وبعدما استخرت الله عز وجل لتأليف هذاالكتاب عن عالم الجن، شاء الله عز وجل أن يتم بيني وبين جني مسلم - بل كان كافراً ثم أعزه الله بالإسلام - عدة لقاءات متتالية، مطولة، واستميح قارئي العزيز عذراً إن ضننت عليه بسير كيفية اللقاء، لأنه من ناحية لا يفيد، ومن ناحية أخرى حتى لا أسيء لمن أحببت، ومن جهة ثالثة لأن من خلق المسلم صيانة السر واعتباره أمانة ما دام طُلب منه ذلك، وهذا الجني من عائلة اسمها (عائلة كنجور)، وقد تسمى باسم (مصطفى) بعد إسلامه.. والأمر كله فيه عجب، فظن خيراً ولا تسل عن السبب.
من مواليد الإسماعيلية عام 1957 بمدينة القصاصين الجديدة. انتقل للقاهرة في سن الخامسة حيث نشأ وتربى وتعلم بها جميع المراحل التعليمية من الإبتدائية حتى العليا. درس العلوم الإسلامية كلها في صباه.
بدأ حياته العملية بجريدة الأخبار وأخبار اليوم محررا، وحصل على ليسانس الآداب قسم اللغات والدراسات الشرقية (الفرع العبري) جامعة القاهرة، كما حاصل على دبلومة الدراسات العليا في الآثار المصرية من قسم الآثار المصرية بكلية الآثار جامعة القاهرة بتقدير جيد جدا، وحصل أيضا منها على إجازة الدبلومة العليا في آثار ماقبل التاريخ بتقدير ممتاز عام 2001.
.بصدفة شفت بوست في قروب عصير الكتب , شخص يتكلم علي الكتاب هذا , ولقيت نقاش طويل ودعكة بين حد مقتنع وحد رافض , قلت في نفسي هذا شكله حوار مع جن رسمي خلي نضحك شوية .
قريت مختصر من 34 صفحة بس , كنت فرحان انه حانقرأ خيال عربي من نوع هذا لكن للأسف , مسخرة .
الكاتب يعتمد علي غباء القارئ بدون شك , بغض النظر ع نظرة الدين في وجود الجن والجو هذا , الا ان الكتاب عبارة عن خرط من نوع ماتفهم شئ .
قاله الجن : المسلم المؤمن صعب يصيبه الجن بسوء , طيب كلام حلو . _علاش المؤمن الجامد هو بس يشوف في الجن هذا ..؟خيره مافيش كافر شاف الشيطان والجن ,ولا يخاف منهم ,لول .
المهم نقدر نعقب ع الكتاب كله , الا أنه مايستحقش , قالك فيه جن يتخصص في كلية الأداب , هههههههههه
وفوق هذا بدل مايسأل الجن الخيالي علي اهم انجازات عالمهم , قاله كيف زواج عندكم , وكيف تكون ليلة الدخلة ..."حتي الجن تفكيرهم داعشي"
قررت نألف كتاب "حوار مع سنفور غضبان وحقيقة شرشبيل "
ممكن فيه حد يقول المصحف قال , والرسول قال . لكن ارجوك اقرأ الكتاب وشغل دماغك .
نقاش علي الكتاب هذا كان سطحي جدا , نخبة يا سي .
نصيحة :قبل وضع مراجعة للكتاب , قم بتحديث الصفحة ثلاثة مرات , يحتمل وجود جن يستخدم صفحة نفسها ويتصفح في موقع الجودريدرز ...
الكتاب ده ليه قصة معايا ,المفروض كنت اقراه وانا فى الاعدادى تقريبا وماما رفضت بشدة وعطت الكتاب لخالتى وحلفت عليهاأنها متدهونيش بحجة أن انا خفيفة ولو قريت الكتاب ده حتروش واخاف انام لوحدى بعد كده فالفضول هو الى دفعنى إنى أجيب الكتاب من عند خالتى بعد المحايله طبعا عشان أقراه ولولا ان الكتاب مسترشد بكثير من الايات القرانية وبيتناوله من منظور دينى منكتش صدقت ولا حرف من الكتاب وأقله إن الغير قابل للتصديق بالنسبة لى غير قابل للإنكار ايضا لعدم توافر المبررات والأدله وجهلى طبعا بمثل هذا موضوع فى النهاية الكتاب شيق بغض النظر عن أى حاجة ومتورشتش ولا حاجة الحمد لله بس للحق برضه يمكن وانا أصغر من كده كان أثر فيا زى قصص (صرخة الرعب) وساعتها ماما كان فعلا يمكن عندها حق
النجمتان فقط لأن الكتاب مشوق ولذيذ وربما به بعض المعلومات الصحيحة.. قرأته أيضا أثناء فترة تجنيدي في ليالي الصحراء المظلمة فأضاف جو من الرهبة على الرهبة الأصلية :D لا أنصح بقراءته :)
معلوماتي في موضوع الجن والشياطين قليلة للأسف، اعتقد الكلام الي في الكتاب دا فيه مغالطات كثيرة تقييمي للكتاب نجمتين لبعض المعلومات البسطية والآيات والتذكير عامةً بعالم الجن والشياطين
بعد أن قرأت هذا الهباب (الكتاب)، صار من الضروري اضافة رف في المكتبة بعنوان النطيحة والمتردية، اضع فيه كل الكتب التي على هذه الشاكلة. عندما قرأت العنوان ظننت أن الكاتب ينقد الخرافة بطريقة التورية، ثم قلت لعله يحاول ايصال فكرة من أسلوب اختراع حوار مع الجني مجازاً. قرأت وليتني ما قرأت ، اذ وجدته يقوم بسبق صحفي مع الجني ( الذي بداخله) والاغرب ان تنشر الدار هكذا كتاب ليصبح وصمة عار على كل دار نشر تقوم بنشر هكذا كتب لأجل الدراهم المعدودة وهي ترقص على جراح الناس وجهلهم الأليم.
ما هذا الذي قرأت؟ .. هو الكاتب ده مصدق نفسه ! .. هو كاتب الكلام ده لمين وفاكر إنه هيتعقل ويتصدق ! .. لما شوفت باقي مؤلفاته من الكتب لقيته كاتب للخرافات والخزعبلات ونظريات المؤامرة وكأنها شغله الشاغل - أو هي فعلاً كده - ويا ريت له مرجعية سوى الهلاوس ! .. وعناوين سخيفة شبه عناوين فيديوهات اليوتيوب الرخيصة بتاعة "شاهد قبل الحذف" و "لن تصدق ماذا قال فلان عن أي حاجة" -_- .. ومن المؤسف أني لقيت الكتاب على الموقع الإلكتروني لمكتبة الإسكندرية !
كتاب مسلي بشكل مش منطقي طبعا مش محتاج أقول انه هجص! واني التسلية هنا جاية من الهراء اللي مكتوب فيه بس بما أني يعني بقع في غرام افلام المقاولات لقلة الحيلة الخاصة بيهم وانهم مش بيحاولوا ولا بيدعوا اي شئ فلازم اقع في غرام كتاب شبه ده حوار مع جني مسلم من الهند اسمه مصطفي يا محاسن الصدف مع دملبدور الثقافة السحرية المصرية الشعبية محمد عيسي والجني كان مش مصدق انه في حضرته وقام جمع كل هراءات المواريث الشعبية عن الجن والاحاديث الضعيفة ووضعها في كتاب ردئ لدرجة كبيرة من القبح التي تجعلك تقع في غرامه أن كنت تحب هذا المستوي من الهراء كنز حقيقي
قرأت الكتاب في المرحلة الإبتدائية .. وقد كان مفزعا لي بحق ..واعددت قرائته في المرحلة الاعدادية ، لكني الآن في المرحلة الجامعية اراه كتابا يحوي الكثير من المغالطات،التي تبين فيما بعد انها خاطئة ولم يثبت منها شيء .. كما انه لم يسبق لاحد ان وصف عالم الجن بهذه التفاصيل ..فلا القرآن ذكرها ولا السنة كذلك. والتفاسير التي يعطيها لبعض الحوادث مضحكة ( مثلث برمودا وغيره) ولم يدعم احد رايه في هذا. بل ولم يسبق لي ان صادفت حوارا طويلا مع جني من قبل في كتاب آخر. اعتقد انه ككتاب ممتع للتسلية فقط ، وإلا فعلى الكاتب ان يوافينا بتسجيل لهذا الحوار غير المسبوق ، الذي من جانبي لا اصدق منه حرفاً ، خصوصا وان كتب عيسى داوود الاخرى لا تقل خيالا عن هذا الكتاب ، واعتقد ان إيراد الآيات القرانية هدفه تدعيم هذه القصص التي يسردها ، مادام الدليل العلمي او المادي ينقصه ، وليس لصحة مايروج له .
لا يسعني قول سوى أن الكاتب خياله واسع , ولو أنه حول الكتاب إلى رواية لنجحت وجمعت جمهوراً كبيرا�� الكتاب يحتوي على الكثير من المغالطات والأمور التي لا تدخل العقل