"مها تبتسم للملائكة" أول رواية أقرؤها.. كوني سلمت قرآتي وأودعتها قبل هذا؛ للكتب التربوية والتنموية وو تحمل من الحياة والسعادة بقدر ما تحمل من الأسئ أذرفت دمعي مدرارا في نهايتها التي تحولت فيها حياة "مها" لبؤس ومن حسن الحظ لم يدم كون من يحيط بها؛ كان الإيمان يملأ قلبه ولا يدع مكانا للظلمات به. ----------------------------- أنصح بروايات الدكتور: (علي ماهر عيد) كونه يخوض برواياته قضايا تربوية نفسية تخدم القارئ العربي.