Alaa al-Aswany (Arabic: علاء الأسواني), Egyptian Arabic (Masri) "علاء الاسوانى" (born 1957) is an Egyptian writer, and a founding member of the political movement Kefaya.
Trained as a dentist in Egypt and Chicago, it took him 9 years to earn his degree from Chicago National University where he spent 17 years in his life, al-Aswany has contributed numerous articles to Egyptian newspapers on literature, politics, and social issues. His second novel, The Yacoubian Building, an ironic depiction of modern Egyptian society, has been widely read in Egypt and throughout the Middle East. It has been translated into English, Danish, Finnish, French, Norwegian, Greek and Dutch, and was adapted into a film (2006) and a television series (2007) of the same name. Chicago, a novel set in the city in which the author was educated, was published in January 2007. Al-Aswany participated in the Blue Metropolis in Montreal, June 2008, and was featured in interviews with the CBC programme "Writers and Company".
Other forms of name: Alaa al-Aswani, Alaa El Aswany, Ala Aswani, Ala El Aswani
أفضل عمل قرأته للأسواني. ستُ قصصٍ قصيرةٍ بعد قصةٍ طويلةٍ نسبيًا جاءت في تسعين صفحةٍ. سبعُ قصصٍ تُقطِّر حزنًا وألمًا عن أحوال المصري التعيس كما يذكر العنوان الفرعيّ للرواية. ضياعُ الهُويَّةِ، الفقر، الجهل، المرض، الفساد، اهتراء منظومةِ العدالةِ والترقي في العملِ والحياةِ، كلّها وحوشُ تفتك بحياةِ المصري وتُحيلها إلى سلسلة من التعاسات والهزائم. ليت شعري كيف ينجو المصري من هذا الهَوْل دون أن يستحيلَ وحشًا بَلْه أن يخرجُ منتصرًا!!
مجموعة قصصية جميلة ومعبرة عن واقعنا المصرى. علاء الاسوانى كاتب متميز فريد من نوعه أعماله مثل شيكاجو ونادى السيارات ترسخ قدرته كاديب متمكن من ادواته ,لكن الغريب اننى لا أجد مثل هذا التوهج فى ندواته ومقالاته ,دائما يكرر نفس الكلام , صحيح هو كلام مهم واتفق معه فى الكثير ولكن حضوره كمتحدث ليس له نفس الكاريزما التى تجدها واضحه فى مؤلفاته. المجموعه جيدة وقاسية وتستحق القراءة
مجموعة قصصية جميلة وكمان بسيطة مكونة من 7 حكايا كل واحدة فيهم ممكن تمس اى حد هيقراها من اجمل القصص اللى عجبتنى المرمطون.. بس صدمتنى شوية انا أغشيناهم.. وسيدى المسئول عن تكييف القاعة كانوا الافضل بالنسبالى اخيرا الغلاف معبر جدا عن الكتاب وعجبنى
استطاع الاسوانى فى اولى قرائتى لاعماله ان يثير بقع سوداء ظلت قابعة فى نفسي لسنوات وسنوات الى ان ازيلت بعد ان اقتربت ورأيت وكان لحظة انكسار لى حينما قراءت ما كنت اتمنى قرائته
الأسواني كاتب هذه المجموعة هو الأسواني كاتب شيكاغو ونادي السيارات! شتان!!
نظرا لتجاربي السيئة مع روايات علاء الأسواني أنا كنت داخلة أقرأ المجموعة القصصية دي بانطباع سلبي، لكن ما لبثت أن استولت علي.. مجموعة رائعة جدا. يعيبها بس الأخطاء المطبعية. وفي قصة فأغشيناهم ، الآية مكتوبة غلط. حقيقي لا زلت مبهورة.. القصص على مستويات اللغة والمعالجة والفكرةةجيدة جدا!
وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك كالبكا ؛ مجموعه قصصيه من 7 حكايات تظهر في هيئه صوره بانوراميه من منظور من إقترب ورأىَ الحقيقة .. بنبرة ساخره مهزومه أحياناً ومتعاليه أحيان أخرىَ تتحدث شخصيات “الأسواني” لتكشف لنا بعين أنهكت التفاصيل من كثرة تمحيصها ومتابعتها ماهية مساوئ المجتمع ؛ في اللحظات الأولىَ من القراءه كان بإمكاني نسبياً تحديد جودة ما أنا مُقبل علي قرائتهُ حيثُ أنني حين أقرء لكاتب ما أول ما يثير إهتمامي للبحث عنه بين الكلمات هو قدرتهُ علي إظهار مدىَ فهمه للدوافع النفسيه لشخصياتهُ وتفسيرها وإستعراضها بشئ من التفصيل ليجعل منها شخوصاً حقيقيه تصدقها وتتفاعل معه وهو ما نجح فيه “الأسواني” من السطور الأولىَ فنظرته التحليليه الفلسفية كانت جيده تمنح القارئ منظوراً قريباً ليرىَ و جيداً ليستمتع
كانت القصة الأولىَ هي الأطول والأكثر تأثيراً من وجهة نظري فقد تجاوبت معها حتي أنني كنت أبادل بطلها “عصام” وجهات النظر وأناقشُه في خيالي وأستفزتني شخصيته المتعاليه الواثقه الساخره في نفس الوقت ولم يعجبني تطرُفه وتمحوره حول ذاته مما يجعله ينتقد الأخرين بإنطباعيه ذاتيه وليس بناءاً علي رؤيه نقديه ورغم ذلك كانت بعض أفكاره صائبه وتكشف بعض الحقائق .. كانت تلك الحاله من التفاعُل التي إنتابتني مع القصه هي مؤشر شخصي علي جودتها لذلك أحببتها خصوصاً بعد أن فاجئتني نهايتها.
أما باقي القصص فيجعلك “الأسواني” تقترب وترىَ العديد من المساوئ والسلبيات المجتمعية كالمحسوبيه والإنبطاح وضئالة أحلام البُسْطاء وعجزهم رغم ذلك علي تحقيقها وخضوع أصحاب المناصِب لرغبات الأخرين من أهل السُلطه ؛ ترىَ الخيانه بعد حُب والتعالي بعد فقر وصِغر مكانة المثقفين والمجتهدين والمتعلمين وحتي الأبطال الخياليين في نظر أهل المال بمكانتهم المجتمعية الوهمية .. سُتنهي هذه المجموعه بقدر كبير من الإعجاب والحزن بسبب المحتوىَ
في النهاية أسوء ما في تلك المجموعه القصصية هو المفردات فبشكل شخصي لا أفضِل السُباب والألفاظ الفجه المبالغ بها في الأدب بحجة الواقعيه وهذا الرفض ليس بوازع أخلاقي وإنما بدافع جمالي فبعض المفردات خصوصاً إن كانت بالعاميه المُبتذله قادره علي تشتيت القارئ وجرُه بعيداً عن الإستمتاع بجودة الحْكي والإنغماس في الحاله الأدبيه فالألفاظ والمفردات هي التي تميز الأدب عن أحاديث العامه في المقاهي .. وحتي أكون مُنصفاً لم تتكرر هذه المفردات كثيراً لكن حضورها وتأثيرها كان واضحاً لذلك كان من الأفضل عدم وجودها ؛ قد تختلف أراء القراء حول تلك النقطه تحديداً ولكن الأكيد أنها ستتفق علي أن هذه المجموعه القصصية إحدي الأعمال التي لن تندم علي الوقت الذي قضيتهُ في قرائتها.
الذي اقترب ورأى ممتعة جدا، وامتلئت بنماذج من البيئة المصرية، على أنه جمع كل السئ في هذه الرواية ليقدم لنا خلاصة درامية بل شبه تراجيدية للأخ عصام، ثم قصة الفسحة أو شئ مماثل كادت أن تجهشني بالبكاء، وأيضا الحاجة التي شبت لتطبع قبلة، غير أن البعض لم أفهمه، أعتقد أن الببعض سيفهمونهم.. لكن لم تأتني الفكرة بصراحة! الأمر الآخر أني أشعر أن علاء الأسواني يكاد لا يؤلف شيئًا من عنده بل هو يطبع الواقع كما هو.. بل أحيانا أظن أنه نقل قصص حدثت بالفعل بكاملها، هي مشابهة للواقع بشكل كبير ... ظننت أن ذلك يعيبها ولكن البعض أجابني بأن هذه ميزة علاء الأسواني .. عموما الخمسة نجوم تعتبر مناسبة جدًا لهذا العمل (y)
"اوراق عصام عبد العاطى" مؤلمه جدا لكن من البدايه كان رأيى فى عصام انه مريض نفسى. "سيدى المسؤل عن تكييف القاعه" اعجبتنى لكن ايه سبب وجودها هنا والكتاب بيتكلم عن احوال المصرى التعيس ؟؟!! "أمر إدارى" نهايتها غريبه !! "لاتينى ويونانى" ليه ناديه انصرفت؟؟!! "إنا أغشيناهم والمرمطون" اعجبونى
نا قابل یقین حد تک سچائی ۔۔۔۔ میرے پاس لفظ نہیں ہیں شاید کتاب اپنے اصلی مقام پر نظر نہ آئے اگر میں اپنی طرف سے کچھ بھی کمنٹ لکھ دوں ۔ سو ، اُسکا ایک اقتباس شیئر کرتی ہوں ۔ "کبھی کبھی مجھے محسوس ہوتا ہے کہ نہ لوگوں میں ہننے ہنسانے کی خواہش باقی رہی ہے نہ فنکاروں میں منصوری کی ۔ سب کچھ بخش ادائے واجبات بن کر رہ گیا ہے۔ آدمی ایک مزاحیہ کارٹون بناتا ہے اور جانتا ہے کہ حماقت آمیزی چیز ہے، اور لوگ اسے پڑھتے ہیں اور جانتے ہیں کہ حماقت آمیز ہے لیکن پھر بھی پڑھتے ہیں ۔“