بيانات الكتاب: اسم الكتاب: تاريخ ايران السياسي بين ثورتين (1906-1979) اسم المؤلف: امال السبكي التصنيف: ايران تاريخ العصر الحديث-ايران الاحوال السياسيه العصر الحديث-ايران العلاقات الخارجيه-ايران تاريخ العصر الحديث رضا شاه بهلوي-1925-1943م-ايران تاريخ العصر الحديث محمد رضا شاه بهلوي-1943-1979 النوعيه: scanned
أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر، ورئيس قسم التاريخ بكلية الآداب بجامعة بنها بمصر. دكتوراه في التاريخ من جامعة القاهرة عام 1969م.
من مؤلفاتها: * التيارات السياسية في مصر (1919 - 1952 * العلاقات الأمريكية العراقية (1939 - 1942 * تاريخ أوروبا في القرن التاسع عشر، * الاستراتيجية الأمريكية في المشرق العربي، * (سعد زغلول والكفاح السري (1918 - 1926 * أثر معاهدة 1936 على تطوير الجيش المصري، * الملاحة البريطانية في البحر الأحمر، * الوجود السوفييتي في أفغانستان، * موقف الولايات المتحدة من حركة رشيد عالي الكيلاني،
لمن لا يعرف شيء عن تاريخ إيران مثلي ارشح له هذا الكتاب بقوة ، الكتاب يسرد تفاصيل كثيرة جدا.
المجتمع الإيراني مجتمع غني جدا في تنوعه من حيث العرقيات والأديان وحتى التصنيف الطبقي. يبدأ الكتاب من حكم الدولة القاجارية بناصر الدين شاه 1848 مرورا بالأسرة البهلوية في الأربعينات واخيرا الدولة الدينية في آواخر السبعينيات. حكي تفصيلي لحكم كل منهم والسياسة الداخلية والخارجية والأزمات التي اطاحت بتلك الممالك وصولا للجمهورية الإسلامية والعوامل الممهدة لقيامها.
لم تسلم إيران طوال مراحل التطور التي مرت بها من التدخل الصريح للنفوذ الخارجي لكل من السوفييت والبريطانيين ومؤخرا الأمريكان بعد صعود نجمها بعد الحرب العالمية الثانية. كان لهم اليد العليا في الإطاحة بالحكام والتمهيد للإنقلابات العسكرية الزاخر بها تاريخ إيران فدائما الإطاحة بالحاكم تأتي بإنقلاب عسكري بالرغم من أن كل من يأتي يعمل على تعزيز الجيش لحماية حكمه واغلب ميزانية الدولة لتسليحه وتطويره والتي دائما ايضا ما تظل سرية لا يعلم احد عنها شيء.
السياسات والإصلاحات الداخلية لأسرة بهلوي بعد ان استتب الأمر لها جديرة بالإهتمام وكانت لا بأس بها ولكن دائما سلطة الحاكم المطلقة والحزب الأوحد وقمع المعارضة او اي صوت مخالف يعمل على التأجج والغليان إلى ان يفيض الكيل ، ومن يخالف السياسة الغربية ويخرج عن الدور المرسوم له فليتأكد ان حكمه شارف على الإنتهاء !
بالنسبة للتمهيد للثورة الدينية ، رجال الدين وإن لم يظهروا صراحة رفضهم للملكية تبعا لمبدأ التقية إلى ان هذا من صلب عقيدتهم وهي "دولة الفقيه" ، الأمر قديما فدائما مع كل اندلاع لثورة ينحازوا في صف المعارضة وكان واضحا في الثورة الدستورية التي كتبت دستور البلاد في عام 1906 إلى ان تمكنوا اخيرا من الإستيلاء على السلطة في الثورة الدينية 1979
تمويل رجال الدين دائما منفصل عن الدولة وياتي من زكاة الخمس التي يدفعها الناس إليهم مباشرة ويتولون هم مهمة توزيعها وإنشاء المدارس الدينية فبالتالي كانوا على اتصال مباشر مع رجال "البازارات" _اي اصحاب المحلات التجارية_ ممن ساعدوهم اخيرا على التمكين.
استبداد محمد رضا بهلوي في آخر عهده واختزال الحياة السياسية في الحزب الواحد الحاكم "رستاخيز" وسياسته الداخلية التي شددت الأحوال على رجال البازارات والطبقة الوسطى والفقيرة بالتبعية ، وتمرده على دور "شرطي المنطقة" المرسوم له من قبل الحكومة الأمريكية والبريطانية ادى تلك الحكومات لمساندة الخميني في ثورته وتحريضه ضد اسرة بهلوي ، فكانت تذيع محاضراته وتحريضاته من خلال اذاعتها وعملت على تأليب الشعب ضد محمد رضا واقنعته لمغادرة البلاد تمهيدا لرجوع الخميني ليقود الثورة وباركت حكمه.
منذ تولية الخميني عمل على تصفية المعارضة واقامة المحاكم الثورية وإعدام الموالين للنظام السابق "الفلول" بالمنطق الحالي وتطهير الجيش وتولية رجال الدين القيادات. رجال الدين تمكنوا من مفاصل الدولة في كل المجالات وكانت الأولوية بالنسبة لأي نظام ديني هو تطبيق الشريعة وإعادة سن القوانين والسيطرة على كل السلطات في الدولة القضائية والتشريعية والتنفيذية وهذا ما كان. لم يأت الخميني بمشروع محدد لتطبيقه فكان التخبط في الحكم _ تصفية جميع المعارضة ووأد اي صوت غير اصواتهم _ تراكمت المشكلات الإقتصادية فتعاون مع الغرب ودول المنطقة وشجع الإستثمارات الخارجية بعد ان تنكر لها في البدء _ عمل على تخفيف قبضة اللجان الثورية والتي كانت تثير الرعب بين المواطنين فكانت لا تتبع اي سلطة وتعمل على تطبيق الشريعة والحدود من تلقاء نفسها ، للحد من اثرها دمجها مع جهاز الشرطة !
تلك الوتيرة الهادئة للكتاب طوال فصوله تشعرنا بالحيادية من كثرة التفاصيل ولكن في الفصلين الآخيرين نشعر بموقف الكاتبة الرافض للثورة الدينية وهذا الجانب النقدي من محرر الكتاب بكثرة هوامشه بالتصحيح للكاتبة كما لو انه يوجه لها رسالة بعدم المغالاة وربما كان لو موقف معارض للكاتبة في هذه الثورة والذي اتفق انا بصفة شخصية مع موقف الكاتبة.
** هذا كعرض شامل لأفكار الكتاب ولمزيد من التفاصيل عن كل فصل فقد أوردتها في تحديثات القراءة "status" اسفل هذا الريفيو
ابدعت الكاتبة في الفصول الأولي من الكتاب ولكنها لم تكن امينه في أي موضوع يكون رجال الدين طرف فيه ومصممه تشيطنهم علي طول الخط لدرجة أنها ممكن تذم حاجه معينه وترجع تمدحها تاني لو رجال الدين اعترضوا عليها
كتاب جدير بالقراءة والطالعة إذ يسخر التاريخ السياسي الإيراني بكثير من الأحداث والعبر المشابهة لتاريخنا العربي من انتشار التخلف والجهل في فترة ما وتدخل الأجنبي في شؤوننا الداخلية وعزل الحكام ونصبهم وحيك الدسائس ضد المصلحين وتدبير الإنقلابات ،ما يجعلنا ندهش بالكم الكبير من التشابه من تاريخ إيران أو فارس-كما كانت تسمى قبل ذلك- بحال دولنا العربية.
كان لموقع إيران الإستراتيجي المتاخم لحدود الإمبراطورية الروسية والاتحاد السوفييتي فيما بعد وكذلك لحدود تركيا والهند وإطلاله على الخليج واحتوائه على كم هائل من النفط ما جعلها مطمع للدول الكبرى وما انعكس بالويلات على الشعب الإيراني.
This entire review has been hidden because of spoilers.
قرأت الكتاب قديما.مما لاحظته حياد المؤلفة لدرجة ترك كتابة أي انطباع أو موقف من الثورة الإيرانية. وحينها عرفت أن الحياد التام قد يكون سلبيا كما هو في هذا الكتاب. الملاحظ أن الكتاب قد حظي بمراجعة وتدقيق من المحرر الذي لم يذكر اسمه. فملاحظاته كثيرة تعج بها الهوامش.بخلاف جميع ما صدر من كتب من سلسلة عالم المعرفة. فتلك لم تحظ بتعليقات المحرر. فهل هذه التصويبات بسبب إلمام المحرر بتفاصيل الثورة الإيرانية؟أو بسبب حساسية المجتمع الشيعي الكويتي تجاه أي حديث عن الثورة؟ أرجح أنا الثانية
إطلالة سريعة على تاريخ إيران الحديث بين ثورتين:الأولي الثورة الدستورية 1906،والثانية الثورة الإسلامية لم تتعمق الكاتية كثيرا،،لاحظت تدخل المحرر أحيانا و تصحيح ملعومات أوردتها المؤلفة خاصة أحداث الثورة الإسلامية
كتاب دسم وشيّق وغني بالمعلومات المهمة عن إيران والحياة السياسية فيها في فترة ممتدة لحوالي قرن من الزمان. بداية بالحكم القاجاري فالحكم البهلوي ونهايةً بالحكم الديني-الثوري. جلي التغلغل الثلاثي البريطاني- السوڤييتي منذ القرن التاسع عشر فالأمريكي في القرن العشرين في رسم المشهد السياسي في إيران، وما أفرزته الصراعات فيما بينهم على عزل وتنصيب حكام من سفاراتهم في طهران.
تطرق الكتاب لجزئية الصراع على السلطة بعد ١٩٧٩ بين تيارات مختلفة ومتشعبة ولكن الغلبة في النهاية كانت لتيار آية الله الخميني.
كتاب ممتاز وإن كانت المؤلفة أوردت بعض الأخطاء التاريخية بخصوص فترة ما بعد الثورة والذي صححها المحرر في الهامش.
ولاول مرة في تاريخ ايران والعالم الاسلامي الحديث تنجح المؤسسة الدينية في أقامة دولة ثيوقراطية . وبالرغم من النجاح الباهر الذي ظهر على سطح الحياة السياسية في ايران والذي تجلى في احكام سيطرة رجال الدين على الدرلة فإنه كان من المستحيل على الشعب مهما كان ضعيفاً ان يتحمل تدخل رجال الدين في كل صغيرة وكبيرة .
كتاب مفصل في التاريخ الايراني داخلياً وخارجياً والبداية كانت من الدولة القاجارية والثورة الدستورية حتى استيلاء رضا بهلوي على الحكم وبداية الدولة البهلوية ومن بعده محمد رضا بهلوي والانتقال بعده الى الدولة الدينية معلنة بذلك نهاية الدولة البهلوية والدخول في نظام حكم ثيوقراطي متشدد بقيادة الخميني و كل مرحلة كان لها اصلاحاتها وعلاقاتها الخارجية مع الدول من الانحاد السوفييتي وبريطانيا والمانيا والولايات المتحدة .
الكتاب كان وافي في شرح الحالة الاقتصادية لإيران خلال الثورة الدستورية، وبعدها خلال الحربين العالميتين الأولى والثانية، لكنه كان قاصر جدا في توضيحها بعد ثورة 1989 اكتفى بشرح الأحداث والتوازنات السياسية ولم يستفض في شرح الجوانب الاقتصادية على أهميتها في مسار سيطرة الخوميني وأتباعه على مجريات الأمور، وهو أصلا هدفي من قراءة الكتاب.
أيضا وضح الكاتب دور الغرب، وبخاصة فرنسا، في إسقاط الشاه محمد رضا، لكنه لم يذكر باقي مسار الأحداث بمناوءة السلطة الجديدة للغرب (مناوءة حقيقية وليست كل��مية) فيم بعد.
يمثل الكتاب محاولة من أجل التعرف علي تاريخ ايران المنسي او لنقل بمعني أدق ان التاريخ الايراني لا يزال غامضا في اوساطنا الثقافية والدكتورة امال السبكي استطاعت بنجاح ان تنقل لنا المسكوت عنه في التاريخ الايراني فتبدأ بالثورة الدستورية ذلك الحدث الذي مهد فيما بعد للثورة الاسلامية ثم تنقل الينا صورة للمجتمع الايراني التعددي وكيف راي محاولات الاصلاح التي ابتدعها ناصر شاه و الاختراق الغربي الذي احدث شرخا عظيما في المجتمع الكتاب يعتبر من اهم الكتابات التي تناولت التاريخ الايراني بشيىء من الموضوعية في ظل اخفاء كامل للتاريخ الايراني وبالتالي فكل معرفتنا بالتاريخ الايراني لا تتجاوز اكثر من زواج رضا بهلوي من شقيقة الملك فاروق و الثورة الاسلامية نجد ان التاريخ الايراني تاريخ معقد لاكثر من سبب اولها :تعدد الطوائف والالسنة والاديان وثانيها :الطبيعة الجغرافية التي جعلت الطوائف منقطعة عن بعضها البعض مما سهل مهمة القاجار تبرز الكاتبة دور رجال الدين الذي يتعدي دورهم مجرد واعظين حيث لعبوا دورا هام في تاريخ ايران علي مدي القرون الماضية وبالاخص فترتي الدولة القاجارية والدولة البهلوية الحداثة وان بدات ردا علي التفوق الغربي الا انها كانت من وجهة نظر الشعب أنذاك ملائمة للتغلغل الاجنبي ودفع ثمنها الشعب وجعلت رجال الدين والنخبة كتلة واحدة مع الانتلجنسيا الايرانية التي تكونت في مدرسة دار الفنون كتاب أُرشحه بقوة لمن يريد الاطلاع علي تاريخ ايران مع كتاب (تاريخ ايران الحديثة )لاروند ابراهيميان
واحد من أفضل وأسلس الكتب التى تناولت تاريخ إيران الحديث على الإطلاق فيما يتعلق بنهاية الدولة القاجارية والدولة البهلوية والثورة الإسلامية في نهاية السبعينات والتى أسست للدولة الثيوقراطية المعروفة لدينا حاليا بوجود الفقيه على رأس السلطة تميزت المؤلفة بدقة وصدق وسلاسة في عرض التاريخ الإيراني مبينة أوجه التدخل الأجنبي من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا والسوفييت في توجيه إيران وسياستها الداخلية وذلك بسبب وجود ثروة نفطية كبيرة لديها حعلتها محط أطماع القوس الكبري ولذلك تجد بصمة الأمريكان على وجه التحديد في الوقوف وراء الأحداث التى جرت على الساحة الإيرانية بين الثورتين كنت أتمني لو أفردت المؤلفة فصلا عن الحرب بين العراق وإيران التى تعتبر أطول نزاعات القرن العشرين فكان الكتاب سيكون أشمل وأكثر كمالية لكنها اختصت في ذكر السياسة الإيرانية الداخلية وتأثرها بالقوي المختلفة داخليا وخارجيا كما يوضح عنوان كتابها منذ البداية كتاب رائع جدا جدا لفهم التاريخ الإيراني المعاصر
مراجعتي للكتاب على قناتي في اليوتيوب https://www.youtube.com/watch?v=qe2l0... هذه الدراسة التاريخية لمن يريد التعرف على تاريخ إيران الحديث ، فالمجتمع الإيراني مجتمع غني جدا من حيث موارده الطبيعية و البشرية و ثقافته التي تمتد إلى ما قبل الميلاد ، فهي وريثة اامبراطوريات الفارسية القديمة ، مجتمع ابران ينبض بالحيوية و الحركية السياسية ، فهو ليس مجتمعا راكصا راكعا تابعا كما هو الأمر بالنسبة للمجتمعات العربية. يبدأ الكتاب من حكم الدولة القاجارية و ناصر الدين شاه 1848 مرورا بالأسرة البهلوية من 1925 الى 1979 واخيرا الدولة الدينية في آواخر السبعينيات. .
إطلالة مختصرة جيدة علي تاريخ إيران الحديث بداية من تحديث الدولة وصولا للخميني وأظن أن الكاتبة أخفقت في الجزء القليل عن ثورة 1979 التي قادها الخميني رغم أهميتها البالغة وأظنها كان ينبغي عليه أن تعطي هذه الثورة ولو نصف حقها من الذكر والدراسة والبحث +ذكرت المؤلفة العديد من الأخطاء في الفصل الاخير الخاص بثورة 79 ولكن أنقذها المحرر.
كتاب رائع ومليء بالمعلومات الهامة. لكنه مع الاسف لا يخلو من بعض المغالطات التاريخية والاخطاء التحليلية، التي لن تغيب عن ادراك القارئ الملم باحداث المنطقة. مع ضرورة الاطلاع على مصادر مختلفة وخصوصا عن فترة مخاض ثورة ١٩٧٩ وما بعدها...
أول كتاب اقرأه عن تاريخ إيران الكتاب جيد جدا كبداية للقراءة عن بلد السياسة والمشاغب والمخرب الأول لحياة العرب ، والكاتبة الصراحه بذلت مجهود كبير جدا في الكتاب عشان يطلع شكله تحفة بالطريقه دي أنصح به جدا لو حد مقرأش قبل كده عن إيران
* الجماعة الإيرانيين دول اتبهدلوا برضه ، كل المنطقة دي اتبهدلت بهدلة وحشة والله * الكتاب لطيف و بيتحسن بعد أول ميت صفحة كده ، و الأخت الكاتبة سرحت كام مرة كده في كلام ملوش لزمة بس في المجمل كويس * و أنا بقرا عن ثورة 1979 (الخميني) كانت داعش بتتوارد لذهني باستمرار ، سواء من خلال النظر للراديكالية العنيفة مع الجميع ، سلطة دينية ، حالة العداء مع كل الأطراف الخارجية تقريباً بما فيها أمريكا و الاتحاد السوفيتي ساعتها ، و إن الثورة كانت بتحاول تتمكن في ظل أحداث حرب هي حرب العراق اللي بدأت بعد الثورة بمفيش ، و إن كانت دي مجرد إيحاءات سطحية كانت بتجيلي أثناء القراية ومش كلام موزون أو مدقق فيه ، مش عايزين إيحاءات ؟
الكتاب بيعالج نقص في المكتبة العربية طبعاً في الجزء الخاص بالتاريخ الحديث لإيران, الكتاب بشكل عام كويس محتاج تركيز شوية عشان تمشي الأحداث مع بعض وتحدد العوامل اللي بتوصل للأحداث ديه.
الكتاب بيرصد الواقع السياسي والاقتصادي والاجتماعي في إيران طول الفترة الزمنية المذكورة بشكل مبسط, وذكر كل التفاصيل اللي محتاجها عشان يوصل الواقع دون اطالة أو تقصير, والمراجع كلها موجودة حاجه محترمة يعني.
مش محتاج حد خبير في الشأن الإيراني عشان تستوعبه بالعكس هو ممكن تعتبره مدخل تفهم من خلاله سياسة إيران وتاريخها كويس.
هذا الكتاب مدخل جيد جدا لمن يريد معرفه تاريخ أيران خلال القرن الماضي ، في بعض الأحيان كانت تميل المؤلفه إلى الشرح و التفصيل في مواضيع تاريخية معينه ، وفي أحيان أخرى كانت تميل إلى الاختصار في وقت كنت انتظر فيه المزيد ! ربما يكون ذلك بسبب أنها أرادت التوقف عند الثورة الإسلامية و تداعياتها دون الدخول في تفاصيل أكثر .. على العموم ، هو كتاب جيد جدا أنصح بقرائته ، و في بعض مواضعه ممتع جدا