Bekci, -Mujde! diyerek sevincle komiserin odasina girdi. Bekci, biyandan da iki yari ciplak adami iletiyordu. -Allaha sukur, ikiyuz lira cepte sayilir. Komiser, -Ne ikiyuz lirasi? dedi. -Komiserim, sayenizde iki deli de ben yakaladim, hem de biturlu bulunamayan ciplak delileri... -Bunlar ciplak degil ki... -Eh ciplak sayilir... Yoksa iceri alip daha soysam mi? Bunlari nezarete koyup, gidip oburlerini de yakalayacagim. Disarisi, nah boyle, vicir vicir deli kayniyor.Sayfa 232Baski 2004 Nesin Yayinevi
Aziz Nesin was a Turkish humorist and author of more than 100 books. Nesin was born in 1915 on Heybeliada, one of the Princes' Islands of Istanbul, in the days of the Ottoman Empire. After serving as a career officer for several years, he became the editor of a series of satirical periodicals with a socialist slant. He was jailed several times and placed under surveillance by the National Security Service (MAH in Turkish) for his political views. Among the incriminating pieces of evidence they found against him during his military service was his theft and sale for 35 Lira of two goats intended for his company—a violation of clause 131/2 of the Military Penal Code. One 98-year-old former MAH officer named Neşet Güriş alleged that Nesin was in fact a MAH member, but this has been disputed
Nesin provided a strong indictment of the oppression and brutalization of the common man. He satirized bureaucracy and exposed economic inequities in stories that effectively combine local color and universal truths. Aziz Nesin has been presented with numerous awards in Turkey, Italy, Bulgaria and the former Soviet Union. His works have been translated into over thirty languages. During latter parts of his life he was said to be the only Turkish author who made a living only out of his earnings from his books.
On 6 June 1956, he married a coworker from the Akbaba magazine, Meral Çelen.
In 1972, he founded the Nesin Foundation. The purpose of the Nesin Foundation is to take, each year, four poor and destitute children into the Foundation's home and provide every necessity - shelter, education and training, starting from elementary school - until they complete high school, a trade school, or until they acquire a vocation. Aziz Nesin has donated, gratis, to the Nesin Foundation his copyrights in their entirety for all his works in Turkey or other countries, including all of his published books, all plays to be staged, all copyrights for films, and all his works performed or used in radio or television.
Aziz Nesin was a political activist. After the 1980 military coup led by Kenan Evren, the intelligentsia was oppressed. Aziz Nesin led a number of intellectuals to take a stand against the military government, by issuing the Petition of Intellectuals (Turkish: Aydınlar Dilekçesi).
He championed free speech, especially the right to criticize Islam without compromise. In early 1990s he started a translation of Salman Rushdie's controversial novel, The Satanic Verses. This made him a target for radical Islamist organizations, who were gaining popularity throughout Turkey. On July 2, 1993 while attending a mostly Alevi cultural festival in the central Anatolian city of Sivas a mob organized by radical Islamists gathered around the Madimak Hotel, where the festival attendants were accommodated, calling for Sharia and death to infidels. After hours of siege, the mob set the hotel on fire. After flames engulfed several lower floors of the hotel, firetrucks managed to get close, and Aziz Nesin and many guests of the hotel escaped. However, 37 people were killed. This event, also known as the Sivas massacre, was seen as a major assault on free speech and human rights in Turkey, and it deepened the rift between religious- and secular-minded people.
He devoted his last years to fighting ignorance and religious fundamentalism.
Aziz Nesin died on July 6 1995 due to a heart attack, after a book signing event in Çeşme, İzmir. After his death, his body was buried in an unknown location in the land of Nesin Foundation without any ceremony, as suggested by his will.
عزيز نيسين يعد أحد أفضل من كتب القصيرة الساخرة، لكن المجموعة الحالية لم تعجبني، ربما لأن بها مبالغة كبيرة تخرجها عن الواقع وتميل بها قليلا إلى الفاتنازيا، وأنا أفضل القصص الساخرة شديدة الواقعية حتى لو كانت سوداوية أكثر القصص التي أعجبتني هي"الإنسان مشاكس بطبيعته" و"الحلم المرعب"، أما القصة الأخيرة فلم أفهمها وربما يكون العيب في الترجمة
محموعة قصصية للكاتب التركي عزيز نيسين تحمل في طياتها الكثير من السخرية السوداء .... ما أن تقراء لعزيز نيسين لابد أن تعشق كتاباته ، لا أدري ما السر ربما سخريته اللاذعة أم أسلوبه الساخر لكن دول أبتذال والترجمة رائعة لا تجعلك تشعر إطلاقا" بأن الكتاب مترجم ولكن كانه مكتوب هكذا بالعربي ويغلب عليه اللهجة السورية ..
Akıl ve delilik arasındaki sınırın ne kadar belirsiz olduğunu gösteren, derin bir toplumsal hiciv. Kitap, deliliğin bireysel bir durumdan çok, toplumun keyfi tanımlarıyla şekillendiğini anlatıyor. Parayla "deli" olmak isteyen karakterin hikâyesi, aslında toplumun irrasyonel yapısını gözler önüne seriyor.
Bu hikâye bana, Foucault’nun Deliliğin Tarihindeki iktidar ve normallik ilişkisini hatırlatti. Toplum, bazen gerçekten mantıklı olanı delilikle yaftalarken, saçma olanı normalleştirebiliyor. Nesin’in ironi dolu anlatımı, bürokrasiyi ve yozlaşmayı eleştirirken, insanın "akıl sağlığı" kavramını da sorgulamasına neden oluyor.
مجموعة قصصية ساخرة. 1. المجنون بمائة ليرة: هرب خمسة نزلاء من مستشفى المجانين احدهم يلبس زي المرضى المخطط،ورجل وامرأة عاريين ورجلان بلباس الممرضين. سارع مدير المشفى بالتبليغ لمديرية الأمن لان النزلاء من النوع الخطير فأحدهم قاتل واخر مشعل حرائق. وطلبوا منهم ان يعتقلوا كل من يشتبهوا بتصرفاته الغريبة. وعممت المديرية بيان بذلك وبضرورة الاسراع بالقبض عليهم وارسالهم للمشفى للمعاينة. وقد رصدت مبلغ 100 لمن يقبض على مجنون منهم. وبدأت حملة مسعورة من الشرطة لصيد المجانين ونيل الجائزة. وبدأ كل شرطي يقبض على من يشك في تصرفاته او من اسمه ك خالص ومخلص او شبه عريان. ويرسلون كل مجنون مع محضر للمشفى الذي بلغ عن الهروب. اكتظ المشفى بالمشبوهين. وكانوا يراسلون المديرية بان يتروا في القبض على المشتبهين لكن عبثا كانت المديرية ترسل دفعات اخرى واخرى. وسرت حمى الصيد بين الناس كل يبلغ عن الإخر وجنونه او ليتخلص الازواج من بعضهم. بل حضر بعضهم يسلم نفسه باعتراف مكتوب بانه يعتذر عن هروبه. لكن الشرطة طردتهم لانهم لن يقبضوا المكافأة وبعد خروجهم يقبضون عليهم. وقد ابلغ المشفى المديرية بشكره على القبض عل كل هؤلاء الذين ثبت جنونهم او معاناتهم من الامراض العصبية. قامن الشرطة بمداهمة الشاطئ والقبض على كل من يغير ملابسه ليلبس مايوه او العكس. وكذلك داهموا الفنادق وبيوت الدعارة فقد وجدوا الكثير يلبسون منامة مخططة. بعث المشفى للمديرية انهم لن يدفعوا المكافأة الا بعد التأكد من هوية الفارين. الغى رجال الشرطة عمليات البحث وصاروا يرون تصرفات الناس طبيعية. وقد قرر رجال الشرطة ان لا يقبضوا على احد لانهم لن يدفعوا لهم. وقال احدهم بسبب الدولة وتقاعسها عن الدفع سنبقى نحيا بين المجانين. 2. نجلاء المسكينة: قصة جماعة يقضون عطلتهم في منطقة السدود. يسمعون صراخ فتاة تستنجد من ستة شباب يأخذونها داخل الغابة ليغتصبونها. يمنعهم احدهم من الاقتراب بحجة تصوير فيلم اسمه نجلاء المسكينة. ويصدقهم الناس لان احدهم حدثهم عن قصة مشابهة كان رجال يضربون انثى دون تدخل الناس المكتظمة من حولهم ولكن الراوي تدخل وضربهم لتقوم الانثى بضربه والناس كذلك ليفهموه في النهاية انه يمثلون ذلك المشهد. ولكن في الغابة كان التمثيل حقيقيا جدا حتى كانوا يوشكون على الاغتصاب فابتعد الناس واطفالهم وزوجاتهم. وصوت الانثى لا زال يستغيث والناس لا تستجيب. في الغد نشر خبر قبض الشرطة عن ستة اشخاص قاموا باغتصاب انثى في الغابة. 3. المعلمة: حكاية صحفي يتم اقالته من جرائد عديدة بسب اغلاقها وفق قانون الطوارئ. يرشده صديقه للعمل مصححا في صحيفة صاحبها برلماني وهو بخيل ويتوظف هناك. كان يجيب على الهاتف الموجود في غرفة التحرير وينقرر للمحرر المناوب ليجيب على الهاتف لاتصالات له. وحذروه من زوجة صاحب الجريدة يسمونها المعلمة وهي سليطة اللسان وزوجها يطيعها في كل شيء ويخافها. ذات يوم رد على الهاتف على سيدة طلبت المحرر المناوب فنقر على الحائط ليرد وترك السماعة مرفوعة. لم يرد فأغلق السماعة بعد مدة. يرن الهاتف ثانية وتبدأ الانثى تشتمه وتسبه وهو يبادلها الشتائم وفي النهاية يحولها للمحرر المناوب. وبعد ان انتهى من المحادثة أخبره انها المعلمة وانه اخطأ بتصرفه ولا بد ان تقول لزوجها بفصله عند عودته من السفر والمصحح موقن بذلك لذلك قرر ان لا يعتذر. بعد قليل تتصل به المعلمة وتسأله لم شتمها ألأنه لم يعرفها فقال لا عرفتك وشتمتك لانك شتمتني فأغلقت الهاتف. عند عودة صاحب الجريدة استدعاه لمكتبه وشكره على رده في وجه امرأته فقد شفى غليله وأمر له بمكافأة 50 ليرة. بعد مدة جاءت المعلمة وحيته على صراحته وسألته ان كان قبض المكافأة 200 ليرة التي أمرت بصرفها له. فأجاب لم يقبض 200. فذهب لمكتب زوجها وعلى الصوت وطلبوا المصحح وساله امامها ان كان قبض المكافأة فكام بين نارين هل يقول الحقيقة كما تحب المعلمة او يكذب فيرضي زوجها. فأجاب لقد قبضت الدفعة الأولى من المكافاة وفي الأشهر القادمة سأقبض الباقي كما أمر المدير. فأمرته المعلمة ان يذهب من فوره ليقبض كامل المكافأة. 4. المتقاعدون أيديهم ثقيلة: اربعة متقاعدون مجتمعون في المقهى. يتحدثون عن ذكرياتهم وعن أيديهم الثقيلة التي كانت تأخذ حقوقهم بصفع المتعدي او قليل الأدب. 5. عبد أسير : يستأجر الراوي وعائلته شقة وينتقل اليها. وكل مدة يأتي سكان من شقة في العمارة ذاتها لزيارتهم والتعرف عليهم. يأتي قاطن شقة كذا فيتكلم عن قاطني شقة كذا. كالوالدين الذين كان ابنها مهذب ومتفوق وبسبب تربيتهما وضغطهما عليه أصبح مهملاً ومؤذٍ حتى عليهم وفاشل وبعد تغيره أصبحا يهتما به ويتمنون رضاه وإصلاحه عبثا. وقاطني شقة كذا يتحدثون عن الموظف قاطن شقة كذا والذي كان مديره يعامله بأدب وكأنه هو المدير وليس الموظف لكنه استغل ذلك بسوء سلوكه مثل الحضور للعمل متأخرا والإهمال في عمله مما جعل المدير يصبح فظاً اتجاهه وقاسٍ عليه ويصبح الموظف خانعاً وخاضعاً لإذلال مديره. وسكان شقة كذا يتكلمون عن قاطني شقة كذا اللذين بسبب ضغطهما على ابنتهما الجميلة وكبتها حولاها لفتاة رذيلة والآن يندمان ويفكان حصارهما لها بعد ضياع الفرصة. وسكان شقة كذا يتحدثان عن ساكن شقة كذا التاجر والذي لديه موظف يقوم بشغله على أتم وجه وبأمانة وإخلاص لكنه دائما يسمعه كلاماً يشكك في ذمته فما كان من الموظف الا ان اصبح يسرق صاحب العمل جهرا وعيانا وبمعرفته وهذا التاجر يقبل ذلك رغماً عنه لكفاءة الموظف والأرباح التي يجلبها وعلمه بأسرار رب عمله وتجاوزاته الضريبية. وسكان شقة كذا يتحدثون عن ساكنة شقة كذا المتسلطة والمستبدة بزوجها والكاتمة على أنفاسه مما جعله يضيق ذرعا ويعاقر الخمر ويسهر خارج البيت ويعاملها بطريقة سيئة ومهينة وبعد هذا التغير في سلوكه اصبحت تحبه وتتمنى رضاه وتتقبل إهاناته. وسكان شقة يتحدثون عن ساكن شقة كذا الغيور على زوجته والشكاك بها وبتصرفاتها رغم عفتها وطهارتها فما كان منها الا ان انقلبت واصبحت تصاحب رجال وتأتي بهم لشقتها وزوجها يخدمهم الان. بعد ان زاروه جميع الجيران قرر الراوي زيارة الجيران غدا مساءً. في صباح ذلك اليوم وهو يغادر العمارة متجها لمحطة الباص يقابل جاره الجديد الذي سكن منذ أيام الشقة الشاغرة مقابله ولم يكن يعرفان بعضهما. فبدأ جاره يحدثه عن ساكن الشقة المقابلة له (أي عن الراوي نفسه) وانه استاجر شقته ب 300 ليرة ورجاه صاحب الشقة ان يرفع الاجار ل 400 ليرة لكنه رفض فما كان من صاحب الشقة الا ان هدده بالإخلاء ليزوج ابنه في الشقة فعرض المستأجر ان يدفع مبلغ 800 ليرة ولكنهما اتفقا في النهاية على مبلغ 900 ليرة. وبسبب تصرفه الأرعن فإن أصحاب الشقق سيرفعون الاجار. بعد ان سمع هذا راى الراوي باصا قادما فاعتذر من جاره وركبه رغم انه في الاتجاه المعاكس لمكان عمله وقرر ان لا يزور جيرانه وان لا يسمح لهم بزيارته. فقد وصل البل الى ذقنه. 6. نقاش طبيعي: شخصان يتشاجران حول الصحفيين مختار وباهر. وكل كاتب منهما يكتب في جريدة. وكل شخص من المتشاجرين يقرأ صحيفة واحدة فقط ولا يقرأ الاخرى. ذات يوم قرر الصحفيان بدء مساجلة ضد بعضهما وبدأ احدهما يكتب ويهاجم الاخر والاخر يرد ويهاجم. والمضحك ان رد كل منهما لا يتعلق بمهاجمة الاخر ولا صلة له بالواقع ومن خيال الاخر. وهكذا كان هذان الشخصين يتشاجران يمدح الصحفي الذي يقرأ له ويهاجم الاخر. وبينما كانا يتشاجران كان الصحفيان يجلسان لدى رئيس الوزراء يضحكان ويتبادلان الحديث بود. 7. معطف النائب: الراوي يبيع موسوعة ليشتري معطفا لشتائه. يذهب الى بعض الخياطين ليفصل له معطفاً فيجد السعر باهظاً يزور محلات الجاهز فيجد السعر فوق ما يملك. فيأخذه ص��يقه لسوق الملابس المستعملة وهناك بعد شد وجذب اشترى معطفاً مستعملاً وكبير عليه ولتشجيعه على الشراء وعده ان يشتريه منه في الصيف بنفس المبلغ. يشتري الراوي المعطف وكان كلما وضع شيئاً في جيوب المعطف اختفت فسبب له الكثير من المعاناة وكذلك كان المعطف سببا للهزء به والسخرية عليه من معارفه واقاربه. ذات صيف ضاقت به الحال فقرر الذهاب للبائع ليبيعه المعطف بنفس سعر شرائه فوافق البائع واخبره بعد فحصه انه مستعد ان يبيعه اياه في الشتاء بنفس المبلغ طلب الراوي ان يمهله البائع يوما وغادر. ذهب الراوي وفحص لدى تجار اخرين ثمن المعطف فاعطوه اسعار زهيدة جداً فاحتار في البائع. وفي طريق عودته للبيت تمسكه الشرطة ويأخذوه للتحقيق بتهمة وفي المخفر يشكوا بأن الراوي سرق هذا المعطف. يبدأوا في تفتيش المعطف فيجدوا كل الاشياء التي اضاعها الراوي من مال وغيره. يخبرهم ان هذه الاشياء له وكذلك المعطف ويأخذهم الى البائع كشاهد على انه صاحب المعطف. يأخذ البائع المعطف ويفحصه فيجده خالٍ من الأشياء فينكر معرفته بالمعطف والراوي. تبحث الشرطة عن صاحب المعطف الحقيقي فتجد أنه يخص نائب وقد سرق منه. والمدهش ان النائب ادعى كاذباً ان الاغراض التي بالمعطف تخصه، فتم عقاب الراوي. 8. صلابة الرجل: يحكي الراوي قصة نعمان الاحول ولديه حول في كل عين معاكس للاخر. وهو غضوب جدا وتظهر علامات الغضب عليه. وكان كثيرا ما يخطئ هدفه بسبب حوله. تعرفت ابنته على شاب امريكي وصاحبها وهي حامل منه. تقدم لخطبتها بعد ان فاتحه صديق له وبعد ان حطم نعمان كل شيء في البيت وهو يحاول اصابة صديقه في النهاية وافق شرط اشهار اسلامه وختانه. في عشاء الخطبة تكلم الامريكي كلمات تركية ليبهرهم لكن من علمه علمه كلمات سباب وشتم على انها كلمات مدح ومودة. تحمل نعمان السباب امام اصدقائه. وبعد مواقف مضحكة تم الزواج. ذات يوم افتعل نعمان الغضب من خادمه فرمى الكرسي عليه فأصاب زوج ابنته ورقد في المستشفى. فرح نعمان لدقة اصابته فقد رد بهذه الطريقة كيل السباب التي سمعها من نسيبه. وقرر نسيبه السفر وزوجته الى بلاده هربا من حماه. 9. عمل الخير ثواب: حليم موظف الخزانة مشهور بأمانته ونزاهته. يجدوا نقصا بسيطا في عهدته ووجدوا ان النقص يزداد بمبالغ صغيرة نسبيا لما يستطيع ان يختلس لو اراد. يقرر نائب المدير اعطائه مكافأة يأخذها حليم ويسدد العجز. لكن من جديد بدأ يعود العجز قرر النائب رفع راتبه. سد حليم العجز لكنه ظهر من جديد. يعطيه النائب عمل اضافي يختفي العجز ثم يظهر. كلما اعطاه النائب حلا للعجز ظهر من جديد بعد سداده. ارسل النائب من يبحث في حياة حليم عن سبب الاختلاس كإدمان قمار او الخمر او العشق فلا يجد. تتم ترقية حليم لوظيفة بعيدة عن المال. بدأ حليم بالاقتراض من الوظيفة كل شهر. قرر النائب الحديث مع حليم وفهم السبب لذلك. فحدثه انه الابن الوحيد لأمه الغنية جداً والبخيلة جداً. وانها مريضة بالقلب واوصاه الطبيب ان لا يغضبها لمرضها. وانه عليه تغذيتها جيداً ونصحه بالقليل من الكافيار. كان حليم يحضر الطبيب فتغضب والدته على تبذيره فيكذب عليها يخبرها انه صديقه وجاء بالمجان فترسله لجارتهم لفحصها. يشتري الدواء فتغضب الى يخبرها كذبا انه باعه الدواء بمبلغ زهيد فتطلب منه شراء الدواء لصديقتها كذا. وحين احضر القليل من الكافيار غضبت فاخبرها انه اشتراه من صديقه بمبلغ زهيد ولم تهدأ الا حين علمت من الجيران ان السعر فعلا زهيد. فطلبت من شراء كميات للجار كذا ولفلان وفلان وهكذا. وحين كان يشتكي لها ان صديقه التاجر يبيع هكذا بخسارة نصحته برفع السعر ليرة. ولانه لا يريد اغضابها استمر بالتمثيلية واستمرت طلبات امه بكميات وكميات للجيران والاصدقاء وزاد سعر الكافيار في السوق بسبب الكميات التي يشتريها. وامه تحثه على مواصلة عمل الخير والثواب. نصحه ان يخبرها ان صديقه التاجر افلس او مات. فأجابه حتى هذا لن يفيد فقد اكتشفت ان امي تاخذ الكافيار الذي اشتريه من التاجر ب 400 ليرة فتذهب لنفس التاجر وتبيعه اياه ب 300 ليرة. 10. يا عمي: حكاية رجل خمسيني قوي الشخصية كله شباب وحيوية. يركب في الباخرة. تجلس بقربه فتاتان عشرينيتين. يسيل لعابه عليهما ويحاول التقرب اليهما ولا تفارقهما نظراته. حانت الفرصة لفتح حديث معهما بمحاولة اشعال السيجارتين بولاعته. تاخذ فتاة الولاعة وتشعل السيجارتين وترجع له الولاعة وتقول له شكراً يا عمي. أصابته كلمتها في مقتل فلم يكمل مخططاته. عاد لبيته والهم يملؤه وقد انكسر وبعد أيام أصابه الشلل. 11. الإنسان مشاكس بطبيعته: يطلب من شخص من قبل جهة مسؤولة من رجل كان يعمل لدى زاهي بك عن رأيه به لتقييم رب عمله. يجيب هذا الشخص راوياً مواقف زاهي بك ورأيه من فمه. فيروي مواقف يقول فيها زاهي بك عن نفسه شريفا ثم يأتي بقول وموقف قال فيها نقيض الأمر. وهكذا بدأ يحكي اقوال متناقضه لزاهي بك في مواقف مختلفة. ويترك الراوي للجهة المسؤولة الحكم فهم اعلم وادرى وبالنسبة للراوي زاهي بك هو شخص مثل الجميع مليء بالتناقضات. 12. الحلم المرعب: الراوي كاتب كان عليه ان يسلم الكثير من المقالات لصباح ذلك اليوم لكن اصابه جفاف. اكل وغفى فحلم حلما يحدثنا عنه. كان في مجلس ويسأله الاخرون حول وضع بلده. فأراد ان يتودد لدولته رهبا ورغبا فبدأوا يسألوا عن مشاكل بلده مشكلة مشكلة وهو يجيب كاذبا بان وضع البلد ممتاز وكل تلك المشاكل كذب. وسالوه عن كتاباته عن مشاكل بلده فاجابهم بانه يكتب ذلك من باب زيد مباع الصحيفة. في النهاية ارادوا التأكد من اقواله فأجاب بأنه لا مشاكل لبلده. فسألوا ولكنا في مؤتمر لبحث المساعدات لبلدكم فإذا لم تكن لديكم مشاكل فلا حاجة لمساعدات. فأفاق الراوي من حلمه المرعب. 13. قنبلة النوترون ستنقذ المدينة: مقالة كتبها ساخرا ممن صنعوا قنبلة النوترون والتي تبيد الانسان وتبقي الجمادات من مبان ومتاحف وسيارات وما اليها. فتهكم مادحاً القنبلة ومادحا الحرب العالمية وكم تخلصت من البشر الذي قتلوا ومن مشاكلهم التي كانت ستكون. وبعد هذا المقال تمت مهاجمة الكاتب حتى من بعض اصدقائه في مقالات. وبعدها رد عليهم في مقال يشرح عن مقالته وظروف كتابتها وانها كتبت لصحيفة روسية مقابل ثمن وقد نالت الاعجاب والتقدير هناك. وبعدها نشرت مترجمة في بلده وكيف نال منه الكثيرين في كتاباتهم ليرفعوا رصيدهم. وقد نشرت تابعة للعنوان.
لقاء ممتع اخر مع عزيز نيسين، استمتعت كثيرا مع اول حكاية، المجنون بمائة ليرة، وكذلك بالحكاية الاخيرة قنبلة النيوترون ستنقذ المدنية. لا ادري لم شعرت ان هذا الكتاب ليس علي نفس مستوي الإمتاع من سابقيه ولكن هذا لا يمنع ان اعترف بتميز قلم عزيز ورشاقته، وعادته في كتابه الحكايات الرمزية ذات الأبعاد الاقتصادية والإسقاطات السياسية كل هذا في قالب من الكوميديا السوداء التي لا تعرف أحري بك الضحك عليها أم البكاء، والي لقاء اخر.
Yazılan hikayeler 50 yıl önce olmasına rağmen geçerliliğini halen korumakta. Özellikle kitaba ismini veren herkesin birbirlerini rahatlıkla suçlayıp kendi çıkarını korumayı eleştirdiği "Yüz Liraya Bir Deli" hikayesi, esnaftaki bitmek bilmeyen kurnazlığın konu alındığı "Mebus Ceketi" ve "Zavallı Necla" hikayeleri diğer hikayelerden ayrılabilir. Nükte konusunda sağlam temelli hikayeleri ile kendi jargonunu yaratan yazarın kitapları boş buldukça ara ara okunmalı.
مجموعه قصص قصيرة شملها كتاب تحمل من السخرية ما يجعل متعة قراءتها كبيرة هذا هو الكتاب الثانى لعزيز نيسين ولقد أغرمت جدا بالقراءة لهذا الكاتب لاسلوبه الرائع
معظم القصص كان لها طابع اجتماعى خاصة قصة عبد اسير التى نجح الكاتب فى توصيف ما يحدث بالفعل بين الجيران
التقييم ثلاث نجوم فقط الاولى للكاتب الكبير عزيز نيسين والثانية لنجاحه فى اختيار الموضوعات والثالثة لأسلوبه
هذا لقائي الاول مع الكاتب التركي عزيز نيسين، في مجموعة قصصية اجتماعية في معظمها. تضم قضايا في خباياها، تمتاز بالطابع البسيط والساخر، تناول الكاتب من خلالها قضايا عديدة باسلوب بسيط وحكم للاعتبار من القصص الرمزية.
شعرت احيانا بعد انسجام في طريقة السرد او الكلمات وأرجع ذلك ربما للترجمة او لان هذه الطبعة الأولى من الكتاب.
ثلاثة عشر قصة لم يظهر الراوي العليم الا في القصة الأولى التي تحمل اسم الكتاب وتحمل دلالات عظيمة. وكان اختيارها موفق لتحمل اسم عنوان الكتاب.
المجموعة تعالج قضايا اجتماعية عديدة بطريقة فكاهية. جعلت الكاتب موفق في طرحه للجوانب الاجتماعية والاسقاطات السياسية، وفيها بساطة في الاسلوب ذكية جدا حيث تشعرك انها رسالة موجهة بشكل كبير لفئة معينة باسلوب يتماشي مع استيعابهم. وكان لاختياره للمواضيع شكل فاحص وشامل لكل جوانب الحياة، التي العاقل فيها مجنون وعلاقة الإنسان مع جيرانه في قصة (عبد أسير) وتكوين وبناء المعتقدات وكيف يتم الانقياد للنخب دون وعي في قصة (نقاش طبيعي). و قصة(قنبلة النترون ستنقذ المدينة). وجميع القصص التي جمعت في الكتاب.
"Sayın bayanlar, çok sayın genç bayanlar, pek çok sayın güzel bayanlar! Yüksek müsaadeniz olursa, sizlere söyleyecek biriki sözüm var. Şu kaba saba erkeklerle konuşurken biraz, hani birazcık dikkatli olunuz. İki dişi dudak arasından çıkacak bitek söz, erkeğin en kabasını yıldırım çarpmış meşe gibi yere yıkabilir." sf. 94
"İnsan uykuda da yaşar ama, neye yarar böyle yaşamak!.. Yaşamak, yaşadığını bilmektir, yaşamanın bilincine varmaktır." sf. 106
"Zaman, doğruların en büyük destekçisi... İşte bunun için yaşamak güzel!" sf.147
Okurken günlük hayatımızda karşılaştığımız birçok insan tipine şahit oluyorsunuz. Özellikle Zavallı Necla'yı okurken etkilendim. Kitapta yer alan karakterler çok çok tanıdık... "Korkulu Rüya" da çok iyiydi, bir yandan ülkesinin durumunu bilen ama bir yandan da ülkemizdeki gerçekleri yansıtmayan söylemler... Nükteli bir anlatım olduğundan ve kısa kısa öykülerin toplamı olduğundan bir çırpıda bitti. (Yalnız hâlâ ülkecek aynıyız dedirtiyor kitap.)
Ne zaman Aziz Nesin'den bir şeyler okusam sanki yaşadığı zamanı değil de yıllar öncesinden geleceği eleştirmiş gibi hissediyorum. Demek ki bu ülke tarihten hiç ders almıyor, aynı şeyleri defalarca yaşamaya devam ediyor. Kitapta hepsi birbirinden güzel kısa hikayeler var. Bildiğimiz Aziz Nesin tarzı. Öyküler hem eğlendiriyor hem düşündürüyor. İyi eğlenceler, iyi düşünmeler
قرأت المجموعة علي مدي عدة أيام أثناء العمل وكنت أعتبره وقت مستقطع استمتع فيه بما يقدمه الكاتب من قصص قصيرة مباشرة لحد كبير تعبر عن الموضوع بدون مواربة ولا ترميز تحياتي
Aziz Nesin okumalarına devam ediyorum. Kesinlikle Aziz Nesin'i okurken hep şunu diyorum :" Yeminle şimdi ki gibi..." Aziz Nesin 70'lerde yazmış ama aynı bugünün toplumsal yapısını anlatmış. Açıkcası üzücü değişmemişiz... Satılık insanlar,cahillik ,avantacılık ve önyargılı insanlar... Hiç değişmemek üzüyor Usta! Hem de çok...