هو ليس ديوان شعر بمفهومه التقليدي، بل خليطٌ من تجارب مرّ بها الشاعر، فأراد أن يقطف من كل تجربة أزهاراً ليضعها في باقة هذا الديوان.
في الفصل الأول أبيات شعرية على شكل تدوينات مؤرخة كتبها الشاعر في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، كل تاريخٍ يرتبط بحدث معين في حياة الشاعر أو في محيطه الوطني والعربي.
في الفصل الثاني ينتقي بعضاً من قصائده العمودية وقصائد التفعيلة التي أسماها بوحٌ مفصّل، لأنها مجموعة من الأحداث والمشاعر التي تحكي لحظات من التأمل والمناجاة.
في الفصل الثالث (همس اللوحات) يمزج الشاعر بين الفن البصري والشعري، بين اللوحات والصور الفوتوغرافية وبين الكلمات التي تستنطق اللوحات شعراً، وتؤاخي بين الفنون الجميلة المرسومة والمكتوبة.
العاطلون عن الحب ينامون مبكراً: كتاب عنوانه بحد ذاتهيجعلك متشوق لقراءته، وهذا ما حدث معي فمنذ أن سمعت بعنوانه الرائع وأنا أفكر بقراءته وأتذكر عنوانه بين فترة وأخرى. فعلاً العنوان شيء رائع جداً جداً، وقرأته للكاتب أنه كان سيختار له عنواناً آخر ولكنه اختار هذا العنوان. والحقيقة أن اختياره كان صائباً، فلو اختار العنوان الآخر -والذي مع الأسف لا أذكره- لما أعطى هذا الكتاب هذه الجاذبية، وأكون صريحاً أنه لو كان قد سماه بذلك العنوان لما فكرت بقراءته. أما عن محتوى الكتاب فكان بسيطاً جداً، لا أراه دسماً وهذا أمر لطيف جداً والكتاب الخفيف اللطيف كهذا يُحفز أشخاصاً لا يحبون القراءة للقراءة، وهذا حالنا اليوم للأسف. الكاتب مبدع جداً، ليس في كل النصوص، ولكن في أغلبها، وفي الحقيقة تمنيت لو كان الكتاب أطول -بالنسبة لي- فقد استمتعت به كثيراً بعض القصائد ليست جميلة وهذا يعود إلى ذائقتي لا غير، فما أنا بناقدٍ حتى أستطيع تقييم القصائد من ناحية فنية. أما عن أكثر الفصول إذهالاً وإمتاعاً بالنسبة لي، فهي: الفصل الثاني، ثم يليه الفصل الأول بدرجة قريبة، ثم يأتي الفصل الثالث. أنصح كل من يريد نصوصاً خفيفة ولطيفة، أن يقتني هذا الكتاب، وسيجد به ما يعجبه وينال رضى ذائقته إن شاء الله.
هل يكفي قراري بأن أحتفظ بهِ رفيقًا في حقيبتي .. عِرفانًا بسِحْرِ قراءته؟
لا تكفيهِ قراءةٌ واحِدة .. ويظلمه اقتباسُ لؤلؤٍ من سطوره وتركُ بقيّة عقد اللآلئ!
شِعرٌ .. ونثر .. بوحٌ "مِن وَحْيِ صورة" .. أرى منيف قد أدخل لونًا جديدًا من ألوانِ المُؤَلّفات
لونٌ واحد! لا بل هو قوس قزح! وما أروعه من قوس .. سهامه تصيب أيّما إصابة
بقي أن أقول: أنّ "تفرّد" غازي القصيبي الحقيقة التي لا يختلف عليها اثنان .. أراها في عملك هذا يا فائق .. ذكّرني هذا العمل "ببيت" للغالي رحمة الله عليه .. كثيرًا .. عملك الذي فاق الجمال .. بأشواطٍ مِن النّغم الأدبي الذي لا يتكرر كلّ يوم!
فارقتهُ بِحُزن .. وحتمًا - بحول الله - سأعودُ له .. حتمًا
ولا نجمه واحده .. مجموعة تغريدات تويتريه في كتاب تحت تصنيفات مختلفه .. وقصيده .. ولوحات تحتها تعليقات للكاتب .. بربك ايستحق النشر؟؟؟!!! لم ادفع فيه ريالاً ولو اني دفعت لطالبت بااستعادة مالي .. حصلت عليه من خلال تدوير الكتاب .
أعجبتني مقدمة الكتاب الصغيرة .. فتعرفت نوعاً ما على أسلوب الكاتب
أول قسم لم يلق اهتمامي في الحقيقة .. كان يتكلم عن "رومانسويتر" .. القسم الذي بدأ يجذبني " هنا .. هناك " اعجبني بعض كلامه فاقتبسته
تواقيعه ايضا كانت لطيفة
في قسم القصائد .. علماً بأنها لا تعجبني كثيراً .. الا أن قصيدة " أعتذر إليك يا ولدي " أعجبتني .. أسلوبها وحسن اختيار كلماتها .. خصوصاً هذا البيت وهاجرت سفني غرباً ميممّة صوب الطموحات ما أقسى طموحاتي
استشفيت من الكتابات أن الكاتب مغترب , و انها لم تكن بالتجربة السهلة ..
الكثير من الكلام كان مألوفاً .. فأظنني قراته في تويتر
" همس اللوحات " كان الفصل الأخير .. كانت اضافة جميلة للكتاب .. وخصوصاً أخر صفحة حينما وجه الكاتب كلاماً لنفسه " أتعرفني ؟! .. أتعرف ظلك الممدود في صحراء أحلامك ؟ اتعرف يا انا كم صرت مشتاقاً لأيامك ؟ "
كنت متشّوقة لقراءته، و لم يبطل محتواه حماسي. كتاب محتواه لطيف يبعث بالهدوء في الإنتقالات البسيطة و "التغريدات" المختلفة لم أكن أعلم بأن أستاذ فائق يكتب قصائد مطوّلة، و قصيدته إلى ابنه قرأتها مرتين لجمالها
لكن فصل (همس اللوحات) كان الفاصل الأجمل في الكتاب، أحييه لإختياراته و أحييه لجمال الكتاب
في البداية كنت اود ان اضع العلامات على ما تعجبني من حروف وكلمات ثم وجدت ان ما يعجبني يكاد ان يكون كل الصفحات الكاتب مغرم بالتواريخ كعشقي لها فأثنيت على نفسي لمشابهتي جزءا من فائق منيف
هذا الكتاب الذي كنت أتوق لاقتنائه بشدة ، و تحقق لي ذلك من خلال الطبعة الخامسة له . لذا ملاحظاتي ستكون على هذه الطبعة لا غيرها! عنوان الكتاب جذاب جدًا و مشجّع لاكتشافه بالإضافة إلى تصميم الغلاف الجميل ،و تشكر دار مدارك على تضمين الكتاب فاصل أنيق :) نأتي للمحتوى ضمّ الكتاب محتويات مختلفة ،فكرة التنوع في الكتاب جيدة إلا أنها كانت مبتورة ! فكل جزء أو فصل أو أيًا كان ! قصير جدًا بعضها انحصر في ٧ صفحات تتوزع فيه الكلمات بشكل متباعد و كأن مهمتها هي تعبئة اكبر عدد من الصفحات ! فقد افتقر الكتاب للتنسيق في تباعد الاسطر و ترتيب الجمل! هناك الكثير من الصفحات التي تحتوي فراغ أكبر من حبر كلماتها ! و لو تم التنسيق بالشكل المقبول للكتاب المطبوع لكان أكثر ترتيب و قبول و بالتأكيد أقل صفحات ! قلة صفحات الكتاب ليست عيبًا ، نحن نتذوق الكلمات لا عدد الصفحات ! في الحقيقة إصراري على أن الهدف هو زيادة عددها لأن الكاتب أورد تعليقات القراء في نهاية الطبعة و أخذت حيز كبير ، مما يؤكد بأنه لربما يرغب فعلًا في زيادتها ! لكن لا مانع من أن استمتع بعنوانه و غلافه ☺️ أخيرًا .. لو سألت نفسي ، هل كان يستحق هذا الكتاب ذو العنوان الجذاب توقي لاقتنائه ..؟ في الحقيقة أصبت بخيبة أمل فالعنوان أجمل و أكثر تشويق مما احتواه ،و مع ذلك أنصح بقراءته في حال تم تخفيض عدد الصفحات و قُرِبت الكلمات و رُتِبت الجمل. فهو خفيف و يصلُح كمادة للقراءة في الفترة الصباحية على اعتبار أننا ننام مبكرًا :)
عنوان الكتاب مُشوّق وجميل، من النوعية الصغيرة جدًا التي يمكن أن تُنهيها بساعة من القراءة أو ما يعادلها، أبغض طريقة العرض في هذه النوعية من الكتب حيث تُرمى مساحات شاسعة من الأوراق دون استغلال ودون كتابة فقط فراغ في فراغ !!
لا يمكن تصنيف الكتاب فهو قليل من شعر وقليل من كتابات دون خبرة ودون تنقيح أو مراجعة، كأنّه مادّة خام تمامًا، برأيي كان أجمل لو طوّره وملأ فراغات الصفحات الكثيرة وحاول إيصال إحساسه بشكل أجمل.
العنوان جميل وبه لفتات جميلة معدودة جدًا، لا أنصح به.
عنوان الكتاب جذبني جدًا وهو الذي جعلني أتشوق لاقتناءه فضلًا عن خفته وصغر جحمه الكتاب ديوان كتبه الكاتب بشكل مختلف لم يكن شعرًا أو نثرًا ولم يكن بوح ,بل هوخليط بين هذا وذاك .. حقيقة..أعجبتني فكرة الكتاب بالمُجمل ولكن لم يلقَ إعجابي سوى القليل من الكلام,وسأضعه كاقتباس هُنا.. إلا أنها كتجربة أولى مع فائق تجعلني أتطلع لجديده .
كتاب خفيف و جميل تنهيه في جلسة واحدة ، حتى و لو كانت مجموعة من التغريدات الكلمة الجميلة تبقى لها قيمتها و لذتها داخل الروح . بعض التغريدات لم أتوقف طويلا عندها لأنها لم تعيد قطعة مفقودة إليٓ لكن حتما بعضهم وجدها فاتنة .. العنوان لافت أحببت بساطة الكتاب أحببت قصيدة الأب إلى ولده أحببت كثير من الصفحات أتطلع إلى كتابه القادم ~
كتابات أقل ما يُقال عنها شعر ! لم يعجبني أبداً خصوصاً أنه لا يستحق أن يُشترى وباستطاعة أي شخص أن يجد كل كلمات الكتاب بتويتر وبالمواقع الاجتماعية كلها ! صفحاته لا تتعدى الـ70 صفحة و كلها هوامش وفراغات عديدة :) ! لا يستحق أن يطلق عليه كتاب أو شعر ..
عنوانة كان جذابا ْتنوع الصفحات مابين التغريد والمقال واللواحات سببت لي شتات رغم ان الكثير يراه ايجابيا لم يعجبني ترتيب الحروف في الصفحات مبعثر وعائم على بعضه بالاضافة إلى انني اجده تغريدات جميلة وبقايا لكلمات جميلة نشرت هنا وهناك ، وليس كتاباً اعتقد ان الكاتب تسرع بإصداره
إن قلت أن عنوان الكتاب على غلافه هو أكثر مافيه جذباً.. هل أكون غير منصفة في ذلك ؟
الكتاب خفيف جدا لكنه ليس كما تأملت وأقل مما توقعت ، ربما جزء همس اللوحات هو ما استوقفني قليلاً فبتلك الكلمات كنت أرى اللوحات بعيني الكاتب وأتأملها باحساسه لا باحساسي فقط..
كتاب رائع ،، وجداا اعجبني منذ رايته ، منذ اول دخولي للمكتبة عندما رأيت عنوانه الجميل الذي يشد الانتباه بجماله ، اشتريته بدون تردد ، وعند قرآته لم أندم لانه كتاب عبر عم مابداخلي وعباراته اجمل ، من واكثر ما اعجبني قسم (همس اللوحات) قمة الإبداع ، ولا تكفيه الكلمات ، ومتشوقه جداا لأرى كتبك القادمة،.