Inspirado em uma lenda “verdadeira” sobre um lugar encantado onde as baleias-cinzentas vão parir seus filhotes, o francês J.M.G. Le Clézio, prêmio Nobel de literatura, faz em Pawana um comovente depoimento sobre a caça a estes animais e sobre a agressão à natureza por meio de um relato de viagem. A história rememora um episódio de 1856, quando a América assistia à colonização da costa da Califórnia. O capitão do navio Léonore, Charles Melville Scammon, movido pela curiosidade e espírito aventureiro, parte com sua tripulação em busca desta enseada desconhecida, do paraíso escondido entre as rochas do litoral. O texto ágil e pungente de Le Clézio nos transporta para dentro dos baleeiros, de onde presenciamos as belas descrições da Lua sobre a laguna, e o doloroso relato do sangue tingindo a água. As impactantes ilustrações de Guazzelli imortalizam o paraíso como ele foi um dia.
Jean-Marie Gustave Le Clézio, better known as J.M.G. Le Clézio (born 13 April 1940) is a Franco-Mauriciano novelist. The author of over forty works, he was awarded the 1963 Prix Renaudot for his novel Le Procès-Verbal (The Interrogation) and the 2008 Nobel Prize in Literature.
Pawana By J.M.G. Le Clézio You know guys, i had an achievement in a game for whaling, and seeing it and doing it, even virtually, still feels like a despicable act i swear, Whales and sharks are so big, attacking them at that age with harpoons over and over till they keel over, hauling them up the ship bloody all over from injuries, Are we as humans becoming more compassionate? or are we the same nothing changed? is it 50/50? are we doomed to drive every living creature into extinction? I have no answers, but i was reminded of this novella by the Nobel Prize winner, and thought to share it maybe lead someone into reading this work of beauty ❤ الرواية تحكي عن المجازر التي حدثت في حق الحيتان و دفعها الي حافة الانقراض رواية صغيرة جدًا و لكنها جميلة بطريقة لا توصف. تتحدث بلغة الحنين الي الماضي حيث الاماكن التي نشتاق لها و الروائح التي تظل تطاردنا طوال حياتنا. حيث الاخطاء التي نتمني لو يعود بنا الزمن و نمحوا اثرها.
كيف يمكننا أن نقتل ما نحب ؟ بل .. كيف يمكننا أن نحب ما نقتل ؟ عن وحشية الإنسان ودمويته وحربه الدائمة لقتل إنسانيته جاءت هذه النوفيلا لترفع القناع عن وجه من وجوه الانسان الأكثر قبحًا والهادمة لكل ما هو جميل وعلى الرغم من أن القصة تكشف عن مجزرة إلا إنها اتسمت بلغة عذبه صافية وأسلوب رائق وهاديء قل أن تجد كاتب لديه القدرة على الجمع بين هذين الضدين ! فجاء السرد كصفحة بحر هديء موجه بعد عاصفة عاتية حتى لتجلب لك سطور القصة معها رائحة البحر ورقة رذاذه ومخلفة في نهايتها حزن لطالما أرتبط بحكايات البحر دائمًا ..
لم يعد لدينا قلب. وأعتقد أننا لم نعد نعرف شيئا عن جمال العالم. كنا منتشيين برائحة الدم. بصخب الحياة التي كانت تفر مع النفس. الآن أتذكر نظرة الرجال. كيف أمكن ألا أراها ؟! كانت نظرة عنيدة بلا رحمة. أذكر نظرة الطفل الذي كان معنا. أفحمني بسؤال بلا إجابة. أعرف الآن ما كان ذلك السؤال. سألني .. كيف يمكننا قتل ما نحبه ؟! أجل.. كيف يمكننا قتل ما نحبه ؟!
الحوت كيف يمكن للمرء ان يقتل مايحب؟؟؟ وكيف كان من الممكن ان يكون شكل الحياة لولا اكتشاف مكان تجمع الحيتان؟؟ رواية قصيرة مقسمة الى روايات اقصر...بنظام النوفيلا لغة رقيقة وشاعرية جميلة نقلت الصورة كاملة كانى أشتم رائحة اليود وأرى بعينى سفن الصيد العملاقة...والخليج المغطى بالدم ياللوجع وياللروعة والترجمة...ممتعة اربعة نجوم وكتاب لطيف انتهى الرفيو #الكتاب_رقم_38_لسنة_2018 #سلسلة_الجوائز #كتاب_لجلسة_واحدة
كيف يمكننا قتل ما نحبه ؟ روايه تجسد كل مشاعر الالم والندم والحزن على قتل الحيتان واصطيادها لاشباع الرغبات الانسانيه تتناول ثلاث شخصيات يحكون عن تجربتهم في كشف سر الخليج ويتباين درجه الالم والحسره لكل واحد منهم على كشف السر الذى ادى الى تحول الخليج الى بقعه من الدماء وسط المحيط
"ييبدأ القرن الجديد، لن يكون شيء كما كان في الماضي. لن يعود العالم أبداً إلى أصله ... لم يعد الخليج المكان الذي تولد فيه الحياة"
" بعد تدفق انهار الدم ، وإطلاق الخطاف ليفجر المزيد من الدم . لم يعد لدينا قلب ، و أعتقد أننا لم نعد نعرف شيئا عن جمال العالم"
أتى الناس من كل أنحاء العالم ، من كاليفورنيا، و تشيلي ، الأرجنتين ، ألاسكا ، النرويج ، روسيا و اليابان جئنا بالخطاطيف ، وخطاطيف كهربائيه، رافعات ، سلاسل و كلابات ..لننصب فخاخ و نقتل بلا رحمه الحيتان ...
أنه العذاب الذي يفرضه وجود البشر على كل ما حوله ... هو تحكم البشر الا نهائي ...و ظنهم أنهم امتلكوا كل شيء ...و أن ترويض الأشياء لا يوجد أسهل منه ... ظننا نحن البشر اننا قادرون على التحكم و فرض سيطرتنا على كل شيء ... السماء و الأرض... البحار و المحيطات ... اليابسة بكل ما تحتوي ... ظننا أننا الاقوى ...و أننا نستطيع أن ننجوا فقط إذا أهلكنا كل ما حولنا ... و هذا ما نتلقى تبعاته الان ...و ستتلقى ما لم يخطر لنا على بال.... نقتل بكل قسوة الكائنات ... الحيتان و الاسماك ... و نظن أننا اخترنا الأنسب لنا ...و أغلبنا على الصعاب ...و لكن انظر الان ... بعد أن قتلت الحيتان ...و تركت صغارها بلا امهات ...و تركت الإناث بلا ازواج ...و الازواج بلا اناث أو اطفال .. تحول المحيط من الازرق الي الاحمر و الرمادي... تقرح الافق بما ارتكبه الإنسان من خطيئة قت�� ... و لم يعي بعواقبها ... ف الان ندفع الثمن ... مع موت جزء بسيط من العالم .. يموت جزء داخلنا ... و نظل نغوص في قتل العالم ...و في الاخير نجد أننا أصبحنا بلا قلوب ... بلا أرواح ...فقدنا كل شيء ذا بال ... كسبنا ثروات ... �� خسرنا الأنفس التي تتمتع بهذه الثروات
رواية قصيرة مناسبة لليلةأرق كأمس، وقد ذكرتني برواية موبي ديك وهنا نجد شخوص قليلة وأحداث قليلة، ليخرج المؤلف بمقاربة مختلفة للرواية سالفة الذكر، ففي موبي ديك، تغرق السفينة بفعل انتقام الحوت الجريح، أما هنا فلا يحدث ذلك بل تصطاد الحيتان، ولكن يندم البشر بعد مرور سنوات وسنوات.. فنجد القبطان شارل ملفيل سكامون الذي يحمل اسمه الأوسط اسم مؤلف موبي ديك، يقول: كانت نظرة الطفل تلتمع بطريقة غريبة . لكني أخطأت فهم ما كانت تعبر عنه." فاحش الثراء. إذا ما لمحت فتحة ، قنالًا، أخبرني فورًا . هناك مكافأة لمن يرى الممر أولًا."
ثم يقول بعد سنوات: أذكر نظرة الطفل الذي كان معنا. أفحمني بسؤال بلا إجابة. أعرف الآن ماكان السؤال. سألني، كيف يمكننا قتل ما نحبه؟
ويفسر أكثر قائلًا: كيف نجرؤ على حب ما قتلناه؟ هذا هو السؤال الذي طرحته عليّ نظرة الطفل في الزورق، هذا هو السؤال الذي ماأزال أسمعه. آنئذ، وفيما كانت مقدمة الزورق تشق ماء الخليج، كنا نمضي بصعوبة شديدة نحو مصيرنا. أفكر بدموع الطفل، عندما جررنا أجساد الحيتان نحو السفينة، لأنه كان الوحيد الذي يعرف السر الذي أضعناه.أفكر به، كما لو أني قادر على إيقاف مجرى الزمن...عندئذ ستعود بطن العالم إلى الحياة من جديد، تنساب أجساد الحيتان الهويني في أكثر الميته هدوءًا في العالم، في ذلك الخليج الذي لن يكون في النهاية له اسم. ولا أعرف إن كانت صيغة السؤال الأخيرة تغيرت بداعي من النص أم لا..
لو لم يذهبوا إلى هناك إلى مدخل الخليج حيث أسراب الحيتان التي لا تحصى ألم يكن أخرون ليعثروا عليه؟ معضلة "ما لمانع من الشر والاستغلال لأنني إذا لم أقم بالشر فغيري سيفعل" معضلة قديمة والحل عندي بسيط بلى غالبا سيفعل، ولكنني وقتها سأنام مرتاح البال
من هو القاتل الاشرس علي وجه الارض ؟! من هو المحب لسفك الدماء وافساد كل ما هو جميل ؟! من هو السبب في ظهور الفساد في البر والبحر ؟! اظنك تعرف من هو ، انه انا وانت ، انه ابن آدم ، ليس الحيوان ابدا ، فالحيوان يقتل ليأكل أما نحن فنقتل من أجل القتل وسفك الدماء ، من أجل تلك اللذة السادية التي نشعر بها كلما سببنا ألما لأحدهم . أن اسماك القرش والحيتان الضخمة اكثر رحمة منا ، فالقاتل الاول في العالم هو الانسان يليه في المنزلة الضبع ، فنحن اقبح من الضباع هكذا ما تكلم عنه الكاتب في هذه الرواية ، وصف في البداية ذلك الشاطئ حيث يتم سلخ السمك وخصوصا الحيتان ، وذكر تلك الأسطورة التي تقول ان هناك مكانا ما تتضع فيه اناث الحيتان حيث يمتلئ بصغار الحيتان ، وبالفعل استطاع البطل الوصول الي ذلك المكان ، وصف الكاتب ببراعة الشاطئ والبحر واصطفاف الحيتان الذكور لحماية الإناث أثناء وضعها ، ثم بعد أن تتم عملية الوضع يعودوا من حيث اتو ، لكن ما أن كشف البطل السر وعرف الجميع مكان الحيتان غاب الجمال والبهاء ، غابت الشمس وزرقة البحر ولم يعد هناك سوي الدم ، الدم علي الخليج الدم في البحر حتي الشمس تحولت صفرتها الي حمرة بلون الدم . يتسائل الكاتب كيف يقتل الإنسان ما يحب وهو مسرور ، كيف ينبهر بالحوت وبشكله ثم يقتله بكل بساطة ؟! يتمني الكاتب في النهاية لو أنه ما اكتشف سر الخليج ولما عرف البشر مكان الخليج ليظل في بهاءه وروعته ، شعر البطل بتأنيب الضمير ولكن بعد فوات الأوان
رواية .. أو نوفيلا .. أو قصة قصيرة أيا كان أسمها فهي عمل رائع، عمل إنساني بحت، عمل يوضح مدى وحشية الإنسان وحبه للثراء أيا كان السبل التي يسلكها لتحقيق أهدافه، رواية رمزية تنبهنا بأننا نقوم بأعمال تؤدي في نهاية الأمر إلي الهلاك بلا شك وأننا نمضى نحو مصيرنا، وبعد ذلك نتمني لو يعود بنا الزمن لكي لا نفعل ما فعلناه وهذه إقتباسات اعجبتني: -لم يعد لدينا قلب، وأعتقد أننا لم نعد نعرف شيئا عن جمال العالم! - لماذا نقتل ما نحبه؟! - الآن كل مدمر ومهدوم!. * و أخيرا هذا العمل الإنساني الرمزي الجميل تراه عمل بسيط ولكن هو عميق جدا يحتاج إلي التأمل.
رواية في أقل من 80 صفحة و لا أستطيع أن أكملها! أعتقد ان هذا مؤشر يدل دلالة واضحة تماما على مدى سوء الرواية..
يبدو لي أن الكاتب دخل في تحد مع نفسه أنه يستطيع كتابة رواية دون أن يحدث فيها أي شيء.. فقط وصف للبحر و للحوت ثم للبحر و الحوت .. ثم البحر و الحوت مرة اخرى. و في الحقيقة الكاتب نجح تماما في كتابة مجموعة من اللاشيء لدرجة أنني كنت أقرأ الصفحات و لا أذكر ما الذي كان مكتوبا في الصفحة السابقة...
كم من جرائم يرتكبها الإنسان في حق الكون ومخلوقاته باسم التقدم وازدهار الإنسانية
رواية قصيرة حاول فيها الكاتب أبراز وحشية الإنسان في بضع وسبعون صفحة. نوعية هذه الروايات تكون مركزة للغاية لذلك فهي تتطلب مهارة ودقة فائقة لرسم الفكرة المراد إيصالها، لكن للأسف لم يوفق الكاتب بشكل كبير في هذا. الفصل الأول كان ضبابي إلى حد ما بدأت الرؤية تتضح في الثاني والثالث