Jump to ratings and reviews
Rate this book

المختار من شعر خليل حاوي

Rate this book

117 pages, Paperback

First published January 1, 2000

3 people are currently reading
106 people want to read

About the author

خليل حاوي

9 books40 followers
شاعر من لبنان
ولد في عام 1919 في الشوير في لبنان وتوفي عام 1982
من دواوينه
نهر الرماد عام1957
الناي والريح عام 1961
بيادر الجوع عام 1965
ديوان خليل حاوي عام 1972
الرعد الجريح عام 1979
من جحيم الكوميديا عام 1979

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
8 (25%)
4 stars
6 (19%)
3 stars
9 (29%)
2 stars
6 (19%)
1 star
2 (6%)
Displaying 1 - 5 of 5 reviews
Profile Image for doaa sh.
153 reviews14 followers
January 22, 2015
هذا الديوان وموسيقى ايزيل واحتياج الدفء . أفضل ما يمكن ان احصل عليه في هذا الصباح
Profile Image for Zainab Chasib.
68 reviews7 followers
May 6, 2019
"وجهيَ المنسوج من شتى الوجوهْ؛ وجهَ مَن راح يتيهْ"
1 review
Want to read
May 3, 2020
خليل حاوي شاعر حداثي مميز، وقد استطاع أن يشكل خطا حداثيا مميزا ومستقلا إلى حد ما، ولشعره نكهة خاصة، وعمق فلسفي، ورمزية غنية.
Profile Image for Dalia.
Author 1 book459 followers
January 27, 2013
بينما أنا بين دفتى "يوميات الحزن العادى "لدرويش ذكر عرضًا أنه يفضل أن يلعب طاولة الزهر مع خليل حاوى الذى يغضب حينما لا يطاوعه الزهر على شاعر آخر لم يسمه، فتذكرت هذ الكتاب الذى له سنوات ينتظر أن أقرأه،ولا أقرأه لجهلى بشاعره ولظنى أنه من العامية،فيكون ذكر درويش له سببًا كافيًا لأخرجه من تحت أنقاض الكتب التى لم أقرأها بعد!

فلنقل أننى كعادتى مع المختارات تعجبنى القصائد الأخيرة، ظل الكتاب بين يدى يومين، على صغر حجمه،ليس لشئ الا أننى لم أكن أفهم فصرت أطوى الصفحات حتى وجدت ما أفهمه،ولم يعجبنى سوى قصيدتين هما صلاة وقطار المحطةوفيها يقول:
ما زالَ من عامٍ

يُرَاوحُ في محطّتِهِ قطارْ

يَفْري على الخطَّينِ

أَشلاءَ الصغارِ مع الكبارْ

***

في زَحمة القتلَى

على كفنٍ وتابوتٍ وبئرٍ ضَيِّقَهْ

عايَنْتُ خطًّا يَمَّحي

بَينَ الزمانِ ولا زَمانْ

عايَنْتُ خطًّا يمَّحي

بينَ التوهُّمِ والعيانْ

أَعددتُ للأعمارِ في الدنيا

جنائزَ مطلقَهْ

***

أوغَلْتُ في نَفَقٍ

من الهولِ الثقيلِ إلى المبيتْ

صوتٌ جريحٌ يستجيرُ ولا يُجارْ

تَتَفتقُ الأَصْدَاءُ

عن شررٍ يشيعُ مدى السكوتْ

أُمِّي العجوزُ

يَعَضُّهَا ظنٌّ، يرسِّخُهُ انتظارْ

وتكادُ من جَزَعٍ تموتْ.

وهو وان كان فيها يتحدث عن حال لبنان فى ذاك الوقت الا أنه يكاد يصف فيها واقعنا!
Displaying 1 - 5 of 5 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.