التربية السهلة بواسطة قصة كتاب رائع ومساعد ضروري لكلّ الأهل يطرح رواية القصص كعلاج لمشاكل الأولاد الحياتية والعائلية والوجودية. يقول كلمات نابية والداه مطلقان أو منفصلان يرفض أن يأكل أو يأكل كثيراً لا يتقبّل ولادة أخ أو أخت جديدة لا يتقبّل مرض أو موت أحد المقرّبين... لا ينام إلا بالقوة، يخاف من الكوابيس والعتمة يخشى الانتقال إلى مدرسة جديدة أو بيت جديد رفاق المدرسة يضايقونه ويجد صعوبة في عقد الصداقات يعاني في البيت من الخلافات والشجارات والمشاكل الزوجية كثيرة هي الأسئلة التي يطرحها الأولاد وكثيرة مشاكلهم، ساعدوهم على حلّها بأبسط الطرق. أخبروهم قصة!
كتاب مميز لتعلم فن طرح القصص على الأطفال، تقوم الكاتبة بعرض مقدمة جميلة جداً للتعرف على عالم قصص الأطفال و بعدها تبدأ الكاتبة بعرض كل قصصها في فصول حيث تكون كل مجموعة من القصص تؤثر في مكان معين من حياة الطفل و بعد كل قصة اشرح لنا الكاتبة معنى هذه القصة و منى نوجهها للأطفال.
و في نهاية الكتاب تشجع الكاتبة الأمهات و الأباء على أن يخترعوا قصتهم بنفسهم لمعالجة أي حالة في طفلهم سواء كانت كبيرة أو صغيرة
كيفية التربية السهلة بواسطه "قصة"🎟🎀🎼🤓 تحس بمتعة الكتاب لمن تقرأ كذا قصه لمجموعة اطفال؛ يعم الهدوء فجأة 😞 ؛ ويسرح بهم الخيال😊، و يبدأ التفكير// * حكاية "نبيل" مع اصحابه المحتالين تشبه قصتي فالمدرسة ومع نهاية القصه يتوصل لطريقه شلون يتعامل معاهم 😶👨🔧 * حكاية " آية " مع قلق مساء الأحد ¥ تشبه حالتي 😣؛ ليش مااتكيف مثل ما هي تكيفت 🤒 * حكاية " الفأرة" مع طبيب الاسنان 😄👨⚕️ * حكاية " زاكي الباكي" قررت مأأصير مثله 🙍♂️ و الأجمل لمن ينصت الكبار للحكاية😁 ينتظروا حل للمشكله في نهاية القصه
أول لقاء لي مع هذا الكتاب هو في مكتبة بيع الكتب لم تلحظه عيني بل رجح لي من طرف أحد الباعة وقال أن عليه اقبال كبير بجزئيه فاشتريته مع مجموعة من الكتب المتنوعة و ما إن قرأته كثرت ملاحظاتي عليه وكلما أواصل القراءة أصاب باحباط أكبر ، استفدت من الكتاب كونه أنار في عقلي بعض النقاط وأبرزها كنت أحتاج لاستذكارها وأعجبتني طريقة ضرورة طرح المشكل الحاصل مع الأبناء ضمن قصة ومناقشتها وتحليلها والخروج بحل بأقل ضرر ممكن واستفدت من المناقشات و أسلوب الكتابة نال اعجابي لم يكن ركيكا لكن ما عكر مزاجي هو محتوى القصص ، جلها لا يصلح وينافي الدين الاسلامي و رغم أن القصة تحاول طرح مشكلة وحلها الا أن الرسائل المدسوسة ضمنها أنا ضدها وأخالفها وحمدت الله أن ابني لا يزال صغيرا ولم أسرد عليه تلك القصص كما أني غيرت رأيي ولن أشتري الجزء الأول من الكتاب الذي لم يكن متوفرا أنذاك في المكتبة ، كما أني قررت أن أتجنب التربية الأجنبية بكل ما فيها وسأتمسك بتربية الدين الاسلامي وأتحرى جيدا الكتب والمحتوى الذي أقدمه لابني ولا أنصح الأمهات والأباء المسلمين بهذا الكتاب ...