في محاولته الأولى لكتابة القصة القصيرة، يرصد هيثم دبور تجربة إنسانية مختلفة لمن يمكن أن نسميهم بالمهمشين الجدد، أولئك الذين ينتمون إلى الطبقة الوسطى من هذا المجتمع والذين تتأرجح تفاصيل حياتهم بين التعلق بالآمال البسيطة، ومحاولة النجاة بها من إحباطات الحياة العادية.
كاتب صحفي وسينارست، يكتب المقال والقصة والشعر وله مجموعة من المؤلفات أبرزها "أول مكرر"، "مادة 212"،، "بكره مش مهم الساعة كام"، "إشي خيال". حصل فيلمه الأول "فوتوكوبي" على نجمة الجونة الذهبية لأحسن فيلم عربي عام 2017. نال سيناريو فيلمه "ـعايش" جائزة ساويرس ٢٠١٦ لأفضل سيناريو لم يتم إنتاجه بعد، حصل على جائزة مصطفى وعلي أمين عن أفضل موقع إخباري صحفي عام 2013، والقائمة القصيرة لجائزة ساويرس أفضل سيناريو 2014 عن سيناريو "فوتوكوبي"، وجائزة أحمد فؤاد نجم لنفس العام عن ديوانه "يأكلهن سبع عجاف". كتب عدد من الأفلام الروائية القصيرة مثل "فردي"، والتسجيلية مثل "التحرير 2011" الحائز على جائزة اليونسكو من مهرجان فينسيا، وأفضل فيلم في مهرجان أوسلو، وعدد من الأفلام الأخرى مثل "لقمة نضيفة" الذي رشح لجائزة سمير قصير. شارك في كتابة عدد من البرامج الساخرة التي حققت نجاحا كبيرا.
مؤلفاته إن jazz التعبير - دار الشروق - 2017 إشي خيال - دار رواق - 2015 يأكلهن سبع عجاف.. عن البقر والحلم- دار الشروق 2014 ضهر الفرس - دار الشروق 2012 حالة المصري.. بشر وبواقي حياة - المصرية اللبنانية 2011 مادة 212 - كتاب دستوري/حركي ساخر... دار الشروق 2010 أزمة منتصف العمر 23 سنة- ديوان شعر ...دار العين 2010 أول مكرر- كتاب تعليمي ساخر .. دار الشروق 2009 بكره مش مهم الساعة كام- ديوان شعر ........دار ملامح 2007 وبعدها - ديوان شعر ......هلا للنشر 2005
بإنهائي قراءة هذا الكتاب اكون قد قرأت جميع كتب هيثم دبور احببت اسلوب هذا الكاتب من كتابه الاول بعنوان أول مكرر الذي قرأته عبر الانترنت وبعدها اقتنيت بقية كتبه جميعا وهاهي مجموعته القصصية تزين مكتبتي
لم تعجبني كل القصص ولكن الكتاب في وجهة نظري يستحق 5 نجوم لاني استمتعت به كثيراً
18 قصة قصيرة سامتب رايي فيهم على حدا
فاصل إعلاني من القصص الرائعة ووجودها في بداية الكتاب يشدك
فردي اندهشت من النكتة المذكورة فيها وضحكت من قلبي
بريشة مصطفى حسين قصة غريبة ونهايتها اغرب
(.....) دون شك هذه هي اجمل قصة في المجموعة كاملة اثرت بي وجعلت عيناي تدمع
ضمير الغائب برغم قصرها إلا أن فيها معاني جميلة جداخصوصا نهايتها المؤسفة والواقعية في نفس الوقت (ملحوظة...انا نفسي احب تخيل موسيقى تصويرية لكل مشهد يمر بحياتي...اندهشت ان هناك من هم مثلي وان الكاتب ذكرهم في كتابه!!)
قبيل الزفاف بنحو اسبوع قصة موجعة مؤثرة وموقف لا يصدق
تين شوكي قصة واقعية فعلا آلمتني كثيرا خصوصا وصف البائع وهو يقذف بالتين الذي يحمل الشوك بعضا من دمه قصة تصور اليأس
قداس الأحد قصة لم افهمها ولم احبها
صندوق الطرد قصة مقززة جدا جعلتني ارغب بالتقيؤ
woman on top كنت افضل لو حذف الكاتب هذة القصة من الكتاب لانها بلا أي معنى
قيد عائلي من اغرب قصص المجموعة...جعلتني اجلس مع نفسي وافكر هل يمكن ان يصل الاحتياج بالبشر لمثل هذا الفعل؟
تحت امرك يافندم قصة جعلتني انظر لمتصلات العروض العجيبة بنظرة أخرى واشفق عليهم كثيرا....عجبتني اوي القصة دي
صاحب السعادة
عجبتني القصة جدا وهي تصف التفكير الذي يدور بداخل هؤلاء الاشخاص وايضا عجبتني جملتين وهما بقدر تعاظم خسارتك او احتياجك يتعاظم غضبك والثانية كانت والدتي تقول لي ان دمث الخلق يموت سعيدا لكنها لم تخبرني ان كان سيحيا سعيدا ام لا عبارات في منتهى العبقرية
29ديسمبر 2005
فكرتها رائعة جدا ولكنها غير واقعية فأي ضابط هذا الذي يهتم لعسكري أمن مركزي أن يهان
ضهر الفرس لذيذة وريتني وجه آخر من الدنيا العجيبة دي
طلب تظلم مافهمتهاش
مات الكلام مسخرة السنين القصة دي واحيي الكاتب لانه وضعها في نهاية الكتاب تترك انطباعا رائعا....
اسلوب الكاتب اعجبني في بساطته وسلاسته واستمتعت بالكتاب واشكره جدا عليه
"في محاولته الأولى لكتابة القصة القصيرة، يرصد هيثم دبور تجربة إنسانية مختلفة لمن يمكن أن نسميهم بالمهمشين الجدد، أولئك الذين ينتمون إلى الطبقة الوسطى من هذا المجتمع والذين تتأرجح تفاصيل حياتهم بين التعلق بالآمال البسيطة، ومحاولة النجاة بها من إحباطات الحياة العادية. ينسج دبور بلغة لا تخلو من مرارة ساخرة الجانب الآخر من حياة بشر قد تقابلهم يوميا، لكن تدفعك كل قصة للسؤال عما إذا كان هذا الجانب من شخصياتهم واقعا أم من محض خيال الكاتب. "
دا نقل حرفي امممم..الطم انا بقي ولا اعمل ايه؟؟؟ لتاني عمل ف نفس السنة الخلفية لا علاقة لها بها بالموضوع المشكلة اننا هنا قدام مجموعة قصصية يعني تنوع وحركات ولا حسيت باي شئ من موضوع المهمشين الجدد ف اغلب القصص لا ينتمون للطبقة الوسطي هتقولي ما احنا كلنا الطبقة الوسطي ما انا فاهم بس اغلب القصص تتنمي للطبقة الوسطي المرتاحه حبيتن تلاته
غير كدا الايقاع لقصص بطئ بطئ بطئ بطئ الكام القصة اللي ف الاول انا قولت تمام فل كويسين بعدين هوووب شكرا حفرة زمنية الافكار لطيفة بس كانت محتاجة مراجعة كتير واللغة انا شايف انها لو كانت عامية كانت هتفرق كتير كتير جدا لكن لكل واحد وجهة نظر
ليه نجمتين لكل قصة عجبتني هما اتنين بس بكل بساطة كتجربة اولي ف القصص القصيرة ماشي الحال لكن هيثم دبور مش اول مرة يكتب ولا دا كتابه الاول اعتقد الموضوع محتاج مراجعة شويتين تلاته
وقد حملت مشاعر سلبية تجاه الكتاب لحظة ما قرأت هذا البيت
فأنا لا أحب التحذلق ..ـ
اختيار بيت شعر صعب للمتنبي والبدء به، تظاهرا بالعمق والفكر الغويط .. أمر سيء للغاية.
ولكني أظن أنه سيخدع قراء كثيرين، فيظنون أنهم مادام لم يفهموا هذا الشعر المعقد، وأنه للمتنبي، فالخطأ خطأهم
البيت معناه كالتالي: يقمصن: يثبن. والمدى: جمع مدية- السكين. والمتنبي يقول: إن الخيل تثب في هذا النهر الذي هو كالمدى- السكاكين- لضرب الريح إياه حتى صيرته من ماء بارد يجعل الفحل كالخصي لتقلص خصيتيه لشدة برده.
قل لي ما فائدة هذا الاقتباس .. غير التصنع والتكبر على القاريء
----- أما بخصوص القصص .. معظمها عادية جدا .. ولم تثر حماستي غير بعض أجزاء من القصص .. وليست قصص كاملة
رائع ! قصص كتير عجبتني .. قصص لناس موجودة حوالينا و ممكن فعلاً تعيش و تموت من غير ما حد يحس بيها ..أغلب أفراد الطبقة الوسطى مهمشين فعلاً .. فاصل إعلاني ..فردي ..ضمير الغائب ..قبيل الزفاف بأسبوع ..تين شوكي..قداس الأحد ..صندوق الطرد ..قصة العسكري اللي الظابط ضربه عند اعتصام اللاجئين السودانيين ..
و أروعهم البنداري ... و مات الكلام :)
أول تجربة لهيثم دبور في القصص القصيرة ...شايفاها حاجة عظيمة و الله :)
هيثم دبور لا بأس به في فن القصة القصيرة، ولكن مشكلتي معه أنه يكثر من إستخدام الأسماء، فلكل شخصية إسمًا وحتى لو كانت هامشية،.. وهو لا يترك لك فرصة لالتقاط أنفاسك، فأحداثًا عديدة تحدث (ورا بعضها) في عدد قليل من السطور، وأحداث أخرى ترى مطًا وتطويلًا فيها ليس له أية ستين لازمة.,.. وهنا تحدث المصيبة، تضطر إلى الرجوع وقراءة عِدة سطور قد قرأتها من قبل لكي تربط الأحداث ببعضها البعض.
تلك المجموعة غريبة، بالنسبة لي على الأقل، لأن القصص فيها (يا إمّا عجبتني جدًا، يا إمّا معجبتنيش نهائيًا)، في المجموعة 18 قصة... لم يعجبني منهم إلّا سبعة قصص فقط.
وهي:
-فاصل إعلاني -فردي -بريشة مصطفى حسين -(....) -صندوق الطرد -تحت أمرك يا فندم -صاحب السعادة
مجموعة لا بأس بها قصص مثيرة و واقعية أسلوب السرد مش حلو أبداً بل سئ جداً و غير متزن يحتوي على تفاصيل غير هامة مثلما في Woman on top و بعض الشتائم في القصص الأخرى ولم أجد لمثل هذا الكلام أي داعي
ضحكت من قلبي خلال قرائتي ل(فاصل إعلاني) كما أعجبتي قصص وهم
-فاصل إعلاني -بريشة مصطفى حسين -(....) -صندوق الطرد (جداً بقى) -تحت أمرك يا فندم -صاحب السعادة
ضهر الفرس: في الشارع و مضطر أقعد في لشارع ثلاث ساعات ... دخلت زهران ملقتش غيره اشتريته و طلعت أقعدت في قهوة ....الكتاب عبارة عن 18 قصة قصيرة متناثرة المواضيع في منهم 6 حلويين و الباقي أي كلام لو كان الكتاب نزل بأول 6 قصص كان حيكون حلو لكن زي ما يكون اضطر يحط قصص ملهاش لازمة عشان الكتاب يكمل
,مكنتش متوقعة انه هيعجبنى كده او هستمتع بكل قصة فيه زى ما حصل كل قصة ليها طابع مختلف كده و اغلب القصص بجد علمت معايا جـدا زى قصة (صندوق الطرد) او قصة (.....) اثروا فيا
المجموعة رائعةبالنسبة كأول عمل ليه فى القصص القصيرة
تقريبا دي تعتبر اول تجربة كتابة جادة للكاتب الشاب هيثم دبور كان ليه معايا تجربتين قبل كده ديوان شعري مستواه مقبول شوية وكتاب بلا هوية عبارة عن خواطر ساخرة والكتاب ده يعتبر كان أول محاولاته في كتابة القصة القصيرة... ولذلك قلت في البداية انها اول تجربة جادة للكاتب...
هيثم دبور كاتب شاب ذاع صيته مؤخرا بعد اتجاهه لكتابة السيناريو وكتابة بعض الأفلام الجيدة وزادت شهرته اكتر بعد روايته صليب موسى التي لاقت نجاحا جماهيريا ( لسه مقرتهاش) ولكنني هنا أمام كتاب يعتبر من بدايات الكاتب هيثم دبور الجادة... القصة القصيرة قرائتها دايما بتكون أسهل من قراءة الروايات ولكن كتابيا فكتابة القصة القصيرة الجيدة من رأيي المتواضع تعتبر أصعب من كتابة الروايات....
ضهر الفرس... 18 قصة قصيرة العامل المشترك ما بينهم ان شخصياتهم زي ما بيقول الكاتب على الغلاف بينتموا لفئة المهمشين الجدد....أصحاب الطبقة الوسطى الذين يحاولون اغلب الوقت التكيف والتوافق مع الحياة ومشاكلها.... بحس ساخر وانساني وبعض الكوميديا السوداء يكتب هيثم دبور عن تلك الفئة المهمشة على رصيف الحياة...
الحقيقة مكنتش منتظر شئ جيد من تلك المجموعة القصصية ولكن استوقفتني بعض القصص القليلة التي أعجبتني وخرجت بشكل جيد...مشكلتي مع كتابة هيثم دبور للقصة القصيرة انه مفيش تنوع في السرد والحبكات... القصص اغلبها تكاد تكون متشابهة والاسلوب نمطي ولا جديد فيه... لا بأس ببعض الابتسامات التي رسمتها بعض القصص ولكن إجمالا لو هناك تكملة لمشروع هيثم دبور في كتابة القصة القصيرة فامامه مشوار طويل جدا جدا......
عجبني بنسبة كبيرة القصص القصيرة ككل بتحكي عن ناس موجدين حوالينا ، القصص بتتميز بالتفاصيل الدقيقة اللي كانت في بعض القصص بتحسسني بقرب و حميمية مع البطل او البطلة و في قصص تانية بتشتتني او تحسسني بالملل . في منها قصص عن اصحاب مهن بسيطة بنقابلهم عرضيا، هتخليني افكر في القصة كل لما اقابل حد فيهم.
الي عجبوني واثرو فيا : ضهر الفرس ...... قبيل الزفاف بنحو اسبوع تحت امرك يا فندم صندوق الطرد صاحب السعادة 29 ديسمبر 2005
فاصل اعلاني- ضحكتني جدا بريشة مصطفي حسين - مضحكة رغم قسوة الظروف علي البطل
كتاب أكثر من رائع ... تناول هيثم دبور للقصص القصيرة كان عميق جدا .. ووراء كل قصة مغزى ولو صغير جدا منها .. والقصص لأناس ممكن ألا نشعر بوجودهم في حياتنا .. وذلك أكثر ما شدني في ذلك الكتاب .. وهو أنه تناول الجانب الإنساني فيها والذي يحرك مشاعر القارئ .. وتجعله يلتفت لأبطال تلك القصص في حياته. أكثر ما أعجبني في هذه القصص: مات الكلام - ضمير الغائب - بريشة مصطفى حسين - (....) ((بنداري)) - قبيل الزفاف بأسبوع - صندوق الطرد - وأنصح القارئ بقرائتها.
الكتاب بيهتم كتير جدا بشكل ملحوظ بالتفاصيل اللي تتوه وخصوصا العنواين من باب اضفاء واقعية ع القصص يعني .. في قصص بتنتهي بشكل درامي قوي يخليك تسأل .. هي كدة خلصت ؟؟ وفي قصص تانية كانت جميلة جدا وعجبتني .. وكام واحدة معجبتنيش نهائيا من حيث الموضوع ولا الطريقة ولا اي حاجة .. عموما الكتاب حلو كتجربة اولى .. بالتوفيق
هيثم دبور كـ شاعر هوّا كويس .. و أنا قريت له ديوان أزمة منتصف العمر 23 سنة ، و حالة المصري و قريت له كتاب أول مكرر و مادة 212 كلهم كويسين إلا إن الدواوين و النمط الساخر أحسن بـ كتير جداً من كتاب ضهر الفرس يعني لو كان ضهر الفرس في البدايات ، كان ها يبقى مقبول ، لكن هيثم دبور مفروض إنه عدّى المرحلة ديه من زمان بالنسبة لي الكتاب ده خطوة للخلف ممكن تخسّر هيثم دبور جمهور جديد
الكتاب ده حقيقي حلو جدا الكاتب مبدع ومش متخيلة ان ده الكاتب الساخر اللي قريتله أول مكرر
القصص كلها عن ناس من طبقة معينة سواء ماديا أو اجتماعيا موقف ممكن تشوفه وميشغلش بالك أو كلمة ترميها لواحد غلبان حارس ولا عسكري ومتفكرش ايه تأثير ده علي الانسان اللي قدامك ده كمان المصيبة انك متكونش واخد بالك من الانسان ده نفسه حتي لو بتشوفه كل يوم
أثرت فيا أوي المجموعة دي علي الرغم من تحفظي علي بعض الوصف أو الألفاظ اللي ذكرها الكاتب واللي بدونها كنت اديت الكتاب 5 نجوم وأنا مستريحة
كمان صراحة مفهمتش بيت الشعر اللي في المقدمة!!!
عجبتني أوي القصص دي بالذات:
قبيل الزفاف بأسبوع ضمير الغائب تين شوكي صندوق الطرد قيد عائلي 29 ديسمبر 2005
قد اشتقت حقاً لمثل هذه القصص ، لمثل هذا العطر الذي يأخذك لتزور أبطالها ، في مشهد واحد فقط من حياتهم ، فتدرك أنهم لا يختلفون عنك أو عن أغلب المحيطين بك ، وأن الكاتب ربما كان يقصدك أنت دون غيرك في هذه القصة أو تلك. أربع نجمات بالنسبة لأول محاولة لكتابة القصة القصيرة والتي أراها ناجحة. لم يطاوعني عقلي بتتوجيه بالنجمة الخامسة بسبب الصراحة المفرطة التي احتوتها بعض القصص.
بالنسبة لانها اول تجربة لهيثم دبور فى القصة القصيرة قهى تجربة كويسة جدا عجبنى فيها قصص كتير زى (...) و قيد عائلى و مات الكلام و ضهر الفرس و 25 ديسمبر 2009 و قبيل الزفاف بأسبوع و كذا حاجة تانية اللى ضايقنى شوية هى النهايات المقتضبة فى بعض القصص طريقة السرد مختلفة و غير معتادة و كمان الشخصيات مش تقليدية فيه مهن جديدة و تركيبات مختلفة و أخيرا هو فعلا عن المهمشين الجدد د رأيى المتواضع :)
القصص حلوة أوي إنسانية وفيها حاجة مختلفة .. بتركز على تفاصيل تنقل لك الصورة والحالة النفسية وأعتقد ده اللي كانت المجموعة مركزة عليه حسيت انه تشريح للطبقة الوسطى بكل تنويعاتها حبيت أوي قصة فاصل اعلاني وفردي وقداس الاحد وقبل الجواز باسبوع ومات الكلام شايفه انها تجربة قوية وتستاهل 5 نجوم
ما فهمتش عايز إيه يعني من الكتاب ؟!! ماشي بيرصد مواقف من حياة ناس ، بس كانت محتاجة تتكتب بطريقة أحسن شوية من كده و توضح فكرة أكتر من كده .. أغلب القصص حسيت إنه مالهاش لازمة أوي يعني في كام قصة بس عجبوني في الكتاب ، و أسلويه كويس مش وحش :)
العمل جيد، متنوع القصص، يُنبئ بكاتب شاب صاحب بعد نظر، يتلمّس بدايات خطواته في عالم الكتابة بثبات يُحسَد عليه، تشعر بخفة النصوص أثناء القراءة، الروح الشبابية حاضرة فيها و بقوة، بالتوفيق للكاتب في قادم أعماله.
بجد قصص حلوه جدا والغريبة بقى ان هيثم عرف يتكلم عن نفسية البنات في قصص كتير بشكل مفصل وحقيقي، احييك على القصة بتاعة البنت اللي بتشتغل في كول سنتر لان انا كمان بشتغل زيها وبشوف بلاوي
مجموعة قصصية حلوة قوي ولذيذة جدا فيها حاجات حلوة قوي بس فيها واحدة او اتنين مش ظراف قوي وبينقلوا واقع مش ظريف اتنقل قبل كدا ومالهوش لزمة انه يتوجد فالكتاب لغته سلسة ومضحكة احيانا