ويليام شكسبير شاعر المسرح الإنجليزي ولد سنة 1564 في قرية صغيرة هي " ستراتفورد على نهر إيفون " ، أصبحت اليوم بفضل شهرته مزاراً سياحياً هاماً يقصدها مئات الألوف من الإنجليز والأجانب لمشاهدة متحفه وحضور مسرحياته في مسارح القرية الثلاث .. في حياة شكسبير سنوات غامضة قبل سطوع نجمه في مسارح لندن ممثلاً ومرلفاً ومديراً للمسرح .. وقد تتبع كاتبنا المسرحي ألفرد فرج آثار الشاعر المسرحي الإنجليزي ليقدم لنا الرجل ومسرحه وعصره ... ثم قدم لنا شكسبير في عصرنا الحاضر وأوضح أسباب إقبال الفنانين والمشاههدين وقراء الدراسات على مسرحياته التراجيديه والكوميديه والهزلية والميلودرامية فكشف لنا بعض أسرار سيرته وأسرار صنعته وأسرار الاقبال بقصد التعريف به في أوساط الشباب والفنانين وجمهور يحب المسرح في بلادنا ..
جيد نوعاً ما ... استغرقت الكثير من الوقت لإنهائه ربما لأنه لم يشدني كثيراً ولكن رغبتي في معرفة شكسبير أكثر وتعودي على إنهاء الكتاب عند البدء به هي التي شجعتني ودفعتني لإنهاءه .. استفدت منه حيث عرفت الكثير من المعلومات التي لم أسمع بها قبلاً ... مما راق لي : الحركة خير من الإنتظار وإحصاء ما يمكن إنجازه خير من إحصاء الظروف التي تعوق الإنجاز ============= ضعف البطل عند شكسبير يؤدي إلى السقوط والموت ، هاملت كان شديد التردد وماكبث شديد الطموح وعطيل شديد الغيرة والملك لير شديد الحمق وأخيرا كورنيليوس شديد الغطرسة ============ الشجرة الوارفة تخفي قسماً من الغابة والضوء الباهر يخفي في العادة مصدره ============= عندما تنهض سلطتان ولا يكون لإحداهما قدرة السيطرة والتفوق على الأخرى فما أسرع ما تدب الفوضى بينهما وتقضي كل منهما على الأخرى ======== العبقرية تشحذها المنافسة =