Jump to ratings and reviews
Rate this book

الثورة 2.0

Rate this book
هذا الكتاب يعد أهم توثيق لمرحلة ما قبل الثورة حيث يسرد وائل غنيم كيف ساهمت صفحة كلنا خالد سعيد فى تكوين حراك ايجابى بين الشباب بطريقة متدرجة بين المشاركة على الصفحة بأراء جريئة ثم التحرك فى الشارع من خلال وقفات الصمت على الكورنيش و التى كسرت حاجز الخوف من النزول للشارع ثم مرحلة المشاركة و توحيد الصف خلف شعارات واحدة و بناء مجتمع شبابي ديموقراطي ينفذ ما يتفق عليه الجميع من خلال التصويت فى الصفحة، و يتدرج الامر حتى الوصول لمرحلة الحراك المنظم فى الخامس و العشرين من يناير، كما يسرد ال ١٢ يوم ظلام فى حياته خلف جدران معتقل أمن الدولة و الخروج منه للمشاركة فى ثورة الشارع، الثورة الحقيقية الوحيدة فى حياة المصريين، ثورة الشعب

440 pages, Kindle Edition

First published January 1, 2012

178 people are currently reading
4026 people want to read

About the author

Wael Ghonim

1 book4,427 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
750 (35%)
4 stars
720 (33%)
3 stars
456 (21%)
2 stars
125 (5%)
1 star
67 (3%)
Displaying 1 - 30 of 340 reviews
Profile Image for هدى يحيى.
Author 12 books17.9k followers
April 22, 2018
الكتاب يذكرني كثيرا بالكتب الأمريكية التي يكتبها شخص عن قصة نجاحه

بدت أفكاره أشبه بخطة عمل لنجاح منتج

عقلانية.. منظمة ..منطقية

يقول مثلا بعد خروجه من أمن الدولة وهو يصر على أن يظهر إعلاميا في نفس اليوم

لأنني مفعم بالكثير من المشاعر الصادقة تجاه وطني في تلك اللحظة
وكنت أريد أن أوصلها لأكبر عدد ممكن من المصريين
انتظاري ليوم أو يومين سيبرد من تلك المشاعر
ووقع كلامي على الآخرين سيكون أضعف‏

!
هل مرت عليكم الجملة فاعتبرتموها عادية؟


عقلية التسويق التي يمتلكها وائل غنيم
جعلت أجزاء من الكتاب مبتذلة وأشبه بعمليات حسابية ‏

أيضا استخدام جمل من مثل " وهو تعبير مصري للدلالة على كذا أو كذا"‏
كان في رأيي مستفزا للغاية

الكتاب لا يبدو أصلا أنه موجه للمصريين في المقام الأول
بل أرجّح أنه صاغه بالإنجليزية اولا ثم ترجمه

لا أعلم لما كان وائل دوما يكرر الحديث عن المشاعر
بدون أن أشعرها حقا بين طيات السطور

لقد بكيت مع وائل وقت الثورة‏
‏ وأقدر فيه الضعف الإنساني الذي بداخلنا جميعا‏
وأعلم أنه شاب طيب

ولكن الحديث عن الثورة بهذه النبرة التقريرية أزعجني كثيرا‏

كما تجد جملا عجيبة أخرى مثل

وبدأت انتخابات مجلس الشعب (انتخابات 2005) والتي
كانت صفعة على وجه الحزب الوطني‏
حيث حصد الإخوان المسلمون 77 مقعدا‏

هو بسلامته ميعرفش إن الوطني والاخوان كانوا بيقعدوا سوا
يتفقوا هيسبولهم كام كرسي‏؟!

طب كنت اسأل كده أي عيل في الشارع وهو يقولك

!!

;;;;;;;;;;

كنتُ قد قررت بعدما شاهدت مرارا الموقف المخزي لصفحة كلنا خالد سعيد ‏
وقت فظاعات المجلس العسكري ألا اقرأ الكتاب أبدا‏

ولما رأيته بالصدفة في المكتبة فكرت في أن أعدل عن ذلك
وأحاول قراءة عقلية وائل بموضوعية

ولكن ما توقعته وجدته


‏ لقد أفقدت الطريقة التي أدار بها وائل صفحته بعد الثورة -أثناء حكم العسكر كل ما كنت أكنه له من تقدير‏
ولم يعد سوى الشعور الانساني البدائي وبعض الاحترام لتواضعه – الذي أراه بالمناسبة في محله‏
فهو ليس بطل الثورة بالفعل
ومن يقول بذلك يظلم كل من سال دمه لأجل كلمة الحق ويقلل من شأنه


بدلا من أن يتصدى لهم
وهو الذي تحلق الجميع من حوله
و اعتزوا به وبرأيه الذي أصبح مؤثرا
وبخبرتك السابقة والتي ‏كانت قد أثمرت عن شرارة الثورة الأولى ‏

بدلا من الاستفادة من كل ذلك لإعلاء كلمة الثورة تراخيت وآثرت السلامة
ليس لنفسك –أعلم
وإنما لضميرك وللدم الذي قد يسكب بسببك
ناسيا أن الدم يسكب بالفعل يوميا

كان من الممكن أن تفيد الثورة بقدرتك على الحشد
وعقليتك المنطقية -التي بالمناسبة أكرهها

كل ذلك لأنك لا تريد فرقة المصريين

مهما كان هذا المصري حريصا على مصلحته ولو على حساب الجميع؟

أكاد أرى المصري الذي رقص يوم 11 فبراير أمامي
يحتفل بنصر لم يشارك في صنعه ولو بدعاء

هل تظن يا وائل أن ما فرقنا هو عدم وحدتنا؟
برغم التناقض الذي يبدو في السؤال إلا أنني أود الإجابة عليه

;;;;;;;;;;

الثورة ببساطة لم تتخل عن أحد
أنت أيها المصري الخائف هو من تخلى عنها


حولوك أنت إلى لعبة
عروسة بخيوط

أخافوك بمشاكل هم من افتعلوها
بل هم بخيوط الماريونت من فتحوا فمك لتشتم الثورة
التي لا ذنب لها سوى أنها تريد لك ولأولادك الخير والكرامة‏

لعنت المقتولين وتركت القتلة
ضحكوا عليك مرة باسم الوطنية ومرة باسم الدين ومرة باسم الإرهاب
وأديت التحية للضابط ورجل الدين برهبة واقتناع
وأنت لا تدري عن الوطنية أو الدين شيئا إلا لماما وقشورا

ثم إنك تفخر بأنك عروسة لعبة تردد ما يضعه الآخرون على فمك‏


جعلوك تفضل مصلحتك على المبدأ الشريف النظيف
الذي كان سيأتي لك –ويا للعجب بنفس المصلحة
كحق من ‏حقوقك لا كتفضّل من الطاغوت عليك

هذا المصري هو من كان وائل حريص في المقام الأول على عدم خسارته
لأنه بعقليته المنطقية يفهم تأثير رجل الشارع في الحراك الوطني وفي مدى التغيير

فهم النظام ذلك أيضا،، وقام بلعبته
وأنت يامن كانت المسئولية في رقبتك اكتفيت بالصمت
والهمهمة من حين لأخر عن محمد نجيب
!

إذا كان تقبل الآخر معناه السكوت عن الظلم فبئس هذا التقبل

إذا كان ثمن الوحدة المزعومة التي تحدث وائل عنها هو التراخي
واتخاذ موقف بائس من جرائم المجلس العسكري وقت حكمه البلاد
فبئس هذه الوحدة‏

في النهاية مراجعتي تعبر عن رأيي وبالتالي هي غير موضوعية
وبرغم كل شيء
الثورة مستمرة

هي أينعم مقطوع نفسها
بس ورحمة أمي مستمرة
:|
Profile Image for علا عنان.
Author 1 book217 followers
February 16, 2012
الكتاب يوثق مرحلة هامة من مراحل الحشد والإعداد لثورة 25 يناير عبر صفحة "كلنا خالد سعيد" على لسان مؤسسها ومشرفها الأساسي وائل غنيم.

أعجبني دمج الكاتب بين المذكرات الشخصية والحديث عن الأوضاع في مصر بشكل عام, مما يعطي القارئ فكرة سريعة وخلفية كاملة عن العوامل التي مهدت للثورة, بدءا من عام 2005 وحتى قيام الثورة التونسية وصولا الـ18 يوما الأولى من الثورة في مصر.
Profile Image for Basma Medhat.
12 reviews25 followers
March 21, 2012
الكتاب رائع و توثيق مهم لايام الثورة الاولى و ما قبلها .. بعد ما قريت الكتاب زاد احترامي لوائل اكتر من الاول :) .. الكتاب فكرنى بايام عشتها وايام كان نفسي اعيشها منعتنى الظروف وقتها ..
كذلك بدايتك فى الدراسة و لحد ما حققت حلمك ألهمتني و ادتنى طاقة أمل
شكراً وائل :) ..
Profile Image for أحمد سعيد  البراجه.
368 reviews390 followers
April 29, 2012
Photobucket

لا تنسوا شهداء الحرية ،، لا تنسوا حلمهم ،، لا تضيعوا حقهم

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الثورة 2.0 ،، أو المفهوم الجديد للثورة ،، ثورة شباب الإنترنت ،، ثورة بميعاد

هذه ليست سيرة ذاتية لوائل غنيم ،، باستثناء مشاعره كمدير كصفحة ( كلنا خالد سعيد ) وذكريات اعتقاله أستطيع أن أقول أن هذه سيرة ذاتية لي أنا وللغالبية من شباب الثورة
حكاية كل شاب كان غير مهتماً بالسياسة وبدأ يهتم بها - من بعيد - مع ظهور حركة ( كفاية ) وجريدة الدستور وقناة الجزيرة ومدونات الانترنت ،، وبدأ العمل السياسي - أو اللاعمل - في إضراب السادس من أبريل ،، وبدأ يحلم بالتغيير مع مطالب البرادعي ،، ثم نزل للشارع لأول مرة غاضباً لاغتيال خالد سعيد ،، ثم يقرر التغيير بعد ثورة تونس

كلام وائل غنيم يميزه الصدق والدقة بصورة كبيرة
وأعجبني في الكتاب أسلوبه السهل والممتع ،، شكراً لرحاب بسام
برغم أن آخر فصلين من الكتاب كانوا أكثر جفافاً من بقية الفصول ولم أستمتع بهم ، سأعطي الكتاب خمس نجوم
لماذا ؟؟ لا أدري ،، ربماً تحية لوائل ولدوره في الثورة


Photobucket
رحم الله خالد سعيد ،، خاننتي دموعي وأنا أقرأ الفصل الخاص بصفحة كلنا خالد سعيد




Photobucket
وشكراً لكل ابطال الثورة



Photobucket
ويسقط حكم العسكر ،، وحكم كل ظالم











Profile Image for Amr.
205 reviews19 followers
March 4, 2012
شكرا يا أبانا الذي على الإنرنت :)

--

معايشة الحدث لها تأثير مختلف فعلا، هناك ما هو أقسى و أشد محنة في سير كثيرة و كتابات أدب السجون - زينب الغزالي كمثال - ، لكني هذه المرة حلمت بأجواء الزنزانة و استيقظت مستعيدا أجواء القلق في أيام ذروة الثورة.
Profile Image for Maria.
355 reviews
February 5, 2017
فى مثل هذا اليوم منذ ستة سنوات, كانت الثورة مازالت فى مرحلة الغليان. كانت الثورة تغلى بدم الشهداء. ثم حدث المستحيل, تهاوى النظام العتيق ذو الثلاثين عاما
ان لم تكن قد قرأت هذا الكتاب حتى الان, فأنصحك أن تضعه على قائمة أولوياتك للقراءة

جاءت وتيرة الاحداث منذ الصفحة الأولى سريعة. بداية غير تقليدية مع وصف رأس الفساد فى تلك الاونة المتمثل فى أمن الدولة و حالة التضييق السياسى و ناقش قضية تصنت الجهاز على كل من تشك فى أمره. ثم يتجه الكاتب لسرد سيرته الشخصية فى ايجاز و الأوضاع السياسية و سفره الى السعودية ثم عودته الى مصر و التحاقه بكليات الهندسة. ثم يذكر ميوله الى بعض الجماعات الدينية و مشاركته فى أنشطته الاخوان فى الجامعة و عمله معهم لفتره ليست بقصيرة تماما مثلما ذكر الكاتب. شعرت ببعض الغموض فى كثير من أجزاء الكتاب خاصة هذا الجزء
مرورا مع الأحداث, يتعرف القارئ أكثر على "وائل", الشاب المثابر و الطموح الذى أستطاع أن يلت��ق بشركة جوجول برغم حداثة سنه. ثم تبدأ شرارة العمل السياسى لأول مرة من خلال دعمه للبرادعى عام 2010. يستعيد القارئ بعض الذكريات تلقائيا بمجرد قراءة حادثة خالد سعيد -رحمة الله عليه- و من هنا ينغمس وائل غنيم فى السياسة كليا. أعجبنى للغاية ذكاء وائل فى العمل على تشكيل الوقفات الاحتجاجية بمثل هذا الشكل
مع نهاية هذا الكتاب ينتهى نشاط وائل غنيم السياسى اختياريا و لكن برغم كل ذلك مازالت الثورة مستمرة
راودنى نفس شعور الكثير من القراء ان هذا الكتاب موجه للقراء غير المصريين بالأساس. تم اعداد الكتاب بعناية و ترتيب ملحوظ. أسلوب الكتابة سهل و ممتع للغاية. و لاشك ان هذا الكتاب يعتبر أحد المراجع الأساسية لثورة 25 يناير
Profile Image for Ruthie.
18 reviews4 followers
February 22, 2012
Wael Ghonim's memoir of the Egyptian Revolution was definitely powerful. Much of the book is told through the lens of Facebook and how social media influenced the revolution. This is accomplished embedding status updates as they appeared on Facebook. These snapshots of Facebook updates were fascinating and a crucial component of the memoir, but I thought the technique sometimes disrupted the narrative flow. As social media continues to impact the world's social revolutions, it will be interesting to see how memoirs and other texts recount its real-time involvement.

The last 100 pages or so are gripping. The emotion and passion conveyed here were absolutely palpable. The text is translated from Arabic, and sometimes the translated text can seem very matter-of-fact. Nonetheless, the story is one that is fresh and definitely engaging.
Profile Image for Dina Said.
Author 6 books221 followers
February 20, 2012
In this book, Wael Ghonim is talking about his involvement in the Egyptian politics until Mubarak's step down on Feb 11, 2011. The book offers good background about most of the events that led to the revolution and the stepping down of Mubarak. The story is very excited especially when you follow how the social media and the Internet slowly changed in Egyptians' attitude which led to massive protests all over the country.

The most thing I like about the book is that Wael tried to not be biased in the events he wasn't a part of. For example, he mentioned three possible reasons to the attacks of the police offices during the protests and he said that till today we don't know for sure which one is the truth. I sensed also the honesty in the book. I can't claim any statement in this book, which documents an event I am aware of, to be false or wrongly misinterpreted.

One of my observations about the book is that it is so plain. Wael mentioned in the book that he used to add photos and videos to his fan page and he thinks that an image worths 1000 words. However, in his book he didn't include any images. Sometimes he wrote two paragraphs to describe a scene in the protests which would have been better to just put the photo of this scene.

My second observation is that the book lacks statistics about the political life during Mubarak's age. I think it would have been very supportive to mention the number of people got tortured and arrested for political reasons, the rate of unemployment, the rate of illiterates and poverty. Also, I think it is worth mentioning why Egyptians feel injustice by specific examples such as sinking of Elsalam ship that caused 1400 Egyptians to lose their lives but the government let the owner of the ship scape because of his relation to Mubarak's regime. I think using statistics and examples would have shown the world why people sacrificed their lives to end Mubarak's regime.


Congratulation Wael and waiting for your next book to document the period in which Egypt is governed by SCAF.

Profile Image for Mohamed Abdelsttar.
163 reviews118 followers
May 2, 2012
“هل يفرق موت الإنسان فى سن الثلاثين أو الأربعين أو الخمسين أو السبعين من عمره ; بقدر ما يفرق ما قدَّمه هذا الإنسان فى دنياه من رسالة؟”

جملة لن انساها .. من اول ما قرأتها وهي تتردد في عقلي
لا داعي للخوف للموت .. لو أردت خاف أن تمت قبل أن تقدم شيء نافع في دنياك

"الثورة 2.0" سيرة ذاتية للشاب المصري الرائع وائل غنيم ويعتبر موثق للكثير من أحداث الثورة وما قبل الثورة من خلال تجربته في صفحة "كلنا خالد سعيد"

الكتاب بصفة عامة بسبط في الاسلوب .. سريع الأحداث .. عجبني الجزء الاول عن حياته الشخصية لأني ما كنتش أعرف الكتير عنه

يمكن ما يميز وائل عن غيره من اللي ساهموا بصورة او أخري في انجاح الثورة أو الوصول للثورة انه لم يحصل علي أي مجد شخصي .. كان بامكانه يكون عضو مجلس شعب او وزير او رئيس حزب او مرشح للرئاسة ان أراد لكنه فضل العمل في صمت

ابكاني بشدة في الجزء اللي تذكر فيه آدم واسراء اثناء اعتقاله في أمن الدولة

اتمني من الجميع ان ما ينساش الشباب اللي ضحي بعمره علشان الثورة دي تتم

وهاختم بجملة لوائل اللي باعتبره نموذج لشاب مصري محترم,مجتهد ومقاتل

“ستظل الثورة المصرية مدينة لكل من ألقي حجر في المياة الراكدة وقتما كان هذا مغامرة غير محوبة بكل ما تعنيه الكلمة. كانوا وقتها يهتفون ثورة ثورة حتي النصر ثورة في كل شوارع مصر. وكأنهم كانوا يؤمنون أن هذه البلاد سيحدث بها ثورة عاجلا أم أجلا وسيكونون هم في الصفوف الأولي.”
Profile Image for Amr Fahmy.
Author 3 books150 followers
November 10, 2023
كان لا بد أن أمنح الكتاب خمس نجمات لأن وائل هو ابن جيلي قبل كل شيء ويتعرضك لتحامل مفرط من قبل كثيرين لمجرد أنه فعل ما عجزوا عنه
وائل تحلى في هذا الكتاب بالصدق الشديد فهو كان مثل غالبيتنا يخشى الأمن ويحرص على العمل في الظل.. هو ابن مدرسة حكومية هو مدمن إنترنت هو مشجع للأهلي هو شاب مصري من مواليد جيل الثمانينيات بكل ما تحمله الكلمة من دلالات
...
الآن في ٢٠١٨ أقول إنني ربما كنت مغفلا في تقييمي هذا
Profile Image for ضحى.
5 reviews
March 5, 2012
الكتاب ده تحفة .. فكرني بكل تفاصيل أحلى أيام في حياتي .)

بس برده وأنا بقرأه كنت حاسة اني عايزة أموت نفسي .... أنا كنت فين لما كان كل ده بيحصل (قبل الثورة) كنت فعلا عايشة في عالم تاني .. عالم بتاع ماتش مش عارف مين مع مين .. وخروجة مش عارف فين .. مفيش في دماغي أي حاجة ولا مهتمة بأي حاجة بتحصل في البلد .. حتى يوم 25 مكنتش مهتمة إني أقرر عايزة أنزل ولا لأ ... بس برده برجع وأقول الحمدلله إني مكنش في بالي أوي عشان ماما ماكانتش هتوافق إني أنزل فعشان ما أحسش بحسرة جامدة يعني .D
ومن أول ما بدأت أهتم ماما وافقت ع النزول يوم 28 الحمدلله .)

وأنا بقرأ ادايقت أوي لما افتكرت ان لما كان فيه ناس متبهدلة في أمن الدولة عشان دعو بس للنزول يوم 25 .. كان فيه ناس قاعدين في بيوتهم ملهومش شغلانة غير انهم يشتمو ويتهمو وهم تحت البطانية ولا حاسين بحاجة
اتدايقت ان لما كان فيه ناس متبهدلة عشاني وعشان ناس كتير كنت أنا ولا حاسة بحاجة وولا في بالي أصلا !!
وحتى لما كنت بهتم شوية كنت بقول كده كده مش هقدر أعمل حاجة .. وحتى الوقفات الصامتة دي أهلي مش هيسيبوني أنزلها

ندمت جداا إني منزلتش كل الوقفات الصامتة والمظاهرات قبل الثورة وكل أيام الثورة وكل شوية أبقا عايزة أضرب نفسي فعلا عشان الأيام دي مش هتتكرر تاني وكان لازم أستغلها كويس .D

بعد قراءة الكتاب ده زاد احترامي جداا لصفحة كلنا خالد سعيد والمشرفين عليها المحترمين .. وزاد احترامي أوي لكذا شخصية برده من اللي بيتقال عليهم خونة وعملاء وقابضين وبيتعاملو مع كائنات فضائية
.D

أكثر حتة أثرت فيا أوي وعيطت وأنا بقرأها بتاعت كلنا خالد سعيد واسمي 41
ربنا يرحم كل اللي استشهدو .. ويعوض كل اللي تعبو واتبهدلو عشاننا ويجازيهم كل خير
.)
Profile Image for Maureen Flatley.
692 reviews38 followers
January 31, 2012
Anyone who thinks that Facebook is just a silly, trivial time waster should read this book. A bracing, thrilling account of how one, relatively unknown young man used Facebook to change the course of Egyptian history. Wael Ghonim used Facebook and his knowledge of the web to precipitate a revolution. Anyone who has heard the story of Tahrir Square is reading the story of one man and his Facebook account. This is a must read for anyone interested in grass roots activism. It proves, yet again, that one person can make a difference.
Profile Image for أحمد متاريك.
Author 6 books470 followers
March 21, 2012
لا أعرف لماذا خاب أملي في هذا الكتاب
على الرغم من أنه جاء متوقعا أن يشرح فيه وائل تفاصيل الصفحة وتفاصيل اعتقاله
البداية جميلة ومشوقة وأدبية..أن يبدأ الحديث بالتحقيق معه في أمن الدولة
أسلوب مشوق نوعا
ولكن منذ أن وصل الكتاب لتفاصيل 25 يناير شعرت أنه لا يقدم الكثير إلي
بل وللعجب شعرت بشبه كبير بما كتبه وبين ما كتبته أنا في كتابي أنا وأبويا والميدان
فكلانا كانا بعيدين عن التحرير وكلانا وصفَ الأحداث كما حكي له وكما شاهد وليس كما رأى وشارك
منذ بداية أحداث يوم 25 وفقدت الحميمية في صفحات الكتاب
حتى تجربته في أمن الدولة فلم تكن تعنينيى كثيرًا فما كنت أريد أن أعرفه في النهاية هو توثيق دقيق للثورة وهو ما لم أجده في الكتاب
بقدر ما رأيت توثيق لأحداث ما قبل الثورة بصورة أفضل وأوقع
كواليس لقاءاته بوزير الداخلية ورئيس الوزراء كانت طريفة
فمن كان يتخيل أنه يمكن في يوم من الأيام وأحد منا يكلم أحد هؤلاء البشوات بهذه الطريقة ولا ينكل به ؟
موقف أحسده عليه هو عندما شتم أنس الفقي
بكل ذرة في كياني كنت أتمنى أن أكون بدلا منه كي أسبه بكل ما في جعبتي من غضب وسفالة واطلع عين اللي جابوه

المشاعر الأسرية وتفاصيل خروجه كانت جيدة

الملحوظ أن كل شخص يخرج لنا ليؤكد لنا أنه هو الذي أخرج وائل غنيم
أحمد شفيق فعلها
حسام بدراوي فعلها
منى الشاذلي فعلتها
وحتى وزير الداخلية محمود وجدي أصر على لقاؤه كي يبين أنه صاحب هذا الأمر
الكل كان يتسابق على نيل شرف مطلق السراح

الكتاب جيد ولكنه لا يكفي أبدًا أي شخص يبحث عن توثيق دقيق لأحداث الثورة
1 review1 follower
February 19, 2012
i think ghonim one of the best Egyptians , thanks wael go forward
Profile Image for Ahmed.
19 reviews6 followers
March 25, 2012
انتهيت من قراءته الان , الحقيقة كتاب مهم للحكم على وائل غنيم الذي حرص كل الحرص على تفسير كل التصرفات بصورة مبالغ فيها اوجدت مساحات ضبابية اثارت اسئلة اكثر منها اجابات جديدة , لدرجة ان اسلوبه الرائع الادبي اثار شك بعض من اصدقائي الذين قرأوا الكتاب ,ولكن في الاخر لنا الظاهر . حرص وائل كل الحرص على نشر كل ما عنده من معلومات اوجدت اجابات على بعض الاسئلة الخاصة بالمراحل الحرجة في الثورة وهو الامر الجيد في الكتاب , بداية الكتاب جميلة وحميمية للجيل الذى ترعرع خارج مصر في دول الخليج ثم عاد . تحولاته غير مبررة وتاني ضباابية . في المجمل نحسبه طبقا وحديثه على خير . بس مين الاتنين اليهود اللي قعد معاهم قبل الثورة يوم 27 بالليل دول ....لو المؤامرة مش واردة في كل تصرفاتنا برضو السذاجة مش مقبولة .
Profile Image for Sara El-Kady.
46 reviews14 followers
April 15, 2012
it's really amazing how it revived all the memories I've experienced before and through the revolution, it made me wonder about how many other people were passive like me before 25th Jan. and how many really woke up for the call ..
Lots of details I didn't know before about Wael Ghoneim that just made me respect him even more knowing his determination and passion to success no matter what the price is.

I guess I'll read this book every now and then, just to awake the revolution's spirit that sometimes just fade away because of all the depressions we're going through currently.
Profile Image for محمد.
10 reviews2 followers
Read
November 20, 2012
لو لم تكن في حياتي إنجازات تُذكر ..
لاكتفيت بأن اسمي مذكور في صفحات ذلك الكتاب ...

شكراً وائل غنيم
Profile Image for Mohammed omran.
1,839 reviews189 followers
December 5, 2019
شخص زباله


تحليلي لشخصية وائل غنيم في ضوء كتاب الثورة علشان تقدر تفهم الشخصية
و بالمناسبة الجهة ال اقنعته يحكي حكايته جهة جامدة هي اعترافات حقيقية تقدر منها تعرف طبيعة الشخصية ال بتابعها

من ص١ ل ص ٥٢ عن وائل
و دول مهميين لو مهتم تعرفه وتعرف شخصيتهو تربيته ووالمدرسه الحكومية ال درس فيها ثانوي و تاثيرها عليه و حكايته بجهاز امن الدولة منذ ٢٠٠٧ في اول اتصال للتحدث معه من قبلها

من ص٥٣ ل ص٦٨ يصف الكتاب حالة الدولة من ٢٠٠٤ ل ٢٠٠٨

من ص ٦٩ متابعته للسياسة بصورة فرديه من خلال مقالات و جرائد معارضة

قراره لمنافسة جروب البرادعي رئيس
و عمل صفحة له علي الفيس بوك و الاستعانه بصديقه في اداراتها
و الهدف التقرب من ايجاد وسيلة للوصول ل د محمد البرادعي و محاولة خلق شئ مهم يكون لديه يستطيع من خلاله ان يقدمه له و بالفعل استطاع من خلال الصفحة و ادارتها و جذب ١٠٠ الف متابع و قتها للوصول له

ثم تجد في الكتاب
حكايات عن الاجتماعات و تعرفه علي د مصطفي النجار و غيرهم

و تستنتج من هذا انه شخص يقحم نفسه في اوقات الحراك ويستهدف الرأس دائما ليكون هو الاقرب للرأس

لا يقبل التبعيه هو ندي اغلب الوقت يريد ان يقود الموضوع الذي يقحم نفسه فيه مع الاخرين اغلب الوقت علي الرغم من خطورة ما يقوم به و من الممكن ان يتعرض من خلال ذلك للخطر ..
فهو شخصية شديدة المخاطرة للوصول لهدف هو يعلمه داخل نفسه 🙂
وساعده علي ذلك بالتأكيد استقراره خارج الدولة وقتها

ثم بعد ذلك قام بعمل صفحة كلنا خالد سعيد لمنافسة صفحة اخري اسمها ...انا اسمي خالد محمد سعيد

وصنع منها حراك ولا احد يعرف وقتها غير اثنين من هو الادمن كما قال

و هذا يؤكد طبيعة شخصيته انه دائما ما يريد ان يقود الفكرة بعد ان تولد علي يد اخرين

يجد الفكره عند اخرين ...ثم ينقض و يأخذها و ينطلق بها و لديه القدرة ان يتجاوز اول من قام بها 🙂

ملحوظة (لم ينجح هذه المره ) كفاءته اصبحت اقل 😉 لم يعد سبع النت مثلما كان 🙂
لانها لم تكن سرية 🙂
و ربما بسبب ذلك غير وجهته لعدم قدرته علي ملاحقة من كان يحاول ملاحقته فعكس دفة سفينته فلن يعود كما كان و يجب ان يخلق طريقا جديدا ليبحر بسفينته خلاله

من الصفحة ١٩٠ اغلاق صفحة كلنا خالد سعيد و كيفية استعادتها

باقي الصفحات عن احداث تونس و كيف تم الدعوة ل ٢٥يناير ونزولة من الامارات

٢٤٦ اخبار عن الانتحار و استخدامها في الحراك

من ص ٣٠٠ طريقة القبض عليه و اعترافاته بسهولة حتي تم الافراج عنه ...

و كيفية تعاملة بعد اعلان الافراج عنه مع وزير الداخلية و امين عام الحزب الوطني الجديد وقتها

بتأكيد هو ساهم بشكل فعال في تحقيق هدفه الذي سعي اليه و راهن عليه

قاعده تتعلمها

...لا احد يضع نفسه في مخاطر من اجل اهداف حتي و ان كان في ظاهرها اهداف لصالح الوطن فهي في باطنها تحتوي علي اشباع اهداف شخصية بالتأكيد في شكل قيادة و غيرها

لا احد ينكر مساهمته بالصدفه ومن دون ان يطلب منه فعل شئ في نجاح الثورة مع اخرين ناضلوا بإستمرار و دفعوا فواتير هذا النضال داخل مصر و بشكل علني للوصول لهذا اليوم بالتأكيد و لذلك بعد نهاية الحراك لم ينضم لاي حركة او حزب لانه لم يخطط ولم يسأل نفسه و ماذا بعد

ومن هنا تتأكد انه اغلب الوقت يعمل بصورة فرديه و ينتظر التقدير في النهايا و يغضب كثيرا عندما لا يتم تقديره بشكل جيد او اهماله
Profile Image for Shaimaa Ali.
659 reviews331 followers
April 12, 2012
مشاعر كثيرة انتابتنى أثناء قراءة كتاب وائل غنيم وتأريخه للثورة - الحزن معظم الأحيان ، انبهارى بالفكرة حيث أننى لم أكن من المشتركين بصفحة "كلنا خالد سعيد" إلا بعد قيام الثورة بيومين ، والإعجاب بصدقه الشديد فى روايته للأحداث .. أسلوبه يحرك القلوب وكان واضحاً الفرق فى الأسلوب بين كل الأحداث التى عاصرها بنفسه وبين كتابته عن أحداث الثورة نفسها التى -ونتيجة لاحتجازه من قِبل أمن الدولة-لم يعلم عنها شيئاً .. كل ذلك ملخص فى لقائه بمنى الشاذلى بعد رجوعه، الإعجاب بشعب حقق المستحيل وخيبة الأمل والتى تصل إلى حد الصدمة فيما يحدث الآن ..

لا أعلم كل هذاالخليط من المشاعر والثورة مر عليها عام فقط وبضعة شهور .. ماهى الأحاسيس التى سوف تنتابنى عند قراءة هذا الكتاب بعد عشرة سنوات من الآن .. هل سأتحدث بمنطق العزة والانبهار أم الحزن مما حدث للبلد بعدذلك؟! .. لا أعلم ولكن يقيناً هذا الكتاب سوف يقرأه أبناؤنا ويستشعرون الفخر لما حققه هذا الجيل الذى ظن الجميع أنه فاشل .. لاهى .. عابث .. وإذا به أكثر وعياً من الكبار

وفى النهاية: المجد للشهداء ولكل قطرة دم طاهرة روت أرض هذا الوطن!

Profile Image for مينا ساهر.
Author 1 book423 followers
June 20, 2012
خايف أموت و تموت معايا الفكرة
لا ينتصر كل اللي حبيته
و لا يتهزم كل اللي كنت أكره
اتخيلوا الحسرة
اتخيلوا الحسرة

- الأبنودي

مش عارف جت على بالي و أنا بأقرأ يوميات الثورة.
الرحمة و المجد للشهداء. و تباً لكل ولاد الكلب.
Profile Image for هيا.
95 reviews12 followers
April 17, 2012
لو هتكلم عن الاسلوووووب ... عجبني جدااااااااا ككتاب بيسجل احداث عشت معااااه كل كلمة ومحستش برتابة كتب التاريخ .. يمكن في فصلين في الآخر اللي هم قبل الاخير مكنوش بنفس تنظيم باقي الفصوووووول بس كان رائع .. ك وصف واحساس وكل حاجة ... لما قريت الرفيوز .. ناس كتير معجبهاش علشان حاسين إنه مضفش كتير .. بس هو الهدف منه اصلا مش انه يضيف حاجة احنا اصلا عشناها بقدر ماهو تسجيل لللحظات دي ععجنبي ادخلته في الكلام عن نفسه وشغله ومراته..
كاتب تفاصيل كتير لدرجة إن ممكن أي حد يستغها ضده أو يستغل كلمة أو اتنين ويمسكوا فيها بس تحس فيها بالصدق ..
مفيش حد مهما كان زكي هيعرف يألف حاجة بالاتقان ده "ده للناس اللي بتشكك فيه يعني :D:D"


عجبتني المعاني اللي وضحت قدامي
فكرة إن أي حاجة كبيرة بتبتدي بخطوة ونيه صافية وارادة
عجبني إن الحاجة اللي بتخرج من القلب بتوصل للقلب ..

“هل يفرق موت الإنسان فى سن الثلاثين أو الأربعين أو الخمسين أو السبعين من عمره ; بقدر ما يفرق ما قدَّمه هذا الإنسان فى دنياه من رسالة؟”

أما عن المضمون بقى :

في أول جزء .. حبيت قصة حياته وحبيت شخصيته وعناده واصراره وانه عارف كويس هو عايز إيه ؟!

عجبني حياديته في الكلام عن البرادعي

عجبني اعترافه بالخوف المستمر وإنه مكنش عايز حد يعرفه

عجبتني المفارقة في إن ولا هو ولا عبدالرحمن منصور شاركوا في المظاهرات

حبيت حب الناس لييييه اللي كان واضح حتى لو هو مأكدش عليها أو محاولش يثبتها

زاااد اعجابي بشركة جوجل .. بجد مشكلة :D:D

حبييييت صداقته مع عمرو سلامه :))

عجبني اذكره لاسماء الناس اللي كانوا معاه أو ضده

عجبني فكرة ال ستاتسز :D

حبيت تبرعه لاسلام واي لجمعية خيرية .. واتفاقوا مع منى الشاذلي على المليون جنيه :D

عشت معااااه كل حاجة وبحزن ليلي وصلتله الثورة دلوقتي =(((


زاااد حبي واحترامي ليه جداااا .. بجد شخصية اثرت في حياتي وحياااااة مصر كلها


بتضايق من الناس اللي بتقول انه مكنش ليه دور أساسي في الثورة لأن أنا شايفة عكس ده ..

كان نفسي يكون قائدها علشان محتاجين حد يجمع الناس حواليه بدل اللي بيحصل دلوقتي .. ولو مكنش عايز كان على الاقل عملها مع ائتلاف شباب الثورة أو مجموعة من الثوار يكونوا هم اللي بيخدوا القرار ومعاهم الشارع كله بدل ماال ناس قاعدة تخبط !!!


عجبتني فكرة إن ربنا جعله سبب

ربنا يبارلكه ويحفظه وينصرنا ويجعل البلد دي حره كما نتمناها :)

اطول ريفيو كتبته بجد :D:D
Profile Image for Amir mogy.
271 reviews60 followers
November 9, 2012
الكتاب عجبنى جدا , فكرة انه يبدأ من أول لقاء مع امن الدولة ويبدأ فى سحبك فى خفة وحرفية إلى طفولته وحياته وكفاحه فكرة رائعة ,
تحدث عن تاريخ صفحة ( كلنا خالد سعيد ) الحافل , الصفحة التى غيرت مصر كلها لأنها ولا شك كان لها الفضل الأول فى الثورة , عجبنى جدا انه جاب حاجات من الصفحة , لأن فعلا ناس كتير جدا كانوا موش متابعينها وقت الثورة لأنهم كانوا فى الشارع ( فى الميدان أو فى لجن�� شعبية, او بيتفرجوا على التلفزيون ) عجينى جدا أسلوبه الأدبى الجميل وقدرته على اجبارك على القراءة اكثر واكثر , على الرغم ان الكتاب طويل نوعا ولكنه لا يثير الملل ابدا على العكس , تتمنى أن تستمر بك الصفحات أكثر واكثر لتعلم اكثر عن الثورة وعن الكواليس وعن اللقاء التى لم يتحدث عنها وائل فى التلفاز أو حتى على صفحات الفيس بوك العزير , او حتى على الحظاظة التى ثارت الجدل , واتضح انهاهدية له من إلكا زوجته ليتذكر أولاده , اتضح لى أن الفيديو إللى قالوا دا اخطاف وائل غنيم كان غير حقيقى , لأن تم القبض على وائل غنيم من حى الزمالك بعد عشاء مع أصدقاء العمل فى يوم الخميس قبل جمعة الغضب, الكتاب يوضح لك من هم الفلول على الرغم من محاولتهم المستميتة الظهور عكس هذا ومنهم ( حسام البدراوى !! ) وشفيق وغيرهم من ظباط امن الدولة المنحل , الكتاب يستحق اكثر من 10000000 نجمة موش 5 بس , الكتاب وثيقة تاريخية مهمة , سيعلم قيمتها الجميع فى المستقبل القريب قبل البعيد , كل التحية والإجلال إلى البطل ( إللى موش شايف نفسه كدا ) وهكذا الأبطال فعلا
Profile Image for Eng. Mohamed  ali.
1,531 reviews146 followers
January 27, 2020
كتاب اكثر من رائع لشخص ليس اديب او صحفى وانما شخص أثر فى تاريخ أمه ..الكتاب وضح ليا حاجات كتير مجهولة عن وائل غنيم ورد لكثير من الشبهات اللى اتقالت لمحاولة تشويهه ..احترمت وائل غنيم انه لم يحاول تنصيب نفسه بطل او قائد وقرر ان يبعد عن الظهور الاعلامى واظن ان هذا افضل ما قام به....احب ان اقول له ...ان الملايين يولودون ويموتوا كل يوم ولكن الذين يبقون فى ذاكرة التاريخ قليلون
Profile Image for Mohammed Fawzi (BookTuber).
446 reviews214 followers
February 25, 2023
انا بقرا الكتاب ده بحسرة عاطفية في دماغي حمزة نمرة وكايروكي و هاني عادل واغانيهم💔
أحلم معايا و الجوع مبقاش بيهمنا نمشي ونسيب حلمناااا وبطل تقول كلمة أنا في كل شارع في بلادي صوت الحرية بينادي

شعرت بتناقض التعيس 😟

وفي نفس الوقت تذكرت الخطاب الشهير الحزين المُكهل الذي يقول :
"ان هذا الوطن العزيز هو وطني مثلما هو وطن كل مصري ومصرية.. فيه عشت وحاربت من أجله ودافعت عن أرضه وسيادته ومصالحه، وعلى أرضه أموت.. وسيحكم التاريخ علي وعلى غيري بما لنا أو علينا.. إن الوطن باقٍ والأشخاص زائلون.. ومصر العريقة هى الخالدة أبدًا.. تنتقل رايتها وأمانتها بين سواعد أبنائها"
بالصدفة هذا اليوم هو تاريخ وفاته بتاريخ 25 فبراير 2020 الله يرحمه 🤲🏼و يغفرله هو ومن ماتو شهداءا 25 يناير وما قبلها وما بعدها الأبطال أبناء الوطن الشجعان
Profile Image for Denise.
7,492 reviews136 followers
December 28, 2020
An interesting inside look at events leading up to and during Egypt's 2011 revolution, with a particular focus on the role social media played in organizing protests. Of course, this book was published in early 2012, and with the hindsight of reading this in 2020, the optimistic, hope-infused endnote rings rather hollow...
Profile Image for Mahdi Aljamri.
124 reviews34 followers
July 28, 2017
"الثورة 2.0"

اذا الشعب يوماً أراد الحياة...

للكاتب المصري وائل غنيم

لا يمكن أن أختزل رأيي في الكتاب دون أن أتذكر الظروف التي ظهر فيها اسم وائل غنيم.. وائل غنيم اسم يحفر في قلبي ذكريات ثمينة!

كنتُ في بدايات عملي كـ صحافي في جريدة الوسط البحرينية، والحديث عن وائل غنيم هو الحديث عن أجواء العمل في الوسط آنذاك، كـ الأخبار المتدفقة، والنشـاط المتزايد من جميع الموظفين، والاجتماعات الطارئـة، والأهم هو الأيـام القليلة الفاصلة بين حدث مصر وأحداث البحرين!

اشتريت هذا الكتاب من مهرجان الأيام في نهاية العام 2012، واتذكر كانت هناك حملات واسعة لمقاطعة معرض الكتاب، وكان لي رأي مختلف، فنحن لا نحارب الكتاب ولا القراءة!

بقي الكتاب بحوزتي حتى افتتحته هذا العام 2015، ان وائل غنيم تعرض لحملة تشويه كبيرة، وقبل أن اقرأ هذا الكتاب، سمعت من أحد اصدقائي خلال حديثي معه، باتهامه لوائل غنيم بانه ماسوني، ومدعوم من اسرائيل، وحينها لم استطع ان ابين موقفي، لانني عرفت وائل من الاخبار التي تأتينا من الوكالات العالمية بانه الداعي الأول لثورة 25 يناير في مصر عبر الفيسبوك، فكيف يتهم بذلك؟ بعد قراءتي للكتاب، اشار لكل الاتهامات التي وجهت له من امن الدولة بانه عميل لامريكا واسرائيل، وايضاً لحماس ولحزب الله!، وهي الاتهامات التي طالما نسمعها حتى الآن في كل مكان .

هناك شيءٌ واقعي تلمسته من مجريات أحداث ثورة مصر، ومجريات أحداث البحرين، فكانت أصل ونسخة، الأصل مصر، وفي البحرين استنسخت . . وفي موضوع هذا الاستنساخ كان لأحد الرجال الذي تناقشت معه قبل فترة، انها سلبية، ان المجريات التي وقعت عندنا لم تكن مبتكرة محلياً، وبالتالي افتقرت للإنتاج المحلي الخالص .

الكتاب جميل، ومن يقرأه سيعايش ذكرياته في العام 2011، سيتذكر حوادث ما قبل سقوط حسني مبارك، ولعل اجمل ما سيستفيده القارئ هو مالم نعلمه عن وائل غنيم، وزوجته الأمريكية، وانتقاله لاميركا قبل ثلاثة ايام من احداث 11 سبتمبر 2001، ثم عودته لمصر بعد تصرفات الامريكيين وازدرائهم من المسلمين، ومن ثم وضع الأمن المصري اسم وائل في قوائم ترقب الوصول والتحقيق المستمر معه عن احداث 2001، وأخيراً سيستفيد القارئ من الواقع الخاص الذي عايشه وائل في السجن لمدة 11 يوماً وهو معصوب العينين، ومكبل اليدين، حتى وصل لحالة الرغبة في الانتحار، لولا الفرج وعودته كـ بطل ثوري!
Profile Image for Tasneem Adel.
40 reviews52 followers
February 11, 2013
تتزامن قراءتى لكتاب الثورة 2.0 وبخاصة فصل كلنا خالد سعيد مع حادث تجريد الإنسان حماده صابر على يد قوات الأمن فى الشارع فى محيط الإتحادية، هل سندشن صفحة فيسبوكية الآن ونسميها كلنا حماده صابر؟ تجمع الالآف فى صفحة كلنا خالد سعيد لإجماعهم على رفض عنف الشرطة وتعذيبها للإنسان المصرى، وأتذكر كيف كان حادث خالد سعيد مفجعا، من لم يتفاعلوا مع قضية خالد سعيد كانوا مغلوبون على أمرهم فأختاروا بكامل إرادتهم أن يتجاهلوا الحادث كأنه لم يقع ليستطيعوا مواصلة حياتهم، آخرون إستخدموا آليات دفاعهم النفسية و أسقطوا التهم على خالد وظلوا يكرروا لأنفسهم قبل أن يكرروا أمام الآخرين بأنه مدمن ولذلك يستحق اسوء معاملة، ما فعلته صفحة كلنا خالد سعيد أنها جمعت عدة حوادث تعذيب لبنى آدمين سواء مذنبين أم لا ووضعتها أمام"المعجب" بالصفحة، جعلت من نفسها إعلاما بديلا فى ظل تعتيم كامل على كل حوادث التعذيب، الطفرة فى أن اللالآف رفضوا و تفاعلوا و فكروا وقرروا، كان هذا قبل قيام الثورة.

الآن، بعد عامان من الثورة على التعذيب و الفقر و الفساد و البطالة تم تعرية جسد إنسان فى الشارع، المختلف هذه المره أن الكاميرات صورت الحادث و بثته على التلفاز وتم رفعه على الانترنت واللى ما يشترى يتفرج وعلم به الجميع.

لنرصد أوجه التشابه والإختلاف بين الثلاث حوادث:
أ. حادث خالد سعيد كان تحت حكم مبارك وقام به مخبرين، تم ضربه وتعذيبه مما أدى الى موته، حدث فى الشارع.
ب. حادث "ست البنات" كان تحت حكم العسكر و قام به جنود جيش، تم سحبها على الأرض وتعريتها وضربها الجنود بقدمهم وعصيانهم بعد عام تقريبا على الثورة ، لا تزال حية ولكنها بالطبع تموت كل يوم، حدث فى الشارع.
جـ. حادث حماده صابر تحت حكم محمد مرسى و الإخوان، تم ضربه و تجريده من ملابسه على يد قوات الشرطة بعد الثورة بعامين، لا يزال حى ولكنه حتما يموت كل ثانية، حدث فى الشارع.

نعم، لم يتغير شىء على الاطلاق. إنكر ما شئت لم يتغير شيئا على الإطلاق.
إذا كان ضرب و تعذيب خالد سعيد كان من أحد مسببات الثورة، فلماذا لا نستكمل الثورة الآن؟
Profile Image for Tiffany.
532 reviews45 followers
April 10, 2012
Let me get this right out there: I'm an American. I lived in Egypt from 2007-2009 under the Mubarak regime. And to my unending surprise, the Egypt that I knew and loved no longer exists. Bewildering? Yes, especially since I watched events unfold from safety in California. So when saw the name "Wael Ghonim" on my local library's shelf, I pounced. "Revolution 2.0" is not high literature. It's not a definitive historical account of a few weeks in December 2010/January 2011. "Revolution 2.0" is a highly subjective, reasonably well-written personal account of the author's experience leading up to - and despite his protestations to the contrary, fundamentally midwifing - the revolution of 25 January. I have a middling-level understanding of Egyptian politics, and my knowledge of recent Egyptian history far surpasses that of the average American, so I was able to follow Ghonim's account without difficulty (hell, I'm a member of the Facebook page he started!). If you haven't experienced firsthand the Egypt that Ghonim describes, you may have difficulty believing his sincerity. But even as an ex-pat I could see the poverty, the desperation, the apathy - what a pleasure to read the memoirs of a man who fought the system!
Profile Image for Mohamed Adel.
90 reviews19 followers
May 11, 2013
دي مش غلطتنا، دي غلطه كل واحد ماسك في السلطة و متبت فيها..
إنت بقي هتبقي مين؟ عباس ولا الأدمن؟


اشتريت الكتاب ده من حوالي 6 شهور أو أكتر شوية، رغم اني رافض اني اقرأ توثيق عن الثورة من أي حد عشان مش مقتنع انها المفروض تبقي مصدر لكسب مالي و كدا..بس لأني بثق في وائل غنيم قررت إن لو في يوم كان عندي إحتياج اني افتكر الثورة فأنا عايز افتكرها من عنيه..اشتريته و أنا مش ناوي اقراه ساعتها..ومحتجتش اقراه فعلا غير دلوقتي، لما الإحباط وصل للأخر، النسيان وصل للأخر،الإندماج في اليوميات رجع تاني من غير ما نفتكر الفكرة..كنت فعلا حاسس اني محتاج افتكر الثورة تاني.

وقد كان. الكتاب أثر فيا بشكل رهيب! دمعت في لحظات إفتكرتها من الثورة و هو بيحكيها، عشت تاني أيام هي أحلى أيام حياتي، وشخصية وائل نفسه أثرت فيا بشكل رهيب، الشخصية المندفعة العاطفية المؤمنة بفكرة و الفكرة دي واكلة دماغها و بتحركه، بتخليه يعمل حاجات قمة في السذاجة بس في نفس الوقت بتخلي الناس تصدقه و تمشي معاه عشان هو نفسه مصدق إلي بيعمله جدا..

الكتاب ده عامة حاجة من الاتنين، يا إما تصدق الكلام فتتأثر بيه زيي كدا، يا إما متصدقش فيبقي بالنسبه لك توثيق معدوم المشاعر.

لو زيي محتاج تفتكر إحساس الثورة و تعيشه تاني و هو لسة نضيف قبل ميتلوث بالمنظر ده. اقرا الكتاب.

m
Profile Image for Basem Omar.
169 reviews45 followers
January 28, 2014
بالرغم من عدم اقتناعي بحوار ثورة شاملة تغير كل حاجة, بس حبيت اشوف وجهة نظر مخالفه
قريت الكتاب ف الذكري ال3 لأحداث يناير
احداث 25 يناير حصلت و ان ف تانية ثانوي فمكنش عندي وقت اتابع المشهد بكل تفاصيله
الكتاب متكلم عن سيرة وائل غنيم و قصته مع صفحة كلنا خالد سعيد
و تطور الاحداث بعد كده
وجهة نظري متغيرتش تقريبًا, ان احداث يناير كانت مطلوبة بس لعمل اصلاحات مش لإسقاط النظام ككل
او علي الأقل كانت فترة حكم المجلس العسكري تطول شوية ع الأقل 3 سنين
كل اللي كان وائل بيقوله في الكتاب ع انه محاولات من النظام لإفشال الثورة اتحقق فعلًا
فوضي, انعدام الأمن, سيطرت الجماعات الإسلامية ع الحكم ....الخ
و كل اللي كسبناه من الثورة ضيعنا 3 سنين و ناس كتير ملهاش ذنب ماتت
الثورة تدريجيه مفيش ثورة من يوم و ليل هتغير كل حاجة....
Displaying 1 - 30 of 340 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.