- بكالوريوس دراسات إسلامية . - يدرس حالياً بمرحلة الماجستير ( تخصص دراسات قرآنية )
الحالة الإجتماعية :
متزوج ولديه ولد وبنت .
الأعمال والعضويات :
- رئيس مجلس إدارة مجموعة آيات للقرآن الكريم. - عضو الجمعية العلمية السعودية للقرآن الكريم وعلومه . - عضو الجمعية العلمية السعودية للدراسات الدعوية .
المشاركات التطوعية :
- رأس إدارة تنمية الموارد بمركز الدائري الشمالي التابع للجمعية الخيرية للتحفيظ القرآن الكريم بالرياض. - شارك في اختبار طلاب مراكز تحفيظ القرآن الكريم بالجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بالرياض . - أشرف ودرّس في حلقات تحفيظ القرآن الكريم أكثر من 11 عاماً .
- بدأ حفظ القرآن صغيراً في المدارس النظامية لتحفيظ القرآن الكريم التابعة لوزارة التربية والتعليم بالمملكة العربية السعودية وحلق تحفيظ القرآن الخيرية،
- مجاز ببعض القراءات وبعض الروايات التي قرأها على عدد من كبار المقرئين في العالم الإسلامي ومنهم :
فضيلة الشيخ المقرئ / بكري الطرابيشي - الحاصل على أعلى سند في العالم الإسلامي فضيلة الشيخ المقرئ /محمد أيوب - إمام المسجد النبوي سابقاً فضيلة الشيخ المقرئ / محمود سكر - مقرئ القراءات العشر فضيلة الشيخ المقرئ / عبد القيوم حاجي حسين - مقرئ القراءات العشر فضيلة الشيخ المقرئ / عادل بن سالم الكلباني - المقرئ المعروف
طلب العلم الشرعي على يد كل من : العلامة الشيخ د/ عبدالله بن عبدالرحمن بن جبرين - منذ عام 1417هـ معالي الشيخ/ عبدالكريم بن عبدالله الخضير - عضو هيئة كبار العلماء في السعودية .
معالي الشيخ / محمد بن حسن آل الشيخ - عضو هيئة كبار العلماء في السعودية .
معالي الشيخ د/ سعد بن ناصر الشثري - عضو هيئة كبار العلماء في السعودية .
فضيلة الشيخ / عبدالعزيز بن إبراهيم القاسم - القاضي بالمحكمة العامة بالرياض .
فضيلة الشيخ /عبدالمحسن بن عبدالله الزامل - المرشد الديني بالأمن العام.
فضيلة الشيخ د/ عبدالله بن ناصر السلمي - الأستاذ المشارك بالمعهد العالي للقضاء
فضيلة الشيخ د/ عبدالعزيز بن محمد السدحان - الأستاذ بكلية التقنية بالرياض .
فضيلة الشيخ د/ سعد بن عبدالله الحميد - الأستاذ بجامعة الملك سعود .
فضيلة الشيخ د/ عبدالعزيز بن عبدالله الراجحي - الأستاذ بجامعة الإمام محمد بن سعود.
- وحضر بعض مجالس سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله مفتي عام المملكة العربية السعودية سابقاً.
- بدأ إمامته للمساجد وهو في الرابعة عشر من عمره
ومن المساجد التي تولى إمامتها : - مسجد السلام بحي شبرا - مسجد القريني بحي
الشيخ المغامسي - لمن لا يعرفه - هو النسخة السعودية من محمد متولي الشعراوي رحمه الله. وعلى صغر حجم هذا الكتاب؛ إلا أنه مقسم لثلاثة أبواب أولها ترجمة شخصية للمغامسي وعرض لنشأته وطلبه للعلم ومن ثم تصدره للناس، وثانيها نصائح وتنبيهات لطلاب العلم ومن يريد حفظ كتاب الله، وآخرها مسائل فقهية متعلقة بالقرآن. الكتاب عبارة عن حوار مطول مع المغامسي أجراه القارئ المعروف ناصر القطامي.
توقعتُ أن يكون الكتاب تعريجاً على بعض الآيات واستخراجاً لأسرارها وتفسيرها على طريقة الشيخ المغامسي .. لكنه كان حواراً مباشراً مع الشيخ عن بداياته وتفاصيلها من البيت إلى المسجد إلى أسماء من تلقى عنهم وكيف كان طريقه لتلقي العلم و تعليمه وأسئلة فقهية عن أحكام القرآن .. جيد لمن يريد أن يتعرف على صالح المغامسي كشخص ..
المرأة لم تطالب في الشرع كما يطالب الرجل، فهي تقضي جل عمرها لا تصلي ولا تصوم، ولا يطلب منها الحج بكثرة، ولا يطلب منها التدريس في المساجد، ونشر العلم ليس متحققاً عليها كغيرها .
*** إن العناية بتربية الأبناء وبر الزوج والقيام بمسئولية البيت آكد لهن من هذا. يقصد تعليم القرآن وتدارسه.
*** موسف حقاً أن يكون هذا رأيه في مسألة مهمة كتلك المسألة، فمن رأيه أن تبقى المرأة في المنزل مثل البهيمة، تأكل وتشرب، وتخدم، ولا تهتم أبداً بتثقيف نفسها وتعليمها وتهذيبها وتأديبها بالعلم،والعمل.
الكتاب يضم جزأين الأول حوار عن سيرة الشيخ العلمية الخاصة ومشايخه وماضي حياته الجزأ الثاني عبارة عن اسئلة أو فتاوى تخص القرآن بشكل أو بآخر ،،الجديد بالنسبة لي أني لم أعهد الشيخ مفتياً ..ولا أرى فيما روى من سيرته مايؤهله لذلك والغريب أن المعد للكتاب الشيخ القطامي يهمش لبعض فتاويه بقول بن باز أو غيره اذا خالفه ويسكت عن أخرى ولا أعرف ما ضابط المؤلف في ذلك
كتاب خفيف ومفيد ، أعتقد بأن الجميع يجب عليهم قرائته ، فالكتاب فادني بأمور كثيرة بالرغم من أن العنوان أعمق من المُحتوى ولكن حقاً الكتاب مفيد جزاهما كُل الخير ' المغامسي ، القطامي '
سأكون صريحة : أنا من أشد معجبي الشيخ المغامسي وقد وضعت الخمس نجوم لمجرد وجود اسمه عنوانا لهذا الكتاب :) لك الحق أن تنتقدني وأن لا تأخذ برأيي لأني هنا أؤكد لك أن تقييمي مبني على العاطفة ١٠٠٪ ت
كتاب يحتاج من الشيخ مراجعة وتحقيقا وتدقيقا فيما قال.. قبل أن يؤذن بنشره ؛ فبعض الأجوبة غير دقيقة....
ـ إقبال النساء والفتيات على حفظ كتاب الله يُعدُّ ظاهرة إيجابية في المجتمعات الإسلامية، ما توجيهك لهنَّ؟ هذا حسن ومفرح، لكنني أقول لهن: أن العناية بتربية الأبناء، وبر الزوج، والقيام بمسؤوليَّة البيت آكد لهنَّ من هذا
. ـ أقول: بل حفظهن القرآن وإقبالهن عليه آكد من أي شيء آخر ثم إن الاهتمام بالقرآن والاهتبال به لا يتعارض مع العناية بتربية الابناء وبر الزوج..إلخ بل هو مرجع هذا كله وأساسه.. وإذا صلُحت المرأة صلحت الأسرة بل المجتمع ولا يُصلها شيء كحفظ القرآن وفهمه والعمل به والالتزام بأخلاقه وأحكامه وأوامره ونواهيه...
ـ هل النساء مثل الرجال في مسألة حفظ القرآن، مع أشغالهنّ المتعددة؟ ـ لا أعتقد أنهن في نفس الدرجة، ولا يلزم منهن أن يكن مثل الرجال في هذا، لأن المرأة لم تطالب في الشرع من العبادات كما يطالب الرجل، فهي تقضي (جــــــــلَّ) عمرها لا تصلي ولا تصوم، ولا يطلب منها الحج بكثرة، ولا يطلب منها التدريس في المساجد، ونشر العلم ليس متحققاً عليها كغيرها، هذا كلُّه يُقلِّل من مسألة أنها تُعطى نفس العناية من الرجل، وإن كان هناك توجه واضح في الصحوة، لكنني لا أميل إليه بكثرة.
ـ هذا الرد فسل جداً
ـ هل تطبيق الأحكام التجويدية في قراءة القرآن واجبة؟ وهل يأثم الإنسان إذا تركها؟ الصواب أنها غير واجبة، ولا يأثم بتركها، وقراءته صحيحة.
ـ الصواب: حكم تعلم الأحكام التجويدية فرض كفاية ؛ أما العمل بها فهو فرض عين ثبتت فريضته بالكتاب والسنة والإجماع
ـ وهل يشمل تطبيق الأحكام التجويدية أحكام الوقف والابتداء، وأحكام المدود؟ نحن نتكلم عن الأحكام التجويدية المعروفة، لكن أحكام الوقف والابتداء لا ظن أن مؤمنا يتعمد أن يبتدئ بغير ابتداء معروف، أو أن لا يقف على وقف لازم، فهذا لا يقبل منه البتة، المسألة هنا أكبر من أن تكون مسألة تجويد.
الكتاب عبارة عن أسئلة مباشرة يوجهها المؤلف للشيخ المغامسي ، يسأله فيها ابتداءً عن طفولته ومسيرته في حفظ القرآن الكريم ثم ينتقل في النصف الثاني من الحوار لأسئلةٍ عامة عن القرآن الكريم وهي أشبه ما تكون بالفتاوى ..! تمنّيتُ لو كان هذا الكتاب/الحوار عن سيرة الشيخ ومسيرته حتى وصوله لهذا المستوى بدل أن يتطرق لمواضيع أخرى عامّة..
أعجبني كلام الشيخ عن التدبر وأنه عبارة عن فهم مع عمل وليس فهم فقط، كما أعجبني كلامه عن وظيفة الإمام الرئيسة وهي: أن يُعظم الله في قلوب الناس ، كما أن تنبيهه على أن الإمام ينبغي له أن يكثر من الكلام عن فقه القلوب ويقل من الكلام عن الأحكام، لحاجة الناس إلى ذلك، فالأحكام العملية إذا استشكل فيها العامي سأل أهل العلم بخلاف فقه القلوب لا يسأل وإن احتاج.
العنوان لا علاقة له بموضوع الكتاب، ولو كان للعنوان تقييم منفرد لأعطيتُهُ نجمة واحدة فقط. عنوانه يوحي بأن الكتاب سُيحّدثك عن مبدأ الحوار في القرآن ولكنه بدا لي أنه عن القرآن. هي معلومات ونصائح أُخذت من الشيخ صالح المغامسي لمن وجد للقرآن في قلبه ومكان وأراد توسعته
حوار مباشر مع الشيخ صالح بن عواد المغامسي امام وخطيب مسجد قباء بالمدينه المنوره على هيئه أساله متفرقه بدايه من حياته الشخصيه أنتهائا بأحكام دينيه متفرقه اشبه بلقاء على الهواء
يتحدث المؤلف في هذا الكتاب عن الحوار الذي أجراه مع الشيخ صالح المغامسي الذي تكلم عن بداياته ورحلته مع القران الكريم وتفسيره وعلى من تتلمذ على يده من العلماء وتحدث عن القران بصفة عامة
كان عنوان الكتاب فخًّا كبيرًا فأنت قد تظن أن المحتوى يتحدث عن الحوارات الموجود في القرآن الكريم وتعليق المغاسي عليها تفندها أو شرحها .. إلخ ولكن الحقيقة أن الكتاب أشبه بلقاء تلفزيوني مع المغامسي حول القرآن حتى في هذا لم يكُن مركزًا كثيرًا، أسئلة مباشرة وأجوبة مركزة ومختصرة.
الكتاب من نوع " الوجبة الخفيفة " سهل العبارة وعدد أوراقه لا يصل للتسعين وهو كتاب لطيف لمن لديه إهتمام بحفظ القرآن أو عنده أولاد أو أخوان يريد أن يلحقهم بحلقات التحفيظ. أو لمن يريد أن يتعرف بشيء طفيف على المغامسي كذلك لأن جزء من الكتاب كان شخصيًا قليلًا.
صراحة المغامسي الموجودة في الكتاب مبهرة وأستطيع أن أصفه كذلك بالشيخ الغير تقليدي لا أقوله على وجه المديح ولا كصفة ذمّة ولكن هي ملاحظة، وقد كنت أتساءل عن مرارًا عن سبب إشرافه على موقع باسم " الراسخون في العلم !!" أولا يُعد هذا تزكيةً للنفس؟؟ فوجدته يُفرق بين الفرح بالنعمة وبين أن يرى المرء نفسه أهلًا بها.
استفدت من الكتاب ولكن علي القوْل أن عنوانه كان فخًا كبيرًا كما أنه لم يكُن حتى فيما صبى إليه بالمركزة والعميقة !!