Como contar um conto

Serie Taller de cine de García Márquez #2

by Gabriel García Márquez

O resultado do trabalho de Gabriel Garcia Marquez junto a dez roteiristas, à frente da oficina cubana de roteiros que leva seu nome. A orientação dada aos roteiristas, de vários lugares do mundo inclusive Brasil, é transmitida também ao leitor, com a leitura deste livro.

Genres: Writing, Nonfiction, Latin American Literature, Literature, Spanish Literature, Short Stories, Ebooks

307 pages, Paperback

First published January 1, 1995

About the author

Gabriel José de la Concordia Garcí­a Márquez was a Colombian novelist, short-story writer, screenwriter and journalist. Garcí­a Márquez, familiarly known as "Gabo" in his native country, was considered one of the most significant authors of the 20th century. In 1982, he was awarded the Nobel Prize in Literature.

He studied at the University of Bogotá and later worked as a reporter for the Colombian newspaper El Espectador and as a foreign correspondent in Rome, Paris, Barcelona, Caracas, and New York. He wrote many acclaimed non-fiction works and short stories, but is best-known for his novels, such as One Hundred Years of Solitude (1967) and Love in the Time of Cholera (1985). His works have achieved significant critical acclaim and widespread commercial success, most notably for popularizing a literary style labeled as magical realism, which uses magical elements and events in order to explain real experiences. Some of his works are set in a fictional village called Macondo, and most of them express the theme of solitude.

Having previously written shorter fiction and screenplays, García Márquez sequestered himself away in his Mexico City home for an extended period of time to complete his novel Cien años de soledad, or One Hundred Years of Solitude, published in 1967. The author drew international acclaim for the work, which ultimately sold tens of millions of copies worldwide. García Márquez is credited with helping introduce an array of readers to magical realism, a genre that combines more conventional storytelling forms with vivid, layers of fantasy.

Another one of his novels, El amor en los tiempos del cólera (1985), or Love in the Time of Cholera, drew a large global audience as well. The work was partially based on his parents' courtship and was adapted into a 2007 film starring Javier Bardem. García Márquez wrote seven novels during his life, with additional titles that include El general en su laberinto (1989), or The General in His Labyrinth, and Del amor y otros demonios (1994), or Of Love and Other Demons.

(Arabic: جابرييل جارسيا ماركيز) (Hebrew: גבריאל גארסיה מרקס) (Ukrainian: Ґабріель Ґарсія Маркес) (Belarussian: Габрыель Гарсія Маркес) (Russian: Габриэль Гарсия Маркес)

Reviews

[فايز غازي Fayez Ghazi · Rating 3 out of 5]

- الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات مترجمة، اكثرها شهرة هو آخر مقال "طائرة الحسناء النائمة" الذي اشتهر جدا عن لسان جابريال ماركيز وخصوصا انه عبر بوضوح عن امنيته بأن يكون كاتب "الجميلات النائمات" وحيث لازمه هذا الوسواس لاحقا وكتب "ذكريات عن عاهراتي الحزينات".

- المقالات تظهر المزيج بين ماركيز الصحافي وماركيز الروائي وتظهر قدرته في انتقاء الألفاظ وكتابتها بأسلوب صحفي حيوي بعيدا عن الجمود والبرودة.

في المقال الثاني واقتبس " انا اعني الكتاب الذين يؤمنون ان الأدب هو فن موجه لتحسين العالم"، جملة اكثر من رائعة ستصبح سريالية وكئيبة اذا تذكرنا الأدب العربي الحديث!!!!!

[Mohammed Arabey · Rating 3 out of 5]

مجموعة مقالات بقلم الكاتب المبدع الشهير الراحل, جابريل جارسيا ماركيز. ومنها

*** لا كــوكــاكـولا في ثــلاجــات هــذه المــدينة ***

احد هذه المقالات وهي عن تاريخ الكوكاكولا ,تلك الرمز الامريكي الاشهر وصراع كوبا معها ...معلومات غزيرة ومبسطة في نفس الوقت وباسلوب شيق ساخر وخفيف الدم
لسبب ما ذكرني تجربة مشروب الكولا الكوبي اللي متسماش في نهايه المقال بمشروب تاني مصري ميتسماش ...نفس التقليد للمنتج الأصلي الاجنبي ولكن بدون محاولة رفع بجودة المشروب نفسه ولا حتي دعاية مبتكرة تشبه المنتج الأصلي للاسف

ولكن دعنا من هذا العك
ولنر مقالا اخر يسمي

******** الريف ذلك المكان الرهيب, حيث الدجاجات تمشي نيئة ********

ولأنني من جيل الثمانينات الذهبي فأول ما تبدار لذهني مزرعة الجدة بطة من مجلة ميكي
هي ليست مقاله بقدر ماهي رثاء لشخصيات مهنية وعادات ضاعت وندرت جدا,ليس في مجتمعات امريكا اللاتينيه فحسب وانما بالعالم كله...حتي هنا في مصر
ذكرني بمقال لا اتذكر اين قرأته لد.احمد خالد توفيق
إما في قهوة باليورانيوم أو شاي بالنعناع وكلاهما أثر في
سواء اللاتيني او المصري شعرت اثناء قرائتهما بتلك النوستاليجا للايام الجميلة..رمي خطابات البريد التي تحتوي علي اغلفة الشمعدان او كوبونات مسابقه مجلة ميكي في صندوق البوسطه وانتظار ساعي البريد الذي لا يمر اسبوع دون زيارة او اثنان منه لينادي علي اسماء بعمارتنا أولئك المحظوظين الذين وصلتهم بوستة
ولا بتاع البقسماط اللي بيعدي الصبح ينادي عليه ومش عارفين بيقول ايه بالظبط بس اهو عرفنا انه بتاع بقسماط..والراجل اللي بعربيه العسل الاسود والطحينه أو تلك السيدة المسنة الغريبة التي تسير في الصباح الباكر ايضا تسب وتلعن شخصا ما, أو تغني أغاني ميادة الحناوي ونجاة حسب حالتها المزاجية..وهي أحيانا تحاول جعل نشاطها اليومي مفيدا بان تجر مكنسة "مقشة" قديمة تكنس بها الشوارع التي تجوبها

نوستاليجا الذهاب لبيت العائلة باحد القري القريبة من الاسكندرية وعشش البط والفراخ وجمع البيض صباحا و و و و


ولكن دعنا من كل هذه الذكريات..مقال أخر هنا بعنوان

******** هــاتي بـوسـة يـا بـت.. هــاتـي حتــة يا بـت ********

وفيه شاهد جابريل ماركيز رحمه الله اعلان طلب قبله , جعله يستشعر ان زمن الحب الجميل المحترم سيعود بعيدا عن الجنس العشوائي البوهيمي والذي ايضا يسمي حب من نوع ما

حسنا..من وجهه نظري انه اذا كان بيننا ورأي أعلان مثل ذلك المرسوم علي كورنيش الأسكندرية "بالصورة الموضحة بالأعلي" لظن أننا ايضا نعود الي زمن الحب الجميل..ولكن بعد بضع خطوات من ذلك الأعلان هناك صور أخري تجعله يعرف أن عصرنا ازدهر باكثر اوجه الحب بوهيميه..هنا في مصر
لدرجة أن مخرج شاب متميز فنيا طالب علي صفحات التواصل الأجتماعي بأباحة الحرية الجنسية لأي اثنان يحبا بعضهما البعض "هذا غير تصريحه عن رغبته في عودة مهنة الدعارة المقننة لوقف التحرش!!!!!" وكأن من يرغب في الحرية الجنسية في مصر ينتظر تصريح بهذا
لاحظ ان صار هناك العديد من الأفلام المصرية وحتي المسلسلات ايضا ترسخ مبدأ المعايشة والمساكنة بين اثنان دون زواج واخرها مسلسل كوميدي المفترض انه لكل افراد الاسرة ولكنه مقتبس من "بيتي القبيحة" المسلسل الأمريكي الشهير, بكل ما به من عادات امريكية تختلف عن عادتنا

إذا كنا لا نخاف من الله , فلنخف من السفلس

حسنا ولدينا في الدول العربية لا داعي حتي من الخوف من السفلس..فالواقي الذكري يباع في اي سوبر ماركت جنبا الي جنب مع التبغ ولبان الشيكليس وحلوي النعناع
لا داعي لأي خوف

دعنا من كل هذا "الحب" ولنر المقالات التالية

مقال عن التخاطر التلباثي "اللاسلكي" والذي بالرغم من انك قد تكون قرأت الكثير عن هذه الحالة الا ان اسلوب ماركيز الساحر يجعلك تشعر بمتعة ما
وايضا مقال أخر حول انتحال الشخصيات..وهذا المقال أعتقد ان ماركيز كان ليود تعديله ليشمل الانتحالات الكثيرة علي صفحات التواصل الأجتماعي ,صفحات كلها تتفق في انها الصفحة الرسمية الوحيدة لأيا كانت الشخصية العامة


ويليها 5 مقالات عن المخاوف...واحد عن الخوف من المصاعد وأربع عن الخوف من الطيران
ويبدو أن الخوف الأخير هذا هو حالة جدية لدي المؤلف والذي اصاغ تلك المخاوف والمقالات بكمية معلومات متميزة وبسيطة مع بعض العادات والتقاليد المختلفة والاسلوب الأدبي الساحر
فهو في البداية والنهاية كتاب مقالات عن الأدب كما كان المقال الأول به

******** حسـنا , فلنتـحـدث فـي الأدب ********

وياله من مقال متميز ودرس رائع للمؤلفين الشباب او أولئك الذين يمسكون بقلمه ليلحق مكانا في مبيعات 2013 و مبيعات 2014 دون النظر عن ما يقدمة مقتبسا او تصريف لاحداث حقيقية فحسب

مشكة الكتاب الشباب انهم يفكرون و هم يكتبون بالنجاح او الفشل في حين اني لم اكن افكر في بداياتي الا بالكتابة لنفسي

وهذه الأيام يفكرون في ذلك فحسب , بل ويدعوا الله علي من يقيم كتابهم بنجمة واحدة علي الجودريدز ..أو يغلقون له حسابه تماما

جاء إلي بيتي شاب في الثالثة والعشرين من العمر, كان قد نشر روايته الأولي قبل ستة شهور, وكان يشعر بالنصر في تلك الليلة لأنه سلم لتوه مخطوط روايته الثانية للناشر
أبديت له حيرتي لتسرعه وهو مايزال في بداية الطريق, فرد عليّ باستهتار لا زلت أرغب في تذكره علي أنه استهتار لا أرادي : "أنت عليك أن تفكر كثيرا قبل أن تكتب لأن العالم بأسره ينتظر ما ستكتبه, أما أنا فأستطيع أن أكتب بسرعة, لأن قلة من الناس يقرؤونني" ذلك الشاب قرر سلفا أن يكون كاتبا رديئا

جزء رائع من تلك المقالة..لا تعليق عليه..ودون ان اذكر اسماء مشابهه لتلك الحالة

وإلي هنا تنتهي المقالات المختارة بهذا الكتاب الصغير "كيف تكتب رواية" لجابريل ماركيز رحمه الله و ترجمة المبدع صالح علماني ..المترجم كما يجب ان يكون

ماذا تقول؟
أسمعك تسألني
"وماذا عن : كيف تكتب رواية؟ ... كيف تكتب رواية؟؟"
هل حقا كنت تظن أنك ستقرأ هذا الكتاب لتجد خطوات كتابة رواية؟؟
أذا كنت من هذا النوع من الكتّاب ستجده ينتقد نوعك هذا
كتابة الرواية هي حالة تعيشها وليست ارشادات تتبعها
أذا لم تستشعر في تلك المقالات بروح الكتابة الأدبية..فانصحك الا تكتب الأن ابدا...أقرأ روايات وكتب أكثر أولا..ولا تبحث عن أجابات معلبة جاهزة في هذا الكتاب
ففي هذا الكتاب سيسألك جابريل ماركيز بنفسه "كيف تكتب رواية"...فعليا


محمد العربي
في 28 يونيو 2014

القراءة من 23 ابريل 2014
الي 29 ابريل 2014
"ريفيو مائة عام من العزلة "

[عبدالله ناصر · Rating 5 out of 5]

هذا الكتاب الصادر مؤخراً عن دار ورق الإماراتية هو خليط من " قصص ضائعة " و" كوبا تحت الحصار " بالإضافة إلى بعض مقالات وقصص ماركيز.

[Esteban Forero · Rating 2 out of 5]

La transcripción de uno de los talleres de cine dirigidos por allá en los ochenta por García Márquez en Cuba, es reproducida en un libro de autoría colectiva. Su forma dialógica le permite al lector la ilusión de participar en el proceso de producción de un argumento que servirá de simiente para la escritura de un guion. No obstante, buena parte de esas tramas son algo flojas y los comentarios del Nobel colombiano a veces parecen destinados a arruinar lo que ya de por sí nacía deshecho.

En suma, “Cómo se cuenta un cuento” bien podría ser un texto de introducción a la formación de una trama, a la delineación de lo que sería un argumento en potencia, pero su lectura no significa mayor referencia ni al proceso de escritura ni a la construcción de una estructura ni mucho menos a la escritura de un cuento. Quizás el título sea una de esas jugarretas hiperbólicas a las que García Márquez estaba acostumbrado y de las que tanto han aprovechado los comerciales editoriales.

[د.حنان فاروق · Rating 5 out of 5]

هل نحن بحاجة فعلاً لنعرف كيف تكتب الرواية؟
وهل كان هذا العنوان لهذا الكتاب القيم جداً موفقاً؟
في الحقيقة نعم..لا لأنه يعطينا دروسه وخبرته على الطريقة الشرق أوسطية في التعليم والحفظ بغض النظر عن الفهم لكن لأنه يكتب روايات صغ��رة بروح محلقة هناك..لا أقول في السماء..بل في السحر..في الجنون الحكيم الهاديء الصاخب الصمت..يعلمنا كيف نرى الأشياء ..كيف نتعامل مع الحوادث..كيف نخرج من دوامة الواقعية إلى غيبوبة الدوار في محرقة/مزرعة الخيال..أنت هنا لا تتعلم منه كيف تكتب الرواية..أنت تتعلم منه كيف تعيش الحياة كما تستحق أن تعاش..كيف تستخدم عينك الاستخدام الصحيح..كيف تجعل حواسك عصا ساحرة تجوب الدنيا على مكنستها المجنونة وهي ترتل تسابيحها الخفية التي تؤكد لنفسها فيها أنها أبداً ليست ساحرة..لكنها إنسان يعرف جيداً أنه أعلى من السحر ذاته..وأقدر على الخلق والفن والإبداع من ذلك العجز الذي يدعيه أو يقنعه به استسلامه للاشيء...إنه كتاب رائع بكل المقاييس

[Araz Goran · Rating 3 out of 5]

الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات التي كتبها ماركيز في فترات مختلفة ، جُمعت تحت عنوان عريض ولئيم للغاية، وهو : " كيف تًكتب الرواية " .. وهو عبارة عن المقال الثاني في الكتاب الذي يقول فيه أن الرواية لا تُكتب أو بمعنى قوله أنها تعاش ، تُستنطق، الرواية ليست مهنة عادية ، ولا عملاً يتطلب فيها مزايا ثابتة أو قوانين عمل، أن تكتب يعني أن تحشر نفسك داخل الشخصيات والأحداث وكأنك تبني عالماً جديداً لا علاقة له بأي شيء..
وتحدث عن الفرق بين الروائي الذي يسعى لملئ جيبه بالنقود وبين الآخر الذي يكتب لأنه يحب أن يكتب، لأن الكتابة هي التي تصنعه ..


بقية المقالات مثيرة للإهتمام أيضاً، منها الساخرة وبعضها لطيف والآخر محشور ببعض الهراء، الكتاب خفيف حقيقة وقليل الصفحات أنهيته في جلسة واحدة على كل حال..

[Tami Zaabi · Rating 4 out of 5]

||-

كيف تُكتب الرواية .. إنّ هذا العنوان مُخادع جداً، أتتوقع أن تجد ماركيز هنا يُخبرك بقواعد وقوانين لكتابة الرواية؟
لا، لأنه في الحقيقة هذه القواعد ليست موجودة، ولكنّه سيجيبك وستكون الإجابة مُرضية جدا وبسيطة أيضاً.

في هذا الكتاب الصغير، الذي يضم 12 مقال .. نرى جانب آخر من ماركيز، جانب قريب من حياته، يتحدث فيه عن حُب الأدب والرواية، وعن الخوف اللذيذ من الطيران وعن تفاصيل حياته ككاتب وعن بعض الأمور التي تغيرت عبر الزمن كـ مشروب الكوكاكولا والحياة في الريف. مفضلتي من المقالات: بيجي أعطني قبلة، أنا الآخر، وكيف تُكتب الرواية .


تمّت

[Ahmed Faiq · Rating 4 out of 5]

يقول جابرييل ماركيز في الفقرة الاخيرة من الكتاب:
(تحذير لمن لا يريدون قراءة من نص الكتابSpoiler alert)


"ليس هناك إبداع حقيقي دون مجازفة وبالتالي دون مقدار من الارتياب. فأنا لا أعود مطلقا الى قراءة كتبي بعد طباعتها، خوفا من أن أجد فيها عيوبا تكون قد مرت علي سهوا. وعندما أرى كمية النسخ التي تباع والأشياء الجميلة التي يقولها النقاد، أخاف أن أكتشف أن الجميع مخطؤون -النقاد والقراء- وأن الكتاب في الواقع ليس إلا برازا. بل أكثر من ذلك -وأقول هذا دون أي تواضع زائف-، فعندما علمت بأنهم قرروا منحي جائزة نوبل، كان رد فعلي الأول هو التفكير:(( ياللعنة، لقد صدقوها! لقد ابتلعوا الأكذوبة)). هذه الجرعة من عدم اليقين رهيبة جدا، لكنها ضرورية في الوقت نفسه لعمل شيء جدير بالعناء. أما المتعجرفون، الذين يعرفون كل شيء، والذين لا تراودهم الشكوك مطلقاً، فيتلقون صدمات مروعة، ويموتون بفعلها."


الكتاب هو عبارة عن ورشة عمل، يجتمع فيها ماركيز مع عدة شخصيات فنية لاتينية قد يصلون في الجلسة الواحدة الى عشرة أعضاء، من كتاب سيناريو وممثلين ومخرجين، يجتمعون ويتناقشون حول فكرة سيناريو قصة يطرحها أحدهم، ومن ثم يحاول الجميع تطويرها من خلال الحوار والمناقشة، حتى يصلوا الى قصة يمكن تمثيلها في حلقة مسلسل تلفزيوني لا يتجاوز 30 دقيقة لكل حلقة.

طبعا تجري الحوارات بين شخصيات من مختلف دول امريكا اللاتينية الذين تجمعهم اللغة الاسبانية -هنا على الاقل- بإدارة ماركيز الذي له حصة الأسد من التعليقات والأفكار، ليبث انفاسه السحرية في الاوراق، فمن مثل جابرييل غارسيا ماركيز؟!

طبعا عندما اخترت الكتاب لم أعرف أن المحتوى بهذه الطريقة، وخاب ظني قليلا في البداية، لكن مع توالي الصفحات اعتدت على الاجواء وصرت عضوا في الجلسة استمع بانصات الى الحوارات الشيقة والافكار، لأرى كيف يفكر كتاب القصص وينحتون الافكار الطرية ويحولونها الى مادة ادبية وسينمائية جاهزة تشد القارئ أو المشاهد.

القصص ايضا مختلفة في الطول وفي الجمالية ومدى قابلياتها على المد والتغيير والاضافة، لكن ليس ذلك المهم، بل هو كيفية التفاعل مع الاحداث والبدء لكل فكرة من نهاية الفكرة السابقة، كل ذلك بطريقة ممتعة ومسلية.

[Raul Duarte · Rating 3 out of 5]

Actualización – 2da lectura.

“Cómo se cuenta un cuento” es un libro en el que podemos leer las transcripciones de las conversaciones que tuvo Gabriel García Márquez junto a otros talleristas. La finalidad de este taller era desarrollar trece historias que serían adaptadas a la televisión con una duración media de treinta minutos por capítulo. Las tramas tenían que estar ambientadas en Latinoamérica y tratar de alguna manera sobre el amor. La idea de García Márquez era que después de que adaptaran estas historias a la televisión, crearan otras trece historias, pero cambiando de género, así eventualmente crearían trece historias de terror, trece de comedia, etc.

¿Qué no es este libro?

No es un libro en el que García Márquez diga su proceso creativo paso por paso, no nos enseña a escribir directamente, sí, se puede aprender bastante de las pláticas de los talleristas, pero si lo lees creyendo que es un libro que te enseñará a como escribir un cuento explicándote por capítulos ordenados la teoría de la escritura, puede que quedes un poco decepcionado.

¿Entonces qué es?

“Cómo se cuenta un cuento” es un libro en el que podemos ver el proceso creativo de desarrollar una idea, crear una historia e ir dándole forma y estructura.

El proceso del taller es el siguiente: Los talleristas llevan una idea, la presentan y entre todos van puliendo esta idea en una historia más estructurada. Algunos de los talleristas llevaban más completa la idea y hasta ya tenían parte de la historia, otros de plano solo tenían un esbozo de una idea.

Me llamó la atención como muchas veces parece que entre todos cambian por completo la historia del autor original para crear una que a ellos les gustaría ver y no tenían tan en cuenta lo que realmente quería contar la persona que traía la idea, comprendo que las ideas evolucionan constantemente y que la lluvia de ideas siempre es interesante, pero cuando llegan a participar demasiadas personas en una lluvia de ideas ya parece más bien una “tormenta de ideas” y me daba la impresión que a momentos algunos llegaban a decir tal cual lo primero que se les venía a la cabeza y sí, esto fomenta a que haya opciones a escoger de como mover la historia, pero como lector llega a aburrir porque en más de una ocasión se siente que no van a ningún lado.

Lo mejor sin duda es leer las opiniones de García Márquez, ver como cuestiona constantemente lo que pasa en las historias y escuchar sus recomendaciones. Para él una de las cosas más importantes es que el autor sepa por qué pasa cada cosa y no sea algo puramente fortuito, que sepan defender su idea.

Personalmente solo no concuerdo a veces con la manera en la que veía el lenguaje cinematográfico.

Lo recomiendo si:

-Te gusta la literatura de García Márquez.

-Te interesa ver como evolucionan las ideas.

-Quieres leer consejos prácticos de la boca de García Márquez sobre como desarrollar una historia.

-Quieres leer anécdotas contadas por García Márquez (que por cierto son de lo más entretenidas).

-Te gusta escribir y quieres mejorar tu manera de contar. (Aquí vienen algunos consejos prácticos).

En general es una lectura agradable, se lee rápido y atrapa.

[Suad Alhalwachi · Rating 3 out of 5]

I am not sure why I am not very comfortable with Gabriel Garcia’s books. I feel that he has millions of information in his head due to his extensive readings and music listening that his stories are always muddled up with those stories and books that he read and sometimes I feel there is a fine line between what you read and what you write. It’s either a continuation of the book or a fragment of similar story that goes in your mind while reading the book.

Overall the various articles are nice. I liked the one about writing, as reading a lot can make you a better writer, so if you really want to be a writer first start with an extensive and varied reading schedule.

By the way I am a frequent flier and have never been scared of airplanes and have continually slept like the girl who was sitting next to the writer. I have become a good traveler who puts everything in its space and cover myself well with the blanket before take off and wake up after landing. I love traveling especially by Airplanes, trains will be love number 2.

[Nour · Rating 5 out of 5]

إنه ماركيز.. يتحدث إليّ بشخصه لا بشخصياته. يحكي ويحكي ويحكي دون أن يدور حول حبكة سوى حبكة عذوبته التي ليس له يد بها.
استمتعت كما لم أفعل مع كتاب من قبل، وكلي حماسة لاستكمال قراءة أي شيء خارج الروايات سطره هذا الرجل الجميل.

[Hoda · Rating 4 out of 5]

كيف تكتب الرواية
كانت الاجابه ابسط مما تخيلت
فالرواية لا تكتب
هي فقط تعاش
تعاش بكل تفاصيلها صغيرة كانت او كبيرة
حينها فقط يمكن لها أن تولد كأفضل مايكون
..
مجموعة مقالات بسيطه نقلت صور من الحياة في ذلك العصر
وجعلتني اقترب ااكثر من الكاتب
ببساطه
أعشق تلك الكتب التي تجعلني أعيشها
وكاني أرى كل شئ من داخله
لذا اعجبني جدا

[Mohammed الصوفي · Rating 5 out of 5]

سطر يسحب سطر ولا شعوريا ينتهي الكتيب هذا .. مجموعة مقالات في ثيمة واحدة .. عندما يتسائل الاديب ماركيز ويقول:

"اللعنة، كيف يمكن كتابة رواية ؟" ..

لا تعليق بعد هذه الجملة

[شيرين رضا · Rating 4 out of 5]

لم أكن أعرف ان ماركيز يملك قلمه بتلك البراعة..خاصة بعد ما قرأت له الحب في زمن الكوليرا و مائة عام م العزلة..ظننت ان كل ما يكتبه مثلهما معقد ملئ بالتفاصيل و الاسماء المربكة..كنت أكمل رواياته بنوع من الشعور بالغثيان لاني اقرأها جبرا حتي أعرف سبب انبهار معظم المحيطين ..هنا مختلف تماما ..ساخر كما لم أعهده من قبل..أهداني فكرة رائعة من احدي مقالاته هنا..سأنبش بحثا عن كتب أخري له حتما

[Nina Kamel · Rating 4 out of 5]

ماركيز الذى لم أكن أعرفة ,رائع خفيف الظل ,كتاب صغير ولطيف ,لا أنكر أننى خدعت بالعنوان وكنت أظن أن الكتاب يتكلم على صناعة الرواية ولكن وجدته يتكلم عن أشياء أخرى لم تكن أقل إمتاعا

[Nourhan Khaled · Rating 3 out of 5]

حسـناً, لو تناسيـنا العنوان المخادع, سوف نجد ان الكتاب يحتوي على مقالات جميلة ولطيفة جـداً
لقد كنت متشوقة لقراءة المحتوى بعد قرائتي للعنوان, ولكن هذا الكتاب يكشف حقيقة خطـئنا في ان نحكم على الكتاب من العنوان..
ولكن في النهاية المقالات كانت لطيفة ومضحكة , قضيت وقتاً ممتعاً برفقتها.

[Hussein Harbi · Rating 3 out of 5]

مقالات ممتعة، لا يغرنك العنوان؛ هي ليست عن الرواية فقط أو الكتابة حتى.. هي عن التحولات الحضارية والرأسمالية ومهابة المصعد والطائرات. ماركيز -هنا- كاتب مرح كما هو ذكي دائما.

[Ahmed Kareem HD · Rating 4 out of 5]

العنوان جذاب جدا لكن ماركيز هنا لا يعطي قواعد واساسيات وغيرها من الامور هنا ببساطة تامة يذكر لنا بعض الاجزاء من حياته كأنه يقول اذا مااردت ان تكتب رواية عش حياتك بجميع تفاصيلها ..
الكتاب عبارة عن مجموعة مقالات ابدع ماركيز فيها
عدد المقالات 12 مقال
يتحدث عن حب الادب وعن الروايات عن تاريخ الكوكوكولا عن الريف سابقا وعن المدينة يتحدث ايضا عن التخاطر الفكري و انا الاخر عن اناس انتفعو بشهرة ماركيز وانتحلو شخصيته في مناسبات عديدة تحدث عن مصاعد الاربعاء حقيقة اكثر مقال احببته لا يخلو من الاثارة وفي اربعة مقالات اخيرة يذكر الخوف من ركوب الطائرة والحب في الطائرة والاجمل طائرة الحسناء الناعمة .

[سمية عبد العزيز · Rating 3 out of 5]

كتاب خفيف على القلب , يحتوي على عدة مقالات متنوعة في الأهمية
يثبت فيه ماركيز كما يفعل دائما قدرة قلمه الساحر على الحديث دون أن يضجرك

المقالتين الأولى تتحدث حول الأدب والرواية
المقالات الأخرى تدور حول مشاهد من واقع الحياة
وبالطبع تزينها جميعاً النكهة الكولمبية

[Aletheia · Rating 1 out of 5]

Por entretenido que sea imaginarte en un taller creativo con un gigante como Gabo, las ideas no pasan de anecdóticas y el lector tiene que hacer un gran esfuerzo para creerse que él estaba allí. Prescindible.

[بسمة العوفي · Rating 3 out of 5]

http://www.4shared.com/get/QPvdXFk6/_...

[Ahmd · Rating 1 out of 5]

عدة مقالات عادية جداً فقيرة المتعة والفائدة وبعيدة عن عنوان الكتاب .

[Mahmoud Ibrahim · Rating 3 out of 5]

مجموعة من المقالات المتنوعة التي ليس لها علاقة بالعنوان

عامة هي مقالات خفيفة بلغة شاعرية لكاتب عظيم

[Ahmad Ebaid · Rating 3 out of 5]

مجموعة مقالات مجمعة لماركيز,

تبدأ بمقاله "كيف تكتب الرواية" وهي بالطبع لم يتحدث فيها عن قواعد الكتابة,

يتبعها بمقالة طريفة جدا عن كوكا - كولا,

ثم حنين للماضي والريف,

ثم الحديث عن الأحوال الاجتماعية وثورة الجنس في الستينيات,و رجال الدين الذين يقاتلون لآخر لحظة عن الأخلاق والفضائل, عندما انتشرت الأمراض التناسلية كانوا يكتبون في الإعلانات على الأتوبيسات "إذا كنت لا تخاف الله, فلتخف من السفلس", ولكن الحاجه أقوى من الأخلاق, فانتصرت الحاجة وذهبت الأخلاق للجحيم الأبدي,

ثم بعض مقالات عن الخوف من الطائرة التي يبدو أنها كانت من عادة رجال تلك الأيام,

وجدّته التي تعتقد أنها تحمي أبناءها في الطائرة, مباركة الشمعة التي تولعها,

ثم يختمها طائرة الحسناء الناعمة, والتي يتصرف فيها كصاحب عزازيل


***

"في اللحظة التي يجلس فيها اي كاتب ليكتب , فإنه يقرر إن كان سيصبح كاتبا جيدا أم كاتبا رديئا"

"الأدب هو فن موجه لتحسين هذا العالم"

"إذا لم تنجح القصة القصيرة من المحاولة الأولى فالأفضل عدم الإصرار على كتابتها"

المقالات ليها نفس الطابع السهل للروايات, مسلية ما عدا الجزء الخاص بخوف الطائرات فكان مزعجا

[Aya Chalabee]

في أول ثلاث مقالت تعجبت، لماذا يصر ماركيز أو الجامع لهذه المقالات على أن الكتاب هو نصيحة صغيرة لكيفية كتابة الرواية، رغم أنه لا يتعدى كونه ثرثرة بطريقة ملفتة!

فقد تحدث ماركيز في أول مقال عن أناه التي تجوب عالم آخر وتتمتع بجمالية الحياة بينما يعجز هو ويمضي وقته أمام آلته الكاتبة، ثم يسترسل في الحديث عن منتج الكوكا-كولا في امريكا اللاتينية، والحب بين طهارته وجموحه على مر عقود طويلة،

وقد لمحت المبالغة في مقالاته الأخيرة، التي تتحدث عن فوبيا الطيران وذكرياته وحكاويه خلالها، لكن ماركيز وضفها بطريقة ساحرة كعادته، ولو أني قرأتها لكاتب آخر لاعتبرتها مغالاة ومنح النص أهمية مفرطة،


في هذا الكتاب، برهن ماركيز على تفوقه كصحفي قبل أن يكون روائي، بسلاسة سرده ودمجه للقصص والمواضيع بطريقة متماهية جذابة. وقد عاد إلى ذهني أن المقال الأخير: الحسناء النائمة هي في الأصل قصة قصيرة تم نشرها في مجموعته القصصية: 12 حكاية عجيبة.

لم أجد خطوات ثابتة تفيد بشأن كتابة الرواية، لكن المقالات لماركيز، ولأني أحب هذا الكاتب لم اغادر الصفحات إلا بعد إنهائها وبرضا، لكني وعند نقطة ما من الكتاب، أدركت خلاصة ما أراد ماركيز إيصاله بطريقة ساخرة بريئة:
أن الرواية لا تكتب إنما تعاش !

[Farah Hossam · Rating 4 out of 5]

رواية اكثر من رائعة تكلم غابرييل عن حياته وعنوان الكتاب مخادع فعندما تفتح الكتب لن نرى الا مقال بإسم "الأدب" وتكلم عن المؤلفيين الذين الآن لا يهمهم إلا الشهرة وتحقيق rate و بروبجندا على كتبهم رغم انها ممكن ليست مؤهلة وتليق بالأدب ابداً وتكلم ايضاً عن شركة كوكاكولا النى انتشرت فى زمنه.

[Rana · Rating 3 out of 5]

كتاب لطيف ومسلّي :)

[Hnadialshammeri · Rating 5 out of 5]

جميل وممتع.

[Hasan حسن منصور · Rating 3 out of 5]

وهذا قد أكون قرأته بين عامي 2008 و2009!
مقالات لا علاقة كبيرة لها بالعنوان فقد كنت أظنه حينها أحد الكتب التي تتحدث عن كتابة الروايات ثم اكتشفت أنها حيلة ناشر بارع في التسويق! 😄👍

[MuHammad Ahmed El-WaKeel · Rating 3 out of 5]

كتاب مقالات متفرقة، صغير بس لطيف.