Jump to ratings and reviews
Rate this book

قصتي مع الحياة

Rate this book

496 pages, Paperback

First published January 1, 1993

8 people are currently reading
271 people want to read

About the author

خالد محمد خالد

50 books1,272 followers
مفكر إسلامي مصري معاصر، مؤلف كتاب رجال حول الرسول الذي كان سبب شهرته، كما ألف عدة كتب تتحدث عن السيرة النبوية وأعلام الصحابة، وهو والد الداعية المصري محمد خالد ثابت. كان خالد محمد خالد كاتباً مصرياً معاصراً ذا أسلوب مبسط، تخرج من كلية الشريعة بالأزهر، وعمل مدرساً، ثم عمل بوزارة الثقافة، كان عضواً بالمجلس الأعلى للآداب والفنون.ولد رحمة الله عليه بقرية العدوة من قرى محافظة الشرقية وتوفي من عدة سنوات وقبره بهذه القرية.

كان مولده يوم الثلاثاء في "العدوة" إحدى قرى محافظة الشرقية بمصر، والتحق في طفولته بكتاب القرية، فأمضى به بضع سنوات، حفظ في أثنائها قدراً من القرآن، وتعلم القراءة والكتابة. ولما عقد والده – الشيخ محمد خالد – عزمه على أن يلحقه بالأزهر الشريف، حمله إلى القاهرة، وعهد به إلى أبنه الأكبر " الشيخ حسين " ليتولي تحفيظه القرآن كاملاً، وكان ذلك هو شرط الالتحاق بالأزهر في ذلك الوقت. أتم حفظ القرآن كله في وقت قياسي وهو خمسة أشهر – كما بين ذلك مفصلاً في مذكراته "قصتي مع الحياة" – ثم التحق بالأزهر في سن مبكرة، وظل يدرس فيه على مشايخه الأعلام طيلة ستة عشر عاماً حتى تخرج فيه، ونال الشهادة العالية من كلية الشريعة سنة 1364هـ – 1945م، وكان آنذاك زوجاً وأباً لأثنين من أبنائه. عمل بالتدريس بعد التخرج من الأزهر عدة سنوات حتى تركه نهائياً سنة 1954م، حيث عين في وزارة الثقافة كمستشار للنشر، ثم ترك الوظائف نهائياً بالخروج الاختياري على المعاش عام 1976.

وذلت له عروض كثيرة لنيل وظائف قيادية في الدولة، سواء في رئاسة جمال عبد الناصر أو أنور السادات، فكان يعتذر عنها، ورفض عروضاَ أخرى لأسفار خارج مصر، وآثر أن يبقى في حياته المتواضعة التي يغلب عليها الزهد والقنوع. تقلبت حياته في أطوار متعددة، من حفظ مبكر وسريع للقرآن الكريم، إلى طالب نابه بالأزهر الشريف، إلى شاب متعطش للمعرفة، تواق إلى أنواع الفنون والآداب والثقافات، إلى منغمس في السياسة مشغول بها، إلى خطيب بارع في القضايا السياسية التي كانت تشغل الوطن في ذلك الوقت، ثم إلى واعظ تغمر دروسه وخطبه القلوب بنشوة الإيمان، إلى عابد مشغول بالآخرة، وصوفي مشغول بربه، وهكذا.. وقد شرح ذلك بالتفصيل في مذكراته : "قصتي مع الحياة".

مرض مرضاً طويلاً، واشتد عليه في سنواته الأخيرة، ومع ذلك كان دائم القول: "لا راحة للمؤمن من دون لقاء الله" ولم تكن فكرة الموت تزعجه، بل كان كما المنتظر له علي شوق، وقد استعد له وأوصي بما يريد.. وكان من وصيته أن يصلي علية في جامع الأزهر، معهده العلمي ومرتع صباه وشبابه، وان يدفن بقريته "العدوة" بجوار الآباء والأجداد والإخوان والأهل. جاءته الوفاة وهو في المستشفى يوم الخميس، ليلة الجمعة 9 شوال سنة 1416هـ الموافق 29 فبراير سنة 1996م عن عمر يناهز الستة والسبعين عاماً.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
12 (27%)
4 stars
15 (34%)
3 stars
13 (29%)
2 stars
3 (6%)
1 star
1 (2%)
Displaying 1 - 11 of 11 reviews
Profile Image for BookHunter M  ُH  َM  َD.
1,694 reviews4,643 followers
May 25, 2023

قرأت رحلتى من الشك إلى الإيمان لـ مصطفى محمود و لم أخرج بنتيجة سلبا أو إيجابا اللهم الا بكتاب شيق و فلسفة عميقة تدعو لمزيد من الفلسفة و كثير من القراءة حتى يرزقنا الله رجاحة العقل التى تمكننا من فهم هذا النوع من الدراسات الفلسفية.

قرأت بعد ذلك أول كتبى لـ خالد محمد خالد و هو قصتى مع الحياة فوجدتنى مندفعا لقراءة كتاب أخر له و هو أول مؤلفاته من هنا نبدأ ثم كتاب فى الرد على هذا الكتاب و هو من هنا نعلم لـ محمد الغزالى ثم كان لزاما على أن أقرأ كتاب فرض نفسه بين هذه المجموعة من الكتب التى اعتبرتها صراع بين أفكار مخلصة لا تهدف الا لرقى العالم العربى و الاسلامى و وضعه على الطريق الصحيح للتقدم و الصلاح كل من وجهة نظره بالطبع.

هذا الكتاب الأخير هو كتاب هذى هي الأغلال للكاتب السعودى المثير للجدل عبدالله القصيمى و كان هذا الكتاب بداية لمجموعة كتب للقصيمى تهدف لإصلاح الفكر الاسلامى و لكنها انتهت به الى الالحاد و الهروب الى لندن من بطش بلاده فى الخمسينات من القرن العشرين.

استمتعت جدا بأسلوبه السهل السلس من البداية للنهاية رغم ما فى كتب السيرة الذاتية من ملل فى العادة الا ان كتابه كان غاية فى التشويق و السهولة. و الكتاب ينقلك الى عالم اخر لم تعشه و لما تراه و ربما لم تتخيل وجوده من الأساس فبه تجربة ثرية من القرية و كتاب القرية (و هو من مواليد قرية العدوة - شرقية نفس قرية محمد مرسى) الى مدرسته فى الزقازيق حيث كان الشعراوى معه فى نفس المدرسة ثم دراسته فى الأزهر و حياته فى أحياء مصر القديمة حول الأزهر واصفا لك ما كانت تموج به مصر عقب ثورة 19 التى كانت امتدادا لثورة عرابى و يسرد لك دور الأزهر فى الثورة و الثورات منذ ثورة القاهرة الأولى أثناء حملة نابليون و حتى ثورة الضباط الأحرار.
يدهشك الكاتب بعلاقاته المتشعبة من جمال عبد الناصر لحسام بدراوى و من محمد الغزالى و سيد سابق الى النقراشى باشا و يمر بك على تاريخ نشأة الجمعية الشرعية و الاخوان المسلمين و كذلك تاريخ انقسام الحركة الوطنية بانشقاق النقراشى باشا عن حزب الوفد و يتحفك بإسلوب سلس و مرتب بسرد تاريخى قصصى قلما تجد له مثيل.
ترى تجربته الصوفية و تجربته الأزهرية و صراعه مع الرقابة و يحيرك بالتصاقه بالسلطة رغم كل ما يظهر من أفكار معارضة لها و يبقى هذا هو لغز الكتاب من البداية الى النهاية.
ثم تجد نفسك مضطرا بعد قراءة الكتاب الى قراءة كتابه (من هنا نبدأ) و كتاب الغزالى للرد عليه (من هنا نعلم) ثم كتاب عبدالله القصيمي الذى تحدث عنه و هو (هذه هى الأغلال) و لنا وقفة مع هذه الكتب بإذن الله.
Profile Image for Fathy Sroor.
328 reviews148 followers
December 28, 2015
ميزة الكتاب أنه سيرة لشخص كان مندمج بشدة في الأحداث و مع ذلك لم يكن متحيزاً لصف مما زاد من رصيده من المصداقية،لكن للأسف أسلوبه لم يكن بالمحبب بعض الشئ،و أضعفه أيضاً عاطفية الكاتب الشديدة التي جعلته يرفع شخصية محددة-و هي النقراشي-لما يجاوز حد الكمال،لكن لحسن الحظ أنه لم يتوسع في هذا الأتجاه.

أبدع الكاتب في تصوير المناخ السياسي بين 19و52 و لاسيما في الفترة الأخيرة منه،و أعجبتني مرافعته عن ذلك العصر ضد تسميته من قبل أنقلاب52 بالعصر البائد،كان تناوله للأخوان محترماً و عقلانياً جداً دون تجني أو تبرير-في الظاهر على الأقلنأما أقوى فصول الكتاب فكانت تلك التي تناولت ما بعد 52 لكن يعيبها للأسف القصر المبالغ فيه،أما أسوء فصول الكتاب فهو الفصل ما قبل الأخير الذي يتناول لتطرف.
Profile Image for Aalaa Mahmoud.
60 reviews19 followers
February 20, 2015
أحلى حاجه في الكتاب إنه بيحكي تاريخ مصر من وجهة نظر واحد من الشعب مش من وجهة نظر حد منتصر أو مهزوم في حوادث التاريخ وده بيدي الكتاب مصداقية أكتر مع الاعتراف إن الكاتب برضه كان متأثر بمشاعره ناحية أشخاص معينه أثرت في التاريخ .. بس يحسب له إنه كان بيقول ده وهو بيحكي عنهم .. بيقول أخطائهم ويقول بس أنا بحبهم ويقول سبب حبه ليهم

أكتر جزء عجبني فيه الجزء الأخير من التاريخ اللي هو بيتكلم عن آخر الملكية لحد أوائل عهد حسني مبارك .. لأن ده الجزء اللي يهمني .. وحاسه انه ماستفاضش فيه قوي قد الجزء الأولاني .. عشان كده اديته تلات نجوم بس .. بس في نفس الوقت قدرت أكون صورة عن تفكير وطريقة تفاعل الشعب مع أحداث التاريخ في الفترة دي واللي ماتختلفش أبداً أبداً مع الأحداث دلوقتي وطريقة تفاعلنا معاها .. التاريخ بيعيد نفسه فعلاً

من الجمل اللي عجبتني قوي وحسيتها قوي الجملة اللي هو بيوصف فيها الشعب المصري ومصر في مختلف ثوراتها .. وده وصف واحد عاصر ٣ ثورات في تاريخ مصر .. قال : (حديث التاريخ عن ثورة الأمة المصرية بقيادة علمائها الأزهريين ضد الغزو الفرنسي ليكشف -كما كشفت ثورة ١٩ من بعد - عن أن جوهر شعبنا وأصالته يتجاوزان كل تصور ويشدان زناد العجب والدهشة إلى أقصاه !) دي حقيقه جداً .. الشعب المصري ده بيخلي أي حد يقف مستغرب من ثوراته وقلبه لأحداث التاريخ .. اللي بلاشك بتبقى محفوظة بعناية الله وده سر جمالها واعجازها .. وأنا أضيف وكما كشفت ثورتي يناير ويونيو يا مولانا :))

طبعاً ماينفعش نتكلم عن خالد محمد خالد ومانتكلمش عن التصوف .. عجبني قوي الخلاصة اللي هو خرج بيها من رحلة التصوف وهي أن جواهر التصوف (الشجاعة في الحق .. القناعة .. الزهد .. الصدق .. التوكل على الله .. التفوق على هواتف الزيف والباطل) دي كانت أسلحته في الحياة .. جميلة قوي :)

نيجي بقى للجزء المتعلق بالإخوان ... هو شرح في التنظيم تشريحاً أقرب للانصاف ... بس لم يسمه تنظيماً إرهابياً رغم أنه شهد كل جرائمهم واعترافهم بها ... من قتل أحمد ماهر باشا لأنهم خسروا الانتخابات قدامه سنة ١٩٤٢ .. لقتل الخازندار لأنه حكم على اتنين من التنظيم في قضية جنائية واضحة لارتكابهم أعمال ارهابية .. ثم قتل النقراشي باشا لأنه حل التنظيم بعد ارتكابهم لأعمال ارهابية متوالية من حرق وتفجير لأقسام البوليس ودور السينما والشركات والبيوت والمحاكم وغيرها (زي مابيحصل دلوقت بالضبط) ولما حذروا النقراشي انك لو حليت التنظيم هيقتلوك .. قالهم ولو ماحليتهوش بعد اللي بيحصل ده ابقى خاين للبلد.. نفس اللي حصل في ٣٠ يونيو بالضبط .. وفعلاً قتلوه زي ما السيسي معرض للاغتيال دلوقت ! ... وبعد ماحكى كل ده قال ان تنظيمهم الخاص واللي أنشأه حسن البنا وكل اللي في الجماعة عارفينه وعارفين جرايمه .. قال إن التنظيم ده والجماعة دي بتستخدمه ضد كل من هم ضد "دعوة" الإخوان وبيعتبروا إن اللي ضدهم يحارب الله ورسوله !! مش بس كده دول لما اختلفوا قتلوا بعض .. يعني حادثة اغتيال سيد فايز بعلبة حلاوة مولد سيدنا النبي دي حادثة يندى لها الجبين الحقيقة ! أول مرة أعرفها .. وتساءل لما انتو بتعملوا كده مع اللي ضدكم وانتو مش في الحكم .. هتعملوا إيه لو صلتوا للحكم مع معارضيكم !!! ياريتك كنت عايش عشان تشوف :))
طيب ازاي بقى مش شايف بعد كل ده وبعد اللي زي ده في التاريخ الإسلامي شايف إننا معندناش حكومات دينية في الإسلام ولا هيكون !!!! طبعاً فيه وطبعاً دي حكومة دينية لا تختلف عن مافعلته الكنيسة في العصور الوسطى .. مش هندفن راسنا في التراب أكتر من كده !! وفيه حديثه في فصل المتطرفين شايف إن الحوار معاهم غير مجدي وشايف إن الحل معاهم هو مافعله سيدنا علي بن أبي طالب ... وده بالضبط اللي احنا عملناه .. وربنا شاهد انننا حاولنا نحاورهم قبل مانصطدم بس زي مانت بتقول الحوار معاهم عبث ...
وكمان قال حاجه مهمة جداً .. إن مش سبب التطرف أبداً الفقر والفساد والبطالة والانسداد السياسي .. لان قبل وجود الجماعة دي ايام الملك كانت نفس العوامل موجوده والحال أسوأ ومكانش فيه تطرف ولا ارهاب .. وقال ابحثوا في عقولهم ونفسياتهم وقبل ذلك في شيوخهم ومعلميهم ... ودي لرسالة لكل واحد متبني النظرية المغلوطة دي !

نيجي بقى لقصة ٢٣ يوليو وعبدالناصر معاه ... برضه وقع في نفس اللخبطة اللي احنا وقعنا فيها هي دي ثورة ولا انقلاب ولا "حركة" زي ما الضباط الأحرار حابين يسموها :)) بس في الآخر وصل لأنها كانت ثورة لامتداد انتفاضة الشعب المصري منذ الغاء معاهدة ١٩٣٦ ومواصلة نضاله زي ملحمة وزارة الداخلية في الاسماعيلية واللي بنحتفل بعيد الشرطة يومها واللي سمعت عنها كتير بس ما أثرتش فيا زي ما قريت تفاصيلها .. لحد ماوصلنا لثورة يوليو .. اعتراضه عليها هي غياب الديموقراطية بعدها وديكتاتورية جمال عبدالناصر اللي كان ليها بالغ الأثر على مسار الحياة السياسية ولبسنا في النكسة ... وأورد حوار غاية في الروعة بينه وبين عبد الناصر وهم بيتناقشوا عن الديموقراطية الغائبة .. وبصراحة عبدالناصر كان أقوى حجة منه لأنه كان بيدعم كلامه بالأمثلة عن مفهوم الديموقراطية اللي الشيخ خالد بيدافع عنها ... انما الشيخ خالد كان بيتكلم في نظريات مطلقة ... انما تيجي تنزلها للواقع تلاقيها نظريات فاشلة .. بس ده لايمنع إن مش مشكلة عبدالناصر بس إنه كان ديكتاتور .. لأ كان شخصية عنيدة وسهل استفزازها وتوقيعها

ضحكتني جداً الحته اللي بيقوله فيها معملتوش ليه مجلس لقيادة الثورة وترجعوا ثكناتكم (بالضبط زي المجلس الرئاسي المدني اللي كنا بنقول عليه بعد ثورة يناير :D) ونفس تخوفات عبدالناصر هو اللي احنا بنعاني منه دلوقت إن مصر مسرح حرب بارده بين قوى عظمى وكله بيدفع تمويل لناس جوه تخدم أهدافه وأورد أمثله .. وقال ( أنا مش ضد الديموقراطية والمعارضة طالما إنها مش صادرة من واحد بياخد تعليماته من الخارج) وإن فيه بينا ناس لا تؤمن بالديموقراطية أساساً وده باعتراف الشيخ خالد في إشاره للإسلام السياسي ... وأنا رأيي إن مصر هتفضل كده .. ده قدرها لوزنها السياسي والتاريخي .. كل المخابرات بتحاول تلعب جواها ... والإسلام السياسي هيفضل كده ومش هيغير أجندته .. ماتحلموش بأكتر من كده

فيه بقى كام حاجه حكاها استوقفتني برضه .. كلامه عن الوحدة بين مصر وسوريا وإنها حرمت سوريا من شخصيتها وده نفس رأيي فيها .. كل بلد وكل شعب ليه هويته وشخصيته .. التذويب غلط

موقفه بعد النكسة وهو من عاش قلمه ولسانه سيف ناقد لعبد الناصر .. ب�� عند النكسة قال : الظروف لا تسمح بكلمه واحدة تعبر عن الرفض أو حتى تساؤل فالبلد أصبح في حالة حرب بين عشية وضحاها ولامجال إلا للكلمة المشجعة لجنودنا والمنعشة لآمالنا :)) محترم .. مش زي ناس مقرفة اليومين دول !

كلامه عن فكرة ان الفلسطينيين بعد النكبة لما راحوا الأردن .. كانوا دولة داخل الدولة وإن الملك حسين كان قرفان منهم ومش قادر يقربلهم خوفاً من عبد الناصر استوعبتها دلوقت بعد ماشفت تصرفات حماس .. تلاقيهم كانوا من نوعية حماس كده

حاجه مستغرباها .. انه كان متفهم جداً السلام الذي صنعه السادات مع إسرائيل في وقته مش بعد سنيين زي معظم الناس ولسه فيه ناس مفهمتوش !

أخيراً الروشته اللي هو كتبها في الآخر في بحثه عن الحل ... أعتقد احنا ماشيين عليها وفيها تفادي لمعظم أخطاء كل العصور اللي عاصرها ..
رحم الله الشيخ خالد محمد خالد .. وجزاه عنا خير الجزاء
Profile Image for عبدالرحمن محمود.
127 reviews
March 30, 2017
واحدة من أفضل السير الذاتية التي قرأتها,يعيبها أمران:
-الرواية الغير محايدة للأحداث
-الاختصار الشديد في الفصول المتعلقة بفترة عبدالناصر وكأن الكاتب يستحي بشكل او باخر من اداءه السياسي في هذه المرحلة وانخداعه بدعايات عبدالناصر واكاذيبه.
55 reviews2 followers
December 26, 2021
الكتاب- كسيرة ذاتية- ليس الأفضل عندي، لكنه يؤرخ لفترة مهمة من تاريخ مصر، فترة الثلاثينات و الأربعينات خصبة الأرض بالصراعات السياسية، يزيل الصدأ عن شخصية مثل النقراشي باشا مثلاً، يلقي الضوء على أطراف العمل الدعوي و السياسي و الأرهابي أحياناً في جماعة الإخوان المسلمين، وكيف فرط الزمام من يد المؤسس مما أدى لخطر التنظيم الخاص على الجماعة نفسها، معظم الكتاب يدور حول كلمة واحدة فقط، الديمقراطية، رغم أنها كيان غير موجود في مصر منذ بدء الخليقة تقريباً، يحترم عبد الناصر بما أنه كان من قراءه و هو من القليلين الذين لم يمسهم بسوء، يهجو السادات من طرف خفي، و يحنو على مبارك لأسباب لم يذكرها، جمعته صداقة بالشيخ الغزالي يذكرها بكل الحب، لغة الكتاب راقية كما هو العهد بالكاتب، الأغرب أن الكاتب يتحدث عن كتبه المثيرة للجدل و كلها سياسي ولا يتحدث عن أشهر كتبه علي الإطلاق، رجال حول الرسول!
Profile Image for Taha Noman ( طه نعمان ).
868 reviews60 followers
October 29, 2018
هذا الكتاب جزء من سيرة ذاتية للكاتب خالد محمد خالد صاحب رجال حول الرسول والجميل في هذه السيرة انها تصور الحياة المصرية في الفترة التي عاشها الكاتب ما بين الملكية وعهود عبد الناصر والسادات ومبارك وقد حاول ان يكون حياديا الا انه لم يستطع سواء مع الاخوان او مع عبد الناصر او مع العهود الاخرى ..... ربما اجمل ما وجدته في الكتاب هو تشديده على ان الديمقراطية هي الحل وتوضيحه لماذا وبالفعل فإن الديمقراطية هي الحل
Profile Image for Fathi Al_Qadasi.
98 reviews24 followers
Read
October 19, 2025
مشاعر متناقضه تنتابني... كيف استطاع ان يحافظ على شعرة معاوية.
ثورة يوليو وماتبعها من تنكيل ومعتقلات للإخوان خاصة... التاريخ يعيد نفسه
Profile Image for أحمد هيبة.
32 reviews2 followers
April 22, 2016
الكتاب ليس جيدا ً بالمرة بالرغم من كبر حجمه "500 صفحة" ، فعلي الرغم من ان أسلوب الكاتب بارع في كتاباته إلا أن الكتب لم يكن ثرياً بمادة ـ أى مادة ـ كي نحكم عليه بالجيد .. ملخص الكتاب:

ـ خالد محمد خالد الطفل الهزيل الجسم القصير .
ـ الصبي الذي حفظ القرآن في 5 شهور تحت تهديد الكرباج ، و ما لبس أن أنسيه .
ـ حفظ المقررات الدراسية و ما لبس ان نسيها ، و أعتمد في مصادرة من الفقة و التفسير و ما شابه علي القرآت الحرة .
ـ أكثر ما قرأ هو من الروايات الأجنبية المعربة .
ـ له جهد مشكور علي الصعيد الحركي .
ـ لزم جانب النقراشي و أولع به , و ليس لنا ان نحكم علي النقراشي من خلال طفل صغير قابل رئيس وزراء عطف عليه في أحيان و "أستغله" في أحيان أخري لرفع أسهم الحزب لدي العامة من خلال مهارات الكاتب الخطابيه .
ـ ينهي الكاتب حديثة عن النقراشي ليبدأه في صفحات أخري موجها للرجل الشكر و التقدير و الإجلال و الفخر و و و و .
ـ تحامل كثيراً علي الإخوان المسلمين و وصفهم بالإرهابيين لقتلهم النقراشي و ماهر و الخازندار و وضعهم سيارة مفخخة بمحكمة الإستئناف .. و لم يورد لنا الأسباب "فيما عدا النقراشي" .
ـ أغفل ذكر جهاد الإخوان بفلسطين "ربما لعدم إلمامه بهذا الجانب" .
ـ خلع علي الإخوان تهمة الإرهاب ، و بالرغم من استضافة أحمد ماهر لأمين عثمان "الرجل المتيم بالإنجليز " إلا أنه لم يرجع الخطأ له و لم ينتقد أحمد ماهر علي هذا .
ـ خالد محمد خالد خلوق جداً فيما يذكر حتي من أسائوا إليه .
ـ قد نعزوا سبب تحامل الكاتب علي الإخوان في مقابلة النقراشي ، في أن النقراشي أعترف بمواهب الكاتب و أحتضنه و أختصه بالرعايه "التى لو تكن بريئة بالطبع" ، في المقابل من الإخوان و الذين لم يحتفوا به الحفاوة اللائقة .
ـ ليس لنا ان نأخذ من الكاتب فقهاً أو ديناً ، فقد تحليقات و إجتهادات في مجال الإجتماعيات و السلوكيات البشرية ، خاصة أن إطلاعاته علي علم النفس تذكر ، فيما يختص بالقرآن و تفسيره فالكاتب غير مجيد و يظهر ذلك في الفصل الذي يحمل إسم "حواري مع الإرهابيين" فالكاتب يذكر الآيات التي تبدأ بـ "و من لم يحكم بما أنزل الله" و التى تنتهي بـ فأولئك هم "الظالمون ، الكافرون ، الفاسقون" بأنها تخص اليهود و النصاري ، و ليست تخص المسلمين .. و أني له هذا .
Profile Image for Abdou.
39 reviews22 followers
June 2, 2013
كنت أتجول في مكتبات القاهرة لأجد كتابا لـلأستاذ خالد محمد خالد .. تداعت الذكريات عن أيام الطفولة و صحبة كتب السيرة و التاريخ و كنت سلسلة (رجال حول الرسول) للكاتب ذاته في الصدارة بمعلوماتها الجميلة و أسلوبه الآسر في السرد .. اشتريت الكتاب و بعد عام بدأت القراءة ..

افتقدت تلك الكتب الكلاسيكية ليس فقط في موضوعاتها التي تحدثنا عن فترات شديدة الأهمية في تاريخنا المعاصر .. و إنما في ذلك الأسلوب الأدبي الرصين و جزالة الألفاظ و سجع الكلمات .. إنه الأستاذ خالد .. و أسلوبه رفيق الطفولة و قرآءتها
Profile Image for يحيى عمر.
Author 6 books104 followers
August 28, 2015
كتاب ممتع حقًا، ورحلة إبحار في حياة هذا المفكر الإسلامي
Displaying 1 - 11 of 11 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.