Jump to ratings and reviews
Rate this book

تحطم الأمم

Rate this book

327 pages

2 people are currently reading
119 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (35%)
4 stars
1 (7%)
3 stars
5 (35%)
2 stars
2 (14%)
1 star
1 (7%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for Ahmed قامش.
Author 1 book62 followers
February 5, 2016
حين يتحدث سياسى مثل روبرت كوبر له تاريخ مؤثر فى السياسة الأوروبية , شخص يشغل منصب المدير العام للشئون الخارجية والسياسية لدى مجلس الأتحاد الأوروبى , فمن المؤكد أن حديثه لا يمكن ان يمر مرور الكرام , ومن الطبيعى أن يعكس نظرة أوروبية خالصة للعالم.
بعد قراءة متأنية للكتاب ستعى لكم تبدو نظرة كوبر متحيزة للجانب الأوروبى والأمريكى , كم هو فخو بما وصل إليه الحال الأن , ويأمل جديداً أن يتحول العالم أجمع إلى مجتمع مابعد الحداثة , هو كثيراً ما يبرر الخطاء ويقيم الحجج والبراهين على مدى صفاء النية حتى فى أشد السياسات بطشاً التى تتبعها أمريكا فى الشرق الأوسط , فالسياسة الخارجية لدى كوبر دوماً مبررة , لا تندهش أبداً أن يبرر سبباً لتدخل أمريكا فى فيتنام , أو صدها لقوات صدام حسين فى حرب الخليج , أو دعمها المستميت لإسرائيل , جميعها سياسات تعكس رؤية أمريكية عميقة للوضع العالم ويؤيدها الأتحاد الأوروبى بالطبع!
فى حديث طويل للرئيس ترومان قال " كانت طريقة إنقاذ العالم من الحكم الأستبدادى تتمثل فى تبنيه للنظام الأمريكى – لا يمكن للنظام الأمريكى أن يكتب له البقاء إلا أن بأن يصبح نظاماً عالمياً".من هنا بدأ الأيمان بأن من يصلح لأمريكا يصلح للبشرية , وأن ما يناسب مصالحها فهو بالتأكيد ما سيجلب السلام لهذا العالم , لتصبح هى الحامى الأول لنظامها الجديد , تدعمه , وتثبته على مرأى من العالم أجمع .
يحلل روبرت كوبر فى كتابه مراحل تطور النظام العالمى بدءاً من ما يسميه النظام القديم والجديد , من وجهة نظر أوروبية خالصة , يأتى هذا فى ثلاثة أجزاء متتابعة
=======================================================
الجزء الأول: وضع العالم
يتحدث كوبر عن عهد قديم حيث كانت الأمبراطوريات هى التى تسود والذى بدأ تفككه تقريباً من النصف الثانى من القرن العشرين , حيث كانت سلطة الملوك والأباطرة فوق كل أعتبار , وكانت الكنيسة محرك رئيسى فى أغلبها.
لكن وكما يقول كوبر فإن الإمبراطوريات عادة تسقط عبر هزائم عسكرية وهى إما تسقط وتتفكك أو تحل محلها إمبراطوريات أخرى مثل الإمبراطورية السوفيتية والروسية , أو مثل تفكك الأمبراطورية العثمانية أو الرومانية , حينها تصبح مسألة الهوية ذات صلة وثيقة لأول مرة , هنا يبدأ الشعب فى إعادة صياغة هويته إما عبر المواد الأولية للتاريخ والثقافة واللغة وحين ينعدم وجودها بين أمه واحده فإن الدين يقدم مصدر هوية جاهزاً , فهو كما يقول كوبر فى صفحة 52
"إنه جوهرى فى حياة الناس ويعطيهم شعوراً بماهيتهم كما يوفر إحساساً بالحياة المجتمعية"
طبعاً أوروبا لم تستطع أن تستبدل هويتها بالدين , لأن الدين شكل معضلة كبيرة كانت هى السبب أصلاً فى تفكك الأمبراطورية بدلأ من أن تكون نتيجة لها , وكان الأنقسام فى الكنيسة المسيحية وما تلاه من حروب هو الذى جعل النصرانية أخيراً تفقد وظيفتها فى إضفاء الشرعية.
فى مرحلة تالية يتحدث كوبر عن نظرية توازن القوى , وهى أن يصبح كل شىء على المحك , فى وضع جاهز دوماً للصد أو الهجوم ولكن دون إحداث أيه إضطرابات داخلية ويدلل كوبر بأشهر الأمثلة (الحرب الباردة بين الإتحاد السوفيتى وأمريكا) حيث إلتزمت كلاً منهما بألا تحارب الأخرى بشكل مباشر , إتفاق صامت تدعمه القوة العسكرية والنووية , هنا تحاول دول كثيرة أن تكسب أطرافاً لصالحها حسب ما يترائى لمصالحها الداخلية
فى المرحلة الأخيرة يبدأ النظام العالم الجديد فى تشكيل ذاته , مرحلة مابعد الحرب الباردة 1989 حيث تنهار نظرية توازن القوى , وتبدأ مرحلة إعادة تعريف العالم من جديد تبعاً للنظام السائد فيه , هنا يقدم كوبر ثلاثة أشكال من المجتمعات فى هذه المرحلة
1- عالم ماقبل الحداثة
2- العالم الحديث
3- عالم مابعد الحداثة
فى عالم ماقبل الحداثة تعم فوضى ماقبل الدولة ومابعد الأمبريالية كمثال الصومال وأفغانستان وليبريا , حيث تخلف الأمبريالية ورائها مجتمعاً هشاً بل وخطير أيضاً على جيرانه , ربما يكون لديه مقومات عديدة للقوة من ثروات طبيعية وربما عسكرية أيضاً لكنها لا تصنع منه نظاماً قوياً على الإطلاق
فى العالم الحديث لا تكون القوة مصدرها الأمن ولا الإستقرار وإنما مصدر قوته هو أنه يشكل تهديد قوى على من حوله , هو ربما يبدو هادئاً فى الوقت الحاضر لإنشغاله بالتنمية الإقتصادية أو الأمن الداخلى وفى الوقت ذاته هو يرفض التخل الخارجى الذى يمثل تحدياً لسيادة الدولة , هذا قد يبدو ظاهرياً شيئاً حسن لكن وكما يقول كوبر فى صفحة 57
" يمكن أن يكون الأمر مثيراً للهلع أيضاً فيما لو سارت الأمور بطريقة صحيحة , إذ كثيراً ما كان إرساء التماسك الداخلى مقدمة للتوسع الخارجى"
ويدلل على هذا بحالة بريطانيا بعد توحد إنجلترا وإسكوتلندا , كذلك اليابان بعد عام 1868 وألمانيا بعد ثورة 1871 , هنا من الممكن أن تصبح الدول أكثر عدوانية , وقد تصنع إمبريالية جديدة يصبح ترويضها صعباً فيما بعد
يقول كوبر" عندما تصبح دولة فوضى قريبة فإنها تشكل تهديداً بطريقة ما . أو يمكن أن تكون الإمبريالية تسعى وراء فكرة . إن إقناع شعبك بالمجازفة بحياته فى بلدان أجنبية تعمها الفوضى يتطلب الإعتقاد بأنك تنشر رسالة دينية أو تسعى إلى مهمة حضارية أو (فى أسوأ الأحوال) بأنك ترسى التفوق الطبيعى لعرقك . هذا يتطلب ثقة وقناعة ثم إنه إذا أردت أن تكون ناجحاً فعليك إقناع الشعب الذى تخضعه بأنك تقوم بذلك خدمة لمصالحه ومن أجل تحقيق نفع أعلى"
هذه النصيحة يسديها كوبر إلى دول العالم الحديث , او الأمبرياليين الجدد محذراً أن الشعوب أصبحت أكثر وعياً , ويتعين على أى نظام إمبريالى أن يقنع شعبه بأن هدفه أسمى من ديموقراطية الغرب /الليرالية/ الرأسمالية.......
فى عالم مابعد الحداثة تعلو لهجة كوبر فى الحديث , هو متحيز جداً لهذا العالم , ويرى انه الخلاص للبشرية , فذوبان الشعوب بعضها داخل بعض وإنهيار الحدود هو أمر عظيم الشأن بمعنى أن تنهار الدولة وتنهار فكرة توازن القوى نهائياً ويصبح الفصل بين الشئون الداخلية والخارجية أمراً لا مبرر له حينها ستصبح الشعوب أكثر وضوحاً وشفافية حتى بشأن نواياها السياسية وقوتها العسكرية , فى نظام تحكمه معاهدات وإتفاقيات دولية هدفها الوحيد هو التعاون والنهوض بالأمم ولعل أشهر الأمثلة على ذلك : الإتحاد الأوروبى
ويتساءل كوبر : ماهو أصل التغيير؟ , يعنى كيف إنتقل العالم الأوروبى مثلاً إلى هذه الصورة؟
ويقول دون توانى : إن العالم قد أصبح صادقاً , ولم يعد عدد كبير من أقوى الدول يريد القتال أو الغزو , لم تعد فرنسا تفكر فى غزو ألمانيا أو إيطاليا رغم حيازتها لسلاح نووى مما ينبغى أن يضعها نظرياً فى وضعية تفوق ساحق , كما إن فرنسا لا تفكر فى غزو الجزائر لتوطيد النظام
بمعنى أخر لقد ماتت الغريزة الإمبريالية بين القوى الغربية لأن حيازة الأراضى لم تعد تحظى بالإهتمام , بل إن حيازة سكان تابعين من شأنه أن يمثل كابوساً لمعظم الدول الأن كل دولة تعرف خبايا الأخرى , وقدرتها العسكرية , أصبح هناك إنفتاح فى كل شىء حتى القوانين التى تنظم علاقات الأفراد
• من ينتمى لعالم بعد الحداثة؟
سؤال يطرحه كوبر فى الجزء الاول فى كتابه ويرد مفتتحاً بحديثه عن نموذج الإتحاد الأوروبى ,ثم يبين أن هناك نوايا كثيرة لدول تود الإندماج فى عام مثل هذا , امثلة اليابان , كذلك روسيا وإن كانت تسلك سلوكاً مختلفاً إلا أن قبولها بمعاهدات وإندماجها فى إتفاقيات تابعة لمنظمة الأمن يمثل فى حد ذاته تغييراً كبيراً فى رؤيتها
• إلى أين تنتمى أمريكا فى هذا العالم؟
هذه أكثر التساؤلات أهمية من وجهة نظرى فى هذا الكتاب , وفيها يجيب كوبر بكل وضوح أن أمريكا إخترعت هذا العالم وأن الإتحاد الأوروبى لم يقم على الشفافية إلا لأن أمريكا تقف خلف هذا بقوتها العسكرية , فهى تنفق على ذلك وتدعمه لتنل بذلك ثقة الجميع , فالأوروبيون يعرفون قوتها , ويدرون جيداً أنه ما من قوة فى العالم تستطيع أن تخوض حرباً شاملة ضد أمريكا وتنتصر فيها
إن هدف امريكا هو صون أمنها القومى لذلك فحيازة أى دولة لأسلحة دمار شامل قادرة على ضرب نيوورك مثلاً يعتبر خطر محدق بها ولهذا وجب على جميع الدول التى تطمع فى كسب الأمريكان أن تؤيد حربها اولاً على الأرهاب وعلى الدول الغير صديقة
يدافع كوبر عن أمريكا , يقول أنها لم تعد قوى إمبريالية بالمعنى القديم وهو البحث عن أراضى فى الخارج , فرغم كل قوتها فى الخارج فإنها لا تستخدمها فى غرض كسب الأرض بقدر ماتمثل حلقة دفاعية خارجية لضمان الأمن , هى لديها نزعة للهيمنة لكن ليس بهدف الحكم الداخلى وإنما يهمها السياية الخارجية .
=========================================
الجزء الثانى: (شروط السلام دبلوماسية القرن الحادى والعشرين)
فى هذا الجزء يسرد كوبر مجموعة من التحذيرات والإعتبارات بشأن التعاون من أجل السلام فى مجتمع ما بعد الحداثة , مؤكداً أنه فى ظل هذا النظام ينبغى ان تسقط مفاهيم مثل التوازن أو الهيمنة لأن التوازن قد يعنى مثلاً التوازن بين دول حائزة على سلاح نووى أو أسلحة دمار شامل عندئذ سيصبح التوازن مشكلة كما أن الهيمنة ليست أفضل حتى لو كانت هيمنة حميدة كما تفعل الولايات المتحدة لأن ذلك سيسبب مزيداً من الأرهاب وربما مزيداً من إنتشار أسلحة الدمار الشامل , حينها يجب البحث عن سبل أخرى تحاول التفاهم مع الأخرين
يقول كوبر "يمكن ان تكون الأخطاء فى السياسة الخارجية كارثية تماماً مثل الأخطاء فى الحرب , يصعب أحياناً التمييز بين الأثنيين" ويدلل عىلى ذلك بخسارة بريطانيا لمستعمراتها الأمريكية حيث بدأت بفشلاً سياسياً , أيضاً حرب فيتنام جاءت فشلاً سياسياً فى المقدمة , حرب ميليشيات الصرب فى البوسنة تمثل فشلاً دبلوماسياً وعسكرياً على السواء , ولهذا يجب أن توضع فى الإعتبار عدة نقاط هامة فى التعامل مع الأخر
1- الحاجة لفهم الأجانب
فمثلاً الولايات المتحدة فى حرب فيتنام كانت ترى أن زعماء الجنود يطمحون نحو الديموقراطية دون النظر للسياسات الداخلية , أهملت أيضاً نظرة الشعب للقتال ومثابرته المستميته من أجل الدفاع عن الأرض
من الصعب على القوى الإمبريالية مثلاً أن تفهم مشاعر أولئك الذين خضعوا للأستعمار , إن عدم وضع نفسك فى مكان شخص سىء بما فيه الكفاية يجعلك تخطىء
2- مايهم هو السياسة الداخلية
إن الإعتبارات المحلية تحرك السياسة الخارجية فى مجالات ليست متصلة إلا عن بعد.
يعنى إرضاء الجماهير أحياناً يكون هو الباعث على التصرف بحدة مع الخارج , ويدلل كوبر على ذلك بحادث طائرة التجسس الأمريكية فى الصين 2001 حيث أجبر الصينيون طائرة أمريكية على الهبوط مدعيين أنها خرقت مجالهم الجوى للتجسس ولم تعاد الطائرة ولا الطاقم إلا بعد مفاوضات جمة
قضية جبل طارق بين بريطانيا وأسبانيا لا تتعلق بالسياسة الخارجية وإنما بسبب الرأى العام .
القضية الفلسطينية لازالت تتحرك ليس لدواعى خارجية ولكن لرد فعل سكانها المحليين , فغالباً لا يطرح الزعماء حلولاً إلا إثر وجود أخطار فى شوارعهم.
3- التأثير على الأجانب أمر صعب
قد تمد سلطة قوية يد العون لدولة أخرى تعانى ويلات حرب أو ضعف لكنها لا تستطيع التحكم فى سبل إستغلال هذه المعونات , وهنا يقول كوبر " إن إزالة الجريمة المنظمة فى الخارج تعتبر كابوساً . إذا كان تأمين إصلاح داخلى صعباً فإن إعادة تشكيل بلد غيرك أمر شبه مستحيل "
فتقديم معونة مشروطة أمر وارد لكنه أيضاً لا يضمن ألا تستغل على نطاق غير مرغوب فيه
4- السياسة الخارجية ليست حول المصالح فحسب
السياسة لا تحدد دائماً المصلحة الوطنية , فإيران لا تتحالف مع إسرائيل برغم عدائها الواضح مع من حولها ولكن هويتها الإسلامية تمنعها عن ذلك!! ,
5- توسعة السياق
=============================================
الجزء الثالث: أمريكا وأوروبا
إقترح فرانكلين روزفلت بعد الحرب العالمية الثانية أنه ينبغى نزع أسلحة كل دولة بإستثناء الولايات المتحدة
تقريباً هذا هو ما يحدث الأن : فالإتحاد الأوروبى بات يعتمد على أمريكا بصورة شبه كاملة فهى مصدر رئيسى للشرعية فى الشئون الدولية , وهنا يحذر كوبر فيقول أنه لا يوجد دفاعاً مجانياً وأن الأوروبيين فى وقت ما سيدفعون لقاء هذه الترتيبات فلا يوجد دوماً ضماناً لأن تتطابق المصالح الأوروبية والأمريكية دوماً !!
السؤال الأهم الأن : وقد جاء على لسان كوبر فى أكثر من موضع
• ما هى شكل الدولة التى تود ان تبنيها؟
فى مجتمعاتنا العربية تكاد تكون الإجابة هى الأصعب , فالمسلمين الأن بين خفى حنين , لا يقدرون على متابعة المشوار فرادى ولا هم قادرون على الإندماج فى مجتمع مابعد الحداثة وهنا يجدر بنا السؤال بشكل أخر
هل نود فعلاً الإندماج فى مجتمع واحد يتبنى منهج الديموقراطية والمساواة والشفافية مع الأخرين , هل نود الإستجابة للدعوة العالمية هذه ؟ , هل يتناسب ذلك مع ثقافتنا الحضارية الإسلامية؟
لا أعتقد على الإطلاق !! , الغرب يعلم ذلك , ويدرى أن المشروع الإسلامى لازال يراود اعين الكثيرين , وأن حلم الدولة الإسلامية يلغى تماماً كل رغبة فى هذا الإندماج , فقبولنا بعالم مابعد الحداثة يستلزم منا التخلى عن مبادىء أساسية قد لا يستسيغها الأخر , وأعتقد أن هذه الفكرة هى عماد الخلاف مع الغرب , فأنت أمام نظامين لا يقم احدهما إلا إذا إنتهى الأخر تماماً , أحدما ينادى بالتبعية لأمريكا والأخر ينادى بزوال أمريكا من خارطة الأرض.
أما عن الوسطاء الحالمون فى بلادنا من ليبراليو الأمة فأعتقد بأنه يلزمهم إعادة النظر فى مسألة الديموقراطية لدينا , لأنه من غير المنطقى أن تنشأ ديموقراطية من غير تبعية لعالم خارجى تتحكم فيه المصالح وإرادة الشعوب الأخرى , فخيار الديموقراطية الوحيد هو الإندماج فقط , لكن المساومة على ذلك مع أنظمة عسكرية متسلطة لن يجدى نفعة
وكما يقول كوبر "تحتاج الديموقراطية الناجحة إلى موظفين مدنيين بعيدين عن مجرد التفكير فى أخذ الرشاوى , وضبط عسكريين لا يفكرون قط فى الأستيلاء على السلطة وقضاة لا تراودهم فكرة الإذعان للضغط الحكومى وسياسيين لا يفكرون فى ممارسة ضغط كهذا....القوة العسكرية هى التى تديم الطغيان بصورة أساسية , بينما تدعم الديموقراطية بالقوة اللينة وبالشرعية"
وأعتقد ان معظم الذين يعيشون هذا الوهم الديموقراطى مدعيين إنفصالهم عن الكيان الأمريكى غير غافلين عن هذه الحقيقة
Profile Image for صدّام  عماوي.
25 reviews3 followers
July 7, 2022
كتاب خطير جدا يجعل كثيرا من البلاهة التي تحدث أمرا منطقيا جدا ..
Profile Image for نبيه العاكوم.
91 reviews9 followers
May 25, 2016
حقيقة لم أجد ترابط في الأفكار، ولم أجد تقسيم جيد وسهل لتاريخ ما قبل وما بعد الحداثة، ولا من حيث شكل النظام العالمي. أجد أن فوكوياما، كسينجر، هنتيغنتون وفيشر قد أبدعوا جميعاً في هذا المجال، ولم يفعل ذلك روبرت كوبر.
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.