Jump to ratings and reviews
Rate this book

King Abdullah, Britain and the Making of Jordan

Rate this book
Because of his role in the partition of Palestine, King Abdullah has always been one of the most controversial figures in modern Middle Eastern history. This book is the first in-depth description and analysis of the historical and personal circumstances that made him so significant. Abdullah, a son of the Sharif of Mecca and a member of the Ottoman elite, emerged after the First World War as a contender for power in a Middle East dominated by Britain owing to his alliance with Britain in the Arab revolt. To his disappointment, he ended up in the arid territory of Transjordan. Within the constraints of British interests, he was left to make something of his lot. Since Transjordan had little to draw on to resist total dominance by Britain, Abdullah spent the remainder of his life looking for a role, a clientele, or a stable balance of interests that would allow him a future independent of British fortunes. He found all three after 1948 when, in conjunction with the creation of Israel, he came to rule the portion of Palestine known as the West Bank.

312 pages, Paperback

First published January 1, 1987

34 people are currently reading
579 people want to read

About the author

Mary C. Wilson

3 books3 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
43 (43%)
4 stars
29 (28%)
3 stars
15 (15%)
2 stars
8 (8%)
1 star
5 (5%)
Displaying 1 - 16 of 16 reviews
Profile Image for Amel Amel.
11 reviews25 followers
Read
April 20, 2012
هذا الكتاب ممنوع من النشر والتداول في دول عربية كثيرة اغلبها دول الخليج لما يمسه من حساسيات و تفاصيل خطيرة عن تورط شيوخهم فيي اكبر عملية سرقة في التار يخ وهي سرقة وطن من شعبه فلسطين
Profile Image for Dia' Eshtayeh.
2 reviews3 followers
August 8, 2012
كتاب توثيقي عملت مؤلفته على جمع وتقصي سيرة حياة ملك الأردن عبد الله الأول وعلاقاته العربية والدولية لا سيما مع بريطانيا والحركة الصهيونية
Profile Image for Laila.
2 reviews3 followers
June 17, 2016
كتاب خطير وممنوع من التداول
Profile Image for Baher Soliman.
495 reviews475 followers
September 4, 2025
صفحات ماري ولسن تفتح جراح التاريخ، فإذا عبد الله وشرق الأردن صورة من تكرار البلاء، حيث تُختزل أوطان كاملة في رهانات القوى العظمى. هذا كتاب يفضح صناعة الزعامات كما تُصنع الدمى، يُنفخ في صورها ثم تُقاد بخيوط لا تراها الشعوب. بين صفحاته نلمح عبد الله وقد صاغته بريطانيا زعيمًا على مقاسها، تربيه بالعطايا وتدجّنه بالمعاهدات. فإذا الأمة، بجراحها وآمالها، ليست سوى مسرح لتجارب الكبار، يختارون الحكام ويستعملونهم ثم يرمونهم متى شاءوا. كل فصل من التاريخ يفضح كيف تُختزل القضية في شخص، وكيف يُباع الوطن في بازار السياسة، وكيف يُستعمل الماضي لتمهيد حاضر معطوب.

هذا عمل تاريخي عميق يروي قصة نشوء الأردن الحديث عبر شخصية الملك عبد الله الأول، جامعًا بين السرد السياسي وتحليل الوثائق البريطانية والروايات المعاصرة. يقدم الكتاب مراجعة دقيقة لعلاقة عبد الله بالبريطانيين وبالحركة الصهيونية، وكيف شكلت هذه العلاقات مسار إمارة شرق الأردن. تبدأ ولسون من الجذور: عبد الله القادم من مكة وإسطنبول، ثم انخراطه في الثورة العربية الكبرى إلى جانب أبيه الشريف حسين. تسرد الكاتبة كيف كان عبد الله مفاوضًا بارعًا، استطاع أن يستثمر الغموض والتناقضات في السياسة البريطانية بعد الحرب العالمية الأولى ليؤسس موطئ قدم له في شرق الأردن. مؤتمر القاهرة عام 1921 يظهر في السرد كمنعطف رئيس، حيث قبل البريطانيون بكيان شرق الأردن تحت قيادته مقابل التزامات وضمانات، فكانت ولادة إمارة جديدة.

لم يكن إنشاء إمارة شرق الأردن مشروعًا نابعًا من قيمة استراتيجية أو اقتصادية كبيرة في نظر بريطانيا، بل جاء كحل وسط فرضته ظروف ما بعد الحرب العالمية الأولى. قُدِّرت بريطانيا قيمة شرق الأردن باعتباره ممرًا بريًا وجويًا متصلًا بين العراق وفلسطين، وكذلك منطقة عازلة تفصل بين المشروع الصهيوني في فلسطين وقبائل الجزيرة العربية.

بريطانيا خشيت من أن يمتد النفوذ الفرنسي جنوبًا من دمشق بعد احتلالها سوريا سنة 1920، فحرصت على وضع يدها على شرق الأردن لمنع التوسع الفرنسي أكثر مما كان بدافع منافع مباشرة.وكذلك كيان وظيفي منخفض التكاليف يدار محليًا تحت إشراف بريطاني، مع الاحتفاظ بالمرونة لإعادة رسم حدوده أو ضمه لاحقًا. إذن، الغاية الأساسية من إنشاء الإمارة لم تكن بناء دولة ذات سيادة منذ البداية، بل حاجز جغرافي وسياسي يحمي المصالح البريطانية في فلسطين وقناة السويس.

يمضي الكتاب في تحليل سنوات التأسيس، مبرزًا الصعوبات الداخلية من فوضى العشائر وضعف الموارد الاقتصادية، إلى جانب الصراعات مع القوى الإقليمية كابن سعود، ومع الفرنسيين في سوريا. لكن المحور المركزي الذي تعود إليه ولسون مرارًا هو علاقة عبد الله بفلسطين: منذ عشرينيات القرن العشرين كان يرى فيها امتدادًا طبيعيًا لحكمه، وأداة لزيادة وزنه في العالم العربي، وهو ما أدخله في صراعات متشابكة مع القيادات الفلسطينية وخاصة الحاج أمين الحسيني.

الكتاب يتناول علاقة عبد الله بابن سعود باعتبارها محورًا مهمًا في توازنات شرق الأردن والمنطقة. ماري ولسن ترسم صورة لصراع طويل بين الطموح الهاشمي والطموح النجدي، عبد الله كان يرى نفسه وريثًا للثورة العربية الكبرى، وطموحه أن يبسط نفوذه على سوريا وفلسطين وربما الجزيرة كلها. في المقابل، كان عبد العزيز بن سعود يبني دولته على التوسع النجدي والوهابية، ويصطدم بطموحات الهاشميين بعد أن أطاح بهم من الحجاز سنة 1924–1925 .

من الملاحظ هنا أن بريطانيا لم ترغب في حرب شاملة بين حليفين (عبد الله وابن سعود)، لذلك تدخلت باستمرار لترسيم الحدود وتجميد النزاع. اتفاقيات الحدود في 1925–1927 أسست وضعًا هشًا، لكنها حدّت من قدرة عبد الله على التحرك جنوبًا، وأظهرت تفوق ابن سعود كقوة صاعدة . عبد الله قدّم نفسه للعرب باعتباره وريثًا للثورة العربية وحامي القدس وفلسطين. ابن سعود، في المقابل، رسّخ صورته كملك الحرمين وصاحب الشرعية الإسلامية الجديدة. هذا التنافس في الشرعية كان له أثر بعيد: الهاشميون خسروا الحجاز لكن احتفظوا بشرق الأردن والعراق، بينما آل سعود بنوا المملكة العربية السعودية.

تكشف ولسون كيف لعب عبد الله دورًا مزدوجًا في القضية الفلسطينية: أحيانًا يُنظر إليه كحليف للبريطانيين يسهل مخططاتهم، وأحيانًا كزعيم عربي يحاول تحقيق طموحات قومية أكبر. لكنها تبرز أنه ظل دائمًا أسير موازنات دقيقة: بين الاعتماد على الدعم البريطاني وبين البحث عن استقلالية إقليمية، وبين الرغبة في توسيع نفوذه والخوف من خسارة شرعيته بين العرب.

ولسن توضّح أن بعض البريطانيين -ومعهم الحركة الصهيونية - فضّلوا وجود عبد الله على قيام دولة فلسطينية مستقلة. فبالنسبة لهم، كان عبد الله حليفًا مضمونًا يمكن التفاهم معه، في حين أن القيادات الفلسطينية، خصوصًا الحاج أمين الحسيني، كانت في مواجهة صدامية مع بريطانيا والمشروع الصهيوني.

مع الحرب العالمية الثانية، يعيد عبد الله التموضع؛ يعلن الولاء لبريطانيا لكنه يترقب فرصة لاستثمار نتائج الحرب. ومع نكبة 1948، يجد في انهيار فلسطين فرصة ليحقق ما سعى إليه طويلًا: ضم الضفة الغربية إلى شرق الأردن، ليصبح الأردن الجديد بوزن إقليمي أكبر. ولسون ترى أن هذه اللحظة لم تكن مجرد إضافة جغرافية، بل تأسيس دور جديد للأردن كجسر بين القوى الكبرى (بريطانيا وأمريكا وإسرائيل) والعالم العربي.

خلال حرب 1948، كان هناك تفاهم غير معلن بين عبد الله والصهاينة (عبر اتصالات سرية مع الوكالة اليهودية) يقضي بأن تدخل قواته إلى المناطق العربية المخصصة للفلسطينيين، لكن دون مهاجمة المناطق التي خصصها قرار التقسيم لليهود. هذا التفاهم ساعد قيام إسرائيل عمليًا، لأنه أبعد احتمال قيام دولة فلسطينية مستقلة.

في رؤيته، التعاون المحدود مع اليهود كان وسيلة لقطع الطريق على الفلسطينيين المناوئين له، وللظهور أمام بريطانيا والغرب كشريك عقلاني يمكن الاعتماد عليه. لكن ولسن تؤكد أن عبد الله كان يعارض فكرة الدولة اليهودية الكبرى، وكان يسعى فقط لتفاهم مرحلي يتيح له توسيع مملكته، لا لتسليم فلسطين بكاملها. لكن بالنهاية وجود عبد الله أفاد المشروع الصهيوني بشكل غير مباشر لأنه أضعف الحركة الوطنية الفلسطينية عبر الصراع معها. ولأنه قبل بواقع تقسيم فلسطين وضم الضفة الغربية، مما جعل قيام إسرائيل أكثر رسوخًا. لكنها تشدد أن دوافعه لم تكن خدمة الصهيونية، بل خدمة مشروعه الشخصي والهاشمي.

الكتاب ينتهي بمشهد اغتيال عبد الله في القدس عام 1951، والذي يمثل ذروة التوتر بين مشروعه الخاص ورغبات خصومه من الفلسطينيين والعرب. ومع ذلك، ترى ولسون أن إرثه السياسي لم ينقطع؛ فقد ترك خلفه دولة ذات كيان مؤسسي صلب نسبيًا، ونموذجًا لمهارة التوازن السياسي بين القوى العظمى والإقليمية.

بالنهاية، يقدم الكتاب رواية سردية متماسكة تجعل القارئ يرى عبد الله لا كحاكم صغير في هامش الإمبراطورية، بل كسياسي شديد الذكاء عرف كيف يخلق لنفسه مكانة في زمن التحولات الكبرى. إنه كتاب عن الأردن، نعم، لكنه أيضًا كتاب عن الشرق الأوسط كله، عن لعبة القوى، وعن حلم عربي ظل يتأرجح بين الممكن والمستحيل.

Profile Image for حاتم عاشور.
418 reviews52 followers
June 23, 2022
الكتاب يتحدث بعمق وإسهاب عن المرحلة التاريخية الأهم في تاريخ الأردن (شرق الأردن)، التداولات التأسيسية والانتقال من مرحلة الانتداب البريطاني إلى البحث عن الاستقلال الدولى في المنطقة.

الكتاب منظّم ومرتّب بطريقة علمية فائقة الدقة، في سرد الأحداث والقصص والتحركات وحتى النقاشات، وكل ما يذكر مؤرّخ ومذيّل بالمراجع، وأغلبها من السير الذاتية للشخصيات التي عايشت ذلك التاريخ البعيد.

ينطلق الكتاب من قبل ولادة الملك المؤسس لشرق الأردن، في منطقة الحجاز والشرفاء وإمارة الحرمين، والخلافة العثمانية وتقلباتها، مروراً بسقوطها والحرب العالمية وتأثيرها على المنطقة بشكل عام.

تؤرخ فصول الكتاب علاقة عبدالله الأول (المؤسس) مع عديد الأطراف، بين الوطن العربي ورؤساء الدول وملوكها (سوريا وفلسطين والعراق والسعودية ومصر بشكل رئيس)، الاشتراكية والقومية منها، بالتأكيد بريطانيا في عمق الأحداث ومنعطف الصهيونية وقيام الكيان الإسرائيلي (وعد بلفور والتوطين).

سوف تستطيع تكوين تصورات عن الشخوص بذاتها (الشخصية وتفاعلاتها) والعقليات السياسية وتأثيها على الأحداث في اختيار مسار التاريخ، ما بين قيادات ودول، إن كان بفعل غربيّ أو حقيقة ما يحدث على الأرض.

هنا سوف تقرأ الكثير من القصص والمحادثات والقرارات السياسية والاقتصادية، والمراجع هي الحَكَم في صحّتها.
5 reviews
November 20, 2023
على الأهمية التاريخية الكبيرة لمرحلة ما قبل وبعد الثورة، إلا أنه وللأسف فإن الكتب والمصادر التاريخية التي تتحدث عن هذه المرحلة شحيحة جدا. خلال هذه المرحلة حصل انقلاب على الدولة العثمانية، حصل تقسيم وتفريق للدور العربية، رسمت حدود ، حصلت الكثير من الخيانات التي يتربع عرشها الخيانة الكبيرة التي تسببت وساعدت في تأسيس الكيان الصهوني. في هذا الكتاب، شعرت بالخوف والعجب بذات الوقت، كيف يمكن للجشع الشديد والكبير ان يتسبب في تدمير أمة لأجيال قادمة!! كل هذا دون أدنى إحساس لدى المتسبب بكل المصائب أن هنالك مشكلة أصلا!! الجشع مع وهم الإنسان بأنه يحسن عملا شيء مخيف جدا!!
Profile Image for M. Ashraf.
2,399 reviews132 followers
December 14, 2018
الكلام اللي ممكن يتقال صعب
بس دا اغلب حال الممالك اللي نشأت لسبب او لاخر
باتفاقية سايس بيكو و زوال الامبراطورية العثمانية
ممالك ارض الحجاز و القوميات و العصبيات اللي تشكلت منها الشرق الأوسط اللي ملقاش استقرار حتى يومنا هذا
مفيش غير: دول الظلم ساعة
Profile Image for صالح.
164 reviews8 followers
Read
October 18, 2025
جذور التمزق العربي وفقدان البوصلة وانفصام الهوية بدأ منذ تلك المرحلة، مرحلة انهيار الإمبراطورية العثمانية وتشكل الدولة القطرية ومنها حتى اللحظة لم يتغير الكثير ، ذات التمزق و الضياع والنظرة الأنانية الضيقة
Profile Image for علاء ابوغليون.
Author 4 books8 followers
September 25, 2019
كتاب توثيقي من تاليف ماري ولسن
بشكل عام بيغطي فترة حياة الامير عبدالله الاول حتى اغتيالة على اعتاب المسجد الاقصى
Profile Image for هيثم.
129 reviews4 followers
April 16, 2020
كتاب مهم سواء للمهتمين بتاريخ فلسطين الحديث وانسلاخ الاردن منها او للمهتمين بالدور البريطانى فى الحدثين
1 review
January 29, 2021
Good
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Ahmad Amireh.
183 reviews20 followers
November 17, 2025
سرد للتفاصيل التي تُكمل لك الفراغات التي تمتلئ بها كتب التاريخ الأخرى.
بعد قراءتها ستنظر لأحداث وشخصيات المنطقة نظرة جديدة تماما.
Profile Image for Shoog.
59 reviews37 followers
April 13, 2017
أول كتاب أقرأه عن الأردن ، صحيح الكتاب غني بالمراجع والمصادر الأجنبية والعربية لكن كان متحامل على عبد الله ، هو شخص عملي وواقعي ناهيك عن أن فلسطين واليهود على حدوده باقي الدول العربية يتكلمون من مناطق أبعد وفقط تصاريح لإمتصاص الغضب الشعبي
اعتقد أنه من الظلم تحكم على شخصية الملك عبد الله من خلال هذا الكتاب فقط
الترجمة جبارة جدا ، والكتاب يحكي الأحداث بتسلسل
ممتاز كتصور شامل عن تاريخ الملك عبد الله وشرق الأردن ..
Displaying 1 - 16 of 16 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.