What do you think?
Rate this book
أجندة سيد الأهل
حصريا من كتب العالم شاهد متجرنا لمزيد من الكتب العربية
275 pages
First published January 1, 2011
84 people want to read
About the author
أحمد صبري أبو الفتوح
14 books134 followersكاتب مصري ومحام تألق نجمه فى عالم الرواية بعد أن بدأ فى تقديم العمل الروائى الضخم (ملحمة السراسوة) وحصل على تقدير هائل من النقاد و الجمهور الذى قرأ ما صدر منها.
حصل على الثانوية العامة من مدرسة أحمد لطفى السيد بالسنبلاوين عام 1971، ثم حصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة عام 1975، ثم عمل وكيلا للنائب العام , وتدرج فى مناصب القضاء حتى عمل رئيسا للنيابة العامة، ثم استقال من القضاء وعمل بالمحاماة
يقول أحمد صبرى عن نفسه : أنا كاتب وروائى ومحام مصرى عربى التوجه، أؤمن بالاشتراكية العلمية والمادية الجدلية وجدل الإنسان، و بالفصل التام بين الدين والدولة أعمل ضد التمييز بكافة أنواعه ضد المرأة والفقراء والأقليات الدينية والعرقية.
خماسية " ملحمة السراسوة " هي أضخم أعمال أحمد صبري أبو الفتوح ، وهي صادرة عن دار ميريت للنشر واجزائها الخمسة هي " الخروج ، التكوين ، أيام أخري , شياطين وملائكة ، وحكايات أول الزمان " وصدر حتي الأن الجزء الأول في 2009 و الجزء الثاني فى 2010 .
ويصف أحمد ابو الفتوح روايته السراسوة "إنها أنشودة لحياة مصر فى فجر عصرها الحديث، اذ ترصد بدايات تشكيل متن الطبقة المتوسطة المصرية، وقيمها مؤكدة أن القوة ليست هى فقط الوسيلة الوحيدة للتعامل مع الأخطار الكبرى، وإنما العقل ونمط التفكير، والرغبة الأكيدة فى العيش وحب الحياة
وصف الشاعر المصري محمد خير في صحيفة " الاخبار اللبنانية " «ملحمة السراسوة» بالرواية الساحرة التي فاجأت قراءها " ولام الكاتب الصحفي سيد محمود في مقال بجريدة الاهرام نقاد مصر الكبار الذين فاتتهم فرصة الكتابة عن الرواية التي وصفها ب" الرواية الفاتنة التي تحرث أرضا مجهولة لم تطأها الرواية المصرية"
حصل على الثانوية العامة من مدرسة أحمد لطفى السيد بالسنبلاوين عام 1971، ثم حصل على ليسانس الحقوق من جامعة القاهرة عام 1975، ثم عمل وكيلا للنائب العام , وتدرج فى مناصب القضاء حتى عمل رئيسا للنيابة العامة، ثم استقال من القضاء وعمل بالمحاماة
يقول أحمد صبرى عن نفسه : أنا كاتب وروائى ومحام مصرى عربى التوجه، أؤمن بالاشتراكية العلمية والمادية الجدلية وجدل الإنسان، و بالفصل التام بين الدين والدولة أعمل ضد التمييز بكافة أنواعه ضد المرأة والفقراء والأقليات الدينية والعرقية.
خماسية " ملحمة السراسوة " هي أضخم أعمال أحمد صبري أبو الفتوح ، وهي صادرة عن دار ميريت للنشر واجزائها الخمسة هي " الخروج ، التكوين ، أيام أخري , شياطين وملائكة ، وحكايات أول الزمان " وصدر حتي الأن الجزء الأول في 2009 و الجزء الثاني فى 2010 .
ويصف أحمد ابو الفتوح روايته السراسوة "إنها أنشودة لحياة مصر فى فجر عصرها الحديث، اذ ترصد بدايات تشكيل متن الطبقة المتوسطة المصرية، وقيمها مؤكدة أن القوة ليست هى فقط الوسيلة الوحيدة للتعامل مع الأخطار الكبرى، وإنما العقل ونمط التفكير، والرغبة الأكيدة فى العيش وحب الحياة
وصف الشاعر المصري محمد خير في صحيفة " الاخبار اللبنانية " «ملحمة السراسوة» بالرواية الساحرة التي فاجأت قراءها " ولام الكاتب الصحفي سيد محمود في مقال بجريدة الاهرام نقاد مصر الكبار الذين فاتتهم فرصة الكتابة عن الرواية التي وصفها ب" الرواية الفاتنة التي تحرث أرضا مجهولة لم تطأها الرواية المصرية"
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
January 18, 2012
رواية عن الثورة...أسلوب الكاتب جيد و لو أنه أخطأ فى العديد من التفاصيل, فلا كارفور قد تم نهبه الخميس 27 يناير, و لا المحمول كان يعمل يوم جمعة الغضب, و لا الحرس الجمهورى يرتدى بيريه أحمر.
الرواية تغوص فى صور فساد مرتبطة بالنظام من كلابه الممثلة فى الشرطة و أمن الدولة, مروراً بمشايخ أمن الدولة و تجار المخدرات و وكلاء النيابة الفاسدين, و إنتهاءً بالبلطجية و محترفى الإجرام الذين سلطوهم على الثوار.
الرواية تغوص فى صور فساد مرتبطة بالنظام من كلابه الممثلة فى الشرطة و أمن الدولة, مروراً بمشايخ أمن الدولة و تجار المخدرات و وكلاء النيابة الفاسدين, و إنتهاءً بالبلطجية و محترفى الإجرام الذين سلطوهم على الثوار.
November 1, 2015
من الظلم المجحف ان اقارن بين هذة الرواية وبين رواية الكاتب السابقة ملحمة السراسوة بأجزائها الخمسة وأوراقها التى تجاوزت 2500 صفحة التى اجد ان الكاتب وصل فى هذة الملحمة الى أعلى درجة فى فن الرواية.
فالرواية فى المجمل مقبولة ولكن الكاتب وقع فى نفس أخطاء كلا من يحاول ان يكتب عن حدث مثل الثورة بعد مدة قصيرة فالرؤية دائما تكون غير كاملة فبالتالى تبدو الاحداث وكأنها مسلوقة
فالرواية فى المجمل مقبولة ولكن الكاتب وقع فى نفس أخطاء كلا من يحاول ان يكتب عن حدث مثل الثورة بعد مدة قصيرة فالرؤية دائما تكون غير كاملة فبالتالى تبدو الاحداث وكأنها مسلوقة
February 24, 2012
رواية ضعيفة، غير محكمة، ومملة.
الرواية باختصار، تتحدث عن "صناعة البلطجي".
بدأت الرواية بشكل مثير، مجموعة من البلطجية في إحدى أقسام القاهرة، يريدون الهروب من هذا المكان فتأتي لهم الفرصة عندما يأتي يوم 27 يناير، الرواية لا تتحدث عن الثورة بشكل فعلي، فالرواية قد بدأت يوم 27 يناير وانتهت أحداثها 2 فبراير....... مع الوقت تسرب الملل، فالكاتب يصِّر على أن يحكي لنا حياة كل البلطجية والشخصيات في الرواية، من بداية مولدهم حتى لحظة بدء الثورة، أرى في الحقيقة أن كل تلك الصفحات ملهاش أي ستين لازمة، فالكاتب لم يوضّح لنا حتى التغييرات النفسية في نفوس الأبطال، فالشخصيات بالرغم من أنها كثيرة ومتشابكة ببعضها البعض (وكل شخصية ليها فصل كامل ) إلّا انها سطحية بشكل كبير جدًا.
الكاتب معلوماته عن الثورة غير مكتملة، بل وخاطئة، فهو يقول أن المولات قد اقتُحمت يوم 2 يناير، وفي يوم 28 يناير إستخدم البطل الهاتف المحمول ثلاثة مرات !!، أسهب الكاتب في وصف تفاصيل القتال في ميدان التحرير والشوارع المتفرعة بشكل ممل جدًا وطويل جدًا.
انحنى مستوى الرواية لأسفل تدريجيًا حتى وصلت إلى النهاية المتوقعة، والساذجة، بل وغير المنطقية أصلًا !
__
ملحوظة :
حاجة غاظتني أوي، في بداية الرواية لمّا شخصية من الشخصيات كانت تشتم كانت الشتيمة بتنبقى بالشكل ده : "يا إبن ال....."، نُقط مكان الشتيمة، بس مع التقدم في الرواية الكاتب غيّر رأيه وشاف إنّه من الأحسن يحط الشتيمة زي ما هيّا!!، وهاتك يا شتايم مصرية قذرة بأه، عادي جدًا،.... أنا مش متضايق عشان الشتايم، لأ نهائيًا، أنا متضايق علشان الكاتب ممشيش على نظام واحد، ما هو يا إما يحط نُقط وإحنا نفهم، يا إما ميحُطش، ده وإن دل على شيء، فيدل على إن الكاتب معندوش مبدأ (في النقطة دي طبعًا).
الرواية باختصار، تتحدث عن "صناعة البلطجي".
بدأت الرواية بشكل مثير، مجموعة من البلطجية في إحدى أقسام القاهرة، يريدون الهروب من هذا المكان فتأتي لهم الفرصة عندما يأتي يوم 27 يناير، الرواية لا تتحدث عن الثورة بشكل فعلي، فالرواية قد بدأت يوم 27 يناير وانتهت أحداثها 2 فبراير....... مع الوقت تسرب الملل، فالكاتب يصِّر على أن يحكي لنا حياة كل البلطجية والشخصيات في الرواية، من بداية مولدهم حتى لحظة بدء الثورة، أرى في الحقيقة أن كل تلك الصفحات ملهاش أي ستين لازمة، فالكاتب لم يوضّح لنا حتى التغييرات النفسية في نفوس الأبطال، فالشخصيات بالرغم من أنها كثيرة ومتشابكة ببعضها البعض (وكل شخصية ليها فصل كامل ) إلّا انها سطحية بشكل كبير جدًا.
الكاتب معلوماته عن الثورة غير مكتملة، بل وخاطئة، فهو يقول أن المولات قد اقتُحمت يوم 2 يناير، وفي يوم 28 يناير إستخدم البطل الهاتف المحمول ثلاثة مرات !!، أسهب الكاتب في وصف تفاصيل القتال في ميدان التحرير والشوارع المتفرعة بشكل ممل جدًا وطويل جدًا.
انحنى مستوى الرواية لأسفل تدريجيًا حتى وصلت إلى النهاية المتوقعة، والساذجة، بل وغير المنطقية أصلًا !
__
ملحوظة :
حاجة غاظتني أوي، في بداية الرواية لمّا شخصية من الشخصيات كانت تشتم كانت الشتيمة بتنبقى بالشكل ده : "يا إبن ال....."، نُقط مكان الشتيمة، بس مع التقدم في الرواية الكاتب غيّر رأيه وشاف إنّه من الأحسن يحط الشتيمة زي ما هيّا!!، وهاتك يا شتايم مصرية قذرة بأه، عادي جدًا،.... أنا مش متضايق عشان الشتايم، لأ نهائيًا، أنا متضايق علشان الكاتب ممشيش على نظام واحد، ما هو يا إما يحط نُقط وإحنا نفهم، يا إما ميحُطش، ده وإن دل على شيء، فيدل على إن الكاتب معندوش مبدأ (في النقطة دي طبعًا).
Read
January 3, 2017الكتابة ممتعة فى القرائة والاسلوب اكثر من رائع فى وصف الاحداث والاشخاص وبناء الاشخاص والتطور الخاص بهم حكيم ومتزن واستخدام الالفاظ قوى ولكن الحوار باللغة العامية كان مبتزلا جدا ومعانيه ضعيفه وغير عميقة بالاضافة الى ان الرواية لا تتحدث عن الثورة بشكل يجعلها ثورة شعبية وانما يجعلها قصة حياة بعض البلطجية فى اول خمس ايام من الثورة فقط ولكن حقا انا استمتعت بتركيب الالفاظ العربية ونقل مشاعر انسانية متداخله ومتشابكة ومركبة
May 9, 2013
جميلة جدا تلك الرواية
June 13, 2013
من أسوأ ما قرأت.. الرواية ضعيفة البناء مع نهاية مملة..
من المبكر جدا كتابة رواية عن الثورة مع العلم بإن أحداث الرواية تنتهي في يوم موقعة الجمل..
الكتاب مليء بالأخطاء اللغوية..
من المبكر جدا كتابة رواية عن الثورة مع العلم بإن أحداث الرواية تنتهي في يوم موقعة الجمل..
الكتاب مليء بالأخطاء اللغوية..
December 24, 2014
من أفضل ماكتب عن 25 يناير
Displaying 1 - 7 of 7 reviews