Jump to ratings and reviews
Rate this book

Dalla mano alla bocca. Le origini del linguaggio

Rate this book

Che l'origine del linguaggio vada ricercata non nelle prime vocalizzazioni ma nei gesti non è idea nuova, risale almeno all'abate di Condillac. Passando dall'antropologia all'etologia, dalle neuroscienze alla linguistica e alla psicologia dello sviluppo, Michael Corballis ci mostra come la nostra capacità di linguaggio si sia evoluta dalle iniziali forme di comunicazione per lo più mimetiche alle prime vere e proprie lingue articolate in gesti manuali e in espressioni del volto, dotate di una sintassi, sia pure elementare, e scandite, nel migliore dei casi, da grugniti o altre interiezioni vocali. Per quanto trionfale, l'avvento della parola dovette aspettare a lungo, almeno fino a quando Homo sapiens non fu in grado di affidare pensieri ed emozioni al suono della sua voce, lasciando le mani al più libere di accompagnarla.

334 pages, Paperback

First published March 25, 2002

9 people are currently reading
527 people want to read

About the author

Michael C. Corballis

21 books27 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
22 (20%)
4 stars
33 (30%)
3 stars
36 (33%)
2 stars
10 (9%)
1 star
6 (5%)
Displaying 1 - 14 of 14 reviews
Profile Image for عبدالرحمن عقاب.
804 reviews1,019 followers
January 31, 2018
يطرح الكاتب (مايكل كورباليس) في كتابه هذا رأيه الذي يتبنّاه بخصوص "نشأة اللغة". يعتقد "كورباليس" أنّ اللغة ‏بشكلها المحكي البنائي الحالي جاءت تطوّرًا من "لغة الإشارات" والتي برع فيها الجنس البشري منذ سار منتصبًا على ‏قدمين (حسب رواية التطوّريين). ‏
يحشد الكاتب لرأيه هذا الأدلّة المتعدّدة والمتدرّجة من إشارات الحيوانات وأصواتها‎ ‎‏ واختلافها عن الصوت الإنساني، إلى ‏إشارات الأطفال وأصواتهم، والإشارات المرافقة للكلام عند الإنسان، ويركّز اهتمامه واستدلاله على لغة الإشارة ‏المعتمدة في عالم "الصمّ". ‏
وفي نهاية الكتاب يدافع الكاتب عن "الحاجة التطوّرية" التي دفعت باتجاه "الكلام" واستبْقت "النطق" وسيلةً ‏للتواصل. ويعرض لما تبع ذلك من تقدّمٍ اعتمد على تلك الخاصية.‏
قديمًا كتبتُ –في أحد المراجعات- عن إشكالية البحث عن أصول اللغة، وأنّها لا يمكن إلا أن تُبنى على "تخمينات"بعضها ‏أكثر "تفسيرية" من بعض. وتعتمد"التفسيرية" على قدرتنا على بناء قصّة "متماسكة". وشتّان ما بين "القصّة المتماسكة" ‏و"البرهان العلمي".‏
هذا عدا عن القصّة الغيبية التي يرويها المؤمن بالله وخلق آدم خلقًا مكتملاً سويًّا. وما تتركه من معارضاتٍ وتفتحه من ‏أسئلة. مثل: ما هي لغة آدم؟! وكيف تكلّم؟! ومتى سكن الأرض؟ ومن هؤلاء الذين عمروا الأرض؟ وما علاقتهم به؟
فستظلّ أسئلةً عالقةً، لا يمكن الاختباء من مواجهتها، ولا الاكتفاء بأجوبتها الحاضرة. ‏
Profile Image for Katja.
239 reviews44 followers
January 8, 2013
If you want to learn about the hypothesis that language as we know it evolved from gestures, I'd recommend "Origins of Human Communication" by Michael Tomasello, forget "From Hand to Mouth". So what is wrong with this book? The main problem is that it is full of hopelessly non funny jokes and random facts which account for more than half of the volume so that whatever information may be of interest, it is completely buried in the random stuff. Just one example: the discussion on cerebral and manual asymmetries starts with a few pages of rants about symmetry in the world. That animals are symmetric (never noticed!), and plants are too, except for the top-down distinction due to gravity. Also, the front-back distinction is important for things that move and plants do not move. Unless it is the forest from Macbeth, and here Corballis quotes from Macbeth and even gives a reference in the footnote! And are these rants anyhow relevant to the (short) discussion on the brain that follows? Not at all! Why does he do that? Probably because there is not much on the topic he could tell you otherwise.
Profile Image for وليد الشايجي.
Author 10 books121 followers
December 18, 2012
وإن كنت لا أتفق معه في كل ما قال، الا أنه كتاب جميل وذكي ومشوق.
Profile Image for Lama.
130 reviews44 followers
August 21, 2015
بالاستناد إلى نظرية التطور يحاول الكاتب أن يبين لنا كيف تطورت اللغة من الإشارة إلى النطق.
قد يوحي عنوان الكتاب بأن مضمونه جاف وممل، لكن الكاتب أبدع في شرح وجهة نظره بأسلوب طريف وممتع، فتراه يبدأ كل فصل من فصول الكتاب العشرة بذكاء يدفع القارئ إلى مواصلة الخوض معه في هذه المغامرة الجميلة.
نعم إنه كتاب يبين لنا كيف تطورت اللغة البشرية، ولكن لا تتفاجأ عندما ترى شخصيات أدبية تطل من أبواب الأفكار لتلقي عليك التحية.. أو إذا وجدت نفسك فجأة تطل على عوالم الأنثروبولوجيا والسلوك الحيواني وعلوم المخ والأعصاب والبيولوجيا الجزئية، والتشريح، أو علم النفس التطوري.
ومن الجدير بالثناء أيضاً أن الكتاب منظم بمنتهى الأناقة والوضوح.
Profile Image for Amir Atef.
Author 7 books796 followers
January 7, 2015
عرفت هذا الكتاب عن طريق إحدى الصديقات نهمات القراءة كانت تتحدث عنه ع الفيس بوك ... وكان بالفعل يشغل بالي أشياء كثيرة متعلقة باللغة وكيفية نشأتها ... مائتي كيلو تجعل صديقا لي من الاسكندرية يسمي الميكروباص " مشروع " ... والقمة .. فلافل ...
من هنا جاء شغفي بمعرفة كيفية ذلك ... وقد تحدثت في الأمر مع صديقي السكندري هذا وقد اقنعني بالسبب ... جاء هذا الكتاب سمعت عنه فاشتريته لأعرف كيف تنشأ اللغة ... كتاب شيق جدا ومهم لكل شخص يريد معرفة كيف تنشأ لغة بين قوم منعزلين مثلا عن العالم ... وكيفية التفاهم فى البدء بالإشارات ..
باختصار .. كتاب لا يمكن الاستغناء عنه .. قرأته مع كتابين آخرين لا يقلوا أهمية عنه .. فاستفدت وانشرح صدري .. وعقلي ...
Profile Image for Mohammad Abu Shaban.
70 reviews22 followers
January 23, 2013
يفترض مؤلف الكتاب أن التخاطب بين البشر بدأ باستخدام الإشارات قبل أن "يتطور" إلى النطق والأصوات، ويقدم مجموعة من الأدلة لإثبات صحة نظريته بأسلوب مشوق ومثير للاهتمام.
Profile Image for Shalan al shammary.
114 reviews25 followers
March 25, 2019
الكتاب وإن لم يقنعني بفكرته الاساسية وهي ان اللغة تطورت من اشارات اليد لكنه ثري بالمعلومات
January 29, 2017
المدهش كنزيّ، القرد الذي يستطيع فهم الإنكليزيّة -كان من أروع ما جاء في الكتاب وأكثره إلهامًا.
يستعرض الكاتب نظريّته في نشأة اللغة مِن إشارة اليد بُدْأةً إلى الفم الناطق نُهْيَةً، مستندًا إلى نظريّة التطوّر، ومن الجميل في الكتاب أنّه يعرض معلومات عن التطوّر نفسه ثمّ يؤسّس عليها استنتاجاته.
فيتحدّث -مثلًا-: عن التغييرة التي صنعها انتصاب البشر واقفين على موقع الحَنجَرة، مِمّا أدّى إلى إمكانيّة النطق ومن ثمّ ظهور اللغة، وهذا ما لم يكن لدى أقربائنا من الحيوانات.
كتابٌ منير!
يستحقّ خمسة نجوم.
Profile Image for Durrah.
375 reviews50 followers
October 29, 2024
لم تشهد مسألة من مسائل اللغة جدلًا بين العلماء كما شهدت مسألة "نشأة اللغة"، ولم تحظَ قضية "أصل اللغة ونشأتها" باهتمام في تاريخ الفكر الإنساني والعلمي قدر ما حظيت به.
منذ الحضارات القديمة في مصر وبابل والهند والصين، ومرورًا باليونان والرومان، والعصور الوسطى في ظل ازدهار الحضارة الإسلامية، وصولًا إلى عصور الظلام في أوروبا وعصر النهضة، انشغل الفلاسفة وعلماء اللغة ورجال الدين بسؤال واحد: كيف ظهرت اللغة الإنسانية؟ وممَّ بدأت؟ وكيف اكتسب الإنسان قدرته الفريدة على التعبير والكلام؟

يقول مايكل كورباليس: "وأنا أزعم أن اللغة في معظم هذه الفترة كانت إشارية في الدرجة الأولى، على الرغم من أن الأصوات أخذت تتخلّلها بصورة متزايدة".

أكدت النصوص القرآنية في كتاب الله الكريم، بقوله :(وَعَلَّمَ آدَمَ الْأَسْمَاءَ كُلَّهَا) [البقرة: ٣١]، أن الإنسان بدأ سعيه في الأرض عالمًا عابدًا ناطقًا، يتكلم بكلام مفهوم ذي معنى، إلا أنَّ بعض علماء علم الإنسان (علماء الدراسات الإنسية الأنثروبولوجية) يرون أن الإنسان الأول (Homo sapiens) لم يمتلك لغة منطوقة غير الإشارة، ولم ينتمِ لعقيدة ولا دين، وغير عارف بما يدور حوله مما تُنبِت الغبراء وما تمطر الأفلاك، واكتسب اللغة من الطيور في أوكارها والحيوانات في فلاتها، وأدرك من الدلائل والشواهد وجود الإله الواحد سبحانه.

يضيف كورباليس أن إصدار الإنسان الأول للأصوات باستخدام الآلات الكلامية غير المرئية (مثل التجويف الفموي والأنفي، والأحبال الصوتية، والرئتين) قد أسهم جزئيًا في نشأة اللغة. وهذا التضارب والتفسير المغلوط حول قضية غيبية يعود إلى فكرة التطور العضوي التي طرحها داروين، والتي دحضتها الاكتشافات العلمية الحديثة في مجالات علم الوراثة، وعلم الخلية، وعلوم الأحياء الدقيقة. كما أثبتت الدراسات اللغوية تقاربًا بنسبة ٥٠% بين ألفاظ اللغتين السريانية والعبرية ذات الأصول العربية، إضافة إلى المقاربة والتشابه بين اللغات البشرية، ومطابعة ألفاظها، قديمها وحديثها.

ما فنّدته العلوم والنظريات المعاصرة حول نشأة اللغة قد وسّع الفجوة وأبعد النظر عن حقيقة تميز خلق آدم عليه السلام، والتعاليم التي خصّه الله بها وقذفها في صدره، وتهيئته جسديًا بقدرة النطق والكلام، وإلهامه إدراكًا بمعرفة الأشياء. بدليل ما عرضه جلّ وعلا من أسماء الأشياء على الملائكة وإنكارهم علمها بقوله تعالى: (ثمَّ عرضَهُم على الملائكةِ فقالَ أنبئوني بأسماءِ هؤلاء إنْ كنتم صادقين * قالوا سبحانك لا علم لنا إلَّا ما علَّمتنا) [البقرة: ٣١-٣٢].

فاللغة، كالكائن الحيّ، تتطور وتنمو، ويؤكد ذلك ما ورد في النصوص القرآنية والأحاديث النبوية والتراث الإنساني.
قال تعالى: (الرَّحمنَ * عَلَّمَ القرآنَ * خَلَقَ الإنسانَ * عَلَّمَهُ البيانَ) [الرحمن: ١-٤].
وعليه يستند رأي علماء المسلمين، قول السيوطي: "وفي هذا فضيلةٌ عظيمةٌ، ومَنْقَبةٌ شريفةُ، لعِلْم اللُّغة"، وأنقل عنه من كتابه الدر المنثور في التفسير بالمأثور: "عن ابن عباس في قوله (وعلم آدم الأسماء كلها) قال: "علَّمه اسمَ كل شيء. حتى علمه القَصْعة والقُصَيْعة، والفَسْوة والفُسَيْوة"، وعن قتادة: "علَّم آدم من أسماء خلقه ما لم يعلِّم الملائكة، فسمّى كل شيءٍ باسمه، وألجأ كل شيءٍ إلى جنسه"، وﻋﻦ ﻋﻄﺎء ﻗﺎﻝ: "ﻓﻘﺎﻝ ﺁﺩﻡ: هذه نَاقَة، جَمَل، بَقَرة، نَعْجَة، شَاة، فَرَس، وهو من خلق ربِّي، ﻓﻜﻞ ﺷﻲء سمّاه ﺁﺩﻡ ﻓﻬﻮ اﺳﻤﻪ ﺇﻟﻰ ﻳﻮﻡ اﻟﻘﻴﺎﻣﺔ، ﻭﺟﻌﻞ يدعو كلَّ شيءٍ باسْمه، وهو يمرُّ بين يديه، ﻓﻌﻠﻤﺖ اﻟﻤﻼﺋﻜﺔ ﺃﻧﻪ أكرمُ ﻋﻠﻰ اﻟﻠﻪ ﻭﺃﻋﻠﻢ ﻣﻨﻬﻢ".
وقال ابن جني: "إنني تأملت حال هذه اللغة الشريفة، الكريمة، اللطيفة، فوجدت فيها من الحكمة، والدقة، والإرهاب، والرقة، ما يملك عليَّ جانب الفكر، حتى يكاد يطمح به، أمام غلوة السحر، فعرفت بتتابُعِه، وانقياده، على بُعد مرامِيه وآماده، صِحَّة ما وُفِّقوا لتقديمه منه، ولطف ما أُسعدوا به، وفُرق لهم عنه. وانضاف إلى ذلك وارد الأخبار المأثورة بأنها من عند الله، فقوِيَ في نفسي اعتقادُ كونها من الله تعالي، وأنها وَحْيٌ".
وثبت قول للفيلسوف اليوناني أفلاطون: "إن اللغة ظاهرة طبيعية لا شأن للإنسان في وجودها".
وجاء في التوراة أن "الله خلق من الطين جميع حيوانات الحقول، وجميع طيور السماء، ثم عرضها على آدم ليرى كيف يسميها، وليحمل كل منها الاسم الذي يضعه له آدم، فوضع آدم أسماء لجميع الحيوانات المستأنسة وطيور السماء ودواب الحقل".

واختم بقوله تعالى: (ومِن آياتهِ خَلقُ السَّماواتِ والأرضِ واختلافُ ألسِنتِكُم وألوانِكُم إنَّ في ذلكَ لآياتٍ للعالمين)، وأن قدرة الإنسان على البيان والنطق من فضله تعالى وتعليمه.
Profile Image for Ali G.  Mushkel.
95 reviews7 followers
October 8, 2021
نشأة اللغة ( من إشارة اليد إلى نطق الفم ) مايكل كورباليس / ترجمة محمود ماجد 2006 / 300 ص .

اللغة هذه الأداة السحرية التي لولاها ما كان تقدم ولا حضارة ولا حتى إنسانية، في هذا الكتاب تتم الإجابة عن اهم الأسئلة التي تخصها وهي متى ظهرت هذه اللغة ؟ وكيف تطورت حتى أصبحت بشكلها الحالي .
تتم مناقشة في هذا الكتاب نظرية كون اصل اللغة كان في بدايته بشكل إشارة للاتصال بين الأفراد، داعماً نظريته بعدة نقاط والتي رأى المؤلف انها كافية لكي يتم اعتمادها .
مصطلحات الكتاب والاراء والأدلة التي قدمها أكثرها تدخل ضمن نظريات التطور التي واجهت الإنسان عبر تاريخه القديم لهذا عانيت صعوبة في هضم لغته بسبب افتقاري للاساس والمعرفة العلمية الذي انطلق منه الكتاب .

علي غضبان مُشكل .
Profile Image for Reem Tageldin.
36 reviews7 followers
April 30, 2020
يفتح الابواب للعقل في التفكر حول نشأة وتطور الثقافة، وكيفية التدخل البيولوجي في وجود اللفة وتطورها.
أنصح بقراءته!
Profile Image for Memo Hamada.
80 reviews35 followers
March 24, 2022
٢.٩
تناول نشأة اللغة من ناحية تطورية. كان الكاتب منصف، بمعنى أنه عندما ذكر نظرية يميل لها أو إحتمال ما كان يذكر كذلك الإشكاليات التي تدور حوله.
111 reviews
April 6, 2022
A nice journey through invention of the language and its evolution over time.
Displaying 1 - 14 of 14 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.