يطرح فكرة تعدد الزوجات بطريقة ساخرة وقد جعل "معوض" شعار الكتاب: "ليه تتجوز مرة لما ممكن تتجوز أكتر من مرة"، و"الكتاب يحفظ بعيداً عن متناول أيدي الزوجات".
فى البدايه شدنى اسم الكتاب عشان كده قررت اقرأه يُحسب للكاتب انه قرأ مراجع و عمل بحث ميدانى و اخد اراء الناس قبل ما يبدأ فى كتابه الكتاب و ده خلى رأيه و وجهه نظره فى موضوع التعدد سليمه لانها ناتجه عن علم مبدئياً انا قبل ما اقرأ الكتاب و بدأ ما قرأته رأي لم يختلف اطلاقاً انا ارفض التعدد ببساطه مبحبش حد يشاركنى فى حاجه بتاعتى عارفه انه مباح شرعا و فى ادله ع ذلك فى القراءن و السنه لاكن مش كل الناس بتنفذها و مش هتاخد ذنب لو منفذتهاش , الرسول صلى الله عليه وسلم طلب من على انه ميتجوزش على بنته رغم انه كان متجوز !!! فعادى ان المرأه لا تقبل بأن حد يشاركها فى زوجها ,طبيعه بشريه , عادى جداً طبعا لما قرأت الكتاب اكتشفت ان الكاتب مش بيدعو خالص للتعدد و لكن بيقول لو كان الراجل نقصه شئ الافضل انه يتجوز عشان يعوض النقص ده لان مراته مش هتقدر تكون 4*1 و فى نفس الوقت ده هيعود ع مراته لانه هيعوض نقصه هيكون سعيد و السعاده دى هتعود عليها ! طبعا ده كلام مش منطقى لان لما تعرف ان جوزها متجوز عليها هتسود عيشه و هو هيسود عيشه مراته التانيه فكده بدل خراب بيت واحد هيبقى بيتين , اختلف كمان مع الكاتب لما قال : ان العلم بيثبت ان جينات الراجل تقبل فكره اكثر من مرأه او انه يتجوز اكتر من واحده , لو هو فعلا كده ليه الاصل فى الزواج هو الواحده ليه ربنا لما خلق الراجل و عارف ان دى طبيعه بشريه فيه و جينات مقالش الاصل ف الزواج هو التعدد ؟!! فى النهايه لا يسعنى الا ان اذكر موقف للشيخ الشعراوى الله يرحمه لما سئله احد الحضور فى مجلس علم و قال : ايه هيا الشروط المتوفره فالرجل عشان يتجوز ع مراته ؟ قاله الشعراوى : انه يكون راجل و يروح يعملها
انا هدى الكتاب ده 5 عشان يمكن اهم حاجه طلعت بيها بعد ماخلصت الكتاب انه غيرلى معتقداتى انا خلاص اقتنعت انى اما اجوز و جوزى حب يتجوز عليا مش همانع و هحاول اختار معاه اللى هيجوزها كمان و بالمره احضر الفرح بقى هيبقى هيجوز عليا و مفرحش كمان :D :D :D
تمنيتُ فقط أن لو كان قد كتب بالفصحى وبطريقة أقل هزلًا حتى يؤخذ على محمل الجد أكثر؛ ف هامّ الحديث إن عُرض بهذه الصورة الهزلية قد يؤثّر في البعض، ولكني أعتقد أن الأكثرية ربما لا تبالي بأكثر ما فيه.
من ناحية أخرى لا أحبذ نشر الكتب بالعامية المصرية.. فهو بهذا لا يخاطب سوى قطاع عربي محدد بالشعب المصري؛ حتى وإن فهم العربي بعض اللهجة المصرية فلا أظنه سيدرك الايحاءات خلف الكثير من فقراته. أما من تعلم العربية من غير العرب فلا أظنه سيصل إليهم أصلا!
هناك لفتة هامة وردت بالكتاب وهي توافق رأيي؛ أن ربط سبب الزواج الثاني بإعاقة ما في الزوجة الأولى من مرض أو غيره يعرض كرامتها وكبريائها للتدمير؛ حين يتزوج زوجها مرة أخرى سيتداعى لذهنها فورًا هذا السبب، وتظن أن بها عيبًا ما وتثقل هامتها باحساس الذنب؛ خاصة حين يتسامع لذهنها أحاديث المجتمع المتسائلة عنها كزوجة أولى: تُرى ما يعيبها حتى يتزوج عليها! وأمثالها من أقاويل. مما يرغمها على الرفض ويحملها دومًا على الوقوف بموقف المهاجم بضراوة والمدافع عن النفس عن صورتها بالمجتمع.
انت لو جيت تحت إيدين النسويات هيعملوا منك بطاطس محمرة! 😂
الكتاب جيد، بعضه مبني على نظريات وأبحاث علمية وآراء دينية، والبعض الآخر شوية تجويد من المؤلف 😁
الكتاب على الرغم من انه المفروض فكري تنموي، إلا إن اللي جذبني فيه أكتر إن دمه خفيف. أما بالنسبة لموضوع الكتاب فاتهرس وحافظين كل الكلام اللي فيه. -حافظين بس أما التنفيذ ده مش بتاعنا يبشا 😂-.
كتاب سخيف وساذج وأقرب لحكايات القهاوي بين شله اصحاب ولاد نصهم ولا حتي لابس دبله خطوبه والنص التاني فى احسن الأحوال فى اول سنتين تلاته جواز ...مش متخيل حد رافض فكره التعدد ممكن الكتاب ده يغير رأيه أو حتي يقنعه بحاجه من أصله
مش عاجبنى النغمة العامة للكتاب ان الست يا عينى ولا حاجة من غير الراجل و انها لازم ترضى بأى حاجة لأنها مش لاقية و انه ضل راجل ولا ضل حيطة الصراحة مش مضيعنا غير التفكير الذكورى المتعفن ده اللى هو ديما شايف الراجل أقوى و أحسن و الست يا عينى ضعيفة و منكسرة ولازم ترضى بأى حاجة مع انا ربنا خلقنا متساويين فى كل حاجة هى بس أدوار مختلفة وبعدين الجنس مش غريزة زى ما الأستاذ اللى كتب الكتاب المستفز ده بيحاول يصورلنا ان الرجالة عندهم شهوة جنسية زيادة فلازم يتجوز تانى عشان يشبعها أولا حسب الدراسات العملية الجنسية مش غريزة زى الجوع و العطش اللى ممكن من غيرها نموت يعنى عادى ممكن تعيش من غيره خالص مش هيحصلك حاجة بس هو عبارة عن نظام مكآفاة جوا المخ يعنى بتحصل نشوة بعد الحصول عليه مش اكتر و بتفرز هرمون الدوبامين اللى هو هرمون السعادة والرجالة مش عندهم شهوة زيادة عن الست زى ما البعض فاهم لكن الراجل سهل أستثارته جدا عكس الست اللى بتاخد وقت كبير عشان يحصلها أستثارة والموضوع ده بالنسبالها مرتبط بالمشاعر والعواطف اكتر. يعنى ده مش سبب مقنع للتعدد اصلا حسب الكلام العلمى الدقيق لو الأصل هو التعدد طب ليه ربنا مخلقش لسيدنا آدم عليه السلام أربعة ليه ربنا خلق واحدة بس هى حواء لأن الأصل هو الواحد مش التعدد وبردو الكتاب ذكر مثال على الرسول عليه السلام انه كان متزوج اكتر من واحدة طب ليه مذكرش اسباب الزاوج اللى كانت ليها أسباب سياسية و انسانية و ان الرسول كان متزوج لأكتر من خمسة وعشرين سنة من أمرأة واحدة هى السيدة خديجة و فضل مخلص ليها حتى بعد موتها التعدد ده ظهر نتجية خلل حصل فى المجتمعات فكان لازم يتحطله علاج بس عمره ما كان الأصل ده حاجة مباحة للضرورة القصوى وليها شروط و قواعد صارمة وحتى ربنا حذر الرجالة منهم عمرهم ما هيعدلوا حتى لو حرصوا بس اللى الكتاب بيحاول يثبته انه التعدد هو الأصل وان اللى احنا بنعمله ده غلط و تخلف فى اننا ضد التعدد كتاب اترددت كتير الصراحة انى أكمله من كتر الأستفزاز اللى فيه وخسارة فيه حتى نجمة واحدة
الكتاب ضعيف فى أسلوب السرد و العرض و بيعيد و يزيد فى الفكرة و الجملة أكتر من مره تقييمى للكتاب هو تقدير للكاتب على طرق فكرة و فتح نافذة أمل لمجتمع مقبل على كارثة حقيقية , معدل مواليد الإناث فى زيادة مطردة و مهولة و إذا أضفنا حقيقة أزمة العنوسة الحقيقية فى مصر و غباء الأسرة المصرية فى الإصرار على وضع عراقيل و شروط غبية للزواج متجاهلين حديث الرسول صلى الله عليه و سلم ( إذا جائكم من ترضون دينه و خلقه فزوجوه , إلا تفعلوا تكن فتنة فى الأرض و فساد كبير ) . المجتمع نسى و تناسى حقائق دينية كثيرة و إنساق وراء مفاهيم أصر إعلام سوزان مبارك على تردديدها و التأكيد عليها حتى صارت الأكذوبة حقيقة , أكذوبة أن من حق الزوجة شرعا أن تكون على علم بزواج زوجها من أخرى و موافقتها على هذه الزيجة , جمعيات المرأة و إستيلائها على التلفاز التافه الذى صار مصدر ثقافة هذا الشعب التعدد يكاد يندثر فى مجتمع إسلامى الأصل فيه إباحة التعددو مع ذلك هناك ذلك الإصرار الغبى الدؤوب على محاربته و العنوسة أزمة تشهد أوجها و مع ذلك هناك تجاهل مريب لعادات مجتمعية تزيد الأزمة تأججا
مادة علمية منضبطة فى قالب من الكوميديا يقترب الى حد الالش و لكنه يعدل نفسه بسرعة ل كوميديا مرة اخرى
فعلا التعدد هو الاصل و هو الطبيعة هو الفطرة و لكنه قوانني البشر الوضعية و بخاصة قوانين الغرب التى حاربته بحجة حرية الانسان و الحفاظ عليها و للاسف نحن نتبع طواعية او مقهورين الغرب فى كل قوانينه و مع ذلك لا نتقدم لاننا لا نتبعهم الا فيما ��و ردىء او ما يجبرونا نحن على اتباعه لكنهم ابدا لم و لن يجبرونا على إتباع نظامهم التعليمى او نظام بحثهم العلمى او نظامهم العلاجى او الزراعى او او او فقط نظام اجتماعى و قانونى مختل كله حرمان من ك�� ما هو مشرع و فطرى و اباحة لكل ما هو شاذ و مخالف للفطرة السوية
هناك دول بدات تتغير ديموغرافية سكانها بسبب قوانين الزواج المانيا مثلا زيادة ل نسبة العجائز و قلة فى المواليد
دولة زى السويد معدل ازدياد السكان بقا ب السالب موش صفر( معدل الوفيات اكبر من معدل المواليد) حتى بقا فى ايام ف الاسبوع بيعرضوا افلام بورنو على قنوات التلفزيون الحكومى لتشجيع المواطنين على الجنس يمكن لعل و عسى السكان تزيد شوية
فى فرنسا بيعملوا كدا برضه ...اكتشفتها لوحدى بالصدفة و انا بقلب ف قنوات التلفزيون الفرنسى اثناء تواجدى هناك :O
و فى خضم كل العك الديموغرافى اللى هما فيه من ابناء غير شرعيين و شذوذ بين الستات و رجل له زوجة و عشيقات و بنات يخضعوا لعمليات اجهاض او تصبح single mother و كأنها ستنا مريم "استغفر الله العظيم"
تطلع دولة عالم ثالث زيينا كدا و تسعى جاهدة لتطبيق مقترحات مؤتمراتهم السكانية نظام البوى فريند تحجيم التعدد فى الزواج الشرعى الختان الاجهاض الحريات الجنسية "الشذوذ و اللواط" ....الخ
مع اننا نرى باعيننا فساد مجتمعاتهم سكانيا و اتجاهها للضياع خلال عقود و لكنه التخلف العقلى و عقدة الخواجة و حب اتباع الغالب كما قال ابن خلدون
لا امل لنا الا ان يبدأ الغرب فى تصدير مسلسلات روشة اجتماعية لنا فيها البطل الوسيم معلق فى دراعه 3-4 موزز مين دول؟ دول مراتته و كلهن جامدات و حلوات و موزز و صديقات لبعضهن البعض ساعتها بس يمكن تبتدى تبقى موضة عندنا و نقلدهم فيما هو اصلا مشرع و حلال عندنا من زمن زى ما الشباب الروش دلوقتى بيقلد موضة الدقن و الشنب التركية مع ان اطلاق اللحية و الشارب سنة عندنا من زمان اصلا
الكتاب مضحك ظريف و بيعلمك اضحكتنى التجربة اللى عملها بانه دخل على موقع زواج و كتب بياناته مهندس ديكور 35 سنة متزوج جاله 2 بس و لما قال نجار مسلح 60 سنة مطلق جاله 2 مليون و شوية هههههههههه
الكتاب حلو كفكرة رغم انه في مواضع كتير مكنتش مقتنعه مش عشان فكرة التعدد نفسها بس التعدد قائم علي اساسيات اصلا مبقتش موجودة دلوقتى يعنى الكتاب ده من 2010 وبعد 5 سنين بس اصلا الشباب مبقتش لاقيه تعيش عشان تتجوز مرة واتنين واللي ممكن يتجوز اتنين غالبا من طبقه معينه هو التعدد فعلا حل لمشاكل كتير بس مش هو السبب فيها يعنى تجريمه او تحريمة مش السبب في البطاله زى ما الكاتب قال انه الولد هايتجوز البنت وبكده مكان الوظائف اللى البنات واخداها هتفضي لأن فيه شباب دلوقتى بيتجوز وبيخلي مراته تشتغل عشان تساعد معاه غير كده السبب في ارتفاع نسب عدم الزواج او الطلاق هو عدم الثقافه الدينيه والأجتماعيه سواء مغالاة الاهل في الطلبات وتمسكهم بحاجات للأسف فاكرينها من الدين واعتقادا منهم انه لازم يدفع عشان يعرف قيمتها وده مش في الاهل بس لكن فيه شباب كمان مقتنع انه لازم يبين جديته بدفع اكتر وكده صعبوها ع الكل الرسول عمره ما غالي في مهر ابدا ووصي بدبله ولو من حديد يعنى مش لازم دبله ومحبس وخلافه غير كده عدم اخد الفرص للشباب عموما سواء في تعليم او شغل سبب ان البطاله تزيد وطبعا التعدد مش هيحل مشكله الوساطة والمحسوبية ولا هيحل مشكله الرشاوى اعتقد ان الكتاب عشان بيتكلم عن فكرة واحدة حسيته سطحى في مواضع كتير وان الكاتب كان بيرمى معظم التهم في فساد المجتمع علي التعدد بس الجزء اللي فعلا بسببه قاطعت التليفزيون من سنين طويله هو جزء الأعلام .. فعلا الاعلام بقي سم في عقولنا كلنا وبقي يشكل كل مراجعنا وثقافتنا رغم ان كل الاعلام هو اعلام موجه وزى ما قال الكاتب "ميكروفون مربوط في وداننا " تيجي تسألحد عن مصدر اى خبر او معلومة يقولك سمعتها ف التليفزيون سبب فساد الأطفال مثلا فيلم زى ابراهيم الابيض وما تبعه وظواهر كتير جدا سبب تفشيها كان التليفزيون اعتمادا انه الوسيله الاسهل للوصول للجميع سواء ببرامج او سينما وغيره سبب واصل المشاكل ان الناس بقت عايزة حد يفكر لها فبالتالي اصبحوا كائنات مسيّرة بدون وعي منهم
طبعا من الخطأ تحريم او المعاقبه علي شرع الله .. بس المفترض نشوف كل جوانب المشكله ومن كل زواياها عشان نعرف نوصل لحل سليم
الكتاب في النهايه كان ممكن يكون اجتماعى اكتر من كده بس اجمالا كويس واتمنى ان الكاتب يطرح مواضيع اخرى بنفس الاسلوب
الكتاب حديله نجمة واحدة عشان مجهود الكاتب الي حاول على قد ما يقدر يحط وجهة نظره ويدعمها باستقصاءات ونزول ميداني وتسجيل في مواقع كل ده ما كانش كاتب غيره محتاج يعمله لمجرد إنه يجيب فكرة مثيرة للجدل ويعملها وشكرا وده الي ما عملوش الكاتب .. ع ذلك مبررات الكاتب كانت للأسف غير مقنعة وبتعتمد في كتير من الأوقات على أهواء شخصية أو شباب ومجتمع مش فاهم أصلا بالتالي هو _أقصد المجتمع_ مكانش المقياس إن الحاجة دي تكون صح .. ما بحبش كمان فكرة إن حد يربط فكرة التعدد بالشرع لأن الشرع فيه حجات كتير حلال بس مش إجبار إن إحنا نعملها..ّوالأهم من ده إني بشوفه نوع من الندالة وعدم المسؤولية والأهم من كل ده الأنانية ..
ببساطة انت حتعمل حاجة مش حتضرك لكن حتضر غيرك وتأذيه الي هو مراتك ومع ذلك انت بتعمله لمجرد ان ده بيريحك بس وعايز تجرب أو تنبسط ^_^ !
زي ما قلت ما عجبنيش كمان محاولة الكاتب إنه يصبغ أفكاره صبغة دينية بحيث يبين أن الموضوع فيه خير كبير أوي وحل لمشكلات ويقول إن الصحابة لو حد مات من أزواجهن كانوا بيسارعوا بتزويجها من آخر .. يعني فيه ربط غير موضوعي وغير مقنع بمعلومات كتيرة تبان في النهاية شكلها حلو ومهمة وهو ده عموما الي محتاجه الراجل عشان يبقى سلاح التلميذ الي يطلعه في وش مراته لما تسأله بصدمة " اتجوزت تاني ليه ؟! "
كتاب جيد يناقش موضوع مهم جدا مثير للجدل فى مجتمعنا الشرقى ولا يستطيع اى حد ان يخوض فى ذلك الموضوع بتلك السلاسة الى جانب السخريه من واقعنا المرير ... كتاب ازاد تمسكى بفكرة التعدد والموافقه عليها .. شكرا للكاتب ايهاب معوض وانصح بقراءة الكتاب لمن يملك الجراءة ومايخفش من السيكوسيكو
كنت متنرفزه جدا لما شفت عنوان الكتب يعني ايه راجل يتجوز تاني على مراته ؟؟؟ فين حقوق المراه؟؟؟ فين كرامتها ؟؟؟ و اسئله كمان كتيره بس ليه لما حد بيهاجم الاسلام و يعتبروه هوا الديناللى ظلم المراه بموضوع التعدد مش بلاقي رد مقنع علشان الحاجاتين دول قررت اقرا الكتاب خلينى ابدا بالايجابيات : 1- تاريخ التعدد و اللى بيدل بشكل قاطع ان الاسلام مش هوا مخترع فكره التعدد 2-التعدد ليه شروط محدده مش فجاه البيه قرر انه يتجوز واحده عجبته 3-كان فيه اجزاء من الكتاب بيدل على حقايق على الاختلاف بين الجنسين و اللى بدوره بيدل على اهميه التعدد للراجل مش للست وكان الكلام راجع لعلماء غرب او اطباء مشهوريين من الغرب ومش مسلمين الجزء السلبي في كتاب : 1-الكاتب عنده فكره واضحه ان لو كل راجل يتجوز واحده يبقي اكيد حتقعد في البيت ومشكله البطاله حتتحل ؟؟؟ ليه الست تقعد في البيت ؟؟ انا بصراحه شايفه انه في النقطه دى الكاتب بيحاول خلينا بقول ببطريق غير مباشر انه يحول الست لفازه تقعد في البيت و تخليها زجها اول واخر اهتماماتها لكن انها تهتم بحياتها و شغلها لا لا مش مشكله 2-كرهه للسادات و كلامه عليه بطريقه شفتها فيها ظلم كبير 3- كان في سطر في كتاب ان الكاتب بيقول انه بيحب مبارك و ده لو بيدل على شئ فبيدل ان لو الكتاب اتكتب ايام السادات كان الكاتب حيكتب عن السادات كلام كويس جدا الخلاصه : الكتاب في مجمله حلو جدا ومفيد من حيث المعلومات اللي فيه
سواءان كان الاصل فى الزواج التعدد او الفردية وبوجهة نظر حيادية تماما انا مقدرتش احدد الكاتب عايز يوصل لايه بالظبط الفكرة حاليا مش فى ان الزوجة تقبل الزواج التانى او ترفضه ,, علشان غالبا الراجل مش هتفرق معاه اوى الجزئية دى انما الواقع بيقول انه هات راجل بيتقى ربنا فى مراته ويديها حقها ويقدر يعدل بعد كده وبعدين كلمنى عن التعدد لكن بما ان دى كائنات انقرضت خلاص ,, فانا مقتنعتش بحرف واحد من الكتاب
فعلا الكتاب بيناقش قضين مهمه جدا بس انا مع الاسف من ضمن البنات والستات اللي رافضة مبدأ التعدد مع اني عارفه انه مذكور في القرأن بس دلوقتي الرجاله مبقاش عندها ضمير كله بيقضيها نزوه باسم الشرع ... وفعلا ربنا يسترها والرجلان متستغلش الكتاب وتفهمه غلط أو علي مزاجهم ويعملوا اللي هما عايزينه ... وبجد اتمنالك النجاح والتوفيق
كتاب يتناول فكرة تعدد الزوجات ومدي أهمية عودة هذا الفكر في المجتمع .. الكتاب قد يكون مستفز لكثير من النساء ربما علي رأي الكاتب بسبب الأفكار المتوارثة لديهم من أن هذا به مذلة وإنكسار لها وبرأيي أنه أيضاً طبيعة وغريزة لدي المرأة خصوصا لو كانت تحب زوجها فمن الطبيعي أن لا ترضي أن تشاركها فيه أخري .. وفي العموم يحسب للكاتب بحثه الميداني واستناده للعديد من الإحصائيات.
نجمة تقديراً لجهد الكتاب ونجمة لبعض الاحداث الطريفة .. حسيته بحث يجمع اراء الناس مو كتاب !! في البداية شدني اسم الكتاب لكن متصورت يكون هذا الموضوع بصراحة اعصابي توترت طول فترة قراءتي للكتاب .. اني ضد فكرة التعدد ونهائي مااغير رأيي فشل الكاتب بإقناعي وحججه جداً سخيفة وواهية .. لايستحق اكثر من ذلك .. ممل
يؤلمني جدًا ان اقول عن كتاب انه سيء او عن كاتب بأنه دون المستوى المطلوب وهذا ما حدث معي حتى الان مع كتب ايهاب معوض اكتشفت هذا الكاتب بالصدفة وامضيت الايام القلبلة الماضية وانا اقرأ كتبه الواحد تلو الآخر والنجمة في كل تقييماتي لكتبه هي لطرافته في السرد وخفة دمه في الخروج بذكاء من الحديث الجدي الذي يعرف انه سيجرح شريحة من قرائه عدا ذلك لم اعرف الى اين يريد ان يصل ايهاب حتى الان فالكتاب متناقض جدًا وغير حيادي من اقنع السيد ايهاب انه يملك سلطة الحديث نيابة عن النساء او باسم افكارهن ومشاعرهن ومن اين استمد ثقته الحمقاء بكونه يفهم الرجال حق الفهم ويفهم النساء اكثر من انفسهن كيف استطاع ان يكتب اكثر من مئتي صفحة من التنظير ألم يوقفه الخجل لحظة ألم يخف عاقبة غروره الاعمى ازعجتني بعض الفقرات في الكتاب جدًا بل واستفزتني كذلك واعد تجربتي مع هذا الكاتب من اسوأ تجاربي مع الكتب ولاول مرة احمد الله اني قرأت كتبًا بصيغة pdf ولم اضيع نقودي عليها لاني لم اكن لاتقبل وجود هذه العناوين على رفوف مكتبتي
كتاااااااااااااااااااب خرااافة روعة بجد ... انا كنت بضحك من قلبى على الحاجات اللى فيه بيتكلم فى منتهى البساطة والعامية وفى نفس الوقت فى قضية مهمة جداااااااا داخل مجتمعنا البسيط ما بين شباب الى نااس كبااار وبعد ال60 سنة يالاااه ياريت اشوف كتاب فى نفس النسق مع اختلاف الطريقة يا ايهاب ان شاء الله
عجبتني بصراحه كا رأيي الشخصي رسالتها حلوة وواضحة 100 % وبطريقة لذيذه الطريقة ف الكتابة تحفة بصراحه أول مرة أقرا حاجة عامية كده بس حلوة فيه طبعا نسبة استظراف :) بس شايفها متعديش نسبة 5 % من الكتابة وده شيء كويس جدا يعنى بس كا مجمل عجبتني جداااااااااااااا بجد
كتاب خفيف وحلو ومخادع ، مثل "التجربة الفكرية لروح أمه" يوحي عنوانه بشيء ومحتواه شيء آخر. تكشف الحوارات فيه عن التفكير الخاطيء لكثير من الناس. أعجبني الغلاف جدا. ينقصني التأكد من بعض الحقائق والقوانين التي أوردها. أنصح به
الكتاب في المضمون يحمل فكرة موجودة وبقت منتشرة جدا في مجتمعنا والكاتب ناقشها بشكل موضوعي وبسيط اوى اوى لدرجة ان ممكن حد يحس فيها بالتفاهة لو كان بيقرأ بدون عمق وهو ده بس عيب الكتاب
الكاتب مريض نفسي او كاتب مأجور من حكام الخليج وتجار الدين .. عايش بأحلام المثنى وثلاث ورباع وباقي الأية عن العدل رماه بالبحر 🤨 حسافة الوقت اللي ضاع بمثل هالكتيب