Jump to ratings and reviews
Rate this book

ضريبة هوليود: ماذا يدفع العرب والمسلمون للظهور في الشاشات العالمية؟

Rate this book
أول كتاب من نوعه يستعرض الوجود العربي في سينما هوليوود، فبين كيف كانت مشاركة الممثلين العرب؟ وكيف صورت السينما الأمريكية القضايا العربية والإسلامية؟
يمكن شراء نسخة إلكترونية بسعر مخفض عبر الموقع: http://goo.gl/iGtmIG

عرض موجز لموضوع الكتاب:
تستحوذ هوليود اليوم على نصيب الأسد في عالمي الإعلام والترفيه حول العالم، ويستغل أباطرتها هذا النفوذ لتحقيق مصالحهم السياسية والثقافية والاقتصادية، وهو ما ظهر جلياً في تأطير نظرة الغرب للإسلام والمسلمين على مدى تاريخ السينما الممتد لأكثر من قرن، وبالتوازي مع تطور الصراع منذ احتلال فلسطين.
في الوقت نفسه؛ يطمح الكثير من السينمائيين العرب والمسلمين إلى العالمية عبر بوابة هوليود، ويُرتهن قبولهم فيها غالباً بمدى استجابتهم للانخراط في لعبتها الدعائية الفجة والمسيئة لتاريخهم وعقيدتهم ومصالح شعوبهم الآنية. وتتنوع تجاربهم حسب ميولهم ومعتقداتهم وقدرتهم على الصمود أو المراوغة، بينما تكاد محاولات التصدي والتمرد تعد على أصابع اليدين!
يحلل هذا الكتاب علاقة هوليود بالعرب والمسلمين منذ نشأتها، وينفرد عن الدراسات السابقة بالتركيز على ردود أفعال من أسماهم "الهوليوديين العرب والمسلمين" ومدى استجابتهم وانخراطهم أو تمردهم، وخصوصاً في السنوات العشر التالية لأحداث الحادي عشر من أيلول، وبكل ما تحمله من زخم وحساسية.
تعتمد لغة الكاتب على التحليل والتفكيك، سواء من جهة النقد السينمائي أو دراسة التأثير السلوكي والنفسي، فضلاً عن البعدين السياسي والثقافي. ويستهدف في لغته المبسطة تنمية الوعي البصري والنقدي لدى المشاهد العادي لاكتشاف الرسائل المباشرة والمبطنة في الفن السينمائي، والتي تستهدف غالباً التأثير على العقل اللاواعي بهدف تغيير انطباعاته وأفكاره حول العديد من القضايا السياسية والثقافية، ويتناول الكاتب هذا التأثير من خلال نماذج مشهورة لعدد من أهم الأفلام ذات الشهرة العالمية، والتي كان للعرب والمسلمين دور فاعل في إنجاحها!
وفي الختام يطرح الكاتب العديد من التساؤلات حول تقاعس العرب والمسلمين عن التصدي لهذه الظاهرة، بل ووقوف بعضهم في الجانب الآخر من هذا الصراع السافر.

248 pages, ebook

First published January 1, 2011

38 people are currently reading
809 people want to read

About the author

أحمد دعدوش

13 books3,428 followers
باحث وكاتب من مواليد 1979م، من مؤلفاته "مستقبل الخوف"، "ضريبة هوليود"، "حواراتي مع القرآن"، ورواية الشلال.
ساهم في إعداد وإخراج العديد من البرامج والأفلام الوثائقية.
المؤسس والمشرف العام على موقع السبيل (http://al-sabeel.net).

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
47 (42%)
4 stars
39 (35%)
3 stars
15 (13%)
2 stars
4 (3%)
1 star
5 (4%)
Displaying 1 - 30 of 31 reviews
Profile Image for . ...
154 reviews450 followers
March 27, 2012
يقول أفلاطون " الذين يحكون القصص هم الذين يتحكمون في المجتمع "
وفي هوليود تصاغ مئات القصص والحكايات ذات التأثير البالغ على نمط معيّن، فيتحكمون في المجتمع ويديرون الرأي العام حتى تموت المناعة والبحث عن الحقيقة، وهذا ما يسميّه ليبمان بـ " صناعة الإجماع " وفق توجيهات سياسية محلية أو أحلاف إقليمية وعالمية.
يقول تشومسكي – الذي يرى أن هذه الطريقة لينية بحتة وليست بجديدة - : " الدعاية التي تتم بإشراف الدولة حينما تدعمها الطبقات المتعلمة وحين لا يسمح بأي انحراف عن الهدف، بإمكانها أن تحدث أثراً كبيراً. ذلك كان درساً تعلمه هتلر وكثيرون غيره، ويتم اتباعه حتى اليوم ".
ومن هنا يمكننا فهم كثير من التحركات السياسية التي تتدثر بدثار ( القيم الأخلاقية الجميلة والمطلوبة ) أو ( الدين ) أو أي دعوى كانت، ويمهد لقيامها زخم إعلامي عظيم! يبسط لها البساط الأحمر لتمر عليه وسط هتافات الجمهور وفلاشات النجومية والبطولة!.

هذا ما يحدث في هوليود، ويحدث في العالم أجمع، عندما يفتقد الخصم شرف الخصومة فيلصق بخصمه كل التهم البشعة والصور المنمّطة ولا يكلف نفسه تفحص الحقيقة بنفسه ولا التريث والتثبت – كما هو المنهج القرآني – بل يسلّم بالصور النمطية القديمة ويعيد إنتاجها، وأحياناً تطويرها، ليعيد حكاية القصة والمساعدة على التحكم في المجتمع.

امتعاضنا من هوليود ينبغي أن يعود على أنفسنا ونتساءل هل رؤيتنا لمن يخالفنا رؤية منصف عارف بنفسه لا متكئاً على أقوال لم يشهدها ولم يسمعها وإن وثق بقائلها – أمانة – لا فقهاً وفهماً وإنصافاً.
كثير من الصور الـ ( الدينية ، الطائفية، الحزبية، العرقية، المناطقية... ) تحتاج لكسر دوائرها الوهمية بالوعي الحقيقي. ووسائل الاتصال الآن ساعدت كثيراً على التعرف على حقائق دون أنماطها متى ما خرجنا من دوائرنا الصغيرة والمألوفة لنفهم أن حكاية القصة لا تعني الإحاطة بالقصة كما هي، بل قد تكون الحكاية هي الوهم والقصة الحقيقية لم تروى.
والأمر ينسحب على كثير من القصص التاريخية والمحلية سواءً ما كان منها مدحاً أو ذماً لنا ولغيرنا.

تقرير عن الكتاب من الجزيرة الوثائقية:
http://doc.aljazeera.net/followup/201...
Profile Image for Dana.
11 reviews1 follower
February 20, 2014
يوثق الكتاب بالتاريخ و الأسماء و الأرقام كيف استخدم أعداء المسلمين في هوليود أحد أهم أدوات الاعلام في العصر الحديث في معركتهم الفكرية لإعادة صياغة عقول البشر من غرب و عرب بشكل يخدم مصلحتهم
و كيف طوعوا هذه الأداة بطريقة منظمة و منهجية للتأثير على السلوك اللاواعي للشعوب ، بينما كان العرب و المسلمون (أفراد و دول) منغمسون في حمى الاستهلاك
و من تمكن منهم من الوصول إلى عالم هوليود كان جاهلاً أو متجاهلا لهذه الحقيقة و أصبح أداة مشاركة كغيره في تحقير العرب و المسلمين و تمجيد و تحسين صورة اليهود و الأمريكيين..

و يبقى السؤال المطروح برأيي : أين هو الشباب المؤهل ليسد هذا الثغر دون أن تلوث أفكاره و سلوكه كثرة الخبث الموجود فيه ؟
Profile Image for Dima Sakran.
2 reviews11 followers
November 21, 2018
أمضيت وقتا ممتعا مع هذا الكتاب على الرغم من أنه اختصاصي نوعا ما. الجهد المبذول في إعداد الكتاب واضح جدا، لأنه كتاب يمكن القول بأنه معلوماتي من حيث الكم الكبير من المعلومات الواردة فيه والمذيلة بالمصادر والتواريخ والأسماء والتفاصيل الدقيقة ثم المتبوعة بتحليل الكاتب نفسه لهذه الوقائع والبيانات.

لو كنت مشاهدا محبا للأفلام الأجنبية فستصادفك في خلال قراءتك للكتاب الكثير من الأفلام أو حتى المسلسلات التي شاهدتها مسبقا والتي يعطيك الكتاب فرصة رؤيتها بعين أخرى ثاقبة أكثر دقة وأعمق تحليلا. وستشعر بعد فترة أنك ستكون قادر على تحليل الكثير من الأفلام والمشاهد التي تصادفها بذات الطريقة التي تعلمتها أثناء قراءتك للكتاب، وسيخطر في بالك أن الكاتب أغفل ربما نماذجا أكثر وضوحا للتدليل على ما يريد قوله صافدفتها أنت خلال مشاهداتك، وهذا أمر طبيعي فالكتاب هو جهد شخص واحد، وليس بمقدور شخص واحد ملاحقة كل الأمثلة، أما آلية التحليل والنقد فأصبحت الآن ملك القارئ نفسه.

الموضوعية أمر ملفت جدا في الكتاب، حيث يستطيع الكاتب رغم موقفه الأيديولوجي الواضح نقد أخطاء الأشخاص أو الأفلام موضع الدراسة ثم ذكر إيجابياتهم والثناء عليها بعد أسطر قليلة، وقلما نشاهد هذا الأمر من قبل كاتب متحيز مسبقا لفكرة معينة.

أكثر ما أعجبني هو الوضوح الذي اتسم به الكتاب، وضوح توجه الكاتب، وضوح ترتيب الأفكار والفصول، وضوح العناوين التي يريد معالجتها، وضوح وصراحة الأسلة المطروحة، ثم في نهاية كل هذا تجد كقارئ أنك حصلت على ما تريد، على الأجوبة على الأسئلة المطروحة، على نقاش لكل احتمالات هذه الأجوبة، على عتب واضح وصريح ومؤدب جدا لأصحاب الشأن ثم على مطالبات محددة لهم ولغيرهم ممن يملكون مفاتيح التغيير، بحيث تكون القراءة في النهاية مجدية ويخرج منها القارئ بخلاصة دسمة ومركزة يستطيع من خلالها فهم الكيفية التي تدار بها كواليس صناعة السينما في العالم والطرق التي يمكن من خلالها إحداث الفرق المطلوب بنَفَس من الإيجابية والثقة بالقدرة على التغيير.

لا تخلو القراءة من الشعور بالمرارة إزاء ما يطرح عن المسلمين في هوليوود وما بدر عن العرب أنفسهم فيها، يتخلل هذا الألم شعور بالأمل عند ذكر التجارب الإيجابية، لكن الألم الناتج عن الوعي مطلوب بمقدار ما يكون هذا الوعي مطلوبا، يخفف من وطأته هذا الأمل بمستقبل أفضل إن شاء الله.
Profile Image for Basmah.
89 reviews39 followers
September 25, 2012

يتحدث الكتاب عن الصورة النمطية التي ظهر بها العرب في هوليود من البدايات إلى مابعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر ، ودور الممثل العربي أو المسلم في تعزيز هذه الصورة أو نفيها ، مع استعراض لتجربة العديد من النماذج الفنية كالعقاد و عمر الشريف وغسان مسعود وسيد بدرية وشيراز حسن ، ولم يغفل عن النساء المسلمات ايضاً فتحدث عن زرقاء نواز كاتبة مسلسل (مسجد صغير بين المروج) وأسماء حسن وميسون زايد ، ولم ينسى كذلك التطرق للأراضي العربية التي تصور بها هوليود ببجاحة أفلامها المسيئة للعرب .

أحببت بالكتاب أنه لم يكن محشواً بتنظيرات عن المؤامرة الهوليودية ، انما كان معززاً بأمثلة لأعمال وقراءة لها ولأسماء ممثليها وداعميها .
كان مقنعاً جداً وجعلني أدرك أن أفلام هوليود لاتواجه إلا بمثلها ، وللأسف مازلنا متأخرين جداً لتعديل صورتنا العالمية ، بل على العكس خرج منا من يكفر العقاد صاحب (الرسالة) و (عمر المختار) الذي حاربته هوليود وكان يضطر لشراء صالة سينما ليعرض أعماله ، والذي ظل يبحث طوال عشرين عاماً ليجد ممولاً لفيلم لم ينجز عن صلاح الدين الأيوبي .

كنت لا ابالي كثيراً بالصورة التي أراها دائماً (وتضحكني) الآن ادرك أن الغرض منها ليس إضحاكي إنما أن تجعلنا أمام العالم كله (لا شيء) ، وفعلاً اصبحنا كذلك ، في امريكا بلد حقوق الانسان مثلاً كانوا يتظاهرون لعودة جنودهم من العراق ، أما الدم العراقي فلا أحد يبكيه ، لأنهم ببساطة همج ، جهلة ، متعطشين للدماء ، والطيب منا نحن المسلمين هو حليف أمريكا كما نظهر على شاشاتهم .

يوجه الكاتب أحمد دعدوش ايضاً صرخته لنا أن أفيقوا ، فكيف نمجد نجم هوليودي مثل عمر الشريف الذي كان واسطة السادات عند اسرائيل وقبل شفتي ممثلة يهودية بعد عام واحد من حرب ٦٧ ؟! وكيف تعرض فضائياتنا أعمالاً مثل مسلسل (٢٤) الذي واجه استنكاراً من المنظمات الاسلامية ومنظمات حقوق الانسان في امريكا ؟! وكيف أن (مركز معلومات المسلمين على الشاشة) الذي يساعد المخرجين للوصول لصورة حقيقة عنا لم يكن بمبادرة اسلامية !

لا أريد أن استمر في التخريب على من يريد قراءة الكتاب ، فقط : هو كتاب مثير ومؤثر وجدير بالاطلاع عليه ، وإن لم تجدوه مثلي في معرض الكتاب ، فلا تحتقروا رف الكتب في (بنده) !
Profile Image for عبدالرحمن السروجي.
29 reviews8 followers
August 24, 2015
هل هوليوود تعمل للترفيه أم للسياسة؟
يجيبك الكتاب أن الترفيه بات سلاحهم الأقوى لتمرير الأفكار وتكريس الصور النمطية، وبطبيعة الحال لخدمة مصالحهم السياسية..
واقع مؤلم يخطه الكاتب الفاضل أ. أحمد دعدوش، حين يسلط الضوء على ذل وضع المسلمين الذين شاركوا في هوليوود، وإنعدام فاعلية آرائهم، بل ومساهمتهم بتكريس الصورة النمطية السيئة عن دينهم بأيديهم!
..
تمنيت لو أعطى الكتاب حقاً أكثر لجزء الحل، ودور الشعوب فيه. وأظن أن اختزال الحل والأمل بضمائر من يعمل في هوليوود من عرب ومسلمين متبقين لا يكفي..
هل هناك سبل أخرى لتقوية الإسلام الإعلامي والسينيمائي؟
نأمل ذلك..
وعسانا نعمل لذلك أيضاً.
..
كتاب بمجمله مهم وموفق جداً.
يعطي وعي جيد عن أهمية دور السينما في التأثير على الرأي العام وبالتالي على تحركات دول وشعوب بأكملها.
ويكشف الكثير من الصور النمطية في أفلام شهيرة وكيف كرسوها بدهاء وخبث عجيبين.
Profile Image for Ahmad Shwehne.
2 reviews1 follower
February 15, 2014
أهم ما في الكتاب " بالنسبة لي " هو أسلوب التوثيق و ليس التوصيف و التحليل فقط.
و لكن ماذا بعد ؟؟
عندما ترى هذا الكم العائل من الإثباتات " التآمرية " ما الذي تغير علينا ؟
و هل من مخرج ؟؟
أقصد بأننا عرفنا حجمنا الطبيعي و عرفنا " صغيرنا و كبيرنا " كم نحن داخل ظلمات السجن و كم قوة سجانينا هائلة ... فهل من مخرج ؟
أتمنى من السيد الكاتب أحمد دعدوش أن يفيدنا و يدلنا عن دراسات خاصة تعطينا مخارج و حلول عريضة سواء من عنده أم من عند غيره و ذلك لكي يصبح هناك توازن في عقلنا الجمعي الآيل لليأس ...
و الشكر للأستاذ أحمد .
34 reviews4 followers
April 11, 2014
مؤلم حد البكاء..مؤلم ككل حقيقة نغطيها بغفلتنا ثم نتصرف كأنها لم تكن...ثم يتجرأ أحدهم لكشفها أمام العيان
مؤلم كم نرحب بالقاع..كم ارتحنا لأسفل الهرم بعد أن تربعنا على قمته عقودا...
هل أتجرأ وأضيف إلى ماذكرت حضرتك من حب الشهرة و النجومية أو اللهاث خلف المال...أو حتى اللامبالاة بحمل رسالة و مبدأ بنقطة أخرى...
تلك الحملة المدروسة التي شنتها المؤسسات التربوية لبناء جيل متخاذل...لا يحمل هم دين أو بلد..و لا يتأبط رسالة و لا يسير خلف هدف و لا يسعى للقيادة أو الإمامة..
جيل رباه شيخ أو دكتاتور...
شيخ يعلمه مقولة (لا تعترض فتنطرد)
و ديكتاتور يعلمه (نفذ ثم اعترض) إن بقي لك همة على الاعتراض...
جيل اعتمد التلقي و عدم ممارسة النقد أو التساؤل...
جيل كره الكتاب و هجر القراءة و انشغل بشاشات العرض و سلبته الصور السريعة و البطولة المزيفة..
جيل تاريخه مشوه ..و حاضره مسيس..و مستقبله مجهول...
كره جذوره حد الجنون و هو بعالم الغرب مفتون...و للحديث شجون...
كتاب غني ، قيم ، شكرا لك أستاذ أحمد على الكتاب..و أشكر جهودك و أسلوبك في الطرح...أتمنى لك التوفيق
Profile Image for Muna Abboush .
194 reviews138 followers
March 13, 2015
! بديع بحقائقه المدهشة والمؤلمة

: في خاتمة الكتاب ، يلقي الأستاذ أحمد لوماً كبيراً على

* ضعف العرب والمسلمين وعجزهم عن المشاركة بدور إيجابي فاعل سواء بعجزهم عن اقتحام هوليوود كمنتجين ومخرجين وغير ذلك ، أو ضعفهم عن القيام بضغط احتجاجي على الأفلام المسيئة .
* ذل الممثلين المسلمين المشاركين بأفلام مسيئة وخضوعهم للمال على حساب تشويه صور شعوبهم ودينهم ، في حين يستبسل الممثلون والمخرجون اليهود في التركيز على تمجيد قضيتهم وشعبهم معطين المال هامش الأولوية ، من جهة أخرى خيانة الدول العربية وتقديم التسهيلات لتصوير مثل تلك الأفلام على أراضيها ، أو سماحها بعرضها في دور السينما وشاشات التلفزة ، مرة أخرى من أجل الأرباح والمال .

أظنها أفضل خاتمة يمكن أن تكون لهذا الكتاب ، فقوة عدوك لا تبرر ضعفك !

وحسبنا الله ونعم الوكيل !


Profile Image for Hadi Salahat.
2 reviews1 follower
April 17, 2017
يقوم هذا الكتاب - حسب ما أذكر- بتقديم تحليل نقدي لصورة العرب والمسلمين في أفلام هوليوود، ومدى مساهمة الممثلين العرب والمسلمين أنفسهم في رسم هذه الصورة، وأهم ما في الكتاب أنه يوضّح الرمزيات والمعاني في الأدوارالعربية والإسلامية في الأفلام الأمريكية والتي قد تكون خادعة في مظهرها، فتبدو للوهلة الأولى أدواراً إيجابية أو منصفة، لكنّها في الحقيقة أبعد ما تكون عن ذلك.
Profile Image for Jaber.
Author 3 books60 followers
November 17, 2012
أقرأ كتبا وفي رحلتي مع كل منها قصة خاصة، من الكتب ما جرني لكتابة قراءة عنها قبل إتمامها، ومنها ما استلزم مني التريث لارتواء أفكارها وهضم محتواها الثري، وأحسب كتاب “ضريبة هوليود” من الكتب الدسمة الممتعة لكل باحث ومهتم في مجال الإعلام والسينما....
http://www.jabyr.com/?p=2221
Profile Image for Rama Osama.
Author 1 book9 followers
March 26, 2014
رائع .. شيء فيه يخبرني أنني سأرغب بقراءته مرات جديدة .. ويحثّني على التعمق به أكثر
المشكلة أن العرب اعتادوا دفع الضرائب .. اعتادوا عليها وألفوها وترنّموا بها حتى ..
أتمنى أن تكون حقائق الكتاب منظاراً جديداً للعرب .. أو عيناً أخرى تعرف كيف تنظر لما حولها بطريقة صائبة
Profile Image for Hsat33.
23 reviews12 followers
August 15, 2017

لعله أجمل وأهم كتاب قرأته متعلق بالوضع السياسي واثبات كبير أن الفن ليس للفن .. شكراً جزيلا للمؤلف على مجهوده ومصداقيته في اظهار هذا الكتاب..
Profile Image for ربى المعدني.
23 reviews4 followers
April 14, 2014
كتاب تحتاجه المكتبة العربية لبيان الضريبة الفادحة التي يدفعها الباحثون عن الشهرة من عرب ومسلمين في ظلال هوليود وهي ضريبة باهظة لا يعدلها ما يمكن أن تجود به عليهم هوليود والتي كانت بخيلة جداً بكل المقاييس ولم ينالوا منها ما يناسب تضحيتهم غير النبيلة.. بعضهم ضحى بكرامة قومه من العرب غير المسلمين أما المسلمون فكانت ضريبتهم أشد وأقسى .. ضريبة بائسة قبيحة(كما سماها المؤلف) على حساب عقيدتهم ودينهم التي يصبح كل شيء في موازاتها بلا قيمة كما يظهر الكتاب حجم الجريمة التي ارتكبها ولا يزال الإعلام العربي بترويجه وعرضه لهذه الأفلام المسيئة وأصحاب رؤوس الأموال العرب المقصرين -مع قدرتهم- في استثمار أموالهم في مشاريع إعلامية تخدم الإسلام بإمكانيات هوليودية إذا صح التعبير.. ولو أرادوا لفعلوا فنفعوا وانتفعوا حتى بحسابات السوق والأرباح والخسائر ولكنهم لا يملكون الدافع أو الوعي لفهم خطورة الإعلام ودوره والثغر .. الذي لو وقفوا عليه لعد ذلك جهاداً في سبيل الله.. (ولعل هذا ما يمنعهم من ذلك) فما شأنهم بالجهاد وأهله؟!!
ذكر المؤلف فيلم (المحارب الثالث عشر) كنموذج على تحسن النظرة الهوليودية للعالم العربي والإسلامي في التسعينيات والحق أن الفيلم يجسد صورة العربي المسلم الجيد في المقاييس الغربية.. وفيه اعتداء ظالم على شخصية أحمد بن فضلان الرحالة المسلم الذي أرسله الخليفة العباسي على رأس سفارة للدعوة إلى الإسلام والتعريف به عند ملك الصقالبة.. فما كان من صناع الفيلم إلا إهمال القصة الحقيقية واللجوء إلى رواية (أكلة الموتى) التي حولته من داعية وسفير بأمر الخليفة إلى هارب من بطشه بعد أن تحرش بنسائه حتى أوقع إحداهن في غرامه ليصل به المطاف إلى أرض قبيلة وثنية.. ومع أن الفيلم أظهر الفرق الحضاري الشاسع بينهم وبينه لصالحه طبعاً إلا أن ذلك لا يعني أن يكون مرناً فيما يعد من الثوابت الإسلامية .. فلا يتورع عن إقامة علاقة مع إحدى فتيات القبيلة الوثنية ! مع غفلة مقصودة عن عدم صحة الزواج منهاأصلاً فكيف بالعلاقة
غير الشرعية؟.. ولا يظهر للبطل أي التزام بشعائر الإسلام إلا قبيل المعركة النهائية في ركعات غير متقنة يركعها لطلب النصر من إلهه
باختصار يمكن عد الفيلم نموذجاً إضافياً للعربي المسلم الجيد وفق المقاييس الغربية
Profile Image for Aseel Mujahed.
171 reviews70 followers
April 19, 2014
كتاب رائع يجعلك تفكر بأمريكا كما هوليود فنحن الآن في عهد الأمركة ليس العولمة فمأكلنا أمريكي و كذلك ملبسنا حتى طريقة تحدثنا في الإنجليزية أمريكية ( حتى أنني أجد صعوبة في قراءة كتاب بريطاني مقارنة بنظيره الأمريكي )
وهدا ليس حالنا كعرب فقط بالعالم اجمع يرزح تحت الهيمنة الأمريكية !!
جعلني هذا الكتاب أدرك بمدى تأثير هوليود بتنميط صورة القبيحة للعرب والمسلمين وكيف أننا كما جميع العرب نهلل فرحا عندما نرى ممثل عربي في هوليود رغم ان دوره غالبا يكون غاية في الإساءة للعرب والمسلمين خاصة
إلا أنني احس الآن بعد قراءة الكتاب بصعوبة تغيير هوليود بعد كل هذه السنين من الاستبداد الأمريكي ..
الكاتب توخى الموضوعية في كتابه كنت أحبذ لو تحدث بانحيازية اكبر للمسلمين ...
كتاب هام من واجب قراءته وخصوصا للجيل الناشىء عل تقديس كل ماهو أمريكي .
جزى الله الكاتب عنا الف خير لانه كتب في مجال لم يتجرأ أكثر الكتاب عل خوضه
Profile Image for Nader Mohamed.
266 reviews13 followers
October 19, 2021
بحث موفق وثري للغاية وجهد رائع، وأراه يشكّل نقلة نوعية جادة في موضوعات وأفكار الباحثين ذوي الخلفية الإسلامية وخروجًا من التكرار وإعادة التدوير والأفكار المجردة. وأتمنى أن يأتي اليوم الذي أشاهد فيه سينما عالمية إسلامية خالصة بكل المقاييس والمحكات الشرعية.

اقتباس:
لذا فإن هوليود كانت ولا تزال عاصمة لصناعة السينما العالمية من حيث قدرتها على تصدير منتجاتها إلى العالم كله، ولكنها كانت وستبقى أمريكية -صهيونية في سياستها وتوجهاتها، رأسمالية- براجماتية في إدارتها وتمويلها، ليبرالية- غربية في روحها، إنجليزية في لغتها، أنجلوسكسونية في ثقافتها وانتمائها. وهذه الهوية الواضحة لهوليود يفترض أن تكون معروفة لكل من يحاول الوصول إليها والانخراط في عالمها، حتى في حال الرغبة في التمرد عليها والسير في عكس التيار، وأعتقد أن جميع العرب والمسلمين الذين جربوا الدخول إلى هوليود والنجاح فيها قد كانوا على علم بهذه الحقيقة، سواء أولئك الذين لم يمانعوا من الانخراط في عالمها، أو الذين كانت لديهم بارقة أمل بالبقاء فيها مع الوقوف في أماكنهم أو السير في الاتجاه المعاكس.
Profile Image for أسيل.
41 reviews2 followers
July 22, 2022
كتابٌ قيمٌ وثمين، ففي عصرٍ تقوم فيه مبادئ وآراء الأفراد على ما تعرضه السينما من أفلام نحتاج لكتابٍ ينقد أهم مؤسسة للأفلام تعرض وجهة نظرها الخاصة للعالم، وهي: هوليود، وقد أوفى الكاتب بتوضيح مدى قصور هذه النظرة واستخدامها لمصالح أمريكا وإسرائيل الخاصة، من تبرير لجرائمهما في البلاد العربية والإسلامية، وهذا ما جعلني أتساءل في أنه: إذا كانت أمريكا ترغب بشدة بالظهور في هوليود على أنها الملاك الطاهر في بؤرة من الإرهابين المسلمين، لمَ لا تتطرف بطهارة بكل بساطة إذن؟ إذا كان أبطال الفيلم ينتصرون بسبب ما هم عليه من عدل ورغبة في حماية الأرض من الإرهابيين الأشرار، إذن لمَ لا يتصرفون بعدلٍ فعلًا؟! لم الكذب على الذات وعلى الآخرين من الجُهَّل؟

سيناسب الكتاب من هو على اطِّلاع واسع بتاريخ أفلام هوليود ليفهم أهدافها وآلية عملها، أما بالنسبة لي فقد كانت قيمة الكتاب عندي – بصفتي عربية مسلمة – في كشف الكاتب لمدى خطورة هوليود بكونها السبب الأول والأساسي في تشويه ديننا الإسلامي وثقافتنا لدى العالم كافة لتخدم بذلك سياسة أمريكا وإسرائيل. وقد عرض الكاتب أحمد دعدوش أدلة عديدة من الأفلام وأقوال الممثلين وتعليقات النقاد ما تؤكد على أن هوليود مؤسسة إعلامية مسيسة لخدمة المصالح الأمريكية الإسرائيلية.

قدم الكاتب شرحًا مفصلًا لبعض الأفلام التي تحدثت عن العرب والمسلمين، وحتى تلك التي تعرض في ظاهرها الدعم للعرب، قد بين الكاتب الأفكار المبطنة التي يراد منها الإساءة، ولكن مع كل هذا التفصيل لم يقدم الكاتب أي نتائج واضحة يمكن استخلاصها، بل اكتفى بعرضها بين السطور ويستنتجها القارئ استنتاجًا، مع ذلك يمكن أن يفهم القارئ بسهولة أن رغم مشاركة العرب والمسلمين في هوليود بكثرة سواء كممثلين أو مخرجين أو منتجين، أو بفتح أرضهم لهم، فهم في النهاية يدفعون هذه الضريبة بإخراجهم في أسوأ صورة ممكنة للعالم أجمع، وفوق هذا يفتخرون في قنواتهم وجرائدهم – بسذاجة – بظهورهم في عمل هوليودي ما.
Profile Image for Buthy ful.
19 reviews18 followers
March 22, 2020
الكتاب ممتع، قمتُ بتنزيله على جهاز هاتفي لأنني أردتُ أن أتم قراءته في أسرع وقت وباستغلال أدنى لحظات الفراغ :)

نفتقد للأسف الكتب النقدية من هذا النوع، خاصة تلك التي تتحدث عن مثل موضوع الكتاب، الكتاب خفيف وأنصح بقراءته

في مراجعة سريعة، الكتاب يقدم لمحة ضمن إطار زمني عن تواجد العرب والمسلمين من مختلف المهن المتعلقة بالأفلام والسينما في هوليود أو بشكل أدق في
السينما العالمية. يستعرض الكاتب عدة مشاركات من العرب والمسلمين كممثلين ومخرجين وكتّاب ومنتجين، ويستعرض برؤية متعمّقة للأفلام التي تمت فيها هذه المشاركات، ونوعيتها ودورها في تهميش الهوية العربية والإسلامية وحصرها في إطارالغنى الفاحش المرتبط بالجهل وكذلك التخلف والإرهاب

لا يخلو الكتاب من أمثلة إيجابية، وإن كانت قليلة، وهذا منطقي وطبيعي، فأي متابع للإنتاجات العالمية يرى بصدق أنه المحاولات لإظهار بشرية وتاريخ الهوية العربية والإسلامية خاصة في الأفلام إنما هي قليلة وخجولة وفيها الكثير من المجاملة التي تصل في بعض الأحيان لإظهار بعض المخالفات للدين الإسلامي مثلاً على أنها جزء منه لمجاملة المشاهد الغربي أو لتغريب المشاهد العربي..

الكاتب نجح تماماً في الإبقاء على انتباهي ويقظتي للمحتوى من الغلاف للغلاف - مجازاً لأنني قرأته الكترونياً :)
Profile Image for شفيق.
80 reviews4 followers
October 19, 2016
بعد شكر الكاتب على موضوع الكتاب و انفراده في تسليط الضوء على الضريبة اللتي يدفعها الفنان المسلم في هوليوود للنجومية . .من العدل القول أن الكتاب قيم ومفيد و يحتوي معلومات يجهلها أغلبنا .
ملاحظتي على الكتاب هي أنه يفتقر إلى التحليل فقد ذكر الكاتب الكثير من المعلومات عن عشرات الأفلام اللتي تهدف إلى إظهار المسلمين بصورة سلبية وهي معلومات جيدة جدا لكن تصبح مملة نوعا ما لأنها تتحول في منصف الكتاب إلى مجرد اسماء للأفلام معلومات تتعلق يالايرادات على شباك التذاكر . و الصفحات الأخيرة القليلة من الكتاب اللتي تحتوي على تحليل الكاتب ورأيه ليست كافية و غير عميقة بالشكل اللذي تمنيته .
Profile Image for Mawa.
143 reviews
March 18, 2016
بدنا جهد كبير لنقدر نخفض ضريبة هوليوود
كتاب دسم بيوجه نظرنا لناحية ما حدا منتبهلها،، كان الكاتب قادر ينقد الأفلام يلي عم يشوفها و يحللها بطريقة رائعة!
الكتاب عم يصور حقيقة صورة العربي و المسلم خصوصا بالسينما كيف بلشت و كيف ممكن نغيرها و كتير من الشغلات يلي ما بعتقد انو كتير منا فكروا فيها من قبل
خمس نجوم بجدارة !
Profile Image for فكر النهضة.
1 review1 follower
February 28, 2014
كتاب رائع يبين خفايا اللعب والعزف على التعميم والصورة النمطية
للعرب في هوليود ويغمز من أولئك الممثلين الذين باعوا دينهم وقضايتهم بحفنة من الدولارات
يتمتع الكاتب بوعي حادٍ ومتيقظ جزاه الله خير
عن المسلمين
2 reviews
May 1, 2015
أحمد يكتب كي أحلّق و أطير , لا أستطيع أن أداري حبي لجميع ما يكتب.
ممتع و جميل و الأهم جدا مفيد , غني غني غني ...

61 reviews1 follower
August 19, 2022
من محاسن الصدف ان اقرا هذا الكتاب بعد قراءتي لكتاب البوابه الجنوبيه لجريرة العرب
فماكتبته الرحاله الغربيه عن حضرموت في تلك الفتره ١٩٣٠ يختلف تماما عنا يجول في ذهني عن تلك المنطقه مما وقر في ذهني من اقاصيص يحكيها والداي عن اجدادهم الذين عاصروا تلك الفتره

والسبب في ذلك هي تلك الصوره المختزنه في عقولنا عن شي ما حتى لو لامسناه ورايناه راي العين

كذلك السينما في هوليود حين تتحدث عن العرب فهي تتخدث بناء على نظره قاصره ودونية تجاه العرب
والتي تتغير مع الزمن ليصبحوا ارهابيين وقتلة بدم بارد

نجح الكاتب في تسليط الضوء لهذه النقطه
لكن يعيبه عدم استخدامه الاسلوب العلمي لاستقراء هذه الافلام حتى لايقع في فخ التحيز

كان عليه ان يضع معايير واضح ليحكم على اساسها

كما انه لم يطلعنا الكاتب عن خلفيات الكتب المقتبس منها هذه الافلام بشكل واضع وعن خلفياتهم الثقافيه والفكريه

حتى يترك للقارئ الحكم والاستنتاج

تحدث عن خلفيات بعض المخرجين لكن بشكل مقل



معظم الافلام المذكورة في الكتاب يمكنك الاطلاع عليها من خلال فيلم وثائقي ل جاك شاهين عن العرب السيئون
11 reviews
August 19, 2022
كتاب رائع لكتاب أكثر من رائع
كنت اظن أن الفن هو درجه من درجات البغاء ولكن بعد أن قرأت هذا الكتاب اكتشفت أن هناك استثناءات
واكتشفت أيضا أن الفن او الإعلام بصورة اشمل من أقوى أسلحتهم
ثم أخيرا اشكر الاستاذ الفاضل احمد دعدوش علي كل ما يمتعنا به من كتب ومحاضرات وبودكاست.
جزاك الله خيرا
Profile Image for mmm.
35 reviews5 followers
March 27, 2021
معلومات قيمه
Profile Image for Roni Ahmed.
8 reviews
July 24, 2022
كالعادة تفنن الاستاذ احمد دعدوش في الكتاب
1 review
February 18, 2017
كتاب أكثر من رائع
تناول الكاتب موضوعات جميلة حيث بدأ بالقسم الأول يشرح فيه نشأة وتطور عاصمة السنما (هوليود) ومحاولة الممثلين والمخرجين والمنتجين العرب والمسلمين الوصول إلى النجومية في حين أنه تم حصرهم في خانة ممثلين الكومبرس والأدوار المسيئة.
ثم يقوم المؤلف بإلقاء الضوء على نماذج من الأفلام التي تناولت قضايا العرب والمسلمين والصورة التي أظهرتهم بها مع تحليل لمحتويات الفلم.
في الجزء الأخير يناقش الكاتب ما هي الضريبة التي ندفعها؟
Profile Image for Omar Magdy.
25 reviews2 followers
April 19, 2022
كتاب جميل يتكلم عن كل الذين شوهوا سمة العرب والمسلمين وهم ينسبون أنفسهم إلى الإسلام ولكنهم باعوا كرامتهم ودينهم لأجل المال الحرام وهناك آخرون حاولوا تصحيح صوره المسلمين في الغرب من داخل هوليوود ومم خارجها
وان هوليوود أفلامها تترجم للحقيقة بمعنى أن إذا كانت هوليوود كانت تحقر في الماضي من اليهود لأنها كانت في الواقع تحاربها واليابان التى كانت هوليوود تشوه سمعتهم إلى أن دمرتهم بالقنبلة وأما اليوم فهوليوود تشوه سمعة المسلمين ولن ينتهي هذا الصراع بين المسلمين والغرب إلا أن ينتهي طرف من الاثنين
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for عبدالله زايد.
25 reviews1 follower
August 14, 2014
أرجو أن يقرأ النجوم العرب هذا الكتاب وأن نجد له تأثيرا في ساحة الفن
Displaying 1 - 30 of 31 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.