“الخوف عادة ما يكون تحذيرًا .. إن تحديته، فعليك أن تتحمل النتائج !”
بهذه الكلمات يفتتح أحمد إسماعيل – الطالب بالسنة النهائية بكلية الطب – العدد الأول من سلسلته القصصية الجديدة “ألبوم صور” بعنوان “عندما تعاند الخوف”. و عبر صور هذا الألبوم – الذي يبدو أنه يحمل مفاجآت كثيرة – ينتقل أحمد من مغامرة إلى أخرى يضع فيها بطله مازن، بأسلوب لم يفشل في نقل مشاعر البطل المضطربة إلى القارئ منذ اللحظة الأولى.
يمكنكم تحميل الكتاب و قراءته مجانًا عبر هذا الرابط
طبيب بشرى , من مواليد يوليو 1989 ,ما زلت على أول سلالم الكتابة , أصدرت من قبل قصتين بعنوان ( حارة كانت ثورية ) و( سكيزو ) ,,وتم نشرهم الكترونياً , ولى سلسلة قصصية بعنوان ( ألبوم صور ) ,,,وقد صدر منها العدد الأول بعنوان ( عندما تعاند الخوف )
لم يحالفني الحظ ان اقرأ هذا النوع من الروايات القصيرة من قبل قد تكون الاولى من نوعها لي لا اتذكر حقيقة اعجبتني........ انهيتها في اقل من ساعتين هي ليست معقدة الى الدرجة التي تأثرك ولا تافهة او "عبيطة " للدرجة التي تقذفها من يدك وردا على اقتراح الكاتب اعتقد ان شخصياته المرأة العجوز وعم حسين كلاهما يخفي أشياء وليس شيئا واحدا
اسلوب رائع جدا قدر يوصلنى لنفس خوف بطل القصه واتفق معاه جدا ان الخوف شعور ليس بالقبيح ولكنه انذار لنا ولكن ردا على سؤال الكاتب الى فى اخر الكتاب ان احنا فعلا بنعتقد انه يكون فى اشباح او ما شابه هو انا بستبعد ان دا ممكن يحصل بس طبعا هى موجوده بالفعل
قصة ممتعة حقا و ارى انها الحلقة الاولى من سلسلة متعددة ربما يكون حكاية عم حسين حقيقة و لكن الاقرب للصواب انها مفتعلة يا ترى ما سر الشاب الذى ظهر فى نهاية القصة هذا ما ننتظره منك :)