What do you think?
Rate this book
تأملات في تاريخ الرومان
يقول المدققون إن كتاب مونتسكيو كان متجاوزاً حتى عند صدوره، وهو اليوم متجاوزاً أكثر يعد التحولات التي طرأت على مناهج التاريخ أثناء القرن التاسع عشر.
التأملات جزء من مشروع أوسع تجسد لاحقاً في كتب روح القوانين، ما هي علاقات كل قانون أعلى (كل دستور، كل شريعة) بالعوامل المتواجدة معه، المناخ، الإقتصاد، الأخلاق، الأعراف، الطقوس الدينية، الذهنية العامة... إلخ، تاريخ روما، شهادة الرومان على أنفسهم، هو أول مختبر يجرب فيه المؤلف صحة فرضياته في هذا المجال.
التأملات جزء من مشروع أوسع تجسد لاحقاً في كتب روح القوانين، ما هي علاقات كل قانون أعلى (كل دستور، كل شريعة) بالعوامل المتواجدة معه، المناخ، الإقتصاد، الأخلاق، الأعراف، الطقوس الدينية، الذهنية العامة... إلخ، تاريخ روما، شهادة الرومان على أنفسهم، هو أول مختبر يجرب فيه المؤلف صحة فرضياته في هذا المجال.
267 pages, Paperback
First published January 1, 1748
66 people are currently reading
1946 people want to read
About the author
Montesquieu
1,298 books471 followersCharles-Louis de Secondat, baron de La Brède et de Montesquieu, generally referred to as simply Montesquieu, was a French social commentator and political thinker who lived during the Enlightenment. He is famous for his articulation of the theory of separation of powers, which is taken for granted in modern discussions of government and implemented in many constitutions throughout the world. He was largely responsible for the popularization of the terms "feudalism" and "Byzantine Empire."
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 80 reviews
December 17, 2015
لم أتوقع على الإطلاق أن يجذبني الكتاب إلى هذه الدرجة .. يبدو من العنوان أنه ممل جدا لكن المحتوى ثري وماتع جدا بالنسبة لي على الأقل ..
في هذا الكتاب يقدم الفيلسوف مونتسكيو تحليلاته العميقة لتاريخ الرومان وتسيد الإمبراطورية آنذاك إلى حين السقوط .. ما الذي أدى إلى تسيدها وما الذي دفعها للسقوط .. كيف كان الرومان يتعاملون مع الأعداء ، وكيف كانت أساليبهم الحربية في تبني الأفضل مهما كان ..وماذا كنت أهدافهم التي يسعون وراءها . كيف أثر تغير الأهداف في مجد الرومان ..
يحلل مونتسكيو تاريخ الرومان من وجهة نظره بطريقة فريدة ورائعة ، فهو تارة يذكرني بابن خلدون وبعض من نظرياته في علم الاجتماع والدول وكيف تقوم وتنهض وكيف تموت ..
يشرح لك التاريخ من وجهة نظره -التي أراها تستحق الاهتمام- بشكل مبسط جدا جدا , لكن يجب أن يكون لديك خلفية جيدة نوعا ما عن روما في ذلك الوقت حتى تستطيع الاندماج أكثر ..
يقدم مونتسكيو نظريات في الحكم والشعب بشكل مبسط على شكل تأملات في تاريخ الرومان الطويل والذي يعتبر مادة دسمة للتأمل . فيستنبط أن المساواة في الملكية العقارية مهمة جدا للمواطنين و تؤثر إيجابا في بروز الدولة وتقدمها.. واقتبس:
( عندما قدم تيبريوس غراكوس مشروعه الثوري الرامي إلى إعادة توزيع الملكية العقارية قال مخاطبا أشراف روما " أيهما أنفع لكم،
مواطن مقاتل أم مملوك قاعد يتفرج؟ ماذا تفضلون ؟ أن تسودوا على الأرض كلها، وهو ما تتطلعون إليه، أم أن تملكو بضعة أمتار تمتازون بها على الأقران، تبخلون بها عنا، وقد ينزعها منكم العدو إذا انتصر؟ )
حتما عندما تقرأ الكتاب ستجد أن هناك الكثير منه بل أغلبه ينطبق على واقعنا اليوم وبالإمكان جدا أن تجد التشابهات الواضحة ..
يقول مونتسكيو أن الطغيان لا ينتهي بموت الطاغية وأنا أوافقه بشدة ، فبمجرد اختفاء الطاغية لا يعني أن الطغيان انتهى وأن الجياة ستعود جميلة كما لو لم تكن من قبل ، فمن الأجدى محاربة الطغيان ذاته والذي بدوره سيخفي الطاغية كشخص تلقائيا .. إنها من عبر التاريخ ودروسه التي لاننفك عن تجاهلها وعدم الانتباه لها ..
فكما قال : أهواء بني آدم ثابتة لا تتغير. الظروف وحدها تختلف، أما الدوافع العميقة وراء أهم تحولات التاريخ فثابتة دائمة. .
طوال وقت قراءتي للكتاب كانت تبرز في ذهني الآية :
وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ
لكل شيء نهاية ، لكل جبروت وطغيان قدر محتوم .. لكل مجد ذبول .. الدول تنهض وتموت ، السيطرة إلى زوال و القوة العظمى البشرية في تداول دائم ..
هذا ما يقوله القرآن ثم يثبته التاريخ مهما اختلفت الروايات .
نهاية الرومان تزامنت مع ظهور الإسلام وبزوغ حضارة جديدة ومختلفة ، وهذا ما سيحصل اليوم في عالمنا المخيف ، سينتهي كل هذا وربما نشهد بزوغ عالم جديد القوى فيه مختلفة وتوازنها أيضا مختلف عن وقتنا الآن ..
كان من المؤلم جدا لي قراءة هذا السطر : داء البشر المزمن هو الغلوّ في كل شيء
الغلو عدو لدود للبشرية ، للتقدم وللسلام .. للتوازن الذي يقود إلى تحقيق العدل .. ومن المؤسف أن التاريخ يتكرر بصور مختلفة فنحن اليوم نمارس الغلو في كل صوره وأنواعه .
إن لم تكن متأهبا لقراءة كتاب تاريخي، أو لم يكن لديك الاستعداد "المزاجي" لدروس تاريخية فلا تستغرب أن لا ينال الكتاب إعجابك :)
الكتاب ممتاز والترجمة ممتازة ، أرى أنه كتاب "مكتبة" بجدراة ( يعني اقتناءه ضروري لمكتبتي) لأن ماكتب فيه من تأملات جدير بالاهتمام والدراسة والمقارنة بالوضع الحالي .
في هذا الكتاب يقدم الفيلسوف مونتسكيو تحليلاته العميقة لتاريخ الرومان وتسيد الإمبراطورية آنذاك إلى حين السقوط .. ما الذي أدى إلى تسيدها وما الذي دفعها للسقوط .. كيف كان الرومان يتعاملون مع الأعداء ، وكيف كانت أساليبهم الحربية في تبني الأفضل مهما كان ..وماذا كنت أهدافهم التي يسعون وراءها . كيف أثر تغير الأهداف في مجد الرومان ..
يحلل مونتسكيو تاريخ الرومان من وجهة نظره بطريقة فريدة ورائعة ، فهو تارة يذكرني بابن خلدون وبعض من نظرياته في علم الاجتماع والدول وكيف تقوم وتنهض وكيف تموت ..
يشرح لك التاريخ من وجهة نظره -التي أراها تستحق الاهتمام- بشكل مبسط جدا جدا , لكن يجب أن يكون لديك خلفية جيدة نوعا ما عن روما في ذلك الوقت حتى تستطيع الاندماج أكثر ..
يقدم مونتسكيو نظريات في الحكم والشعب بشكل مبسط على شكل تأملات في تاريخ الرومان الطويل والذي يعتبر مادة دسمة للتأمل . فيستنبط أن المساواة في الملكية العقارية مهمة جدا للمواطنين و تؤثر إيجابا في بروز الدولة وتقدمها.. واقتبس:
( عندما قدم تيبريوس غراكوس مشروعه الثوري الرامي إلى إعادة توزيع الملكية العقارية قال مخاطبا أشراف روما " أيهما أنفع لكم،
مواطن مقاتل أم مملوك قاعد يتفرج؟ ماذا تفضلون ؟ أن تسودوا على الأرض كلها، وهو ما تتطلعون إليه، أم أن تملكو بضعة أمتار تمتازون بها على الأقران، تبخلون بها عنا، وقد ينزعها منكم العدو إذا انتصر؟ )
حتما عندما تقرأ الكتاب ستجد أن هناك الكثير منه بل أغلبه ينطبق على واقعنا اليوم وبالإمكان جدا أن تجد التشابهات الواضحة ..
يقول مونتسكيو أن الطغيان لا ينتهي بموت الطاغية وأنا أوافقه بشدة ، فبمجرد اختفاء الطاغية لا يعني أن الطغيان انتهى وأن الجياة ستعود جميلة كما لو لم تكن من قبل ، فمن الأجدى محاربة الطغيان ذاته والذي بدوره سيخفي الطاغية كشخص تلقائيا .. إنها من عبر التاريخ ودروسه التي لاننفك عن تجاهلها وعدم الانتباه لها ..
فكما قال : أهواء بني آدم ثابتة لا تتغير. الظروف وحدها تختلف، أما الدوافع العميقة وراء أهم تحولات التاريخ فثابتة دائمة. .
طوال وقت قراءتي للكتاب كانت تبرز في ذهني الآية :
وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَاءَ ۗ وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ
لكل شيء نهاية ، لكل جبروت وطغيان قدر محتوم .. لكل مجد ذبول .. الدول تنهض وتموت ، السيطرة إلى زوال و القوة العظمى البشرية في تداول دائم ..
هذا ما يقوله القرآن ثم يثبته التاريخ مهما اختلفت الروايات .
نهاية الرومان تزامنت مع ظهور الإسلام وبزوغ حضارة جديدة ومختلفة ، وهذا ما سيحصل اليوم في عالمنا المخيف ، سينتهي كل هذا وربما نشهد بزوغ عالم جديد القوى فيه مختلفة وتوازنها أيضا مختلف عن وقتنا الآن ..
كان من المؤلم جدا لي قراءة هذا السطر : داء البشر المزمن هو الغلوّ في كل شيء
الغلو عدو لدود للبشرية ، للتقدم وللسلام .. للتوازن الذي يقود إلى تحقيق العدل .. ومن المؤسف أن التاريخ يتكرر بصور مختلفة فنحن اليوم نمارس الغلو في كل صوره وأنواعه .
إن لم تكن متأهبا لقراءة كتاب تاريخي، أو لم يكن لديك الاستعداد "المزاجي" لدروس تاريخية فلا تستغرب أن لا ينال الكتاب إعجابك :)
الكتاب ممتاز والترجمة ممتازة ، أرى أنه كتاب "مكتبة" بجدراة ( يعني اقتناءه ضروري لمكتبتي) لأن ماكتب فيه من تأملات جدير بالاهتمام والدراسة والمقارنة بالوضع الحالي .
September 2, 2012
تأملات في تاريخ الرومان: أسباب النهوض والانحطاط
في هذا الكتاب الفريد يحلل الفيلسوف الفرنسي مونتسكيو المشهور بكتابه (روح القوانين) والمتوفى سنة 1755 م، التاريخ الروماني بأسلوب رائع، مستخلصاً أسرار الحضارة الرومانية، من عنفوانها وقوتها وحتى انحطاطها وانحلالها.
متأملاً كيف بدأت الحضارة الرومانية من أيام رومولوس، وكيف كان الرومان يتبنون أساليب العدو حالما يدركون أنها أنجع من أساليبهم، وهذا ما جعلهم أسياد الدنيا لقرون، كيف كانوا أمة محاربة طيلة الوقت، إما أن تسود أو أن تندثر، وهذا ما جعلهم مستعدين دوماً، وذوو خبرة عالية بفنون القتال، ثم يلاحظ مونتسكيو ملاحظة مهمة وهي أن (المساواة في الملكية العقارية هي سبب بروز روما وخروجها من وضعها الحقير، ويقوي هذا الاستنتاج ما حصل عندما زالت تلك المساواة)، يحلل مونتسكيو بعد هذا أسباب انتصار روما على غريمتها قرطاجة، وسياساتهم التي طبقوها بفعالية لاستعباد الشعوب، وكيف كان شيوخها يضربون العدو بالحليف، فيقضون على ذاك ويضعفون هذا، بحيث يتسنى لهم القضاء عليه من بعد، يمضي مونتسكيو في تأملاته هذه للتاريخ الروماني بأسلوبه البديع حتى يصل إلى تحليل أسباب انهيارها.
من أمتع الكتب التاريخية التي قرأتها في حياتي، وأظن أنني سأعود لقراءته مراراً.
في هذا الكتاب الفريد يحلل الفيلسوف الفرنسي مونتسكيو المشهور بكتابه (روح القوانين) والمتوفى سنة 1755 م، التاريخ الروماني بأسلوب رائع، مستخلصاً أسرار الحضارة الرومانية، من عنفوانها وقوتها وحتى انحطاطها وانحلالها.
متأملاً كيف بدأت الحضارة الرومانية من أيام رومولوس، وكيف كان الرومان يتبنون أساليب العدو حالما يدركون أنها أنجع من أساليبهم، وهذا ما جعلهم أسياد الدنيا لقرون، كيف كانوا أمة محاربة طيلة الوقت، إما أن تسود أو أن تندثر، وهذا ما جعلهم مستعدين دوماً، وذوو خبرة عالية بفنون القتال، ثم يلاحظ مونتسكيو ملاحظة مهمة وهي أن (المساواة في الملكية العقارية هي سبب بروز روما وخروجها من وضعها الحقير، ويقوي هذا الاستنتاج ما حصل عندما زالت تلك المساواة)، يحلل مونتسكيو بعد هذا أسباب انتصار روما على غريمتها قرطاجة، وسياساتهم التي طبقوها بفعالية لاستعباد الشعوب، وكيف كان شيوخها يضربون العدو بالحليف، فيقضون على ذاك ويضعفون هذا، بحيث يتسنى لهم القضاء عليه من بعد، يمضي مونتسكيو في تأملاته هذه للتاريخ الروماني بأسلوبه البديع حتى يصل إلى تحليل أسباب انهيارها.
من أمتع الكتب التاريخية التي قرأتها في حياتي، وأظن أنني سأعود لقراءته مراراً.
March 4, 2021
أقول أن مقدمة المترجم كانت ذات فائدة أكثر من الكتاب نفسه
الكتاب هو حكاية جميلة ومسيلة، مكثفة وموجزة بشدة
مبتورة الأجزاء، وغامضة الملامح في بعض الأحيان
هي تصلح لشخص ملم بالتاريخ الروماني، وليس شخص يريد أن يقرأ فيه
الكتاب هو حكاية جميلة ومسيلة، مكثفة وموجزة بشدة
مبتورة الأجزاء، وغامضة الملامح في بعض الأحيان
هي تصلح لشخص ملم بالتاريخ الروماني، وليس شخص يريد أن يقرأ فيه
February 6, 2017
استفتح العام بقراءة هذا الكتاب التاريخ الرائع، يتحدث الفيلسوف والمؤرخ الفرنسي مونتيسكو عن الشعب الروماني كيف بدأ وماهي جوانب قوته وكيف كانت سياستهم وطريقة حروبهم وماتأثير حياتهم الاجتماعية على تلك العوامل ويختم به بأسباب انحطاط أمتهم ومن ثم سقوطهم، الكتب مثري لمن يرغب بالتعرف بشكل عميق عن هذا الشعب، مازاد الكتاب روعةً الا هوامش ومعلومات المترجم عبدالله العروي وهو مؤلف عدة كتب وأرفع من أن يكتب عنه عدة أسطر
May 1, 2013
إن قلت رائع قليلا عليه ، شارل لوي دي سكوندا والذي يعرف بمونتسكيو ، هذا الفيلسوف الفرنسي يرى بأن أسباب نهوض روما هى ذات أسباب إنحطاطها ، إن هذا الكتاب لا يستعرض الأحداث التأريخية بقدر تحليلها ونقدها التي لا تخلو من العبر ، الكتاب دسم وقد تحتاج لأكثر من جلسه قرائية بل يتطلب من قارئه أن يكون لديه قاعده تأريخية مسبقه عن روما وعلاقاتها بالدول المجاوره ، وهو يستحق عناء البحث والقراءه
أنصح لكل مهتم بالتاريخ و السياسة بقراءته ، صحيح أنه يختص بالحديث عن روما لكن من قال أن تلك الأحداث لن تحدث لشعوب أخرى !
June 3, 2021
Read in edition Garnier-Freres, 1967, in order to recover one of Gibbon's influences. M begins with early Rome, the city before even roads, with small haphazard houses--a bit like the oldest houses in my town of Westport, MA, and partly for a similar reason, "car les hommes toujours au travail," but partly for a different reason, "ou dans la place publique." This latter leads to the first grandeur of Rome, its public buildings, "the theatres of one king could not hold the audiences of the next."
Public places played much less a part in Westport, but rather, the small cottages of the 18C (with one grand exception, Dr. Handy's) were built by one or two men, and heated by the wood-chopping skills of the one owner. It still amazes me that people build grand, unheatable houses in New England--a recent phenomenon.
As for Rome's development from its scattered beginnings, away from monarchy; partly Lucrece's rape by Tarquin's son Sextus initiated the end of the kings, but also, the change of government necessary with growth, to Senate and Consuls. The Senate established pay for the soldiers, upon whom Rome depended from early days for "revenue," booty (praeda). Romans swore to hold loot in common, and Montesquieu ironizes, "Romans were most religious, kept their oaths."
Early Rome was without commere, and almost without art, "le pillage était le seul moyen" by which the inhabitants enriched themselves.
Montesquieu saw the key to Augustus's behavior, that he thought always of Julius Caesar's mistakes. He always wore a cuirass or breastplate under his toga.(Ch.XIII) As opposed to Julius's insolence to the Senate, saying that his words were laws, or that the Republic was nothing, Augustus spoke of the dignity of the Senate and his respect for the Republic. This led to Gibbon's assessment that Augustus was so hypocritical that "even his vices were artificial."
Baron de M brilliantly contrasts Sylla, whose laws, however tyrannically executed, tended to a kind of a republic. Sylla used violence towards the Romans while liberating them; in contrast, "Auguste, rusé tyran, les conduit doucement à la servitude." Under Sylla, tyranny subsided, whereas under Augustus, tyranny was fortified, and everyone spoke only of liberty.
Early Rome had different areas designated for holding booty, fruits, beasts, fish (forum piscarium). Lapis-Niger only remains.
The Weakness of the Eastern Empire, Ch XXII, covers the Moslem conquests, but also the weakness of the rule by monks, "When I think of the profound ignorance into which the Greek clergy plunged the laity, I cannot stop comparing them to the Scythians of whom Herodotus speaks, who blinded their slaves, so they could not be distracted and hindered in milking."
Public places played much less a part in Westport, but rather, the small cottages of the 18C (with one grand exception, Dr. Handy's) were built by one or two men, and heated by the wood-chopping skills of the one owner. It still amazes me that people build grand, unheatable houses in New England--a recent phenomenon.
As for Rome's development from its scattered beginnings, away from monarchy; partly Lucrece's rape by Tarquin's son Sextus initiated the end of the kings, but also, the change of government necessary with growth, to Senate and Consuls. The Senate established pay for the soldiers, upon whom Rome depended from early days for "revenue," booty (praeda). Romans swore to hold loot in common, and Montesquieu ironizes, "Romans were most religious, kept their oaths."
Early Rome was without commere, and almost without art, "le pillage était le seul moyen" by which the inhabitants enriched themselves.
Montesquieu saw the key to Augustus's behavior, that he thought always of Julius Caesar's mistakes. He always wore a cuirass or breastplate under his toga.(Ch.XIII) As opposed to Julius's insolence to the Senate, saying that his words were laws, or that the Republic was nothing, Augustus spoke of the dignity of the Senate and his respect for the Republic. This led to Gibbon's assessment that Augustus was so hypocritical that "even his vices were artificial."
Baron de M brilliantly contrasts Sylla, whose laws, however tyrannically executed, tended to a kind of a republic. Sylla used violence towards the Romans while liberating them; in contrast, "Auguste, rusé tyran, les conduit doucement à la servitude." Under Sylla, tyranny subsided, whereas under Augustus, tyranny was fortified, and everyone spoke only of liberty.
Early Rome had different areas designated for holding booty, fruits, beasts, fish (forum piscarium). Lapis-Niger only remains.
The Weakness of the Eastern Empire, Ch XXII, covers the Moslem conquests, but also the weakness of the rule by monks, "When I think of the profound ignorance into which the Greek clergy plunged the laity, I cannot stop comparing them to the Scythians of whom Herodotus speaks, who blinded their slaves, so they could not be distracted and hindered in milking."
October 11, 2016
In more educated times, “Considerations” was a famous book, regarded as the progenitor of modern “decline and fall” analyses. Broad in sweep but short in length, Montesquieu sketches characteristics of Roman society from its beginnings through its (Byzantine) end. His goal is to find the main elements of Rome’s growth and decline and the lessons for modern man.
Apparently he began this book as simply a set of notes for his own clarification of thought, and found the topic rewarding enough to expand. In many ways, though, the book reads like a series of notes not fully bound together. But they’re bound together by a main principle: “It is not chance that rules the world. Ask the Romans, who had a continuous sequence of successes when they were guided by a certain plan, and an uninterrupted sequence of reverses when they followed another.” Montesquieu aims to show us what those plans were.
Montesquieu is not focused primarily on the moral virtues. His analysis has more in common with Machiavelli than with Aquinas or Aristotle. That doesn’t mean he sees no moral virtue in certain actions and governments, merely that practical considerations of power and influence loom larger. But as with Gibbon, he is anti-Christian (though not as volubly so as Gibbon), and his moral virtues are essentially those of the Stoics.
This is interesting enough in the abstract, but only in the past few years, I think, has much of this become truly relevant to America today. So, let’s see how Montesquieu would have viewed America’s political situation today (as of October 2016)!
Montesquieu begins with the overthrow of the Tarquin monarchy and the establishment of the Republic. In legend, at least, the son of Tarquin the Proud raped the virtuous Lucretia, who thereupon committed suicide, leading to a successful revolt led by her husband and father. Montesquieu attributes the revolt, therefore, not to Tarquin’s other harshness (in fact, Montesquieu thinks him not a bad king), but to the humiliation of the people epitomized by this action of the royal family. “Such an action makes the people keenly aware of their servitude, and they immediately go to extremes. A people can easily endure the exaction of new tribunes; it does not know whether some benefit may come to it from the use to which the money is put. But when it receives an affront, it is aware of nothing but its misfortune, and begins thinking of all the possible evils to which it may be subjected.”
So with our modern situation. Donald Trump, a ludicrous defective man, receives the support of more than a hundred million Americans, not because of his virtue, coherence or plan, but because his supporters see clearly the contempt in which the ruling classes, consisting of both parties, and especially Hillary Clinton, see them. They don’t even hide it: Trump supporters, because of who they are, not because they support Trump, are “a basket of deplorables,” “irredeemable” and “not American.” (Later in the book, Montesquieu notes that when “citizens no longer regarded each other as members of the same republic,” the inevitable result was the civil wars of Marius and Sulla.)
Much of America, Trump supporters or not, are already on the receiving end of “affronts” and successful attempts to make them “aware of their servitude.” Such affronts include open contempt and punishment, in the legal, social and business realms, for any breath of support for orthodox religion. They include the contempt elites show by demanding huge increases in energy prices for the common man to address supposed global warming as they cavort and campaign in their private jets. And demands for servitude are shown by the open elite desire to confiscate all private weapons and to encourage rioters as they luxuriate in their safe gated compounds with armed guards surrounding them at all times. Such examples could be multiplied infinitely, but viewed through Montesquieu’s lens, they show why huge numbers of Americans want to topple the current system, even though they are very unclear about what would replace it or why it would actually be better.
Montesquieu attributes Rome’s expansion following Tarquin’s overthrow to its love of and competence in continual aggressive war. Among other things, he attributes this competence to the equality of citizens before the law and rough equality of citizens in wealth (in the form of land). In winning they were assisted by the corruption of their larger opponents, such as Carthage. This corruption resulted from wealth, not from lack of a republic. Unlike in Rome, where virtue led to public office and public approbation, “in Carthage everything the public could give to individuals was for sale, and all service rendered by individuals was paid for by the public. . . . The advantage of a free state is that there are no favorites in it. But when that is not the case—when it is necessary to line the pockets of friends and relatives, not of a prince, but of all those who participate in the government—all is lost.”
Such corruption has reached levels in America today inconceivable to Montesquieu. This is for two reasons. First, today’s required corruption is different in kind, consisting not only of money but of obeisance to whatever politically correct cultural view is today dictated by the administrative state, together with its toadies and allies in big business and in academia. Second, the power and reach of the government into every nook and cranny of individual lives multiplies the impact of all corruption. No business can operate today without engaging in both forms of corruption on a daily basis. And, of course, larger businesses quickly see the path to getting and staying large and powerful is to become wholly part of the corrupt web, leading to a heinous form of corporatist corruption, again inconceivable to Montesquieu. Finally, the flip side is those who successfully practice corruption are immune from punishment, whether you are the lying criminal Hillary Clinton (exempted by the FBI under a Bizarro World interpretation of the law, applicable to nobody else), an EPA bureaucrat who releases millions of gallons of toxic waste into a Colorado river (for which a private individual would receive decades in prison, regardless of intent or mens rea, and the bureaucrat receives a raise), or the lickspittle General Electric corporation (constantly sucking up to and effectively bribing politicians to obtain laws, mostly in the form of submarine, anti-democratic regulations, designed to line its own pockets by repressing free enterprise). Montesquieu correctly identified that a free state is not insulated from these defects of corruption—and as a result, defective states, free or not, are open to attack by aggressive states that are based on virtue and are free, or largely free, from corruption.
Montesquieu views the multi-century expansion of Rome not only as an expression of Roman virtue generally, but specifically as an example of Roman constancy and predictability. This constancy, of course, was founded on virtue of individuals, but also on the strength of the institutions built upon, and composed of, those individuals. The Romans always took the long, consistent view, and therefore their enemies knew that the Romans were in it for the long haul, and were not going to just give up and go away. As a result, cutting the best deal possible often made sense, since often that deal was a good one for the target of the Romans. Nor did the Romans attempt to impose conformity on their conquests. “It is the folly of conquerors to want to give their laws and customs to all peoples. This serves no purpose, for people are capable of obeying in any form of government.” George W. Bush should have taken note of this—but Americans have always had problems with constancy in foreign relations, and in wanting to give their laws and customs to others, and in wanting to grant “freedom” to those neither ready nor worthy.
Montesquieu then turns to Rome’s downfall, beginning with “The Dissensions That Always Existed In The City.” Here the focus is on the natural tension among the various orders, and the changing political structure of Rome over time (which is not in contradiction to Montesquieu’s point about consistent virtue in expanding Rome). “To ask for men in a free state who are bold in war and timid in peace is to wish the impossible. And, as a general rule, whenever we see everyone tranquil in a state that calls itself a republic, we can be sure that liberty does not exist there.”
While dissent is necessary and desirable, it must be confined within bounds of a rigid common morality. Montesquieu notes the role of the censors, who took the census, “and, what is more, since the strength of the republic consisted in discipline, austerity of morals, and the constant observance of certain customs, they corrected the abuses that the law had not foreseen, or that the ordinary magistrate could not punish. There are bad examples which are worse than crimes, and more states have perished by the violation of their moral customs than by the violation of their laws. . . . . In a word, a free government—that is, a government constantly subject to agitation—cannot last if it is not capable of being corrected by its own laws.” Montesquieu assigns primary blame for the decay of morals to excessive wealth corrupting the ruling classes of Rome, because it created too-great inequalities of both wealth and power, resulting in too little focus by the powerful on the common good.
Given today’s endless litany of bad examples by public figures totally lacking in virtue, this seems germane to us today. One possible response is that the role of the censor in America could be, or has been, played by parties outside the government, notably the media and religious leaders. But the former, the news-setting media, is now a wholly corrupt leader of the violation of moral customs, the chief advocate of suppressing dissent from ruling class “morals” (which are an inversion of any traditional morality), and wholly devoted to advancing left-liberal political action, all of which is an exemplar of corruption as that term is used by Montesquieu, the very opposite of the role of the censors. And as to the latter, today’s religious leaders either lack moral authority (the Catholic hierarchy, due to the homosexual abuse scandal and its cover-up), are themselves active agents of the corruption (the leaders of any old-line Protestant denomination), or are intertwined in an unseemly way with the political Right (evangelical Protestants). We could use the Roman censors—but we get Trump.
As the Republic declined, civil war of course resulted. This book has little to say if we will face the same fate, though it certainly seems likely, since regeneration does not occur in real historical societies. But Montesquieu has the interesting observation that “No state threatens others with conquest like the one in the throes of civil war. Everyone—noble, burgher, artisan, farmer—becomes a soldier, and when peace unites the opposing forces, this state has great advantages over those with nothing but citizens. Besides, during civil wars great men are often produced, because in the confusion those with merit come to the fore. Each man finds his own place and rank, whereas as other times each is given his place, and almost always wrongly.” Montesquieu provides various historical examples—though not the obvious one, Napoleon, for of course Montesquieu died before Napoleon was born. Of course, the Roman Republic could not survive this, but the Empire, at times, had its own virtues. Perhaps this is our path—decay leading to a civil war, followed by empire and expansion. It’d be different, that’s for sure.
Montesquieu then summarizes the ups and downs of various emperors, from Augustus onward, noting (again, with a possible lesson for us) that “No authority is more absolute than that of a prince who succeeds a republic, for he finds himself with all the power of the people, who had not been able to impose limitations on themselves.” (He also notes that “it is more dangerous to oppress an armed people than one that is not armed”; yet another lesson for us today, that proponents of gun control are dangerous people, either ignorant or vile, who must be suppressed by any means necessary. Just because we’re in a rapid decline doesn’t mean we should make it easy for those with tyranny in their heart.) This second half of the book is the usual tale of defective emperors, overmighty generals, crafty barbarians and weakling Christians, ending with an unsympathetic view of the Byzantines as small-minded and unable to rise above petty disputes, both secular and theological. It’s not bad, but it’s somewhat tendentious and lacking the insights of the first half of the book. But given the brevity of the book, it’s worth reading the entire thing, and then spending some time reflecting on it.
Apparently he began this book as simply a set of notes for his own clarification of thought, and found the topic rewarding enough to expand. In many ways, though, the book reads like a series of notes not fully bound together. But they’re bound together by a main principle: “It is not chance that rules the world. Ask the Romans, who had a continuous sequence of successes when they were guided by a certain plan, and an uninterrupted sequence of reverses when they followed another.” Montesquieu aims to show us what those plans were.
Montesquieu is not focused primarily on the moral virtues. His analysis has more in common with Machiavelli than with Aquinas or Aristotle. That doesn’t mean he sees no moral virtue in certain actions and governments, merely that practical considerations of power and influence loom larger. But as with Gibbon, he is anti-Christian (though not as volubly so as Gibbon), and his moral virtues are essentially those of the Stoics.
This is interesting enough in the abstract, but only in the past few years, I think, has much of this become truly relevant to America today. So, let’s see how Montesquieu would have viewed America’s political situation today (as of October 2016)!
Montesquieu begins with the overthrow of the Tarquin monarchy and the establishment of the Republic. In legend, at least, the son of Tarquin the Proud raped the virtuous Lucretia, who thereupon committed suicide, leading to a successful revolt led by her husband and father. Montesquieu attributes the revolt, therefore, not to Tarquin’s other harshness (in fact, Montesquieu thinks him not a bad king), but to the humiliation of the people epitomized by this action of the royal family. “Such an action makes the people keenly aware of their servitude, and they immediately go to extremes. A people can easily endure the exaction of new tribunes; it does not know whether some benefit may come to it from the use to which the money is put. But when it receives an affront, it is aware of nothing but its misfortune, and begins thinking of all the possible evils to which it may be subjected.”
So with our modern situation. Donald Trump, a ludicrous defective man, receives the support of more than a hundred million Americans, not because of his virtue, coherence or plan, but because his supporters see clearly the contempt in which the ruling classes, consisting of both parties, and especially Hillary Clinton, see them. They don’t even hide it: Trump supporters, because of who they are, not because they support Trump, are “a basket of deplorables,” “irredeemable” and “not American.” (Later in the book, Montesquieu notes that when “citizens no longer regarded each other as members of the same republic,” the inevitable result was the civil wars of Marius and Sulla.)
Much of America, Trump supporters or not, are already on the receiving end of “affronts” and successful attempts to make them “aware of their servitude.” Such affronts include open contempt and punishment, in the legal, social and business realms, for any breath of support for orthodox religion. They include the contempt elites show by demanding huge increases in energy prices for the common man to address supposed global warming as they cavort and campaign in their private jets. And demands for servitude are shown by the open elite desire to confiscate all private weapons and to encourage rioters as they luxuriate in their safe gated compounds with armed guards surrounding them at all times. Such examples could be multiplied infinitely, but viewed through Montesquieu’s lens, they show why huge numbers of Americans want to topple the current system, even though they are very unclear about what would replace it or why it would actually be better.
Montesquieu attributes Rome’s expansion following Tarquin’s overthrow to its love of and competence in continual aggressive war. Among other things, he attributes this competence to the equality of citizens before the law and rough equality of citizens in wealth (in the form of land). In winning they were assisted by the corruption of their larger opponents, such as Carthage. This corruption resulted from wealth, not from lack of a republic. Unlike in Rome, where virtue led to public office and public approbation, “in Carthage everything the public could give to individuals was for sale, and all service rendered by individuals was paid for by the public. . . . The advantage of a free state is that there are no favorites in it. But when that is not the case—when it is necessary to line the pockets of friends and relatives, not of a prince, but of all those who participate in the government—all is lost.”
Such corruption has reached levels in America today inconceivable to Montesquieu. This is for two reasons. First, today’s required corruption is different in kind, consisting not only of money but of obeisance to whatever politically correct cultural view is today dictated by the administrative state, together with its toadies and allies in big business and in academia. Second, the power and reach of the government into every nook and cranny of individual lives multiplies the impact of all corruption. No business can operate today without engaging in both forms of corruption on a daily basis. And, of course, larger businesses quickly see the path to getting and staying large and powerful is to become wholly part of the corrupt web, leading to a heinous form of corporatist corruption, again inconceivable to Montesquieu. Finally, the flip side is those who successfully practice corruption are immune from punishment, whether you are the lying criminal Hillary Clinton (exempted by the FBI under a Bizarro World interpretation of the law, applicable to nobody else), an EPA bureaucrat who releases millions of gallons of toxic waste into a Colorado river (for which a private individual would receive decades in prison, regardless of intent or mens rea, and the bureaucrat receives a raise), or the lickspittle General Electric corporation (constantly sucking up to and effectively bribing politicians to obtain laws, mostly in the form of submarine, anti-democratic regulations, designed to line its own pockets by repressing free enterprise). Montesquieu correctly identified that a free state is not insulated from these defects of corruption—and as a result, defective states, free or not, are open to attack by aggressive states that are based on virtue and are free, or largely free, from corruption.
Montesquieu views the multi-century expansion of Rome not only as an expression of Roman virtue generally, but specifically as an example of Roman constancy and predictability. This constancy, of course, was founded on virtue of individuals, but also on the strength of the institutions built upon, and composed of, those individuals. The Romans always took the long, consistent view, and therefore their enemies knew that the Romans were in it for the long haul, and were not going to just give up and go away. As a result, cutting the best deal possible often made sense, since often that deal was a good one for the target of the Romans. Nor did the Romans attempt to impose conformity on their conquests. “It is the folly of conquerors to want to give their laws and customs to all peoples. This serves no purpose, for people are capable of obeying in any form of government.” George W. Bush should have taken note of this—but Americans have always had problems with constancy in foreign relations, and in wanting to give their laws and customs to others, and in wanting to grant “freedom” to those neither ready nor worthy.
Montesquieu then turns to Rome’s downfall, beginning with “The Dissensions That Always Existed In The City.” Here the focus is on the natural tension among the various orders, and the changing political structure of Rome over time (which is not in contradiction to Montesquieu’s point about consistent virtue in expanding Rome). “To ask for men in a free state who are bold in war and timid in peace is to wish the impossible. And, as a general rule, whenever we see everyone tranquil in a state that calls itself a republic, we can be sure that liberty does not exist there.”
While dissent is necessary and desirable, it must be confined within bounds of a rigid common morality. Montesquieu notes the role of the censors, who took the census, “and, what is more, since the strength of the republic consisted in discipline, austerity of morals, and the constant observance of certain customs, they corrected the abuses that the law had not foreseen, or that the ordinary magistrate could not punish. There are bad examples which are worse than crimes, and more states have perished by the violation of their moral customs than by the violation of their laws. . . . . In a word, a free government—that is, a government constantly subject to agitation—cannot last if it is not capable of being corrected by its own laws.” Montesquieu assigns primary blame for the decay of morals to excessive wealth corrupting the ruling classes of Rome, because it created too-great inequalities of both wealth and power, resulting in too little focus by the powerful on the common good.
Given today’s endless litany of bad examples by public figures totally lacking in virtue, this seems germane to us today. One possible response is that the role of the censor in America could be, or has been, played by parties outside the government, notably the media and religious leaders. But the former, the news-setting media, is now a wholly corrupt leader of the violation of moral customs, the chief advocate of suppressing dissent from ruling class “morals” (which are an inversion of any traditional morality), and wholly devoted to advancing left-liberal political action, all of which is an exemplar of corruption as that term is used by Montesquieu, the very opposite of the role of the censors. And as to the latter, today’s religious leaders either lack moral authority (the Catholic hierarchy, due to the homosexual abuse scandal and its cover-up), are themselves active agents of the corruption (the leaders of any old-line Protestant denomination), or are intertwined in an unseemly way with the political Right (evangelical Protestants). We could use the Roman censors—but we get Trump.
As the Republic declined, civil war of course resulted. This book has little to say if we will face the same fate, though it certainly seems likely, since regeneration does not occur in real historical societies. But Montesquieu has the interesting observation that “No state threatens others with conquest like the one in the throes of civil war. Everyone—noble, burgher, artisan, farmer—becomes a soldier, and when peace unites the opposing forces, this state has great advantages over those with nothing but citizens. Besides, during civil wars great men are often produced, because in the confusion those with merit come to the fore. Each man finds his own place and rank, whereas as other times each is given his place, and almost always wrongly.” Montesquieu provides various historical examples—though not the obvious one, Napoleon, for of course Montesquieu died before Napoleon was born. Of course, the Roman Republic could not survive this, but the Empire, at times, had its own virtues. Perhaps this is our path—decay leading to a civil war, followed by empire and expansion. It’d be different, that’s for sure.
Montesquieu then summarizes the ups and downs of various emperors, from Augustus onward, noting (again, with a possible lesson for us) that “No authority is more absolute than that of a prince who succeeds a republic, for he finds himself with all the power of the people, who had not been able to impose limitations on themselves.” (He also notes that “it is more dangerous to oppress an armed people than one that is not armed”; yet another lesson for us today, that proponents of gun control are dangerous people, either ignorant or vile, who must be suppressed by any means necessary. Just because we’re in a rapid decline doesn’t mean we should make it easy for those with tyranny in their heart.) This second half of the book is the usual tale of defective emperors, overmighty generals, crafty barbarians and weakling Christians, ending with an unsympathetic view of the Byzantines as small-minded and unable to rise above petty disputes, both secular and theological. It’s not bad, but it’s somewhat tendentious and lacking the insights of the first half of the book. But given the brevity of the book, it’s worth reading the entire thing, and then spending some time reflecting on it.
September 1, 2023
كتاب لذيذ حتى في أسلوب الكتابة الأقرب للحكي منه للتأريخ، والترجمة ممتازة وخدمت الكتاب كثيرًا.
.
أعتقد أن هذه المرة الأولى التي ألتقي فيها بكتب التأملات، وما فهمته من المقدمة أن ما يغلب عليها ليس دقة المعلومة بقدر عمق التحليل والقدرة على استخلاص العبر.
والتحليل والتنقيب عن العبر واضح جدًا هنا، والحقيقة وجدت أن هذا الأسلوب يضيف للكتاب، يثريه، ويجعل بعض تحليلاته -إن صدقت وخلت من الأهواء- تحليلات ممتدة لا تقتصر على حالة واحدة أو شعب واحد بل يمكن الأخذ منها والاعتبار على مر حقب مختلفة، وهذا ممكن أفسره بقول مونتسكيو نفسه: "أن أهواء بني آدم ثابتة لا تتغير. الظروف وحدها تختلف أما الدوافع العميقة وراء أهم تحولات التاريخ فقارة دائمًا!"
فالكتاب جيد، ويرجع إليه بطيب خاطر.
.
أعتقد أن هذه المرة الأولى التي ألتقي فيها بكتب التأملات، وما فهمته من المقدمة أن ما يغلب عليها ليس دقة المعلومة بقدر عمق التحليل والقدرة على استخلاص العبر.
والتحليل والتنقيب عن العبر واضح جدًا هنا، والحقيقة وجدت أن هذا الأسلوب يضيف للكتاب، يثريه، ويجعل بعض تحليلاته -إن صدقت وخلت من الأهواء- تحليلات ممتدة لا تقتصر على حالة واحدة أو شعب واحد بل يمكن الأخذ منها والاعتبار على مر حقب مختلفة، وهذا ممكن أفسره بقول مونتسكيو نفسه: "أن أهواء بني آدم ثابتة لا تتغير. الظروف وحدها تختلف أما الدوافع العميقة وراء أهم تحولات التاريخ فقارة دائمًا!"
فالكتاب جيد، ويرجع إليه بطيب خاطر.
February 1, 2013
لن يختلف اثنان على مساهمة مفكر عظيم كمونتسكيو في الفكر السياسي وفي تاريخ الانسانية بشكل عام والفرنسيين بشكل خاص.. ولعل من تصاريف القدر أن أقرأ له هذا الكتاب قبل أن أقرأ كتابه المشهور "روح القوانين" ...
وعلى أية حال.. لا يمكنك أن تقرأ هذا الكتاب وأنت تجهل تاريخ الرمان ودولتهم جهلا تاما! لأن الكتاب كما هو واضح من عنوانه عبارة عن "تأملات".. طبعا هذه التأملات دونها مونتسكيو بشكل ضمني أثناء سرده للأحداث الرئيسية في تاريخ الرومان ، منذ بداية الجمهورية ولحظات ازدهارها وهيمنتها حتى تحولها للملكية وبداية سقوطها.
الفكرة العامة التي يريد مونتسكيو إيصالها هي أن لصعود الأمم وانهيارها أسباب واقعية ملموسة ومحسومة قد تحصل لأي مجتمع أو أمة توافرت لها ذات الأسباب والمعطيات، ومن يعرف الزمن الذي عاش فيه مونتسكيو في القرن الثامن عشر فترة الانهيار التدريجي للملكية في فرنسا والذي ساهم هو وغيره من فلاسفة عصره في بناء الثورة الفرنسية لعلم إلام يرمي مونتسكيو في كتابه هذا بشكل أدق، فهو كما ذكرت يريد إثبات الأسباب الواقعية الحسية الملموسة التي تحدث الانهيار للدول واستبعاد أي سبب أو إرادة أو رغبة إلهية في هذا الموضوع، فهو يرد على الأفكار الدينية التي سادت في ذلك الوقت وساهمت بشكل رئيسي ومباشر في استعباد الشعب الفرنسي للارستقراطيين والطغمة الحاكمة آنذاك.
في النهاية لا يفوتني أن أثني على الترجمة الرائعة لعبدالله العروي والذي ترجم الكتاب من الفرنسية مباشرة، واعتقد انها افضل ترجمة للكتاب إن وجدت تراجم اخرى له رغم عدم اطلاعي على البقية :)
وعلى أية حال.. لا يمكنك أن تقرأ هذا الكتاب وأنت تجهل تاريخ الرمان ودولتهم جهلا تاما! لأن الكتاب كما هو واضح من عنوانه عبارة عن "تأملات".. طبعا هذه التأملات دونها مونتسكيو بشكل ضمني أثناء سرده للأحداث الرئيسية في تاريخ الرومان ، منذ بداية الجمهورية ولحظات ازدهارها وهيمنتها حتى تحولها للملكية وبداية سقوطها.
الفكرة العامة التي يريد مونتسكيو إيصالها هي أن لصعود الأمم وانهيارها أسباب واقعية ملموسة ومحسومة قد تحصل لأي مجتمع أو أمة توافرت لها ذات الأسباب والمعطيات، ومن يعرف الزمن الذي عاش فيه مونتسكيو في القرن الثامن عشر فترة الانهيار التدريجي للملكية في فرنسا والذي ساهم هو وغيره من فلاسفة عصره في بناء الثورة الفرنسية لعلم إلام يرمي مونتسكيو في كتابه هذا بشكل أدق، فهو كما ذكرت يريد إثبات الأسباب الواقعية الحسية الملموسة التي تحدث الانهيار للدول واستبعاد أي سبب أو إرادة أو رغبة إلهية في هذا الموضوع، فهو يرد على الأفكار الدينية التي سادت في ذلك الوقت وساهمت بشكل رئيسي ومباشر في استعباد الشعب الفرنسي للارستقراطيين والطغمة الحاكمة آنذاك.
في النهاية لا يفوتني أن أثني على الترجمة الرائعة لعبدالله العروي والذي ترجم الكتاب من الفرنسية مباشرة، واعتقد انها افضل ترجمة للكتاب إن وجدت تراجم اخرى له رغم عدم اطلاعي على البقية :)
March 1, 2015
يشرح الكتاب تاريخ الدولة الرومانية و تسلسل تطورها انحطاطها على مدى تاريخها. الكتاب مرجعي من ناحية الشخصيات والأحداث الكثيرة التي يذكرها الكاتب وهو ماقد يشتت من هو غير متآلف مع التاريخ الروماني. في�� اقتباسات جميلة عن نهوض الدول و سقوطها.
March 20, 2013
مهم أن نعرف قبل قراءة الكتاب أنها ليست معلومات أولية ، بل هي تحقيقات واستنتاجات .
الكتاب أضاف لي الكثير من الإطلاعات والمعلومات " التأملية " حقيقة
الكتاب أضاف لي الكثير من الإطلاعات والمعلومات " التأملية " حقيقة
Read
September 28, 2025Aydınlanma Çağı’nın en önemli düşünürlerinden kabul edilen Montesquieu, kuvvetler ayrılığı ilkesini ortaya atan isim olarak biliniyormuş. 1734 yılında yazdığı Romalıların Yücelik ve Çöküşünün Nedenleri Üzerine Düşünceler ismli kitabında da siyaset, yönetim şekli, sosyoloji, ordu yapılanması, diplomasi gibi farklı unsurları ele alıyor.
Roma tarihine hızlandırılmış bir bakış attığımız eser, ülkenin ilk yıllarından başlayıp Doğu Roma’nın yıkılışına kadar olan süreyi kapsıyor. Bu süreçte Roma’nın yükselişini sağlayan etmenler, diğer güç odaklarıyla girdikleri mücadelelerde izledikleri stratejiler üzerine düşünceler paylaşılıyor. Ardından izlenen yanlış politikalarla İmparatorluğun yozlaşması ve en nihayetinde yıkılış ile kitap sonlanıyor.
Kitaptaki olaylar dipnotlarla desteklenmiş. Roma tarihine merak olmama rağmen bazı kısımlarda sıkıldığımı söylemeliyim. Bunun yanında Türklerin dahil olduğu kısımların çok öznel yazıldığını düşünüyorum. Misal yazar Attila’dan övgüyle bahsederken, göçebe toplumların vatansız olduğu ve basit barbarlar olduğu gibi fikirler ortaya atılmış.
Roma tarihinde izlenen siyaset, devlet yönetimi gibi konuları merak edenler göz atabilir.
March 30, 2020
Romalıların Yücelik ve Çöküşünün Nedenleri Üzerine Düşünceler'ini okudum.
Montesquieu'nun Kanunların Ruhu Üzerine adlı kalın kitabına başlamadan önce yazarla ilgili fikir edinmek adına bu kitabını okudum.
Yazarın her görüşüne katılmasam da Roma Cumhuriyeti hakkındaki tespitlerini çok başarılı buldum. Yazarın beğenmediğim yönü Hristiyanlık dönemine kadar olan dönemleri gayet tarafsız bir şekilde değerlendirirken, Hristiyanlık sonrası dönemlerde tarafgirliğe kapılması oldu. Özellikle Katolik Kilisesi'ni övüp Ortodoks Kilisesi'ni ve Doğu Roma İmparatorlarını eleştirmesi kitabın değerini azaltan bir faktör oldu.
Montesquieu'nun Kanunların Ruhu Üzerine adlı kalın kitabına başlamadan önce yazarla ilgili fikir edinmek adına bu kitabını okudum.
Yazarın her görüşüne katılmasam da Roma Cumhuriyeti hakkındaki tespitlerini çok başarılı buldum. Yazarın beğenmediğim yönü Hristiyanlık dönemine kadar olan dönemleri gayet tarafsız bir şekilde değerlendirirken, Hristiyanlık sonrası dönemlerde tarafgirliğe kapılması oldu. Özellikle Katolik Kilisesi'ni övüp Ortodoks Kilisesi'ni ve Doğu Roma İmparatorlarını eleştirmesi kitabın değerini azaltan bir faktör oldu.
May 8, 2020
كان للرومان مبادئ بواسطتها قهروا شعوب الأرض. ولما أدركوا القمة لم تصمد دولتهم. غيّروا مضطرين نظام حكمهم على أسس توافق وضعهم الجديد، لكنها تخالف مبادئهم القديمة. وهذه القواعد الجديدة المتغيرة هي التي هدّت صرح عظمتهم.
Read
January 20, 2023ROMALILARIN YÜCELİK VE ÇÖKÜŞÜNÜN NEDENLERİ ÜZERİNE DÜŞÜNCELER / MONTESQUIEU
Fransız düşünür Montesquieu, sosyolojinin öncülerinden politik düşünürdür. Sosyoloji öğrencisi olarak, kendisine üç ünite ayrılmış bu filozofun eserini okumamak düşünülemeyeceği için çalışkan bir öğrenci olarak bende okudum 😎😁
Romalıların Yücelik ve Çöküşünün Nedenleri Üzerine Düşünceler’de toplumsal ve tarihsel olaylarda Tanrısal müdahale fikrini bir kenara bırakarak genel toplumsal kanunların varlığına vurgu yapmıştır. Montesquieu, Roma İmparatorluğu’nun yükseliş, çözülüş ve çöküş nedenlerini açıklamaya yönelmiştir. Tanrısal müdahaleyi saf dışı bırakarak, Romalıların çöküş nedenlerini sosyal ve siyasal nedenlerle açıklar. Bir dizi ikincil nedenden de söz eden Montesquieu’ye göre, çöküşün başlıca nedeni, merkeziyetçi siyasettir. Romalılar, eyaletlerin gücünü yok ederek, büyük bir imparatorluğun yönetim yerini tek bir merkezde toplamışlar ve kendi yok oluşlarını hazırlamışlardır. Tanrı’yı tarihsel süreçten uzaklaştırmakla kalmamış, bireyin bu süreçteki rolünün cüzi olduğuna da dikkat çekmişti: Birey, “genel hareket”in sadece bir aracıydı. Ona göre, Romalı devlet adamları (Sezar ve Pompeus), İmparatorluğu çöküşe sürükleyen kararları almamış olsalardı ve onların yerinde başka yöneticiler olsaydı bile genel gidişat içinde Roma İmparatorluğu yıkılmaktan kurtulamayacaktı. Montesquieu’ye göre Roma, yükselişini önce kralların kişisel değerlerine sonra da imparatorluğun ve cumhuriyetin erdemlerine (disiplin, kanunlara saygı, yurdunu sevme, eşitlik duygusu, senatonun ölçülü davranması ve sözünü geçirmeyi bilmesine) borçludur. Çöküşü de imparatorluğun gelişigüzel bir şekilde büyümesinin, uzak ülkelerde yapılan savaşların, imparatorluğun savunmasında barbarlara güvenilmesinin ve törenlerin bozulmasının bir sonucudur.
Devletlerin çöküşü / yıkılması doğal bir döngü değil mi? Canlıların doğup, büyüyüp, ölmesi gibi; insanların oluşturduğu toplumlardan meydana gelen devletlerin de kurulup, gelişip, yıkılması normal bir düzen değil mi? İbn-i Haldun (1332 -1406), Mukaddime adlı eserinde devletlerin ve medeniyetlerin geçtikleri döngüsel aşamaları 1- Kuruluş 2- İlerleme 3- Doruk Noktası 4- Çöküş ve 5- Yok Olma olarak beşe ayırır. Vico (1668 - 1744)'ya göreyse toplumların döngüsel evresi; 1- Tanrılar Çağı 2 - Kahramanlar Çağı 3 - İnsanlar Çağı olarak üçe ayırır.
Montesquieu (1689 - 1755)’nün geleneğini sürdüren Tocqueville (1805 - 1859), rejim türleri ile toplum türlerini kategorize ederek aralarındaki bağı göstermeye çalışmıştır. Romalıların Yücelik ve Çöküşünün Nedenleri Üzerine Düşünceler ile Eski Rejim Ve Devrim arasında çok çarpıcı paralellikler dikkat çekmektedir.
Kitaba dönersek en çok geçen terimlerden 'Roma Cumhuriyet'i sizi yanıltmasın; bahsedilen cumhuriyet günümüzde anladığımız şekilde değil ama bugünkü cumhuriyetin temellerini atmıştır. Roma'da cumhuriyet yönetimi, her yıl yurttaşlarca seçilen ve bir senato tarafından atanan iki konsülün başkanlık ettiği bir hükûmetin getirilmesiyle başladı.
IV. bölümde; "Kartacalılar yabancı birlikler kullanırken, Romalılar kendi birliklerini kullanıyorlardı. Kartaca saldırmak için, Roma ise kendini savunmak için fazla güç kullanmıştır. Kartaca'nın şehirleri ve orduları açlık çekerken, Roma'da her şeye bolluk hakimdi." Kartaca - Roma (Hannibal) savaşları gibi sadece sosyal ve siyasal nedenler değil askeri yapıyı da karşılaştırmalı olarak incelemiş.
VIII. bölümde; "Roma yönetimi başlangıcından itibaren şu açıdan takdire şayandır; İster halkın ruhu sayesinde olsun, ister senatosunun gücü sayesinde olsun, isterse de bazı yüksek dereceli memurların nüfuzu sayesinde olsun, yapısı gücün kötüye kullanıldığı durumları daima ıslah edebilmiştir." Kim istemez ki gücün kötüye kullanılmadan yönetilmeyi. Tüm halklara böyle yönetilmek nasip olsun, tüm gücü kötüye kullananlar ıslah edilsin.
IX. bölümden: "Asya tipi despotizmin, yani ılımlı olmayan tüm yönetimlerin ahenginde daima gerçek bir bölünme mevcuttur. Çiftçiler, askerler, tüccarlar, yüksek dereceli memurlar, asiller birbirlerine, sırf birileri diğerlerini dirençle karşılaşmaksızın ezebildiği için bağlıdır. Böyle yönetimlerde bir birlik gözlemlesek bile, bunlar birbirlerine bağlı olan yurttaşlar değil, yan yana gömülmüş ölü bedenlerdir." Yaklaşık 300 sene önce devlet yönetimi ile ilgili araştırılıp, yazılmış bu cümle üzerine yapılacak bir yorum olduğunu zannetmiyorum. Sadece geçen zaman içinde durum düzelme göstermemiş bugünlerde yaşananlar göz önüne alınırsa aksine kötüye gitmiştir.
X. bölümde: "Devletin büyümesi beraberinde şahsi servetlerin büyümesini de getirmiştir. Romalıların belli sınırlar içinde kalmaya devam eden zenginliği, sınır tanımayan bir lüks ve israf yaratmıştır. Önce zenginlik yüzünden yozlaşanlar, ardından fakirlik yüzünden yozlaşmışlardır." Roma İmparatorluğu ( M.Ö. 278 - M.S. 395) yaklaşık 2 bin yıl, kitabın yazılışı ise 1734 yani yaklaşık 290 yıl önce ama yazılanlar çok tanıdık değil mi? Zaman geçse de her şey değişse de insan davranışları, zaafları değişmemiş. Bu da daha önce okuduğum Machiavelli'nin ' Hükümdar' eserindeki fikirlerini doğruluyor: "İnsanın temel özelliği değişmezliğidir. İnsan geçmişte ne ise, güncelde aynıdır ve gelecekte de aynı kalacaktır. İnsanların zaman ve uzam farkına karşın, dünya görüşlerinde ya da dünyayı ele alış biçimlerinde farklılıklar yakalamanın pek de olanaklı olmadığını; ihtiras, kin, öfke, aşk ve sevdanın değişik ölçeklerine karşın, insanı yoğuran ve adam eden malzemeler olduğunu savunur."
Bu eserler; siyaset tarihi, siyaset sosyolojisi gibi türde olsa da bana göre biraz daha farklı türe de girebilir. Tarihçede ilk kişisel gelişim kitabı Samuel Smiles'in (1812-1904) "Self-Help" başlığı ile 1859'da yayınlanan kitabı olarak geçse de bence daha önce yazılmış kitaplar da bu kategoride değerlendirilebilir. Hükümdar / Machiavelli (1532) , Dostluk Üzerine / Cicero (M.Ö. 44), Yaşlılık / Cicero (M.Ö. 44), Toplum Sözleşmesi / Jean-Jacques Rousseau (1762)... Kişisel gelişim kitapları, bireye bazen akademik bazen yaşanmışlık sonucu edinilen tecrübeleri aktararak tavsiyeler sunuyor. Bu kitaplarda da siyasetçilere, devlet adamlarına, topluma siyaset, devlet yönetimi ve toplu yaşam ile ilgili tavsiyeler verilmiyor mu?
Romalıların Yücelik ve Çöküşünün Nedenleri Üzerine Düşünceler’den:
🛡 Romalıları dünyanın hakimi kılan en önemli unsurun, bütün halklarla savaştıktan sonra daha iyi bir usul buldukları anda kendi usullerinden vazgeçmeleri olduğunun da altı çizilmelidir.
🛡 Toplumların doğuşunda kurumları yaratan cumhuriyetlerin liderleridir. Sonra da bu kurumlar cumhuriyetlerin liderlerini yetiştirir.
🛡 Çaba sarf eden ve daima engellerle karşılaşan Roma, gücünü, onu yaymayı başarmaksızın hissettirmiş ve çok dar bir çember içinde, ileride dünya açısından son derece ölümcül olacak erdemlere göre hareket etmeye devam etmiştir.
🛡 Romalıların dikkat ettiği ana unsur, düşmanlarının hangi konuda kendilerinden üstün olabileceği tespit etmek ve kendi açıklarını derhal telafi etmekti.
🛡 Fetih yapmak kolaydır, zira fetihler eldeki bütün kuvvetlerle gerçekleştirilir. Ancak fetihleri muhafaza etmek güçtür, zira bunlar ancak kuvvetin bir kısmıyla müdafaa edilir.
Fransız düşünür Montesquieu, sosyolojinin öncülerinden politik düşünürdür. Sosyoloji öğrencisi olarak, kendisine üç ünite ayrılmış bu filozofun eserini okumamak düşünülemeyeceği için çalışkan bir öğrenci olarak bende okudum 😎😁
Romalıların Yücelik ve Çöküşünün Nedenleri Üzerine Düşünceler’de toplumsal ve tarihsel olaylarda Tanrısal müdahale fikrini bir kenara bırakarak genel toplumsal kanunların varlığına vurgu yapmıştır. Montesquieu, Roma İmparatorluğu’nun yükseliş, çözülüş ve çöküş nedenlerini açıklamaya yönelmiştir. Tanrısal müdahaleyi saf dışı bırakarak, Romalıların çöküş nedenlerini sosyal ve siyasal nedenlerle açıklar. Bir dizi ikincil nedenden de söz eden Montesquieu’ye göre, çöküşün başlıca nedeni, merkeziyetçi siyasettir. Romalılar, eyaletlerin gücünü yok ederek, büyük bir imparatorluğun yönetim yerini tek bir merkezde toplamışlar ve kendi yok oluşlarını hazırlamışlardır. Tanrı’yı tarihsel süreçten uzaklaştırmakla kalmamış, bireyin bu süreçteki rolünün cüzi olduğuna da dikkat çekmişti: Birey, “genel hareket”in sadece bir aracıydı. Ona göre, Romalı devlet adamları (Sezar ve Pompeus), İmparatorluğu çöküşe sürükleyen kararları almamış olsalardı ve onların yerinde başka yöneticiler olsaydı bile genel gidişat içinde Roma İmparatorluğu yıkılmaktan kurtulamayacaktı. Montesquieu’ye göre Roma, yükselişini önce kralların kişisel değerlerine sonra da imparatorluğun ve cumhuriyetin erdemlerine (disiplin, kanunlara saygı, yurdunu sevme, eşitlik duygusu, senatonun ölçülü davranması ve sözünü geçirmeyi bilmesine) borçludur. Çöküşü de imparatorluğun gelişigüzel bir şekilde büyümesinin, uzak ülkelerde yapılan savaşların, imparatorluğun savunmasında barbarlara güvenilmesinin ve törenlerin bozulmasının bir sonucudur.
Devletlerin çöküşü / yıkılması doğal bir döngü değil mi? Canlıların doğup, büyüyüp, ölmesi gibi; insanların oluşturduğu toplumlardan meydana gelen devletlerin de kurulup, gelişip, yıkılması normal bir düzen değil mi? İbn-i Haldun (1332 -1406), Mukaddime adlı eserinde devletlerin ve medeniyetlerin geçtikleri döngüsel aşamaları 1- Kuruluş 2- İlerleme 3- Doruk Noktası 4- Çöküş ve 5- Yok Olma olarak beşe ayırır. Vico (1668 - 1744)'ya göreyse toplumların döngüsel evresi; 1- Tanrılar Çağı 2 - Kahramanlar Çağı 3 - İnsanlar Çağı olarak üçe ayırır.
Montesquieu (1689 - 1755)’nün geleneğini sürdüren Tocqueville (1805 - 1859), rejim türleri ile toplum türlerini kategorize ederek aralarındaki bağı göstermeye çalışmıştır. Romalıların Yücelik ve Çöküşünün Nedenleri Üzerine Düşünceler ile Eski Rejim Ve Devrim arasında çok çarpıcı paralellikler dikkat çekmektedir.
Kitaba dönersek en çok geçen terimlerden 'Roma Cumhuriyet'i sizi yanıltmasın; bahsedilen cumhuriyet günümüzde anladığımız şekilde değil ama bugünkü cumhuriyetin temellerini atmıştır. Roma'da cumhuriyet yönetimi, her yıl yurttaşlarca seçilen ve bir senato tarafından atanan iki konsülün başkanlık ettiği bir hükûmetin getirilmesiyle başladı.
IV. bölümde; "Kartacalılar yabancı birlikler kullanırken, Romalılar kendi birliklerini kullanıyorlardı. Kartaca saldırmak için, Roma ise kendini savunmak için fazla güç kullanmıştır. Kartaca'nın şehirleri ve orduları açlık çekerken, Roma'da her şeye bolluk hakimdi." Kartaca - Roma (Hannibal) savaşları gibi sadece sosyal ve siyasal nedenler değil askeri yapıyı da karşılaştırmalı olarak incelemiş.
VIII. bölümde; "Roma yönetimi başlangıcından itibaren şu açıdan takdire şayandır; İster halkın ruhu sayesinde olsun, ister senatosunun gücü sayesinde olsun, isterse de bazı yüksek dereceli memurların nüfuzu sayesinde olsun, yapısı gücün kötüye kullanıldığı durumları daima ıslah edebilmiştir." Kim istemez ki gücün kötüye kullanılmadan yönetilmeyi. Tüm halklara böyle yönetilmek nasip olsun, tüm gücü kötüye kullananlar ıslah edilsin.
IX. bölümden: "Asya tipi despotizmin, yani ılımlı olmayan tüm yönetimlerin ahenginde daima gerçek bir bölünme mevcuttur. Çiftçiler, askerler, tüccarlar, yüksek dereceli memurlar, asiller birbirlerine, sırf birileri diğerlerini dirençle karşılaşmaksızın ezebildiği için bağlıdır. Böyle yönetimlerde bir birlik gözlemlesek bile, bunlar birbirlerine bağlı olan yurttaşlar değil, yan yana gömülmüş ölü bedenlerdir." Yaklaşık 300 sene önce devlet yönetimi ile ilgili araştırılıp, yazılmış bu cümle üzerine yapılacak bir yorum olduğunu zannetmiyorum. Sadece geçen zaman içinde durum düzelme göstermemiş bugünlerde yaşananlar göz önüne alınırsa aksine kötüye gitmiştir.
X. bölümde: "Devletin büyümesi beraberinde şahsi servetlerin büyümesini de getirmiştir. Romalıların belli sınırlar içinde kalmaya devam eden zenginliği, sınır tanımayan bir lüks ve israf yaratmıştır. Önce zenginlik yüzünden yozlaşanlar, ardından fakirlik yüzünden yozlaşmışlardır." Roma İmparatorluğu ( M.Ö. 278 - M.S. 395) yaklaşık 2 bin yıl, kitabın yazılışı ise 1734 yani yaklaşık 290 yıl önce ama yazılanlar çok tanıdık değil mi? Zaman geçse de her şey değişse de insan davranışları, zaafları değişmemiş. Bu da daha önce okuduğum Machiavelli'nin ' Hükümdar' eserindeki fikirlerini doğruluyor: "İnsanın temel özelliği değişmezliğidir. İnsan geçmişte ne ise, güncelde aynıdır ve gelecekte de aynı kalacaktır. İnsanların zaman ve uzam farkına karşın, dünya görüşlerinde ya da dünyayı ele alış biçimlerinde farklılıklar yakalamanın pek de olanaklı olmadığını; ihtiras, kin, öfke, aşk ve sevdanın değişik ölçeklerine karşın, insanı yoğuran ve adam eden malzemeler olduğunu savunur."
Bu eserler; siyaset tarihi, siyaset sosyolojisi gibi türde olsa da bana göre biraz daha farklı türe de girebilir. Tarihçede ilk kişisel gelişim kitabı Samuel Smiles'in (1812-1904) "Self-Help" başlığı ile 1859'da yayınlanan kitabı olarak geçse de bence daha önce yazılmış kitaplar da bu kategoride değerlendirilebilir. Hükümdar / Machiavelli (1532) , Dostluk Üzerine / Cicero (M.Ö. 44), Yaşlılık / Cicero (M.Ö. 44), Toplum Sözleşmesi / Jean-Jacques Rousseau (1762)... Kişisel gelişim kitapları, bireye bazen akademik bazen yaşanmışlık sonucu edinilen tecrübeleri aktararak tavsiyeler sunuyor. Bu kitaplarda da siyasetçilere, devlet adamlarına, topluma siyaset, devlet yönetimi ve toplu yaşam ile ilgili tavsiyeler verilmiyor mu?
Romalıların Yücelik ve Çöküşünün Nedenleri Üzerine Düşünceler’den:
🛡 Romalıları dünyanın hakimi kılan en önemli unsurun, bütün halklarla savaştıktan sonra daha iyi bir usul buldukları anda kendi usullerinden vazgeçmeleri olduğunun da altı çizilmelidir.
🛡 Toplumların doğuşunda kurumları yaratan cumhuriyetlerin liderleridir. Sonra da bu kurumlar cumhuriyetlerin liderlerini yetiştirir.
🛡 Çaba sarf eden ve daima engellerle karşılaşan Roma, gücünü, onu yaymayı başarmaksızın hissettirmiş ve çok dar bir çember içinde, ileride dünya açısından son derece ölümcül olacak erdemlere göre hareket etmeye devam etmiştir.
🛡 Romalıların dikkat ettiği ana unsur, düşmanlarının hangi konuda kendilerinden üstün olabileceği tespit etmek ve kendi açıklarını derhal telafi etmekti.
🛡 Fetih yapmak kolaydır, zira fetihler eldeki bütün kuvvetlerle gerçekleştirilir. Ancak fetihleri muhafaza etmek güçtür, zira bunlar ancak kuvvetin bir kısmıyla müdafaa edilir.
September 29, 2013
أنصح بقراءة الكتاب كل راغب في الاطلاع على أسباب نهوض وانحطاط دولة الرومان، الجميل في الكتاب أنه غير مستعصي على حديثي العهد بتاريخ روما، سلاسة السرد ووضوح الأفكار ومنطقية التحليل ومنحك نظرة شمولية عن روما قبل وبعد الميلاد كلها محفزات لك على مواصلة القراءة وإعادة القراءة أيضاْ!
لسوء حظي وعجلتي عانيت حتى شارفت على النهاية من تداخل أسماء القياصرة والأقاليم والأحداث التي مرت على روما في ذهني، ولو أني تأنيتُ قليلاً في القراءة وتصفحت الكتاب قبل الشروع في القراءة لوجدت قوائم بأسماء القياصرة والملوك الرومان والأقاليم التي تم الاستحواذ عليها وضمها بل وخرائط أيضاْ لإيصال الصورة كاملة.
شاركت قراءة الكتاب مع الصديق عبد الرحمن الرتيق ونادي مكة للقراءة.
الغلاف يُمثّل لوحة رسمها الفنان جاك لويس دافيد في القرن السابع عشر ميلادي بعنوان ( قسم الإخوة هوراس).
بقي أن أوجه شكراً لعبد الله العروي في اليوم العالمي للترجمة، دقته العالية في الترجمة واللغة السهلة التي اعتمدها غير الهوامش التي زادتني معرفة، كل هذا جعل من قراءتي للكتاب أكثر من دراسة وإطلاع.
لسوء حظي وعجلتي عانيت حتى شارفت على النهاية من تداخل أسماء القياصرة والأقاليم والأحداث التي مرت على روما في ذهني، ولو أني تأنيتُ قليلاً في القراءة وتصفحت الكتاب قبل الشروع في القراءة لوجدت قوائم بأسماء القياصرة والملوك الرومان والأقاليم التي تم الاستحواذ عليها وضمها بل وخرائط أيضاْ لإيصال الصورة كاملة.
شاركت قراءة الكتاب مع الصديق عبد الرحمن الرتيق ونادي مكة للقراءة.
الغلاف يُمثّل لوحة رسمها الفنان جاك لويس دافيد في القرن السابع عشر ميلادي بعنوان ( قسم الإخوة هوراس).
بقي أن أوجه شكراً لعبد الله العروي في اليوم العالمي للترجمة، دقته العالية في الترجمة واللغة السهلة التي اعتمدها غير الهوامش التي زادتني معرفة، كل هذا جعل من قراءتي للكتاب أكثر من دراسة وإطلاع.
October 30, 2018
“The principle Montesquieu adopts is that the responsible political philosopher or statesman must always seek to promote the common good, not some merely private good, and must also do as little as possible to promote the cause of tyranny.”
How far we’ve fallen from the Enlightenment. I found myself actually crying at some points wondering how a nation such as ours could have lost all sense of common good, virtue and moral good. This is not the morality that demonizes the LBGTQ community or seeks to control women by the hands of an archaic and uncertain religious philosophy. This is the morality that makes us look at ourselves and ask whether what we are doing promotes the highest possibilities of humanity or inhibits it.
How far we’ve fallen from the Enlightenment. I found myself actually crying at some points wondering how a nation such as ours could have lost all sense of common good, virtue and moral good. This is not the morality that demonizes the LBGTQ community or seeks to control women by the hands of an archaic and uncertain religious philosophy. This is the morality that makes us look at ourselves and ask whether what we are doing promotes the highest possibilities of humanity or inhibits it.
January 2, 2008
More interesting as observation on Montesquieu and his time period than about Rome. Scholarship has certainly improved since then...
February 26, 2018
جيد بشكل عام
يفيد لبناء تصور عام وفضفاض جدا..خاصة لغير المطلع.
يعاب عليه القفز بدون نسق واضح كما بدا لي، وإن حوى تحليلات جيدة ولفتات مهمة تختص بفلسفة التاريخ .
يفيد لبناء تصور عام وفضفاض جدا..خاصة لغير المطلع.
يعاب عليه القفز بدون نسق واضح كما بدا لي، وإن حوى تحليلات جيدة ولفتات مهمة تختص بفلسفة التاريخ .
February 6, 2025
ذلك أن الكتب المقدسة عند الرومان تروي أن تاركوين لما قرر تشييد الكابيتول"
وجد أن أنسب موقع لهذا الغرض يأوي أصنام عدد كبير من الآلهة. استنطقهم
إذ كان عرافًا ماهرًا، هل ترضى التنازل عن مأواها لفائدة جوبيتر. كل الآلهة رضيت
سوى ثلاثة هم مارس إله الحرب وجوفنتوس إله الشباب وترمينوس إله الحدود
لذلك رسخت في أذهان الرومان عقائد ثلاث: شعب مارس لا يجلوا أبدًا عن
"أرض غزاها، شباب روما لا يذبل، حدود روما لا تتزحزح
وجد أن أنسب موقع لهذا الغرض يأوي أصنام عدد كبير من الآلهة. استنطقهم
إذ كان عرافًا ماهرًا، هل ترضى التنازل عن مأواها لفائدة جوبيتر. كل الآلهة رضيت
سوى ثلاثة هم مارس إله الحرب وجوفنتوس إله الشباب وترمينوس إله الحدود
لذلك رسخت في أذهان الرومان عقائد ثلاث: شعب مارس لا يجلوا أبدًا عن
"أرض غزاها، شباب روما لا يذبل، حدود روما لا تتزحزح
March 7, 2021
Oldukça akıcı ve anlaşılır bir dille yazılmış Roma’yı baştan uca hızlıca inceleyen başucu kitabıydı. Yalnızca Roma’yı kendi yazarın kendi ülkesi olan Fransa ile karşılaştırıp durması ve son derece taraflı bir dil kullanmasından hoşlanmadım.
April 16, 2023
كتاب يتحدث عن عوامل صعود وانهيار الامبراطورية الرومانية
كفلسفة تاريخية اكثر من السرد
لكن مايعيب هذا الكتاب فعلا هو انه يحلل لعوامل الصعود والانحطاط من منظور وبعد واحد فقط الا وهو القوانين
ولم يفصل في بقية الامور الاخرى
كفلسفة تاريخية اكثر من السرد
لكن مايعيب هذا الكتاب فعلا هو انه يحلل لعوامل الصعود والانحطاط من منظور وبعد واحد فقط الا وهو القوانين
ولم يفصل في بقية الامور الاخرى
August 31, 2023
Montesquieu, the enlightened philosopher wrote an essay about the romans and about the causes of their grandeur and fall. He, of course relies heavily on ancient authors, from Livy to Byzantine sources when he talks about the respective periods. The style of writing is great, he is easy to understand and has a clear line of thought, while admittedly in many cases he is doing a lot of simplification.
If you're looking for some historical insight into how people viewed the roman heritage in the 18th century, this is a useful read to go through. There are also quite a few references to his contemporary world, parallels drawn to certain countries of his time.
All-in-all, worth to read, might point you to interesting sources if you're interested in Roman history "ab urbe condita" to the fall of Contantinople in 1453.
If you're looking for some historical insight into how people viewed the roman heritage in the 18th century, this is a useful read to go through. There are also quite a few references to his contemporary world, parallels drawn to certain countries of his time.
All-in-all, worth to read, might point you to interesting sources if you're interested in Roman history "ab urbe condita" to the fall of Contantinople in 1453.
February 24, 2013
انتقاءات من التاريخ الروماني، يطرح من خلالها المفكر الفرنسي "مونتسكيو" بعض أفكاره المتعلقة بالحكم والإدارة.
يعيب هذا الكتاب أن المؤلف يفترض أن القارئ مطلع على تفاصيل التاريخ الروماني، لذلك فهو يعمد إلى ذكر مقتطفات من التاريخ الروماني، بحيث تكون تعضيدًا لفكرته.
الطباعة جيدة، والترجمة للمفكر العربي عبدالله العروي أيضًا جيدة.
معظم الأفكار تتصل بشكل كبير بواقعنا الذي نعيش، خصوصًا بالنسبة لي في الكويت، هكذا رأيت.
هذه انطباعاتي عن الكتاب:
http://hmsq8.wordpress.com/2013/01/31...
يعيب هذا الكتاب أن المؤلف يفترض أن القارئ مطلع على تفاصيل التاريخ الروماني، لذلك فهو يعمد إلى ذكر مقتطفات من التاريخ الروماني، بحيث تكون تعضيدًا لفكرته.
الطباعة جيدة، والترجمة للمفكر العربي عبدالله العروي أيضًا جيدة.
معظم الأفكار تتصل بشكل كبير بواقعنا الذي نعيش، خصوصًا بالنسبة لي في الكويت، هكذا رأيت.
هذه انطباعاتي عن الكتاب:
http://hmsq8.wordpress.com/2013/01/31...
December 13, 2020
Tarihçi olmayanların fakat konuya ilişkin genel kültür olarak bilgi sahibi olmak isteyenlere dili görece ağır gelebilecek fakat kaynak niteliğinde bir kitap. İçerikte akılca kalıcı bir çok siyasi ve beşeri analiz mevcut.
Daha önce hiç bu konulara girmemiş biri olarak, kitap bittiğinde kendimde, geçmişten bugüne sebep ve sonuçları ile imparatorluğun nereden nereye gittiği üzerine sanırım bir kaç cümle kurabilecek cesareti bulabileceğimi düşünüyorum.
Not: Eğer kütüphanenizde varsa, bu kitap sonrası yine aynı döneme özgü benzer eserlerden devam etmek -hazır döneme ilişkin isimlere, kişilere ve dile de alışmışken- mantıklı olabilir.
Daha önce hiç bu konulara girmemiş biri olarak, kitap bittiğinde kendimde, geçmişten bugüne sebep ve sonuçları ile imparatorluğun nereden nereye gittiği üzerine sanırım bir kaç cümle kurabilecek cesareti bulabileceğimi düşünüyorum.
Not: Eğer kütüphanenizde varsa, bu kitap sonrası yine aynı döneme özgü benzer eserlerden devam etmek -hazır döneme ilişkin isimlere, kişilere ve dile de alışmışken- mantıklı olabilir.
January 14, 2013
الكتاب جدا عميق ورائع ، تحليل ثاقب حقيقة ، وإن كان في نهايته ممل نوعا ما وكأنه مجرد سرد تاريخي للأحداث والغزوات والمعارك فقط لا غير، أعجبتني جرأة مونتسكيو في النقد وتلمّس مواضع الخلل دون مجاملة.
من خلال قراءة الكتاب يتبين لك أن سنن الله في نهوض الأم فعلا لا تتغير ولا تتبدل، العدل يحمي الدولة خلاف الظلم والترف والدعَة، باعتقادي أنه ما من أمّة انحطت إلا كان الظلم والترف من أبرز أسباب انحطاطها.
لا يفوتني الإشادة بترجمة وتحقيق الأستاذ الفاضل عبدالله العروي لهذا العمل، جهده وعمله وبصمته واضحة وزادت تعليقاته الكتاب إثراءً.
من خلال قراءة الكتاب يتبين لك أن سنن الله في نهوض الأم فعلا لا تتغير ولا تتبدل، العدل يحمي الدولة خلاف الظلم والترف والدعَة، باعتقادي أنه ما من أمّة انحطت إلا كان الظلم والترف من أبرز أسباب انحطاطها.
لا يفوتني الإشادة بترجمة وتحقيق الأستاذ الفاضل عبدالله العروي لهذا العمل، جهده وعمله وبصمته واضحة وزادت تعليقاته الكتاب إثراءً.
August 6, 2020
هذا الكتاب ليس كتاب تاريخ ، فالمؤلف لا يؤرخ لتاريخ الرومان ، فالمؤلف رجل قانون ، فهو يبحث فى تاريخ الرومان من وجهة النقاد و المحلل ، فهو لم يذكر الملوك بالتسلسل ثم أعماله كالمعتاد فى كتب التاريخ ، و إنما يتوقف عن محطات معينة من تاريخ الرومان ، مثل نشأتها ثم العوامل التى أدت إلى توسعها ، أخلاق الرومان ، أسباب فساد أخلاق الرومان ، أسباب سقوط الجمهورية و نشأة الإمبراطورية ، أسباب سقوط الإمبراطورية الغربية ، لماذا تأخر سقوط الإمبراطورية الشرقية عن الغربية ، فالكاتب أقرب للنقاد فهو رجل قانون لا مؤرخ ، و القوانين أهم ما يميز الحضارة الرومانية .
March 31, 2021
عمل تاريخى رائع يرصد بالدراسة و التحليل دولة روما الشهيرة التى سادت العالم فى وقت من الأوقات ، فترة و أسباب قوتها و ازدهارها و سيطرتها على مساحة كبيرة من الأرض فى مختلف القارات و تحويلها لمستعمرات رومانية تدر عليها أموالا و محاصيل و ثروات ، مراحل ضعفها و تراجعها و من ثم اندثارها برؤية فلسفية و بلاغة لغوية فى التعبير
احب ان أشيد للأمانة بالترجمة الرااائعة للمترجم المثقف (عبد الله العروى) و التى ساعدت على إبراز البلاغة اللغوية التى صيغ بها العمل
كتاب رائع جدا رغم قلة حجمه 267 صفحة
أنصح بشدة بقراءته لكل عاشق للتاريخ و خصوصا لتاريخ الإمبراطورية الرومانية
احب ان أشيد للأمانة بالترجمة الرااائعة للمترجم المثقف (عبد الله العروى) و التى ساعدت على إبراز البلاغة اللغوية التى صيغ بها العمل
كتاب رائع جدا رغم قلة حجمه 267 صفحة
أنصح بشدة بقراءته لكل عاشق للتاريخ و خصوصا لتاريخ الإمبراطورية الرومانية
November 28, 2015
قد يذهب قول '' حتى تقراء هذا الكتاب اقلها ان تكون على معرفة بالتاريخ الروماني '' من الممكن جدا ان يكون ذلك صحيحا وبالتاكيد سيجعل القراءة اكثر متعة
لكن مع مونتسكيو ظل الكتاب بالنسبة لي ممتعا حتى وان لم يكن لي معرفة بالتاريخ الروماني سواء اسماء فقط.
يقودك الكتاب لان تقراء اكثر عن روما؛ اذا ان تبدا بقراءة مقالة ثم الكتاب او تقراء الكتاب ثم مقالة فكل الطرق تودي الى روما...
مونتسكيو هنا لم يكتب تاريخا فحسب بل ترك لنا تحليلات ليستفاد منها في كل زمان.....
لكن مع مونتسكيو ظل الكتاب بالنسبة لي ممتعا حتى وان لم يكن لي معرفة بالتاريخ الروماني سواء اسماء فقط.
يقودك الكتاب لان تقراء اكثر عن روما؛ اذا ان تبدا بقراءة مقالة ثم الكتاب او تقراء الكتاب ثم مقالة فكل الطرق تودي الى روما...
مونتسكيو هنا لم يكتب تاريخا فحسب بل ترك لنا تحليلات ليستفاد منها في كل زمان.....
February 9, 2018
كتاب متوسط القوة
نوعا ما يسلط الضوء علي بعض أسباب نمو و نهوض دولة روما القديمة
والتي أستطيع ان ألخصها في الآتي
- توزيع الارض علي المواطنين بالتساوي مما يزيد من روح الانتماء
ثانياً
إمكانية التعليم المستمر من كل شئ
وخاصة وقت الهزيمة
ثالثاً
كيف تضمحل الدول
عندما يعم الرخاء والثراء
وأخيراً
اري انه كتاب متوسط ومناسب لأخذ فكره عن الدولة الرومانية
نوعا ما يسلط الضوء علي بعض أسباب نمو و نهوض دولة روما القديمة
والتي أستطيع ان ألخصها في الآتي
- توزيع الارض علي المواطنين بالتساوي مما يزيد من روح الانتماء
ثانياً
إمكانية التعليم المستمر من كل شئ
وخاصة وقت الهزيمة
ثالثاً
كيف تضمحل الدول
عندما يعم الرخاء والثراء
وأخيراً
اري انه كتاب متوسط ومناسب لأخذ فكره عن الدولة الرومانية
Displaying 1 - 30 of 80 reviews