What do you think?
Rate this book
المدرسة الإسلامية
يضمّ هذا المجلّد ثلاث مجموعات من الدراسات القرآنيّة القيّمة التي خلّفها الشهيد الصدر قدس سره: التفسير الموضوعي للقآن الكريم، بحوث في علوم القرآن ومقالات قرآنية (إعداد وتحقيق: المؤتمر العالمي للإمام الشهيد السيد محمد باقر
- GenresReligionPhilosophy
200 pages, Unknown Binding
First published January 1, 2011
22 people are currently reading
580 people want to read
About the author
محمد باقر الصدر
86 books553 followersالسيد محمد باقر الصدر فقيه ومفسر، ومفكر شيعي وفيلسوف، وقائد سياسي عراقي. درس العلوم الدينية عند كبار علماء الحوزة العلمية في النجف الأشرف واستطاع أن يصل إلى مرتبة الاجتهاد قبل سن العشرين. وبدأ بعدها بتدريس العلوم الدينية في حوزة النجف الأشرف. وفضلا عن تدريسه للعلوم الدينية، كان مؤلفاً في مجالات مختلفة من العلوم الإسلامية، كالاقتصاد الإسلامي، والفلسفة الإسلامية، وتفسير القرآن، والفقه، وأصول الفقه، إضافة لكتابه في نظرية المعرفة وهو الأسس المنطقية للاستقراء .
ولم يكن الصدر غائبا عن الحياة السياسية، فقد أسس حزب الدعوة الإسلامية، وأصدر فتواه الشهيرة بحرمة الانتماء لحزب البعث العربي الاشتراكي، كما أنّه أول من دعى إلى اسقاط نظام البعث.
درس السيد محمد باقر الصدر فلسفة صدر المتألهين عند صدرا البادكوبي؛ كما درس الفلسفة الغربية إلى جانب الفلسفة الإسلامية.
وللشهيد الصدر مطالعات كثيرة في مجالات مختلفة كالفلسفة والاقتصاد، والمنطق، والأخلاق، والتفسير والتاريخ. وهو المؤسس لمنطق الإستقراء.
مؤلفاته:
فدك في التاريخ
غاية الفكر في علم الأصول
فلسفتنا
اقتصادنا
الأسس المنطقية للإستقراء
المعالم الجديدة للأصول
بحث حول الإمام المهدي
بحث حول الولاية
الإسلام يقود الحياة
المدرسة القرآنية
دور الأئمة في الحياة الإسلامية
نظام العبادات في الإسلام
بحوث في شرح العروة الوثقى
دروس في علم الأصول(الحلقات)
الفتاوى الواضحة(رسالة عملية)
البنك اللاربوي في الإسلام
المدرسة الإسلامية
موجز أحكام الحج
حاشية على منهاج الصالحين للسيد الحكيم
حاشية على صلاة الجمعة من كتاب شرائع الإسلام
حاشية على مناسك الحج للسيد الخوئي
بلغة الراغبين (حاشية على الرسالة العملية للشيخ مرتضى آل ياسين)
ولم يكن الصدر غائبا عن الحياة السياسية، فقد أسس حزب الدعوة الإسلامية، وأصدر فتواه الشهيرة بحرمة الانتماء لحزب البعث العربي الاشتراكي، كما أنّه أول من دعى إلى اسقاط نظام البعث.
درس السيد محمد باقر الصدر فلسفة صدر المتألهين عند صدرا البادكوبي؛ كما درس الفلسفة الغربية إلى جانب الفلسفة الإسلامية.
وللشهيد الصدر مطالعات كثيرة في مجالات مختلفة كالفلسفة والاقتصاد، والمنطق، والأخلاق، والتفسير والتاريخ. وهو المؤسس لمنطق الإستقراء.
مؤلفاته:
فدك في التاريخ
غاية الفكر في علم الأصول
فلسفتنا
اقتصادنا
الأسس المنطقية للإستقراء
المعالم الجديدة للأصول
بحث حول الإمام المهدي
بحث حول الولاية
الإسلام يقود الحياة
المدرسة القرآنية
دور الأئمة في الحياة الإسلامية
نظام العبادات في الإسلام
بحوث في شرح العروة الوثقى
دروس في علم الأصول(الحلقات)
الفتاوى الواضحة(رسالة عملية)
البنك اللاربوي في الإسلام
المدرسة الإسلامية
موجز أحكام الحج
حاشية على منهاج الصالحين للسيد الحكيم
حاشية على صلاة الجمعة من كتاب شرائع الإسلام
حاشية على مناسك الحج للسيد الخوئي
بلغة الراغبين (حاشية على الرسالة العملية للشيخ مرتضى آل ياسين)
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 20 of 20 reviews
November 26, 2015
نشأت فكرة كتاب (المدرسة الإسلامية) بعد صدور كتاب (فلسفتنا) و(اقتصادنا) ، وهو بمثابة التمهيد للكتابين لعمق محتواهما ، لأنه لا بد من حلقات متوسطة يتدرج خلالها القارئ إلى المستوى الأعلى
المحتويات :
الإنسان المعاصر وقدرته على حل المشكلة الإجتماعية/
مشكلة الإنسانية اليوم
الإنسانية ومعالجتها للمشكلة
الديمقراطية الرأسمالية
الإشتراكية والشيوعية
الإسلام والمشكلة الإجتماعية
الإقتصاد الإسلامي /
هل يوجد في الإسلام اقتصاد ؟
ما هو نوع الإقتصاد الإسلامي ؟
قرأت الكتاب مرتين : القراءة الأولى شكلت انطباع عن فكرة الكتاب لكنها لم تكن عميقة وقيمت الكتاب بثلاثة نجوم ، مع القراءة الثانية المتأنية اندهشت من الطرح والعمق لذلك قيمته خمس نجوم ، أنصح بكل من لا يعرف السيد محمد باقر الصدر أن يقرأه بداية من هذا الكتاب
المحتويات :
الإنسان المعاصر وقدرته على حل المشكلة الإجتماعية/
مشكلة الإنسانية اليوم
الإنسانية ومعالجتها للمشكلة
الديمقراطية الرأسمالية
الإشتراكية والشيوعية
الإسلام والمشكلة الإجتماعية
الإقتصاد الإسلامي /
هل يوجد في الإسلام اقتصاد ؟
ما هو نوع الإقتصاد الإسلامي ؟
قرأت الكتاب مرتين : القراءة الأولى شكلت انطباع عن فكرة الكتاب لكنها لم تكن عميقة وقيمت الكتاب بثلاثة نجوم ، مع القراءة الثانية المتأنية اندهشت من الطرح والعمق لذلك قيمته خمس نجوم ، أنصح بكل من لا يعرف السيد محمد باقر الصدر أن يقرأه بداية من هذا الكتاب
January 23, 2022
موجز ما جاء في كتاب
المدرسة الإسلامية
الإنسان المعاصر و المشكلة الاجتماعية
السيد محمد باقر الصدر
مقدمة:
هذا الكتاب عبارة عن حلقات متوسطة يتدرج خلالها القارئ إلى المستوى الأعلى، و يستعين بها على تفهم ذلك المستوى.
و هنا نشأت فكرة(المدرسة الإسلامية) أي محاولة إعطاء الفكر الإسلامي في مستوى درسي، ضمن حلقات متسلسلة تسير في اتجاه موازٍ للسلسلة الرئيسية : (فلسفتنا،و اقتصادنا) و تشترك معها في حمل الرسالة الفكرية للإسلام و تتفق و إياها في الطريقة و الأهداف الرئيسية، و إن اختلفت في الدرجة و المستوى.
محاور الكتاب:
هذا الكتاب يناقش الديمقراطية الرأسمالية ، و الاشتراكية و الشيوعية و الاسلام في ثلاثة مواضيع رئيسية و هي :
١-المشكلة الاجتماعية
٢-الحرية و الضمان
٣-الاقتصاد الاسلامي
المحور الأول: المشكلة الاجتماعية.
و هنا نطرح السؤال الجوهري و الرئيسي لهذا البحث و هو ..
-ما هو النظام الذي يصلح للإنسانية و تسعد به في حياتها الإجتماعية؟
-و كيف يستطيع الإنسان المعاصر ان يدرك مثلا أي الانظمة الموجودة هي الأصلح؟
-ما هي الضمانات التي تضمن لها انه هذا النظام هو فعلا الأصلح؟
فكل نظام من تلك الأنظمة المذكورة سلفاً تضع نفسها انها النظام الذي يتكفل في ايجاد العدالة و السعادة للانسانية و الضمان بالنسبة للنظام الرأسمالي و الإشتراكي و الشيوعي هي التجربة و تطوير التجربة و ذلك لأن هذه الأنظمة مستمدة من الذهن البشري و ماديته ،و في المقابل هنالك الاسلام المستمد من الغيب و الوحي وضمان الوحياني السماوي لا يحتاج الى ضمان.
فجاء السيد الشهيد الصدر و ناقش هذا الضمان (التجربة الاجتماعية) وبين وجه الاختلاف بينه و بين (التجربة الطبيعية) باسلوب موضوعي و منطقي و وضع يده على اساسات هذه الأنظمة و بين خللها و ضعفها و هي كالاتي:
١- التجربة الطبيعية تحتاج لادائها عدد قليل من الأفراد ليراقبوا التجربة و يسجلوا الملاحظات عليها و الى وقت قصير مقارنة بالتجربة الاجتماعية التي تحتاج الى تطبيقها على مجتمع كامل و وقت طويل مع ملاحظة جوانب عديدة و كثيرة و الاطلاع على سائر ظواهر التجربة و مضاعفاتها.
٢-ترتبط مصلحة الإنسان في ان يحصل على الحقيقة المتوخاة من التجربة الطبيعية فلا يجد نفسه محتاج الى المراوغة و الالتفاف، و لكن في التجربة الاجتماعية لا يكون ذلك بسبب وجود مجموعة تستفيد كثيرا من وجود هذا النظام و ان لم يكن صالحا و ذلك بسبب جنيهم منافع و مصالح كثيرة. و لهذا تفكير الإنسان في المسألة الاجتماعية لا يمكن ان يضمن له الموضوعية و التجرد عن الذاتية.
٣-على فرض ان الإنسان استطاع ان يتحرر فكريا من دوافعه الذاتية و يفكر تفكيرا موضعيا و يكشف الحقيقة...ولكن من الذي يضمن اهتمامه بالمصلحة الانسانية العامة اذا لم تلتق بمصلحته الخاصة؟
٤- أن النظام الاجتماعي الذي ينشئه الإنسان، و يؤمن بصلاحه و كفاءته ، لا يمكن أن يكون جديراً بتربية هذا الإنسان و تصعيده في المجال الانساني إلى افاق ارحب... لأن النظام الذي يصنعه الإنسان الاجتماعي يعكس دائما واقع الإنسان الذي يصنعه و درجته الروحية و النفسية.
# و الجدير بالذكر هو:
١- أن النظام الاجتماعي على الذي آمنت به أوروبا و المبادئ الاجتماعية التي نادت بها و طبقتها، لم تكن نتيجة لدراسة علمية تجريبية، بل كانت نظرية أكثر منها تجريبية و مبادئ فلسفية مجردة أكثر منها آراء علمية مجربة.
٢-هنالك بعض الحاجات أو المضاعفات لا يمكن اكتشافها في تجرية علمية واحدة، فمثلا الشخص الذي يعتاد على الزنا فقد لا يجد ما ينقصه او يكدر خاطره ، و لكنك قد تجد المجتمع الذي عاش مرحلة كبيرة من عمره و هو منساق خلف الشهوات منهاراً و متصدعاً في كيانه الروحي و فقد شجاعته الأدبية و إرادته الحرة و جدوته الفكرية.
المدرسة الإسلامية
الإنسان المعاصر و المشكلة الاجتماعية
السيد محمد باقر الصدر
مقدمة:
هذا الكتاب عبارة عن حلقات متوسطة يتدرج خلالها القارئ إلى المستوى الأعلى، و يستعين بها على تفهم ذلك المستوى.
و هنا نشأت فكرة(المدرسة الإسلامية) أي محاولة إعطاء الفكر الإسلامي في مستوى درسي، ضمن حلقات متسلسلة تسير في اتجاه موازٍ للسلسلة الرئيسية : (فلسفتنا،و اقتصادنا) و تشترك معها في حمل الرسالة الفكرية للإسلام و تتفق و إياها في الطريقة و الأهداف الرئيسية، و إن اختلفت في الدرجة و المستوى.
محاور الكتاب:
هذا الكتاب يناقش الديمقراطية الرأسمالية ، و الاشتراكية و الشيوعية و الاسلام في ثلاثة مواضيع رئيسية و هي :
١-المشكلة الاجتماعية
٢-الحرية و الضمان
٣-الاقتصاد الاسلامي
المحور الأول: المشكلة الاجتماعية.
و هنا نطرح السؤال الجوهري و الرئيسي لهذا البحث و هو ..
-ما هو النظام الذي يصلح للإنسانية و تسعد به في حياتها الإجتماعية؟
-و كيف يستطيع الإنسان المعاصر ان يدرك مثلا أي الانظمة الموجودة هي الأصلح؟
-ما هي الضمانات التي تضمن لها انه هذا النظام هو فعلا الأصلح؟
فكل نظام من تلك الأنظمة المذكورة سلفاً تضع نفسها انها النظام الذي يتكفل في ايجاد العدالة و السعادة للانسانية و الضمان بالنسبة للنظام الرأسمالي و الإشتراكي و الشيوعي هي التجربة و تطوير التجربة و ذلك لأن هذه الأنظمة مستمدة من الذهن البشري و ماديته ،و في المقابل هنالك الاسلام المستمد من الغيب و الوحي وضمان الوحياني السماوي لا يحتاج الى ضمان.
فجاء السيد الشهيد الصدر و ناقش هذا الضمان (التجربة الاجتماعية) وبين وجه الاختلاف بينه و بين (التجربة الطبيعية) باسلوب موضوعي و منطقي و وضع يده على اساسات هذه الأنظمة و بين خللها و ضعفها و هي كالاتي:
١- التجربة الطبيعية تحتاج لادائها عدد قليل من الأفراد ليراقبوا التجربة و يسجلوا الملاحظات عليها و الى وقت قصير مقارنة بالتجربة الاجتماعية التي تحتاج الى تطبيقها على مجتمع كامل و وقت طويل مع ملاحظة جوانب عديدة و كثيرة و الاطلاع على سائر ظواهر التجربة و مضاعفاتها.
٢-ترتبط مصلحة الإنسان في ان يحصل على الحقيقة المتوخاة من التجربة الطبيعية فلا يجد نفسه محتاج الى المراوغة و الالتفاف، و لكن في التجربة الاجتماعية لا يكون ذلك بسبب وجود مجموعة تستفيد كثيرا من وجود هذا النظام و ان لم يكن صالحا و ذلك بسبب جنيهم منافع و مصالح كثيرة. و لهذا تفكير الإنسان في المسألة الاجتماعية لا يمكن ان يضمن له الموضوعية و التجرد عن الذاتية.
٣-على فرض ان الإنسان استطاع ان يتحرر فكريا من دوافعه الذاتية و يفكر تفكيرا موضعيا و يكشف الحقيقة...ولكن من الذي يضمن اهتمامه بالمصلحة الانسانية العامة اذا لم تلتق بمصلحته الخاصة؟
٤- أن النظام الاجتماعي الذي ينشئه الإنسان، و يؤمن بصلاحه و كفاءته ، لا يمكن أن يكون جديراً بتربية هذا الإنسان و تصعيده في المجال الانساني إلى افاق ارحب... لأن النظام الذي يصنعه الإنسان الاجتماعي يعكس دائما واقع الإنسان الذي يصنعه و درجته الروحية و النفسية.
# و الجدير بالذكر هو:
١- أن النظام الاجتماعي على الذي آمنت به أوروبا و المبادئ الاجتماعية التي نادت بها و طبقتها، لم تكن نتيجة لدراسة علمية تجريبية، بل كانت نظرية أكثر منها تجريبية و مبادئ فلسفية مجردة أكثر منها آراء علمية مجربة.
٢-هنالك بعض الحاجات أو المضاعفات لا يمكن اكتشافها في تجرية علمية واحدة، فمثلا الشخص الذي يعتاد على الزنا فقد لا يجد ما ينقصه او يكدر خاطره ، و لكنك قد تجد المجتمع الذي عاش مرحلة كبيرة من عمره و هو منساق خلف الشهوات منهاراً و متصدعاً في كيانه الروحي و فقد شجاعته الأدبية و إرادته الحرة و جدوته الفكرية.
December 24, 2017
تمنيت لو أنه معاد الصياغة، فهو محاضرات مفرغة بلغة خطابية بحتة. لكنه يبقى رائع المحتوى
February 12, 2017
بعيداَ عن لب الكتاب وأفكاره
برأيي المتواضع
يعيب الكتاب أنه في الأصل عبارة عن محاضرات سمعية كتبت، فلغة الكتاب وطرحه تصلح للسماع أكثر منه للقراءة.
ولكن ذلك لايمنع من القراءة والاطلاع والاستفادة من الرؤى المطروحة
برأيي المتواضع
يعيب الكتاب أنه في الأصل عبارة عن محاضرات سمعية كتبت، فلغة الكتاب وطرحه تصلح للسماع أكثر منه للقراءة.
ولكن ذلك لايمنع من القراءة والاطلاع والاستفادة من الرؤى المطروحة
February 7, 2016
مفاهيم عميقة جدا،، يشرحها بعبقرية وجمال. من اجمل الكتب اللي قرأتها حتى الآن.
September 23, 2023
نصف هو اعادة لما كتب تمهيد كتاب فلسفتنا، فيتحدث عن الديمقراطية الرأسمالية والإشتراكية والشيوعية بوصفهم اجوبة عن النظام الإجتماعي الأفضل الكفيل بساعدة الإنسانية وكمالها . مع التوسّع في مفهوم حب الذات،
والنصف الآخر عن موقف الإسلام من الحرية والضمان ولكن بشكل مختصر، ثم عن بعض معالم الإقتصاد الإسلامي وذلك بعد ان ميّز بين علم الإقتصاد والمذهب الإقتصادي..
السيد محمد باقر الصدر هو مدرسة اسلامية بذاته. وارى ان مؤلفاته لم تنل ما تستحقته في الاوساط الثقافية .
والنصف الآخر عن موقف الإسلام من الحرية والضمان ولكن بشكل مختصر، ثم عن بعض معالم الإقتصاد الإسلامي وذلك بعد ان ميّز بين علم الإقتصاد والمذهب الإقتصادي..
السيد محمد باقر الصدر هو مدرسة اسلامية بذاته. وارى ان مؤلفاته لم تنل ما تستحقته في الاوساط الثقافية .
March 29, 2020
متعة غريبة..
متعة مصحوبة بتعب
قرأت الكتاب مرتين متتاليتين
وخرجت بإشكالات كثيرة على الكاتب وأطروحته
إشكالات، جعلت منّي ممتن جدًّا لقراءة هذا الكتاب.
القراءة لمحمد باقر -كما أعتقد- تطوّر وعي القارئ ومستوى تفكيره، فالكاتب يخاطر بالتفكير، ويحلّل تحليل من لا يخاف التنظير
وفي الجانب الآخر..
يُشرك القارئ في العملية
فهو لا يستخدم السلطة المعنوية لمقام المرجعية في إقناع القارئ أو حتى تسهيل الإقناع، ولا يعسّر اللغة لتستغلق على غير المعتاد على مصطلحات المنطق، أو .الإشارات الأصولية ونحو ذلك من أمور يستخدمها البعض لا لخدمة المحتوى، وإنما تعسيره، لا أكثر ولا أقل
أعتقد أن أكثر إشكالاتي، وبعضها في صميم النظرية والمنهج، يمكن حلّها لو حظيت بفرصة الجلوس ومحاورة الكاتب، لكن رحمه الله.
النّجمة سقطت لأن الدروس غير كاملة
وإن تكن الدروس الموجودة فيها ما يبلّ الصدى.
متعة مصحوبة بتعب
قرأت الكتاب مرتين متتاليتين
وخرجت بإشكالات كثيرة على الكاتب وأطروحته
إشكالات، جعلت منّي ممتن جدًّا لقراءة هذا الكتاب.
القراءة لمحمد باقر -كما أعتقد- تطوّر وعي القارئ ومستوى تفكيره، فالكاتب يخاطر بالتفكير، ويحلّل تحليل من لا يخاف التنظير
وفي الجانب الآخر..
يُشرك القارئ في العملية
فهو لا يستخدم السلطة المعنوية لمقام المرجعية في إقناع القارئ أو حتى تسهيل الإقناع، ولا يعسّر اللغة لتستغلق على غير المعتاد على مصطلحات المنطق، أو .الإشارات الأصولية ونحو ذلك من أمور يستخدمها البعض لا لخدمة المحتوى، وإنما تعسيره، لا أكثر ولا أقل
أعتقد أن أكثر إشكالاتي، وبعضها في صميم النظرية والمنهج، يمكن حلّها لو حظيت بفرصة الجلوس ومحاورة الكاتب، لكن رحمه الله.
النّجمة سقطت لأن الدروس غير كاملة
وإن تكن الدروس الموجودة فيها ما يبلّ الصدى.
May 31, 2015
المدرسه الإسلامية
يعتبر هذا الكتاب القاعده الأساس لفكر الإسلامي
واقصد الفكر ، هو تنظيره للمسألة الإجتماعية والأقتصاديه والسياسيه للفكر الإسلامي ،
فهذا الكتاب يعتبر الهيكل الأساس لمشروع الفلسفي (إقتصادنا) (فلسفتنا)
وقد صيغ بصوره سلسه وبسيطه يدركها القارئ البسيط بدون تكلف ويعتبر بوابه للولوج في عالم الصدر الفكري الذي يحتاج جهداً فكرياً من القارئ .
لا استطيع الحكم على مشروع الصدر من خلال بوابة مثل هذه
لكن من الواضح هو ذوقه الفلسفي الذي يتوسط مابين الماده والروح ، والتقارب من الإعتدال ، إلا أنه هذه المقولات لا تفيد وقت التنظير الحقيقي ،
فيستبين ذلك أكثر .
قرأته عن مشروع مكتبة الإسكندريه
(في الفكر النهضوي الإسلامي)
يعتبر هذا الكتاب القاعده الأساس لفكر الإسلامي
واقصد الفكر ، هو تنظيره للمسألة الإجتماعية والأقتصاديه والسياسيه للفكر الإسلامي ،
فهذا الكتاب يعتبر الهيكل الأساس لمشروع الفلسفي (إقتصادنا) (فلسفتنا)
وقد صيغ بصوره سلسه وبسيطه يدركها القارئ البسيط بدون تكلف ويعتبر بوابه للولوج في عالم الصدر الفكري الذي يحتاج جهداً فكرياً من القارئ .
لا استطيع الحكم على مشروع الصدر من خلال بوابة مثل هذه
لكن من الواضح هو ذوقه الفلسفي الذي يتوسط مابين الماده والروح ، والتقارب من الإعتدال ، إلا أنه هذه المقولات لا تفيد وقت التنظير الحقيقي ،
فيستبين ذلك أكثر .
قرأته عن مشروع مكتبة الإسكندريه
(في الفكر النهضوي الإسلامي)
April 13, 2015
ليس أفضل كتب الشهيد السيد محمد باقر الصدر، ولكنه مقدمة جيدة ومبسطة، لكتابيه العظيمين فلسفتنا واقتصادنا.
November 23, 2015
من ابرز كتب السيد الشهيد وهو مقدمة لكتاب اقتصادنا قصد السيد رحمة الله عليه كتابة هذا الكتاب للفئة المتوسط والشباب
يستحق القراءة اكثر من مرة
يستحق القراءة اكثر من مرة
August 9, 2020
قراءة في كتاب المدرسة القرآنية للسيد محمد باقر الصدر
مجموعة محاضرات للسيد محمد باقر الصدر تم تدوينها لتكون كتاب صغير الحجم ولكن لم يكن التدوين لائق بحجم السيد نفسه حيث يوجد فيه التكرار الكثير من الكلام وهذا قد يحدث أثناء المحاضرة ولكن أثناء التدوين كان على المدون أو كما يسمونه المقرر أن يكون ملتفتاً لهذا الأمر الذي قد يسبب مللاً أثناء قراءته.
يحدثنا السيد الصدر في أولى محاضراته المعنونه بالتفسير التجزيئي والتفسير التوحيدي للقران الكريم حيث يبدأ تدريجياً بشرحهما ويذهب للاتجاه التجزيئي بأنه يفسر القرآن الكريم آية فآية وهو التفسير السائد التقليدي الذي يقتصر على المأثور من الأحاديث أو بلحاظ الآيات الأخرى التي تشترك مع تلك الآية في مصطلح أو مفهوم، أما الاتجاه الثاني الذي يسميه الاتجاه التوحيدي أو الموضوعي في التفسير فهو مختلف عن التجزيئي لأنه يقوم بالدراسة القرآنية لموضوع من موضوعات الحياة العقائدية أو الاجتماعية أو الكونية ويدرس مثلاً عقيدة التوحيد في القرآن أو يبحث عن سنن التاريخ في القرآن أو عن السماوات والأرض في القرآن الكريم، ولكن شاع التفسير التجزيئي وسيطر على الساحة قروناً عديدة بسبب النزعة الروائية والحديثية للتفسير إلا أن الشهيد الصدر حسب ظنه طبعاً أن الاتجاه التوحيدي والموضوعي في الفقه بامتداده وانتشاره ساعد بدرجة كبيرة على تطوير الفكر الفقهي وإثراء الدراسات العلمية في هذا المجال بقدر ما ساعد انتشار الاتجاه التجزيئي على إعاقة الفكر الإسلامي القرآني عن النمو المكتمل وساعد على اكتسابه حالة تشبه الحالات التكرارية ... ولماذا يقول هذا الكلام الصدر؟ يجيب بعد تفاسير الطبري والرازي والشيخ الطوسي مرت قروناً من الزمن ولكن الفكر الإسلامي لم يحقق مكاسب حقيقة جديدة وعلى ذلك ظل التفسير ثابتاً لا يتغير إلا قليلاً، ثم يسأل: لماذا كانت الطريقة التجزيئية عاملاً في إعاقة النمو؟ فيوضح من خلال الاختلاف بين الاتجاهين فالمفسر التجزيئي دوره في التفسير على الأغلب سلبي فهو يبدأ بتناول النص القرآني المحدد دون أي افتراضات أو طروحات مسبقة أما الاتجاه الثاني يستوعب ما أثارته تجارب الفكر الإنساني حول ذلك الموضوع من مشاكل وما قدمه ولا يكون دوره كالمستمع و المسجل فحسب، بل يأتي بطرح موضوعاً جاهزاً بين يدي النص ممتلئ من الأفكار والمواقف البشرية ويبدأ من النص القرآني حواراً المفسر يسأل و القران يجيب، فيأتي بقول لأمير المؤمنين عليه السلام وهو يتحدث عن القرآن الكريم ((ذلك القرآن فاستنطقوه ولن ينطق ولكن أخبركم عنه، ألا أن فيه علم ما يأتي و الحديث عن الماضي ودواء دائكم ونظم مابينكم)) نهج البلاغة،خ ١٥٨
كما يوضح السيد محمد باقر معنى التوحيدي أي الموضوعي باعتبار أنه يوحد بين التجربة البشرية وبين القرآن الكريم لا بمعنى زنه يحمل التجربة البشرية على القرآن أي أنه يستخرج المفهوم القرآني الذي يمكن أن يحدد موقف الإسلام تجاه هذه التجربة أو المقولة الفكرية التي أدخلها في سياق بحثه ويختار مجموعة من الآيات تشترك في موضوع واحد.
ويضيف هنا على أن الأبحاث الفقهية سارت في الاتجاه الموضوعي إلا أنها مدعوه إلى أن تستنفد طاقة هذا الاتجاه الموضوعي وهذا هو ديدن العلماء والفقهاء كانوا بالواقع وقائع الحياة تكاد تنعكس عليهم ويأخذون هذا الواقع ويأتون إلى مصادر الشريعة ليستنبطوا الحكم منها وهذا هو الاتجاه الموضوعي يبدأ بالواقع وينتهي إلى الشريعة في مقام التعرف على هذا الواقع وبحكم أن وقائع الحياة تتجدد وتتكاثر باستمرار وتتولد في ميادين جديدة لابد من لهذه العملية أن تستمر وتنمو، أما ذاك الواقع الذي يعيشه الشيخ الطوسي أو المحقق الحلي ذاك واقع يفي بحاجات عصرهما، وكم من باب وباب من أبواب الحياة فتحت بالتدريج ولابد من عرضها على الشريعة إذا أردنا الاستمرار في الاتجاه الموضوعي في البحث الفقهي وسنجد الكثير من التطور والإبداع لأن التجربة البشرية غنية بما تقدمه من مواد، ويوضح السيد هنا أنه لا يفهم من كلامه أنه ينبغي الاستغناء عن التفسير التجزيئي وإنما يكون إضافة اتجاه إلى اتجاه.
أما محاضرته الثانية هي السنن التاريخية في القرآن الكريم ويبحث فيها عن سنن التاريخ في القران الكريم وهل للتاريخ البشري سنن في مفهوم القران الكريم؟ فيأتي إلى فحص قصص الأنبياء التي تناولها المؤرخون واستعرضوا الحوادث والوقائع التي تكلم عنها القرآن وحينما لاحظوا الفراغات التي تركها القرآن حاولوا أن يملأوها بالروايات والأحاديث أو بما هو المأثور عن أديان سابقة أو بالأساطير و الخرافات فتكونت سجلات ذات طابع تاريخي لتنظيم هذه المادة، وقد يخيل إلى بعض الأشخاص أننا لا ينبغي أن نترقب من القرآن الكريم أن يتحدث عن سنن التاريخ لأن البحث في سنن التاريخ بحث علمي كالبحث في سنن الطبيعة وغيرها ولكن يرد عليهم الشهيد الصدر بأن القرآن لم ينزل كتاب اكتشاف بل كتاب هداية ولم ينزل على رسول الله (ص) بوصفه معلماً بالمعنى التقليدي و إنما نزل لكي يخرج الناس من الظلمات إلى النور، ومن هنا لا نترقب من القرآن الكريم أن يكشف لنا الحقائق والمبادئ العامة للعلوم الأخرى و لانترقب منه أي القرآن أن يتحدث عن مبادئ الفيزياء والكيمياء، صحيح أن في القرآن إشارات إلى ذلك ولكنها محدودة، حيث أنه لم يطرجح نفسه بديلاً عن قدرة الإنسان الخلاقة، ثم لماذا ننتظر من القران الكريم أن يعطينا عموميات وأ يبلور لنا مفهوماً علمياً في سنن التاريخ لأنه لو كان كذلك لتحول إلى كتاب آخر نوعياً، يتحول من كتاب للبشرية جمعاء إلى كتاب للمتخصصين يدرس في الحلقات الخاصة، وللأسف هذا الحاصل حتى يومنا هذا.
وإلى هنا لعلي أوصلت فكرة الكتاب الرئيسية مع بعض التفاصيل القليلة والتي وجدت أنها مهمة لذكرها وإلا السيد تحدث أيضاً عن عناصر المجتمع والتغيير وعن أن الأنبياء تنطبق عليهم السنن أو لا؟
حسين علي الناصر
مجموعة محاضرات للسيد محمد باقر الصدر تم تدوينها لتكون كتاب صغير الحجم ولكن لم يكن التدوين لائق بحجم السيد نفسه حيث يوجد فيه التكرار الكثير من الكلام وهذا قد يحدث أثناء المحاضرة ولكن أثناء التدوين كان على المدون أو كما يسمونه المقرر أن يكون ملتفتاً لهذا الأمر الذي قد يسبب مللاً أثناء قراءته.
يحدثنا السيد الصدر في أولى محاضراته المعنونه بالتفسير التجزيئي والتفسير التوحيدي للقران الكريم حيث يبدأ تدريجياً بشرحهما ويذهب للاتجاه التجزيئي بأنه يفسر القرآن الكريم آية فآية وهو التفسير السائد التقليدي الذي يقتصر على المأثور من الأحاديث أو بلحاظ الآيات الأخرى التي تشترك مع تلك الآية في مصطلح أو مفهوم، أما الاتجاه الثاني الذي يسميه الاتجاه التوحيدي أو الموضوعي في التفسير فهو مختلف عن التجزيئي لأنه يقوم بالدراسة القرآنية لموضوع من موضوعات الحياة العقائدية أو الاجتماعية أو الكونية ويدرس مثلاً عقيدة التوحيد في القرآن أو يبحث عن سنن التاريخ في القرآن أو عن السماوات والأرض في القرآن الكريم، ولكن شاع التفسير التجزيئي وسيطر على الساحة قروناً عديدة بسبب النزعة الروائية والحديثية للتفسير إلا أن الشهيد الصدر حسب ظنه طبعاً أن الاتجاه التوحيدي والموضوعي في الفقه بامتداده وانتشاره ساعد بدرجة كبيرة على تطوير الفكر الفقهي وإثراء الدراسات العلمية في هذا المجال بقدر ما ساعد انتشار الاتجاه التجزيئي على إعاقة الفكر الإسلامي القرآني عن النمو المكتمل وساعد على اكتسابه حالة تشبه الحالات التكرارية ... ولماذا يقول هذا الكلام الصدر؟ يجيب بعد تفاسير الطبري والرازي والشيخ الطوسي مرت قروناً من الزمن ولكن الفكر الإسلامي لم يحقق مكاسب حقيقة جديدة وعلى ذلك ظل التفسير ثابتاً لا يتغير إلا قليلاً، ثم يسأل: لماذا كانت الطريقة التجزيئية عاملاً في إعاقة النمو؟ فيوضح من خلال الاختلاف بين الاتجاهين فالمفسر التجزيئي دوره في التفسير على الأغلب سلبي فهو يبدأ بتناول النص القرآني المحدد دون أي افتراضات أو طروحات مسبقة أما الاتجاه الثاني يستوعب ما أثارته تجارب الفكر الإنساني حول ذلك الموضوع من مشاكل وما قدمه ولا يكون دوره كالمستمع و المسجل فحسب، بل يأتي بطرح موضوعاً جاهزاً بين يدي النص ممتلئ من الأفكار والمواقف البشرية ويبدأ من النص القرآني حواراً المفسر يسأل و القران يجيب، فيأتي بقول لأمير المؤمنين عليه السلام وهو يتحدث عن القرآن الكريم ((ذلك القرآن فاستنطقوه ولن ينطق ولكن أخبركم عنه، ألا أن فيه علم ما يأتي و الحديث عن الماضي ودواء دائكم ونظم مابينكم)) نهج البلاغة،خ ١٥٨
كما يوضح السيد محمد باقر معنى التوحيدي أي الموضوعي باعتبار أنه يوحد بين التجربة البشرية وبين القرآن الكريم لا بمعنى زنه يحمل التجربة البشرية على القرآن أي أنه يستخرج المفهوم القرآني الذي يمكن أن يحدد موقف الإسلام تجاه هذه التجربة أو المقولة الفكرية التي أدخلها في سياق بحثه ويختار مجموعة من الآيات تشترك في موضوع واحد.
ويضيف هنا على أن الأبحاث الفقهية سارت في الاتجاه الموضوعي إلا أنها مدعوه إلى أن تستنفد طاقة هذا الاتجاه الموضوعي وهذا هو ديدن العلماء والفقهاء كانوا بالواقع وقائع الحياة تكاد تنعكس عليهم ويأخذون هذا الواقع ويأتون إلى مصادر الشريعة ليستنبطوا الحكم منها وهذا هو الاتجاه الموضوعي يبدأ بالواقع وينتهي إلى الشريعة في مقام التعرف على هذا الواقع وبحكم أن وقائع الحياة تتجدد وتتكاثر باستمرار وتتولد في ميادين جديدة لابد من لهذه العملية أن تستمر وتنمو، أما ذاك الواقع الذي يعيشه الشيخ الطوسي أو المحقق الحلي ذاك واقع يفي بحاجات عصرهما، وكم من باب وباب من أبواب الحياة فتحت بالتدريج ولابد من عرضها على الشريعة إذا أردنا الاستمرار في الاتجاه الموضوعي في البحث الفقهي وسنجد الكثير من التطور والإبداع لأن التجربة البشرية غنية بما تقدمه من مواد، ويوضح السيد هنا أنه لا يفهم من كلامه أنه ينبغي الاستغناء عن التفسير التجزيئي وإنما يكون إضافة اتجاه إلى اتجاه.
أما محاضرته الثانية هي السنن التاريخية في القرآن الكريم ويبحث فيها عن سنن التاريخ في القران الكريم وهل للتاريخ البشري سنن في مفهوم القران الكريم؟ فيأتي إلى فحص قصص الأنبياء التي تناولها المؤرخون واستعرضوا الحوادث والوقائع التي تكلم عنها القرآن وحينما لاحظوا الفراغات التي تركها القرآن حاولوا أن يملأوها بالروايات والأحاديث أو بما هو المأثور عن أديان سابقة أو بالأساطير و الخرافات فتكونت سجلات ذات طابع تاريخي لتنظيم هذه المادة، وقد يخيل إلى بعض الأشخاص أننا لا ينبغي أن نترقب من القرآن الكريم أن يتحدث عن سنن التاريخ لأن البحث في سنن التاريخ بحث علمي كالبحث في سنن الطبيعة وغيرها ولكن يرد عليهم الشهيد الصدر بأن القرآن لم ينزل كتاب اكتشاف بل كتاب هداية ولم ينزل على رسول الله (ص) بوصفه معلماً بالمعنى التقليدي و إنما نزل لكي يخرج الناس من الظلمات إلى النور، ومن هنا لا نترقب من القرآن الكريم أن يكشف لنا الحقائق والمبادئ العامة للعلوم الأخرى و لانترقب منه أي القرآن أن يتحدث عن مبادئ الفيزياء والكيمياء، صحيح أن في القرآن إشارات إلى ذلك ولكنها محدودة، حيث أنه لم يطرجح نفسه بديلاً عن قدرة الإنسان الخلاقة، ثم لماذا ننتظر من القران الكريم أن يعطينا عموميات وأ يبلور لنا مفهوماً علمياً في سنن التاريخ لأنه لو كان كذلك لتحول إلى كتاب آخر نوعياً، يتحول من كتاب للبشرية جمعاء إلى كتاب للمتخصصين يدرس في الحلقات الخاصة، وللأسف هذا الحاصل حتى يومنا هذا.
وإلى هنا لعلي أوصلت فكرة الكتاب الرئيسية مع بعض التفاصيل القليلة والتي وجدت أنها مهمة لذكرها وإلا السيد تحدث أيضاً عن عناصر المجتمع والتغيير وعن أن الأنبياء تنطبق عليهم السنن أو لا؟
حسين علي الناصر
December 16, 2019
"المدرسة القرآنية"
الكتاب معد من سلسلة من المحاضرات المكتوبة للشهيد الصدر قدس سره. يتمحور الكتاب حول عرض السنن التاريخية على القرآن الكريم و استنطاقه من خلال استقراء آياته الشريفة. برغم قصره، فقد قادتني المفاجئة بالمحاضرة الأولى إلى الاسهاب و التمعن و من ثم اجبرني السياق المذهل الى التعامل مع كل محاضرة على انها أطروحة مؤثرة أنتجت تغييراً جذرياً بداخلي و دفعتني باتجاه التفكر في القرآن بعمق كنت لم أصل له سابقاً. لا و قد ساهمت قراءة هذا الكتيب في جعل القرآن الكريم محطة أساسية من محطات يومي. اعتقد بأن السلسلة تعكس عبقرية الصدر في السياق النقدي و العلمي و تمثل مدخل جيد لفكر الصدر لمن كان، مثلي، يتخوف الانغماس في أطروحاته.
الكتاب معد من سلسلة من المحاضرات المكتوبة للشهيد الصدر قدس سره. يتمحور الكتاب حول عرض السنن التاريخية على القرآن الكريم و استنطاقه من خلال استقراء آياته الشريفة. برغم قصره، فقد قادتني المفاجئة بالمحاضرة الأولى إلى الاسهاب و التمعن و من ثم اجبرني السياق المذهل الى التعامل مع كل محاضرة على انها أطروحة مؤثرة أنتجت تغييراً جذرياً بداخلي و دفعتني باتجاه التفكر في القرآن بعمق كنت لم أصل له سابقاً. لا و قد ساهمت قراءة هذا الكتيب في جعل القرآن الكريم محطة أساسية من محطات يومي. اعتقد بأن السلسلة تعكس عبقرية الصدر في السياق النقدي و العلمي و تمثل مدخل جيد لفكر الصدر لمن كان، مثلي، يتخوف الانغماس في أطروحاته.
December 9, 2019
ربما أكثر كتاب استفدت منه هو كتاب المدرسة القرآنية، الكتاب رائع جدًا وهو مجموع من محاضرات وكتابات للسيد الشهيد حول التفسير الموضوعي للقرآن وهو موضوع غاية في الأهمية، يجب أن لا يغفله أي قارئ، ومن المواضيع التي طرحها السيد الشهيد كتطبيق للتفسير الموضوعي هو موضوع السنن التاريخية: أي القوانين التي اتخذت صفة الثبات طوال التاريخ من نظرة قرآنية، كيف نتعامل مع هذه القوانين؟ كيف نوظفها؟ هل يمكن الوقوف بوجهها وتغييرها..؟ كل هذا يستخرجه من القرآن ويعرضه في هذا الكتاب القيم، انصح به جدًّا.
June 18, 2023
من دار القران الكريم - بيروت
الكتاب هو عبارة عن محاضرات مسجلة جمعت في كتاب عن مواضيع مختلفة عن القران الكريم.
اعتقد ان ذلك كان مناسب لي لان اللغة كانت سهلة ومفهومه لكن كان هناك بعض التكرار في الافكار والعبارات.
احببت كثيرا طريقة طرح المواضيع وطريقة شرح الايات والامثله الواقعية واليوميه الي يمكن الاستفادة منها .
احسست ان الكتاب اصبح طويل وثقيل عند الوصول الى جزء عن اسباب نزول الايات وطريقة تفسير الايات حسب ذلك.
الكتاب هو عبارة عن محاضرات مسجلة جمعت في كتاب عن مواضيع مختلفة عن القران الكريم.
اعتقد ان ذلك كان مناسب لي لان اللغة كانت سهلة ومفهومه لكن كان هناك بعض التكرار في الافكار والعبارات.
احببت كثيرا طريقة طرح المواضيع وطريقة شرح الايات والامثله الواقعية واليوميه الي يمكن الاستفادة منها .
احسست ان الكتاب اصبح طويل وثقيل عند الوصول الى جزء عن اسباب نزول الايات وطريقة تفسير الايات حسب ذلك.
May 29, 2017
الكتاب هذا لو أُتيح لي تسميته مجدداً لأسميته فيزياء الحياة أو انه سيولد كاتب و كتاب أ
فهو قد شمل الواقع. المجتمع , سير الحركة الكونية الإنسانية العملاقة في هذا الكتاب
لا أعتقد ابداً أن الحياة ستخلق مثله
أو أنه سيولد كاتب أو كتاب أروع منه
بجميع مؤلفات الصدر إنه معجزة العصر
فهو قد شمل الواقع. المجتمع , سير الحركة الكونية الإنسانية العملاقة في هذا الكتاب
لا أعتقد ابداً أن الحياة ستخلق مثله
أو أنه سيولد كاتب أو كتاب أروع منه
بجميع مؤلفات الصدر إنه معجزة العصر
March 9, 2017
الكتاب جيد ومفيد كـ"مقدمة" كما الهدف منه.
February 15, 2019
واحد من أهم الكتب الفكرية التي يمكن أن تقدم لليافعين
May 2, 2022
استنطاق القران وربطه بالواقع هذا هو التفسير الموضوعي فعندنا نواجه مشكلة نستنطق القران بحلها وعندما نريد معرفة رأي القران بامر ما فالتفسير الموضوعي يجيب فهو يبدأ بالواقع وينتهي بالقران لتكون المحصلة عدة نظريات وقواعد قرانية
August 12, 2016
تبسيط ويعتبر تمهيد لمن يريد قراءة فلسفتنا واقتصادنا او من يريد ان يعرف لمحة عن الكتابين
November 5, 2018
كتاب جميل
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 20 of 20 reviews