What do you think?
Rate this book
العودة المحزنة إلى البحر
- GenresPhilosophyNonfiction
202 pages, Paperback
First published January 1, 2004
5 people are currently reading
206 people want to read
About the author
الصادق النيهوم
49 books719 followersولد الصادق النيهوم في مدينة بنغازي عام 1937. درس جميع مراحل التعليم بها إلى أن انتقل إلي الجامعة الليبية، وتحديدا بكلية الآداب والتربية - قسم اللغة العربية، وتخرج منها عام 1961 وكان ينشر المقالات في جريدة بنغازي بين عامي 1958-1959 ومن ثم عُين معيداً في كلية الآداب.
أعدَّ أطروحة الدكتوراه في " الأديان المقارنة" بإشراف الدكتورة بنت الشاطيء جامعة القاهرة، وانتقل بعدها إلى ألمانيا، وأتم أطروحته في جامعة ميونيخ بإشراف مجموعة من المستشرقين الألمان، ونال الدكتوراه بامتياز. تابع دراسته في جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة عامين.
درَّس مادة الأديان المقارنة كأستاذ مساعد بقسم الدراسات الشرقية بجامعة هلنسكي بفنلندا من عام 1968 إلى 1972.
يجيد، إلى جانب اللغة العربية، الألمانية والفنلندية والإنجليزية والفرنسية والعبرية والآرامية
تزوج عام 1966 من زوجته الأولى الفنلندية ورُزق منها بولده كريم وابنته أمينة، وكان وقتها مستقراً في هلسنكي عاصمة فنلندا، انتقل إلى الإقامة في جنيف عام 1976 وتزوج للمرة الثانية من السيدة (أوديت حنا) الفلسطينية الأصل.
توفي في جنيف يوم 15 نوفمبر 1994 ودُفن بمسقط رأسه مدينة بنغازي يوم 20 نوفمبر 1994.
كتب لصحيفة الحقبقة الليبية حينها، نشر أول مقالاته (هذه تجربتي أنا) مع بداية الصدور اليومي لصحيفة الحقيقة كما نشر بها :
- الكلمة والصورة
- الحديث عن المرأة
- عاشق من أفريقيا
- دراسة لديوان شعر محمد الفيتوري
نشر سنة 1967 مجموعة دراسات منها (الذي يأتي والذي لا يأتي) و(الرمز في القرآن)، وأصبح في هذة الفترة يمثل ظاهرة أدبية غير مسبوقة، وأخذ يثير اهتمام القراء، وكانت أطروحاته وأفكاره تتضمن أسلوباً مميزاً يشهد له الجميع بالحيوية والانطلاق،
وفي عام 1969 كتب دراسة (العودة المحزنة للبحر)، ونشر عدد من قصص الأطفال، وأهداها إلي طفله كريم، ونشر عام 1970 رواية (من مكة إلي هنا)، وفي 1973 صدر له كتاب (فرسان بلا معركة) و(تحية طيبة وبعد)، وأقام من 1974 إلي 1975 في بيروت، وكتب أسبوعيا بمجلة الأسبوع العربي، وأشرف على إصدار موسوعة (عالمنا -صحراؤنا -أطفالنا - وطننا - عالمنا)، ومن ثم صدرت رواية (القرود).
انتقل إلي الإقامة في جنيف عام 1976 وأسس دار التراث، ثم دار المختار، وأصدر سلسلة من الموسوعات أهمها(موسوعة تاريخنا - موسوعة بهجة المعرفة)، وعمل بجامعة جينيف أستاذاً محاضراً في الأديان المقارن حتى وفاته.
عام 1986 صدرت له رواية (الحيوانات)، وفي 1987 صدر له كتاب (صوت الناس)، وعام 1988 بدأ الكتابة في مجلة الناقد منذ صدور الأعداد الأول منها في لندن. استمر بالكتابة بها إلي أن وافته المنية في عام 1994، ص
أعدَّ أطروحة الدكتوراه في " الأديان المقارنة" بإشراف الدكتورة بنت الشاطيء جامعة القاهرة، وانتقل بعدها إلى ألمانيا، وأتم أطروحته في جامعة ميونيخ بإشراف مجموعة من المستشرقين الألمان، ونال الدكتوراه بامتياز. تابع دراسته في جامعة أريزونا في الولايات المتحدة الأمريكية لمدة عامين.
درَّس مادة الأديان المقارنة كأستاذ مساعد بقسم الدراسات الشرقية بجامعة هلنسكي بفنلندا من عام 1968 إلى 1972.
يجيد، إلى جانب اللغة العربية، الألمانية والفنلندية والإنجليزية والفرنسية والعبرية والآرامية
تزوج عام 1966 من زوجته الأولى الفنلندية ورُزق منها بولده كريم وابنته أمينة، وكان وقتها مستقراً في هلسنكي عاصمة فنلندا، انتقل إلى الإقامة في جنيف عام 1976 وتزوج للمرة الثانية من السيدة (أوديت حنا) الفلسطينية الأصل.
توفي في جنيف يوم 15 نوفمبر 1994 ودُفن بمسقط رأسه مدينة بنغازي يوم 20 نوفمبر 1994.
كتب لصحيفة الحقبقة الليبية حينها، نشر أول مقالاته (هذه تجربتي أنا) مع بداية الصدور اليومي لصحيفة الحقيقة كما نشر بها :
- الكلمة والصورة
- الحديث عن المرأة
- عاشق من أفريقيا
- دراسة لديوان شعر محمد الفيتوري
نشر سنة 1967 مجموعة دراسات منها (الذي يأتي والذي لا يأتي) و(الرمز في القرآن)، وأصبح في هذة الفترة يمثل ظاهرة أدبية غير مسبوقة، وأخذ يثير اهتمام القراء، وكانت أطروحاته وأفكاره تتضمن أسلوباً مميزاً يشهد له الجميع بالحيوية والانطلاق،
وفي عام 1969 كتب دراسة (العودة المحزنة للبحر)، ونشر عدد من قصص الأطفال، وأهداها إلي طفله كريم، ونشر عام 1970 رواية (من مكة إلي هنا)، وفي 1973 صدر له كتاب (فرسان بلا معركة) و(تحية طيبة وبعد)، وأقام من 1974 إلي 1975 في بيروت، وكتب أسبوعيا بمجلة الأسبوع العربي، وأشرف على إصدار موسوعة (عالمنا -صحراؤنا -أطفالنا - وطننا - عالمنا)، ومن ثم صدرت رواية (القرود).
انتقل إلي الإقامة في جنيف عام 1976 وأسس دار التراث، ثم دار المختار، وأصدر سلسلة من الموسوعات أهمها(موسوعة تاريخنا - موسوعة بهجة المعرفة)، وعمل بجامعة جينيف أستاذاً محاضراً في الأديان المقارن حتى وفاته.
عام 1986 صدرت له رواية (الحيوانات)، وفي 1987 صدر له كتاب (صوت الناس)، وعام 1988 بدأ الكتابة في مجلة الناقد منذ صدور الأعداد الأول منها في لندن. استمر بالكتابة بها إلي أن وافته المنية في عام 1994، ص
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 16 of 16 reviews
February 26, 2017
كتاب إختزالي وأفكار متناقضة في جوهرها، ردم لكل ما يخالفها من آراء ونظريات ومفاهيم حول العالم والدين والإنسان..
لا يروق لي أن يتجه المفكر نحو مفهوم أو مقاربة واحدة جافة يفسر على أساسها كل ما في الوجود ويرغم الأشياء على الانصياع لمفهومه ومعتقده الذي ظن فيه الصواب وقوة الحقيقة، يفعل ذلك حتى مع النصوص الدينية ويلوي عنق الآيات لتكون لقمة سائغة لأفكاره ونظرياته...
حول مفهوم الكفاءة الذي يبني عليه النيهوم دراسته هذه ، حيث يفترض فيه أن الكون والحياة والإنسان منذ القدم يستند إلى مفهوم الكفاءة ومحركها، يدعي أن كل ما قد حصل وما يحصل الآن وبعد حين في الكون من تطور وارتقاء للحياة والحضارة ماهي سوى تجليات أساسها البحث عن الكفاءة والكمالية والبلوغ إلى قمة الهرم الإنتاجي، وفي الوقت نفسه ينحدث عن أن تلك الكفاءة التي تبني الحضارة تقوم بدور الهدم أيضاً في نهاية المطاف كدورة كلملة في نظام كوني ثابت منذ الأزل، وقدم على ذلك براهين وأمثلة عملية على ما يحدث في المجتمع الإنساني وخاصة في أمريكا التي قدم عليها أمثلة رائعة تُحسب له وتقف إلى جانب نظريته.. وهي التي تمثل في نظره ذروة تلك النظرية التي قدمها..
في رأي مثل هذا الكتاب ومن يسير على خطاه هو مجرد تفكر إختزالي ومتورط بصورة واضحة في مسألة التطرف الفكري والمخفي للأسف بطريقة مهذبة ومثقفة نوعاً ما..
هذه الفكرة وتلكم الأفكارالأختزالية التي تسير على هذا النهج، تلغي كل العوامل والتغيرات الأخرى لصالح فكرة وهدف واحد وكأنه ممستقل عما في الوجود بأسره..
موضوع الكتاب يستدعي مناقشة وتفكير أوسع وأكثر تفتحاً من الانقياد تحت فكر واحد وحكم مسلم به..
والسؤال الأهم الذي يواجه الكتاب،، هل القضايا الجوهرية تقع تحت نفس المفهوم أم أنها فوق ذلك؟؟؟
المسألة الأخيرة هي قضية الإيمان لدى النيهوم وفلسفته ومسألة وجود الخالق وهذه الأسئلة التي يلخصها بسؤال واحد وهو : ما الهدف من الحياة؟؟ يقول بصدد ذلك بما أن الفرضية الأولى غير دقيقة وصحيحة بخصوص نشأة الكون والحياة عن طريق الصدفة، فإننا سنلجأ تلقائياً إلى فرضية إله مصمم للكون وهو الله.. لا أدري اي نوع من الايمان والفلسفة هي هذه التي تقوم على العبث ولعبة الحظ، ثم يقول لك أتجنب الدخول إلى تفاصيل هذه المسألة لأسباب لا داعي لذكرها !!!
كتاب سئ لا يرقى إلى فكر النيهوم ولا إلى دراساته المعهودة..
لا يروق لي أن يتجه المفكر نحو مفهوم أو مقاربة واحدة جافة يفسر على أساسها كل ما في الوجود ويرغم الأشياء على الانصياع لمفهومه ومعتقده الذي ظن فيه الصواب وقوة الحقيقة، يفعل ذلك حتى مع النصوص الدينية ويلوي عنق الآيات لتكون لقمة سائغة لأفكاره ونظرياته...
حول مفهوم الكفاءة الذي يبني عليه النيهوم دراسته هذه ، حيث يفترض فيه أن الكون والحياة والإنسان منذ القدم يستند إلى مفهوم الكفاءة ومحركها، يدعي أن كل ما قد حصل وما يحصل الآن وبعد حين في الكون من تطور وارتقاء للحياة والحضارة ماهي سوى تجليات أساسها البحث عن الكفاءة والكمالية والبلوغ إلى قمة الهرم الإنتاجي، وفي الوقت نفسه ينحدث عن أن تلك الكفاءة التي تبني الحضارة تقوم بدور الهدم أيضاً في نهاية المطاف كدورة كلملة في نظام كوني ثابت منذ الأزل، وقدم على ذلك براهين وأمثلة عملية على ما يحدث في المجتمع الإنساني وخاصة في أمريكا التي قدم عليها أمثلة رائعة تُحسب له وتقف إلى جانب نظريته.. وهي التي تمثل في نظره ذروة تلك النظرية التي قدمها..
في رأي مثل هذا الكتاب ومن يسير على خطاه هو مجرد تفكر إختزالي ومتورط بصورة واضحة في مسألة التطرف الفكري والمخفي للأسف بطريقة مهذبة ومثقفة نوعاً ما..
هذه الفكرة وتلكم الأفكارالأختزالية التي تسير على هذا النهج، تلغي كل العوامل والتغيرات الأخرى لصالح فكرة وهدف واحد وكأنه ممستقل عما في الوجود بأسره..
موضوع الكتاب يستدعي مناقشة وتفكير أوسع وأكثر تفتحاً من الانقياد تحت فكر واحد وحكم مسلم به..
والسؤال الأهم الذي يواجه الكتاب،، هل القضايا الجوهرية تقع تحت نفس المفهوم أم أنها فوق ذلك؟؟؟
المسألة الأخيرة هي قضية الإيمان لدى النيهوم وفلسفته ومسألة وجود الخالق وهذه الأسئلة التي يلخصها بسؤال واحد وهو : ما الهدف من الحياة؟؟ يقول بصدد ذلك بما أن الفرضية الأولى غير دقيقة وصحيحة بخصوص نشأة الكون والحياة عن طريق الصدفة، فإننا سنلجأ تلقائياً إلى فرضية إله مصمم للكون وهو الله.. لا أدري اي نوع من الايمان والفلسفة هي هذه التي تقوم على العبث ولعبة الحظ، ثم يقول لك أتجنب الدخول إلى تفاصيل هذه المسألة لأسباب لا داعي لذكرها !!!
كتاب سئ لا يرقى إلى فكر النيهوم ولا إلى دراساته المعهودة..
November 13, 2018
"وأنا أعرف أن الإنسان ليس جارية، وأعرف أنه سيجد طريقه في نهاية المطاف ويطلق القوة الحقيقية الكامنة في داخله. كما أطلق أسلافه البُلهاء قوة الثيران والمحاريث الميكانيكية. وسوف لن يفشل الإنسان هذه المرة، ولن يجعله السلطان يرتعد رعبًا في حضرته المهيبة. فالله أكثير هيبة. الله أكثر هيبة بلاد حدود."
كتاب رائع رائع رائع
...
May 13, 2014
آخر رسالة في الدراسة لأحد الكُتاب الليبيين نبهتني حقيقةً بتهرب الصادق النيهوم من شرح سبب رفضه لإجابته الأولى عن السؤال الذي كُتبت لأجله هذه الدراسة, ما الهدف من الحياة؟
في البداية أجاب النيهوم بما معناه في رأيي أن لا هدف محدد للإنسان في الحياة لأنه جاء بالصدفة, ثم أجاب النيهوم أن الإنسان اختلق هدفاً خاصاً به وهو الاستمتاع بالحياة على أكمل وجه, لكن الإنسان حسب النيهوم فشل في تحقيق هذا الهدف, لأنه عمل على تطوير الحياة المادية وإضافة مجالات مادية عدة لها, إلى أن غرق الإنسان في فخ الكفاءة, وأن الكفؤ أي القوي فقط من يستطيع الحصول على السعادة في نهاية المطاف, وأن هذا الكفؤ مُعرض للاستبدال إذا وُجد شخص أخر أكثر منه كفأة.
أي أنه بنظري كما استنتجت من هذه الدراسة أن سعادة الفرد مهما كان الفرد قوياً وكفؤاً معرضة دائماً لخطر الضياع ومهددة غالب الوقت من قبل الجميع الذين يرغبون بالقوة والكفأة أيضاً لكي يستطيعوا أن يكونوا سعداء.
أي أن هدف الحياة السعادة, ولكن لماذا السعادة؟ وكيف يمكن للإنسان أن يكون سعيداً؟ النيهوم أجاب هنا بأن على الإنسان أن يكون قوياً وذا كفأة عالية لكي يكون سعيداً. ولكن أليست القوة والكفأة مسئولية يجب على حاملها أن يستغني على سعادته الفردية لأجل سعادة الآخرين؟
أظن أن النيهوم كان عليه أن يشرح رفضه للإجابة الأولى, لا أن يتهرب من شرحها باللجوء إلى إجابة ثانية نمطية وجيدة السرد أيضاً من قبل النيهوم وهي أن الحياة ليست صدفة, وأن فكرة الله هي أسمى فكرة وُجدت في تاريخ البشرية غير أن الإنسان استغل هذه الفكرة لأغراض مادية فشوه الدين والله والإنسان.
مهما يكون كنت أتمنى لو كان هناك دراسة آخرى تُكَمل هذه الدراسة.
الكتاب جيد ويستحق القراءة, النيهوم رجل جيد وكاتب أكثر من جيد, وشكراً للرجل أنه كتب هذه الدراسة التي استمتعت حقاً بقرائتها.
ملاحظة: أظن أن إسم الدراسة (العودة المحزنة إلى البحر) كان يقصد بها الصادق النيهوم العودة المحزنة إلى الله, لأن الإنسان لم يستطع أن يصل إلى إجابة ثانية حتى الآن على السؤال الأكثر صعوبة وهو (ما الهدف من الحياة؟) والنيهوم لم يستطع الوصول إلى إجابة هذا السؤال أيضاً.
في البداية أجاب النيهوم بما معناه في رأيي أن لا هدف محدد للإنسان في الحياة لأنه جاء بالصدفة, ثم أجاب النيهوم أن الإنسان اختلق هدفاً خاصاً به وهو الاستمتاع بالحياة على أكمل وجه, لكن الإنسان حسب النيهوم فشل في تحقيق هذا الهدف, لأنه عمل على تطوير الحياة المادية وإضافة مجالات مادية عدة لها, إلى أن غرق الإنسان في فخ الكفاءة, وأن الكفؤ أي القوي فقط من يستطيع الحصول على السعادة في نهاية المطاف, وأن هذا الكفؤ مُعرض للاستبدال إذا وُجد شخص أخر أكثر منه كفأة.
أي أنه بنظري كما استنتجت من هذه الدراسة أن سعادة الفرد مهما كان الفرد قوياً وكفؤاً معرضة دائماً لخطر الضياع ومهددة غالب الوقت من قبل الجميع الذين يرغبون بالقوة والكفأة أيضاً لكي يستطيعوا أن يكونوا سعداء.
أي أن هدف الحياة السعادة, ولكن لماذا السعادة؟ وكيف يمكن للإنسان أن يكون سعيداً؟ النيهوم أجاب هنا بأن على الإنسان أن يكون قوياً وذا كفأة عالية لكي يكون سعيداً. ولكن أليست القوة والكفأة مسئولية يجب على حاملها أن يستغني على سعادته الفردية لأجل سعادة الآخرين؟
أظن أن النيهوم كان عليه أن يشرح رفضه للإجابة الأولى, لا أن يتهرب من شرحها باللجوء إلى إجابة ثانية نمطية وجيدة السرد أيضاً من قبل النيهوم وهي أن الحياة ليست صدفة, وأن فكرة الله هي أسمى فكرة وُجدت في تاريخ البشرية غير أن الإنسان استغل هذه الفكرة لأغراض مادية فشوه الدين والله والإنسان.
مهما يكون كنت أتمنى لو كان هناك دراسة آخرى تُكَمل هذه الدراسة.
الكتاب جيد ويستحق القراءة, النيهوم رجل جيد وكاتب أكثر من جيد, وشكراً للرجل أنه كتب هذه الدراسة التي استمتعت حقاً بقرائتها.
ملاحظة: أظن أن إسم الدراسة (العودة المحزنة إلى البحر) كان يقصد بها الصادق النيهوم العودة المحزنة إلى الله, لأن الإنسان لم يستطع أن يصل إلى إجابة ثانية حتى الآن على السؤال الأكثر صعوبة وهو (ما الهدف من الحياة؟) والنيهوم لم يستطع الوصول إلى إجابة هذا السؤال أيضاً.
June 19, 2016
الكتاب هذا خاص جداً ..
الكتاب الذي عندما اخرجونا من بيتنا لم اخرج الا به ..
الكتاب الذي ذهب معي الى اماكن مختلفة وكان انيسي دائماً ..
الكتاب الذي كان تتخلل صفحاته الزهور، كل زهرة لها ذكرى خاصة ..
الكتاب الذي كان ينسيني المادة والحضارات ويعود بي الى البحر كل ليلة .. الى الله ..
انا حزينة لأني فقدت الكتاب .. احب النيهوم كثيراً !
December 20, 2011
كتاب فكري فلسفي من الطراز الرفيع، من أجمل ما قرأت..
يستعرض الكتاب بتسلسل جميل ومتناسق فكرة الكفاءة المادية وسيطرتها على الإنسان الذي يموت حزناً طلباً للسعادة فيها، ثم ينتقل إلى عرض نماذج من العالم المتحضر في وقته عن طريق مقالات مترجمة لكاتب أمريكي يعرض فيها نماذجاً لسلطة الكفاءة وتعاسة الإنسان..
ثم ينطلق بعد ذلك ليتعرض لقضايا فلسفية دينية مقارنة لوجود الإنسان ومادة خلقه وحقيقة الحياة وخطيئة آدم عليه السلام وحقيقة الشيطان والحياة والنار والفهم الحقيقي لقوة الله سبحانه..
الكتاب جميل جداً، لكن لا أنصح بقراءته..
يستعرض الكتاب بتسلسل جميل ومتناسق فكرة الكفاءة المادية وسيطرتها على الإنسان الذي يموت حزناً طلباً للسعادة فيها، ثم ينتقل إلى عرض نماذج من العالم المتحضر في وقته عن طريق مقالات مترجمة لكاتب أمريكي يعرض فيها نماذجاً لسلطة الكفاءة وتعاسة الإنسان..
ثم ينطلق بعد ذلك ليتعرض لقضايا فلسفية دينية مقارنة لوجود الإنسان ومادة خلقه وحقيقة الحياة وخطيئة آدم عليه السلام وحقيقة الشيطان والحياة والنار والفهم الحقيقي لقوة الله سبحانه..
الكتاب جميل جداً، لكن لا أنصح بقراءته..
December 29, 2017
يبحث النيهوم في دراسته هذه رحلة الإنسان الطويلة من البحر -وفقًا لنظرية التطور- إلى مدن أوروبا الحديثة. دراسة جميلة و فلسفة أجمل. لم يعحبني اقصاء النيهوم للأفكار المعارضة له ، سواءً كان الاقصاء بالتقليل من قيمتها أم بعدم ذكرها.
الرسالة المرفقة مع الدراسة توضح الاقصاء الذي تحدثت عنه آنفًا. حيث سأل النيهوم عن أصل الحياة و أقصى الجواب الذي يقول بأن الحياة نشأت بمحض الصدفة دون تبرير دقيق.
على وجه العموم، الكتاب ممتع ولكنه لا يرقى لمستوى دراسات النيهوم الأخرى. وعلى من ينوي قراءته أن يُعمل ذهنه وأن لا يؤمن بكل ما ذكر.
الرسالة المرفقة مع الدراسة توضح الاقصاء الذي تحدثت عنه آنفًا. حيث سأل النيهوم عن أصل الحياة و أقصى الجواب الذي يقول بأن الحياة نشأت بمحض الصدفة دون تبرير دقيق.
على وجه العموم، الكتاب ممتع ولكنه لا يرقى لمستوى دراسات النيهوم الأخرى. وعلى من ينوي قراءته أن يُعمل ذهنه وأن لا يؤمن بكل ما ذكر.
December 4, 2013
العودة المحزنة الى البحر تعني في الواقع عودة الحياة الى أصلها محملة بخيبات الامل في الكفاءة المادية . فالألم الذي نراه في هذا العالم عقاب كاف لايضاح هذه الحقيقة لنا وهو دليل لا يمكن تجاهله على ان الحياة اخطأت طريقها عبر الحضارات الماطية وبات عليها ان تستدير مرة اخرى وتبدأ من جديد . زيادة الكفاءة المادية لم يحل شيئاً من مشاكل هذه الحياة بل جعلها تبدو اكثر فظاظة واكثر قدرة على الحاق الضرر بالإنسان نفسه
February 5, 2017
الله أكثر هيبة بلا حدود .
September 12, 2020
* الكتاب حاول الإجابة عن بعض الأسئلة الخاصة بالحياة والموت... بدءًا من قصص حدثت في الولايات المتحدة، لكي يكشف لك ما ذكره في نهاية الكتاب... أن هدف الإنسان العيش بيشر وسهولة، وهو بذلك يبحث عن الكفاءة للتغلب على من حوله في الصراع حول الطاقة... ولكنه نسي أو تناسى أن القوة المادية (الكفاءة) لا تتم إلا بقوة الله.
* أفضل من وجته في هذا الكتاب هو فلسفته بشأن تفسير ما جاء في كتاب الله (يخرج الحي من الميت)، و(يخرج الميت من الحي)، باعتبار أن الأصل في الكون هو الموت، فالطاقة تخرج من الكون (عطاء) ((يخرج الحي من الميت))، لكي يتلقفها الكائن الحي (إنسان وحيوان ونبات)، لكي يستمد هذه الطاقة (أخذ)، لكي يعيش ويتناسل ويتكاثر بها، وهو في الوقت ذاته يُخرج طاقة دون أن يشعر ((يخرج الميت من الحي))، وعند انتهاء طاقته (المنتجة عن طريق الأكل والشرب والتنفس)، يموت، وتنتهي طاقته. فالطاقة تخرج منه وهو حي حتى ينضب، وهو يأخذها من الكون (ومن الشمس خصوصًا)، والكون يُعطيه ويأخذ منه في الوقت نفسه دون أن يشعر... إلا الله الذي يُعطي ولا يأخذ، فلا ينطبق عليه هذا القانون.
* ويذهب الكاتب إلى أن الأنا (الأنانية) سواءً الدعاء أو في كيفية العيش، أي بمعنى أن يعيش من أجل ذاته، هي سبب انهيار البشرية.
* يذهب الكاتب إلى أن بدء الحياة محكومٌ بقانونين:
1- أن الفرق بين المخلوق الخي وبين المخلوق غير الحي، يكمن في الاعتماد على الماء بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
2- أن المادة الحية لا تستطيع أن تواصل بقاءها إلا باستهلال مادة أخرى، وليس ثمة مادة معروفة، في الكون، لا تفعل ذلك سوى الشمس وتراب الكواكب في صورته الذرية (الرمل) أو الصلدة (الحجر والجبال).
* البحث عن الخلود يعني الجمع بين الحياة والخلود، وهما متناقضان، ولا يكونان إلا في الله، ولا يُمكن تحقيق الخلود إلا بالموت وترك الحياة، كون الحياة مرتبطة بالأبعاد الأربعة، وهي طبيعة المادة، بينما الخلود هو الخروج من نطاق الزمن، وهذا مخالف لطبيعة المادة، وبالموت يتحرر الكائن من المادة، ويكتسب الخلود.
* يذهب الكاتب إلى أن الشيطان لم يعص الله في عدم سجوده لآدم، لأنه مارس طبيعته الخاصة التي خلقها الله، وهو بمخالفته لطبيعته يكون عاصيًا لله؟ وأن آدم عصى الله لأنه رغب في الجمع بين النعيم ومطلق الإرادة، فلما رغب في إرادته الخاصة خسر النعيم. وهو يصوره كالجنين في بطن أمه، يعيش في نعيم، ولما أراد الانفصال، خرج من بطن أمه، وبدأ يحس باستقلاليته، حتى إذا بلعغ ال18، قرر الاستقلال عن أبويه، وهو بذلك يُخاطر، فإما أن يسعد أو يندم.
* إن طقوس الذبيحة، هي لازمة لقانون استهلاك طاقة الحي من أجل حياة أخرى، ولذا تم تحريم أكل الميتة، لأنها طاقة حدثت بالصدفة، ولم تكن هناك إرادة من الإنسان لكي يقتل، ولكن هذا بخلاف هوام البحر، وفحيث لا يُمكن للإنسان أن يعيش، يُمكنه أكل ميتتها.
* الروح (النفس) يُمكن الإطلاق عليها بالطاقة.
* للمادة 3 حالات:
1- مادة غير متكاثرة، مثل الشمس والقمر والأرض والجبال.
2- مادة متكاثرة، مثل الإنسان والحيوان والنبات والجراثيم.
3- الفراع القائم بين كل مادتين، مثل الفراغ بين الشمس والقمر أو الفراع بينك وبين جارك (هناك قوانين تُنظم هذا الفرغ مثل الجاذبية أو الطرد أو الثقل...).
* المادة الحية تتصف ب3 صفات:
1- أنها تحتاج، دائمًا، إلى مادة أخرى، تستهلكها لكي تولد الطاقة اللازمة لمواصلة الحياة.
2- أن تحتاج، دائمًا، إلى بداية، لأن أصل المادة غير حي، والبداية تعني الزمن المعين؛ الذي تولد فيه الحياة داخل المادة.
3- أنها تحتاج إلى شكل، لأن الحياة كما توجد في العالم لا بد أن تسري داخل شكل هندسي معين.
وبالتالي فسورة الإخلاص هي وصف الله بصفات غير صفات المادة.
* أفضل من وجته في هذا الكتاب هو فلسفته بشأن تفسير ما جاء في كتاب الله (يخرج الحي من الميت)، و(يخرج الميت من الحي)، باعتبار أن الأصل في الكون هو الموت، فالطاقة تخرج من الكون (عطاء) ((يخرج الحي من الميت))، لكي يتلقفها الكائن الحي (إنسان وحيوان ونبات)، لكي يستمد هذه الطاقة (أخذ)، لكي يعيش ويتناسل ويتكاثر بها، وهو في الوقت ذاته يُخرج طاقة دون أن يشعر ((يخرج الميت من الحي))، وعند انتهاء طاقته (المنتجة عن طريق الأكل والشرب والتنفس)، يموت، وتنتهي طاقته. فالطاقة تخرج منه وهو حي حتى ينضب، وهو يأخذها من الكون (ومن الشمس خصوصًا)، والكون يُعطيه ويأخذ منه في الوقت نفسه دون أن يشعر... إلا الله الذي يُعطي ولا يأخذ، فلا ينطبق عليه هذا القانون.
* ويذهب الكاتب إلى أن الأنا (الأنانية) سواءً الدعاء أو في كيفية العيش، أي بمعنى أن يعيش من أجل ذاته، هي سبب انهيار البشرية.
* يذهب الكاتب إلى أن بدء الحياة محكومٌ بقانونين:
1- أن الفرق بين المخلوق الخي وبين المخلوق غير الحي، يكمن في الاعتماد على الماء بصورة مباشرة أو غير مباشرة.
2- أن المادة الحية لا تستطيع أن تواصل بقاءها إلا باستهلال مادة أخرى، وليس ثمة مادة معروفة، في الكون، لا تفعل ذلك سوى الشمس وتراب الكواكب في صورته الذرية (الرمل) أو الصلدة (الحجر والجبال).
* البحث عن الخلود يعني الجمع بين الحياة والخلود، وهما متناقضان، ولا يكونان إلا في الله، ولا يُمكن تحقيق الخلود إلا بالموت وترك الحياة، كون الحياة مرتبطة بالأبعاد الأربعة، وهي طبيعة المادة، بينما الخلود هو الخروج من نطاق الزمن، وهذا مخالف لطبيعة المادة، وبالموت يتحرر الكائن من المادة، ويكتسب الخلود.
* يذهب الكاتب إلى أن الشيطان لم يعص الله في عدم سجوده لآدم، لأنه مارس طبيعته الخاصة التي خلقها الله، وهو بمخالفته لطبيعته يكون عاصيًا لله؟ وأن آدم عصى الله لأنه رغب في الجمع بين النعيم ومطلق الإرادة، فلما رغب في إرادته الخاصة خسر النعيم. وهو يصوره كالجنين في بطن أمه، يعيش في نعيم، ولما أراد الانفصال، خرج من بطن أمه، وبدأ يحس باستقلاليته، حتى إذا بلعغ ال18، قرر الاستقلال عن أبويه، وهو بذلك يُخاطر، فإما أن يسعد أو يندم.
* إن طقوس الذبيحة، هي لازمة لقانون استهلاك طاقة الحي من أجل حياة أخرى، ولذا تم تحريم أكل الميتة، لأنها طاقة حدثت بالصدفة، ولم تكن هناك إرادة من الإنسان لكي يقتل، ولكن هذا بخلاف هوام البحر، وفحيث لا يُمكن للإنسان أن يعيش، يُمكنه أكل ميتتها.
* الروح (النفس) يُمكن الإطلاق عليها بالطاقة.
* للمادة 3 حالات:
1- مادة غير متكاثرة، مثل الشمس والقمر والأرض والجبال.
2- مادة متكاثرة، مثل الإنسان والحيوان والنبات والجراثيم.
3- الفراع القائم بين كل مادتين، مثل الفراغ بين الشمس والقمر أو الفراع بينك وبين جارك (هناك قوانين تُنظم هذا الفرغ مثل الجاذبية أو الطرد أو الثقل...).
* المادة الحية تتصف ب3 صفات:
1- أنها تحتاج، دائمًا، إلى مادة أخرى، تستهلكها لكي تولد الطاقة اللازمة لمواصلة الحياة.
2- أن تحتاج، دائمًا، إلى بداية، لأن أصل المادة غير حي، والبداية تعني الزمن المعين؛ الذي تولد فيه الحياة داخل المادة.
3- أنها تحتاج إلى شكل، لأن الحياة كما توجد في العالم لا بد أن تسري داخل شكل هندسي معين.
وبالتالي فسورة الإخلاص هي وصف الله بصفات غير صفات المادة.
March 4, 2019
كتاب العودة المخزنة الى البحر للكاتب الصادق النيهوم :فكر وفلسفة
يناقش الكتاب فكرة الاكتفاء المادي يبدأ بالمقارنة بين فلاح في عصر الفراعنة مع شخص امريكي من الزمن الحالي (بكون الشعب الامريكي هو الاكثر اكتفاءً مادياً برأيه)
ثم يكمل دراسته مع قصص لاشخاص أمريكيين ثم يبدأ بمناقشة فكرة بدأ الخلق "فلسفيا" الحياة والموت ،مابعد الموت،ابعاد عالمنا، قصص عن بدأ الخلق من التوراة والقرآن،شجرة المعرفة في بعض المراجع او الخلود في غيرها، انا الانسان ووجوب التخلص منها وبعض الفلسفات من ضمنها ان الموت يأتي اولا ثم الحياة
الحياة سالبة والموت موجب
٣+٢=٣اخذت ٢
٣-٢=٣اعطتنا ٢
فالسالب هي ظاهرة العطاء
والموجب هي ظاهرة الاخذ .
اما عن معنى اسم الكتاب فكما يقول الكاتب :
(العودة المحزنة إلى البحر تعني في الواقع عودة الحياة الى اصلها محملة بخيبة الأمل في الكفاءة المادية فالحياة بدأت في البحر طبقا لاقوال العلم والدين على سَواء )
يناقش الكتاب فكرة الاكتفاء المادي يبدأ بالمقارنة بين فلاح في عصر الفراعنة مع شخص امريكي من الزمن الحالي (بكون الشعب الامريكي هو الاكثر اكتفاءً مادياً برأيه)
ثم يكمل دراسته مع قصص لاشخاص أمريكيين ثم يبدأ بمناقشة فكرة بدأ الخلق "فلسفيا" الحياة والموت ،مابعد الموت،ابعاد عالمنا، قصص عن بدأ الخلق من التوراة والقرآن،شجرة المعرفة في بعض المراجع او الخلود في غيرها، انا الانسان ووجوب التخلص منها وبعض الفلسفات من ضمنها ان الموت يأتي اولا ثم الحياة
الحياة سالبة والموت موجب
٣+٢=٣اخذت ٢
٣-٢=٣اعطتنا ٢
فالسالب هي ظاهرة العطاء
والموجب هي ظاهرة الاخذ .
اما عن معنى اسم الكتاب فكما يقول الكاتب :
(العودة المحزنة إلى البحر تعني في الواقع عودة الحياة الى اصلها محملة بخيبة الأمل في الكفاءة المادية فالحياة بدأت في البحر طبقا لاقوال العلم والدين على سَواء )
November 29, 2018
كتاب فلسفي راقي جداً بأسلوب ممتع وراقي
وضع تساؤلات حول بداية البشرية وما هو الهدف من الحياة
كيف استطاع الإنسان على مر العصور من نطوير فكرة الحياة
وكيف استطاع تطويع المقدرات الطبيعية والاقتصادية للوصول إلى أهدافه ..
هل استطاع الإنسان المضي قدماً بالفعل أم أنه يتراجع على الدوام نحو نقطة الصفر !
ملاحظة: الكتاب لن يقدم لك إجابات شافية وافية
دع عقلك ومساحات فكرك تقودك نحو الحقيقة ..
وضع تساؤلات حول بداية البشرية وما هو الهدف من الحياة
كيف استطاع الإنسان على مر العصور من نطوير فكرة الحياة
وكيف استطاع تطويع المقدرات الطبيعية والاقتصادية للوصول إلى أهدافه ..
هل استطاع الإنسان المضي قدماً بالفعل أم أنه يتراجع على الدوام نحو نقطة الصفر !
ملاحظة: الكتاب لن يقدم لك إجابات شافية وافية
دع عقلك ومساحات فكرك تقودك نحو الحقيقة ..
February 12, 2021
كتاب العودة المحزنة إلى البحر
للكاتب الصادق النيهوم
تجارب حياتية محزنة للجنس اللطيف، الحرية الأنثوية من طبيعة اللنساء الغربيات، هنا يقدم الكاتب بعض الأحداث الحقيقية وبالأسماء لنماذج من تلك الحريات والتي تبعث على التفكر والاعتبار.
قفشات فلسفية شبه دينية، بقلم الحاذق النيهومي، أسلوب الكاتب جميل ويغري بالمتابعة، نأمل أن نعثر على كتاب آخر للمؤلف الراحل.
This entire review has been hidden because of spoilers.
November 22, 2017
.من أعمق الكتب التي قرأتها للنيهوم حتى الآن ، لعلي أن أعيد قراءته في وقت آخر
December 28, 2019
تبدو كمجموعة مقالات من الستينيات. تدور حول موضوع توحش المادية وتقهقر الجانب الروحي.
مملة وتبدو كأنها كتابات مختصرة عامة لا تضيف للقارئ في زمننا هذا شيئا.
مملة وتبدو كأنها كتابات مختصرة عامة لا تضيف للقارئ في زمننا هذا شيئا.
February 1, 2015
هذا الكتاب ممكن تلخيصه بجملة واحدة,من وجدها تخصه فليقرأ الكتاب و من لم يقتنع فليترك الكتاب لصحته
الجملة هى :
الحياة بدون معنى بدون اله و (فقط) بوجود اله سنشعر بالمعنى
الجملة هى :
الحياة بدون معنى بدون اله و (فقط) بوجود اله سنشعر بالمعنى
January 20, 2014
لمتعة اكتشاف زوايا النظر الجديدة عنوان اسمه الصادق النيهوم.
ألف رحمة على روحك يا صادق.
ألف رحمة على روحك يا صادق.
Displaying 1 - 16 of 16 reviews