Jump to ratings and reviews
Rate this book

بلد المحبوب

Rate this book
"وهل توجد مستشفى للأمراض العقلية قريبة من النهر والجزيرة؟! بان الخوف على وجه الضابط، يبدو صدق أنني مجنون، سألني عن السبب، فقلت له أنني على موعد مع النهر ومحبوبتي من أجل خير البلاد، قال لي بلهجة لا تخلو من الإنسانية لا توجد مستشفى أمراض عقلية هنا، إنه توجد مستشفى أمراض عقلية وحيدة في العباسية، وعلي أن استعد من الآن للرحيل إليها، نظرت من النافذة، لم يكن في ذهني ذكريات سعيدة حتى أستعيدها، كنت أبحث عن النهر والجزيرة، هل يمكن رؤيتها من هذا المكان، يبدو أن الضابط تصور أنني أفكر في الهروب فقال لي، عرضت عليك المشي أكثر من مرة قبل أن تصبح الحكاية جداً، لم يدرك الضابط، أنني كنت أبحث عن النيل وعن جزيرة محبوبين، ولكن النيل بعيد جدا". عندما يصحو المواطن على كابوس البنادق والسجون، يضحي الوطن حلماً وتضحي صورته بعيدة كومضات تضيء الروح على أمل في لقاء موعود

132 pages, Paperback

First published January 1, 1987

4 people are currently reading
172 people want to read

About the author

يوسف القعيد

42 books322 followers
يوسف القعيد : اديب وقصاص مصري معاصر ولد بالبحيرة. اهتم بالتعبير عن المحيط القروي المصري وما يتصل به من قضايا وعرف بنبرته السياسية الناقدة عرضت بعض أعماله للمصادرة. يعتبر يوسف القعيد من رواد الرواية في مرحلة ما بعد نجيب محفوظ الذي ربطته به علاقة متينة . حازت روايته الحرب في بر مصر على المرتبة الرابعة ضمن أفضل مائة رواية عربية.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
7 (4%)
4 stars
27 (18%)
3 stars
64 (43%)
2 stars
27 (18%)
1 star
21 (14%)
Displaying 1 - 25 of 25 reviews
Profile Image for Eng. Mohamed  ali.
1,531 reviews148 followers
October 25, 2016
الكاتب هنا يقصد بمحبوببته مصر ..بلده التى عاد اليها ووصف كل مالم بها من تغيرات للاسواء لتنتهى الرواية بان تموت محبوبته ويظن انها ماتت امامه ليكتشف فى النهاية انها ماتت منذ سنوات ............للاسف مازالت ميته ولااظن انه سوف تعود اليها الحياة فى القريب
Profile Image for Heba Tariq.
675 reviews314 followers
June 10, 2013
الجزء الأول منها يغلب عليه الطابع الواقعى تماماً
الجزء الثانى خيال تام
النهاية جميلة
و الثلاث نقاط لتلك النهاية
Profile Image for بسام عبد العزيز.
974 reviews1,360 followers
October 5, 2013
بداية قوية و نهاية زفت .. و ما بينهما منحدر زلق!!!! هذا هو ملخص الرواية!
البطل يعود من الخارج بعد حوالي عقد من الزمان قضاها في دولة أجنبية.. يعود البطل في الثمانينات إلى مصر ليفاجأ بالتغيرات الاجتماعية.. بداية مبشرة .. يبدأ البطل في المقارنة بين الأوضاع في مصر عندما تركها و بين الاوضاع عندما عاد إليها. و يقارن أيضا بين الحياة في مصر و الحياة في الدولة الأجنبية التي كان يعيش فيها..
كل هذا جيد للغاية.. الرواية ستكون مرآة للحياة المصرية.. ستنتنقد الأوضاع الاجتماعية و الأفكار المتخلفة في مصر.. لكن هذا لم يحدث.. فجأة تحولت القصة إلى بحث عن الفتاة التي كان يحبها والتي تجوزت من رجل آخر بعد أن سافر !.. من هنا يبدأ الانحدار.. تحولت القصة إلى رواية فانتازية سيريالية كأن ما قبلها غير مرتبط بما بعدها على الإطلاق!.. و أصبح الحديث كله عن المحبوبة.. و كيف يصل إليها!..
لتنتهي الرواية بأسوأ ما قرأت من نهايات منذ فترة طويلة! نهاية تتبني فكرة "الأرواح و العفاريت" و ما شابه من كلام أقل ما يقال عليه هو "الهبل"!
رواية جيدة في العشرين صفحة الأولي.. قمامة في الباقي!
Profile Image for Mohamed Hamdy.
104 reviews21 followers
December 17, 2017
جرعة من الفذلكة والرداءة، رواية مالهاش اى تلاتين لزمة
Profile Image for Ahmed Gohary.
1,308 reviews379 followers
August 10, 2016
لا اعلم ما هو المقصود من هذة الرواية فلا نعلم حتى اسم البطل او اسم محبوبتة وما هى اسباب سفرة المفاجىء ولا اسم البلد التى سافر اليها وهل كان يتوقع من حبيبتة انتظارة بعد هذة السنوات بدون زواج مع ايضا عدم وجود اتصالات او اى وعود بينهم وقد استفزنى بشدة رغبتة فى الذهاب لحبيبتة رغم علمة انها قد تزوجت
اغلب الظن انة يوجد اسقاط وان هذة المحبوبة هى مصر نفسها
اعجبنى الاسلوب ولكن لم تعجبنى حبكة الرواية والتطويل المبالغ فية فى وصف احسايس و مشاعر البطل فى بعض المواقف الذى كان يصل فى بعض الاحيان لعدد ليس قليل من الصفحات
Profile Image for محمود عبدالمعطي.
55 reviews4 followers
February 15, 2016
أحببت ما يكتبه يوسف القعيد بدءا من كتابه الأحمر ، لكن هذه الروايه القصيرة لم تضف لرصيده كثيرا
مادام انتهى ببطل الرواية للجنون لماذا تركه يحكي تفاصيل الحياة ومتغيراتها كالعاقلين ،
أم أن ملاحظاته التي نشاركه فيها طوال أحداث الرواية باقتناع يجعلنا نحن الآخرين مجانين
5 reviews10 followers
December 20, 2008
علي فكرة الرواية دي ومجموعة يوسف القعيد الكاملة كلها نزلت تبع مكتبة الأسرة ولسة موجودة غالبا
باحب الرواية دي بنهايتها الغريبة الحزينة ..وباحب في عالم يوسف القعيد عموما اختياره أسماء جذابة وموحية جدا لرواياته
Profile Image for أميرة الألف وردة.
1 review13 followers
April 16, 2014
من اروع القصص اللى قريتها بداية واقعيه يسافر البطل ويعود يجد نفسه فى بلد غريب فحالة البلاد تغيرت وتغيرت احوالها ولا يجد محبوبته يبحث عنها ويبدا الخيال فى القصه ولا يجدها وتصبح نهاية مأساويه
فالكاتب رائع فى تعبيراته وكتاباته وفعلا وصف رائع ودقيق يجعلك تعيش الحكاية وكانك بطلها
Profile Image for رنا.
299 reviews86 followers
July 31, 2013
أول و آخر مرة أقرا ليوسف القعيد ان شاء الله :D
Profile Image for Rasha.
536 reviews27 followers
November 10, 2013
بعد غربة عشر سنوات يعود البطل إلى بلد المحبوب ، فتكون الصدمة فلا البلد هو نفس البلد ولا المحبوب موجود.
Profile Image for Gadear غدير .
7 reviews
January 9, 2017
روايه رائعه .. لا اعرف كيف اصفها
جعلتني اشتاق الى النيل واعشقه ..
روايه في منتهى الخيال
Profile Image for Naglaa.
9 reviews8 followers
January 28, 2025
اشتريتها منذ سنوات و لم أقرأها لسبب أو آخر.
و فجأة حانت اللحظة
هذه رواية لا تصلح لأن يقرأها مواليد ما بعد السبيعنات .. لا تمثل لهم أي شئ بالمرة .

و لولا الإغراق في الرمزية لأعطيت الرواية اربعة نجوم .
الوصف العميق و التفاصيل التي ابكتني أحياناً عن موجة التغيير الجارفة التي اجتاحت مصر مدناً و قرى فتغير وجهها البسيط الصبوح بوجه عابس مليئ بالغربة.
موجة الثمانينات و كيف أثرت على الناس و طبائعهم و عاداتهم و صلاتهم و علاقاتهم حتى أقرب الناس .
كيف ينسى الناس و يظل معذباً من يتذكر.
الشعور بالفقد و الاغتراب بين الأهل ذلك الاحساس بالحسرة على كل شارع ضاق و فقد براحه و كل مبنى فقد فقد رونقه و كل معلم بهتت أصالته و كل شجرة قطعت و كل نخلة عجزت .
عيون فقدت البريق و نفوس فقدت البراءة .
و لولا تغير طابع السردية في ثلثها الأخير إلى ما يشبه الحلم او الفانتازيا لكانت من أبدع ما قرأت.
و افسد علي استرسالي الغلو في الترميز و تكرار العبارات و إن كنت أعرف مغزى الكاتب من جعلها حالة تشبه الهذيان و لكن كان من الممكن أن تكون أقل كثافة و لا تخل بالمستهدف.
رواية لمست نفسي على الأقل حتى الثلث الأخير
Profile Image for Ahmed Gamal Shafik.
286 reviews11 followers
September 11, 2018
رواية جميلة لكن نهايتها غريبة .. في بدايتها عادية جزئها الاول يبرز التضاد بين حياة المصريون قديما و حديثا من صخب و ضوضاء و بؤس و كراهية .. فهي تتحدث عن مصري سافر لاوربا ما يزيد عن ١١ عاما ثم عاد ثانية فوجد الوطن غير الوطن و ان العاصمة تغيرت للاسوأ و البشر اصبحوا وقحين و بؤساء حتى اذا عاد و سأل عن مجبوبته اخبروه انها تزوجت و ذهبت مع زوجها للدلتا فيقرر الذهاب اليها فيجدها و يقابلها بعد فراق الغربة و بينما هو معها في قارب النهر ينقلب النهر بهم فتغرق و نظرا لانه لا يستطيع السباحة فلا يستطيع نجدتها فيذهب للقسم ليعترف انه هو الذي اغرقها لكن المفاجأة ان زوجها يقول انها غرقت قبل ذلك و لم يعثر لها على أثر !!! ترى ما هي الحكاية و من التي كانت معه اذا كانت محبوبته قد ماتت ؟؟.. رواية جميلة انصح بقرائتها
Profile Image for مصطفي الشعراوي.
26 reviews
May 9, 2025
رواية بلد المحبوب ليست من افضل ما قرأت ولكن الثلاث نقاط هي من أجل المحاولة، محاولة الكاتب في التباين والتنوع بين أساليب عرض قصة، ربما البداية كانت أفضل ما القصة وكانت تمهيد ممتاز لقصة مختلفة تماماً الا أن الكاتب اخذ منعطف أخر لا فائدة منه، قراءة الأدب لها نوع خاص ومختلف، وقراءة هذه الرواية بسطحية ليست من سنن الأدب، يجب النظر للرواية بعين أخرى، فالمحبوبة ليست محبوبة، وانما هي مصر، التي لم تعد كما كانت، وعندما ماتت رفض موتها ولم يصدق وفضل أن يعيش في الوهم، مع الانتباه إلى أن الكاتب فضل عدم تسمية الشخصيات فلن تجد اسم واحد مذكور في القصة، عدا ام كلثوم، نهاية، لم تكن محاولة سيئة لعرض فكرة ان مصر قد تغيرت، وإلى الأسوء تحديداً في نظر الكاتب، إلا أنها لم ترقى إلى مستوى ابداع نتاج أدب الثمانينات المصري.
Profile Image for Sherif MohyEldeen.
303 reviews20 followers
April 20, 2021
احترس، روايات قد تسبب الجلطة وتؤدي للوفاة!
Profile Image for Wafa.
156 reviews1 follower
August 24, 2012
رواية رائعة و بالنسبة لي أعتبرها إحدى الروايات التي كلما شعرت بحاجتي لشيء جميل أقرأه أعود لها .
نهايتها محزنة جدا لكن من الجميل أن تعيش أحداث الرواية لحظة بلحظة بسبب براعة الكاتب في تصوير التفاصيل و المشاعر الداخلية.
طوال الرواية كنت سأقيمها بثلاث نجمات لكن النهاية هي ما جعلتني أعطيها خمسة لأنها أصبحت رواية غير عادية بنهايتها.
1 review
Read
July 19, 2009
انا بحب الكتاب ده جدا دي من الرواياتالعظيمه الليانا قراتها من قبل
Profile Image for Mohamed Ibrahim.
12 reviews
February 5, 2014
" فكلمات الحب عندما تقال تموت. لحظة النطق بها هي نفسها لحظة وفاتها. والبوح باسرار العشاق لا يقدر عليه العشاق ابدا "
Profile Image for Mariam nour.
198 reviews86 followers
March 15, 2015
مفيش شك أن أسلوب يوسف القعيد ممتع، تعبيراته المميزة واهتمامه بأدق التفاصيل لدرجة انه بيحسسني اني شايفة المشهد، البداية قوية والمنتصف ممتع بس النهاية غريبة وغير متوقعة ومعجبتنيش خالص،
Profile Image for Menna Hazem.
48 reviews20 followers
November 11, 2016
سرد ممل , تفاصيل كثيره, فى النهايه وقفت حائره عنه وعن محبوبته وعن النيل والوهم !
روايه بدايتها صديقه الذي لم يسافر ونهايتها مستشفى الامراض العقليه !!
Displaying 1 - 25 of 25 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.