كنت محبطاً من السلطة القائمة والسلطة المحتملة , ومن النخبة السائدة والنخبة البديلة.. كنت أبحث عن حلم امبراطورى لدولة كانت كل صحافتها تتحدث عن مستقبل محصور مابين حسنى مبارك وجمال مبارك. جاءت ثورة الشعب التونسى لتجعل الأحلام الكبرى بالإمكان.. تملكتنى مشاعر الفخر والغبطة معاً.. " عقبال عندنا ".. واختتمت مقالى الذى نشرته " المصرى اليوم " في عدد 17 يناير 2011 بالقول " تحية للشعب التونسى العظيم.. الذى رفع رؤوس العرب أجمعين.. ألف مبروك ". مضت (13) يوماً فقط على مقالنا " ثورة 14 يناير المجيدة " لتبدأ في 25 يناير ثورة شعبنا العظيم. إنها الثورة التى جعلت أحلام " مصر الكبرى " في مرمى النظر.
أحمد المسلماني (23 سبتمبر 1970) هو صحفي مصري من مواليد، قرية كفر الدوار، مركز بسيون، محافظة الغربية خريج كلية الاقتصاد والعلوم السياسية، جامعة القاهرة، وهو صحفي في جريدة الأهرام وكاتب بجريدة المصري اليوم. دخل الأهرام عام 1991 وما زال يعمل بها، وأثناء عمله في الأهرام سافر إلى السعودية للعمل بجريدة الشرق الأوسط، وكان هذا الترشيح من أسامة سرايا بصفته مدير مكتب الأهرام في جدة وقتها. ثم عاد بعدها من أجل التعيين، وبعدها سافر إلى الإمارات ليعمل في تلفزيون أبوظبي ثم سافر إلى الكويت فترة صغيرة في مركز دراسات هناك.المتحدث الرسمي باسم الدكتو أحمد زويل
برنامجه الطبعة الأولى على قناة دريم الثانية يقدمه لمدة نصف ساعة يومياً في الساعة الثامنة والنصف بتوقيت القاهرة عدا يوم الجمعة، أما يوم الخميس فيمتد إلى ساعة كاملة، يتميز بالدقة والإسهاب والشرح المبسط لقضايا معاصرة بالإضافة إلى آرائه السديدة. تميز بتبسيط تعقيدات السياسة للعامة حتى أنه قال في حوار صحفي أن أحد الأشخاص بعث له برسالة وصفه فيها بعمرو خالد السياسة.
أضاف للمكتبة 6 كتب هي حدود التغيير، المؤسسة العسكرية في إسرائيل، الحداثة والسياسة، خريف الثورة، الأحزاب السياسية في مصر، وما بعد إسرائيل. يقيم حالياً في حي الزمالك لذا هو قاهري منذ عام 1988.
مواقفه السياسية معتدلة، لكن اتجاهه السياسي غير واضح نظراً لوقوفه أحياناً مع قضايا الحق والعدل وتشجيع العلم والمعرفة، مثل موقفه من جماعة الإخوان المسلمين وحركة حماس عند حادثة اقتحام المعبر عام 2008. وأحياناً أخرى يدعم الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم في مصر. كما أنه يرفض إعلان موقفه من التوريث ولا يتحدث أبدا في برنامجه عن جمال مبارك نجل الرئيس محمد حسني مبارك.
شارك في تأسيس حزب الغد مع أيمن نور قبل أن ينسحب منه لخلافات متعلقه بالمناصب.
طيب انا الاول قولت هيبقي كتاب اي حاجه ف مقال وكلام وتنظير وبتاع بعدين يا اخويا اقرأ استمتع
يمكن يكون فيه حبة تكرار لانها مقالات اللي كان بينشرها في المصري اليوم ف كان فيه تكرار احيان كتير للكلام او للافكار
لكن بشكل عام انا استمعت بشدة وبالذات الفصل اللي كان بيحكي فيه سفرياته
الكتاب مقسم ع 6 فصول اخر فصلين هما اللي بره نوعا ما عن السياسية وفيه فصل عن شخصيات لطيف بشدة فيه معلومات انا كنت عارفها ومقتنع بيها وفيه حاجات اختلفت معاه فيه بشدة
زي انه شايف ان مدبحة القلعة شئ مبرر ودا طبعا انا عمري ما هقدر استوعبه اه المماليك كانوا وباء لكن القتل الغدر عمره كان حل
عجبني اصراره علي تعميق فهم الشخصية المصرية يمكن الكتاب عاوز اعادة تنظيم وكتابة التورايخ علشان نبقي فاهمين التسلل ولا الدينا ماشيه ازاي غير كدا انا استمعت ومستغرب انه ليه اكتر من 20 كتاب انا اول مرة اعرف اصلا ان ليه كتب كتاب لطيف
تقع قراءة الكتب السياسية في قاع قاع اهتماماتي.. حيث تجد نفسك مضطرا للقراءة بانتباه و يقظة فائقين، لتتجنب أن يجعلك الكاتب تتجرع مبدأ أو مفهوم أو فكر علي غير قناعاتك، بعد دسهم دسا وسط أفكار كثيرة قد تكون ملائمة لك.. فتتحول القراءة حينها إلي عمل منهك غير ممتع بالمرة. تكفيني المقالات ذات الشأن لاكتساب الوعي بهذا الخصوص. هكذا أظن.
ما جذبني لقراءة هذا الكتاب هو أنه (طبعة شعبية) بسعر مخفض نتيجة لغلاف كأغلفة المجلات و ورق ردئ برتقالي.. هذه العناصر رفعت من قيمة الكتاب في نظري بشدة.. اهتمام الكاتب و الناشر بتوصيل المحتوى لأكبر عدد ممكن من البشر نال احترامي. و ماذا يكون الكتاب إلا فكرة غير مادية لدى الكاتب تتناقل عبر الزمان و المكان؟
و بعد تنهيدة عميقة تلتها زفرة حارة – لأنني سأقرأ في النكد – قرأت مقدمة أكثر من رائعة و ابتلعني الكتاب بالمعني الحرفي، معلومات غزيرة و أسلوب سلس جذاب و لغة عربية فصحي سهلة غير متكلفة. و الأهم من هذا كله نيّتي في أن أغلق الكتاب للأبد بمجرد الاصطدام بمصطلحات من عينة (ديماجوجية شديدة، بروليتاريا، شوفينية، يساري متطرف.. إلخ) لكن المصطلحات المستخدمة كانت سهلة و نادرة الذكر جدا.
مصر الكبري.. اسم الكتاب.. و حلم دفين.. كنت أظن أن الكتاب سيحمل رؤية مستقبلية بهذا الخصوص، لكنه كان تجميع لمقالات عديدة نشرت في فترات شديدة التفاوت.. و كعادة كتب المقالات يحاول مؤلفيها تجميع كل مجموعة لها تيمة معينة في فصل مستقل.. أعتقد أن الاختيار و التجميع و تسمية الفصول كان موفقا إلي حد كبير.. لكن إسم الكتاب نفسه ظللت حائرا في علاقته بالمحتوي.. إلي أن عرفت الإجابة بعد قراءة نصف الكتاب تقريبا.
مصري متعصب حتي النخاع.. يتحدث بيقين أن مصر دولة كبري.. يقين ليس فيه أدني تلفيق أو إدعاء أو مبالغة.. و حين تسترسل معه في حيثيات ذلك اليقين و براهينه، تجد نفسك اقتنعت.. تنتفخ أوداجك بشدة و تنظر للسقف حالما.. فتتذكر حال البلد و الواقع المرير.. فتكتئب و تنظر لأسفل من جديد.. فتنظر للكتاب و ترتد لك حالة العظمة من جديد.. فتنظر للسقف.. و هكذا و هكذا حتي يصيبك الفصام.
أبدع المسلماني في إثبات حقيقة أن مصر صاحبة الرقم القياسي عبر دول العالم في البقاء مستقلة دون احتلال.. سواء في عدد السنوات، أو في نسبة مدة الاستقلال الزمنية إلي عمر الدولة نفسه.. إثبات عقلي و رقمي في ثلاثة مقالات متتالية.
و أخفق بشدة حين اختار أن يتبع تلك المقالات الثلاث مقالتين بعنوان جريمة رائعة، يمجد فيها بشدة محمد علي لقيامه بمذبحة القلعة.. مكانش لازم دي تبقي بعد دي أبدا.
الشئ بالشئ يذكر.. قناعاتي توافقت تقريبا بنسبة 70% - لا أقل و لا أكثر – مع رسائل المسلماني.
يحكي المسلماني عن المرة الوحيدة التي تعامل فيها مع كتاب بمستوى غير متحضر، كان في مكتبة عامة في الخليج و الكتاب (ناصر) لمؤلف بريطاني، و ذكر في أول سطر أن عبد الناصر أول حاكم مصري بعد ألفي سنة استعمار. و طلب صديق لبناني استعارة الكتاب بعد ن يفرغ منه، و بمجرد أن استدار قام المسلماني بتمزيق أول خمس ورقات من الكتاب :)
يعتبر أن هزيمة 67 هزيمة عادية شابها الكثير من التهويل من جميع الأطراف، و تبني مبادرة توثيق و إعلان بطولات عناصر من جيشنا في تلك النكسة، و حكي بعضها بالفعل.
يوجد فصل إسمه (بسيون و العالم)، حقا لم أكن أعرف أن المؤلف لديه تلك الكمية من خفة الظل.. يحكي فيه عن مواقف حدثت معه في سفريات كثيرة جدا.. ينقل لك ضحكات أكيدة، بعضها يحتوي على رسالة ضمنية.
مقتطفات من الكتاب: (إن أهم ما يميز شعبنا و بلادنا أننا نستطيع الانتقال من حال إلي حال في لمح البصر.. إننا أكثر الشعوب لياقة علي مر التاريخ. لا نحتاج إلي فترة تسخين طويلة قبل المباراة.. فقط نحتاج إلي صفارة البداية.)
(البعض يعتبر سكون المصريين استكانة و ضعفا و انبطاحا، و لكنه ليس كذلك علي الإطلاق.. بل هو رقي حقيقي من شعب يدرك قيمة الأمن و قيمة الاستقرار.. و معنى الدولة.. و لكن سوء الحظ يجيء من أناس ليسوا جديرين بحكمه.. لدينا إذن سلطة أقل من الشعب، و ليست سلطة في مستوى الشعب.)
(تم حل الجيش المصري في نهايات العصر الفرعوني.. و نجحت العنصرية المصرية في أن تحرم حضارتنا من جيش يدافع تحت مقولة عنصرية.. (أن الحياة و المجد للمصريين و أن الدفاع و الموت للخدم من الشعوب الأخري) .. و نجحت العنصرية المصرية في حل الجيش و التفرغ للدين و الفلسفة.)
أنا لست ممن ينتهون من قراءة كتاب فيسرحون للتفكير فيم اكتسبوه أو استفادوه، لكن فعلا الكتاب أضاف لي الكثير و الكثير.. معلومات و ضحكات.. أمنيات و آمال.. كشف جوانب و تفاصيل مجهولة في شخصيات و أحداث.. هاقراه تاني هو و "ما بعد إسرائيل" إن شاء الله. يعيب الكتاب عدم ذكر تواريخ نشر كل مقال و أخيراً.. لم تعجبني جودة الغلاف و نوعية الورق :))
كتاب مفيد وممتع .. سيضيف لمعلوماتك الكثير فيه توضيح لمواقف كتير وأحداث تاريخية من وجهة نظر المسلماني وعدد من المفكرين المصريين
التاب يشدك من أول مقدمته التي تحدث فيها المتميز احمد المسلماني عن "الأنا" المصرية .. وعن وجوب الاعتزاز بهويتنا المصرية .. واننا كمصريين مش اقل من الأتراك او الاوروبيين بل احنا افضل منهم .. وان الوضع الحالي لينا مش ده الصل وان اي شعب مر بنفسنا ظروفنا كان هايكون اسوا من كده
عجبتني المقالات اللي بتتحدث عن أمثلة للفوضي والغوغائية في دول شديدة الرقي بسبب اوقات بسيطة من غياب النظام الصارم
يعني هاتطلع من المقدمة وروحك المعنوية في السماء
الكتاب عبارة عن عدد من الفصول .. مقالاته قبل الثورة وبعدها وفصل عن حركة المؤرخين الجدد والفصل ده فيه شهادات مهمة في مواضيع تاريخية زي ثورة يوليو وعهد جمال عبدالناصر والسادات وهزيمة 67
كمان فيه مقالات مهمة عن الفريق سعد الدين الشاذلي وجمال عبدالناصر وعدد من الشخصيات المصرية المعروفة
من ملاحظاتي ان استالذ احمد المسلماني مش بيعجبه حد خالص :D ده مش عيب علي فكرة يعني وجهة نظره وله احترامها واغلب النقد بيكون موضوعي وبالادلة
الفصل اللي بعده عن شخصيات مصرية
والفصل الأخير عن بلده بسيون وحكايات في مدن عالمية مختلفة
رغم ان عدد المقالات اللي في الكتاب كبير جدا الا ان الملل لم يصيبني بالعكس اغلبها افكار متميزة ومواضيع مهمة
فكرة السيادة واننا نكون دولة ذات سيادة بل ونسعي لامتلاك قنبلة نووية فكرة الكونفيدرالية المصرية الليبية السودانية
مواضيع كتير جدا مهمة وتستحق نظرة من اي رئيس جديد انه يحاول يبحث تطبيقها
في النهاية احب اقول ان الكتاب مهم ومفيد وممتع .. يستحق القتناء والقراءة والاهتمام
اعطي للكتاب نجمتين فهو لا يستحق اكثر من ذلك فالكتاب من المفترض انه يطرح مشاريع او افكار حول مصر لكن الكاتب أكثر من المضامين الخارجية التي تتعلق بمقارنات بعيدة عن تقديم رؤي واضحة لما يريد ايصاله لنا غير مسلمة اننا نعلم اننا اكثر تخلفا من النماذج التي قدمها (اتحدث عن الفصل الرابع والخامس)
قرأت الكتاب بالاساس بناءا علي مقالة لاحدي الكاتبات فى مجال البحث العلمي وتحدثت فيه باقتباس عن حديث المسلماني فى هذا الكتاب عن الدكتور مشرفة وكنت أتوقع ان أجد منه معلومات جديدة عن الدكتور مشرفة لكن خاب ظني
أما بالنسبة لحديثه عن المؤرخين الجدد فى اسرائيل ومطالبته بتكوين رؤية جديدة لمصر تبدأ من مذبحة القلعة التي يبررها الاستاذ الفاضل أحمد المسلماني علي اعتبار انها ضرورة لهو أمر لا يصدر الا عن مخبول مثل الاستاذ المسلماني مستشار أول رئيس جمهورية لا بينش ولا بيهش المشكلة ان فكرة المؤرخين الجدد فى اسرائيل حركة أدبية وثقافية قامت من أجل اعادة النظر فى التاريخ الرسمي للكيان الصهيوني والنظر اليه نظرة تحليل وانصاف وادانة بشاعات الجيش الاسرائيلي ومجازره فيأتي الاخ المسلماني ويبدأ هو من مذبحة القلعة ليجعلها اللبنة الأساسية الهامة والمبررة تماماٌ
اللهم اني لا اسألك رد القضاء ولكني اسألك ان ترحمنا من ولاد المجنونة دول
يحتوى الكتاب على مقالات قصيرة قبل و بعد ثورة يناير 2011. جاءت معظم المقالات كرد فعل أو محاكاة لمواقف مر بها الكاتب, كلقاءات أو زيارات محلية و دولية هدفى من قراءة الكتب التى تحتوى على مقالات مجمعة هو تكوين اراء حول القضايا المختلفة و هو ما لم يتحقق الا بقدر بسيط. شعرت أثناء قراءة الكتاب أنه أقرب لموضوع تعبير مختصر أو هو أقرب الى الدردشة و ليس مقال علمى أو مقال قوى يتضمن مناقشة مشكلة أو قضية و تقديم حلول و توصيا�� لها. كنت أتوقع أن تكون المقالات أغنى من حيث الزخم الفكرى. معظم الأفكار و التحليلات لم تأتى بجديد و بها شىء ما من المثالية. جاءت المقالات قصيرة جدا, مما صعب من مهمة مناقشة موضوع ما بشكل جيد و وافى. كرر الكاتب الفكرة الواحدة فى أكثر من مقال هناك طائفة من الكتاب لديهم ما يمكن تسميته ب "هاجس" من قضية أو بلد ما. الهاجس هنا هى دولة اسرائيل. فى معظم المقالات يذكر الكاتب اسرائيل بشكل مباشر أو غير مباشر. من وجهة نظرى. اسرائيل تمثل خطرا لاشك, و لكنها كانت تمثل خطرا أكبر فى الماضى عن الحاضر, اذ كانت تريد أرض و اعتراف دولى بها و قد حققت قدر كبير من طموحها الان. الخطر الأكبر على مصر , و الذى يجب أن ننشغل به أكثر هو الأستبداد السياسى, الأزمة الأقتصادية و الأنغلاق الفكرى بالاضافة الى الفتنة الطائفية و الأنحدار الأخلاقى أستفدت كثيرا من محاورات الكاتب مع القامات الشاذلى و فؤاد زكريا حول الأحداث المحيطة بالعدوان الثلاثى و النكسة جاءت الكثير من الأفكار الغير المنطقية و بعض التعبيرات التى أجد غرابة فى ذكرها على سبيل المثال
" لو أن طفلا رضيعا قرأ كتاب البروتوكولات لتبول عليه ثم مضى فى طريقه" ؟!! "لا خطوة لنا الى الأمام دون الترميم النفسى.. أن يصاب المصريون بالغرور و الأستعلاء .. أن يشعروا أنهم أعلى و أسمى من الاخرين" "ركبت القطار من ميلانو الى فينيسيا, لم يكن الكابتشينو الذى تناولته داخل القطار جيدا بما يكفى, فدخلت على اثره فى نوم غير مبرر, ربما كانت عقابا ذاتيا على سوء الأختيار" يا للبؤس! يا لضربات الزمن !! الكتاب فى مجمله ليس سىء, لكنى توقعت أكثر من هذا من مفكر و صحفى و مستشار سابق مثل أحمد المسلمانى قيمت الكتاب بثلاثة نجوم, الكتاب -من وجهة نظرى- يستحق نجمتين و نصف
لسه مخلص الكتاب من شويه .. وأول سؤال جه ف بالى , أنا إزاى كنت لسه مقريتهوش كل ده ؟!! .. كتاب ممتع جدا خاصه أخر فصلين اللى بيبعد فيهم عن السياسه الى حد ما , إكتشفت فيه موهبه جديده ف الفصلين دول ممكن تكون أقرب لأدب الرحلات , أما باقى الكتاب فكان أجمل مافيه إنه بيغرد خارج السرب فى معظم الأحيان .. المسلمانى مش بينقل من أراء أو أفكار حد , ومش بيتكلم عن الحاجات من نفس الزاويه اللى كلنا بنبقى حافظينها أو متوقعينها , المسلمانى عنده رؤيه خاصه بيه لكل المواضيع اللى بيكتب فيها , طول ما انا بقرا بيورينى الحاجات من زوايا غير .. مشوفتهاش قبل كده , وقدر يقنعنى فى كتير من الأوقات بوجهه نظره . لكن طبعا مش دايما , فى حاجات إختلفت فيها معاه . كمان البساطه اللى ف أخر الكتاب عامل جذب رهيب للأسلوب , وكان فى حاجات - رغم طبيعه الكتاب السياسيه - خلتنى أبتسم .. شكرا أحمد المسلمانى :)
كنت اتوقع ان يكون مجموعة مقالات منفصلة لا يجمعها سوى علاقتها برؤية الكاتب عن مصر الكبرى ولكن المقالات متصلة بشكل رائع وبها الكثير من الاحداث التاريخيه فى مختلف الحقب والتى يدلل بها الكاتب عن ان مصر مكانها الطبيعى هو ليس مصر الدولة محددة القدرة والحدود الجغرافية وإنما هو مصر الكبرى اعجبتنى جدا مجموعة المقالات عن محمد على ودوره فى مصر الحديثه وأكثر ما استقز اعجابى هو حديثة عن النزعة النصف عنصرية التى يجب ان يتمتع بها المجتمع المصرى بعد الثورة من اجل بناء الحضارة
كتاب مصر الكبرى لأحمد المسلمانيمانى خريج كلية سياسة واقتصاد جامعة القاهرة فيتميز بمعلمات ورؤى متميزة واسلوب يهل بسيط وله برنامجا سياسيا باسم الطبعة الاولى يتميز الكتاب باللغةة السهلة والأفكار الشيقة الاعلامى احمد المسل ينقسم الكتاب الى جزئين الجزأ الأول قبل الثورة والجزأ الثانى بعد الثورة في الجزأ الاول يتحدث عن ان مبارك وعصره قد قاموا بتجريف مصر من كل العلوم والمشاريع والاحلام وفي الجزأ الثانى يتحدث عن الثورة وعن مصر ما بعد الثورة وعن واجب اتحاد مصر والسودان وليبيا في كونفدرالية سياسية نستغل بترول ليبيا وموارد السودا نالحيوانية وموارد مصر البشرية ويتكلم عن أيضا عن حركة المؤرخين الجدد والتى يعيد النظر فيها بمسلمات تاريخة فمثلا ان عصر الملك فاروق لم يكن مظلما مثلما نتخيل وان عبد الناصر والساجات ليس بنفس العظمة التى نتخيلها ايضا مستعينا في ذلك بمقولات مؤرخين من الوزن الثقيل مبتعدا فيها عن وجهة النظر الواحدة والنظرة الديقة للأمور وكان من اجمل ما قال في كتابه الآن نستطيع ان اليأس خيانة والأمل وطن
الكتاب هو مجموعة مقالات المسلماني قبل وبعد الثورة، معظم المقالات - أظنها أعمدة وليست مقالات -لا تأتي بالجديد، وهي قصيرة لا تزيد احداها عن صفحتين ، فلا تأخذ الفكرة حقها في الكتابة
وموضوع المقالات منفصل وإن بدا متصل عدا مقالاته عن محاولة تأسيس ما أطلق عليه " المؤرخون الجدد" لاعادة النظر في تاريخ مصر المعاصر، وكتابته بطريقة تبث الثقة في نفوس أبنائها بدون تشويه أو تزييف. وهي فكرة أراها طيبة وجديرة بالتنفيذ
بالطبع لا يستحق أن يكون الأكثر مبيعا في معرض الكتاب، ولكن بالتأكيد شهرة برنامجه (الطبعة الأولى) هي السبب
كتاب مفيد للمسلمانى ملىء بمعلومات جديدة عن حقبات تاريخية غير مطروقة مثل فترة ما بعد الثورة وحكم جمال عبد الناصر وأنور السادات الكتاب مقسم لسبعة فصول بعضها كان جيد جدا مثل ربيع القاهرة و المؤرخون الجدد وبسيون والعالم واشخاص واحداث الاسلوب كان ايضا جيد جدا يعيبة فقط بعض التكرار فى بعض الفصول وجاء دمج الحكايات مع المعلومة هو نقطة قوة هذا الكتاب
مصر الكبري أحمد المسلماني ................. الكتاب عبارة عن مجموعة من المقالات المتفرقة في مناسبات مختلفة أغلبها يدور في إطار وطني إصلاحي، والكثير منها يدور حول رحلات الكاتب في بلاد مختلفة في إطار العمل كإعلامي وبعض هذه المقالات يدور حول حواراته ومقابلاته مع شخصيات هامة سياسية وفنية. من أهم مقالاته ما كتبه عن ضرورة التأسيس الفكري الفلسفي لبناء مصر الكبري، ومنه أخذ عنوان الكتاب، يقول الكاتب في مقاله: "لا خطوة لنا إلي الأمام دون الترميم النفسي لمصر.. أن يصاب المصريون بالغرور والاستعلاء.. أن يشعروا أنهم أعلي وأسمي من الخرين. إننا نحتاج إلي تأسيس نظرية نصف عنصرية.. تقوم علي رقي الدم المصري وعظمة السلالة المصرية ومجد الدولة المصرية. إن مصر الآن مثل ألمانيا ما بعد الحرب العالمية الأولي.. أكبر ما نحتاج إليه: " فهو يري أن المصري في حاجة إلي التوقف عن جلد ذاته وفي حاجة إلي الغرور الإيجابي والثقة بالنفس، وفي حاجة إلي القائد الذي يجيد تنظيم طاقات الشعب. يقول أيضا : "إن أهم ما يميز شعبنا وبلادنا أننا نستطيع الانتقال من حال إلي حال في لمح البصر. إننا أكثر الشعوب لياقة علي مر التاريخ. لا نحتاج إلي فترة "تسخين" طويلة قبل المباراة.. فقط نحتاج إلي صفارة البداية. فعلها محمد علي في لمح البصر، وفعلها إسماعيل في مح البصر، وفعلها مصطفي كامل في لمح البصر، وفعلها سعد زغلول في لمح البصر، وفعلها جمال عبد الناصر في لمح البصر.. في أقل من مائتي عام انطلقت مصر من الصفر عدة مرات.. الآن نستطيع." فهو يري أن المصريون كأفراد متقدمون ومتحضرون جدا، لكنهم في حاجة إلي التجمع لبناء الوطن. يقول أيضا: "لقد شاعت في السنوات الأخيرة كتابات عدة كل مهمتها أن تقول إن شخصية المصري منسحقة مهزومة متكيفة متملقة إلي غير ذلك من جملة القمامات التي بات يلقيها من يعلم ومن لا يعلم علي هذا الشعب العظيم." الكتاب ممتاز، يمكن تفويت بعض المقالات التي لا تثير الاهتمام بموضوعها والاكتفاء بقراءة الأهم، والقاريء هو من يحدد لنفسه ما يريد.
رغم ان الكتاب اخد وقت كبير اوى معايا بس ده لانى حبيت اقراه ��لى مهل من غير استعجال لامه لازم ياخد حقه كامل الكتاب رائع فى كل حاجة فالسرد و الاسلوب فى تنظيم المعلومات بغض النظر انى اتلغبطت فى حتة ان المقالات مش مترتبة زمنيا بداية من كلامه عن كلية سياسة و اقتصاد و اعتزازه بيها خلانى تلقائيا اعتز انا كمان ثم مقالاته عن فترة الثورة و النكسة و الانتصار و ما بينهم خلانى انبهر بشجاعة الضباط و الجنود وقت النكسة و الاجحاف الشديد فى قول انها هزيمة ساحقة
ثم الكلام عن حركة المؤرخين الجدد و الى خلتنى افكر ان ازاى الواحد ممكن يكتب التاريخ منتصرا لايدلوجيته دون الحقيقة الفعلية و المثال الاقرب بعض الناصرين الى بي��اولوا يثبتوا باى شكل ان عبد الناصر اول حاكم مصرى لمصر ضاربين بمفهوم الاستقلال الوطنى و ضمانه عرض الحائط ! و ساق الكتاب امثلة عديدة للعديد من حكام اوربا و روموز للمكلية ليهم اصول فعلية من خارج بلدهم و محدش حاول يشكك فى انتمائهم كما نشكك نحن فى انتماء ملوك أسرة محمد على للجنسية المصرية و ايضا ابعض من مفكرين الغرب الى زعموا بان مصر عاشت 70% من تاريخها الاسلامى تابعة رد المسلمانى بكل براعة تاريخية على المزاعم دى
كمان تفاصيل اكثر عن اذا كان ممكن نقيم كونفدرالية بين مصر و ليبيا و السودان
و الفصل السادس بسيون و العالم هو الاقرب الى قلبى لوصفه الجميل للرحلات الى قام بها و مشاهداته فيها و الفصل السابع عن مذكراته مع الملكة فريال ابنة الملك فاروق الاول
بصراحة تفاصيل الكتاب كبيرة جدا و ده جزء صغير منها لانى مهما كتبت مش هقدرألم بكل ما ورد فيه كفاية انى اقول انه من اروع ما قرأت فعلا و مش ندمانة انه خد منى وقت طويل نسبيا ( 3 اسابيع ) .. HIGHLY RECOMMENDED!
كتاب مصر الكبرى لـِ أحمد المسلماني يعبر فيه عن مدى اعتزازه بالشخصيه المصرية وتصوره لشخصيه ومكانه مصر بعد ثورة 25 يناير الكتاب يحتوى على بعض المقالات التى كتبت بعد ثورة تونس المجيده وقبل انطلاق الثوره المصرية في هذا الوقت قبل حدوث ثوره تونس كان الجو العام فى مصر يتحدث عن التوريث وهل سيحكمنا حسنى مبارك او جمال مبارك وكان الكل يشعر باحباط ويأس حتى جاءت ثورة تونس وغيرت المفاهيم وبينت انه بإمكان الشعب أن يحدد مصيره وأن يسقط النظام كما يحتوى الكتاب فى اخر فصلين منه على فصل يتكلم فيه عن العديد من الشخصيات المصرية ومواقفها وكذلك يحتوى الفصل الاخير من الكتاب عن نوع من ادب الرحلات حيث يروي فيه المسلمانى قصته فى العديد من بلدان العالم الكتاب حديث نسبيا حيث انه صدر عام 2012 ونال استحسان العديد من القراء .
كتاب يجمع بين سطحية الأمر الواقع وعمق المستقبل والقدرة على الاستشراف وتخطي العقبات بتقديم حلم لدولة إمبراطورية قوية وقادرة على التنافس وفرض مساحة في صناعة القرار. أجمل ما في الكتاب أنه يقدم رؤية علمية ممنهجة وواقعية وليست صعبة المنال بطرح أفكار جديدة ومشروعات كبرى بتفاصيل تُفيد القارئ على أية حال، واستشهادات متكرره بتجارب شبيهة استطاعت النهوض، ويركز في كل فصوله على مشكلة التعليم كسبب رئيس وضرورة امتلاك مشروع نووي قوي ويلخص الكاتب القضايا الملحة على الأجندة المصرية بعد الثورة وهي: ( مشكلة الطاقة .. مشكلة نقص المياة .. التغير المناخي ومكانة مصر في العالم) ويضع حلول علمية وعملية لتخطي تلك الأزمات .. أنصح بقراءة الكتاب في حضور ورقة وقلم ..
مجموعة مقالات رائعة يقوم فيها الاستاذ المسلمانى بعرض فترات تاريخية من حياة مصر ملقبل ثورة يوليو الى مابعدها وفترة الحروب وايام ناصر والعصر الساداتى ويروى اراء كثير من الادباء والمفكرين والجنرالات ورؤساء الدول والفنانين ويثبت بالحقائق ان الشعب المصرى شعب عظيم وقف فى واجهه الظلم والفساد وان اى تقصير من جهة الدولة سببه الحكام ....يعرض للقضية العربية وكيف نتحد ثانية وتكون مصر كونفدراية مع السودان وليبيا ... ويعرض للمراحل النووية فى مصر وكيف فكر ناصر بغزو الفضاء ....كتاب يعرض فكرة الاستاذ المسلمانى بانشاء حركة للمؤرخين الجدد لمحاولة فهم الماضى حتى نستوعب الحاضر وتقديم حلول وبدائل لمواجهه المستقبل ..... رائع
في البداية لم استمتع بهذا الكتاب شعرت بالملل الشديد انا احب قراءة كتاب يتكلم عن موضوع واحد في سياق متصل و مترابط لا سلسلة مقالات نشرت من قبل و يريد المؤلف اعادة نشرها مرة اخري سوف اتجاهل هذا النوع من الكتب في المرات القادمة. علي العموم لم يذهب الجهد المبذول في قراءة الكتاب سودي بل تعلمت بعض الاشياء و لربما اهم ما عرفتة هو ان مصر صارت دولة متخلفة في شتي المجالات و ذلك لاسباب عدة بعد ان كانت دولة رائدة في العلوم و الفن و الثقافة. لقد عرفني الكتاب بمذكرات عبد الوهاب المسيري التي امتدحها الكاتب كثيرا و التي ستكون مشروع قراءة قادم باذن اللة.
كتاب في غاية الروعة والجمال. ...من افضل ما كتب الأستاذ أحمد المسلماني، ربما لم اكن من هواة كتب المقالات الا ان هذا الكتاب اضاف الي الكثير واعطاني بالفعل امﻻ كبيرا في ان هذا الشعب قادر ويستطيع، تحيه لمستشار الرياسه تحية ﻻحمد المسلماني
رغم اختلاف الأفكار في بعض النقاط الا ان المسلماني يجعل اي قارئ يستشعر الفخر بانتماؤه الى دولة بحجم مصر مع جرعة مضاعفة من القومية، كتاب رائع و تلخيص لمراحل و فترات مختلفة في تاريخ مصر الحديث
كتاب مفيد ، يشوبه بعض الملل أحمد المسلماني معروف ببلاغته و حسن أسلوبه ، وهذا أكثر ما أمتعني في الكتاب ، وخاصةَ الفصل السادس ، هو الأجمل على الإطلاق ...
***
و في " سويس أوتيل " وضعت حقائبي و أفكاري القادمة من بسيون ، فقد صدمني حجم التقدم في اليابان ، وقررت عدم المقارنة ، بل وعدم التفكير في كيفية نقل ذلك إلى مصر ، وكيفية الاستفادة من هذا التطور العملاق ، فتلك كلها تساؤلات " بلدي " لا معنى لها
***
ياللفجوة الهائلة بينه وبيننا ، بين علم مشرفة و جهل جميع الحكومات ، بين رجل يسبق العلم والعالم ، وبين ساسة و صحفيين حافظوا على مواقعنا خارج التاريخ
***
“في كثير من البلاد لا يعني المرض سوى فاصل من العذاب أو محنة محدودة أو وجع له بداية وله نهاية، ولكن، في بلادنا، أصبح العذاب مفتوحاً والمحنة دائمة والوجع بلا نهاية
***
ما الذي جرى في مصر ؟ الذي جرى كان بسيطا وخطيرا ، تراجعت الفلسفة لصالح الصحافة ، و تراجع الفكر لحساب الإعلام ، وغاب المفكرون و المنظرون و أصحاب الرؤى الكبرى لصالح مثقفي اليوميات و حائزي الأخبار ، وجامعي القمامة الاجتماعية من أرباب القيل والقال ... الذي جرى هو توحش السلطة و انكسار الفكة ، هو صعود الكاميرا و هبوط الكتاب ، هو استعلاء المنصب و انبطاح الفكر
كان أول رد فعل لي حينما أنهيت الكتاب هي " كم انت عظيم يا مسلماني " رغم تعصب المسلماني الشديد لمبدأ الوطن و الوطنيةو الأنا المصرية إلا أنه استطاع و بحنكة اخفاء ذلك في الفصول التالية للفصل الأول .. و أخذ يعرض آراء بعض الفنانين و الساسة المشهورين في التاريخ و كيف كان و إلى أي عصر سنمضي :) أعجبني جداً فصل " بسيون و العالم " جعلني ابتسم على تلك المواقف التي مر بها في رحلاته حول العالم ومقارنته لها بمركز بسيون :) كتاب مفيد و هو نواة فعلية لحركة المؤرخين الجدد التي يسعى المسلماني إلى نشر فكرتها أحترم المسلماني لأسلوبه و ووطنيته و ذكائه و تفاؤله
السياسة عمل و جد و اجتهاد .. السعى الى السلطة يمكن ان يكون من أجل عمل نافع
باختصار هذا المغزى من وراء أغلب المقالات التى يحتويها هذا الكتاب .. تناول سياسى مبسط من رجل سياسى لا يستهان بعلمه و قدرته .. تستطيع أن تتفهم السياسة بشكل بسيط بعيدا عن بعض الرجال المتغطرسين الذين يسمون أنفسهم خبراء استراتيجيين أو محللين سياسيين ممن يزيدون السياسة تعقيدا
ما هو الا تجميع لمقالات سابقة لكنه عمل موفق للغاية
-Contains many new information for different trends and Egypt ruling eras(Abd elNaser,Muslim Brothers,King Farouk,Egypt VS many countries comparisons,author's points of view in many issues) -Author intended to prove that his opinions were protesting to Mubarak's regime by showing date of some of articles. -El-Mosallmany can not live with a high sense of conspiracy theory.
يسرد المسلمانى خلال الكتاب الشخصيات الهامة التى تعامل معها وكيف أثرت على مصر و على حياته بالخصوص والمواقف التى تعامل معها فى رحلاته خارج مصر كممثل للجريدة
وانا استمعت اكتر فى الفصل الرابع "المؤرخون الجدد فى مصر" حيث انه كشف بعض الملباسات فى القضايا المتعلقة فى تاريخنا