Jump to ratings and reviews
Rate this book

هذه هي الصوفية

Rate this book
رابط التحميل:

188 pages, Unknown Binding

First published January 1, 1979

4 people are currently reading
56 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (22%)
4 stars
7 (31%)
3 stars
3 (13%)
2 stars
3 (13%)
1 star
4 (18%)
Displaying 1 - 7 of 7 reviews
Profile Image for Ahmed Oraby.
1,014 reviews3,225 followers
Want to read
October 10, 2014
لا يطلق عليه لفظة كتاب , أغبى ما قرأت في حياتي
Profile Image for Baher Soliman.
494 reviews475 followers
October 20, 2018
كتاب هذه هي الصوفية يتكلم عن الخزعبلات التى يؤمن بها الصوفية و البدع والمنكرات التى استحدثوها فى الدين، وعن الخرافات التى قالها أئمتهم . والشيخ عبد الرحمن الوكيل – رحمه الله- كان يرأس فى ذلك الوقت وكيل جماعة أنصار السنة المحمدية فى مصر، وتأتى أهمية هذا الكتاب من أن مؤلفه " عبد الرحمن الوكيل " كان ذات نفسه من الصوفية قبل أن يهديه الله- تبارك وتعالى- إلى منهج أهل السنة والجماعة ، وفى ذلك يمكن لك وأنت تقرأ فى الكتاب أن تجد رجاء الكاتب لك بألا تمل وهو يسرد عليك التجارب التى مر بها شخصياً مع الصوفية .

فيقول فى مقدمة كتابة الممتع أنه لا يزال يذكر عندما كان طالباً فى معهد طنطا الدينى ذلك الشيخ الشيبة الذى أقسم له وعيناه مملوءه بالدموع أن فى ضريح " عبد العال" المجاور لضريح البدوي شعرة من رأس الرسول ! وأن هذه الشعرة هى معين خير وبركة ومطاف آمال ومهوى رجاء! وعندما سألة الشيخ " عبد الرحمن الوكيل " وهو مازل طالباً عما يجعلهم يوقنون بنسبة هذه الشعرة إلى رأس النبي الأعظم ؟ فأجابه ذلك المدعى الصوفي أنهم قد وضعوها فى زجاجه واقاموا حولها حلقة ذكر وانشاد فإذا بالشعرة تذكر مع الذاكرين على دفيف الدفوف والنغم والطرب والأناشيد !! يقص علينا المؤلف تلك القصة ثم يسخر من عقل الصبا الذى أضلته خزعبلات الصوفيه وهو يقول " وكان هذا الوهم الوثنى الجديد حجة عندى تدحض كل ريبة !! "

ثم يذكر لنا الكاتب كيف أن الصوفيه عند أئمتهم الكبار أمثال " ابن الفارض" و " ابن عربي" قد عبدوا جسد الأنثى حتى انهم فى كتاباتهم وأشعارهم قد صوروا الاله الذى يعبدوه فى شكل الأنثى ، وهنا يطرح الكتاب ذلك السؤال وهو لماذا عبد ابن عربي المرأة ؟ ولهذه قصة أن رأس الصوفية ابن عربي أحب ابنه الشيخ " مكين الدين " وراح يتوسل لها أن تتجرد له وأن تبيح قدس عرضها لخطيئته نفابت العذراء أن يلغ فى شرفها ذئب فألف فيها ابن عربي ديوانه " ترجمان الأشواق " وجعلها الاله الذى يعبده حيث اعتقد ذلك أن الاله قد تمثل فى هيئة تلك المرأة التى عشقها!

وتلك الضلالات الصوفية ليست خاصة بابن عربي وحده ، ولكن انظر إلى القطب الصوفي" ابن الفارض " الذى يصف إلهه بأنه أنثى يظهر للعشاق فى مظاهر مختلفة مثل " لبنى" معشوقة قيس ،و فى صورة " بثينة " معشوقة جميل فيقول " وتظهر للعشاق فى كل مظهر .. ففى مرة لبنى وأخرى بثينة " وبالتالى فعبادة أقطاب الصوفية للمرأة بسبب أن اإعتقادهم أن البشر هم عين ذات الاله ،فلا فرق عندهم بين الانسان وبين الاله ،وبالتالى عند هؤلاء الاقطاب الملاحدة كل انسان هو إله ، والتمس ذلك فى ادعاء عبد الكريم الجيلى أحد اقطاب الصوفية للربوبية فيقول " لى الملك فى الدارين " وعندما يقول " ما أنا إلا هو " ، ولا تعجب من قلة العقل هذه فإن القطب الصوفى " الدسوقى " والذى نسمع الناس تقول عنه " سيدى الدسوقى " هذا الرجل يقول عن نفسه " أنا بيدى أبواب النار أغلقها ، وبيدي جنة الفردوس فتحتها ، ومن زارني أسكنته جنة الفردوس " هذه التخاريف من كتب الصوفية وليست من اختراعنا، ثم يقول المؤلف في صراحة أن الغزالي صاحب الموسوعة الشهيرة " إحياء علوم الدين " هو الذى اوسع المجال الفكري لبعض الصوفية أمثال " ابن عربي " عندما ابتدع " الغزالي " تلك الفكرة الوثنية التى تقول بأن ذات المخلوقين هم نفس ذات الخالقن فكان أبو حامد الغزالي- على حد قوله- وبالاً على الاسلام بأفكاره التى فتحت لأمثال ابن عربي وغيره تلك الخزعبلات الحمقاء.

ولذلك لم يكن غريباً أن ابن عربي يقول عن إبليس الملعون أنه مؤمن ويحكم لفرعون بالنجاة بل والإيمان،وبالتالى فانت تجد أن الصوفية هم أبعد الناس ليس فقط عن الشرع ولكن عن العقل ، فأنت لا يسعك إلا الضحك وأنت تقرأ لكاهن الصوفية الشعراني الذى يحكى قصة عن صوفي يسمى " إبراهيم العريان "لماذا سمى هذا الرجل بالعريان ؟! يقول الشعراني كاهن الصوفية " ومنهم الشيخ ابراهيم العريان ، كان يطلع المنبر ، ويخطبهم عرياناً " تصور شخصاً يقف على المنبر ويخطب فى الناس عرياناً ! هذا لو حدث لقال الناس عنه أنه مجنون نولكن هذا المجنون عند الصوفية قطب من الأقطاب وولى من الأولياء ؛ لأن الولى عند الصوفية عادياً جداً أن يسير ملطاً كما ولدته أمه ..الكتاب فعلًا فاضح وكاشف لكثير من انحرافات التصوف والمتصوفة .
"

Profile Image for Ghada Allam.
60 reviews16 followers
April 27, 2019
كتاب مناهض للصوفية، غير موضوعي، يتخذ حجته من لغته العنترية والكثير من الأوصاف والنعوت. يخاطب الكتاب شيخ من كبار شيوخ الأزهر، مطالبا إياه بدعوة أتباعه إلى الإسلام وتكفير الصوفية. فيبدأ بشرح مباديء الصوفية واعتقاداتهم، يفرغ اللفظ من المعنى فيصير كفرا ويبالغ في نبذ كل أفكار الصوفية. كما يبني الكاتب أفكاره على تجربته السلبية مع جماعات الصوفية المعاصرة في مصر التي انحرفت كثيرا عن أصول الصوفية وامتلأت بالخزعبلات والخرافات. بالإضافة لذلك، فالكتاب مليء بالأخطاء الإملائية وأخطاء كبيرة في علامات الترقيم.
Profile Image for Alibinsaleh.
49 reviews2 followers
April 8, 2020
الكتاب عبارة عن تقييم من وجهة نظر سلفية بحتة، وقدتطرق الكاتب إلى الأفكار والمباني الصوفية والعرفانية التي يكتنفها الجدل ولم تكن في زمن من الأزمان متفق عليها بين العرفاء والمتصوفة أنفسهم.
ومن أهم تلك المباني والأفكار:
وحدة الوجود
الحقيقة المحمدية

أما عن عوام الصوفية وحتى شيوخهم المدعين فقد أسهب في نقدهم وذكر شطحاتهم وبدعهم وزيفهم خداعهم، وهو من هذه الناحية أجاد في نقدهم وفضحهم - لإنه كان واحدا منهم في بداية عمره.
Profile Image for Sameh Diyab.
169 reviews34 followers
October 8, 2018
بسم الله الرحمن الرحيم
هذا الكتاب له قصة جميلة، وهي أن واحداً من الشيوخ المتصوفة في مصر اشتكى إلى النيابة العامة على أحد السلفيين لأنه يعرِّض بالصوفية وينكر عليهم البدع التي يظنون أنهم يتعبدون الله بها، فطلب عبد الرحمن الوكيل (مؤلف هذا الكتاب) أن يكتب رسالة في الدفاع عن موقف ذلك السلفي وكشف مزالق الصوفية فيها، لكن يبدو أن قلمه سال ورسالته طالت حتى بلغت أكثر من مئة وسبعين صفحة!، ولكنها –والحق يُقال- من أجود ما جادت به القرائح في هذا الباب، فإن شئت أن تقرأ هذا الكتاب لأجل روعته الأدبية وبلاغة ألفاظه وبراعة أسلوبه ووَقْع ألفاظه لم تخطئ ذلك كله في الكتاب، فضلاً عن المعلومات الموثَّقة والاستشهادات البارعة والسبك المحكم فيما يتعلق بالموضوع الأصلي للكتاب وهو (كشف عوار الصوفية المنحرفة وفضح ضلالاتها).
لا شك أن المناهج كافة لا تبقى كما وضعها مؤسسوها، إذ إن التغيير والتحريف والتبديل والتحوير والإضافة والحذف والتأويل... كل هذه يمكن أن تتسرب إلى المناهج الأصيلة بعد وقت قصير أو طويل من وضعها، والصوفية منهج من تلك المناهج.. فقد مسها ما يمس كل منهج، وإنها لتحتاج إلى تعديل للمسار ونقدٍ للأخطاء وكشف للدخيل عليها وتنبيه عليه، من هنا كان لزاماً على كل مثقف مسلم قراءة مثل هذه الكتب أي التي تنقد منهجاً ما بشرط كون الناقد منصفاً غير متحيز ولا مشتط في نقده، وذلك حتى تتكون للمثقف المسلم رؤيةٌ شمولية للإسلام وللحركات التي قامت حوله أو داخله أو خارجه، وحتى يحتمي من فخ التعصب الذميم والانحياز الممقوت إلى فئة أو طائفة معينة، وحتى يتنبه إلى ما عند الآخر من حق فيستفيد منه أو باطل فيحذر منه.
ليس التصوف كله خيراً، نعم هذا أمرٌ يجب التنبه إليه، إذ خالطته فلسفات وتصرفات بعيدة عن الإسلام أساءت إلى التصوف وإلى الإسلام معاً، فالقول بوحدة الوجود يُكفَّر صاحبه، وإتيان المنكرات القبيحة علانية وادعاء أنها كرامات تُضرَب في وجه صاحبها ويُنكَر عليه، ورفع النبي صلوات الله عليه إلى مرتبة الرب سبحانه من الأغلاط المكفِّرة، والتجرؤ على الله عز وجل بالكلام الشاطح (كادعاء عدم المبالاة بالنار أو إطفاء جهنم ببصقة! أو التصرف في الكون من دون الله) لا يُعظَّم القائل به بل يُرَد عليه ولا يُعد من جملة الأولياء ولا من عباد الله الصالحين، والمبالغة في تعظيم الشيوخ والقبور وأصحابه ليس تبرُّكاً بل هو خروج عن توحيد الله تعالى إلى الإشراك معه... إلى آخره من الأمور المبثوثة في ثنايا الكتاب.
ربما اشتد المؤلف أحياناً على التصوف ومشايخه لكن في كثير من تلك المواضع التي اشتد فيها كان معه الحق، إذ من سمات الحق أنه إذا قُذف على الباطل أنه يدمغه ويصيِّره جُفاءً.
والحمد لله رب العالمين
القطيفة 8/10/2018م
Displaying 1 - 7 of 7 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.