريقة الوحيدة لتحقيق رسالتك ورؤيتك من خلال تحوليها إلى خطط عملية سهلة وبرامج مكتوبة ومحددة تمكنك من إنجازها .
السابعة : الإرتقاء : عندما تنجز فأنت ترتقي نحو طموحاتك ، ستتعلم كيف تضع مؤشرات تقيس بها إنجازاتك بالكم والكيف المطلوب والزمن المحدد والتكلفة المقدرة .
إن إتقانك للأفكار والأدوات موضوع الكتاب يجعل منك مخططاً محترفاً ومستثمراً أمثل لتجاربك وقدراتك وتجارب وخبرات الآخرين لتحقيق السعادة والفوز والنجاح . سيتحقق لك ذلك - بإذن الله - عند إحتسائك "فنجان من التخطيط".
مهندس بترول من جامعة الكويت رئيس فريق التخطيط في شركة نفط الكويت عضو مؤسس للبورد العالمي للمعرفة النفطية شارك في اعداد وتقييم العديد من الخطط الاستراتيجية والتشغيلية في جهات حكومية وخاصة وتطوعية ترأس العديد من اللجان العلمية في مؤتمرات عالمية و إقليمية ومحلية. حاصل على أكثر من سبعين شهادة تدريبية تخصصية. عضو جمعية المهندسين الكويتية. عضو جمعية مهندسي البترول العالمية
شكرا لكل من قرأ الكتاب وناقشه ، وقدم نقدا له أيا كان، فبتفاعلكم الكريم ، تتطور الأفكار سعدت جدا بوجوده هنا وبتقييماتكم له، وسأكون سعيدا أكثر بالتواصل معكم أيضا @4abdullah
أبدع الكاتب في مداخل التخطيط حيث الحديث عن البواعث والقيم.. تكثر في الكتاب الصور التعبيرية المشتتة والقصص الرمزية الغير ضرورية أحياناً.. والعديد من الأمثال والأقوال على الهامش.. وينقص الكتاب ذكر الأمثلة على معظم التطبيقات مما يصعب فهمها للجاهل بالتخطيط.. أما المبتدئ فلن يضيف شيء لمعلوماته الابتدائية.. لو حذفت الصور واستبدلت بتمارين لأصبح أخف وزناً وأفضل استخداماً لورش ودورات التخطيط..
فنجان من التخطيط من أفضل الكتب في تطوير الذات خاصة في مجال التخطيط و تحديد الأولويات،، كتاب يغمرك بالأمل و يعطيك دفعه قويه و همه عاليه و عزيمه عظيمه.. ارتشفت الكتاب كل صباح مع قهوتي، فكنت أقرأ و أتأمل في حياتي مدركة الجوانب اللتي أعاني من قصوري فيها.. أحسست بعد انتهائي من آخر قطره بالتغيير الجذري في أسلوب تفكيري في أهدافي و آمالي. أنصح بقرآءه الكتاب
الكتاب المناسب في الوقت المناسب .. الحقيقية لن أكتفي بهذه القراءة لهذا الكتاب العظيم ،، بإذن الله سأعود له خلال الشهر القادم .. بكثير من التطبيق ، فأنا في مرحلة تجديد للذات :) ..
الكتاب جمع الكثير مما ذكر في التخطيط الشخصي و التنظيم للمهام بقالب جديد و محفز .. أبدع الكاتب
الكتاب يتحدث عن الشخصية و الذات ، كيف تخطط و كيف تكتشف نفسك ،، عن أدوارك في الحياة و المجالات التي تحتاج أن تتوازن فيها .. باختصار .. كيف تصل إلى مجدك الشخصي ..
الكتاب يتكوّن من عدة محطات : 1. الاستعداد2. البواعث (وهو فصل مهم) 3. المسارات، وهنا نبدأ بالكتابة و التمارين الجادة4.- الوجهة 5. الانطلاقة6. السعي لكل محطة عدة مواضيع ..
كتاب جيد للمبتدئين في التخطيط، اما للمتقدمين سيثبت معلوماتهم لكن ربما لن يضيف الكثير. الخرائط الذهنية في ثنايا الكتاب رائعة وواضحة اختصرت الكثير.. جهد المؤلف واضح في اختيار الاقتباسات المناسبة.
فنجان من التخطيط كل رشفة من هذا الكتاب هي بمثابة جرعة من الأمل والحماسة التي تدب داخلي هو مساعد للبدء في تحسين القدرات والمهارات السلوكية والتخطيطية هذا الكتاب لن ينتهي بمجرد إنتهائك من قراءته ، بل ستنتظرك بنهايته أجمل بداية لحياتك ولتخطيطها بشكل أكثر فعالية ليكون حليفك في نهاية الطريق النجاح والتألق طبعاً _إذا كنت جاداً ومجتهداً على حد سواء _ أعجبتني ما جاء في هذا الكتاب من اقتباسات وخرائط ذهنية في نهاية كل فصل . شكراً للكاتب عبد الله العتيبي على هذا المجهود جعله الله في ميزان حسناته .
كتابٌ جميلٌ عن التخطيطِ سلكَ فيه مؤلفُه مسلكًا إبداعيا فلم يكررْ ما سبقَه به الآخرونَ في تحديدِ مساراتِ تحقيقِ الأهدافِ والتخطيطِ لها، وبدايتُه جميلةٌ في التعرفِ على الذاتِ واكتشافِ مناطقِها المجهولةِ، على أنَّ هنالك ملاحظتين على الكتابِ أولاها طولُه المبالغُ فيه وكان يمكنُ اختصارُه لأقل من ذلك والأمرُ الآخرُ هو قلةُ التمثيلِ بضربِ الأمثلةِ والتجاربِ والحقلُ يستوعبُ الكثيرَ من ذلك وفي المقابلِ القصصُ الرمزيةُ من عالَم الحيوانِ احتلتْ حيزا كبيرًا من الكتابِ إلى حد التمليلِ
حُب عمييق لهذا الكتاب العظيم ؛ قد يكون فيه نوع من المبالغة لكن حقيقةً انه من أمتع الكتب اللي قريتها وحسيت باثرها وتعلقت فيها .. ربما بسبب التوقيت اللي لقيت فيه الكتاب وحاجتي لمثل هذا النوع من الكتب ، ونوع من التجديد ومعرفة استراتيجيات جديدة تقودني لحياة أفضل . . لكنه كتاب ألهمني كثير وتمنيت لو قريته من الثانوي ، ياليت يكون الزامي قراءته في المدارس وبعدها جلسة مناقشة عشان الطالب يعرف هدفه وغايته من الحياة ويكون عنده نظرة مستقبلية . . حقيقي جداً قيّم وحبيته بكل تفاصيله
ابدع الكاتب في مداخل التخطيط واعتبره من افضل الكتب التي قراءتها للان خاصة التي تهتم بالتخطيط و التي قسمها الكاتب على سبع محطات و جزء كل محطة موضحا اهميتها و ما ينبغي القيام به
كتاب يحتوى على العديد من الصور التي وجدها لا داعلي لاغلبها و قصص رمزية كان من يمكن استغناء عن جزء منها تمنيت ان اجد تمارين اكثر ليكون تطبيق عملي من اجل استفادة اكثر و تعلم اكثر انتظر جديد الكاتب
كتاب مقبول جدا بيشرح فيه مهارات التخطيط الشخصي بالتفصيل فيه ميزة انه فيه علي الهوامش وفي نهاية الموضوعات امثال وحكم وأقوال واحاديث نبوية شريفة يعيبه انه كبير شوية 322 صفحة شايف انه ممكن يبقي 150 صفحة بس بازالة الزيادات والجمل المكررة كمان الكتاب العملي فيه ضعيف جدا أنصح بالكتاب المبتدئين في مجال التخطيط هيساعدهم جدا
** موجز للفكرة العامة للكتاب والغرض من تأليفه ** يُقسم الكتاب إلى سبع محطات أساسية تشكل رحلة التخطيط الشخصي، بدءاً من اكتشاف الذات وتحديد القيم، مروراً بتحليل الأدوار الحياتية والرؤية، وصولاً إلى وضع الخطط العملية وقياس الإنجازات. يغطي مواضيع مثل تحليل SWOT، مصفوفة العاجل والمهم، توازن عجلة الحياة (روحي، جسدي، عقلي، اجتماعي، مالي)، مع استخدام خرائط ذهنية، قصص رمزية، أقوال مأثورة، واستشهادات إسلامية وعالمية. الغرض الرئيسي هو تحويل القارئ إلى مخطط محترف يستثمر تجاربه وقدراته لتحقيق النجاح والسعادة، مقتبساً من 51 كتاباً في تطوير الذات ليجمع أفضل الأفكار في إطار عربي إسلامي متوازن.
** الانطباع الشخصي ** قرأت هذا الكتاب في فترة كنت أبحث فيها عن طريقة لترتيب أفكاري وأهدافي، وخرجت منه متجدداً تماماً، كأنني احتسيت فنجاناً من الإلهام يدفئني من الداخل. هو ليس مجرد كتاب تنمية ذاتية، بل رفيق يأخذ بيدك نحو حياة أكثر وضوحاً وتوازناً، وأشعر أنه غير نظرتي للحياة بشكل جذري، خاصة مع اللمسات الثقافية العربية والقصص الشعبية التي جعلته قريباً من قلبي.
** مناقشة الهيكل والتنظيم والتدفق ** الهيكل مبني كرحلة من سب�� محطات، كل واحدة تبني على السابقة، مما يجعل التدفق طبيعياً وسلساً كسير نهر يتدفق نحو البحر. يبدأ بـ"الاستعداد" لاكتشاف الذات، ثم ينتقل إلى "البواعث" والقيم، وينتهي بـ"الارتقاء" وقياس الإنجازات. التنظيم مدعوم بخرائط ذهنية في نهاية كل فصل، وقصص رمزية تجعل الانتقال بين الأفكار مشوقاً، دون شعور بالتعقيد أو الإرهاق.
** تقييم أسلوب الكتابة مستوى الوضوح وسهولة اللغة ومنهج المؤلف ** أسلوب الكتابة شيق ومبسط، يجمع بين العمق الفكري واللغة السهلة التي تشبه حديث صديق حكيم، مع وضوح يناسب الجميع دون تعقيدات زائدة. منهج المؤلف عملي ومتوازن، يمزج بين الاستشهادات الإسلامية والعالمية، والأمثلة اليومية، مع التركيز على التطبيق العملي، مما يجعله مصداقياً وملهماً، خاصة مع خلفيته كمهندس بترول وخبير تخطيط.
** نقاط القوة في الكتاب ** من أقوى نقاطه القدرة على دمج الأفكار العالمية مع السياق العربي الإسلامي، مثل استخدام الأحاديث النبوية والأقوال العربية لتعزيز المفاهيم. كما أن الخرائط الذهنية والقصص الرمزية تجعل المحتوى حياً وسهل التذكر، والاقتباس من 51 كتاباً يجعله موسوعة مصغرة في التخطيط، مع تمارين عملية مثل لوحة الأحلام وبطاقة الأداء التي تساعد في القياس الفعال.
** نقاط الضعف أو الانتقادات ** رغم إعجابي الشديد، فهو يفتقر إلى أمثلة تطبيقية أكثر تفصيلاً للمبتدئين، لكنه لا يعاني من تحيزات كبيرة، بل يركز على التوازن الثقافي دون إغفال الجوانب العالمية.
** الفوائد العملية والتوصيات القابلة للتطبيق ** الكتاب مليء بالأدوات العملية، مثل تحليل SWOT لتقييم الذات، مصفوفة العاجل والمهم لإدارة الوقت، وكتابة الرسالة الشخصية والرؤية لتحديد الوجهة. جربت شخصياً إعداد قائمة إنجازاتي ودروسي المستفادة، ووجدتها تحولاً حقيقياً في يومياتي، كما يوصي ببناء عادات يومية للتوازن بين الجوانب الروحية والمادية.
** توصية للجمهور المستهدف من سيستفيد منه ومن لا ينصح له بقراءته ** أوصي به بشدة لكل من يبحث عن بداية قوية في التخطيط الشخصي، سواء الشباب في بداية حياتهم المهنية، أو المهنيين الذين يشعرون بالتشتت، أو حتى الأشخاص المهتمين بالتنمية الذاتية في سياق إسلامي عربي. أما من قرأوا عشرات الكتب في المجال ويبحثون عن تفاصيل متخصصة جداً، فقد يجدونه مكملاً لا أساسياً، لكنه يناسب الجميع دون استثناء.
** قيمة إعادة قراءته أو الرجوع إليه مستقبلاً ** قيمة إعادة القراءة عالية جداً؛ يمكن الرجوع إليه كدليل مرجعي لإعادة تنظيم الأولويات أو تذكير بالمحطات السبع، خاصة في أوقات التغيير أو الضغط، فكل قراءة جديدة تكشف طبقات أعمق من الإلهام.
** جملة ختامية مختصرة ** كتاب يستحق القراءة أكثر من مرة، فهو فنجان من الحكمة يغير حياتك إلى الأفضل، أنصح به لكل من يريد رحلة حقيقية نحو النجاح.
---------------------------------------- اهتزت أجراس في عقلي آذنة لعيني أن تنفتحان لأجد نفسي داخل غرفة مظلمة-ليس لدرجة أن لا أرى جدرانها،ولكنه ظلام كاف لأن لا أرى موطئ قدمي-.تقدمت بخطى ثابتة نحو مكتب بالزاوية فجلست فإذا بي أمام مرآة ضخمة لا أرى فيها إلا نفسي.تعمقت في تفاصيلي وغصت في أركان روحي واستحضرت بواعثي ثم استدركت وضعي فأمسكت بقلم ظهر أمامي وبدأت أخط رسالتي... وما إن أنهيت الكتابة إذا بصرير انفتاح باب الغرفة يأذن بالإنطلاق؛لففت بكل فخر رسالتي وجعلتها في قبضتي عازما على أن لا أفلتها حتى أبلغ وجهتي.وضبت أغراض الرحلة بكل حرص (بوصلة-خريطة-منظار-ساعة) ووضعتها في حقيبتي إلى جانب أغراض أخرى كانت تلازمني طوال حياتي؛فانطلقت بثبات نحو باب الغرفة وخطوت أول خطوة خارجها،وهي ليست أول خطوة لي خارجها،لكن الأمر هذه المرة مختلف:فما إن رفعت رأسي إذا بنور يسطع في الأفق زادني حماسا وبث في نفسي راحة وطمأنينة؛فأخرجت المنظار ولوحت ببصري في الأفق فإذا بي أرى نفسي..هذا أنا وتلك غايتي وبها تشرق رؤيتي.وضعت المنظار جانبا وأدركت من حولي روحي وجسدي وعقلي ومالي وأقاربي ومعارفي كلهم يرافقونني في رحلتي.تلك أدوار و مسارات علي القيام بها وتتبعها حتى أصل إلى وجهتي. لطالما أخفقت واستسلمت للعقبات والعثرات،لكنني إضافة إلى ذلك قمت بإنجازات جيدة،فالأولى أستحضرها لكي لا أقع فيها مرة ثانية ولكي أحدد نقاط ضعفي،والثانية تزيدني ثقة وإصرارا لإنجاح أهدافي وتحدد لي نقاط قوتي.علاوة على كل ذلك،فإنني أحمل معي بوصلة تحدد لي وجهتي حتى ولو أدركت نفسي في صحراء عاصفة؛وخريطة تحدد لي مساراتي ومواقع أولوياتي الأهم ثم المهم؛وساعة تضمن لي القيام بأدواري في زمنها المحدد. لا زلت ممسكا برسالتي،والآن حان وقت السعي لإيصالها.كل الأهداف التي أرسمها في طريقي تخدم رسالتي،كما أن هذه الأخيرة تضفي على أهدافي طابعا روحيا يضمن استمرارية السعي لتحقيقها ويمدني بقوة الإرادة الكفيلة لذلك. سأقوم بوضع خطة محكمة لكل مسار ولكل هدف،ولا أغفل حتى عن أدق التفاصيل وأراقب باستمرار أدائي.ولا عيب أن ألقي نظرة للوراء حتى تكون خطواتي القادمة أكثر حكمة وتطورا،على أمل أن أواصل الطريق إلى النهاية،وأحقق الإرتقاء الذي لطالما طمحت إليه، وأرى معه رسالتي ترسو بهناء،وأتذكر ذلك الشاب الواقف أمام الغرفة الناظر في الأفق تجاهي وأقول له:"هذا أنا". ----------------------------------------
الكتاب الجيد يلهمك بالافكار والمعلومات والمعرفه والإلهام والحب والقوه بل وأكثر من ذلك ،،
كل ما تقرأ يعود اليك
بالايام السابقة كان عندي فتور بجانب القراءة فكان هذا الكتاب هو الصديق الصدوق
الكتاب مقتبس من 51 من اهم كتب تطوير الذات بأسلوب شرح بسيط جداً يناسب جميع الاعمار ولابد من الاشارة الى ان الكتاب انصح به للمقبلين على الحياة لانه يشمل خرائط ذهنية وخطط واستبيانات وخارطة طريق لتحقيق هدف معين
لكن اكثر ما يميز الكتاب الصور المصغرة والحكم في كل صفحة هنالك حكمة قصيرة والقصص المستخدمة في الكتاب ملهمة جداً وفيها من الحكمة الكثير جداً
عدد صفحاته 322 ص الكتب الملخصة في هذا الكتاب منها ( 21 قانوناً للقايدة , آفاق بلا حدود , ايقظ قواك الخفية , صناعة النجاح , العادات السبع للناس الاكثر فاعلية , مصيدة الوقت , المنطلق , كيف تكسب الاصدقاء وتؤثر في الناس .... ) وغيرها الكثير
أتى الكتاب في بداية الامر مخيب لأملي وما توقعت بعد قراءتي لنبذة عن الكاتب فلقد توقعت خطوات عملية تكون حجر أساس لوضع خطة حياتك أو أقل تقدير خطة متوسطة المدى ولكن كان الكتاب إنشائيا قصصيا وبه قبس من القران وبعض الاقتباسات العالمية والعربية والأمثال الشعبية.
ولكن أخذت بمقولة لا يخلو كتاب من فائدة ليأتي بشكل تصاعدي لابأس به وكمرجع لك في ضرب الأمثلة والاستعانة بالقصص . ولا نغفل المراجع التي استفاد منها الكاتب في تأليفه كنز أشار لنا بأن ننهل منه فلعلنا نجد بغيتنا .
تمنيت كثيراً أيكون عملي او على اقل تقدير جزء منه ولكن ننتظر القادم الأجمل وأخذ ملاحظاتنا بعين الاعتبار وهذا ما لمسته من حرص الكتاب على معرفة انطباعنا فذلك شيء يحسب له فله كل الشكر والتقدير على ذلك .
خلاصة القول : من أراد برنامج عملي وخطوات لوضع خطته فهذا ليس بالكتاب الذي يهبك ما تريد ومن أراد دروس وعضات من الحياة و كان الأسلوب القصصي اقرب لتقويم اعوجاجه فهذا الكتابة بغيته معادلة تخطيط و نجاح من وجهت نظري فنجان من التخطيط + كيف تخطط لحياتك لصلاح الراشد + المفاتيح العشرة للنجاح لـ إبراهيم الفقي = برنامج حياتي -قصصي وعملي- بمشيئة الله متكامل
اظن بان هذا الكتاب اخذ وقتاً طويلاً معي ليس لشيء او لصعوبته بل على العكس لغته و اسلوبه سلسان وبسيطان جداً وفيه من التفصيل الدقيق لكل خطوة تقوم بها ، الا ان المشكلة التي واجهتني هي انقطاعي عنه لاكثر من مرة فترة الامتحانات النصفية ثم عدت له بعدها قمت بتركه للامتحانات النهائية و ثم العودة له بعد ذلك .
اقول بانه رائع رائع جداً ، مفصل مفصل و دليل لكل من يريد ان يصل لمراده .
المعيب في الكتاب شيء واحد هو طريقة تصميمه و تنسيقه
الكتاب مفيد وخفيف في مضمونة، مناسب لجميع فئات اﻻعمار، يحتوي على استشهادات محفزة وتساعد للوصول الى الفكرة المطروحة.. قرأت كذا كتاب في مجال تطوير الذات لكن هذا الكتاب كان أنسبهم لي ﻻن محتواه اقرب الى مجتمعنا الديني والشرقي..شكرا للكاتب العتيبي على هذا اﻻبداع
كتاب ممتاز من كتب التخطيط الشخصى لولا كثرة ( حشو الحديث فيه ) و الكلام البعيد عن مجرى الكتاب الأصلى ، يؤخذ على الكاتب أن يعطيك خريطة ذهنية لكل فصل موحزة في نهايته ...
هنا بعض الأطروحات اللي كتبتها في خلال رحلتي ف قراءة الكتاب
دايما كان عندي يقين ان القيم ف الإنسان هي اللي دايما بتحركه تجاه أفعال كتير بيعملها مش مجرد فعل كده وخلاص وده اللي اتأكدت منه من خلال الكتاب يعني مثلا لو ماشية ف الشارع ولقيت حد محتاج مساعدة في شخص القيم جواه هتحركه يساعد وشخص تاني هيهتم بس مش لدرجة انه يساعد وشخص تالت مش هيهتم اصلا كل دول بتحركهم القيم والحاجة المهمة جدا أني اكتشفت ان مجموعة القيم جوة الإنسان مهمة جداااا في عملية التخطيط لان لو القيم اللي جوانا مش متماشية مع الأهداف ومع الرسالة اللي عاوزينها ف ده هيتعارض جدا مع عملية التخطيط وبالتالي هيخلينا نتوقف كتير وأحيانا مش هنبقى فاهمين هو احنا وقفنا ليه ولا ايه المشكلة اللي بتواجهنا وكل ده هيبقى بسبب منظومة القيم اللي بتحركنا
الكاتب طرح نقطة مهمة جدا وهي ان لكل حد فينا أدوار مختلفة بمعنى دور الابنة او الابن... دور الزوجة او الزوج دور الاب او الام.. دور الموظف ،،،،الأخ او الأخت وهكذا... ومحتاجين أثناء عملية التخطيط نوازن بين كل الأدوار دي
انا اختلف مع الكاتب قليلا هنا لأن صعب جدا التوازن ولو حصل توازن مرة مش هنقدر نعمل كده مرة بعد مرة الفكرة اننا نحاول جاهدين منقصرش ف اي دور والمهم اننا نعمل اللي علينا تماما ونكون بنتقي ربنا بدون ما نثقل على أنفسنا يعني مش لازم ارهق نفسي ف عملية التخطيط واكتب كل دور واحدد مهام اصلا مجرد فكرة زي دي لحد بيبدأ عملية تخطيط.. ممكن توقفه عن عملية التخطيط تماما إنما لو حط ف دماغه انه مثلا محتاج يتقي الله ف كل دور....دي فكرة مريحة للقلب جدا
لقيت ان الكتاب بيحثنا اننا واحنا بنخطط نعرف ادوارنا وف ظل المعرفة دي نبقي عارفين اننا محتاجين نتقي الله في كل دور من أدوارنا ومن ثم نقدر نصقل خطتنا وف نفس الوقت منكونش بنتقل علي نفسنا بالمهام مجرد بس اننا نكتب الادوار ونبقي عارفين اوجه القصور في كل دور ونحاول نعالج اوجه القصور دي بس نبقي اننا مش هنخلي كل الادوار متساوية لأ احنا هنعمل توازن مع كل الادوار مجرد توازن
تي الآن احنا ماشيين في رحلة التخطيط ووصلنا لفكرة الرسالة ووضع الأهداف الرسالة محتاج تكتبها وتوسع أفقك وانت بتكتبها بمعني ....الرسالة بالظبط كأنك بتبص بمنظار للنجوم مثلا او للسما ...شايف أفق واسع جدااااااااااا مالوش مدي ...دي هي الرسالة ببساطة وانت بتكتبها احلم ووسع حلمك ....بس لو جيت للأهداف قسمها دايما وهنا في مثل عجبني هأصيغه بطريقتي وهو لو انت مثلا رايح اسكندرية بليل اكيد مش هتكون محتاج لنور ينورلك كل الطريق...بس الأكيد والأهم انك محتاج اضاءة تكون معاك ع الاقل للكام متر اللي قصادك عشان تقدر تشوف الطريق ده بالظبط اللي بيحصل لما بنحط اهداف كبيرة احنا محتاجين نفصصه لأجزاء صغيرة ....لأهداف صغيرة...لمراحل صغيرة عشان نشوف ونركز بس ع القطع الصغيرة دي ونحقق فيها انجازات واللي بدورها واحدة واحدة -- واحدة واحدة -- هتكون قطع البازل الصغيرة دي قطعة البازل الكبيرة اللي في الاخر بتحقق اننا نشوف الصورة كاملة ونحقق الإنجاز الكبير واللي هو الأهدف الاكبر اللي كنا من البداية عاوزين نحققه
وصلنا في رحلة التخطيط لمرحلة مهمة جدا جدا وهي اننا محتاجين نعرف حاجتين : ايه هي انجازاتنا وايه هي إخفاقاتنا وطبعا هنتفاجئ لما نمسك الورقة والقلم ونحاول نشوف الانجازات والإخفاقات....النقطة المهمة جدا اللي محتاجين نشوفها بردو هي طريقة معينة درسناها ف الإدارة ويمكن هي مهمة اوي علي نطاق الشركات ...وكمان مهمة علي نطاق الأشخاص لانها هتساعدنا كتييييييير نقدر نعرف موقفنا الحالي وهي ببساطة اننا نعمل ما يُعرف ب تحليل SWOT اللي من خلاله بنقدر نعرف نقاط قوتنا ونقاط ضعفنا ودول بيمثلوا الجزء الداخلي الخاص بينا احنا ونعرف كمان كل الفرص المتاحة قصادنا وكمان التهديدات اللي ممكن تقف عائق ف وش اهدافنا ودول هيبقوا الجزء الخارجي اللي محتاجين ناخد بالنا منه
وصلنا في رحلة التخطيط لجزء مهم جدا وهي مصفوفة عاجل ومهم المصفوفة دي بتتكون من اربع اركان عاجل ومهم غير مهم وعاجل غير مهم وغير عاجل غير عاجل ومهم
مهم وعاجل ...تقريبا هي الحاجات اللي بتحتاج تعملها في اقرب وقت ...هي الحاجات الطارئة زي موعد مع دكتور ...تسليم بحث موعده اوشك علي الانتهاء
اما الغير عاجل والمهم : هنا بتكمن منطقة الأهداف والاحلام اللي نفسك تحففها بس دايما بتأجلها
غير مهم وغير عاجل : حاجات مالييين بيها خطتنا ويومها وفي امكاننا شطبها تماما من الخطة لانها مش بتخدم الاهداف وبالعكس ممكن تكون بتعطل خطتنا
غير مهم وعاجل : وهنا ممكن نوكل المهام اللي ف الجزء ده لشخص اخر زي اني احضر هدية عيد ميلاد معزومة عليه او اني اجيب طلبات معينة للبيت مش بالضرورة يكون مهم اوي اني انا اللي انزل او اي حاجة تستدعي توكيل حد اخر بالمهمة طالما مش ضروري اني انا اللي اكون موجودة
وف النهاية مهم جدا نكون عارفين اهدافنا اليومين ومعانا كمان بطاقة الأداء اللي من خلالها دايما بنقيم ادائنا من خلال ما تم انجازه في ظل الرسالة والأهداف ومنظومة القيم اللي احنا بالفعل قمنا بتبنيها
الكتاب رائع جدا وانصح بيه الحمدلله تم الانتهاء منه ^_^
إن الانسان هو الذي ينهض بنفسه، ويسير الألف ميل خطوة خطوة على قدميه هو، لا على أقدام الآخرين. ** إن الانسان عندما يفقد الثقة بنفسه فإنه لن يستفيد شيئا من المهارات ولا القدرات التي يمتلكها ولا الموارد المتاحة في يده بل سيستسلم للتحديات استجابة لتفكير سلبي ولتجربة سلبية، وربما لاخفاق سابق. ** إن التخطيط في أبسط تعاريفه:"هو النشاط الذي يساعدك على الانتقال من وضعك الحالي إلى ما تطمح بالوصول إليه". ** إن الاستعداد لرحلتك الحقيقية في الحياة يكون من خلال اعادة اكتشاف ذاتك والتعرف عليها، إذ ينبغي عليك أن تجيب عن السؤال
السهل الصعب، "من أنا"؟ هل تعرف نمطك الشخصي؟ هل أنت شاعري مثلا أم عقلاني؟ هل أنت حسي تعتمد على حواسك أم حدسي تعتمد على
الفطنة؟ لا بد من القيام برحلة داخلية تتكون من أربع مراحل ضرورية: (اكتشاف الذات- تقييم الذات- تقويم الذات- تقدير الذات) ** قم باعداد قائمة بكل ما أنجزته في حياتك من انجازات تعتبرها مهمة وعزيزة على قلبك، وحاول أن تبحث عن السر في تحقيقها لتعرف
أسرار النجاح التي مارستها وتدون بذلك حكمتك الشخصية ** إذا كان ذكاء الانسان قد يجعله يتخيل طبيعة الطريق الذي سيسلكه فإن تجارب الآخرين ستكون كمصابيح الطريق وأنواره التي تبلور
تصوره لمساراته وتحدد معالمهابشكل أكثر وضوحاً، وتساعده على اختصار المراحل وقطعها بشكل أكثر اتقانا وسهولة ** إذا رأيت الحقيقة ماثلة أمامك فانطلق في اتجاهها، ولا تضيع الكثير من الوقت في جدال من لا يريدون الاقتناع بقدراتك ومواهبك. ** الفرق في حياتك ستصنعه بتطوير مهاراتك الحياتية الضرورية إلى مستويات احترافية تعود عليك باستثمار أمثل لأوقاتك ومواهبك. ** إذا قمت بالتخطيط بشكل صحيح، فثمة أحداث مهمة تنتظرك في حياتك، أولها أنك ستنطلق في دروب الحياة، وعين منك على الحاضر ، وأخرى على المستقبل وعلى نهاية الطريق، وهو أمر سيضيف المعنى لحياتك، وسينعكس ايجابياً على حياة الآخرين من حولك. ** إن الافتقار إلى معرفة التخطيط أو أهميته في حياتنا يُعد سبباً رئيساً في عدم ممارستنا له. ** كثير هي الأشياء التي كنا نهاب القيام بها، لكن بمجرد خوض غمارها ومعرفة أسرارها أو بعض منها حتى ألفناها وأجدنا عملها. ** من الركائز التي يقوم عليها التخطيط الالتزام والانجاز. ** إن عملية اكتشاف الذات ينبغي أن تنتهي إلى عملية تقييم لها، تتعرف فيها على قدراتك وإيجابياتك، وعيوبك وسلبياتك لتتبعها
بعملية تقويم وتصحيح لها، تقوي وتعزز فيها جوانب قوتك، وتتغلب على جوانب الضعف والقصور عندك. ** مواضع القصور فيك، هي المساحات التي ستعمل على الرقي بذاتك من خلالها، فبقدر ما تعرف منها تتيح لنفسك فرص التطور والتنمية. ** إن الانسان يتطور بأمرين، أولهما: توسيع دائرة الأمور الحسنة والإيجابية عنده، وثانيهما: تضييق جوانب القصور والخلل بمعالجتها. ** في سعيك لاكتشاف مواضع القصور لن يهديك أخطاءك مثل اثنين: الصديق الناصح، والعدو الحاسد؛ الصديق يحدثك بها من باب النصيحة
وبدافع المحبة لتتحسن، أما الحاسد فلأنه يتتبع عثراتك وزلاتك وقصورك، فسيقوم بدور المستشار الخاص في معرفة جوانب قصورك ** إن القراء المتأملة والمتدبرة والبحث والمثابرة ستساعدك على شق طريقك لتقويم شخصيتك وتصحيح ما فيهامن اعوجاج ورفع مستوى جودتها ** إن وعينا بقيمنا يجعل وعينا بذاتنا أكثر عمقاً، ويعرفنا على مستوى جودتنا الشخصية ومواضع الخلل التي تحتاج إلى بناء أو تصحيح. ** إذا علمت بأن القيم هي الدافع الأقوى للسلوك سواء كان إيجابيا أو سلبياً، فإن الترقي بالنفس يتم بالتحرك من خلال دوافع قيمية عالية ومبادئ نبيلة، حتى وإن عارضت الفكر السائد أو القيم المجتمعية. ** إذا كانت قيمنا تؤثر بشكل مباشر فيما نمارسه من سلوكيات، فيجب أن نؤكد أن سلوكياتنا هي الأخرى تؤثر في قيمنا مع مرور الزمن
إذا اهملنا اختبار وتقييم مدى انسجام سلوكياتنا التي نمارسها مع القيم التي نزعم تبنيها، فإننا سنتصرف تحت تأثير المشكلات
وضغوط العمل والحياة عبر ردود أفعال أو دوافع من رغباتنا الآنية والتي قد لا تنسجم مع قيمنا ** من أكبر الأسباب التي تؤدي إلى وجود قيم متصارعة في النفس، هو تلقي الطفل توجيهات متناقضة من والديه ** بعد أن تنتهي من بناء وتحديث منظومتك القيمية فإنك بحاجة للتغير في سلوكياتك لتنسجم مع قيمك، إن تغيير القناعات هو الأعمق أثرا ** لتحقيق التوازن في حياتك فمن الضروري أن تحقق التوازن بين خمسة جوانب:"الجانب الروحي، والجسدي، والعقلي، اولاجتماعي، والمالي". ** إن الروح لها احتياجات من الضروري تلبيتها، فهي تظمأ وتجوع، إلا أن شرابها وغذاءها هو الإيمان بالله عز وجل. ** إن الإيمان بالله ليس مجرد حالة شعورية فقط بل إيمان بالجنان، وقول باللسان وعمل بالأركان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي ** القراءة هي تواصل روحي وعقلي مع كل شخص تمنعك ظروف الزمان والمكان والحال من الالتقاء به، أيّاً كان، وأينما كان ومتى كان. ** هناك قراءة يمارسها بعض الناس للتسلية فقط لا تفيد في التغيير المطلوب، وهناك قراءة يمارسها بعض الناس كحالة ادمان لا تثمر
إلا برغبة لمعاودة فعل القراءة مرة تلو الأخرى�� وبدل أن تكون القراءة وسيلة لمقصد وعمل تتحول إلى مقصد وعمل هي ذاتها.
كتاب عبارة عن جرعة من جرعات النشاط و الرغبة في الإنجاز، يميز الكتاب سلاسته و لغته السهلة و ترتيب المواضيع و الصفحات الملونة و الأمثال الشعبية و القصص التي توجد في الحواشي الصفحات يتميز بكثرة الأمثله و الخرائط الذهنية. قمت بإنجاز بعض ��ن المقترحات كالتخطيط السنوي و اليومي لمتابعة الإنجازات، و استخدام لوحة الأحلام و وضعتها خلفية لهاتفي النقال عوضاً عن وضعها في الغرفة. ذكر الكاتب بعض من التناقضات التي تقال و تمارس أحياناً في مجتمعاتنا : *في هذا الزمن ما ينفع الإنسان إلا نفسه =>> *أحب لأخيك ما تحب لنفسك* * الناس لا تخضع إلا بالعين الحمراء، و الناس إذا خافوك احترموك =>> *المسلم من سلم المسلمون من لسانه و يده* *أنا و أخي على ابن عمي، و أنا و ابن عمي على الغريب =>>*الحمية الجاهلية لا تجوز و غير مقبوله " دعوها فإنها منتنه"* *الحسنة تخص و السيئة تعم =>> *لا تزر وازرة وزر أخرى * * مبدأ خطأ يصاغ بعبارة لها رونق =>> *مبدأ فاضل *
و ذكر بعض من المجالات و الأدوار التي يجب أن لا نقصر فيها الروحي - الأدوار: الثقافة الشرعية، العبادة، التفكر و التأمل العقلي - الأدوار: أدوات التفكير، القراءة، الدراسة، اللتدريب الجسدي - الأدوار: الصحة، الرياضة الاجتماعي- الأدوار : علاقات إنسانية (أب، ابن، أخ، صديق...ألخ ، بيئة آمنه، عمل تطوعي المالي- الأدوار: الوظيفة، التجارة، الإدارة المالية الكتاب يصلح لجميع الأعمار و لا ضير في العودة و قراءته مجدداً بين فترات متباعدة *اقتباسات:* يا كثر ما قلت أبي أسوي و أبي أسوي و لا فيه شيء من اللي قلت سويته راحت حياتي و أنا اطري و أنا أنوي و اللي بغيته نسيته يوم خليته أنا أحسب إني صغير و بالعمر توي لا شك شيبت و أحلى العمر عديته #الشاعر النبطي : حمود البغيلي
للكسول ثلاث علامات: يتواني حتى يفرط، و يفرط حتى يضيع، و يضيع حتى يأثم #من أقوال العرب
إن الذين يستفيدون من الفرص في الغالب هم الذين يكونون مستعدين لها عندما تطرق أبوابهم.
دواؤك فيك و ما تبصر و داؤك منك و ما تشعر تزعم أنك جرم صغير و فيك انطوى العالم الأكبر #على بن أبي طالب كرم الله وجهه
فليتك تحلو و الحياة مريره و ليتك ترضى و الأنام غضاب و ليت الذي بيني و بينك عامر و بيني و بين العالمين خراب إذا صح منك الود فالكل هين و كل الذي فوق التراب تراب #أبو فراس الحمداني
- الكتاب مفيد جدًا للمهتمين بالتخطيط الشخصي وتطوير الذات ، الكتاب يساعد كل شخص على اكتشاف ذاته ومعرفة إتجاه البوصلة الداخلية لديه ، مع تحديد وجهتك في الحياة. . - أسلوب الكاتب جميل جدًا ، فيه كثير من القصص التي تساعد على ترتيب وثبات الأفكار ، بالإضافة إلى وجود الخرائط الذهنية المفيدة جدًا. . - أرى بأن الفصل الثاني ( البواعث ) ، والفصل الثالث ( المسارات ) إضافة كبيرة جدًا في مجال تنمية وتطوير الذات. . - السلبية : كان بالإمكان التقليل من عدد صفحاته. . #الإقتباسات . - إن التخطيط في أبسط تعاريفه:"هو النشاط الذي يساعدك على الانتقال من وضعك الحالي إلى ما تطمح بالوصول إليه . - الفطنة؟ لا بد من القيام برحلة داخلية تتكون من أربع مراحل ضرورية: (اكتشاف الذات- تقييم الذات- تقويم الذات- تقدير الذات) . - القراءة هي تواصل روحي وعقلي مع كل شخص تمنعك ظروف الزمان والمكان والحال من الالتقاء به، أيّاً كان، وأينما كان ومتى كان. . - إن الإيمان بالله ليس مجرد حالة شعورية فقط بل إيمان بالجنان، وقول باللسان وعمل بالأركان يزيد بالطاعات وينقص بالمعاصي . - من أكبر الأسباب التي تؤدي إلى وجود قيم متصارعة في النفس، هو تلقي الطفل توجيهات متناقضة من والديه . - إن الانسان يتطور بأمرين، أولهما: توسيع دائرة الأمور الحسنة والإيجابية عنده، وثانيهما: تضييق جوانب القصور والخلل بمعالجتها. . - في سعيك لاكتشاف مواضع القصور لن يهديك أخطاءك مثل اثنين: الصديق الناصح، والعدو الحاسد . - إذا كانت قيمنا تؤثر بشكل مباشر فيما نمارسه من سلوكيات، فيجب أن نؤكد أن سلوكياتنا هي الأخرى تؤثر في قيمنا مع مرور الزمن
كتاب يتناول فن التخطيط بطريقة جد مبتكرة و مختلفة عن الكتب التي كتبت من قبل في هذا المجال اعتمد كثيرا على الشرح بأسلوب سلس مشوق غير ممل و تميز عن غيره بالخرائط الذهنية التي بسطت من الفهم و سهلته إلى درجة بعيدة أجمل ما جذبني في الكتاب و جعلني أستفيد إلى درجة بعيدة القصص التي انتقاها لتكون شاهدا على نصائحه التوعوية لم أحب شيئا في الكتاب كما أحببت هذه القصص و خاصة بعضها كان لها أثر عظيم داخلي بعضها أكدت لي قيما جميلة امتلكتها و أتعبني الزمن و أنا أحافظ عليها بعضها أنارت لي جوانب في نفسي و هدتني سواء السبيل الكتاب كان مقترحا في #أصبوحة لم أقرأه لأتعلم فن التخطيط لأني حاولت مرارا مع برامج كتب سابقة و استنتجت أني يجب أن أبتكر طريقة الخاصة لأنها وحدها العملية بكثير من المنطق و الموضوعية لكني استفدت من فكر الكاتب ، رأيته الناضجة ، قصصه التوعوية ووجدت أن الكتاب لا يجب أن لتعلم التخطيط بل لاكتساب فكر ناضج و مختلف
"مهما بحثت عن الراحة والسعادة لن تجدها مالم توجد هذا الاتزان الكامل، فلن تجدها خارجك لأنها موجودة داخلك، فالسعادة ليست هدفًا لتسعى إليه بل إنها طريقتك وأسلوبك ومنهجك الذي تعيش من خلاله." -الكتاب في مجال التخطيط ويعتبر جيد لمن أراد التنظيم واختصار الوقت على نفسه وترك الكثير من الكتب التي تخوض في الموضوعات الكثيرة التي تتناول التخطيط. - تستطيع من قراءة الكتاب أن تكتب خطة عملية لحياتك تنظم بها وقتك وتساعدك على الانجاز أكثر. - الكتاب عرفني بأهمية التخطيط وأن نضع وجهة نسير عليها ونحقق طموحاتنا من خلالها كي لا نضيع البوصلة.. -اسلوب الكتاب جيد وكذلك توزيع الفقرات، وتداخل القصص والحكم والخرائط الذهنية جاءت مبسطة للأفكار. - الأثر الذي أحدثه الكتاب فيّ: التخطيط والأهداف المكتوبة ثمينة لمن استطاع توظيفها في حياته، وتنجح عندما تجد كل الخطة تسعى لتحقيق رسالتك وغايتك في الحياة فهنا تدرك أنك في الموقع الصحيح وأن لا تعارض وتشتت..
This entire review has been hidden because of spoilers.
قد جمع الكاتب من ما يقارب ال50 مصدراً ليخرج لنا هذه التحفة، كتاب غني بالأفكار وبشرح مهارة علينا جميعا تبنيها وتعلمها وهي مهارة التخطيط، كي نستطيع فهم أنفسنا وفهم رسالتنا في هذه الحياة، وكي لا نتخبط تخبط العشواء في مراحل حياتنا ونكتشف ضياع أيامنا بعد فوات الاوان، هذا الكتاب ليس من النوع الذي يعطيك تخديراً وشعوراً مؤقتاً بالحماسة ما تلبث أن تخمد بعد حين من الانتهاء من قراءته اذا أخذت على عاتقك تطبيق ما جاء به خطوة بخطوة والصبر على ذلك، ستجد في النهاية ما يرضيك ويؤمن لك الراحة والسعادة والطمأنينة، جزى الله الكاتب عنا كل خير وأعانه على تقديم المزيد مما ينفع الأمة