خصام ونقد

by Taha Hussein, طه حسين

دائمًا ما يستشعر المثقف الحقيقي المسئولية تجاه أُمَّته وقضاياها، فيعمل على عرض مشكلاتها والتنبيه لخطورتها ثم اقتراح الحلول اللازمة لإزالتها، وهو الأمر الذي فعله الأديب الكبير «طه حسين» طوال حياته، حيث أوقف قلمه على خدمة الأدب العربي بالدراسة والتحقيق؛ لأنه أدرك أن الأدب هو الحاضن لتراث الأمة ومصدر هام لدراسة تاريخها، كما يعبر عن روحها وفلسفة أبنائها، بل ويعكس أذواقهم. وهو في هذا الكتاب ينبِّهنا إلى العقبات التي تواجه الأدب العربي؛ كغياب الحريات، وما أصاب التعليم — في المراحل المختلفة — من تدهور؛ فضعُفَ إنتاجنا الأدبي وظهرت أجيال قليلًا ما تقرأ، وإن قرأت فإنها غالبًا ما تبحث عن النص السهل الخفيف ذي اللغة البسيطة التي تقترب من العامية، فكان لزامًا أن يجهر عميد الأدب بخصومته ونقده لهؤلاء الكُتَّاب الذين لم يحفظوا لثقافتنا مكانتها الملائمة.

363 pages, Paperback

Published January 1, 1982

About the author

See Also طه حسين

Taha Hussein was one of the most influential 20th century Egyptian writers and intellectuals, and a figurehead for the Arab Renaissance and the modernist movement in the Arab World. His sobriquet was "The Dean of Arabic Literature".

Reviews

[بسام عبد العزيز · Rating 4 out of 5]

ياله من شخصية متعبة هذا الدكتور طه حسين!

إنه يظل يعيد و يزيد و يرغي و يزبد في الحديث عن الأدب و عن الأديب وعن دور المثقف و أهمية الكتب و عن تأثير القراءة طوال ما يقارب من 30 عاما ومع ذلك لا أحد اهتم!

مشكلة الدكتور انه يريد الارتقاء بمجتمع عشش في الجهالة و التخلف.. مشكلة الدكتور أنه يريد الارتفاع بثقافة المواطن العادي من مستنقع الضحالة..
المشكلة أن هذا هو ما يريده الناس! الدكتور يمارس مجهودا عبثيا تماما!


"ولا ينسون إلا شيئا واحدا هو أن الأدب فن رفيع.. و الفن الرفيع لا ينزل و إنما يرقى إليه طلابه و محبوه"
افالدكتور لا يريد ذلك الأدب "التيك اواي" .. الدكتور يريد من المثقف ان ينشر ثقافته تلك ليرتفع بمستمعيه إلى مستواه.. و ليس العكس.. الدكتور يرفض النزول إلى الشعبية.. ليصبح شعار الأدب "الجمهور عايز كده".. او "ده اللي ماشي في السوق".. و ما شابه من تعبيرات أدت لسيطرة ثقافة أحمد خالد توفيق و أحمد مراد الآن..
كيف تطالب بهذا يا دكتور؟!! هل جننت؟!!


"إنما القراءة التي أريدها و أتمنى أن يكون لكل مثقف منا حظه منها هى التي يفرغ القارئ فيها لكتاب قيم تحتاج قراءته إلى الجهد ويحتاج فهمه و ذوقه إلى شيء من الشقاء و العناء و التي ينصرف عنها و قد أضاف علما إلى علم و معرفة إلى معرقة"
لا يزال الدكتور يعيش الوهم! قراءة مفيدة تزيد من علم القاريء؟؟ قراءة عميقة تتطلب مجهودا و فهما متانيا من القارئ؟؟ ما هذا يا دكتور!؟ تطلب المستحيل؟!!
أين انت الأن لتشاهد كتب هيبتا و الفيل ألأزرق تكتسح سوق القراءة؟!!


اندهش بشدة كلما تخيلت أن الدكتور يتحدث عن أزمة أدب و يريد تأسيس قاعدة معرفية أدبية على أسس سليمة .. كل هذا منذ ما يقارب من 70 عاما تقريبا.. و الآن بعد نصف قرن من وفاته أصبحنا ندور في فلك أحببتك كما يبنغي و هيبتا!!!
لو كان الدكتور حيا بيننا الآن لمات بالسكتة القلبية!

[Ali · Rating 3 out of 5]

طه حسين رجل مثقف بكل معنى الكلمة. كلامو حفر وتنزيل. لكننا مجتمع بلا ذاكره. ما نقده وخاصمه منذ خمسين سنة هو على حاله لليوم!.

[Mina Talaat · Rating 5 out of 5]

مبدئيا ، محدش يقدر ينقد في أي حاجة أدبية لعميد الأدب العربي كله ، كتاب جميل بيوصف حال مصر إلي بتعانيه من زمن
و اعتقد لو المسؤلين في البلد او اي حد عنده ضمير قرأ الكتاب ده حالنا هيتغير للاحسن
عميد الادب طه حسين شكرا لك

[⁦ Nasharty · Rating 3 out of 5]

كتاب اليوم مجمع مقالات لطه حسين مش عارف كان كاتبها فين بصراحة بس مش مهم
انا بس عندي تعليق واحد على المقالات ألا وهو مدى الاحترام بين الكتاب وقتها كان مبهر يعني في أغلب المقالات هتلاقي طه حسين بيعترض على كتاب او مقال ولكن حقيقي اعتراضاته جميلة محترِمة للكتاب التانيين بيشكر في الشخص ومجهوده في الكتاب ويقول رأيه
للأسف احنا معندناش الحياة الثقافية دي دلوقتي

[Walaa Shaaban · Rating 4 out of 5]

أول الكتب التي أقرأها لطه حسين , من أكبر الأدباء المصريين وأعظمهم .
إن كان فعلاً هناك من يحق له أن يتحدث عن الأدب وأصوله فهو طه حسين .
كتاب جيد المحتوى ويدعو للحسرة على ما نراه من الكتب المعاصرة الأدب الرديء الكتب التي يتم إصدارها باللغة العامية , حينما تحدث طه حسين عن اللغات وكيف أن ماتت اللاتينية قال بأن العربية لم تمت طالما أن الكتب تصدر بالفصحى أما بعد فقد ماتت .

[Basem · Rating 5 out of 5]

"الأدب في حاجة إلى أن يستقل، والى أن يكون حرًا لا يتملق ولا يترضى ولا يسعى الى الناس وانما يسعى الناس اليه."

ويقول أيضا:
"السرعة لا تنتج أدبًا وانما تنتج كلامًا، كما ان السرعة لا تنتج علمًا صحيحًا."
"الكمال شيء لا يُبلغ وانما يسعى الناس اليه وينتفعون بسعيهم اليه."
"الخطأ حق من حقوق الانسان لا ينبغي ان يلام عليه او يدان او يعاقب على التورط فيه."

[Sarah Boughachiche · Rating 2 out of 5]

كتاب مفيد يدعو للإهتمام بالأدب و اللغة

[Ahmed Yousri ataweyya · Rating 5 out of 5]

وما كان قيسٌ هُلْكُهُ هُلْكُ واحدٍ
‏ولكنه بنيانُ قومٍ تَهَدَّما.

رحم الله طه حسين التي تهدمت ثقافتنا العربية بموته فلم تقم لها قومة مرة اخرى منذ نصف قرن .

[Mohmed Daha]

يوما بعد يوم ، يثبت إيمانى بدوره الريادى ، ليس فقط على مستوى الأدب والفن ، بل والأسلوب التربوى وحث الواجب اللذان كانا الباعث الأول وراء كل ما صدر عنه من أفعال أو أقوال ، فها هو أديبنا العظيم يتحدث عن ثورة يوليو المجيده فى عز إنتصارها وفى قمه أبهتها ومجدها ، حينما كانت الدولة بأسرها منشغلة وراء المصانع والأسعار الحره التى باتت تفتح زراعيها لمحصول القطن ، كان طه حسين يبعث لقيادة الثوره برسائله فى كتاب " خصام ونقد " عن رؤيته لمستقبل مصر عموما ومستقبلها الأدبى الذى إعتبره حجر الرحى فى أى شئ قد ينتج عن أى مجتمع حضرى ، كان يرى بأن الدولة التى تجعل الأرض مشاعا ، يجب كذلك أن تجعل الأدب مشاعا ، والعلم مشاعا ، والرقى مشاعا ، فكان لا يرضى لمصر بنصف أدب ، لم تكن أحلام طه حسين ، وهو الكفيف الذى لا يرى موضع قدمه ، أقل من أن تسترد مصر مكانها وبيتها فى قلب الفضيلة من الكون ، قالها صريحة : السياسة ، رأسمالية الصحافه ودور النشر ، قيود الرأى وشيوع اللهث وراء الأساطير ، سوف يهلكوا كل فصال مصر الأدبية ، والذوقية ، والفنية ، والعلمية ، والإجتماعية ، وهل بعد ذلك نسمع أحدا يتحدث عن الإقتصاديه ؟؟

عاب طه حسين على تيار الشباب من المثقفين تلك النزعه بالركون إلى الأدب الحديث من دون الرجوع إلى الموروث الأدبى القديم ، لضيق الوقت وسرعة دوران الأيام الحديثة ، دون أن يتذكروا أن الأساتذة القدامى دائما هم من يحلمون بالجديد ، ودائما هم من يرسموا المستقبل ، فالثورة فى رأيه يصنعها الأدباء ، ولا نملك سوى أن نتفق معه فى ذلك ، ولأن ذلك كذلك ، فليست مشكلة الأديب إذا أن يبحث للناس عما هو أسهل على نفوسهم ، وأقرب إلى الراحه ، الأديب لا يعلم الناس ، فالناس لابد أن يتعلمون فى المدارس !

ثم يتهمونه بالإنحياز الغربى ، وتنطلق الإشاعات إلى الحد الذى سمعنا فيه فى طفولتنا بأن طه حسين كان يريد للناس أن يدرسوا المناهج باللغة الإنجليزيه ! وأى إفتراء ذاك ؟!!

رأى طه حسين أنه بدلا من أن يقرأ الناس الشعر الجاهلى الذى كشف للعرب عن مستقبل إمبراطوريتهم ، والتى سوف تملك الشرق والغرب فى لحظة من غفلة أدبية نال منها العرب ما إستحقوا من ريادة على الأمم ، فإنهم يذهبون للتمثيل الذى كان يراه سلعة سخيفة تأكل الوقت فضلا عن الملاهى والمقاهى وكل وسائل الترفيه الغربية الفجه ، والتى تحول بين المواطن وبين الإهتمام بتراثه الذى بات يرى أنه ثقيلا على نفسه الضعيفه ، فهو الان مضطرا للإكتفاء بالمنتج الغربى الحديث وحده ، دون غيره ، ولا عزاء لكل البشرية فى أهم ما تملك من تراث نهضت على أكتافه فى بلاد الشرق !

هكذا خان طه حسين وطنه الأغلى .. هكذا تكلم لوطنه الذى ما شغله شئ قدر كره كل من هم على شاكلته !

قال لهم تريثوا يا أساتذة مصر ، لا تنشروا الأدب لأن الصحف تريده أن ينشر ، وإنشروا الأدب لأنه أراد أن ينشر ، فالأدب الحقيقى كثيرا ما يستعصى على
الإراده ، إنها الحالة التى قد لا تأتى إلا حينما تريد هى أن تأتى ، لا الأديب مهما بلغ إسمه أو قرائه من قوة .
ومكانة .

هذا هو طه حسين ، لا يقول لنا بأنه يستطيع أن يكتب رواية فى وقت قياسى ، أو حتى فصلا ، بل ولا ورقة واحده ، وحتى مجرد كلمة واحده قد تستعصى على عميد الأدب العربى إذا لم يكن المناخ مناسبا لذلك ، فما بالكم بصغار الكتاب من الشباب ؟

هل كان طه حسين متعجرفا ؟ هل كان يرى أنه من حسن اداب الكاتب الرجل أن يخاطب الناس من برج عاجى بنى على أرض القدماء الصلبه ؟ ، هل كان طه حسين يريد أن يحفظ أدبه الشخصى وهو الحديث المواكب لعصره ؟، أم كان يريد لنا مجدا أكبر من مجده وهو العظيم ، وخلودا أبديا لثقافتنا وتاريخنا المهددان ؟

طه حسين يريد أن يدرب المثقف نفسه على الصبر ، يقول بأننا يجب أن نأخذ أرواحنا على مهل وأناة ولا نكتب الأدب إلا لأن الأدب يكتب نفسه ، وأننا يجب أن نختلف حول الأدب بين الغاية والوسيلة ، رغم أنه يرى بأنه هو الغاية ولا يجب أن يكون سوى ذلك ، يحب الإختلاف لأنه وحده الذى ينتج ، يخاطب خصومه وهو لا يضع العراك الثقافى موضعا للخلاف ، فكان يرد على كل رأى مخالف له على صفحات الجرائد القوميه ، عميد الأدب العربى يرد على أسئلة الناس فى الصحف ويخاطب منتقديه بالأدب الذى هو أساسا للرفق واللين والتواضع .

طه حسين .. لروحك كل الإعتذار .

[Antonus Mores · Rating 4 out of 5]

سيادة العميد، هذا المشاكس الذي ظل يخوض معركة فكرية تلو الأخري حتي النفس الأخير.
يمتعني أسلوب طه حسين حتي لو رأي البعض أنه مفتعل وكثير الإطناب.
لكن، بعيدا عن الأسلوب، الكتاب يوضح وجهة نظر العميد في العديد من القضايا المثارة في العالم العربي وفي مصر خاصة، والتي أثيرت بعد الثورة بشكل أخص، مثل: أدب الثورة أم ثورة الأدب، الحياة في سبيل الأدب أم الأدب في سبيل الحياة.
ويلاحظ من عناوين المقالات الطابع السجالي لها حيث لا يتوقف العميد عن الاصطدام بهذا أو بذاك من الأدباء والمفكرين آنئذ.
وأهم المعارك كانت ضد محمود أمين العالم وعبد العظيم أنيس ويظل سلامة موسي علي رأس القائمة، فالعميد يكثر من النقد الموجه لموسي إكثارا يصل إلي حد الهجوم أحيانا.
لكنه لم يخلُ من هذا الداء الذي يثير غضبي كلما قرأت طه حسين، داء التقدير الزائد منه للعقاد والذي يمنعه في مواضع كثيرة من أن يوجه له ما يستحق من نقد. تجلي ذلك في الجدال الدائر حول أبي نواس وشعره.
أخيرا، تخرج من الكتاب وأنت تلتمس حزن طه حسين علي مسار الأدب العربي والمصري، ولا أدري ما كان سيكون رأي العميد في وضعنا الراهن
وستنتهي من آخر صفحات الكتاب وأنت أكثر عشقا للأدب وتقديرا لمن أفنوا حياتهم في محرابه.
ولقد كان الدكتور العميد فارسا من فرسان الأدب عن استحقاق.

[Muhammed · Rating 3 out of 5]

هذا الرجل يحمل لواء الادب على كتفيه، يريد ان يجعله منارة للمثقف مهما كانت المعوقات، يحارب وينقد ويختصم ليس حباً في الظهور او نكاية وبغض لنجاح غيره، وانما من اجل مستقبل افضل للادب، لهذا هو عميد الادب العربي بكل جدارة واستحقاق

[مريم مختار · Rating 5 out of 5]

أنهيت اليوم كتاب " خصام ونقد " لطه حسين وهو عباره عن مجموعه من المقالات التي كان يكتبها عقب ثوره 52 في جريده الجمهوريه وتم نشر الكتاب سنه 1956 .....
أغلب الكتاب نقد موجه الي الادباء الشباب في تلك الفتره
من حيث ابتذالهم في اللفظ حرصهم علي السهوله واليسر يكرهون التكلف فيظهر الكتاب بلا بلاغه لغويه او تعبيريه
ومن حيث استطرادهم في وصف جسد المرأه أو ادخال أفكار شاذه من ملهيات الحياه وعبثها التي لا تنفع ولا تفيد
ويري بأن الأدباء انما يكتبون لتأديب الشعب وتهذيبه لا لتملقه واغرائه
وجه النقد للادباء الذين يعرضون عن الادب القديم والتراث العربي وآداب الثقافات الاخري فإن الالمام بكل ذلك يثقل الفكر والقلم
وجه نقد شديد اللهجه للادباء الذين يروجون للعاميه في الكتابه بدلاا من الفصحي امثال سلامي موسي ومن يتبعه من الادباء الشباب ويقتدون به

وجه النقد للدوله لفرض رقابتها علي ما يكتب من الادب فيما يتعلق بالامور السياسيه وهناك الكثير من الكتب المصريه تحظر في مصر فتنشر في لبنان

وجه النقد للشعب لعدم حرصه ع القراءه واكتفاءه بمشاهده التلفاز و سماع الراديو أو الذهاب الي السينما ويري بان هذه الوسائل بعيده عن تغذيه العقل والفكر

وجه نقد للمثقفين المحبين للقراءه لاكتفاءهم بقراءه الصحف او الادب اليسير ولكن يري بأن عليهم قراءه كتب قيمه تحتاج قراءتها الي جهد ويحتاج فهمها الي شيْ من المشقه
وفي الفصول الاخيره يتحدث عن شعر أبي نواس ويعارض تحليلات نفسيه قدمها محمد النويهي وعباس العقاد لشخصيه أبي نواس
............
هذا الكتاب الرابع لي مع طه حسين ألاحظ الاستطراد الموسيقي الكثير في الكتابه يعيد الفكره ويكررها ولكن بأسلوب مختلف وبتعبيرات لغويه مختلفه البلاغه
اللغه عند طه حسين سهله بسيطه قويه التعبيرلا تخلو من البلاغه وفيها تركيز ع الأفكار .

[محمد نجيب · Rating 4 out of 5]

خصام و نقد و رد و تصحيح و تصويب و تأويل, مقالات عن الأدب،وفي الأدب و للأدب.
كتب طه حسين هذه المقالات للبحث في محنة الأدب في فترة كان الأدب الرفيع لا يلقى إقبالا في الأوساط الثقافية، و القراء يفضلون اليسير من الأدب؛ السهل للقراءة و اتخذوه ترفيها و تسلية، لا يُبذلُ الوقت و الجهد في سبيله،و زاد من محن الأدب انتشار الجرائد و الكتابة بالعامية، ليحيد الأدباء و الكُتاب عن غاية الأدب.
فالحياة تبذل في سبيل الأدب، و الأدب الرفيع ثورة حسب طه حسين يشحذ النفوس و يرفع همم الشعوب للنهوض ضد الأوضاع المزرية التي اعتادوا عليها


اقتباسات :

الحرية قوام الحياة الأدبية الخصبة.

عفا الله عن مصر ما أشد إهمالها للعقل و القلب و الذوق، و ما أشد تقصيرها في ذات الأدب و الفن و العلم.

الخصومة قوام الأدب.

[AmatAllah Alghandour]

رابط تحميل الكتاب لمن يريد قراءته
http://www.hindawi.org/books/75174724/

[طارق أحمد · Rating 4 out of 5]

مليئ بالأفكار الحية التجديدية التى لا أظنها فقدت رونقها رغم مرور الزمن