Jump to ratings and reviews
Rate this book

الحب بين الشهوة والأنا

Rate this book
وجهة نظر التحليل النفسي في الحب تقول: "الحب جنس مكفوف الهدف".
أما الرؤية السيكولوجية للكاتب هنا فتقول: "ليس الحب متأصلاً في الحوافز الجنسية، وإنما هو نتاج لتطور الفرد وللرغبة برقي الذات واكتمالها". من هذه الرؤية يحاول الكاتب مناقشة مفهوم الحب وإشكالاته:
ما هو الحب؟ لماذا أصبح ضرورياً؟ ما معناه؟ ما غايته؟ ما هي علاقة الحب بالجنس من جهة، ودوافع الأنا من جهة أخرى؟ كيف يكون الحب والجنس عند الرجل وعند المرأة؟ الغيرة، الانتقام، عدم الإخلاص، التخيل، الكرامة، العلاقات غير الشرعية.
=Love between lust and ego

207 pages, Paperback

First published January 1, 1957

26 people are currently reading
650 people want to read

About the author

Theodor Reik

133 books128 followers
Lay analyst Theodor Reik was born on 5/12/1888, in Vienna, & died on 12/31/69, in New York. He was the 3rd child of four born to the cultured, lower-middle-class Jewish family of Max & Caroline Reik. Reik's father was a low-salaried government clerk who died when Theodor was 18. Freud became a father figure for the rest of his life. He attended public schools in Vienna & entered the University of Vienna, aged 18, where he studied psychology, French & German literature. He received a PhD in 1912, writing the 1st psychoanalytic dissertation, on Flaubert's The Temptation of St Anthony. He met Freud in 1910, and two years later became a member of the Vienna Psychoanalytic Society. In 1914-15 he was in analysis with Karl Abraham in Berlin &, with the outbreak of WWI, served as an officer in the Austrian cavalry from 1915 to '18, seeing combat in Montenegro & Italy & being decorated for bravery. Following the resignation of Otto Rank, Reik became the Secretary of the Vienna Psychoanalytic Society. For a decade he practiced in Vienna & began to write so extensively that Freud asked him: "Why do you piss around so much? Just piss in one spot" (Natterson, '66). Freud wrote "The Question of Lay Analysis" in defense of Reik, who'd been prosecuted under the quackery laws of Austria for practicing medicine. Reik moved to Berlin, where he lived & practiced from 1928 'til 1934 & again was a celebrated teacher at the psychoanalytic institute. Fearing the rise of the Nazis, he left for The Hague, where he continued practicing & teaching. During this time his 1st wife Ella, mother of his son Arthur, died. He married Marija. Two children were born of this, Theodora & Miriam. Still fearful of the Nazis, he moved to NYC where, as a non-medical analyst, he was denied full membership in the Psychoanalytic Society. Reik wouldn't accept the position of research analyst, altho he could have made a "charade" of agreement & practiced, as many did. Reik experienced financial difficulties for many periods. He was treated gratis by both Karl Abraham & Freud & for a time he received financial support of 200 marks a month from Freud. After he wrote for help in 1938, Freud wrote back: "What ill wind has blown you, just you, to America? You must have known how amiably lay analysts would be received there by our colleagues for whom psychoanalysis is nothing more that one of the handmaidens of psychiatry" (Hale, '95). Reik persevered, however, building a practice, & soon a group of colleagues centered around him &, in 1948, the Nat'l Psychological Association for Psychoanalysis was founded. Reik's influence on the development of nonmedical analysis in the USA was great. Not only did his many books have a profound effect on the general reading public but his influence through the NPAP (Nat'l Psychological Association for Psychoanalysis) & the institutes that split from it suggest that Reik was the major promulgator of non-medical analysis in the USA. Reik's psychoanalytic studies include discussions of such writers as Beer-Hofmann, Flaubert & Schnitzler as well as Shakespeare, Goethe & Gustav Mahler, to name but a few. He had a unique way of communicating & his writing & conversational style was free associational. His autobiography is to be found in his many works. Among his better known are: Listening with the Third Ear ('48); the monumental Masochism in Modern Man ('49); Surprise & the Psychoanalyst ('35); his recollection of Freud, From Thirty Years with Freud ('40); an autobiographical study, Fragment of a Great Confession ('49); applied psychoanalysis of the Bible in Mystery on the Mountain ('58); anthropology in Ritual ('58); & sexuality in Of Love and Lust ('59), Creation of Woman ('60), & The Psychology of Sex Relations ('61); & music in The Haunting Melody ('60). Toward the end of his life Reik, who grew a beard, resembled the older Freud & lived modestly, surrounded by photos of Freud from childhood to old age.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
27 (18%)
4 stars
58 (40%)
3 stars
45 (31%)
2 stars
9 (6%)
1 star
6 (4%)
Displaying 1 - 21 of 21 reviews
Profile Image for محمد حمدان.
Author 2 books884 followers
June 19, 2015
سيكولوجيا العلاقات الجنسية ثيودور رايك

ثيودور رايك 1888-1969.. هو عالم نفس ألماني "يهودي" ومن الجيل الأول لتلاميذ فرويد. كان من المتحمسين لفرويد ويبدو هذا جلياً في هذا الكتاب من نبرة الإحترام الفائقة التي يتحدث بها عن أستاذه الجليل.. رغم أنه انتقد وبشراسة بعض نظرياته هنا.

في بداية قراءتي لهذا الكتاب وجدت منه ثلاث نسخ لنفس المترجم ثائر أديب.. وبأسماء مختلفة؛ سيكولوجيا العلاقات الجنسية ومن قراءتي إتضح لدي أنها النسخة الأصلية الكاملة. وهناك أيضاً: "الدافع الجنسي"، و"الحب بين الشهوة والأنا".. من قراءتي تبين لي التالي:

كتاب سيكولوجيا العلاقات الجنسية يتكون من ثلاثة أقسام؛ الأول هو طبيعة الدافع الجنسي، الثاني هو الحب ودوافع الأنا، الثالث هو الحب والشهوة.

ويأتي كتاب الدافع الجنسي ليكون من القسم الأول فقط.. بينما كتاب الحب بين الشهوة والأنا هو القسمين الثاني والثالث. وحقيقة لا أفهم سبب وجود ثلاث نسخ من الترجمة ولا أريد أن اعرف حقيقة.. كل ما يهمني هو أن وجود هاتين النسختين يقلل من الإطلاع على النسخة الأصلية الكاملة بأقسامها الثلاثة وعليها فهي نسخ مخادعة برأيي. ووجب علي ذكر ذلك.

كان فرويد صاحب ثورة علم النفس دون شك.. وقد كان من ضمن براءات إختراعه "نظرية الليبيدو" والتي تقر بكون "الدافع الجنسي" هو الدافع الأساسي المبرر لسلوك الإنسان.. وكان يرجع كل الأمراض النفسية إلى الدافع الجنسي.. فالطفل سلوكه جنسي.. والشاب مليء بعقدة أوديب وما إليها.. والفتاة كذلك تعاني من عقد الإثم والكبت الجنسي. ويأتي رايك في هذا الكتاب ليخالف هذه النظرية وينقدها نقداً عنيفاً وشرساً.. والأهم في كلام رايك هو أنه يفرق بين الحب والجنس.. وأنه يؤكد أن الحب ليس كما يقول فرويد: الحب ليس إلا شكلاً من الجنس كف عن الوصول إلى هدفه. وهو بذلك يعيد إحياء الإعتراف "العلمي" بالحب.. وأنه ليس كما هو سائد في الأوساط العلمية: محض وهم. أو خدعة تمارسها الطبيعة على الجنس البشري كي توصل إلى الجنس وفي نهاية الأمر التكاثر..

بلا شك أن الحب لدى إريك فروم كان أكثر تطوراً في كتابه "فن الحب" لكن، أكثر تميزاً لدى رايك حيث أنه شرح وبشكل منطقي ما يميز الحب عن الحنس.. وأين يبدأ الحب وينتهي الجنس.. وما كان يثير الإهتمام لديه هو تلك الحدود الرمادية ما بين الحب والجنس.. والتي مايز فيه الحب بشكل جدّ ممتاز.

وهنا لا بد لي من إقتباس هذه الفقرة الرائعة: " الجنس حافز بيولوجي، نتاج للكيمياء ضمن العضوية؛ أما الحب فتوق إنفعالي شديد، من إبداع خيال الفرد. في الجنس دافع للتخلص من توتر عضوي؛ أما في الحب فحاجة للفرار من الشعور بالنقص والقصور. في الأول طلب للإشباع الجسدي؛ أما في الثاني فسعي وراء السعادة. أولهما يعنى بخيار الجسد؛ أما الآخر فبخيار الشخصية. للجنس معنى عام؛ للحب معنى شخصي. الاول نداء الطبيعة؛ أما الثاني فضرورة الثقافة. الجنس مشترك بين البشر والبهائم؛ أما الحب أو الغرام فقد ظل مجهولاً آلاف السنين لدى بني البشر ولا يزال مجهولاً بالنسبة لملايين منهم إلى الآن. الجنس أعمى لا يميز بين شخص وآخر؛ أما الحب فموجه نحو شخص بعينه. الاول يرخي العضلات؛ أما الثاني فيفتح مسارب الفيض في الشخصية. وحتى المشبع جنسياً يمكن أن يشعر بلوعة الحب. الدافع الجنسي يخمد بعد الفعل؛ ذلك أن هنالك توتراً، فتشنجاً، فإطلاقاً. وفعل اللذة الأولى لا يمكن تذكره لاحقاً، شأنه شأن طعام خاص لا يمكن إسترجاع نكهته بصورة حيوية. أما في ظاهرة الحب فلا يمكن ملاحظة مثل هذه اللامبالاة تجاه الموضوع. فكل إيماءة وكل كلمة من الحبيبة يتم تذكرها بصورة مشرقة. الجنس درامي؛ أما الحب فغنائي. موضوع الجنس لا يكون مرغوباً إلا خلال فترة التهيج القصيرة ويكف عن كونه كذلك خارجها؛ أما المحبوب فهو موضوع حنان متصل."

لكن، هل هذا كافٍ ؟ لدحض الإتهام الدائم من العلم إلى الحب بكونه خرافة ؟ لا يمكننا هنا تجاهل نظرية هيلين فيشر المدعمة بالدلائل العلمية فيما يخص المراحل الثلاث للحب.. والتي إن نظرنا إليها ملياً سنجدها ترتبط إرتباطاً وثيقاً بالجنس كما كان فرويد يقول منذ البداية. لكنني وفي نفس الوقت أجد هناك نقاط ضعف كثيرة في نظرية فيشر وكنتُ قد تحدثت عن ذلك في روايتي الثانية: "عن ظهر قلب".

إن هذا الكتاب يشرح بالمبضع النفسي كل ما يدور بين الجنسين ويرجع الأمور إلى أسبابها والتي أرى حقيقة أنها تحمل جانباً كبيراً من الصحة. قد يكون رايك قد كان الأجرأ في إنتقاد فرويد.. وكان يكون كلام فرويد وفيشر يحمل جانباً آخر من الصحة.. وعن نفسي أرى أن الحقيقة هي في مكان ما بينهما حيث أن كل طرف منهما يجيب عن بعض الأسئلة بطريقة صائبة ومقنعة جداً.. ويغفل عنه جانب ما هنا وهناك.

بإختصار، هذا كتاب مرجعي في كل ما يتعلق بالعلاقة بين الرجل والمرأة.. ويقدم نظرية مثيرة جداً للإهتمام فيما يخص الحب والجنس.


Profile Image for Gamal elneel.
524 reviews78 followers
September 25, 2015
نحن عراة تحت ثيابنا وكذلك تحت الاقنعة التى نرتديها امام الاخرين وانفسنا
ونعرف فى لاوعينا اننا قساة ونعرف كثير من الحقائق الغير سارة عن انفسنا
الامر الذى يبرر شكوكنا باننا غير محبوبين
وحين ننشد الحب نريد ان نكون محط اعجاب واحتفاء
لان كوننا محبوبين يعنى غفران اغلاطنا ونواقصنا
وسوء افعالنا التى نقترفها فى افكارنا
الحب هو ان ننتمي
Profile Image for أسيل.
470 reviews309 followers
December 9, 2013

ينقسم الكتاب لقسمين
القسم الأول الحب والانا

الحب مهاجر في قارة الغرائز القديمة مهاجر غريب بين مواطنيها

قل لي أين يولد الحب
في العقل ام في القلب؟
واذا كان الحب يولد فمتى كان جنيناً؟

من هنا ينطلق الكاتب ويحلل مفهوم الحب وستخرج بتصور ان لا حب من اجل الحب وبمعنى الحب
وان الانسان حتى بحبه اناني وحسود فالحب ينطوي تحت خداع للذات
فيقول غوته في مواجهة التفوق الكبير للاخر ما من دواء سوى الحب
فالحب كما يحلله الكاتب فرار من الذات وترياق للنفور منها وفي بعض الاحيان ترياق لكره الذات الذي يشعر به المرء وان دوافع الحب هي سوء ظن المرء بنفسه وعدم ثقته بها والشعور بالنقص والرغبة بذات افضل هي من تمهد لتطور الحب وولادته فالحب هنا يصبح محاولة لاعادة توطيد تقدير المرء لذاته
كما ان الحب يدخل باطار التغلب على النزوعات اللاوعية من الحسد والغيرة والجشع فيكون الحب محاولة ناجحة لتجنيب الذات مشقة هذه الانفعالات المتزايدة

وخير وصف لهذا التعريف هو قصيدة الشاعر اندريو مارفل (في تعريف الحب)

حوالي اربعمائة سنة مضت
كمولد النفيس والغريب
حبي نادر المولد
عن اليأس منفطر
وعبر المستحيل
وحده القنوط الرحب
اراني شيئاً فائقاً كهذاا
بينما الامل الواهن لم يقو ابداً على الطيران
وعبثاً ظل يخفف بجناحيه المبهرجين


فالمحبوب هو البديل والوريث لمثال الأنا والوقوع في الحب يعني اسر صورة متخيلة
وعندما تتسع الشقة بين الذات والمثال وعندما يزداد التوق والحنين فانها تكون اللحظة التي يبدو فيها موضوع حقيقي جدير بعاطفتنا وخليقاً بان يصبخ تشخيصاً وخليقاً بأن يصبح تشخيصاً لاحلام يقظتنا السرية

القسم الثاني يركز على سيكولوجية الجنس لكلا من المرأة والرجل نفسياً وعلمياً
فالرجل يمضي من الجنس الى الحب بينما المرأة من الحب الى الجنس

Profile Image for Moneim.
119 reviews44 followers
July 7, 2016
اعادة ترتيب وتنظيم واضافة لكتابه الاهم والاكمل سيكلوجيا العلاقات الجنسية
Profile Image for Asma Qannas.
Author 1 book253 followers
January 31, 2016
لطالما ارتبط الحُب بالتطور الحضاري إذ لابد أن تبلغ البشرية طوراً مُتقدما من أجل إلتماس الحب. أما الجنس فقد وُجد قبل الحُب بكثير، الجنس قديم وبدائي جداً حتى أنه تواجد قبل انتصاب الجنس البشري، على العكس من الحب الذي هو سِمة الإنسان المتحضر.
على مر السنين هذب الحب النفس البشرية وانتقل الجنس من العدوان والاغتصاب والوحشية الى شكله الحالي ورُغم أن رغبة البشر بالحب نابعة من الحاجة للهيمنة وحب التملك والإنتزاع لكن بدأت أقتنع أن هذه هي طبيعة الحب نفسها وستظل دائماً محكومة بالتسلط العاطفي.

الآخر هو امتداد لنا.. المثال الأعلى حسب الرأي الأفلاطوني.. المثال الذي نسعى إليه.. انعكاس رغباتنا و ذواتنا.
Profile Image for Ameera Almousa.
70 reviews216 followers
December 10, 2011
هذا الكتاب الطبعة القديمة من كتاب سيكولوجية العلاقات الجنسية لنفس الكاتب , , الفصول مكرره لكن بحذف الفصل الأول من سيكلوجية العلاقات الجنسيه , يبدو أنه مقص رقابة لا أكثر .


Profile Image for يحيي خليفة.
15 reviews10 followers
April 17, 2017
أول كتاب أقرأه في علم النفس في هذا الجانب.. فتقييمي غير مُلم بالمنهج الآخر المنتقد
الكتاب مقسم إلى جزئين يتحدث الكاتب في الجزء الأول عن (الحب ودوافع الأنا):ـ
عن ظهور فكرة الحب يقول؛ الحب ليس ضروريًا وحيوي مثل الجوع والجنس لكن هو نتاج التطور والحضارة للإنسان أصبح ضروريًا، وينتقد بشكل قطعي ومستمر نظرية (الليبدو) التي ملخصها أن "الحب جنس مكفوف الهدف" ويتحدث على كيفية نشأة الحب لدى الأفراد "أن الغرام ينمو على تربة عدم الرضا عن الذات" بمعنى الطموح لأنا آخر أفضل متمثلة في الحبيب، مما يؤدي لظهور مشاعر الحسد والغيرة ولكن مع تطور الحب بتختفي تلك ا��مشاعر بإندماج الأنا مع الآخر فيقول "في مواجهة التفوق الكبير للآخر ما من دواء سوى الحب" ويستخدم المترجم مصطلح "الغرام" الذي هو معروف بأعلى مراحل الحب (1)، ولكن يمكن لتلك المشاعر السلبية أن تطفو على السطح بعد فترة من الزمن حسب قدرة الحبيبين (2)، وهذا ما يتحدث عنه في فصل (لو أن الحب كان حبًا) ويطرح فيه السؤال هل نحب بما فيه الكفاية!؟ وهل حبنا يصلح لأن يستمر؟ أم هناك هوة بين الحلم والواقع، (3)، يتحدث عن مشاعر الحب الطفولية للأطفال من نفس الجنس "وهكذا فإن رغبة المرء بأن يكون مثل شخص من الجنس الآخر، تخلي مكانها للرغبة بتملك ذلك الشخص ملكية خاصة".ـ
وفي فصول التحدث عن الماضي والمستقبل (أول البارحة والبارحة وغدًا) يقول: البحث في تاريخ الجنس له علاقة بالعلم الطبيعي، أما البحث في تاريخ الحب له
علاقة بتاريخ الحضارة.(4)، تمنع من النساء تجاه الجنس القسري أدى لتخلي الرجال عن العنف في الجنس وظهور الحب "أما صوت المرأة فيمثل مستوى آخر... مستوى ينبذ متطلبات الحافز الجنسي الأعمى" فإذن الجنس بذاته ليس الهدف لكنه وسيلة للإشباع الجسدي (5)، ويقول في (غدًا) أنه سيكون هناك إتضاح الهوة الفاصلة بين الحب والجنس واقتصار طلب الأخير عند وجود الأول. ـ

ودخولًا للقسم الثاني (الحب والشهوة) يطرح نظريته الجديدة في الدوافع بأن نشوء الدافع الجنسي أحدث من غرائز حفظ الذات، وأن العملية الجنسية هدفها يفوق مسألة التكاثر لأنه كان يمكن أن نكون مخلوقات تتكاثر عن طريق الإنشطار الثنائي اللا جنسي فإذن العملية الجنسية تدعو للتنوع والتحول من الطرق العدوانية للطرق السلمية في العلاقات.ـ
القوتان المتنافستان في العملية الجنسية "التوتر والإرتخاء"ـ
وفي فصل (ميدان المعركة) يتحدث عن إختلاط الدافع الجنسي بدوافع الهيمنة للأنا كمثال متعة الصيد لدى الرجال ومتعة نصب الشراك لدى النساء ويقول فرويد في هذا الصدد "القناعات، والنساء اللواتي ننالهن بيسر، لا تكون لهن قيمة كبيرة بالنسبة لنا" أي أن الحاجه للإنتزاع تسبق الحاجه للجنس.ـ
ويتحدث في فصل لهفة الإنتقام بعودة ظهور الأفكار الأولية السلبية للسطح وضرب المثال بالمصاب
بالبارانويا الشخص الذي يشعر أنه غير محبوب وبالتالي مكروه، يقول كاتب فرنسي: الحب غياب القلق.ـ
وفي حديثه عن الغيرة يقول أنها تنشأ من عودة شكوك المرء بذاته وعدم رضائه عنها(6).ـ
وفي تعليقه على عدم الإخلاص يتحدث في صعوبة كشف الخيانة إن لم تكن مادية والفارق بين تبدل العاطفة والإنجذاب الجنسي، وأن الرجل يغار جنسيًا اكثر أم المرأة تغار عاطفيًا أكثر! وأرى في ذلك تعميم مبالغ فيه. ـ
،وفي سيكولجية العلاقات الجنسية يقول بأنها يمكن أن تكون غير شخصية لأنها لا تفرق بين الأفراد، ولا يمكن أن تكون ودية إلا إذا كان يسبقها موضوع الحب"إن الجنس دون عاطفة يولد شعورا بالوحدة، أما الجنس متضافر مع الحب فهو مصدر متعة مشتركة."ـ
ويقول بأن التضحية في العملية الجنسية من أحد الطرفين تفقده لذته الخاصة ومع الوقت يتحول لشعور عدائي تجاه الآخر، لأن إشباع المرأة ضروريا لإشباع لإكتمال إشباع الرجل المثقف.ـ
التخييل في الجنس: عندما تفهم النفوس بعضها البعض الآخر، فإن الأجساد تفهم بعضها أيضا.ـ
ويقول بأن الشخص موضوع الحب يكون متضاد مع التخييل الجنسي بمعنى إن مثلًا في حالة الإستمناء لا يتم إستدعائه لأنه لا يثير جنسيًا بقدر إثارته عاطفيًا وأرى أنه تعميم أيضًا لأن ذلك حسب قدرات المحبوب جنسيًا، ويتحدث عن الإشباع الكامل أنه لا يمكن أن يتم بشكل فردي "الإشباع الجنسي المقصور على شخص واحد هو ممكن فقط عندما يكون للفعل الجنسي سمات العنف و الوحشية."ـ
وأعتقد إنه هنا يحاول جاهدًا إدماج الفعل العاطفي ودوافع الأنا.ـ
الكرامة البشرية في الجنس: إن الله خلق البشر، خلقهم كذكر وأنثى يجب، النظر إليهم ككائنات بشرية أولا ومن ثم كرجال ونساء، ويقول بأن الرجال قادرون جيدًا على الشعور بالتعارض بين الحافز الغفل إلى الإشباع الجنسي وبين الحاجه إلى شخص معين والرغبة به، ويذكر قول أحد الشباب من الجلسات "إن كان يمكنك أن تنال مثل هذه اللذة الكبيرة مع إمرأة لا تكترث بها، فكيف هو الجنس إذا مع إمرأة تهمك"ـ
الرغبة بأن تكون مرغوبا: -تطور هيئة التحليل النفسي حوالي العام 2000.... الإهتمام سينصب على الشخصية البشرية الإجمالية أكثر منه على المكونات الجنسية، "توق المرء ﻷن يكون موغوبا... يبدي عامل آخر يفعل فعله مقترنا مع الشهية الجنسية
الإستجابة: إن التعارض بين تخييل النساء، الذي يكون فيه تهيج الرجل الجنسي شرطا أساسيا ضروريا لرغبتهن لخاصة، وبين تخييل الرجال، والذي يكون حماس المرأة في استيهاماتها بمثابة المكافأة. (7)ـ
وفي الختام يقول بالكلمة الموسيقية التي تلخص فكرة الكتاب ككل: وعند آداء هذه السمفونية التي ندعوها الحياة، يلعب الدافع الجنسي على الكمان بين العازفين الأول، لكن ضابط الإيقاع هو الأنا. قد يكون صوت آلته الفخمه خفيضا بين الحين والآخر، ولكنه يبقى مسموعا دوما حتى النهاية، وفي بعض الأحيان تصمت كل الآلات الأخرى في الأوركتسرا، وعندما يعزف ضابط الإيقاع منفردا، مفعما بالتوق والحنان - لحن الحب، وحين تنضم الكمانات الأخرى إلى النغم، تقود الأوركسترا بانسجام عميق وتحلق بها غلى ذروة الغبطة.ـ

تقييمي ككل ما بين الجيد جدًا والجيد ولكن بعض التعارض والتعميم والتكرار الكثير لنفس الأفكار جعلني أميل للثلاث نجمات مع تأكيده على المجازفة.ـ

(1) ولكنه يناقد نفسه في أحد الفقرات حين يضرب الأمثلة "فإن رجلًا لا يتوالرجال قادرون جيدا على الشعور بالتعارض بين الحافز الغفل إلى الإشباع الجنسي قبل ذاته ولا يمتلك ما يكفي من الإحترام لذاته، سوف لن يكون قادرًا على الحب" فهل كان يقصد حب غير الذي تحدث عنه في البداية!؟.ـ
(2)الحقيقة أنا تعجبت عند بداية قراءتي لهذا المفهوم، هل يُبرأ الحب من الجنس لأجل أن تنسبه لمشاعر عدوانية!؟.ـ
(3)طرأ لي سؤال أثناء القراء، هو أنه لماذا نعرف الحب بمفهوم آخر، إما جنس مكفوف الهدف أو ناتج مشاعر إنتزاع لماذا لايكون الحب هو الحب!؟
كان مؤكدًا تمامًا أن مثل هذه النتائج ليست نهائية ولكن مبررة في ذلك غياب الجهد الكافي في هذه المنطقة المهجورة "البحث يعني نقل علامات الإستفهام من نقطة إلى أخرى"
(4) هل بالضرورة الحب ينشأ من واقع حضاري!؟ ما هو الدليل إن البدائي لايحب!؟
(5) هل قوله بأن تمنع النساء ليس لأنهم كانوا يحبون الرجال أولًا، ولكن لرغبتهم أن يكونوا محبوبات ثم يقول "الرغبة هي التي تنجب الحب لدى الرجال، أما لدى النساء فإن الحب هو الذي ينجب الرغبة" أرى في هذا تناقض أيضًا.ـ
(6) في حديثه عن عطيل وأن سبب غيرته هو عدم رضاه عن نفسه لسبب أعمق من عرقه ولونه ولم يوضح السبب، كان من الأولى بأن يشعر بعدم الرضا عن الذات الخاسر أم هو الذي فاز بديمونة!؟
(7) أعتقد إنه الأولى أن يسمى بتقابل أو تكامل أكثر منه تعارض!ـ
Profile Image for Esra.
146 reviews
July 23, 2023
Kendinden hoşnutsuzluk ne kadar derinse, aşk nesnesinin uyandırdığı tutku o denli güçlü olacaktır. Bu, sevilen kişinin gerçek niteliklerinden ve çekiciliğinden son derece bağımsız olabilir. Böylelikle, romantik anlamda aşık olmada bir kurtulma niteliği olduğu ortaya çıkmaktadır; bu, artan hoşnutsuzluktan dolayı tehlikede olan kişiyi, boğulma tehlikesi geçiren bir yüzücünün son bir gayretle kıyıya ulaşması gibi, duygusal bir güvenliğe taşır.
Aşk, kendisinden hoşnut olmayan egoyu kurtarma girişimidir; ama girişimin başarılı olacağının garantisi yoktur. Aşk çoğu zaman, ya eş seçimindeki talihsizlikten ya da ego başka bir kişinin aşkında güvende olamayacak kadar güçsüz olduğundan, başarıya ulaşamaz.

Aşkın evriminde, onun sonucunu belirleyen birçok faktör
vardır. Kendi kendimizden tümüyle hoşnut olsaydık, aşk mümkün olamazdı. Öte yandan, ego çok güçsüzse ve bu nedenle mutluluğu arayacak cesareti olamayacak ölçüde kendine güvensizse de romantik aşk olanaksızlaşır

Bir eşle birlikte yaşayabilmek için önce kendinizle en
azından belli ölçüde iyi anlaşabilmelisiniz. Başkalarından size değer vermelerini bekleyebilmeniz için, belirli bir özsaygınız olmalıdır. Bir kadın genellikle, aşık olduğu erkeğin görüşlerine tümüyle bağlı olma tehlikesiyle karşı karşıyadır.

Öte yandan, seviliyor olma duygusu bir kadının özsaygısını arttırır. O, birini sevmeyi istediği için bir erkeğe gereksinim duymaz; kendisine gereksinim duyulmasına ihtiyacı olduğu için ve sevilmeyi istediği için bir erkeğe gereksinim duyar

Kızlar, sevdikleri adamın kendi ego ideallerini vekaleten
temsil ettiğini bilirler. Bir kızın, birlikte olduğu genç adam için, "Ondan nefret ediyorum, çünkü onun yaşamında önemli değilim," dediğini duymuştum

Hastamın düşünceli bir şekilde, "Onlarla olmak kötü; onlarsız olmak daha da kötü," diye eklemesi onun duygusal anlamda iyileştiğinin bir göstergesi olarak yorumlanabilir mi, bundan emin değilim.

Bazen kadınlar erkekler için giyindiklerini söylerler ama kesinlikle yalnızca erkekler için giyinmezler. Onlar öteki kadınlar için de ama her şeyden önce kendileri için giyinirler.

Ev ya da oda çoğu kadın tarafından hala bilinçsizce kendi bedeninin uzantısı olarak hissedilir. Bu temsil değerinin en geçerli nedenleri kadının bedeninin yapısında ve işlevindedir. Kadınların bedenleri onlar hamile kaldığı ve çocuk doğurduğu sürece, toplumsal değişiklikler bunun önemini etkilemez. Kadının evi, içinde yaşadığı oda, ona göre bedeninin devamıdır. Bu nedenle, kadınlar evlerinin yalnızca rahat olması gerektiğine değil güzel görünmesine de büyük ilgi duyarlar. Dört duvar yansıtmada kadını temsil eder. Kadının odasına giren kişi, onun bedeni orada olsun ya da olmasın, onun varlığının içindedir.

Erkeği sevmiş olan kadın için doğmamış çocuk erkeğin ürününün ötesinde bir anlam taşır. Bebek adamın kopyasıdır, kadının içinde ve onun tarafından yeniden dünyaya getirilecek olandır. Kadın hayal gücünde çocuğunda erkeği gördüğü gibi, erkekte çocuğunu görür.

kadınlar geleneklere karşı bir şey yapmak istedikleri zaman genellikle tedbirlidirler, korkarlar ve kuşkucudurlar ama bu korkularını ve kuruntularını yendiklerinde ve korktuklarını yaptıklarında haklı, suçsuz olduklarını hissederler. Ondan sonra nadiren kendilerini suçlu hissederler. Korku ve kuruntu zamanı eylemden önce gelmiştir.

Burada cinslerin iki ayrı ve belirgin davranış biçiminin resmi vardır: Erkekler çoğu zaman hiç duraksamadan, sonradan pişmanlık ve onunla ilgili suçluluk duyacakları şeyleri yapmaya atılırlar. Kadınlar beklerler ve eylemi ertelerler ama onu yaptıktan sonra suçsuz olduklarına ve yaptıkları bir suç bile oluştursa, buna haklan olduğuna inanırlar.


Profile Image for الفيصل السالم .
135 reviews8 followers
March 21, 2022
آلاف من القصص والحكايات والكتب حول تاريخ الحب ، مروراً بانثروبولوجيين ومؤرّخون وسيكولوجيون وفلاسفة وعلماء وأسماء مشهورة كموللر لاير ، وفرويد ، وسبنسر ، وسترمارك ، ..الخ ، فبالنسبة بثيودور رايك ليس الحب جزء من الجنس يعبّر عنه بالحبّ ، بل مغاير للجنس ومنبثق من جذور مختلفة .

الثابت أن الحب أحدث من الجنس بكثير لأن الجنس قديم قدم وجود جسد المرأة /الإنسان ، أما الحبّ فظهر متأخراً جداً ولم يظهر الحبّ برؤية رايك بارتباطه بالجنس ، فهو نتاج الحضارة ، فهو يشبّه دخول الغرام مثل أهمية تحرير العبيد في تاريخنا البشري ، بل يرى أن الحب بشكل أو بآخر هو من فعل النساء ، وظهور الحبّ يمكن مقارنته بظهور الإنسان بين الثديات البدائية ، بل أن البواعث الأشد لدى النساء حسد الرجال لوضعهم المتميّز ، فهو من ابتكار السيدات لا الرجال ، فهو نتيجة لرفض النساء أن يبقين مجرّد أداة لإشباع الغريزة ، فهو يأكدّ أن الحب تصارع من الجنس في الأصل .


ينطلق ثيودور رايك في أن الحب لايبدو في ظاهرة ذلك الارتباط الروحي عذب الأحاديث الغرامية ، فثمة حسد وغيرة وتناول للموضوعات بروح السلبRapacity وهيمنة واشتهاء ماهو للغير ، المحرّك الأول هو الطمع والحسد وسلب الآخر تلك الصور اللاوعية منه ، بل يذهب إلى أبعد من هكذا يظهر الحب ذو طابع للطموح وتحقيق رضا ذاتي وكانة أسمى ، لا النظرية التحليلية النفسية التي ترى أن الرغبة الجنسية هي منشأ الحب ، وأحد هذه الاقتباسات "إن لم يكن بمقدوري أن أكون شيئاً ما أنا نفسي ، فأنني أريد الزواج من شخص ي��كنه أن يكون كذلك" فإن الحب لدى ثيودور رايك مرتبط بالطموح وتحسين الحالة لدى الفرد أكثر من ارتباطه بالحافز الجنسي .


يحسب للكاتب التواضع في طرحه للنظرية في ذكره في صفحة ٥٣ أنه يعترف أنه ليس يزعم أنه يقدّم حلاً نهائياً لهذه الإشكالية ، وإنما هي نوع من المحاولة ، ويعلم مافيها من ضعف وهو مستعدّ أن يتنازل عنها مباشرة في حال ظهور نظرية أفضل .
Profile Image for هديل خلوف.
Author 2 books483 followers
June 17, 2016
من الواضح أن ثيودور رايك محلل نفسي "إبن عالم وناس " .. يلتزم أقصى المهنية في تحليلاته ويشدد في كل مرة على أنّ نظرياته الوليدة ليس بالضرورة أن تكون قطعية أو نهائية والأهم من ذلك كله أنه نسف نظرية اللبيدو لفرويد نسفاً ! ( فرويد الذي آن له أن يتنحى من ممر علم النفس الحديث بئى ! )
الكثير من الأفكار والفقرات الكاملة المكررة والتي قرأتها قبلاً في كتاب آخر له ( لا أعلم حقاً هل رايك مولع بالتكرار أم أنّ دور النشر العربية إياها هي السبب ) ، لذلك أستطيع القول أنّ هذا الكتاب لم يقدم لي جديداً .. لكني لا أستطيع إلا أن أكرر أن الأخرى إعجابي برصانته العلمية وبساطته في التحليل النفسي الذي وجدته منطقياً في ميداني الحب والجنس .
كتمت ضحكة عقلية بينما كنت أقرأ .. إذ تستطيع أن توقن دون الرجوع لتاريخ النشر أن هذا الكتاب قد نُشر حكماً قبل سبعينيات القرن الماضي (سنوات الثورة الجنسية في الغرب ) .. رائحة المحافظة تفعم السطور :D
Profile Image for Samah.
44 reviews52 followers
Read
June 10, 2015
يكمن الملخص في اخر فقرة
" و لكن لنتذكّر أن الأعمال الموسيقية الأعظم التى نستمتع بها مؤلّفة من نوتاتٍ عشرٍ و حسب !
و عند أداء هذه السمفونية التى ندعوها الحياة ، يلعب الدافع الجنسى على الكمان بين عازفين الأوَل ، لكنّ ضابط الإيقاع هو الأنا . قد يكون صوت آلته الفخمة خفيضاً بين الحين و الآخر ، و لكنّه يبقى مسموعاً دوماً حتى النهاية . و فى بعض الأحيان تصمت الآلات الأخرى فى الأوركسترا . و عندها يعزف ضابط الإيقاع منفرداً ، مفعماً بالتوْق و الحنان - لحن الحبّ .
و حين تنضمّ الكمانات الأخرى إلى النّغم ، تقود الأوركسترا بانسجام عميق ، و تحلّق بها إلى ذروة الغبطة "
Profile Image for Alex Obrigewitsch.
497 reviews149 followers
July 21, 2019
I would like to briefly explicate the unconscious drives motivating Reik's theoretics - how his theory of masochism is revelatory of his own theoretical and psychoanalytic writings, and the life that they spring from. Reik was always comparing himself to Freud, relating himself to the master, while attempting to break from him (like a good bondsman), only to fall back into the mire that Freud sets before him, the echoes resonating, the din silencing any singular voice, any original tone; the murmur of originary mimesis overwhelming his personal attempts at appropriative escape (on this relation, see Lacoue-Labarthe's masterful essay, "The Echo of the Subject").

For though Reik would like to view this masochistic current playing through his, and his thought's, relation to Freud as ultimately reenforcing his own identity and value as seperate from Freud's own, in the end the theory breaks down in the evasive withdrawal of any such stable end - for the masochism (in theory and in practice, or the experience of Reik) tends not toward an empowering establishment or fortifying of identity in the ego, but rather lapses over into a passive relinquishment of posession and identity in the wake of effacement by the anonymous forces of what might be considered a perverse expression of the death drive. For the masochist seeks the suspension of any end to their pleasure, deferring the moment of jouissance so as to sustain the increase of pleasure stemming from the agonizing  tension of desire interminably. But such a suspension, tending to the extreme, exceeds the appropriative powers of the subject or ego, enciting the collapse of the subject in its pursuit of infinite pleasure qua infinite deferral. Desiring the infinite in infinite desire, the subject eventually loses its footing, its grasp, in such a pursuit - the grasp not only upon the desire, but also thus itself. Losing itself in the suspension, the subject is effaced, and desire tends toward its ultimate, though never realized, end which is no end - death.

Much more certainly could and should be elaborated upon here, especially concerning the excessive tendency of masochism towards its limits and its trasgression, and this as the relation to death, but this is not the place for such an experimental explication (feel free to contact me if you are interested in unfolding this thought further). A review, or at least an overview, of the text is what is missing here.

As far as the text itself goes, the first section on love is an excellent addition to psychoanalytic theory, and Reik's division of love from the sex drive is of exigent necessity. The second section on masochism, of which I have alluded to above, is similarily stimulating and of great interest. The latter two sections, with their desire to reenforce the rigid distinction between the sexes, are dated and superfluous, and more often than not default to an iteration of misogynistic sexism which would hide in shame if presented contemporarily.

Reik remains, in his thought and his biography, an interesting figure in the field of psychoanalysis, whose works demand continued reflection and consideration. This work, on the whole, is worth a read.
15 reviews1 follower
June 15, 2020

احترم نظرية الكاتب اتفق في بعض ماقاله خاصة جزئية ان الحب والجنس يختلفان اختلاف كبير وان الحب مرتبط بالتطور الحضاري بالاضافه الى ان الغيره دليل على وجود شي خاطئ بالعلاقه وانعدام ثقه بالنفس بس اعارضه في اعتقاده ان نشأة الحب نتيجة تمنّع النساء عن الرجال لارغامهم على محبتهم لان الحب يقوم على الاختيار ليس على الاجبار الغير مباشر او الاختيار القسري كما وصفه الكاتب عموماً كتاب جيد جداً
Profile Image for رغد.
7 reviews
July 25, 2025
ذا أثقل كتاب نفسيًا وفلسفيًا ويغوص في أعماق العلاقة بين الحب كعاطفة نفسية والشهوة كدافع جنسي و الأنا كوعي داخلي يحاول يضبط الاثنين
استمعت وانا أقرأ لأني عندي رغبة افهم بالتحليل النفسي والعمق الفلسفي للعلاقات
2 reviews
February 15, 2021
من الكتب التي لا يتردد القارئ في تقييمها ايجابا... بورك من ساهم في إظهاره لقراء العربية
Profile Image for بائع الورررد.
13 reviews
May 19, 2016
كتاب مميز وعلمي..
يشرح سيكيلوجية الحب بشكل تفصيلي ودوافعه ولماذا يحتاج الإنسان إن يحب يبين الدكتور ثيوردوريك ألوقوع في الغرام هو الشعور باكتمال الذات , ويتخلى الأنسان عن رغباته الداخلية بالأكتمال ووصول مستوى معين في أي مجال , فهو كان يحسد الطرف الثاني على ما يمتلكه من مواهب وقدرات , وبعد أن وقع في حبه شعر بالرضا فقد أصبح بمثابة ملكية خاصة له , وتبدأ رغبة العطاء له , فهوة بعد الوقوع في الحب ينسى ألأنا وحب الذات ويكون حريص أشد الحرص على إسعاد محبوبه وتقديم له كل ما يستطيع.
ويشرح أيضاً نظرية المجتمع عن الحب , حيث لا يعتبروه سوا هراء أو حالة صبيانية , ونظرية المثقف أيضاً , ويروي معظم تجاربه في مجال عمله النفساني.
ويطرح أمثلة وقصص قصيرة ممتعة بهدف تسهيل الشرح , في أكثر من موضوع مثلاً:سيكيلوجية العلاقة الجنسية والكرامة البشرية في الجنس ...الخ)
استفدت منه كثيراً كتاب يستحق القراءة..
Profile Image for Abdelwaheb Adjroum.
24 reviews
January 14, 2014
أو كتاب أقرأه في مثل هذه المعارف .. مستفز ع صورة خاصة ..
تفاعلت معه جيدا .. لم أسلم له بكثير ..
لكن بعد ضياع .. بدأت أتلمس الطريق .. مفتاح فتح لي علم الجنس وسيكولوجياته ..
Profile Image for Marwa Aljbr.
52 reviews17 followers
July 28, 2014
" إن لِهذا الكتاب طبيعة التحدي " .
Profile Image for Fatima AlHokail.
42 reviews5 followers
February 23, 2015
مستفز نوعا ما.. لاأنكر أني استفدت منه لكن أتعارض معه في كثير من التفسيرات
Displaying 1 - 21 of 21 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.