https://www.goodreads.com/quotes/7991... أقوال الكاتب .. من أقوال الكاتب_2 https://www.goodreads.com/quotes/8042... ... مواليد صعيد مصر فى منتصف السبعينيات. صدر له عدة كتب من بينها( أثر النبى – قصص قصيرة من وحى السيرة)، (إذاعة الأغانى – سيرة شخصية للغناء)، (شركة النشا و الجلوكوز- نص مفتوح)، (بالقرب من نهر بيدرا – ترجمة لرواية باولو كويلو)، (رصف مصر – ألبوم ساخر مُصور). كتب للسينما عدة افلام من بينها ( طير أنت، يوم مالوش لازمة، كابتن مصر). أصدر عدة دواوين شعرية من بينها ( قهوة و شيكولاتة) و ( مشوار لحد الحيطة). كتب أغنيات لكثيرين من بينهم أصالة و رامى صبرى و أحمد عدوية و كايروكى و سعاد ماسى وأحمد سعد و محمد عساف. قدم عدة برامج إذاعية من بينها ( واحد صاحبى)، ( الطريق إلى عابدين)، (شفت ربنا مع عزيز الشافعى). قدم عدة برامج تليفزيونية منها (مصرى أصلى) و (اتجنن مع كوكا كولا). كتب عدة مسرحيات من بينها ( يا طالع القلعة) و (شغل عفاريت)، كتب للتليفزيون مسلسل الكارتون (سوبر هنيدى). حصل على عدة جوائز من بينها جائزة أفضل كاتب فى 2015 فى إستفتاء مجلة الشباب، و حصل كتابه إذاعة الأغانى على جائزة أفضل كتاب 2015فى إستفتاء المكتبات و القراء. كتب لمعظم الصحف و المجلات المصرية،و يكتب حاليا مقالا أسبوعيا فى جريدة الأهرام، و جريدة الأخبار. ....
حلاوة الكتاب دا انه بيشهد علي نضوج عمر طاهر كل مرة كان بينزل فيها كتاب او بيكتب فيها مقال كان بيبقي واحد تاني الحياة بتعلم بجد كتاب لطيف بشدة سواء انت من محبينه ام لا وكتاب حقيقي ما بين انتقاده للمجلس السمكري وحبه ليه ف الاول كتاب صادق علي الاقل مع نفسه
كمين القصر العيني هو كتاب خرجت منه بحقيقة أن عمر طاهر في الكتابة الجادة أفضل منه كثيراً في الكتابة الساخرة. الكتاب بشكل عام هو تجميع لمقالات "طاهر" أثناء الثورة المصرية، ونلحظ بها تغيّر النبرة، وانقلاب الحال من تفاؤل لتشاؤم لدهشة. هناك مقالات من نوعية سليمان خاطر وصلاة على الممر وزيزو وعارف ربنا لا تُنسى أبداً، وتبكيك بحق. الجميل في الكتاب، أنني لم اقرأ المقالات أثناء الثورة، فبعد 18 يوم نشرات أخبار، لم يكن عندي قدرة على قراءة تحليل أو مقال سياسي واحد.
أرشيف كامل لمقالات عمر -اللي انا بتفق معاه في الرأي جدااااا - يفكرك بكل التطورات الفكرية السياسية للمراحل اللي مر بيها معظم الشعب المصري خلال سنة 2011 من أول الجيش والشعب أيد واحدة إلي مرحلة لأه تي راراراره لأه حتي وصلنا إلي الطريق المسدود مع المجلس العسكري جميل انك تسترجع كل هذه المراحل لكن الحسرة اللي جوايا وماليا قلبي هو أحساسي ان الموقف مش بيتحسن وأن بكرة اسوأ وان مفيش حد خايف علي البلد دي بجد
عمر طاهر يتابع عادته في السرقة الاقتباس.. مرة أخرى العديد من الجمل و المواقف و الحكايات التي يأخذها الكاتب من مصادر مختلفة و يقوم بتحويرها بشكل أو بآخر ثم يضعها على لسان صديقه الأثير "برما" ليظهر لنا مدى عمقه و بعد نظره!
"شوفت واحد مابحبوش لأنه يدير علاقته بربنا على مزاجه مثل كثيرين.. هذا الشخص ظل يدعو الله أن يرزقه بموتوسيكل وعندما شعر أن الله لا يستجيب له لم يقنط فسرق موتوسيكل و أخذ يدعو الله أن يسامحه! " من فضلك لا تسأل عن سبب تداخل العامية المفرطة مثل" مابحبوش" مع الفصحى القرآنية المفرطة مثل "يقنط".. لكن أسأل نفسك.. هل سمعت هذه الدعابة من قبل؟! انا عن نفسي سمعتها.. و منذ أكثر من عقد من الزمان! .. بل و كانت على موقع انجليزي!! لكن لا مانع من الاقتباس.. فلا أحد يلاحظ على أي حال! و القارئ لا يريد سوى أن يضحك!!
اقتباس آخر... " انا من محبي أفلام حرب أكتوبر ولكن هناك مشهد يحيرني و هو مشهد إذاعة بيان العبور بعد حدوثه بقليل. و هو مشهد ثابت تقريبا في كل الأفلام.. نهار خارجي.. مجموعة من المواطنين تجلس في مقهى بلدي تشيش وتشرب الشاي و تلعب الطاولة و الراديو يذيع فجأة مارشات عسكرية. يقف المعلم صاحب القهوة و يضع أذنيه بالقرب من الراديو و يلتف حوله رواد المقهى. يذاع البيان فيهلل الجميع و يأمر صاحب القهوة بمشاريب مجانية لكل الناس. في اللحظة نفسها تنزل سيدة في منتصف العمر غالبا هدى سلطان لتوزع الشربات على أهل الحارة. الثابت تاريخياً أن العبور حدث في منتصف يوم العاشر من رمضان و أذيع البيان بعدها بقليل بما يعني أننا كنا في عز الصيام.. طب الناس دي كانت كلها على القهوة بتعمل ايه؟! " هذا الكلام توقفت عنده قليلا.. فهو ملئ بالمغالطات.. المشهد ليس" متكررا" بل حدث مرة واحدة فقط في فيلم بدور.. وهو الفيلم الوحيد الذي ظهرت فيه هدى سلطان من كل أفلام حرب أكتوبر.. و لم يحدث اصلا بالشكل الذي قاله الكاتب! - للأسف اضطرني الكاتب للبحث و مشاهدة الفيلم.. اللعنة! تخيلوا المعاناة عندما أشاهد فيلما لمحمود ياسين و نجلاء فتحي سويا!! - لكن الحقيقة أن ما لفت انتباهي هو أن المشهد بهذه التفاصيل الدقيقة ظهر في فيلم "انا باضيع يا وديع" و هو الفيلم الذي ظهر في نفس السنة التي كتب فيه الكاتب مقاله.. هل هي مصادفة؟!!
أما عن التحليلات السياسية.. و هي التي تشملها معظم مقالات الكتاب.. فما يحسب للكتاب هو تتبعه للأحداث المهمة في اولى سنوات الثورة.. مثله مثل كتب الأسواني.. و في المقابل نفس العيب موجود.. التحليلات كانت عادية بشدة و اي مشاهد للتلفزيون كان سيقول مثلها..
ولكن لفت انتباهي تحديدا جملة معينة : "من المستحيل أن تكون رافضا لتطهير الداخلية إلا لو كنت تاجر مخدرات أو بلطجي!" ما الفارق بين هذا التبرير و بين كلام الاسلامجية : "من المستحيل أن تكون رافضا لتطبيق حدود الله إلا لو كنت زانيا أو سارقا! " أليس هذا نفس المبدأ تماما؟!! لا أقول أنني رافض لتطهير الداخلية أو مؤيد للإسلام السياسي لكن انا معترض على الأسلوب الركيك في التبرير..
على أي حال الكاتب مفيد في التذكير ببدايات الثورة.. التي أنا شخصيا نسيتها!
الكتاب عن مقالات للكاتب من بداية الثورة وحتي اخر ديسمبر 2011 الكتاب بيمثل حالة خاصة بالنسبة لي لانه هيفضل زي مرجع ليا لحوالي سنة من عمري اتعلمت فيها اللي مكنتش هتعلمه وهعرفه في 100 سنة لولا الثورة العظيمة حاسة برضه اننا ابطال اوي اننا استحملنا كل اللي حصلنا في الفترة اللي فاتت دي فعلا اتحملنا كتير
كالعادة يبدع عمر طاهر .. أحد كتابى المفضلين .. كتاب يحتوى على مقالات عام الثورة الأول .. بكل ما فيها من أحداث .. بقراءة جيدة من عمر طاهر وموقف ثورى عقلانى فى كثير من الامور .. يثبت عمر طاهر أنه يجيد ماهو أكثر من الأدب الساخر فهو قارئ سياسى يتحدث عن كل امور الوطن ويقدم آلام الثورة وأحزانها فى هيئة مقالات .. ماعدا مقالات أخرى يتحدث فيه عن عادات شعب وعن الزمالك ناديه المفضل فى شكل كوميدى بحت .. ومقال احنا زارنا النبى الأكثر من رائع :D
موقفه من الجيش كان كباقى الشعب فى البداية "الجيش حمى الثورة" إلا أن أطل المجلس العسكرى علينا بسياساته الحمقاء وسوء ادارته المتعمد او غير المتعمد الله وحده أعلم .. فبدأ ينتقده على الملأ
يطلب معاملة مبارك بما يليق بنبل الثورة لا بما يليق به .. وهى نقطة أخذها عليه لأنه استخدم العواطف فقط فى حكمه على شخص تسبب عناده فى وقوع الكثير من ابناء هذا الوطن ضحايا للثورة قبل أن يتسبب فى 30 سنة فساد ..
تحدث فى عدة مقالات عن سوء حظ الرئيس القادم .. المجهول الهوية فى حينه .. ويتنبأ له بمستقبل أسود على يد شعب يهوى "التجريس" اذا أخطأ .. تشعر كأنه تنبأ بمولد نجم اعلامى كباسم يوسف قبل أن يبزغ نجمه
وتحدث عن عكاشه .. ابن الحزب الوطنى المنحل .. الذى قبل الأيادى فى سبيل الوصول لأهدافه ويدعى الثورية الآن بكل تبجح .. ومدى تأثيره على طبقة البسطاء والفقراء .. وفى الوقت ذاته رفض أن يتم منعه من الظهور بحجة الحرية التى يجب ان يتمتع بها الاعلام .. متحيرا فى كيفية التعامل مع أمثاله
من أكثر المقالات الرائعة .. المخزية والمشرفة فى الوقت ذاته .. مقالاته عن سليمان خاطر الذى لم أكن أعرف عنه إلا اسمه قبل أن أقرأ الكتاب .. تشعر بالفخر لوجود أمثال هذا الجندى الوطنى .. وتشعر بالخزى لما يلقاه أمثال هذا المصرى الأصيل على أيدى أشخاص باعوا الوطن من أجل حفنة من الدولارات ..
------------------------ مقتبسات من الكتاب
لم يعرف الرئيس السابق طريق الكاريزما الشعبية لأنه كان طيارا يتحدى الجاذبية الأرضية ففقدها ، طيارا يحلق فيرى الناس فى حجمهم الطبيعى ثم يراهم أقزاما وبمرور الوقت يصبح مش شايفهم اصلا ---- قبل أن يبدا التاريخ، ليس هناك أجمل من أن تمهد له الطريق .. والحجارة التى سنبنى منها البلد من أين لنا بها ما لم نقم بتكسير الجبل ؟ ---- العاديون هم ملح الأرض .. هم الذين يحفظون للمجتمعات توازنها .. هم الذين يعرفون طريق الأمان حتى لم لم يكونوا قد اختبروه للنهاية .. شطار جدا فى وضع رتوش لوحة حياتك .. يضعون ملامح عامة ويتناقلونها جيلا بعد جيل ---- "أنا لست محررا ،المحررون لا وجود لهم ،الشعوب هي التي تحرر نفسها" جيفارا
---- نريد رئيسا كلما تكلم ترك في وجداننا جملا مأثورة تنطق بالحماسة والذكاء ---- الشماتة مهلكة وضد الفطرة ،وتجربة شعورية سلبية ظاهرها الاستمتاع وباطنها تخريب للروح ---- الدين مصباح سحرى سيحقق لنا كل ما نحلم به ،من حقنا أن نعترض على الشخص الذى وقع في يده المصباح اذا شعرنا بأنه لا يستخدمه لصناعة حضارة لكن لصناعة حزب او كتلة برلمانية ---- اذا كنا نلوم بعض المثقفين ايمانهم بأنهم يحتكرون معرفة مصلحة البلد ،فيجب أن نلوم أكثر من يعتقد انه يحتكر معرفة الله ،الطرفان يضعاننا في اسفزاز مربك لا يفيد أحدا ---- أنت لست بحاجة إلى منبه ما دمت تمتلك طفلا ،فمن الثابت علميا ان "اللى خلف منامش" ---- "ان الله فرض في أموال الأغنياء اقوات الفقراء ،فما جاع فقير الا بما استمتع به غنى" الامام على –رضى الله عنه-
---- فى سنة من السنوات كانت مصر موشكة على مجاعة قارسة ستستمر سبع سنوات .. لم يرسل الله لها طعاما أو أمطارا لينقذها بل أرسل لها نبيا يأخذ بيدها ---- الحكمة تجعلك قادرا على تفادى ذلك الشخص اللزج الذى يظر لك فى كل مكان قائلا :خد نصيحتى .. هل تعرف لماذا يطلب منك أن تأخذها ؟ لأنه مبيستخدمهاش ----
مقالات مقالات!!!!! الكتاب مترتب ترتيب زمني من البداية خالصلغاية بداية 2012 تشوف فيها الايام الأخيرة قبل الثورة القلق .. الروح تشوف فيه الثورة بحلوها و مرة و حالة الفرحة و الأمل و النصر و بكرة أحلى و كل حاجة حلوة و تبدأ واحدة واحدة مرحلة العودة لليأس و التشاؤم و ان مفيش أمل :/ :/ :/ تشوف 2011 المجلس العسكري، ماسبيرو، محمد محمود، القصر العيني ... في نفس الوقت تقرا عن الكورة :) عن القنوات الغريبة اللي فتحت عن حازم أبو إسماعيل :) عن سليمان خاطر :( عن قلش المصرين على تويتر :)
كتاب مراجعة :) لسنة أولى ثورة، عشان برغم من أي حاجة بتحصل دلوقتي، حاجات زي دي هتتنسي و مصايب كتييير هيلبسها ناس تانين مع انك عشت و شوفتها بنفسك :/ :/ :/ و دا لا يمنع إن
يسقط كل من خـــــــــــــــــــــــان عسكر، فلول، إخوان
الكتاب مكتوب بتفكير شخص مننا مثقف و طبيعي.. لا ينتمي لاي حزب او فكر معين. مش دارس سياسة و لا خبير استراتيجي لكن قدر انه يكون مؤرخ تاريخي لفترة مهمة جدا في تاريخ مصر الحديث.
كل لحظة كنت بقرأ فيها الكتاب كنت بتخيل نفسي بعد 10 سنين و انا بقرأه و مبتسم لاني شفت و عشت كل لحظة الكتاب بيتكلم عليها و كل نقطة بيحكي عنها وكل حالة اتوصفت سواء أمل و ضحك و فرحة او حزن و انكسار و هزيمة... لكن كل ده يعتبر مرحلة بس من مراحل الثورة.
كتاب قيم جداا و يستحق يكون مع كل شخص فينا علشان نقراه مستقبلا او نخلي الجيل اللي بعدنا يقراه.
بالنسبة للكاتب... فمع كل كتاب ليه بقراه بيزيد احترامي ليه اكتر و اكتر. كاتب من الكتاب المحترمين.
بحب عُمر طاهر من غير ما يقول حاجة ,, ما بالكم بقى لو قال الكتب تجميعة لمقالاته في عام الثورة بكل مراحلها وأخطائها بمجلس عارها بإخوانها بسلفيينها بفلولها
ويُعاب فقط على الكاتب وقوعه في نفس الفخ اللي احنا كعامة الشعب وقعنا فيه وهللنا للمجلس العسكري بإدارة شئون البلاد أنتم النخبة وأنتم أدرى بغباء العسكر وبقذارتهم وبنهبهم لخيرات البلاد وأساليبهم الدنيئة ,, كان لزامًا عليكم وضع الأمور في نصابها لا التهليل معنا
كتاب لطيف باسلوب عمر طاهر المميز وبشدة بالنسبة لى بس المشكلة انه وصل لى متأخر جدا كتاب عن الثورة بكل الى حصل فيها وبعدها ف جيت على نصه وبقيت افر الكتاب لدرجة خلصت اكتر من 50 % ف ساعتين ودة يمكن مشكلتى وليست مشكلة الكتاب نجمتين وكفى ودور على حاجة تانية لعمر طاهر برضة جمله عجبتنى جدا هل تريد أن تعرف حجم ثرائك؟؟ إصنع قائمة بالأشياء التى تمتلكها والتى لا يمكن شراؤها بالمال برافو
الكتاب رغم طوله وكم مقالاته الكبير الاانه يشكل عرض يومى لفترة السنه الاولى بعد الثورة ..وكانت فعلا سنه صعبه على الجميع ...واجمل حاجه ان الكاتب كان بكتب مقالاته من واقع كونه مواطن عاديا وبيعبر عن رأى الشارع بجد موش زى باقى الاعلامين اصحاب الاهداف المحددة سلف...الكتاب مفيد للى حابب يسترجع شريط ذكريات الثورة يمكن نفكر فى اخطائنا ونتعلم منها
أفضل ما في مقالات الكتاب هي التلقائية و الصدق الذي تشعر به في كل مقال في الكتاب حتى إذا لم تتفق مع بعض أفكاره ، بالإضافة إلى خفة دم عمر طاهر المعتادة وشعورك بأنه يتحدث بلسانك في أوقات كثيرة.
الثورة مطر..نزل على أرواح سليمة ف(بلّ ريقها)، ونزل على أرواح خربة ف(طيِّنها" "بطين).
الكتاب يجمع مقالات الكاتب عن أحداث الثورة وما حدث بعدها على مدار سنة كاملة، يعيب الكتاب شيئين: كثرة مقالاته وعدم ترتيبها حسب التاريخ، ولكنه في المجمل يوثِّق فترة تاريخية مهمة جدًا ونرى من خلاله كم المؤامرات التي تم تدبيرها ضد الثورة وشبابها.
❤ تحية حب وإجلال وتعظيم لكل أبطال الثورة، أحيائها وشهدائها
مافتكرش إن في كتاب قرأته أبكاني قد الكتاب ده... بدأته في الذكرى الحادية عشر لجمعة الغضب، وكنت في محيط جامع القائد إبراهيم، مركز الثورة في إسكندرية... الكتاب عبارة عن تجميع لمقالات عمر طاهر في السنة الأولى للثورة، لما كان عندنا أمل، وبيمر بالإحباطات كلها وبالمعارك النفسية كلها اللي مرينا بيها، وبنفتكر الشهداء وكل وجع القلب اللي مرينا بيه في السنة دي إلى الوقت اللي فقدنا فيه الأمل ورمينا طوبة البلد... ذكريات مؤلمة جداً.. عندما كنا متفائلين سيظل هذا الكتاب تأريخاً لأيام لا تُنسى ولحالة لم ولن يمر بها الشعب المصري مرة أخرى
الكتاب رغم طوله وكم مقالاته الكبير الاانه يشكل عرض يومى لفترة السنه الاولى بعد الثورة ..وكانت فعلا سنه صعبه على الجميع ...واجمل حاجه ان الكاتب كان بكتب مقالاته من واقع كونه مواطن عاديا وبيعبر عن رأى الشارع بجد موش زى باقى الاعلامين اصحاب الاهداف المحددة سلف...الكتاب مفيد للى حابب يسترجع شريط ذكريات الثورة يمكن نفكر فى اخطائنا ونتعلم منها
عمر طاهر , من الكتاب إللى بيخليك تقرأ الكتاب بتاعه للأخر بعدم الشعور بالممل , الكتاب يتحدث عن المقالات إللى كتبها فى العام الأول من الثورة , فكرنى بحاجات كتير كنت بدأت أنساها زى إللى حصل فى ( محمد محمود , مجلس الوزراء , ماسبيرو إلللخ ) بدأنا ننساها من الأحداث المتالية بشكل مرعب جدا ووجود الإخوان فى حياتنا , هذه الثورة مرت بمراحل كألعاب الكمبيوتر فعلا , كان المستوى الأول مبارك برجاله ووزير داخليته , ثم العسكر ببدينه ومشيره و عنانه , ثم الإخوان بمرشدهم و خميسهم , يبدو أننا فى لعبة طويلة لم تنته بعد !!! , بدأ عمر طاهر الكتاب باللجنة الشعبية أمام عمارته القريبة جدا من ميدان التحرير , تحدث عن التفائل بالأيام الأولى للثورة وحبه الشديد للقوات المسلحة وكان يعتبرها الحائط الأخير للدولة إلى أن اكتشف ان هذا الحائظ يجحب نور الشمس , فتراجع عن موقفه المدافع للمهاجم , و من المفارفات الرائعة فى الكتاب أنه تحدث عن سليمان خاطر , وتحدث عن زيارة منزله وحواره مع زوج شقيقته و أخيه الأكبر , ما يميز عمر طاهر عن أى كاتب آخر , قدرته على دمج كرة القدم ( لأنه زملكاوى أصيل , ويعتبر أن احمد جعفر أثر فيه أكتر من محمود درويش ) , عنده القدرة على دمجها بالسياسة , عجبنى جدا مقاله عن جوزية عمر طاهر من الكتاب إللى لما تقرأله أول حاجة تقولها بعد قراءة الكتاب ( سبحان الله فيما خلق )وتشعر انه شاهد العالم كله أو انه من كوكب آخر أو شاهد هذه الكواكب ( الجدير بالذكر أن عمر طاهر كاتب على باب شقته عمر طاهر رائد فضاء ) , عكس بعض الكتاب إللى بتقول مع أول صفحة من كتابهم ( إن لله وإن إليه راجعون ) , عمر طاهر عنده قدرة على إقناعك بمنهى البساطة ومنطق الحق المطلق , بمنطق من رأى الصورة الحقيقية , لا من سمع عنها , هذا الكتاب من أفضل ما كتب عمر طاهر
دا بالنسبة لعمر طاهر , برما بقى موضوع تانى خالص
فى أنتظار مقالات العام الثانى من الثورة , على الرغم أننى قرأتها كلها :D
أعاد لي الكتاب ذكريات سنة الثورة الأولى، وجعلني أتعمق في أخرى لم أعرها اهتماما في وقتها.. الثورة تبدو بعيدة جدا! الأحداث من بعد الثورة كثيرة ومكررة إلى درجة تمنع من الإلمام بها جميعا! الكتاب تجميع لمقالات الكاتب في هذه السنة، وبعض هذه المقالات لم تكن تستحق النشر في الكتاب، أو على الأقل كانت تحتاج لأن يفرد كتاب مستقل لها خصوصا تلك التي تفيض بعصبيته للزمالك :)
كتاب رائع جدا وتأريخ موضوعى لما حدث فى اول سنة بعد الثورة ووجهات نظر حكيمة واتفق معها جدا يظهر فيه عمر طاهر العاقل المتزن المحب لوطنه دون اى تطرف او سعى وراء مصلحة شخصية كتاب رااائع وممتع للغاية
مجموعة من المقالات لتوثيق الأحداث في مصر اثناء الثورة وما بعدها
الكتاب فعلًا كمين! توقعت قراءة شيء ووجدت شيء مختلف، تحدث الكاتب في البداية عن الكمين ولكن بسرعة فائقة تحول الى نقل رأيه الشخصي عبر مقالات تخص الثورة، تحليلات سياسية ذات طابع عادي جدًا، وهي موجهة في رأيي للشعب المصري فقط أو لشخص تابع الثورة المصرية منذ البداية ومهتم بكل ما حدث بها
كان من الممكن ان يجذب انتباهي لو تمت كتابته بصورة أوضح للعامة، الكاتب يستعين بمواقف واحداث وشخصيات يجب ان تكون للقارئ معرفة مسبقة بها (او ان يكون مصري) لكي يفهم المعنى المقصود!!!
لم يريحني تداخل العامية مع الفصحى ولم يريحني ان اقرأ محتوى منصة تويتر (سابقًا) للمجتمع المصري وما كان يحدث في الجانب الرياضي وغيره من الأمور الغير مهمة بالنسبة لي
الكتاب يشبه مذكرات يومية لعام 2011، بكل ما حملته تلك السنة من لحظات حلوة ومرة. بأسلوب صادق ومعبر، ينقل لنا الكاتب أفكار ومشاعر ما يُعرف بجيل "شباب الثورة". ستجد نفسك وسط أحداث وأسماء ستعيدك 15 سنة إلى الوراء، وكأنك تعيشها من جديد.
لكن ما يحزنك أثناء القراءة، أنك وبعد مرور الزمن تدرك كم كان الجميع محدود الأفق، ساذجًا في بعض الأحيان، وأحيانًا أخرى متشبثًا برأيه بشكل أناني ومتسلط — حتى وإن كانت النوايا طيبة في معظمها. هذا المزيج من الاندفاع وحسن النية هو ما قادنا، للأسف، إلى ما نعيشه اليوم.
الكتاب اعاد ليا اول سنتين بعد يناير ! الكتاب كانه بيتكلم عنى و انا بحاول انضج بالتفكير مع المتغيرات اللى بتحصل الكتاب شيق جدا غير ان عمر طاهر فعلا قدر يوصل الاحداث و يارخها بشكل لذيذ و فكرة نزعة الكتابة الساخرة المسيطرة على كاتب لذيذة ، الكتاب ممتع و شيق و كل فترة يقع فى ايدى كتاب يرجعنى للفترة دى اللى بحبها عامة شكرا عمر طاهر
فكرني بحاجات مش عارفه لو كنت عايزه أفتكرها ولا لأ! الحلو انه كان كاتب المقالات والأحداث بتحصل فعلا مش زيي دلوقتي لم أفتكر وأقول هو ده حصل فعلا وايه قبل ايه، وبعد كده جمعهم بترتيب معين بعد ماكل الأحداث خلصت، كان نفسي يكمل السنه الي وراها والي وراها في نفس الكتاب لكن أعتقد ان الموضوع ده صعب. شكرا عمر طاهر على انك فكرتنا ووجعتنا ورجعتنا لمشاعر أيوه نقدر، وبعدين نزلنا تاني على دماغنا وصحينا من النوم
أن تقرأ مقالات عمر طاهر عن أيام الثورة و توابعها في السنة الأولى ..و تسترجع ذكرياتها..و الأهم أن تتعلم معنى الرومانسية الثورية..ده احنا كنا طيبين أوي يا خال...
شعور غريب عندما تقرأ تدوينا لفترة تاريخية عاصرتها فتتذكر أفكارك وانطباعاتك وآمالك وتطلعاتك للمستقبل فلا تملك أمام هذا الكم من الذكريات إلا ضحكاتك المريرة الساذجة 😥😥