What do you think?
Rate this book
الطريق إلي يناير
«كنت الوحيد ربما فى مصر الذى يحرص كثير من القراء والمواطنين حين يلتقون بى مصادفة أن يصافحونى بحرارة، يثنون علىَّ وعلى كتاباتى، ويسجلون إعجابهم بشجاعتى وبآرائى وأفكارى التى أنشرها فى الصفحة الأولى للجريدة، التى كنت أترأس تحريرها، ثم يؤكدون لى أنه لا فايدة!
لم أكن أفهم هذا الحرص الشعبى على تثبيط همتى..
تماما كما لم أكن أعرف لماذا يقابلنى كثيرون عابرون فى طريق، أو فى ندوة أو من نافذة سيارة تمر بجوارى، أو على باب سينما، حيث يكتشفون وجودى بعد إضاءة القاعة، فيسألوننى بهمة طالب، وجد واضع أسئلة الامتحان فى وجهه:
- هل تظن أن هناك أملا؟
أنا أكتب الآن عن تفاصيل عشتها بلا مبالغة مئات المرات على مدى ست سنوات منذ عام ٢٠٠٥ وحتى ظهيرة ٢٥ يناير ٢٠١١.
كتبت أكثر من ألف مقال .. كل سطر فيها يقول للغرابة كل ما قاله الآخرون متأخرين جدا، وبعد سقوط الرئيس مبارك شخصا ونظاما!
هذا الكتاب الذى بين يديك يحمل عددا من مقالاتى التي مثلت لي ولمصر الطريق إلى يناير.
لقد كان الطريق إلى يناير طريقا طويلا لم أمش فيه وحدى طبعا!».
لم أكن أفهم هذا الحرص الشعبى على تثبيط همتى..
تماما كما لم أكن أعرف لماذا يقابلنى كثيرون عابرون فى طريق، أو فى ندوة أو من نافذة سيارة تمر بجوارى، أو على باب سينما، حيث يكتشفون وجودى بعد إضاءة القاعة، فيسألوننى بهمة طالب، وجد واضع أسئلة الامتحان فى وجهه:
- هل تظن أن هناك أملا؟
أنا أكتب الآن عن تفاصيل عشتها بلا مبالغة مئات المرات على مدى ست سنوات منذ عام ٢٠٠٥ وحتى ظهيرة ٢٥ يناير ٢٠١١.
كتبت أكثر من ألف مقال .. كل سطر فيها يقول للغرابة كل ما قاله الآخرون متأخرين جدا، وبعد سقوط الرئيس مبارك شخصا ونظاما!
هذا الكتاب الذى بين يديك يحمل عددا من مقالاتى التي مثلت لي ولمصر الطريق إلى يناير.
لقد كان الطريق إلى يناير طريقا طويلا لم أمش فيه وحدى طبعا!».
334 pages, Paperback
First published January 1, 2012
3 people are currently reading
171 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 8 of 8 reviews
June 20, 2012
أنا من مدمني كتابات إبراهيم عيسى. تصادف ذلك مع كونه الوحيد الذي يكتب بقلم سليط ابن ستين في سبعين، قلم سنه معووج لا يمشي في خط مستقيم، خط من تلك الخطوط التي تُرسم باللون الأحمر. لا يتفوه إلا بما يريد أن يقول دون تزويق.
تحية و اكبار للصوت الحقيقي الوحيد في زمن السفاهه و التفاهه و التنكيس و التدليس.
تحية و اكبار للصوت الحقيقي الوحيد في زمن السفاهه و التفاهه و التنكيس و التدليس.
February 17, 2012
إبراهيم عيسى ،، ذلك المعارض الحق الذي هز عروش طغاة مصر .. فكما سعى جهاز أمن دولة مبارك في إغلاق جريدة الدستور نجد المجلس العسكري وقد إمدت يده لتزيح إبراهيم عيسى من قناة التحرير.
في كتابه " ماذا حدث للثورة المصرية " وعندما يحدثنا جلال أمين عن دواعي الثورة فهو يكلمنا عن جريدة الدستور وكيف أن قائدها الذكي -هكذا وصفه جلال أمين ولم يسميه باسمه - قد ساهم في تحدي دولة مبارك البوليسية ، وكيف كان بقلمه يقلق منامهم.
وفي كتاب الطريق إلى يناير نجد مجموعة مقالات لإبراهيم عيسى منها ما قد نشر في جريدة الدستور أو على الموقع الإلكتروني بعد ما سرق السيد البدوي الجريدة الورقية.
يقول إبراهيم في مقدمة كتابه : كتبت أكثر من ألف مقال .. كل سطر فيها يقول للغرابة كل ما قاله الآخرون متأخرين جداً وبعد سقوط الرئيس مبارك شخصاً ونظاماً.
وبالفعل عندما تقرأ مقالاته ( وقد كتبت هذه المقالات منذ أواخر 2009 حتى 25 يناير 2011 ) تكتشف أن المعارضة أدب وفن وليست مجرد هز أكتاف أو رقصات بهلوانية لا تعرف الهدف من ورائها ولا من تعارض ، أقصد هنا هؤلاء المعارضين من عينة نناشد السيد الرئيس ، فقلم عيسى كمشرط الجراح يصل دائماً لأصل الداء وهو مبارك ونجله.
يقول إبراهيم أيضاً في مقدمة كتابه : والطريف أن ناشرا طلب منى كتابا يجمع مقالاتى التى لم أكتب فيها سطرا واحدا عن الرئيس مبارك، وسعدت بالفكرة فعلا، ووضعت عنوانا للكتاب هو (ولا كلمة عن الرئيس)، وبدأت أجمع المقالات فلم أجد من بين أكثر من ألف مقال إلا نحو خمسين مقالا فقط، ليس فيها نقد وهجوم أو معارضة أو ذكر لمبارك، ولم يصدر الكتاب طبعا!
الكتاب - بالإضافة إلى أنه سجل مشرف لمعارض وطني - فهو أيضاً من الكتب التي سنحتاجها في المستقبل القريب عندما ندرس ثورة 25 يناير ولكي نقارن بين الأوضاع التي كنا عليها وإذا ما كنا تقدمنا للأمام أو عدنا سنوات للوراء.
امتنعت عن تقييم الكتاب باستخدام النجوم لأن الأفكار لا تُقيم.
في كتابه " ماذا حدث للثورة المصرية " وعندما يحدثنا جلال أمين عن دواعي الثورة فهو يكلمنا عن جريدة الدستور وكيف أن قائدها الذكي -هكذا وصفه جلال أمين ولم يسميه باسمه - قد ساهم في تحدي دولة مبارك البوليسية ، وكيف كان بقلمه يقلق منامهم.
وفي كتاب الطريق إلى يناير نجد مجموعة مقالات لإبراهيم عيسى منها ما قد نشر في جريدة الدستور أو على الموقع الإلكتروني بعد ما سرق السيد البدوي الجريدة الورقية.
يقول إبراهيم في مقدمة كتابه : كتبت أكثر من ألف مقال .. كل سطر فيها يقول للغرابة كل ما قاله الآخرون متأخرين جداً وبعد سقوط الرئيس مبارك شخصاً ونظاماً.
وبالفعل عندما تقرأ مقالاته ( وقد كتبت هذه المقالات منذ أواخر 2009 حتى 25 يناير 2011 ) تكتشف أن المعارضة أدب وفن وليست مجرد هز أكتاف أو رقصات بهلوانية لا تعرف الهدف من ورائها ولا من تعارض ، أقصد هنا هؤلاء المعارضين من عينة نناشد السيد الرئيس ، فقلم عيسى كمشرط الجراح يصل دائماً لأصل الداء وهو مبارك ونجله.
يقول إبراهيم أيضاً في مقدمة كتابه : والطريف أن ناشرا طلب منى كتابا يجمع مقالاتى التى لم أكتب فيها سطرا واحدا عن الرئيس مبارك، وسعدت بالفكرة فعلا، ووضعت عنوانا للكتاب هو (ولا كلمة عن الرئيس)، وبدأت أجمع المقالات فلم أجد من بين أكثر من ألف مقال إلا نحو خمسين مقالا فقط، ليس فيها نقد وهجوم أو معارضة أو ذكر لمبارك، ولم يصدر الكتاب طبعا!
الكتاب - بالإضافة إلى أنه سجل مشرف لمعارض وطني - فهو أيضاً من الكتب التي سنحتاجها في المستقبل القريب عندما ندرس ثورة 25 يناير ولكي نقارن بين الأوضاع التي كنا عليها وإذا ما كنا تقدمنا للأمام أو عدنا سنوات للوراء.
امتنعت عن تقييم الكتاب باستخدام النجوم لأن الأفكار لا تُقيم.
February 23, 2012
خمسة نجوم :)) حيث أني أستمتعت وتعلمت وقرأته بسرعة، الواحد يعوز إيه أكتر من كدة في كتاب.
ترددت أمام الكتاب حيث أنه مجموعة مقالات الكاتب منذ 2005 حتي 25يناير الرائع بحجة أن الماضي ليس ببعيد وقد عشناه بمره ومره(حيث لم تكن له حلاوة تذكر وأفتكر لك إيه يا بصلة وإنتِ كل قضمة بدمعة) إلا أنني في النهاية قد عقدت العزم علي قراءته متبوعاً بكتاب ألوان يناير لنفس الكاتب فأحافظ علي تسلسل الأفكار وتطور الأحداث مما يتيح لي رؤية أوسع وأشمل والحمد لله أنني قد فعلت؛ ليس صحيحاً أن ما قد فات مات فالتاريخ يعيد ويزيد ويكرر نفسه والحمد لله إذ تخيل معي الكارثة لو أن الأحداث لا تعاد كيف لنا بالعبر وكيف لنا بدليل مرشد وعكس ما توقعت من أنني سأتخلي عن الكتاب فور قراءته قررت أن أحتفظ بالكتاب لأعيد قراءته أو بعض منه لاحقاً.
إبراهيم عيسي ليس مضطراً إلي أن يقسم لك في مقدمته أن كل ما جاء في الكتاب مقالات مكتوبة ومنشورة قبل الثورة فإن لم تكن ممن يتابعون أو حتي يسمعون عنه بالتأكيد سمعت عن قضيته الشهيرة التي أنتهت بعفو رئاسي عنه بسبب مقالته الشهيرة التي كان يسأل فيها عن صحة الرئيس.
قراءة مقالات تلك الفترة ليست نبشاً في الماضي بقدر ما هي دراسة له ووضع تحت الأضواء اهم الأسباب التي أدت بنا إلي ذلك الوضع الكارثي الذي أستعصي علي العلاج والإصلاح فكان لابد له من ثورة. ليس صحياً أن نشيح بأبصارنا ونقول أن ما فات مات فلربما نسينا وقد خلق الإنسان نسياً فنقع مرة أخري في نفس الفخ، هذا علي إفتراض أننا قد إنتهينا ولم تزل الحرب قائمة بين النظام النظام وبين شعب يريد أن يتنفس من جديد.
ترددت أمام الكتاب حيث أنه مجموعة مقالات الكاتب منذ 2005 حتي 25يناير الرائع بحجة أن الماضي ليس ببعيد وقد عشناه بمره ومره(حيث لم تكن له حلاوة تذكر وأفتكر لك إيه يا بصلة وإنتِ كل قضمة بدمعة) إلا أنني في النهاية قد عقدت العزم علي قراءته متبوعاً بكتاب ألوان يناير لنفس الكاتب فأحافظ علي تسلسل الأفكار وتطور الأحداث مما يتيح لي رؤية أوسع وأشمل والحمد لله أنني قد فعلت؛ ليس صحيحاً أن ما قد فات مات فالتاريخ يعيد ويزيد ويكرر نفسه والحمد لله إذ تخيل معي الكارثة لو أن الأحداث لا تعاد كيف لنا بالعبر وكيف لنا بدليل مرشد وعكس ما توقعت من أنني سأتخلي عن الكتاب فور قراءته قررت أن أحتفظ بالكتاب لأعيد قراءته أو بعض منه لاحقاً.
إبراهيم عيسي ليس مضطراً إلي أن يقسم لك في مقدمته أن كل ما جاء في الكتاب مقالات مكتوبة ومنشورة قبل الثورة فإن لم تكن ممن يتابعون أو حتي يسمعون عنه بالتأكيد سمعت عن قضيته الشهيرة التي أنتهت بعفو رئاسي عنه بسبب مقالته الشهيرة التي كان يسأل فيها عن صحة الرئيس.
قراءة مقالات تلك الفترة ليست نبشاً في الماضي بقدر ما هي دراسة له ووضع تحت الأضواء اهم الأسباب التي أدت بنا إلي ذلك الوضع الكارثي الذي أستعصي علي العلاج والإصلاح فكان لابد له من ثورة. ليس صحياً أن نشيح بأبصارنا ونقول أن ما فات مات فلربما نسينا وقد خلق الإنسان نسياً فنقع مرة أخري في نفس الفخ، هذا علي إفتراض أننا قد إنتهينا ولم تزل الحرب قائمة بين النظام النظام وبين شعب يريد أن يتنفس من جديد.
January 21, 2013
حاكموهم ...
كل المسئولين عن الصحف القومية .. او عن صحف طالتزييف" القومية .. حاكموهم
خلال الخمس سنوات اللي سبقت الثورة -حيث كنت طالبا ف المرحلة الثانوية-
كنت قارئ يومي للصحف القومية "السبت اخبار اليوم - الخميس الجمهورية - الجمعة الاهرام - وباقي الاسبوع الاحبار او المساء" ده بحكم ان مفيش اي اهتمام بالسياسة ف الاسرة .. ووقتها كنت غير مهتم بالسياسة اصلا كل اهتمامي كان منصب علي "المجموووع" وكنت غير متابع لاي برامج سياسية تلفزيونية
ال5 سنين دور قريت فيها عن مصر تانية خااالص .. مصر من وحي خيال منافقي النظام والمنتفعين والمشاركين ف الفساد ..
تخيل لما تشوف البلد خلال الفترة دي بعين معارض بارز شجاع زي ابراهيم عيسي ..
تقريبا يكتب عن بلد مختلفة تماما غير اللي عرفتها الصحف لقومية ..
مقالات مؤلمة حزينة .. بيعبر فيها عن وجع المصريين ومشاكلهم وعن الديمقراطية الشكلية وعن التوريث وغيرها من الاسباب اللي كانت سبب في قيام الثورة
المؤلم ان فيه مقالات كتيير جدا صالحة ليومنا هذا فقط لو بدلت اسماء المسئولين والمنتفعين ..
"الطريق الي يناير" و "لماذا لا يثور المصريين ل د.علاء الاسواني" كتابان انصحك بيهم لو كنت غايب او مغيب عمداعن مصر قبل الثورة .. من خلالهم هاتعرف مصر الحقيقة مش المزيفة
كل المسئولين عن الصحف القومية .. او عن صحف طالتزييف" القومية .. حاكموهم
خلال الخمس سنوات اللي سبقت الثورة -حيث كنت طالبا ف المرحلة الثانوية-
كنت قارئ يومي للصحف القومية "السبت اخبار اليوم - الخميس الجمهورية - الجمعة الاهرام - وباقي الاسبوع الاحبار او المساء" ده بحكم ان مفيش اي اهتمام بالسياسة ف الاسرة .. ووقتها كنت غير مهتم بالسياسة اصلا كل اهتمامي كان منصب علي "المجموووع" وكنت غير متابع لاي برامج سياسية تلفزيونية
ال5 سنين دور قريت فيها عن مصر تانية خااالص .. مصر من وحي خيال منافقي النظام والمنتفعين والمشاركين ف الفساد ..
تخيل لما تشوف البلد خلال الفترة دي بعين معارض بارز شجاع زي ابراهيم عيسي ..
تقريبا يكتب عن بلد مختلفة تماما غير اللي عرفتها الصحف لقومية ..
مقالات مؤلمة حزينة .. بيعبر فيها عن وجع المصريين ومشاكلهم وعن الديمقراطية الشكلية وعن التوريث وغيرها من الاسباب اللي كانت سبب في قيام الثورة
المؤلم ان فيه مقالات كتيير جدا صالحة ليومنا هذا فقط لو بدلت اسماء المسئولين والمنتفعين ..
"الطريق الي يناير" و "لماذا لا يثور المصريين ل د.علاء الاسواني" كتابان انصحك بيهم لو كنت غايب او مغيب عمداعن مصر قبل الثورة .. من خلالهم هاتعرف مصر الحقيقة مش المزيفة
December 16, 2012
Despite I read most of those articles before revolution, it was itneresting to read it again after it became easy for every one to criticize Mubarak.
Ibraheem Issa was one of very few people who criticzed Mubarak directly without fear.
This is an honor that no one can deny it
Ibraheem Issa was one of very few people who criticzed Mubarak directly without fear.
This is an honor that no one can deny it
October 17, 2025
السؤال الذي تبادر الي ذهني عندما كنت امسك هذا الكتاب في كل مرة : هل يستطيع ابراهيم عيسي ان يكتب مثل هذا الكتاب الان وبنفس هذا التوهج والغلظة والحماسة الوطنية ؟!
March 9, 2013
مقالات مجمعة لـ إبراهيم عيسى قبل الثورة وحتى الثورة التونسية
كعادة الكتابة الصحفية ..توجيه للرأى العام ومحاولة تخلى الناس تشوف وتعرف الحقيقة
جرأة ملحوظة ..تقريبا 95% من المقالات هجوم عن مبارك وابنه واصحابه ...
اللى يحزنك فعلا بقى ان بعد سنتين من الثورة "يبقى الوضع كمما هو عليه "
ابراهيم عيسى اللى كان بيهاجم الوطنى ومبارك هو نفسه اللى بيهاجم مرسى والمرشد والاخوان ولنفس الاسباب !!
كعادة الكتابة الصحفية ..توجيه للرأى العام ومحاولة تخلى الناس تشوف وتعرف الحقيقة
جرأة ملحوظة ..تقريبا 95% من المقالات هجوم عن مبارك وابنه واصحابه ...
اللى يحزنك فعلا بقى ان بعد سنتين من الثورة "يبقى الوضع كمما هو عليه "
ابراهيم عيسى اللى كان بيهاجم الوطنى ومبارك هو نفسه اللى بيهاجم مرسى والمرشد والاخوان ولنفس الاسباب !!
September 24, 2013
كتاب ممتاز فاضح كاشف لعهر مبارك و نظامه.......عبارة عن مجموعة مقالات كتبها عيسى من 2005 الى2011...تكشف عن مشروع توريث السلطة و الإدعاءات الكاذبةبالديموقراطية و التعددية السياسية ... وارتفاع معدلات التنمية التي كان يدعيها كذبا نظام كبس على أنفاس المصريين ثلاثة عقود
Displaying 1 - 8 of 8 reviews