What do you think?
Rate this book
NLP in 21 Days
This easy-to-follow programme will benefit the growing number of people who now recognise the power Neuro Linguistic Programming has to improve all aspects of life, from personal relationships and career advancement to selling and even spelling and mental arithmetic. Written by two top NLP trainers, NLP in 21 Days covers 21 key topics and includes dozens of exercises and examples which you can immediately apply to your own situation.
288 pages, Paperback
First published January 1, 1998
47 people are currently reading
621 people want to read
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 14 of 14 reviews
September 23, 2016
NLP
البرمجة اللغوية العصبية في 21 يوما
مقدمة متكاملة وبرنامج تدريبي
تأليف :
هاري ألدر
و
بيريل هيذر
الطبعة الثانية عشرة 2008
الناشر: مكتبة جرير
قرأت لهاري أدلر كتابه الأول عن البرمجة اللغوية العصبية ( البرمجة اللغوية العصبية علم وفن وحديث) وكان به ملحق او فصل اخير اسمه ( خطة العمل التي تستغرق 21 يوما). وتحول ذلك الملحق إلى كتاب يغطي صفحات اكثر بكثير من كتابه الأول.
كنت قلقة ان يكون محتوى هذا الكتاب مشابه تماما لكتابه الأول. ولكنه مختلف إلا قليلا.
هذا الكتاب غني جدا بالشروحات والتدريبات والتطبيقات العملية لتعلم البرمجة اللغوية العصبية ومنذ بداية الكتاب يخيرك المؤلفان بين ان تقرأه قراءة متواصلة لتتعرف على ما انت مقبل عليه او ان تقرأ كل فصل (يوم) على حده وتتدرب على مابه من تطبيقات.
من الصعب القيام بالتطبيقات كلها في يوم واحد فجملة 21 يوما ليست صحيحة . فمعظم التدريبات تحتاج إلى مدة كافية حتى الإعتياد عليها ومن الصعب او المستحيل ان يتم اتقانها بين ليلة وضحاها.
في الفصل الذي كان يتحدث فيه عن التواصل احسست ان بعض التدريبات ماهي إلا استغلال للناس من حولنا لنحصل على مانريد لم يعجبني الأمر واذا بالكاتب يتكلم في نهاية الفصل عن ذلك ( في إطار البرمجة اللغوية العصبية نجد انفسنا احيانا متهمين باستغلال الأخرين. ان الوسيلة او الآلية لا يمكن ان تتسم بحد ذاتها بالاستغلال ولكن الشحص الذي يستخدمها هو الذي يمكن ان يتسم بذلك.).
لازال الامر لايعجبني! وكلام الكتاب ليس كلام كتب مقدس!
في فصلي (او يومي) قوة اللغة والغموض اللغوي احسست ان الترجمة ظلمت الفكرة في كثير من الأحيان.
مثلا عندما كتب المترجم كلمة (تدريب) في مثال يتكلم عن غموض اللغة حيث لايمكن تحديد وظيفة الكلمة من السياق المباشر اهي فعل ام اسم
.
كلمة (تدريب) بالعربية هي اسم ولايمكن ان تكون فعلا بالتأكيد
. اظنه كان احرى بالمترجم ان يضع هامش في الأسفل ويكتب فيه ان كلمة
Training
والتي تعني تدريب تكون حسب سياق الجملة وما سبقها من كلمات اسما او فعلا. والله اعلم.
ضايقني كلامه في الفصل (اي اليوم) الذي يتكلم به عن (ترويض الوقت) حيث قارن بمعنى الوقت بين الأنجلو اوربيين وبين دول العالم الثالث. ونحن العرب وغالبية المسلمين نعد من دول العالم الثالث.
حيث قال ان مصطلح الوقت لدى الأنجلو اوربيين يشير إلى النموذج الخطي للزمن حيث يحل فيه حدث ما تلو الأخر على طول هذا الخط. وعبر هذا الخط تأخذ اليوميات والمواعيد اهمية قصوى فإذا لم تنته من اجتماعك في الرابعة تماما فعليك التحرك فورا حيث إن لديك حدثا أخر على خط الإنتظار ولن يقف الزمن لإنتظارك.
اما دول العالم الثالث فإن الوقت يعني فقط الوقت الراهن. وكل مايحدث يقع الأن. حيث يمكن ان تتوجه إلى موعد الإجتماع في أي وقت حيث ان الوقت يمر ولا ينتهى. ويستقر هنا لأن.
ويقول أن الإنجلو اوربي سيعتبر ان عدم الإلتزام بوقت الإجتماع شيء مجافٍ للذوق وعلى الجانب الأخر فإن انسان العالم الثالث سيعتبر ان عدم ابداء الإهتمام بالضيف الموجود حاليا وإنهاء الإجتماع للإلتزام بموعد لاحق مجافٍ للذوق.
أنحن ننظر إلى الوقت بهذا الشكل؟؟
اولسنا من اكثر البشر حرصا على الوقت حيث كل تعاليم ديننا تحثنا على الإنتباه للوقت والتأهب والعدة للحياة الأخرى. اولسنا نحرص على الصلاة في اوقاتها وخصوصا صلاة الفجر وقتها محدود ما ان تشرق الشمس حتى تكون قضاءا وقد لاتقبل . هل اناس تتم تنشئتهم على هذه الامور لايفهمون الوقت؟!
ديننا يحثنا على احترام الضيف ولكن احس اننا نحسن الإعتذار بلباقة ونخبر بأن لدينا موعدا فلانيا وليعذرنا. وغالبا الناس تتفهم هذه الأمور ماعدا شديدوا الحساسية
قد لا يتفهموا الأمر. ولكن الأغلبية تتفهم. احس بأنه ظلمنا. اتمنى لو كتب ان بعض الشعوب دون تحديد انها دول العالم الثالث.
ازعجني امر اخر في الترجمة وهي ان كلمة
NLP
اصبح متعارف عليها في اللغة العربية على انها البرمجة اللغوية العصبية وقد وضعت بهذا الشكل على الغلاف ولكن منذ الصفحة الأولى وحتى نهاية الكتاب استبدلت بالبرمجة النفسية اللغوية.
بين هذا الكتاب وكتابه الأول 6 سنوات وانا افضل كتابه الأول حيث قال في بدايته بأنه تعمد ان يجعله في مستوى متوسط بين الكتب الضحلة البسيطة التي تناولت الموضوع والكتب الدسمة شديدة التخصص. وفعلا كان كتابه الاول لطيفا سهل الفهم والتطبيق.وبه امثلة من الحياة وقصص ملهمة. اما هذا الكتاب فهو جاف جدا وعملي فقط شروح وتطبيقات ويحتاج إلى الكثير من التركيز.
وعلى الرغم من كل ماقلت فالمحصلة النهائية انه كتاب مفيد!
البرمجة اللغوية العصبية في 21 يوما
مقدمة متكاملة وبرنامج تدريبي
تأليف :
هاري ألدر
و
بيريل هيذر
الطبعة الثانية عشرة 2008
الناشر: مكتبة جرير
قرأت لهاري أدلر كتابه الأول عن البرمجة اللغوية العصبية ( البرمجة اللغوية العصبية علم وفن وحديث) وكان به ملحق او فصل اخير اسمه ( خطة العمل التي تستغرق 21 يوما). وتحول ذلك الملحق إلى كتاب يغطي صفحات اكثر بكثير من كتابه الأول.
كنت قلقة ان يكون محتوى هذا الكتاب مشابه تماما لكتابه الأول. ولكنه مختلف إلا قليلا.
هذا الكتاب غني جدا بالشروحات والتدريبات والتطبيقات العملية لتعلم البرمجة اللغوية العصبية ومنذ بداية الكتاب يخيرك المؤلفان بين ان تقرأه قراءة متواصلة لتتعرف على ما انت مقبل عليه او ان تقرأ كل فصل (يوم) على حده وتتدرب على مابه من تطبيقات.
من الصعب القيام بالتطبيقات كلها في يوم واحد فجملة 21 يوما ليست صحيحة . فمعظم التدريبات تحتاج إلى مدة كافية حتى الإعتياد عليها ومن الصعب او المستحيل ان يتم اتقانها بين ليلة وضحاها.
في الفصل الذي كان يتحدث فيه عن التواصل احسست ان بعض التدريبات ماهي إلا استغلال للناس من حولنا لنحصل على مانريد لم يعجبني الأمر واذا بالكاتب يتكلم في نهاية الفصل عن ذلك ( في إطار البرمجة اللغوية العصبية نجد انفسنا احيانا متهمين باستغلال الأخرين. ان الوسيلة او الآلية لا يمكن ان تتسم بحد ذاتها بالاستغلال ولكن الشحص الذي يستخدمها هو الذي يمكن ان يتسم بذلك.).
لازال الامر لايعجبني! وكلام الكتاب ليس كلام كتب مقدس!
في فصلي (او يومي) قوة اللغة والغموض اللغوي احسست ان الترجمة ظلمت الفكرة في كثير من الأحيان.
مثلا عندما كتب المترجم كلمة (تدريب) في مثال يتكلم عن غموض اللغة حيث لايمكن تحديد وظيفة الكلمة من السياق المباشر اهي فعل ام اسم
.
كلمة (تدريب) بالعربية هي اسم ولايمكن ان تكون فعلا بالتأكيد
. اظنه كان احرى بالمترجم ان يضع هامش في الأسفل ويكتب فيه ان كلمة
Training
والتي تعني تدريب تكون حسب سياق الجملة وما سبقها من كلمات اسما او فعلا. والله اعلم.
ضايقني كلامه في الفصل (اي اليوم) الذي يتكلم به عن (ترويض الوقت) حيث قارن بمعنى الوقت بين الأنجلو اوربيين وبين دول العالم الثالث. ونحن العرب وغالبية المسلمين نعد من دول العالم الثالث.
حيث قال ان مصطلح الوقت لدى الأنجلو اوربيين يشير إلى النموذج الخطي للزمن حيث يحل فيه حدث ما تلو الأخر على طول هذا الخط. وعبر هذا الخط تأخذ اليوميات والمواعيد اهمية قصوى فإذا لم تنته من اجتماعك في الرابعة تماما فعليك التحرك فورا حيث إن لديك حدثا أخر على خط الإنتظار ولن يقف الزمن لإنتظارك.
اما دول العالم الثالث فإن الوقت يعني فقط الوقت الراهن. وكل مايحدث يقع الأن. حيث يمكن ان تتوجه إلى موعد الإجتماع في أي وقت حيث ان الوقت يمر ولا ينتهى. ويستقر هنا لأن.
ويقول أن الإنجلو اوربي سيعتبر ان عدم الإلتزام بوقت الإجتماع شيء مجافٍ للذوق وعلى الجانب الأخر فإن انسان العالم الثالث سيعتبر ان عدم ابداء الإهتمام بالضيف الموجود حاليا وإنهاء الإجتماع للإلتزام بموعد لاحق مجافٍ للذوق.
أنحن ننظر إلى الوقت بهذا الشكل؟؟
اولسنا من اكثر البشر حرصا على الوقت حيث كل تعاليم ديننا تحثنا على الإنتباه للوقت والتأهب والعدة للحياة الأخرى. اولسنا نحرص على الصلاة في اوقاتها وخصوصا صلاة الفجر وقتها محدود ما ان تشرق الشمس حتى تكون قضاءا وقد لاتقبل . هل اناس تتم تنشئتهم على هذه الامور لايفهمون الوقت؟!
ديننا يحثنا على احترام الضيف ولكن احس اننا نحسن الإعتذار بلباقة ونخبر بأن لدينا موعدا فلانيا وليعذرنا. وغالبا الناس تتفهم هذه الأمور ماعدا شديدوا الحساسية
قد لا يتفهموا الأمر. ولكن الأغلبية تتفهم. احس بأنه ظلمنا. اتمنى لو كتب ان بعض الشعوب دون تحديد انها دول العالم الثالث.
ازعجني امر اخر في الترجمة وهي ان كلمة
NLP
اصبح متعارف عليها في اللغة العربية على انها البرمجة اللغوية العصبية وقد وضعت بهذا الشكل على الغلاف ولكن منذ الصفحة الأولى وحتى نهاية الكتاب استبدلت بالبرمجة النفسية اللغوية.
بين هذا الكتاب وكتابه الأول 6 سنوات وانا افضل كتابه الأول حيث قال في بدايته بأنه تعمد ان يجعله في مستوى متوسط بين الكتب الضحلة البسيطة التي تناولت الموضوع والكتب الدسمة شديدة التخصص. وفعلا كان كتابه الاول لطيفا سهل الفهم والتطبيق.وبه امثلة من الحياة وقصص ملهمة. اما هذا الكتاب فهو جاف جدا وعملي فقط شروح وتطبيقات ويحتاج إلى الكثير من التركيز.
وعلى الرغم من كل ماقلت فالمحصلة النهائية انه كتاب مفيد!
February 14, 2013
I learned few new techniques..but I recomnend 7 habbits of Steven Covey..most of the information included in this book are in Steven's book but in a smoother and more clear way..
November 12, 2010
This is an excellent rounder on the core aspects of NLP to transform personal life development in the areas of goal setting, relationship development and creating a compelling future through utliziing the more advanced life transformation strategies. If you are into personal development, this one is a MUST.
January 28, 2016
As usual we should be attentive to headings like "Do a lot in no time". The book is stuck between being in depth and for mass reading. According to me the result is none of both - neither presenting the core of the NLP model nor easy to read practical handbook. However could be used for gaining overview of the subject and decide into which perspective to dig.
April 28, 2020
Really interesting information on goal setting as well as strategies for negotiation. Some of the stuff is a bit out there.
July 23, 2021
I just didn't like it.
March 2, 2022
Great book - it requires work and practice but excellent applications to personal growth and success.
But as I said, this is a book the requires you to use the techniques, not merely read it.
But as I said, this is a book the requires you to use the techniques, not merely read it.
Read
June 26, 2024Práctico
August 11, 2014
Great Introductory text, if you are willing to read carefully. Why wouldn't you if you want to actually learn NLP?
This is not a mass-market, formula approach that often lacks depth. The authors did a splendid job of keeping it short, while loading the text. This way you can use the text as a continual reference - not something most mass market books can do.
This is not a mass-market, formula approach that often lacks depth. The authors did a splendid job of keeping it short, while loading the text. This way you can use the text as a continual reference - not something most mass market books can do.
April 28, 2010
reading this book was so helpful in knowing how to master your self
Read
March 8, 2017I am sure this is a good book but somehow I just can't get through it. I suppose I am reading it too fast and not giving it time to sink in properly. I will persevere.
November 26, 2012
I'm not sure I can really classify this as "read". Maybe I wasn't in the right frame of mind, but I just couldn't get into this one.
January 17, 2016
تمتعت بقراءة هذا الكتاب و تطبيق تمارينه التي ارى أنها مفيدة و هي مدخل جيد لمن يريد ان يتقن البرمجة اللغوية العصبية أو يعرفها
Read
October 3, 2011the best
Displaying 1 - 14 of 14 reviews