Jump to ratings and reviews
Rate this book

الرحلة الكبرى للمسلة

Rate this book
يتناول الكتاب الطريقة المميزة التي قامت بها المجموعة الفرنسية المكلفة بنقل مسلة رمسيس الثاني من أمام صرح معبد الأقصر جنوب مصر, حتى وصولها وإقامتها في ميدان الكونكورد بباريس

284 pages, Paperback

First published January 1, 2004

1 person is currently reading
67 people want to read

About the author

Robert Solé

64 books69 followers
Robert Solé is a French journalist and novelist of Egyptian origin. Born in Cairo in 1946, Solé moved to France at the age of 18. He has served as ombudsman of the Parisian newspaper Le Monde. His works of fiction include Le Tarbouche (winner of the Prix Mediterranée in 1992) and La Mamelouka.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
11 (40%)
4 stars
12 (44%)
3 stars
3 (11%)
2 stars
1 (3%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 6 of 6 reviews
Profile Image for رباب كساب.
Author 8 books1,044 followers
August 29, 2012
كتاب يستحق القراءة
تتابع رحلة هدية من أعظم هدايانا للعالم وهبها من لا يملك لمن لا يستحق وإن كانوا استطاعوا أن يحموها ويرعوها ويقدروها لكن في النهاية لا يستحقوها
كتابات روبرت سوليه من أجمل ما قرأت وسأحرص على اقتناء بقية كتبه
Profile Image for شريف لطفي.
Author 4 books29 followers
June 11, 2017
بداية الترجمة رديئة للغاية. اما بخصوص العمل فهو شيق و ان كانت هناك بعض التفاصيل الهندسية و الرسومات التي كان من الممكن إضافتها لشرح عملية الانزال و النقل حيث ان هاتين العمليتين تعتبران إعجازا هندسيا كبيرا و لذا فانه غير كاف ان يكون وصفهما مختصرا بمثل هذه الطريقة
Profile Image for ℳatthieu.
388 reviews15 followers
September 30, 2023
Récit du parcours de l'Obélisque de Louxor jusqu'à la place de la Concorde, de son érection à nos jours.
J'ai bien aimé l'écriture simple, c'est très bien plaisant à lire. On se repaît de tous ces petits détails, c'est très complet.
Profile Image for Tareq Ghanem.
180 reviews15 followers
June 7, 2015
من اﻷقصر او طيبه اعرق مدينه في العالم ومنارة الحضارة في الزمن القديم الي باريس مدينة النور وزعيمة الحضارة في العصر الحديث جرت أحداث هذه الرحله من زمن شارف علي القرنين، كيف تم انزال هذا العملاق ليرقد علي أرض الاقصر سالما ويسحب بمئات الفلاحين والعمال المصريين الي السفينة"اﻷقصر"انتظار حتي يفيض النيل فيجرف بقوته الطاغيه هذا العملاق الذي زاد وزنه عن خمسئة الف كيلو ، يجرف النيل الطاغية العملاق اﻷثري الي المصب برشد حيث يتم قطر السفينه الشراعيه اﻷقصر بالسفينه البخاريه ابو الهول في رحلة بحريه بعد رحلتها النهرية مجتازه البحر المتوسطلتتدور حول شبه الجزيره اﻷيبريه لتدخل المحيط اﻷطلنطي وتدور حول القار اﻷوربيه مخترقة بحر المانش لتستقر علي مصب نهر السين فتدخله وانتظار لشه ر اخري كما هو حالها من قبل في النيل حتي تتواتي منسوب مناسب للمياه ويسهل جر الأقصر بالخيول لتسحب السفينة الحامله للعملاق المصري العتيق الي باريس متحاشية ماأستطاعت رؤوس الكباري والجسور المشيدة علي نهر السين، ويستقبل الملك لويس فيلب اﻷول السفينه كم لم يستقبل من قبل ملك او عظيم، ويختار اهم ميدان في فرنسا وفي العالم في ذلك الوقت "الكونكورد"لتنصب فيه المسلة المصرية، هذا الميدان الذي شهد اهم ثورة في العصر الحديث والتي أثرت في كل العالم ، الثورة الفرنسية، واﻷن كيف يرفع هذا العملاق من رقدته لينصب؟ وماهي القاعدة المثلي التي يجب اتخاذها ليستقر منتصبا فوقها؟ وبعد مناقشات عدهيستقر اﻷمر علي صنع جرانيت في فرنسا مشابه لجرانيت المسلة ، اما الرفع فيستخدم في البدء الﻷت البخاريه ذات الموتور ولكنها تفشل في زحزحة العملاق فيقوم المهندس لوبا المشرف علي تفاصيل الرحله من بدايتها لنهايتها بأستخدام الروافع المكونه منبكرات عملاقه واحبار في منتهي السماكه والمتانه، وأخيرا ينتصب العملاق المصري العتيق علي قاعدته الجرانتيه الفرنسه في الميدان الذي شهد أعدام لويس السادس عشر، هذا الميدان الذي سيشهد بعد اكثر من قرن ونصف أستقبال عظيم لملك فرعوني أبهر العالم اجمع وهو توت عنخ امون في رحلته الشهيره لما يقارب الشهرين ماكثا كضيف في متحف اللوفر لتزوره كل أوربا، وبين أعداف ملك"لويس السادس عشر"وتعظيم ملك"توت عنخ امون"لم يفطر اهتمام الفرنسيين بالمسله وولعهم بالمصريات فيكسون هرم المسله بحله ذهبيه ومره أخري يصنعون أكبر ساعة شمسيه في العالم بأستخدام الظل الحادث من وقوع اشعة الشمس علي المسله وين فون الكتابه الهيروغليفية بكرة من الكالسوم ليعاد رونقها من جديد ويسدون الشروخ بمرمات ويقاومون الرياح والرطوبة حيث لا تؤثر في اﻷثر الخالد؟ رحله ممتعه تعرفنا فيها علي احوال المصريين في ظل اﻷحتلال التركي والفقر وطبيعة المدن المصرية في هذا الوقت والكوليرا والدوسنتاريا والالات والسفن في هذا العصر، بعد اكثر من أربعين سنه يتم نقل مسله الي نيويورك في مسافة مضاعفة عن عن رحلة المسلة الفرنسيه ولكن تكون العلوم تطورت فيكون النقل أسهل...ولكن السؤال الخالد ،،كيف نقل المصرييون القدماء هذه المسلات العملاقه منذ أربعة ألف عام وبأي تكنولوجيا؟
Profile Image for بلال طه.
353 reviews47 followers
March 27, 2012
فعلا رحلة كبرى من أول ما فكروا أنهم ياخدوها سنة 1828 إلى إقامتها في سنة 1836
صبروا صبر الجمال جمال مين !!
مسلة وزنها 220 طن ينقلوها من الاقصر إلى باريس على متن الباخرة الاقصر و كمان إحتاجوا الطراد أبو الهول
أنه يسحبها ، تصميم أنهم ينقلوها بتكاليف باهظة فعلا هم مولعين بمصر بطريقة غريبة
...
و أحزني كثيرا أني أعرف أن مصر ليها 12 مسلة معروفين حتى الان
مسلتين في الكرنك و واحدة في الاقصر والمطرية
الباقي اللي هما 8 كلهم بره مصر !!!
أربعة في روما و واحدة في إستانبول و لندن و باريس ونيويورك
........
لو طالوا ياخدوني كانو خدوني كمان
Profile Image for Naelah.
78 reviews13 followers
October 8, 2014
كأننا عايشين كل المواقف اللي في الكتاب , الرحلة ذهابا و ايابا من و إلى الاسكندرية ,على المركب في النيل قدام المسلة,سكان كل مدينة تمر عليها الباخرة"الأقصر" في مصر :الإسكندرية, رشيد, القاهرة, المنيا, الأقصر, الرحلة في البحر المتوسط, اراء المهندسين و الأثريين في باريس ,و حياة المسلة في باريس الى الان .
.الكتاب ممتع جدا و ثري
Displaying 1 - 6 of 6 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.