روائي وسيناريست ورسام أردني الجنسية، فلسطيني الأصل
تدور غالبية أعماله عن الدهاليز النفسية لشخوص رواياته المتسمة بالغموض، وأحيانا تنتابها الكثير من الهلاوس السمعية والبصرية، في أجواء أقرب للرعب والغموض أو الخيال العلمي ويعد من أوائل وأهم أدباء الأردن وفلسطين في الرعب والجريمة والخيال العلمي
فاز في مسابقات أيام الشارقة المسرحية في التأليف المسرحي عن مسرحيات سقوط الملاك الأخير الرجل الذي قتل أبو زيد الهلالي ديستوبيا
فاز في مسابقات أنجال الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان لثقافة الطفل العربي عن قصة دموع الجسد الصغير
صدر له رواية "موت سريري" عن دار أكتب - مصر ط1/منشورات ضفاف - لبنان ط2 رواية "سأعطيك الحلوى شرط أن تموت" عن شركة المطبوعات - لبنان رواية "جنازة الملائكة" عن دار رواية - السعودية ط1/ دار سما - الكويت ط2/ سما للنشر - مصر ط3 رواية "الملجأ" عن دار الرواق - مصر رواية "سيمفونية وادي الظلال" عن سندباد للإعلام والنشر - مصر ط1/ مداد للنشر والتوزيع - الامارات ط2 رواية "نادي الأشقياء" عن منشورات إبييدي - مصر
سلسلة "على الضفة الموحشة" عن سما للنشر والتوزيع - مصر
سجين الجحيم "ترجمات" "الساعة الثامنة صباحًا" دار سما - الكويت ط1 دار أكتب - مصر ط2
"المصعد رقم 7"ج1 "التابع الحارس"ج2 "الهائمون"ج3 "مندوب الشيطان" "ملاك جهنمي" "الزيبق" بلاتينيوم بوك - الكويت/ سما - مصر
رواية لا تستحق التقييم كنت وعدت نفسي ان لا أقرأ له ثانية بعد الزيبق لكن اشتريت الكتابين معا للاسف صورة المؤلف وحدها تحيلك على مدى تشتته وكل الرواية ينبش المقابر والمزابل والتاريخ والطفولة والحاضر والماضي والفن والعلوم و الحضارات القديمة والاساطير ولم يجد اسما مدونا بهم الا حشره والصقه بطريقة بشعة واهية بغيضة كمن يلصق شيىا ببصاقه رواية عبارة عن هراء وهراء و خراء واعذروني حرفيا على هاته الكلمة .من عادتي ان اكون مؤدبة لكن ما عاد صبري يحتمل اكثر من سنتين و انا اقرأ صفحات واتركها جانبا كنت اقول الكاتب سكران؟! او يتعاطى لو تسالوني ما القصة اقول لكم اي قصة منهم حشر الف قصة حتى اختفت حرفيا معالم القصص والقصة الرئيسية والشخصيات ولم يترك فيلم امريكي الا وحشره بالنصف من افلام اطفال لافلام اكشن واستلف افلام هندي
حرق دمي ولهذا لن احكي اصلا عن قصصه لا تستحق حتى ان تقرأ وهاته اول مرة فحياتي اقيم عملا بهذا الشكل القاسي لكن يستحق إلى الكاتب ركز فخلط القصص "بكرع كلب " ليس ابداع ولا من الكتابة في شيء والعيب في دور نشر هاته الايام
الكاتب وائل رداد ، من الكُتاب القلائل الي يخلوني أعيش بوسط حيرة في رواياته ، بعدين لمن تنتهي الرواية ، أجد نفسي فاهمة كُل حدث ومدققة على اصغر التفاصيل ، قرأت له ٤ روايات ولا يزال هو المرجع الخاص بي لمن أنا يكون عندي شغف قراءة واريد اقراء كُتب، راح تشوف نفسك بحيرة بعالمه ، بس تجي النهاية لتخليك حاير اكثر ، بعدين لمن ترجع معلوماتك والحياة الي عشتها مع الأبطال راح تفهم كُل شيء ، هل جزء ونهاية هل جُزء احسها وحدها رواية خاصة ، جميلة جدًا هل رواية ،خلصتها بأيام قليلة ،الجزء الأول كان حماسي ورائع ويميل للتشويق اكثر ، الجزء الأخير الي يميل للعاطفة ويشوفنا الجانب العاطفي من شخصية أنبل وعُمر المُبهمات ، أنبل يا أنبل ، شخصيته و الغموض الي حوله يخليك تنجذب اليه اكثر ، او هذا الي اني حسيته عنه ، اما عن نهاية هل جزء الي احتجت افكر بيها مطولًا علمود افهمها اكثر ، بالنهاية ولمن وصلت لهل مقولة
تلك مأساة بدأ التفكر بها منذ بداية تلك الرحلة المذهلة عبر العوالم، وحتى انتهائها بعد أن أعاد تفاصيل حياته بمجملها.. الاستسلام الهانيء للاشيء، حيث مصير غامض أحاط به إحاطة السوار بالمعصم، لكنه مرتخ هاديء .. لن يرحل وحده، لا شيء سيخيفه طالما هنالك يد رقيقة تمكن من إمساكها بطمأنينة يوما قبيل رحيله الصاخب..
وخلاني اكول انو شنو الي جعل أنبل انو يكتفي من شيء بسيط بكمية اطمأنينية عميقة حصلها وجعلته يتقبل المصير المجهول الي هو راح يعيشه ، على الرغم انو هو مو فعليًا مسك يد حنين وانما الأوقات الي قضاها وياها جعله يشعر بالسعادة والاطمئنان الي هل شعور لازال وحتى بنهاية كُلشي لا يزال هل شعور يراوده وعايش بيه هل تفصيل بهل عمق وبرغم ترجمها بكلمات قليلة اثارت شيء ما بداخلي ، برغم النهاية مو سعيدة وهي واقعية اكثر رغم الخيال الي بيها ، برغم تعلق كُل الشخصيات برفاقهم السابقين ،وبرغم انو السنور مصيره مجهول بالمكان الي هو بيه ، إلا ان. امتنانه و الطمئنينة الي حصلها وان كانت بسيطة بس كانت الها اثر كبير على روحه ونفسه ،وبالنهاية لمن حظى بنوم عميق اثرت عليَّ النهاية مالته ،وحسيت برغم انو تمنيت اله نهاية افضل ، لكن على الأقل كان راضٍ على الي حصله من ما تبقى من هل مصعد الغريب ، ما اعرف بس العُمق الي تتركة علي روايات وائل رداد وتخليني اكعُد افكر بيها وأحللها إلا ان استوعب وافهم القصة بالكامل ،هي من المفضلات لدي .
كنت آمل أن يلقي هذا الجزء الضوء على سابقَيه لكن وا أسفي زادني ضياعا على ضياع. معلومة قد تفيد الجميع، النسور والطيور عموما لا تنام في الأعشاش بل بالتشبث بالأغصان. الأعشاش للمبيض ورعاية الصغار بعد أن يفقس البيض.
نهاية لم تكن بالحسبان ، وفعل بسيط اكتشفه منذ الجزء الاول غاب عن اعيننا أدرك بانه طوال الرحلة كان عدوه هو صديقه وصديقه عدوه .. رواية ممتعة مشوقة من ٣ أجزاء
حبيت النهاية و اخيرا انبل استطاع النوم الرواية من الجزء الأول المصعد رقم 7 و حارسك التابع و الحين الهائمون خيالية جدا انا ما اروح المكتبة الا عشان اشتري روايات وائل رداد لأنها تخليني ادخل عالم ثاني و بالأخص المصعد رقم 7 قرأتها اكثر من مرة حتى حفظتها
لم تعجبنى الرواية على الإطلاق بل لما تعجبنى السلسلة المكونة من 3 أجزاء ( المصعد رقم 7) نهائيا انا مع الاغلبية المعارضة للسلسة لم اجدها عبقرية و لكن عادية جدا و مملة بعض الأحيان سبب بدأى فى الثلاثية هو حبى للروايات ذات الأجزاء لكن هنا اصبت بخيبة امل رهيبة نتكلم عن ال 3 أجزاء الجزء الأول ( المصعد رقم 7) الفكرة رائعة مصعد بياخدك لعوالم تانية و محقق عبقرى بيكتشف الجرائم خيال علمى الجزء التانى( التابع الحارس ) نفس فكرة المصعد رقم 7 مع إضافة جزء من الرواية للتابع الحارس الجزء الثالث ( الهائمون) و انا قولت خلاص هنفهم الدنيا ماشية ازاى لكن لقيت فى الاخر كلة بلح حسيت انى فى أليس فى بلاد العجائب و الكاتب قاعد يحط قصص فى قصص و خلاص النهاية غير مقنعة للاسف خيبت ظنى المحقق سنور أنبل أخيرا نام